السفير 2
“لقد بعت الخام بالفعل لبلدة الصفصاف، يمكننا التسديد لكم ببطء مع أموالهم”.
المأدبة استمرت.
لحسن الحظ، لم يترك الأمير هذا الصمت المحرج يستمر لفترة طويلة، وشرح بعد ذلك، “هذا الشتاء، سوف أظل دائما في البلدة الحدودية. البلدة الحدودية ستصبح حدودا من مملكتنا. لا تتفاجأ من ذلك، يا صديقي، أنا لا أقول الهراء، أستطيع أن أظهر لك بناء الجدار الجديد في منحدر الجبل الشمالي. “
كان الجو متناغما إلى حد ما خلال العشاء. الأمير الرابع لم يتحدث عن تجارة الخام لأنه وجد أنه من غير المناسب أن يقول أي شيء.
بواسطة :
عندما أشار الأمير للخادمة بإيصال الحلوى، ذكر بيتروف مبدئيا التجارة.
شاهد رولاند تعبير السفير باهتمام، “أنا لن أذهب إلى أي مكان”.
“سموك، وفقا للإجراء السابق، اليوم يجب أن يكون هو اليوم الذي يتم فيه تسليم الخام، ولكن أنا لا أرى أي خام في ساحة الميناء”.
المأدبة استمرت.
وأوقف رولاند عيدانه الخشبية الصغيرة وأوما، “لسوء الحظ، انهار منجم المنحدر الشمالي لفترة من الوقت، وهذا الشهر لا يستطيع شعبي إلا أن يحاول استئناف الإنتاج. ومع ذلك، لم يتم مسح الحصى من الانهيار بعد. ووفقا للجدول الزمني، سنكون قادرين على بدء التعدين مرة أخرى في بداية العام المقبل “.
كان الجو متناغما إلى حد ما خلال العشاء. الأمير الرابع لم يتحدث عن تجارة الخام لأنه وجد أنه من غير المناسب أن يقول أي شيء.
انهار المنجم؟ للحظة، بيتروف تفاجأ، أكان ذلك من قبيل الصدفة؟ ومع ذلك، أدرك بسرعة أن الأمير لم يكن لديه حاجة للكذب. وإلا، إذا ذهب هو بنفسه إلى منجم منحدر الشمال، كل شيء سيكون واضحا، لذلك كان من الواضح أن كذبة رولاند سوف ترتد على وجهه فقط.
وردا على السؤال حول هذا الموضوع، قال رولاند “في الواقع انه اعلى لكنك لا تزال لم تجب على السؤال القديم، هل يمكنك ضمان اتفاق جميع الأسر الستة؟”
“اذا… ماذا حدث للخام الذي استخرج قبل الانهيار؟”
انهار المنجم؟ للحظة، بيتروف تفاجأ، أكان ذلك من قبيل الصدفة؟ ومع ذلك، أدرك بسرعة أن الأمير لم يكن لديه حاجة للكذب. وإلا، إذا ذهب هو بنفسه إلى منجم منحدر الشمال، كل شيء سيكون واضحا، لذلك كان من الواضح أن كذبة رولاند سوف ترتد على وجهه فقط.
“لم يكن ذلك كبيرا، فإن القدر الذي تم استخراجه هو وفقا للاتفاقية، لم يتمكن شعبي من إزالة أكثر من المبلغ الذي حددته الاتفاقية..” وشدد رولاند على الكلمات باسلوب متمرس “السيد. السفير، يجب أن تتذكر أيضا ما حدث خلال أشهر الشياطين قبل عامين، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عندما تم ذكر هذا من قبل الأمير، أتى بيتروف شعور سيء.
بتأكيد بيتروف يتذكر ذلك، واستمر البرد لمدة أربعة أشهر وفي البلدة الحدودية ما يقرب من واحد من كل شخصين مات جوعا. وكان السبب في ذلك محافظ البلدية الادارية رينولد الجشع البخيل. بين الأرستقراطية كانت هناك معارضة داخلية بطبيعة الحال، بعض النبلاء حتى أرادوا معاقبة المحافظ رينولد بعد ذلك. ولكن في نهاية هذا الحادث لم يحدث شيء، فقط لأنه كان زوج ابنة الدوق الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد’ لكن ‘، على الرغم من ذلك،” رولاند على الفور اوقفه “هم على استعداد لشراء الخام بالقطع الذهبية، وفي الوقت نفسه يبيعون القمح والجبن والخبز والعسل وأكثر من ذلك بسعر السوق… أي نحن يمكننا الشراء بالنقود ما كنا نجنيه من الصفقة السابقة. ولكن ايها السيد. السفير، حتى لو كنت على استعداد لتقدم لنا شهرا من الطعام، فهل العائلات الخمسة الأخرى ستتفق مع قرارك؟ وعلى حد علمي، ليس من السهل على الدوق ريان التوصل إلى اتفاق مع العائلات الأخرى “.
الآن عندما تم ذكر هذا من قبل الأمير، أتى بيتروف شعور سيء.
لحسن الحظ، لم يترك الأمير هذا الصمت المحرج يستمر لفترة طويلة، وشرح بعد ذلك، “هذا الشتاء، سوف أظل دائما في البلدة الحدودية. البلدة الحدودية ستصبح حدودا من مملكتنا. لا تتفاجأ من ذلك، يا صديقي، أنا لا أقول الهراء، أستطيع أن أظهر لك بناء الجدار الجديد في منحدر الجبل الشمالي. “
“هذه المرة ستكون أسوأ من ذلك،” تنهد رولاند، “مع ما أمكن استخراجه سابقا، ربما سيكفي حاجة شهرين من الطعام فقط. سأحاول دعم شعبي، لكنني أخشى أنهم لن ينجوا من الشتاء، يا سيدي. طرق التجارة القديمة يجب أن تلغى! “.
بواسطة :
بيتروف فتح فمه، لكنه لم يعرف كيف يدحض ذلك. لم يكن دبلوماسيا محترفا. وفي مواجهة هذا السبب الجيد، لم يستطع أن يشير إلى أي مشاكل، يمكنه فقط أن يؤخر المسألة في الوقت الحاضر، “يا صاحب السمو، يجب أن أعرب عن أسفي. هذه المرة لن تتكرر تلك المأساة، ويمكنني أن أقرضكم شهر من المواد الغذائية، وعندما يكون شعبك قادرا على استئناف الإنتاج في العام المقبل، فإنه يمكنهم أن يسددوا الديون ببطء. “
وردا على السؤال حول هذا الموضوع، قال رولاند “في الواقع انه اعلى لكنك لا تزال لم تجب على السؤال القديم، هل يمكنك ضمان اتفاق جميع الأسر الستة؟”
“لقد بعت الخام بالفعل لبلدة الصفصاف، يمكننا التسديد لكم ببطء مع أموالهم”.
ظل بيتروف صامتا، وكان الأمير الرابع قد أصاب الحقيقة. ليس فقط الخمسة المتبقين، هو يخشى أنه حتى والده لن يوافق. إذا أرادوا الحفاظ على الاحتكار، سيكون من الضروري تعديل نظام التداول، لكنه لا يعرف كيف يمكن أن تكون له الكلمة الأخيرة. كان يسمى بالسفير، ولكن في الواقع، كان مجرد متحدث. ولعل الدوق لا يريد أن يأتي شخص بأي اتفاقيات خاصة مع البلدة الحدودية، أليس كذلك؟ سواء كان ذلك خلال عهد الحاكم السابق أو الآن مع الأمير الرابع، هو عين مرشحا مختلفا في كل موسم، ولم يكن هؤلاء الناس أبدا حكاما لأسرهم.
“لكن…”
“هذه المرة ستكون أسوأ من ذلك،” تنهد رولاند، “مع ما أمكن استخراجه سابقا، ربما سيكفي حاجة شهرين من الطعام فقط. سأحاول دعم شعبي، لكنني أخشى أنهم لن ينجوا من الشتاء، يا سيدي. طرق التجارة القديمة يجب أن تلغى! “.
“لا توجد’ لكن ‘، على الرغم من ذلك،” رولاند على الفور اوقفه “هم على استعداد لشراء الخام بالقطع الذهبية، وفي الوقت نفسه يبيعون القمح والجبن والخبز والعسل وأكثر من ذلك بسعر السوق… أي نحن يمكننا الشراء بالنقود ما كنا نجنيه من الصفقة السابقة. ولكن ايها السيد. السفير، حتى لو كنت على استعداد لتقدم لنا شهرا من الطعام، فهل العائلات الخمسة الأخرى ستتفق مع قرارك؟ وعلى حد علمي، ليس من السهل على الدوق ريان التوصل إلى اتفاق مع العائلات الأخرى “.
“وبالطبع لم اقصد الذهاب إلى حصن لونغسونغ”.
ظل بيتروف صامتا، وكان الأمير الرابع قد أصاب الحقيقة. ليس فقط الخمسة المتبقين، هو يخشى أنه حتى والده لن يوافق. إذا أرادوا الحفاظ على الاحتكار، سيكون من الضروري تعديل نظام التداول، لكنه لا يعرف كيف يمكن أن تكون له الكلمة الأخيرة. كان يسمى بالسفير، ولكن في الواقع، كان مجرد متحدث. ولعل الدوق لا يريد أن يأتي شخص بأي اتفاقيات خاصة مع البلدة الحدودية، أليس كذلك؟ سواء كان ذلك خلال عهد الحاكم السابق أو الآن مع الأمير الرابع، هو عين مرشحا مختلفا في كل موسم، ولم يكن هؤلاء الناس أبدا حكاما لأسرهم.
“ها ها ها ها ها ها!” من المستغرب أن رولاند لم ينفجر غضبا، بل ضحك بدلا من ذلك “السيد. السفير، يبدو أنك أخطأت في شئ، لم أفكر أبدا في التراجع إلى بلدة الصفصاف”.
وبصرف النظر عن النتيجة، كان عليه أن يحاول، لذلك عندما فكر حتى هذه النقطة، بيتروف نشر بطاقاته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
“ثلاثون”. أشار بثلاث أصابع، “حصن لونغسونغ سيشتري الخام والأحجار الكريمة الخام بالأقل من ثلاثين في المئة من سعر السوق. وأعتقد أن هذا السعر يجب أن يكون أعلى من سعر بلدة الصفصاف، يا صاحب السمو “.
18 – السفير (2)
وردا على السؤال حول هذا الموضوع، قال رولاند “في الواقع انه اعلى لكنك لا تزال لم تجب على السؤال القديم، هل يمكنك ضمان اتفاق جميع الأسر الستة؟”
انهار المنجم؟ للحظة، بيتروف تفاجأ، أكان ذلك من قبيل الصدفة؟ ومع ذلك، أدرك بسرعة أن الأمير لم يكن لديه حاجة للكذب. وإلا، إذا ذهب هو بنفسه إلى منجم منحدر الشمال، كل شيء سيكون واضحا، لذلك كان من الواضح أن كذبة رولاند سوف ترتد على وجهه فقط.
“سأعود فورا إلى حصن لونغسونغ غدا. وبعد أن احصل على الأتفاقية، سأعود بعقد جديد “.
اوه يا الهي، ماذا افعل بحق الجحيم ؟ قلب بيتروف قصف بجنون، هل هو يهدد الأمير حقا؟
“لكن شعبي غير قادر على الانتظار لفترة طويلة. يجب أن تعرف، أنه إذا كنت ترغب في التوصل إلى اتفاق بين أرستقراطيين، فإنه عادة ما سيستغرق وقتا طويلا جدا “.
ظل بيتروف صامتا، وكان الأمير الرابع قد أصاب الحقيقة. ليس فقط الخمسة المتبقين، هو يخشى أنه حتى والده لن يوافق. إذا أرادوا الحفاظ على الاحتكار، سيكون من الضروري تعديل نظام التداول، لكنه لا يعرف كيف يمكن أن تكون له الكلمة الأخيرة. كان يسمى بالسفير، ولكن في الواقع، كان مجرد متحدث. ولعل الدوق لا يريد أن يأتي شخص بأي اتفاقيات خاصة مع البلدة الحدودية، أليس كذلك؟ سواء كان ذلك خلال عهد الحاكم السابق أو الآن مع الأمير الرابع، هو عين مرشحا مختلفا في كل موسم، ولم يكن هؤلاء الناس أبدا حكاما لأسرهم.
“صاحب السمو، التعاون مع معقل لونغسونغ سيكون خيارا أفضل بالنسبة لك وشعبك. بلدة الصفصاف بعيدة جدا، أنت وشعبك يمكنكم الهروب لهم خلال أشهر الشياطين” عندما تحدث إلى هذه النقطة بيتروف شعرت أن حلقه أصبح جافًا “ولكن الطريق ليس سهلا… هو خطير جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
اوه يا الهي، ماذا افعل بحق الجحيم ؟ قلب بيتروف قصف بجنون، هل هو يهدد الأمير حقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
“ها ها ها ها ها ها!” من المستغرب أن رولاند لم ينفجر غضبا، بل ضحك بدلا من ذلك “السيد. السفير، يبدو أنك أخطأت في شئ، لم أفكر أبدا في التراجع إلى بلدة الصفصاف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عندما تم ذكر هذا من قبل الأمير، أتى بيتروف شعور سيء.
“ماذا تعني…”
حين كان مايزال لم يستوعب هذا الخبر، صدمته كلمات رولاند التالية أيضا بشكل لا يقارن.
“وبالطبع لم اقصد الذهاب إلى حصن لونغسونغ”.
وبصرف النظر عن النتيجة، كان عليه أن يحاول، لذلك عندما فكر حتى هذه النقطة، بيتروف نشر بطاقاته الأخيرة.
شاهد رولاند تعبير السفير باهتمام، “أنا لن أذهب إلى أي مكان”.
وبصرف النظر عن النتيجة، كان عليه أن يحاول، لذلك عندما فكر حتى هذه النقطة، بيتروف نشر بطاقاته الأخيرة.
شكك بيتروف للحظة فيما إذا كانت أذنيه تعمل بشكل صحيح.
المأدبة استمرت.
لحسن الحظ، لم يترك الأمير هذا الصمت المحرج يستمر لفترة طويلة، وشرح بعد ذلك، “هذا الشتاء، سوف أظل دائما في البلدة الحدودية. البلدة الحدودية ستصبح حدودا من مملكتنا. لا تتفاجأ من ذلك، يا صديقي، أنا لا أقول الهراء، أستطيع أن أظهر لك بناء الجدار الجديد في منحدر الجبل الشمالي. “
“هذه المرة ستكون أسوأ من ذلك،” تنهد رولاند، “مع ما أمكن استخراجه سابقا، ربما سيكفي حاجة شهرين من الطعام فقط. سأحاول دعم شعبي، لكنني أخشى أنهم لن ينجوا من الشتاء، يا سيدي. طرق التجارة القديمة يجب أن تلغى! “.
“جدار المدينة؟”
“لقد بعت الخام بالفعل لبلدة الصفصاف، يمكننا التسديد لكم ببطء مع أموالهم”.
“نعم، ربط جبل المنحدر الشمالي ونهر تشيشوي جدار حجري بارتفاع 12 قدم وعرض أربعة أقدام. مع هذا، يمكننا هزيمة الوحوش الشيطانية هنا في البلدة الحدودية “.
المأدبة استمرت.
ورأى بيتروف أن قوة دماغه لم تكن كافية، عندما عاد السفير السابق من الموسم الماضي، لم يذكر أي أسوار في المدينة. لا، في ذلك الوقت كان حاكم البلدة الحدودية والشعب في حصن لونغسونغ، كيف يمكنهم بناء جدار مع القوى العاملة المحدودة لديهم؟ وبعبارة أخرى، احين وصل الأمير الرابع، بدأ على الفور ببناء أسوار المدينة؟ ومع ذلك، منذ ذلك الوقت لم تكن سوى ثلاثة أشهر فقط، فكيف يمكنهم أن يبنوا شيئا في هذا الوقت القصير؟
اوه يا الهي، ماذا افعل بحق الجحيم ؟ قلب بيتروف قصف بجنون، هل هو يهدد الأمير حقا؟
أيضا… ماذا كان يقول سموه؟ بطول اثنا عشر قدما وعرض أربعة أقدام، وربط جبل المنحدر الشمالي ونهر المياه الحمراء؟ ويقدر بيتروف، بأن بناء جدار بهذا الحجم لم يكن شيئا من الممكن القيام به في أقل من 3 إلى 5 سنوات، وأولا وقبل كل شيء هو لم يكن لديه ما يكفي من البنائين لقطع وطحن الكثير من الحجارة! وايضا، كانت البلدة الحدودية بلدة تعدين فقط، كان معظم الناس الذين يعيشون هنا اناس عاديين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
حين كان مايزال لم يستوعب هذا الخبر، صدمته كلمات رولاند التالية أيضا بشكل لا يقارن.
كان الجو متناغما إلى حد ما خلال العشاء. الأمير الرابع لم يتحدث عن تجارة الخام لأنه وجد أنه من غير المناسب أن يقول أي شيء.
“أما بالنسبة للمبيعات خام، ابتداء من العام المقبل، سوف اكون على استعداد للحد من الأسعار بنسبة النصف، يا أيها السيد، ولكننا لن نبيع فقط إلى حصن لونغسونغ، لأنكم لا تحتاجون حقا الكثير من الخام. أعتقد أنه بالمقارنة مع انخفاض الأرباح من الخام، انتم تفضلون المزيد من المنتجات المعدنية، مثل المعاول والمجارف وما شابه ذلك “. وهنا توقف مرة اخرى، وانتظر حتى بدا وكأن بيتروف فهم معنى كلماته، “أما بالنسبة للجواهر الخام، نحن سوف نبيعها بشكل مزاد، ورجل الأعمال مع أعلى عرض سيكون قادرا على شرائها. أنا أفضل تلميع الحجارة بنفسي، ولكن للأسف في البلدة الحدودية الحالية لا يوجد أحد مع مثل هذه القدرة. “
اوه يا الهي، ماذا افعل بحق الجحيم ؟ قلب بيتروف قصف بجنون، هل هو يهدد الأمير حقا؟
انت تقول انه لديك القدرة على بناء جدار في هذه الأشهر القليلة! قلب بيتروف انفجر تقريبا من الغضب، وماذا يعني أيضا، بأن حصن لونغسونغ لا يحتاج الكثير من الخام؟ انه مجرد إنتاج ألف قطعة ذهبية ملكية، حتى لو كان الإنتاج سيزداد، معقل لونغسونغ يمكنه مضاعفة ذلك! لا يمكن لحصن لونغسونغ التعامل مع ألفي قطعة ذهبية ملكية؟ هذا نوعا ما متعجرف جدا!
بيتروف فتح فمه، لكنه لم يعرف كيف يدحض ذلك. لم يكن دبلوماسيا محترفا. وفي مواجهة هذا السبب الجيد، لم يستطع أن يشير إلى أي مشاكل، يمكنه فقط أن يؤخر المسألة في الوقت الحاضر، “يا صاحب السمو، يجب أن أعرب عن أسفي. هذه المرة لن تتكرر تلك المأساة، ويمكنني أن أقرضكم شهر من المواد الغذائية، وعندما يكون شعبك قادرا على استئناف الإنتاج في العام المقبل، فإنه يمكنهم أن يسددوا الديون ببطء. “
حبس المظالم في قلبه، وحاول الحفاظ على مظهره، “كل ما قلته حفظته، يا صاحب السمو. سأعود فورا وأتفاوض مع الأسر الست. ولكن، جدار البلدة الذي ذكرته من قبل… أريد أولا أن ألقي عليها نظرة. “
ورأى بيتروف أن قوة دماغه لم تكن كافية، عندما عاد السفير السابق من الموسم الماضي، لم يذكر أي أسوار في المدينة. لا، في ذلك الوقت كان حاكم البلدة الحدودية والشعب في حصن لونغسونغ، كيف يمكنهم بناء جدار مع القوى العاملة المحدودة لديهم؟ وبعبارة أخرى، احين وصل الأمير الرابع، بدأ على الفور ببناء أسوار المدينة؟ ومع ذلك، منذ ذلك الوقت لم تكن سوى ثلاثة أشهر فقط، فكيف يمكنهم أن يبنوا شيئا في هذا الوقت القصير؟
“طبعا ” ابتسم رولاند “ولكن لا تكن مندفعا جدا، دعنا نتمتع أولا وننتهي من هذه المعجنات الملكية. بعد ذلك، لن يكون الوقت متأخرا جدا، حسنا أيها السيد السفير؟ “
بواسطة :
شكك بيتروف للحظة فيما إذا كانت أذنيه تعمل بشكل صحيح.
بتأكيد بيتروف يتذكر ذلك، واستمر البرد لمدة أربعة أشهر وفي البلدة الحدودية ما يقرب من واحد من كل شخصين مات جوعا. وكان السبب في ذلك محافظ البلدية الادارية رينولد الجشع البخيل. بين الأرستقراطية كانت هناك معارضة داخلية بطبيعة الحال، بعض النبلاء حتى أرادوا معاقبة المحافظ رينولد بعد ذلك. ولكن في نهاية هذا الحادث لم يحدث شيء، فقط لأنه كان زوج ابنة الدوق الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد’ لكن ‘، على الرغم من ذلك،” رولاند على الفور اوقفه “هم على استعداد لشراء الخام بالقطع الذهبية، وفي الوقت نفسه يبيعون القمح والجبن والخبز والعسل وأكثر من ذلك بسعر السوق… أي نحن يمكننا الشراء بالنقود ما كنا نجنيه من الصفقة السابقة. ولكن ايها السيد. السفير، حتى لو كنت على استعداد لتقدم لنا شهرا من الطعام، فهل العائلات الخمسة الأخرى ستتفق مع قرارك؟ وعلى حد علمي، ليس من السهل على الدوق ريان التوصل إلى اتفاق مع العائلات الأخرى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات