هجوم
『الفصل≺397≻ المجلد≺5≻ الفصل≺67≻:هجوم 』
“من ماذا انت خائف؟ بمجرد أن ننجح، سنصبح أيضًا أعضاء في كنيسة تحت قيادة إله. ألم تحتمل هذه الحياة اللعينة لفترة كافية؟ ” سخر سارمايت وأجابه. فقط الأشخاص الذين عاشوا حول هاوية الغير نادمين سيفهمون حقًا مدى فظاعة ظروفها.
~~~~
كان يوم التضحية الإلهية الذي حدث مرة كل 100 عام الحدث الأكثر أهمية لكل كنيسة. حتى لو تم تدمير مقر الكنيسة والاستيلاء عليها، فلن يتم معاقبتهم بنفس قدر ما سيحدث عندما يتم تدمير يوم التضحية الإلهية.
كانت مجموعة من الرجال يقفون بعيدًا قليلاً عن موقع مجموعة كنيسة ظل الشمس. الشخص الذي يقودهم كان رجلاً فقد ذراعه اليمنى بملابس لا تناسب جسده تمامًا. حمل أنبوب تدخين قديم ومهتر في فمه، أخذ نفسًا عميقًا، ثم حدق نحو المجموعة من بعيد بعيون خضراء متوهجة قليلاً.
على مقربة من هاوية الغير نادمين، بغض النظر عن الطعام، لم يكن هناك أي كائنات حية بخلافهم. كل ما احتاجوه توجب نقله من الخارج، وبصرف النظر عن الاضطرار إلى التعامل مع الروح الميتة التي ظهرت في بعض الأحيان، كانوا بحاجة أيضًا للتأكد من عدم اكتشافهم من قبل الكنائس كلما خرجوا من أجل الطعام.
أطلق سارمايت نفخة من الدخان، والتفت إلى الرجال الواقفين خلفه، ثم عاد إلى مجموعة الناس في كنيسة ظل الشمس.
بعد تحقيق المرحلة الثانية من التحرير، تطورت قدرت [أصله] إلى [قسم الحواس الخمس]، مما جعل الحواس الخمس من جميع أشكال الحياة من حوله تحت تأثيره. بالطبع، كان هناك أيضًا ضعف في هذه القدرة، وهو أنها أثرت على حواسه أيضًا. كان كل شيء في بصره مقطوعًا بطريقة أو بأخرى، بغض النظر عما إذا كان يستخدم قدرته أم لا.
في الماضي، لم يكن سوى شابًا عاديًا من لوهر مع عائلة سعيدة وفتاة كان معجبًا بها، ولكن عندما اتصل عن طريق الخطأ بقليل من مصدر الطاقة المتسرب، تحرر [أصله] ببطء، مما منحه قوة خارقة للطبيعة.
بعد تحقيق المرحلة الثانية من التحرير، تطورت قدرت [أصله] إلى [قسم الحواس الخمس]، مما جعل الحواس الخمس من جميع أشكال الحياة من حوله تحت تأثيره. بالطبع، كان هناك أيضًا ضعف في هذه القدرة، وهو أنها أثرت على حواسه أيضًا. كان كل شيء في بصره مقطوعًا بطريقة أو بأخرى، بغض النظر عما إذا كان يستخدم قدرته أم لا.
ومع ذلك، لم يكن هذا بالضرورة أمرًا جيدًا في مدينة لوهر. خلال يوم معين لتطهير الروح، لم يكن قادرًا على قمع تشوهات روحه واكتشف أنه حقق المرحلة الأولى من التحرير.
لسوء الحظ، كان هذا هو مدى مواهب سارمايت. بينما تمكن من تحقيق المرحلة الثالثة من التحرير، لم يكن لديه أي طريقة لاتخاذ الخطوة النهائية للحصول على بذرة الحقيقة. لقد جعله جسده الذي يعاني من سوء التغذية سنويًا ومعرفته القاحلة غير قادر على تحمل موجة المعلومات من بذرة الحقيقية، مما تسبب في توقفه هنا. بالطبع، حتى لو كان هذا هو الحال، فهو لا يزال الشخص الأقوى حقًا هنا.
من تلك اللحظة فصاعدًا، دمرت حياته تمامًا. تم القبض على جميع أفراد عائلته أو قتلهم، وتزوجت عشيقته التي كاد أن يتزوجها من شخص آخر في وقت لاحق.
بعد تحقيق المرحلة الثانية من التحرير، تطورت قدرت [أصله] إلى [قسم الحواس الخمس]، مما جعل الحواس الخمس من جميع أشكال الحياة من حوله تحت تأثيره. بالطبع، كان هناك أيضًا ضعف في هذه القدرة، وهو أنها أثرت على حواسه أيضًا. كان كل شيء في بصره مقطوعًا بطريقة أو بأخرى، بغض النظر عما إذا كان يستخدم قدرته أم لا.
إذا لم تكن قدرته فريدة من نوعها، فلن يتمكن من الهروب من مطاردة كنيسة ظل الشمس. وحتى ذلك الحين، فقد ذراعه اليمنى بسبب ذلك. حتى الآن، لا يزال يتذكر بوضوح الإحساس بوجود تلك الشفرة الحارقة في جسده.
من الواضح، لم يكن الجميع حادًا مثل غرين، حيث أن العديد من الناس تنهدوا بارتياح بمجرد أن شعروا أن العداء يختفي. هكذا كان البشر دائمًا أكثر استرخاءً بمجرد اختفاء الشيء الذي كانوا حذرين منه فجأة.
“زعيم … هل سنقوم بذلك حقًا؟” تقلص أحد الرجال بجانب سارمايت قليلاً وسأل. لقد تم ملاحقتهم جميعًا من قبل الكنائس بطريقة أو بأخرى، لذلك فهموا بوضوح مدى رعب الكنائس. لم يكن عدد مجموعة الكنائس يزيدهم بألف مرة فحسب، بل كان هناك أيضًا من كانوا أقوى بكثير منهم؛ قد يكون هناك إله بينهم.
“المشكلة هي…”
بينما كانت الكنائس تلاحق هؤلاء الأرواح الشريرة لقتلهم، لم يكن من السهل محو تقديس الآلهة الذين علمتهم منذ ولادتهم. حتى لو كانوا قد هربوا من الكنائس بسبب إرادتهم في البقاء، فإن الخوف والشعور بالذنب الذي شعروا به تجاه الآلهة لم يتوقف أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحقيق المرحلة الثالثة من التحرير، أصبحت قدرة [الأصل] الخاصة بـ سارمايت هي [قسم المعلومات]. كان تصور الفرد للواقع، في جوهره، مجرد تلقي المعلومات من حوله؛ وكان لدى سارمايت القدرة على التحكم في المعلومات الموجودة في محيطه، وقطع جزء منها للتأكد من عدم إدراك أي شخص لها.
وهذا هو سبب خوفهم حتى من التفكير في مهاجمة مجموعة من الرجال من إحدى الكنائس مثل هذه.
خفف ضوء دافئ من ذعر الجميع، وظهر وهج التقنيات الإلهية المختلفة الواحدة تلو الأخرى، وبدأ الفرسان يتوهجون في ألسنة اللهب الحارقة، مما منحهم مظهر المحاربين الذين خرجوا من النار.
“من ماذا انت خائف؟ بمجرد أن ننجح، سنصبح أيضًا أعضاء في كنيسة تحت قيادة إله. ألم تحتمل هذه الحياة اللعينة لفترة كافية؟ ” سخر سارمايت وأجابه. فقط الأشخاص الذين عاشوا حول هاوية الغير نادمين سيفهمون حقًا مدى فظاعة ظروفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحقيق المرحلة الثالثة من التحرير، أصبحت قدرة [الأصل] الخاصة بـ سارمايت هي [قسم المعلومات]. كان تصور الفرد للواقع، في جوهره، مجرد تلقي المعلومات من حوله؛ وكان لدى سارمايت القدرة على التحكم في المعلومات الموجودة في محيطه، وقطع جزء منها للتأكد من عدم إدراك أي شخص لها.
عندما اشتد الاشتباك بين الكنائس، أعلنت كنيسة المصل حياة أنهم يريدون تجنيد جماعتهم، وكانت شروط الانضمام هي نصب كمين لمجموعة طقوس كنيسة ظل الشمس.
كانت مجموعة من الرجال يقفون بعيدًا قليلاً عن موقع مجموعة كنيسة ظل الشمس. الشخص الذي يقودهم كان رجلاً فقد ذراعه اليمنى بملابس لا تناسب جسده تمامًا. حمل أنبوب تدخين قديم ومهتر في فمه، أخذ نفسًا عميقًا، ثم حدق نحو المجموعة من بعيد بعيون خضراء متوهجة قليلاً.
“المشكلة هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب أيضًا في أنه في أفلام الرعب، ستكون هناك لحظات يبدو فيها كل من الجو والمشهد مرعبين، لكن الشبح لن يظهر مهما حدث. فقط بعد أن أضاء المشهد مرة أخرى كما لو أن كل شيء قد انتهى، سيظهر الشبح فجأة على الشاشة ليخيف المرء.
عندما حاول الرجل أن يقول شيئًا آخر، قاطعه سارمايت: “أعرف ما تقصده. كلهم ليسوا سوى علف، وفي هذا المستوى من النضال، لا نتمتع حتى بفرصة البقاء على قيد الحياة “
~~~~
“لكن فكر في الأمر، هل سنتمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة جدًا من خلال الاستمرار على هذا النحو؟”
بعد تحقيق المرحلة الثانية من التحرير، تطورت قدرت [أصله] إلى [قسم الحواس الخمس]، مما جعل الحواس الخمس من جميع أشكال الحياة من حوله تحت تأثيره. بالطبع، كان هناك أيضًا ضعف في هذه القدرة، وهو أنها أثرت على حواسه أيضًا. كان كل شيء في بصره مقطوعًا بطريقة أو بأخرى، بغض النظر عما إذا كان يستخدم قدرته أم لا.
على مقربة من هاوية الغير نادمين، بغض النظر عن الطعام، لم يكن هناك أي كائنات حية بخلافهم. كل ما احتاجوه توجب نقله من الخارج، وبصرف النظر عن الاضطرار إلى التعامل مع الروح الميتة التي ظهرت في بعض الأحيان، كانوا بحاجة أيضًا للتأكد من عدم اكتشافهم من قبل الكنائس كلما خرجوا من أجل الطعام.
في الماضي، لم يكن سوى شابًا عاديًا من لوهر مع عائلة سعيدة وفتاة كان معجبًا بها، ولكن عندما اتصل عن طريق الخطأ بقليل من مصدر الطاقة المتسرب، تحرر [أصله] ببطء، مما منحه قوة خارقة للطبيعة.
“إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة، فأنت بحاجة إلى المجازفة. هل يجب أن أعلمك هذا الدرس حقًا؟ أما بالنسبة للضغائن أو أي شيء آخر، ألا يكفي أن يعيش الرجل بالفعل؟ ” بعد أن قال ذلك، رفع سارمايت ببطء ذراعه الوحيد الذي تبقت وأشار إلى الأمام: “إذا كنت لا تريد الاستمرار في عيش هذه الحياة المثيرة للشفقة، فاتبعني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحقيق المرحلة الثالثة من التحرير، أصبحت قدرة [الأصل] الخاصة بـ سارمايت هي [قسم المعلومات]. كان تصور الفرد للواقع، في جوهره، مجرد تلقي المعلومات من حوله؛ وكان لدى سارمايت القدرة على التحكم في المعلومات الموجودة في محيطه، وقطع جزء منها للتأكد من عدم إدراك أي شخص لها.
تبعه غالبية موقظي الروح الشريرة إلى الأمام. كانت قدرة [أصل] سارمايت هي [قسم البصر]، وهي قادرة على التحكم في ما يمكن للآخرين رؤيته وجعلهم حتى يتمكنوا من رؤية جزء فقط من شيء ما.
في مجموعة كنيسة ظل الشمس، لم يستطع غرين فجأة الشعور بالعداء الذي كان يركز عليهم في وقت سابق، لكنه شعر فقط بالتوتر بدلاً من الارتياح. إن زوال العداء لم يكن يعني أن الطرف الآخر قد رحل، بل يعني أنهم بدأوا في التحرك.
بعد تحقيق المرحلة الثانية من التحرير، تطورت قدرت [أصله] إلى [قسم الحواس الخمس]، مما جعل الحواس الخمس من جميع أشكال الحياة من حوله تحت تأثيره. بالطبع، كان هناك أيضًا ضعف في هذه القدرة، وهو أنها أثرت على حواسه أيضًا. كان كل شيء في بصره مقطوعًا بطريقة أو بأخرى، بغض النظر عما إذا كان يستخدم قدرته أم لا.
أطلق سارمايت نفخة من الدخان، والتفت إلى الرجال الواقفين خلفه، ثم عاد إلى مجموعة الناس في كنيسة ظل الشمس.
بعد تحقيق المرحلة الثالثة من التحرير، أصبحت قدرة [الأصل] الخاصة بـ سارمايت هي [قسم المعلومات]. كان تصور الفرد للواقع، في جوهره، مجرد تلقي المعلومات من حوله؛ وكان لدى سارمايت القدرة على التحكم في المعلومات الموجودة في محيطه، وقطع جزء منها للتأكد من عدم إدراك أي شخص لها.
『الفصل≺397≻ المجلد≺5≻ الفصل≺67≻:هجوم 』
لسوء الحظ، كان هذا هو مدى مواهب سارمايت. بينما تمكن من تحقيق المرحلة الثالثة من التحرير، لم يكن لديه أي طريقة لاتخاذ الخطوة النهائية للحصول على بذرة الحقيقة. لقد جعله جسده الذي يعاني من سوء التغذية سنويًا ومعرفته القاحلة غير قادر على تحمل موجة المعلومات من بذرة الحقيقية، مما تسبب في توقفه هنا. بالطبع، حتى لو كان هذا هو الحال، فهو لا يزال الشخص الأقوى حقًا هنا.
كان يوم التضحية الإلهية الذي حدث مرة كل 100 عام الحدث الأكثر أهمية لكل كنيسة. حتى لو تم تدمير مقر الكنيسة والاستيلاء عليها، فلن يتم معاقبتهم بنفس قدر ما سيحدث عندما يتم تدمير يوم التضحية الإلهية.
في وقت سابق، كانت سيطرته أيضًا هي التي جعلت أفراد كنيسة ظل الشمس يتمكنون من اكتشاف الخبث الذي أطلقوه، ولم يكتشفوهم واقفين بالفعل على مسافة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب أيضًا في أنه في أفلام الرعب، ستكون هناك لحظات يبدو فيها كل من الجو والمشهد مرعبين، لكن الشبح لن يظهر مهما حدث. فقط بعد أن أضاء المشهد مرة أخرى كما لو أن كل شيء قد انتهى، سيظهر الشبح فجأة على الشاشة ليخيف المرء.
في مجموعة كنيسة ظل الشمس، لم يستطع غرين فجأة الشعور بالعداء الذي كان يركز عليهم في وقت سابق، لكنه شعر فقط بالتوتر بدلاً من الارتياح. إن زوال العداء لم يكن يعني أن الطرف الآخر قد رحل، بل يعني أنهم بدأوا في التحرك.
عندما اشتد الاشتباك بين الكنائس، أعلنت كنيسة المصل حياة أنهم يريدون تجنيد جماعتهم، وكانت شروط الانضمام هي نصب كمين لمجموعة طقوس كنيسة ظل الشمس.
من الواضح، لم يكن الجميع حادًا مثل غرين، حيث أن العديد من الناس تنهدوا بارتياح بمجرد أن شعروا أن العداء يختفي. هكذا كان البشر دائمًا أكثر استرخاءً بمجرد اختفاء الشيء الذي كانوا حذرين منه فجأة.
استخدم الكهنة والفرسان الآخرون أيضًا تقنيات إلهية مختلفة لإجبار العدو على الظهور بينما يظلون حذرين بشأن محيطهم. اشتهر موقظي الأرواح الشريرة بقدراتهم الغريبة وغير التقليدية، ولكن طالما فهم المرء كيف تعمل، لم يكن من الصعب الفوز في معظم الأوقات.
هذا هو السبب أيضًا في أنه في أفلام الرعب، ستكون هناك لحظات يبدو فيها كل من الجو والمشهد مرعبين، لكن الشبح لن يظهر مهما حدث. فقط بعد أن أضاء المشهد مرة أخرى كما لو أن كل شيء قد انتهى، سيظهر الشبح فجأة على الشاشة ليخيف المرء.
استخدم الكهنة والفرسان الآخرون أيضًا تقنيات إلهية مختلفة لإجبار العدو على الظهور بينما يظلون حذرين بشأن محيطهم. اشتهر موقظي الأرواح الشريرة بقدراتهم الغريبة وغير التقليدية، ولكن طالما فهم المرء كيف تعمل، لم يكن من الصعب الفوز في معظم الأوقات.
وكان هذا بالضبط نفس الشيء الذي كان يحدث لمجموعة كنيسة ظل الشمس. عندما اختفى العداء الذي كانوا حذرين منه، شعر الجميع بالارتياح، ثم بدأ كمين الطرف الآخر على الفور. أحد الفرسان على الجانب الخارجي فقد رأسه فجأة ونثر كمية كبيرة من الدم. فجأة أصبح هذا الدم متحركًا كما لو كان حيًا، متشكلًا على شكل يد حمراء عملاقة أمسكت بالفارس بجواره مباشرة، من الخارج بدا وكأن رأس الفارس قد تحول إلى يد حمراء ملطخة بالدماء.
في مجموعة كنيسة ظل الشمس، لم يستطع غرين فجأة الشعور بالعداء الذي كان يركز عليهم في وقت سابق، لكنه شعر فقط بالتوتر بدلاً من الارتياح. إن زوال العداء لم يكن يعني أن الطرف الآخر قد رحل، بل يعني أنهم بدأوا في التحرك.
تسبب هذا الكمين المفاجئ بعد الشعور بالارتياح في شعور المجموعة بأكملها بالذعر قليلاً، ولكن تم التعامل مع هذا الذعر بسرعة.
أطلق سارمايت نفخة من الدخان، والتفت إلى الرجال الواقفين خلفه، ثم عاد إلى مجموعة الناس في كنيسة ظل الشمس.
خفف ضوء دافئ من ذعر الجميع، وظهر وهج التقنيات الإلهية المختلفة الواحدة تلو الأخرى، وبدأ الفرسان يتوهجون في ألسنة اللهب الحارقة، مما منحهم مظهر المحاربين الذين خرجوا من النار.
تبعه غالبية موقظي الروح الشريرة إلى الأمام. كانت قدرة [أصل] سارمايت هي [قسم البصر]، وهي قادرة على التحكم في ما يمكن للآخرين رؤيته وجعلهم حتى يتمكنوا من رؤية جزء فقط من شيء ما.
كان يوم التضحية الإلهية الذي حدث مرة كل 100 عام الحدث الأكثر أهمية لكل كنيسة. حتى لو تم تدمير مقر الكنيسة والاستيلاء عليها، فلن يتم معاقبتهم بنفس قدر ما سيحدث عندما يتم تدمير يوم التضحية الإلهية.
من الواضح، لم يكن الجميع حادًا مثل غرين، حيث أن العديد من الناس تنهدوا بارتياح بمجرد أن شعروا أن العداء يختفي. هكذا كان البشر دائمًا أكثر استرخاءً بمجرد اختفاء الشيء الذي كانوا حذرين منه فجأة.
كان هذا لأن الآلهة السبعة لم يهتموا بالكنائس. كان أكثر من كافٍ أن تساعد الكنيسة في نشر إيمان الإله لجمع المزيد من أرواح المؤمنين بعد موتهم، لكن يوم التضحية الإلهية كان له معنى مختلف تمامًا، لذا فإن أي فشل سيؤدي في النهاية إلى عقاب إلهي من الآلهة أنفسهم، كما هو مسجل في تاريخ أي كنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن فكر في الأمر، هل سنتمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة جدًا من خلال الاستمرار على هذا النحو؟”
لهذا السبب، تألفت كل مجموعة طقسية في يوم التضحية الإلهية من النخب فقط بين النخب. حقيقة أن الطرف الآخر تمكن من التسبب في خسائر في جانب الكنيسة بسرعة كبيرة يعني ببساطة أنهم كانوا معارضين كبيرين.
『الفصل≺397≻ المجلد≺5≻ الفصل≺67≻:هجوم 』
إذا لم يتمكنوا من رؤية العدو، فسيقومون ببساطة بتوسيع نطاق هجماتهم. قام كاهنان بتوحيد أيديهما بسرعة ودمجوا قواهما الروحية ليشعروا بوجود الاله، ويطلبون من الإله أن يمنحهم أسلوبًا إلهيًا. بدأت أشعة الشمس التي لا تُحصى والتي تشبه السهام تنزل من السماء وتدمر محيطها.
أطلق سارمايت نفخة من الدخان، والتفت إلى الرجال الواقفين خلفه، ثم عاد إلى مجموعة الناس في كنيسة ظل الشمس.
استخدم الكهنة والفرسان الآخرون أيضًا تقنيات إلهية مختلفة لإجبار العدو على الظهور بينما يظلون حذرين بشأن محيطهم. اشتهر موقظي الأرواح الشريرة بقدراتهم الغريبة وغير التقليدية، ولكن طالما فهم المرء كيف تعمل، لم يكن من الصعب الفوز في معظم الأوقات.
وكان هذا بالضبط نفس الشيء الذي كان يحدث لمجموعة كنيسة ظل الشمس. عندما اختفى العداء الذي كانوا حذرين منه، شعر الجميع بالارتياح، ثم بدأ كمين الطرف الآخر على الفور. أحد الفرسان على الجانب الخارجي فقد رأسه فجأة ونثر كمية كبيرة من الدم. فجأة أصبح هذا الدم متحركًا كما لو كان حيًا، متشكلًا على شكل يد حمراء عملاقة أمسكت بالفارس بجواره مباشرة، من الخارج بدا وكأن رأس الفارس قد تحول إلى يد حمراء ملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن فكر في الأمر، هل سنتمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة جدًا من خلال الاستمرار على هذا النحو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات