إنه هنا
إنه هنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوز عالم المصير قليلاً لا يعني أن سو مينغ قد وصلت إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير. بدلاً من ذلك ، كانت قاعدته الزراعية مغطاة ببساطة بالضوء الذهبي. وصل إلى اكتمال مؤقت ، وبسببه ، تجنب الوصول مباشرة إلى عالم الحياة. إذا تمكن سو مينغ من الوصول إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير بمفرده ، فإن قوته سترتفع بالتأكيد بهامش كبير.
تألق جسد الهائج بضوء ذهبي انتشر على مساحة مائة ألف قدم!
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
كانت العظام الذهبية والأوردة الذهبية واللحم الذهبي والدم والجسم الذهبي هي التي شكلت أول جسد بلغ الكمال في حياة سو مينج. كان الجسد هو الأقرب إلى رغبته في أن يكون الكون بأكمله تحت إشرافه ودعوته.
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
لقد كان جسد هائج في عالم الموت. كان أقوى جسم يمكنه استخدام القدرات السماوية بقوة الجسد المادي ، وكانوا أقوياء بما يكفي لإرهاب المحاربين الأقوياء في عالم الموت. يمكن القول أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح سو مينغ أحد أقوى المحاربين في كون الثالوث القاحل الممتد .
أصبح رأسه مشوشًا ببطء. تدريجيًا ، تبعثر عقله ، وتحولت أفكاره إلى صورة ذات سماء قرمزية. اشتعلت فيها النار. اندفعت النيازك على الأرض في أقواس طويلة ، وفي كل مرة يسقط أحدها ، ترتعد الأرض بشدة.
وقف رجل عجوز يرتدي رداء طويل على قمة جبل متهدم على الأرض . كان هناك شاب راكعا خلفه . كان هناك حزن في عينيه. ارتجف وهو يحدق في السماء من حوله. كان ذلك الشاب هو الشخص الذي رآه سو مينغ في الصورة الأولى – تشان باي.
وكان هذا مجرد أحد نسخ سو مينغ في منتصف صعود الروح. لكن سو مينغ يمكن أن يشعر بالفعل بالقوة المرعبة الموجودة في جسده. في الواقع ، كان لديه شعور قوي أنه إذا قبض على قبضته وألقى لكمة … فأن السماء ستنكسر!
“يجب أن أكون قادرًا على رفعها أكثر قليلاً …”
أولئك في عالم الموت كانوا أقوى بكثير من أولئك في عالم المصير. بمجرد تجاوزهم لحالة الحياة التي لا تنتهي أبدًا ، سوف تتجمع قوة الحياة في أجسادهم حتى تصل إلى مستوى معين ، وستحدث بعد ذلك بعض التغييرات الغريبة ، مما يسمح لهم بالوصول إلى حالة خالدة. لا يمكن تدمير أجسادهم ، في حين أنهم يستطيعون القضاء على قوة حياة الآخرين ، ولهذا السبب … عرف هذا المستوى بأنه عالم الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجسد خالد ، يمكن لمثل هؤلاء الناس أن يهلكوا الملايين. لقد جمعوا قوة الحياة وحولوها إلى إرادة السماء فوق كل القواعد والقوانين. عندما فتحوا عيونهم ، يمكن أن يجعلوا كل الأرواح ترتجف. عندما أغمضوا أعينهم ، شعروا بوجود إرادة الثالوث القاحل.
كان هذا عالم الموت. في العصر الرابع ، كان هذا أقوى عالم على سطح كون الثالوث القاحل الممتد !
فقط أولئك الذين انتقلوا إلى عالم الموت داخل العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة يمكن اعتبارهم حكام المنطقة. عندها فقط يمكن أن يحاولوا تحديد مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر. أحاط به الضوء الذهبي. كان لدى جسد الهائج في عالم الموت قوة نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل وتم إصلاح الجسم عندما استحوذ سو مينغ على الرجل ذو الرداء الأسود. كما تسبب غموض الحيازة الثانية في أن تكون إمكاناته لانهاية.
“أنا ، تشان باي ، التلميذ الثالث في مسكن البلشون الأبيض ، جئت بأوامر من طائفتي لتدمير كل وحوش الداو المتمردة!”
كان نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل يمتلك في الأصل إمكانات لا نهاية لها بمجرد اندماجه مع الحاكم القديم. حتى لو لم يكن لدى سو مينغ جميع العناصر الأخرى ، مثل جسد الرجل ذو الرداء الأسود وغموض الحيازة الثانية المضافة إلى المزيج ، كان هناك احتمال كبير جدًا أنه كان بإمكانه الحصول على جسد الهائج عندما مر من خلال صعود الروح.
وقف رجل عجوز يرتدي رداء طويل على قمة جبل متهدم على الأرض . كان هناك شاب راكعا خلفه . كان هناك حزن في عينيه. ارتجف وهو يحدق في السماء من حوله. كان ذلك الشاب هو الشخص الذي رآه سو مينغ في الصورة الأولى – تشان باي.
كان الرجل ذو الرداء الأسود الذي استحوذ عليه سو مينغ في الماضي هو وجود أقوى قليلاً من سوي تشن زي. كان أحد الداو الثمانية العظماء في أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وكان يتمتع بمكانة نبيلة. ومع ذلك ، للنزول بنجاح إلى الثالوث ، فقد اختار تفريق قاعدته الزراعية حتى يتمكن من إصلاح جسده في الثالوث القاحل . إذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان بإمكانه استعادة القوة المرعبة التي كان يمتلكها في أكوان القديس المتحدي الممتدة أثناء وجوده في الثالوث القاحل.
لكن في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بالفعل بمدى قوته. تسببت الهالة التي انطلقت منه عندما سبحت قاعدته الزراعية في جسده في ارتعاش العالم وسمحت لسو مينغ بإحساس ذروة القوة التي لم يستشعرها من قبل.
توقفت الصورة ، ثم تحطمت إلى أشلاء قبل أن تختفي من عقل سو مينغ. في الوقت نفسه ، انتقلت قاعدته الزراعية إلى ما وراء عالم المصير بضجة كبيرة وتوجهت مباشرة نحو عالم الحياة!
هذا هو السبب في أن جسده يتمتع أيضًا بإمكانيات لا نهاية لها.
تحطمت الأرض. هز الزئير السماء والأرض. زحفت الوحوش الغريبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأقدام من النيازك ، وبدأت تدمر الأرض بصوت عالٍ.
كان هناك أيضًا موضوع الغموض المتعلق بالحيازة الثانية. ربما لم يحقق سو مينغ في الأمر بالتفصيل ، ولكن بناءً على ما يمكن أن يشعر به ، يمكنه معرفة الاختلافات بوضوح.
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
في الوقت نفسه ، توقفت الشظايا التي تشكلت بعد أن تحطمت الصورة في عقل سو مينغ سريعًا ، وبدأت هي أيضًا تتحرك في الاتجاه المعاكس لإعادة التجميع وتشكيل صورة جديدة.
هذا هو السبب في أنه عندما تم جمع كل الأشياء ودمجها معًا مع قوة صعود الروح ، كان لدى جسد سو مينغ الهائج إمكانات تجاوزت أجساد جميع الهائجين الآخرين!
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
عالم الموت لم يكن بالتأكيد حدوده. هذه كانت البداية فقط!
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
لم ينته صعود الروح. كان ظهور جسد الهائج مجرد بداية. عندما وصل جسم الهائج في عالم الموت إلى الكمال ، رمى سو مينغ رأسه للخلف وهدر مرة أخرى. انكمش الضوء الذهبي من حوله بسرعة ليلتصق بجلد سو مينغ كما لو أنه سينتشر عبر الأوردة الذهبية في جسده بمجرد اندماجه فيه.
بعد ذلك ، الشيء الذي سيشهد تحولًا سيكون قاعدة زراعة سو مينغ !
**اسم طائر
بدا الضوء الذهبي كمواد مغذية يمكن لجميع الكائنات الحية في الكون امتصاصها. لقد كانت طاقة لطيفة للغاية في العالم يمكن أن تغير الجسم المادي للكائن الحي وقاعدة زراعته.
تألق جسد الهائج بضوء ذهبي انتشر على مساحة مائة ألف قدم!
خلال اللحظة التي اندمج فيها الضوء الذهبي معه ، أصبحت قاعدة زراعة سو مينغ أكثر حيوية. سبح في عروقه ، وعندما ملأ جسده ، امتص الضوء الذهبي بلا توقف. نظرًا لأنه كان يتغذى باستمرار ، يمكن أن يشعر سو مينغ بوضوح أن قاعدته الزراعية تزداد ببطء.
“يجب أن أكون قادرًا على رفعها أكثر قليلاً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوز عالم المصير قليلاً لا يعني أن سو مينغ قد وصلت إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير. بدلاً من ذلك ، كانت قاعدته الزراعية مغطاة ببساطة بالضوء الذهبي. وصل إلى اكتمال مؤقت ، وبسببه ، تجنب الوصول مباشرة إلى عالم الحياة. إذا تمكن سو مينغ من الوصول إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير بمفرده ، فإن قوته سترتفع بالتأكيد بهامش كبير.
كانت هذه الزيادة لطيفة بشكل لا يصدق. لا يبدو أنه كان يجعله أقوى ظاهريًا ، مثل فعل مزارع يسحب البراعم لتسريع نمو نباتاته. وبدلاً من ذلك ، جاءت هذه الزيادة في شكل مشابه للميراث ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من التنوير في ذهن سو مينغ مع ازدياد قوة قاعدته الزراعية.
لم يكتسب سو مينغ هذا التنوير بمفرده. بدلاً من ذلك ، جاءوا من روح الأسلاف التي انصهر بها. عندما دخل التنوير في ذهنه ، توقف سو مينغ عن التنفس. لم تندلع عواصف في رأسه. وبدلاً من ذلك ، غرق في حالة ذهنية هادئة ومرتاحة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المجموعة وكأنها أرادت مغادرة عالمهم ، لكن عندما طاروا ، اهتزت أجسادهم كما لو أن إرادة لا توصف قد اجتاحتهم … مما قضى عليهم جميعًا.
………
عندما اختبر تلك الحالة ، بدا أن سو مينغ يسمع شخصًا يتمتم. كان الصوت ملكًا لرجل ، وبدا وكأنه أتى من فترة زمنية غير معروفة جنبًا إلى جنب مع الضوء الذهبي. انصهر في قاعدة زراعة سو مينغ .
لكن في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بالفعل بمدى قوته. تسببت الهالة التي انطلقت منه عندما سبحت قاعدته الزراعية في جسده في ارتعاش العالم وسمحت لسو مينغ بإحساس ذروة القوة التي لم يستشعرها من قبل.
عالم الموت لم يكن بالتأكيد حدوده. هذه كانت البداية فقط!
أصبح رأسه مشوشًا ببطء. تدريجيًا ، تبعثر عقله ، وتحولت أفكاره إلى صورة ذات سماء قرمزية. اشتعلت فيها النار. اندفعت النيازك على الأرض في أقواس طويلة ، وفي كل مرة يسقط أحدها ، ترتعد الأرض بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختبر تلك الحالة ، بدا أن سو مينغ يسمع شخصًا يتمتم. كان الصوت ملكًا لرجل ، وبدا وكأنه أتى من فترة زمنية غير معروفة جنبًا إلى جنب مع الضوء الذهبي. انصهر في قاعدة زراعة سو مينغ .
تحطمت الأرض. هز الزئير السماء والأرض. زحفت الوحوش الغريبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأقدام من النيازك ، وبدأت تدمر الأرض بصوت عالٍ.
لم يكتسب سو مينغ هذا التنوير بمفرده. بدلاً من ذلك ، جاءوا من روح الأسلاف التي انصهر بها. عندما دخل التنوير في ذهنه ، توقف سو مينغ عن التنفس. لم تندلع عواصف في رأسه. وبدلاً من ذلك ، غرق في حالة ذهنية هادئة ومرتاحة نسبيًا.
كان هناك شخصية غير واضحة على رؤوس كل من الوحوش الشرسة. كانت هذه الشخصيات تحدق في الأرواح على الأرض ببرود ، وكانت هناك نظرة لا ترحم في عيونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المجموعة وكأنها أرادت مغادرة عالمهم ، لكن عندما طاروا ، اهتزت أجسادهم كما لو أن إرادة لا توصف قد اجتاحتهم … مما قضى عليهم جميعًا.
وعلى مسافة أبعد ، تحطمت الجبال لتكشف عن القرية التي أحاطوا بها. كانت هناك فتاة صغيرة في تلك اللحظة في القرية. كانت تجلس القرفصاء وتبكي بهدوء. كانت الجثث من حولها. في كل مرة ترتجف فيها الأرض ، ترتجف الفتاة الصغيرة أكثر. عانقت رأسها ولم تجرؤ على التحرك.
تألق جسد الهائج بضوء ذهبي انتشر على مساحة مائة ألف قدم!
“ام ، اب…”
توقفت الصورة ، ثم تحطمت إلى أشلاء قبل أن تختفي من عقل سو مينغ. في الوقت نفسه ، انتقلت قاعدته الزراعية إلى ما وراء عالم المصير بضجة كبيرة وتوجهت مباشرة نحو عالم الحياة!
بدا صوت الفتاة الصغيرة ضعيفًا وعاجزًا في العالم الهادر. لم يعد هناك أي كائنات حية حولها. اشتعلت السماء و سقطت النيازك الواحدة تلو الأخرى. الوحوش الضارية الضخمة التي خرجت منها لم تكن بعيدة عن الفتاة الصغيرة.
اهتزت الأرض ، وخرج وحش شرس وهو يزمجر. حيثما ذهب ، تنهار الجبال. وتناثرت الحجارة المحطمة في كل اتجاه.
ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر. أحاط به الضوء الذهبي. كان لدى جسد الهائج في عالم الموت قوة نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل وتم إصلاح الجسم عندما استحوذ سو مينغ على الرجل ذو الرداء الأسود. كما تسبب غموض الحيازة الثانية في أن تكون إمكاناته لانهاية.
في تلك اللحظة ، ظهر فجأة قوس أزرق طويل في السماء. وبسرعة قصوى جعلته يبدو كما لو كان على وشك تقطيع الهواء ، اتجه نحو الأرض. قبل أن ينزل ، يومض القوس الأزرق الطويل مرة واحدة ، وعلى الفور ، اجتاح تموج أزرق المنطقة. أينما ذهب ، كانت الوحوش الشرسة تطلق صرخات الألم الحادة ، وستدمر أشكالها وكذلك أرواحها.
كان هناك أيضًا موضوع الغموض المتعلق بالحيازة الثانية. ربما لم يحقق سو مينغ في الأمر بالتفصيل ، ولكن بناءً على ما يمكن أن يشعر به ، يمكنه معرفة الاختلافات بوضوح.
في الوقت نفسه ، استدار القوس الأزرق وذهب إلى الفتاة الصغيرة. في لحظة ، تجاوز الرجل رأس الفتاة الصغيرة واقترب من الوحش القادم الهائج خلفها. بحركة واحدة من أكمامه ، ارتعد الوحش الشرس. سعل الدم و طار رأسه في الهواء. سقط جسمه الضخم على الأرض بقوة ، مما أدى إلى ارتفاع الغبار والأوساخ. أثار هذا قلق الفتاة الصغيرة لدرجة أنها بدت وكأنها نسيت البكاء. وبينما كانت ترتجف ، حدقت في شاب يرتدي أردية زرقاء يخرج من ضباب الغبار.
تحطمت الأرض. هز الزئير السماء والأرض. زحفت الوحوش الغريبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأقدام من النيازك ، وبدأت تدمر الأرض بصوت عالٍ.
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
بجسد خالد ، يمكن لمثل هؤلاء الناس أن يهلكوا الملايين. لقد جمعوا قوة الحياة وحولوها إلى إرادة السماء فوق كل القواعد والقوانين. عندما فتحوا عيونهم ، يمكن أن يجعلوا كل الأرواح ترتجف. عندما أغمضوا أعينهم ، شعروا بوجود إرادة الثالوث القاحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا ، تشان باي ، التلميذ الثالث في مسكن البلشون الأبيض ، جئت بأوامر من طائفتي لتدمير كل وحوش الداو المتمردة!”
**اسم طائر
توقفت الصورة ، ثم تحطمت إلى أشلاء قبل أن تختفي من عقل سو مينغ. في الوقت نفسه ، انتقلت قاعدته الزراعية إلى ما وراء عالم المصير بضجة كبيرة وتوجهت مباشرة نحو عالم الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت قوة الحياة المستمرة في قاعدة زراعة سو مينغ . عندما سبحت في جسده بالكامل ، اندلعت قوة عالم الحياة منه … كان هذا ما كان يتوق إليه سو مينغ لفترة طويلة!
في الوقت نفسه ، توقفت الشظايا التي تشكلت بعد أن تحطمت الصورة في عقل سو مينغ سريعًا ، وبدأت هي أيضًا تتحرك في الاتجاه المعاكس لإعادة التجميع وتشكيل صورة جديدة.
تجاوز عالم المصير قليلاً لا يعني أن سو مينغ قد وصلت إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير. بدلاً من ذلك ، كانت قاعدته الزراعية مغطاة ببساطة بالضوء الذهبي. وصل إلى اكتمال مؤقت ، وبسببه ، تجنب الوصول مباشرة إلى عالم الحياة. إذا تمكن سو مينغ من الوصول إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير بمفرده ، فإن قوته سترتفع بالتأكيد بهامش كبير.
كان هناك أيضًا موضوع الغموض المتعلق بالحيازة الثانية. ربما لم يحقق سو مينغ في الأمر بالتفصيل ، ولكن بناءً على ما يمكن أن يشعر به ، يمكنه معرفة الاختلافات بوضوح.
لكن في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بالفعل بمدى قوته. تسببت الهالة التي انطلقت منه عندما سبحت قاعدته الزراعية في جسده في ارتعاش العالم وسمحت لسو مينغ بإحساس ذروة القوة التي لم يستشعرها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عالم الموت. في العصر الرابع ، كان هذا أقوى عالم على سطح كون الثالوث القاحل الممتد !
غرقت الأرض وتشكلت حفر. تم إنشاء طائفة تحت الأرض ، لكنها دُفنت في تلك اللحظة. كانت هناك شخصيات مختلفة في الجو ، والقوة القادمة من كل منهم تسببت في ارتعاش قلب سو مينج. كان لدى الأضعف في المجموعة قوة مكافئة لعالم المصير ، وأعطى الأقوى سو مينغ شعورًا بأنهم قد تفوقوا تمامًا على الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية. لقد كان مستوى لا يستطيع سو مينغ التعرف عليه.
“يجب أن أكون قادرًا على رفعها أكثر قليلاً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تألقت عيون سو مينغ قليلا. توقفت قاعدته الزراعية بسرعة ، ثم بدأت تتحرك في الاتجاه المعاكس بناءً على إرادته. ملأ هذا الإجراء سو مينغ بألم شديد على الفور. ومع ذلك ، تجمع الضوء الذهبي من حوله على الفور مرة أخرى. اندمج مع قاعدته الزراعية ، والتي بدأت تظهر علامات صعود القوة مرة أخرى.
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
في الوقت نفسه ، توقفت الشظايا التي تشكلت بعد أن تحطمت الصورة في عقل سو مينغ سريعًا ، وبدأت هي أيضًا تتحرك في الاتجاه المعاكس لإعادة التجميع وتشكيل صورة جديدة.
إنه هنا
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
أولئك في عالم الموت كانوا أقوى بكثير من أولئك في عالم المصير. بمجرد تجاوزهم لحالة الحياة التي لا تنتهي أبدًا ، سوف تتجمع قوة الحياة في أجسادهم حتى تصل إلى مستوى معين ، وستحدث بعد ذلك بعض التغييرات الغريبة ، مما يسمح لهم بالوصول إلى حالة خالدة. لا يمكن تدمير أجسادهم ، في حين أنهم يستطيعون القضاء على قوة حياة الآخرين ، ولهذا السبب … عرف هذا المستوى بأنه عالم الموت!
في تلك الصورة كان هناك عالم آخر. كانت تلك السماء تغرق بصوت عالٍ وكأنها على وشك الانهيار. ارتجفت الأرض. في الواقع ، إذا رفع سو مينغ رأسه ، يمكن أن يرى أن المجرة وراء السماء كانت تنهار أيضًا. كان يرى صورة لمجرة تتحول إلى غبار ، وكون يحتضر ، وكون بأكمله يعاني من كارثة!
غرقت الأرض وتشكلت حفر. تم إنشاء طائفة تحت الأرض ، لكنها دُفنت في تلك اللحظة. كانت هناك شخصيات مختلفة في الجو ، والقوة القادمة من كل منهم تسببت في ارتعاش قلب سو مينج. كان لدى الأضعف في المجموعة قوة مكافئة لعالم المصير ، وأعطى الأقوى سو مينغ شعورًا بأنهم قد تفوقوا تمامًا على الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية. لقد كان مستوى لا يستطيع سو مينغ التعرف عليه.
بدت المجموعة وكأنها أرادت مغادرة عالمهم ، لكن عندما طاروا ، اهتزت أجسادهم كما لو أن إرادة لا توصف قد اجتاحتهم … مما قضى عليهم جميعًا.
وعلى مسافة أبعد ، تحطمت الجبال لتكشف عن القرية التي أحاطوا بها. كانت هناك فتاة صغيرة في تلك اللحظة في القرية. كانت تجلس القرفصاء وتبكي بهدوء. كانت الجثث من حولها. في كل مرة ترتجف فيها الأرض ، ترتجف الفتاة الصغيرة أكثر. عانقت رأسها ولم تجرؤ على التحرك.
ارتجف قلب سو مينغ بعنف. في الواقع ، ولأول مرة على الإطلاق ، ارتفعت موجة من الرعب من أعماق قلبه. كانت الإرادة قوية لدرجة أنها تركت سو مينغ في حالة من عدم التصديق. إن عملها الذي لا يرحم في القضاء على الأرواح كان باردًا ولا يتطلب أي كلمات. كان الأمر كما لو أن الكون بأسره وكل الأرواح التي سبقت هذا الإرادة يجب تدميرها تمامًا بغض النظر عن نوع الزراعة التي كانوا يمتلكونها . لم يُسمح لهم بترك أي نوع من العلامات في العالم.
وقف رجل عجوز يرتدي رداء طويل على قمة جبل متهدم على الأرض . كان هناك شاب راكعا خلفه . كان هناك حزن في عينيه. ارتجف وهو يحدق في السماء من حوله. كان ذلك الشاب هو الشخص الذي رآه سو مينغ في الصورة الأولى – تشان باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عالم الموت. في العصر الرابع ، كان هذا أقوى عالم على سطح كون الثالوث القاحل الممتد !
“إنه هنا …” تنهد الرجل العجوز بهدوء. كانت هناك نظرة قديمة ومعقدة على وجهه ، إلى جانب العجز والإحجام عن الاعتراف بالهزيمة.
………
توقفت الصورة ، ثم تحطمت إلى أشلاء قبل أن تختفي من عقل سو مينغ. في الوقت نفسه ، انتقلت قاعدته الزراعية إلى ما وراء عالم المصير بضجة كبيرة وتوجهت مباشرة نحو عالم الحياة!
Hijazi
تألق جسد الهائج بضوء ذهبي انتشر على مساحة مائة ألف قدم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات