مع التنوير ، صدم الكون !
مع التنوير ، صدم الكون!
“عندما نبحث عن الحقيقة ، فإننا نزرع الحقيقة أيضًا!
استدار سو مينغ لإلقاء نظرة سريعة على المجرة الموجودة في عالم موروس ألبا المتناغم . لم يهتم برجل الأبادة العجوز المخفي وسفينته القديمة. بأسئلته والتنوير سار نحو المجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يوجه نظره إلى المنطقة. عندما نظر بعيدًا، أصبح تعبيره هادئًا. اتخذ خطوة للأمام وسار نحو فجوة الجناح الرابع والشبح في يده.
ابتسم سو مينغ. بدا وكأنه قد تحرر للتو من شيء ما. مع التنوير ، ضحك، وتزايدت ضحكته تدريجياً.
لقد اقترب من الفجوة، ولكن حتى اللحظة التي دخل فيها الفجوة، لم يظهر خلفه أي شكل من أشكال الحياة الغريبة. يبدو أن المعركة حولت سو مينغ إلى سيد تلك المنطقة في قلوب أشكال الحياة الغريبة.
فقط عندما دخل سو مينغ إلى الفجوة، كافح الشبح الموجود في يده بشكل ضعيف. عندما دخل عالم موروس ألبا المتتاغم ، بدأ الشبح يرتجف، وتشوه جسده كما لو كان على وشك أن يُمحى. ظهر بريق في عيون سو مينغ، ودفع للخارج بيده اليمنى. على الفور، تم إرسال الشبح من الفجوة وظهر في الأمتداد الشاسع.
لقد فاجأ الشبح الذي نجا من الموت بالحظ خارج الفجوة. قد لا يكون لديه الكثير من الذكاء، لكنه كان يعلم أنه كان على وشك الموت في ذلك الوقت. ثم نظر إلى سو مينغ، الذي كان لا يزال في الفجوة.
ظهر بريق في عيون سو مينغ عندما تبلور الافتراض الجريء في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستمر فيها التنوير . ربما لعدة أيام، ربما لعدة سنوات، أو ربما لعدة عقود، أو قرون، أو حتى أكثر… حتى سو مينغ نفسه لم يكن يعرف كم من الوقت سيستمر. ولم يكن يعرف ما يعنيه التنوير بالنسبة له أيضًا.
وبينما كان يراقبه، ظهر تلميح من الاحترام في عيون الشبح. ثم استدار واختفى دون أن يترك أثرا.
شاهد سو مينغ الشبح يختفي بينما كان يفكر بعمق. لم تكن الحياة في الأمتداد الشاسع تمتلك الكثير من الذكاء، لكن كان لديهم الغرائز الأساسية، وبينما لاحظ سو مينغ الاحترام، كان لا يزال غير متأكد قليلاً. بناءً على كيفية تصرف كل الأشخاص الذين يتمتعون بالذكاء، كان الحصول على الكراهية دائمًا أسهل بكثير مقارنة بالامتنان.
بالنسبة إلى موروس ألبا المتتاغم ، كان هذا شيئًا لا يصدق. عندما ارتجف، أظهر علامات التشتت، لكنها سرعان ما تجمع معًا، لكنها كانت علامة واضحة على مدى الصدمة التي كان عليها في تلك اللحظة.
الأشخاص الذين لديهم غرائز فقط يمكنهم الكراهية، لكن إذا أرادوا أن يتعلموا كيف يكونوا ممتنين، فهم بحاجة إلى الذكاء من أجل ذلك. عندما سقط سو مينغ في صمت متأمل بسبب ذلك، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. لقد تذكر فجأة رؤية التشوهات التي بدت وكأنها تشبه الموت عندما تم إحضار الشبح إلى عالم موروس ألبا المتتاغم.
لقد كانت المرة الأولى، وربما… الأخيرة لهذا الكون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن يكون السبب وراء تجمعهم حول موروس ألبا المتناغم شبه الميت هو أن هذا المكان يمكن أن يساعدهم في اكتساب الذكاء؟”
رفع سو مينغ رأسه، وانتشرت هالته بطريقة غير مرئية. لقد غلف جسده، ولم يعد لدى سو مينغ أي مظهر من مظاهر الوعي في عينيه، فقط عيون فارغة…
“وكان لهذا الشبح الضخم كون في جسده! ربما لا يحتوي على أي حياة، لكن يمكنني أن أقول أنه إذا وصل إلى المرحلة المتأخرة من أفاكانيا، فقد تظهر فيها أشكال الحياة.
“أنا أعيش في أجنحة موروس ألبا المتناغم ، ولكن في جسد من يعيش موروس ألبا المتناغم ؟” حتى تلك الحياة التي يستضيفها موروس ألبا المتناغم لن تعيش إلا للحظة قصيرة. فإذا رفع رأسه، أفلا يرى أنه يعيش على حياة أخرى لا تعيش إلا لحظة قصيرة؟ وعندما تضحك تلك الحياة التي تستضيف هذين الاثنين، هل ستفهم في المستقبل أنها ربما تكون مجرد ضربة فرشاة قصيرة للكاتب؟
“ولكن هناك أيضًا احتمال أن يظل الأمر مستحيلًا حتى بعد وصوله إلى المرحلة المتأخرة . قد لا يكون قادرًا على القيام بذلك إلا بعد أن يصل إلى الأنجاز العظيم! بغض النظر عن نوع مستوى الزراعة الذي يحتاجه قبل أن يتمكن من إظهار الحياة في عالمه… فالحيوات المولودة في الأمتداد الشاسع هي نفس موروس ألبا المتناغم . يمكنهم إنشاء أكوانهم الخاصة!
توقف سو مينغ للحظة. عندما رفع رأسه، أشرق ضوء حازم في عينيه. تمتم ببطء، “أنا لا أتمنى الكثير، فقط أن تكون تلك العيون لي!”
إرادته تحولت إلى فراشة وحدق في المجرة البعيدة. ارتعش جسده. لقد شعر بوجود صدمه.
’إذا كان هذا التخمين صحيحًا، فهل يمكن أن يكون لدى الشاب ذو الرداء الأسود أيضًا عالم بداخله؟ ومن خلال مظهره، سيكون عالمه أكبر بكثير من عالم موروس ألبا المتناغم!’
لقد كانت المرة الأولى، وربما… الأخيرة لهذا الكون!
ظهر بريق في عيون سو مينغ عندما تبلور الافتراض الجريء في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكان لهذا الشبح الضخم كون في جسده! ربما لا يحتوي على أي حياة، لكن يمكنني أن أقول أنه إذا وصل إلى المرحلة المتأخرة من أفاكانيا، فقد تظهر فيها أشكال الحياة.
“الكون… عدد لا يحصى من البشر ينظرون إلى السماء الزرقاء والسحب البيضاء على كواكبهم. يشاهدون الشمس والقمر يأخذون أماكن بعضهم البعض ويعيشون حياتهم القصيرة. من المستحيل بالنسبة لهم أن يعرفوا أنه ربما يكون الكون الذي يعيشون فيه… موجودًا داخل جسم شكل حياة غريب في الامتداد الشاسع.
“أنا أعيش في أجنحة موروس ألبا المتناغم ، ولكن في جسد من يعيش موروس ألبا المتناغم ؟” حتى تلك الحياة التي يستضيفها موروس ألبا المتناغم لن تعيش إلا للحظة قصيرة. فإذا رفع رأسه، أفلا يرى أنه يعيش على حياة أخرى لا تعيش إلا لحظة قصيرة؟ وعندما تضحك تلك الحياة التي تستضيف هذين الاثنين، هل ستفهم في المستقبل أنها ربما تكون مجرد ضربة فرشاة قصيرة للكاتب؟
وهو في الواقع لم يكن على علم بأي شيء. في تلك اللحظة، وبينما كان في حالة التنوير ، نسي كل شيء. وكان عقله فارغا.
’’جميع المخططات والحيل ضد بعضهم البعض وجميع التشابكات لا أهمية لها حقًا مقارنة بإرادة الكون بأكمله والامتداد الشاسع…‘‘
كان لا يزال يتقدم للأمام، لكنه لم يكن يعرف إلى أين يتجه، أو ما هي وجهته، لأن روحه ووعيه وإرادته كانت مغمورة بالكامل في التنوير . لقد أزدهرت حوله بينما زأرت الهالة غير المرئية.
تنهد سو مينغ بهدوء. لقد كان مجرد تخمين، لكنه كان متأكدًا من أنه قريب جدًا من الحقيقة.
إرادته تحولت إلى فراشة وحدق في المجرة البعيدة. ارتعش جسده. لقد شعر بوجود صدمه.
“ولكن هناك أيضًا احتمال أن يظل الأمر مستحيلًا حتى بعد وصوله إلى المرحلة المتأخرة . قد لا يكون قادرًا على القيام بذلك إلا بعد أن يصل إلى الأنجاز العظيم! بغض النظر عن نوع مستوى الزراعة الذي يحتاجه قبل أن يتمكن من إظهار الحياة في عالمه… فالحيوات المولودة في الأمتداد الشاسع هي نفس موروس ألبا المتناغم . يمكنهم إنشاء أكوانهم الخاصة!
“ما الهدف من ممارسة الزراعة؟ هل من أجل الحياة الأبدية؟ هذا هدف ضيق جدًا.
“ما الهدف من ممارسة الزراعة؟ هل من أجل الحياة الأبدية؟ هذا هدف ضيق جدًا.
استدار سو مينغ لإلقاء نظرة سريعة على المجرة الموجودة في عالم موروس ألبا المتناغم . لم يهتم برجل الأبادة العجوز المخفي وسفينته القديمة. بأسئلته والتنوير سار نحو المجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ليس هناك نهاية… تمامًا مثل كون الداو لا حدود له.‘‘
” كم من الناس سيعرفون ما هي الحياة الابدية؟ حتى الثالوث القاحل لا يمكنه العيش إلى الأبد. هل يجرؤ الشاب ذو الرداء الأسود على القول إنه يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟
“كل شيء في العالم ينتهي. الحياة الأبدية… هي مجرد شيء يأتي. الهدف الحقيقي للزارعة هو السعي وراء الحقيقة!‘ ظهر بريق في عيون سو مينغ، وأصبحت خطاه أكثر ثباتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“للبحث عن الحقيقة، للبحث عن إجابة لسؤال ما. هذا … هو هدف المزارعين من جيلي ولماذا نمارس الزراعة. إن اكتساب القوة وطول العمر هما مجرد ملحقات في طريق السعي إلى الحقيقة.
مع التنوير ، صدم الكون!
“عندما نبحث عن الحقيقة ، فإننا نزرع الحقيقة أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما نسعى إلى الفهم، فإننا نزرع الفهم أيضًا. أنا، سو مينغ، مارست الزراعة لأنني أردت أن أفهم ما يحدث حولي. أردت إجابات على أسئلتي. إنه مثل ما يقولون، الداو هو الحقيقة. على الرغم من أن الحياة سريعة الزوال، إلا أنه يمكننا أن نترك العالم بابتسامة.
“لن تعرف أبدًا أين ستكون النهاية… لأن مسار الزراعة لا يختلف إلا من خلال المدى الذي يمكن أن يصل إليه الأفراد المختلفون. لا يمكن رؤية النهاية أبدًا.
عندما اكتسب التنوير ، اكتسب سو مينغ تدريجيًا حضورًا لا يسبر غوره. لقد كان خافتًا، ولم يكن هناك سوى تلميح منه، لكن مظهره جعله يبدو كما لو أن سو مينغ على وشك أن يصبح شفافًا. كان الأمر كما لو أنه في تلك اللحظة تجاوز موروس ألبا المتناغم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جميع المخططات والحيل ضد بعضهم البعض وجميع التشابكات لا أهمية لها حقًا مقارنة بإرادة الكون بأكمله والامتداد الشاسع…‘‘
وهو في الواقع لم يكن على علم بأي شيء. في تلك اللحظة، وبينما كان في حالة التنوير ، نسي كل شيء. وكان عقله فارغا.
” ولكن حتى لو كنت أسعى إلى الحقيقة ، وحتى لو كنت أسعى إلى الفهم، فهذا فقط من أجل الإجابة. لكن عبارة “البحث عن الإجابة” تعني أن طريق زراعة الداو… سيكون بلا حدود.
“عندما ينظر ذلك الكاتب إلى السماء… أتساءل من سيكون الكاتب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تعرف أبدًا أين ستكون النهاية… لأن مسار الزراعة لا يختلف إلا من خلال المدى الذي يمكن أن يصل إليه الأفراد المختلفون. لا يمكن رؤية النهاية أبدًا.
ابتسم سو مينغ. بدا وكأنه قد تحرر للتو من شيء ما. مع التنوير ، ضحك، وتزايدت ضحكته تدريجياً.
Hijazi
“أنا أعيش في أجنحة موروس ألبا المتناغم ، ولكن في جسد من يعيش موروس ألبا المتناغم ؟” حتى تلك الحياة التي يستضيفها موروس ألبا المتناغم لن تعيش إلا للحظة قصيرة. فإذا رفع رأسه، أفلا يرى أنه يعيش على حياة أخرى لا تعيش إلا لحظة قصيرة؟ وعندما تضحك تلك الحياة التي تستضيف هذين الاثنين، هل ستفهم في المستقبل أنها ربما تكون مجرد ضربة فرشاة قصيرة للكاتب؟
في اللحظة التي حصل فيها سو مينغ على التنوير غير المسبوق، فقد وعيه. مع تعبير مذهول، واصل المشي عبر المجرة الفارغة.
“عندما ينظر ذلك الكاتب إلى السماء… أتساءل من سيكون الكاتب؟”
عندما تفكك الظل، اهتز جسد رجل الأبادة العجوز بينما كان جالسا على السفينة القديمة، وسعل الدم.
’’ليس هناك نهاية… تمامًا مثل كون الداو لا حدود له.‘‘
“عندما ينظر ذلك الكاتب إلى السماء… أتساءل من سيكون الكاتب؟”
توقف سو مينغ للحظة. عندما رفع رأسه، أشرق ضوء حازم في عينيه. تمتم ببطء، “أنا لا أتمنى الكثير، فقط أن تكون تلك العيون لي!”
“ما الهدف من ممارسة الزراعة؟ هل من أجل الحياة الأبدية؟ هذا هدف ضيق جدًا.
إرادته تحولت إلى فراشة وحدق في المجرة البعيدة. ارتعش جسده. لقد شعر بوجود صدمه.
عندما قال سو مينغ ذلك، أصبح جسده أكثر غموضا. أصبحت هالة الشخص الذي تجاوز موروس ألبا المتناغم من حيث المستوى أقوى من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ارتجفت إرادة موروس ألبا المتناغم أثناء اختبائها في الكون الممتد – المكان المتصل بنهاية نفق يين الموت .
رفع سو مينغ رأسه، وانتشرت هالته بطريقة غير مرئية. لقد غلف جسده، ولم يعد لدى سو مينغ أي مظهر من مظاهر الوعي في عينيه، فقط عيون فارغة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ظهرت فيها الهالة، أطلقت الصورة اللاحقة صرخة ألم شديدة وتفككت، لكن يبدو أن سو مينغ لم يكن على علم بذلك. وواصل المضي قدما في حالة ذهول.
كان لا يزال يتقدم للأمام، لكنه لم يكن يعرف إلى أين يتجه، أو ما هي وجهته، لأن روحه ووعيه وإرادته كانت مغمورة بالكامل في التنوير . لقد أزدهرت حوله بينما زأرت الهالة غير المرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ارتجفت إرادة موروس ألبا المتناغم أثناء اختبائها في الكون الممتد – المكان المتصل بنهاية نفق يين الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستمر فيها التنوير . ربما لعدة أيام، ربما لعدة سنوات، أو ربما لعدة عقود، أو قرون، أو حتى أكثر… حتى سو مينغ نفسه لم يكن يعرف كم من الوقت سيستمر. ولم يكن يعرف ما يعنيه التنوير بالنسبة له أيضًا.
كانت… المرة الثانية التي يرى فيها دمه منذ أن خطى عبر الفجوة في جناح موروس ألبا المتناغم. الأول كان بسبب إصابته عندما وصل للتو.
كما أنه لم يكن يعلم أنه منذ العصور القديمة، على مدار الدهور التي لا تعد ولا تحصى في عالم موروس ألبا المتناغم ، لم يكن هناك أي شخص … حصل على التنوير الذي سيقوده إلى عالم الداو اللامحدود !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انسَ الآخرين، حتى الثالوث القاحل لم يكن لديه مثل هذا التنوير من قبل. في الواقع، حتى موروس ألبا المتناغم الذي كان مكتملًا ذات يوم كان يشتاق إليه فقط. ومع ذلك… لقد اكتسبه سو مينغ في تلك اللحظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت المرة الأولى، وربما… الأخيرة لهذا الكون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي حصل فيها سو مينغ على التنوير غير المسبوق، فقد وعيه. مع تعبير مذهول، واصل المشي عبر المجرة الفارغة.
بالنسبة إلى موروس ألبا المتتاغم ، كان هذا شيئًا لا يصدق. عندما ارتجف، أظهر علامات التشتت، لكنها سرعان ما تجمع معًا، لكنها كانت علامة واضحة على مدى الصدمة التي كان عليها في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة، ارتجفت إرادة موروس ألبا المتناغم أثناء اختبائها في الكون الممتد – المكان المتصل بنهاية نفق يين الموت .
ولكن في اللحظة التي لمست فيها كفه سو مينغ، ظهرت تلميح من الهالة التي يمكن أن تهز السماء وانتشرت من جسد سو مينغ دون صوت، وكانت… تنتمي إلى الداو اللامحدود !
إرادته تحولت إلى فراشة وحدق في المجرة البعيدة. ارتعش جسده. لقد شعر بوجود صدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء في العالم ينتهي. الحياة الأبدية… هي مجرد شيء يأتي. الهدف الحقيقي للزارعة هو السعي وراء الحقيقة!‘ ظهر بريق في عيون سو مينغ، وأصبحت خطاه أكثر ثباتًا.
“عندما نبحث عن الحقيقة ، فإننا نزرع الحقيقة أيضًا!
لقد كان حضور الداو اللامحدود. كان شخص ما يحاول الحصول على تنوير الداو اللامحدود !
استدار سو مينغ لإلقاء نظرة سريعة على المجرة الموجودة في عالم موروس ألبا المتناغم . لم يهتم برجل الأبادة العجوز المخفي وسفينته القديمة. بأسئلته والتنوير سار نحو المجرة.
بالنسبة إلى موروس ألبا المتتاغم ، كان هذا شيئًا لا يصدق. عندما ارتجف، أظهر علامات التشتت، لكنها سرعان ما تجمع معًا، لكنها كانت علامة واضحة على مدى الصدمة التي كان عليها في تلك اللحظة.
هل هو؟ هل يحاول الإنسان أن ينال التنوير منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ولكن حتى لو كنت أسعى إلى الحقيقة ، وحتى لو كنت أسعى إلى الفهم، فهذا فقط من أجل الإجابة. لكن عبارة “البحث عن الإجابة” تعني أن طريق زراعة الداو… سيكون بلا حدود.
ظهرت المشاعر المعقدة في إرادة موروس ألبا المتناغم. لقد كان عيد الغطاس شيئًا يتوق إليه، لكنه لم يحصل عليه أبدًا. وفي هذا الوقت، ظهر في عالمه.
في كوكب عاصمة عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي داخل كون الثالوث القاحل الممتد ، كانت هناك شجرة بدت كثيفة بشكل لا يصدق، لكنها كانت ميتة في الحقيقة. وقف الشاب الذي شكله الثالوث القاحل تحتها بصمت وحدق في الشجرة. لم يكن أحد يعرف ما كان يفكر فيه.
لقد اقترب من الفجوة، ولكن حتى اللحظة التي دخل فيها الفجوة، لم يظهر خلفه أي شكل من أشكال الحياة الغريبة. يبدو أن المعركة حولت سو مينغ إلى سيد تلك المنطقة في قلوب أشكال الحياة الغريبة.
عندما اكتسب سو مينغ التنوير ، تغير تعبير الشاب بشكل جذري. استدار بسرعة ورفع رأسه، وحدق في المجرة. ظهرت الصدمة تدريجياً على وجهه، وكان تعبيراً نادراً ما يضعه . لقد اتخذ خطوة إلى الأمام، وهو يعتزم التحقيق في ما يجري.
إرادته تحولت إلى فراشة وحدق في المجرة البعيدة. ارتعش جسده. لقد شعر بوجود صدمه.
“الكون… عدد لا يحصى من البشر ينظرون إلى السماء الزرقاء والسحب البيضاء على كواكبهم. يشاهدون الشمس والقمر يأخذون أماكن بعضهم البعض ويعيشون حياتهم القصيرة. من المستحيل بالنسبة لهم أن يعرفوا أنه ربما يكون الكون الذي يعيشون فيه… موجودًا داخل جسم شكل حياة غريب في الامتداد الشاسع.
“وجود الداو اللامحدود… هذا هو وجود الداو اللامحدود . يحاول شخص ما الحصول على تنوير الداو اللامحدود . هذا مستحيل. لا يوجد شخص هنا وصل إلى الأنجاز العظيم في عالم أفاكانيا ، وبالنسبة لأي شخص ليس في هذا المستوى ، فمن المستحيل الحصول على تنوير الداو اللامحدود!
وبينما كان يراقبه، ظهر تلميح من الاحترام في عيون الشبح. ثم استدار واختفى دون أن يترك أثرا.
“هذا… إنه سو مينغ!”
توقفت خطوات الشاب. كان لا يزال هناك عدم تصديق على وجهه، لكنه لم يعد يتحرك إلى الأمام.
داخل كون نقص السماء الممتد ، كان رجل الأبادة العجوز يجلس على سفينة قديمة مخبأة بالفجوة مع سخرية باردة على شفتيه بينما كان يحدق في بصمة كف سو مينغ على اللوحة الخشبية أمامه. ومع ذلك، تجمدت السخرية الباردة فجأة على شفتيه. رفع رأسه بسرعة، وتغير تعبيره بشكل جذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اكتسب سو مينغ التنوير ، تغير تعبير الشاب بشكل جذري. استدار بسرعة ورفع رأسه، وحدق في المجرة. ظهرت الصدمة تدريجياً على وجهه، وكان تعبيراً نادراً ما يضعه . لقد اتخذ خطوة إلى الأمام، وهو يعتزم التحقيق في ما يجري.
“إنه يكتسب تنوير الداو اللامحدود؟” هذا… هذا…”
تقلصت عيون رجل الأبادة العجوز. حتى أن عدم تصديقه تجاوز عدم تصديق الثالوث القاحل و موروس ألبا المتناغم . في الواقع، لم يجرؤ على التفكير أكثر وتحرك بسرعة. وبينما بدا وكأنه لا يزال جالسًا، انفصل الظل على جسده قبل أن يطير بسرعة. ظهرت على الفور في الكون الممتد مثل صورة لاحقة، ثم رفع يده اليمنى للضغط على سو مينغ الذي كان يتقدم للأمام في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في اللحظة التي لمست فيها كفه سو مينغ، ظهرت تلميح من الهالة التي يمكن أن تهز السماء وانتشرت من جسد سو مينغ دون صوت، وكانت… تنتمي إلى الداو اللامحدود !
ولكن في اللحظة التي لمست فيها كفه سو مينغ، ظهرت تلميح من الهالة التي يمكن أن تهز السماء وانتشرت من جسد سو مينغ دون صوت، وكانت… تنتمي إلى الداو اللامحدود !
في اللحظة التي ظهرت فيها الهالة، أطلقت الصورة اللاحقة صرخة ألم شديدة وتفككت، لكن يبدو أن سو مينغ لم يكن على علم بذلك. وواصل المضي قدما في حالة ذهول.
عندما اكتسب التنوير ، اكتسب سو مينغ تدريجيًا حضورًا لا يسبر غوره. لقد كان خافتًا، ولم يكن هناك سوى تلميح منه، لكن مظهره جعله يبدو كما لو أن سو مينغ على وشك أن يصبح شفافًا. كان الأمر كما لو أنه في تلك اللحظة تجاوز موروس ألبا المتناغم !
وهو في الواقع لم يكن على علم بأي شيء. في تلك اللحظة، وبينما كان في حالة التنوير ، نسي كل شيء. وكان عقله فارغا.
عندما تفكك الظل، اهتز جسد رجل الأبادة العجوز بينما كان جالسا على السفينة القديمة، وسعل الدم.
“وجود الداو اللامحدود… هذا هو وجود الداو اللامحدود . يحاول شخص ما الحصول على تنوير الداو اللامحدود . هذا مستحيل. لا يوجد شخص هنا وصل إلى الأنجاز العظيم في عالم أفاكانيا ، وبالنسبة لأي شخص ليس في هذا المستوى ، فمن المستحيل الحصول على تنوير الداو اللامحدود!
كانت… المرة الثانية التي يرى فيها دمه منذ أن خطى عبر الفجوة في جناح موروس ألبا المتناغم. الأول كان بسبب إصابته عندما وصل للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكان لهذا الشبح الضخم كون في جسده! ربما لا يحتوي على أي حياة، لكن يمكنني أن أقول أنه إذا وصل إلى المرحلة المتأخرة من أفاكانيا، فقد تظهر فيها أشكال الحياة.
…….
Hijazi
“الكون… عدد لا يحصى من البشر ينظرون إلى السماء الزرقاء والسحب البيضاء على كواكبهم. يشاهدون الشمس والقمر يأخذون أماكن بعضهم البعض ويعيشون حياتهم القصيرة. من المستحيل بالنسبة لهم أن يعرفوا أنه ربما يكون الكون الذي يعيشون فيه… موجودًا داخل جسم شكل حياة غريب في الامتداد الشاسع.
ابتسم سو مينغ. بدا وكأنه قد تحرر للتو من شيء ما. مع التنوير ، ضحك، وتزايدت ضحكته تدريجياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات