الوضع الصعب والتكنولوجيا الخيالية
『الفصل≺433≻ المجلد≺6≻ الفصل≺21≻: الوضع الصعب والتكنولوجيا الخيالية』
…
من الصعب جدا على كل العرق المقفر أن يتحالف مع بعضه.
في نظر غالبية المقفرين، كان المقفرون من القبائل الأخرى فريسة للصيد. في ظل هذه الظروف، توحيد القبائل أمر صعب.
في حين أن روح المقفرين كانت قادرة على التأثير على جميع المقفرين من خلال وعيهم الباطني الجماعي، المقفرون لا يزالون يعانون من أوجه قصور وأخطاء مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرصة التالية لتعليم المقفر تكون عند التحول لمحارب. كانت القبيلة تعلمهم أبسط المعارف الأساسية عن الطوطم، وكيفية استخدام الكيد، واللعن، وتقديم تضحية إلى الطوطم، وهذا هو الأساس.
على سبيل المثال، بسبب عدم وجود تربية، لم يكن لديهم الكثير من التعاطف تجاه عرقهم، وبدلاً من ذلك يتعاطفون أكثر مع القبائل التي يعيشون معها.
⟦سيد الكارثة قد خدم غرضه⟧ فكر نيجاري لنفسه.
في نظر غالبية المقفرين، كان المقفرون من القبائل الأخرى فريسة للصيد. في ظل هذه الظروف، توحيد القبائل أمر صعب.
يمكن لروح المقفرين فقط أن تفهم أولاً هذه المبادئ والمثل، ثم تجد المبادئ والمثل المناسبة لتحل محلها من أجل تغيير هذه الطبيعة. ستكون هذه مهمة ضخمة تتطلب تعاون الظروف المعيشية لاحتواء هذه القواعد والقوانين بالفعل من أجل تحقيق النجاح.
قد يكون الأمر ممكنًا مع بعض القبائل، ولكن عندما أرادت مجموعة المقفرين بأكملها التي تتكون من مئات القبائل التوحيد، فإن عدد المشكلات وحده سيكون كافيًا للتسبب في انفجار رأس أي شخص. كانت روح المقفرين هي الوحيدة القادرة على تحقيق ذلك، حيث لن يتمكن أي شخص مقفر من التوسط في النزاعات التي تلت ذلك.
ستنتهي أي كوارث في النهاية، وقد وصلت قبيلة نانوو الآن إلى أقصى حد لها، وصلت القوة التي يمكن أن يحصلوا عليها من تدمير كل شيء إلى ذروة معينة، والشيء الوحيد الذي يمكنهم تدميره هو القوتان الأخريان. إذا لم يتمكنوا من القضاء على أي من القوى الأخرى، فسوف يضعفون تدريجياً ويموتون ببساطة.
حتى لو تمكنوا من التجمع بشكل هزيل، كانت هناك أيضًا مسألة كيفية ممارسة القوة القتالية المشتركة لجميع القبائل. بفضل التسلسل الهرمي للقوة الأصلي، كان هناك عدد قليل جدًا من المرموقين بما يكفي لقيادة مقفرين آخرين، مما أدى إلى وجود حاجز طبيعي غير مرئي بين القبائل. الأشخاص مثل مينغ لو الذين يمكن أن يقرروا خيانة قبيلتهم في غمضة عين نادرون بشكل استثنائي.
حتى لو تمكنوا من التجمع بشكل هزيل، كانت هناك أيضًا مسألة كيفية ممارسة القوة القتالية المشتركة لجميع القبائل. بفضل التسلسل الهرمي للقوة الأصلي، كان هناك عدد قليل جدًا من المرموقين بما يكفي لقيادة مقفرين آخرين، مما أدى إلى وجود حاجز طبيعي غير مرئي بين القبائل. الأشخاص مثل مينغ لو الذين يمكن أن يقرروا خيانة قبيلتهم في غمضة عين نادرون بشكل استثنائي.
كان التعليم أيضا قضية كبيرة. بفضل الموارد الوفيرة التي تم تجميعها من أجلهم، كانت أحدث مجموعة من الأجنة ذات جودة عالية بشكل استثنائي، ولم يكن هناك جنين شيطاني واحد بينهم، وكان معظمهم مقفرون متفوقون يتمتعون بمواهب رائعة.
يمكن لروح المقفرين فقط أن تفهم أولاً هذه المبادئ والمثل، ثم تجد المبادئ والمثل المناسبة لتحل محلها من أجل تغيير هذه الطبيعة. ستكون هذه مهمة ضخمة تتطلب تعاون الظروف المعيشية لاحتواء هذه القواعد والقوانين بالفعل من أجل تحقيق النجاح.
في الماضي، لم يكن المقفرين مهتمين حقًا بالتعليم. بالنسبة لهم، لم يكن الصغار سوى حياة جديدة تصدر من الجنين، حتى أن الحب العائلي كان نادرًا في قبيلة مقفرة، لذلك لم يكن التعليم وما شابه ذلك أبدًا أولوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرصة التالية لتعليم المقفر تكون عند التحول لمحارب. كانت القبيلة تعلمهم أبسط المعارف الأساسية عن الطوطم، وكيفية استخدام الكيد، واللعن، وتقديم تضحية إلى الطوطم، وهذا هو الأساس.
لهذا السبب، تالف التعليم الأساسي لكل قبيلة فقظ من الفطرة السلمية ومهارات الصيد والمعرفة الجغرافية الأساسية. بمجرد ان يخرج المولود الجديد من حالة الطفولة، ستتوقف “المدارس” عن الاهتمام بهم. إذا أرادوا العيش، فسيتعين عليهم تطبيق المعرفة التي تعلموها، وإذا كانوا يريدون معرفة المزيد، فسيتعين عليهم العثور على شخص على استعداد للتدريس.
ستنتهي أي كوارث في النهاية، وقد وصلت قبيلة نانوو الآن إلى أقصى حد لها، وصلت القوة التي يمكن أن يحصلوا عليها من تدمير كل شيء إلى ذروة معينة، والشيء الوحيد الذي يمكنهم تدميره هو القوتان الأخريان. إذا لم يتمكنوا من القضاء على أي من القوى الأخرى، فسوف يضعفون تدريجياً ويموتون ببساطة.
الفرصة التالية لتعليم المقفر تكون عند التحول لمحارب. كانت القبيلة تعلمهم أبسط المعارف الأساسية عن الطوطم، وكيفية استخدام الكيد، واللعن، وتقديم تضحية إلى الطوطم، وهذا هو الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون الأمر ممكنًا مع بعض القبائل، ولكن عندما أرادت مجموعة المقفرين بأكملها التي تتكون من مئات القبائل التوحيد، فإن عدد المشكلات وحده سيكون كافيًا للتسبب في انفجار رأس أي شخص. كانت روح المقفرين هي الوحيدة القادرة على تحقيق ذلك، حيث لن يتمكن أي شخص مقفر من التوسط في النزاعات التي تلت ذلك.
حتى روح المقفرين لا تستطيع تغيير عيوب المقفرين بقوة كما تشاء لأن هذه التفاصيل الصغيرة تحتوي على مبادئ ومثل داخلها أيضًا. مثل الطريقة التي ولدت بها قبيلة كينت في عالم اللهب كقطاع طرق بشكل طبيعي لأن مبادئ ومُثُل السرقة قد ترسخت في دمائهم، وحولت مثل هذه الأفعال إلى غرائزهم الطبيعية.
كان هذا العامل أيضًا سبب وجود أوجه قصور لدى السماويين عندما يتعلق الأمر بإمكانيات نموهم. كان نيجاري في عجلة من أمره في الوقت الذي قام فيه بحقن معلوماته مباشرة في دورة التناسخ بدلاً من استخدام هذه الطريقة لتعديل العرق تدريجيًا وبدون علم، مما أدى إلى المشكلات التي جاءت بعد ذلك.
يمكن لروح المقفرين فقط أن تفهم أولاً هذه المبادئ والمثل، ثم تجد المبادئ والمثل المناسبة لتحل محلها من أجل تغيير هذه الطبيعة. ستكون هذه مهمة ضخمة تتطلب تعاون الظروف المعيشية لاحتواء هذه القواعد والقوانين بالفعل من أجل تحقيق النجاح.
مع مرور الوقت ببطء، مرت 5 سنوات، وكان عالم التضحية المقفر بأكمله يزداد صعوبة حيث تشكل وضع مثلثي.
كان هذا العامل أيضًا سبب وجود أوجه قصور لدى السماويين عندما يتعلق الأمر بإمكانيات نموهم. كان نيجاري في عجلة من أمره في الوقت الذي قام فيه بحقن معلوماته مباشرة في دورة التناسخ بدلاً من استخدام هذه الطريقة لتعديل العرق تدريجيًا وبدون علم، مما أدى إلى المشكلات التي جاءت بعد ذلك.
مع مرور الوقت ببطء، مرت 5 سنوات، وكان عالم التضحية المقفر بأكمله يزداد صعوبة حيث تشكل وضع مثلثي.
بشكل عام، لم تستطع روح المقفرين معالجة معظم هذه القضايا وكان عليها التنازل جزئيًا وإجبار هذا التحالف على الوجود، حتى أنها لم تستطع تغيير أسس عرق بأكمله بسرعة.
مع مرور الوقت ببطء، مرت 5 سنوات، وكان عالم التضحية المقفر بأكمله يزداد صعوبة حيث تشكل وضع مثلثي.
في النهاية، كانت روح المقفرين لا تزال مبنية على العقل الباطن الجماعي لعرق المقفرين، وكان لديها آلاف السنين من الحكمة الخفية للمقفرين، وكانت قبضتها على الصيد، والتضحيات، والطوطم أفضل بالتأكيد من نيجاري، ولكن عندما يتعلق الأمر المعرفة غير المعروفة للمقفرين، لم تكن نقطة انطلاقها عالية بشكل خاص ويمكنها فقط المضي قدمًا خطوة بخطوة.
بشكل عام، لم تستطع روح المقفرين معالجة معظم هذه القضايا وكان عليها التنازل جزئيًا وإجبار هذا التحالف على الوجود، حتى أنها لم تستطع تغيير أسس عرق بأكمله بسرعة.
كان لعرق المقفرين وروح المقفرين تأثير متبادل. كانت روح المقفرين هي الجانب المتفاعل من العلاقة، القادرة على الدفع من أجل التغيير، لكنها كانت أيضًا متأثرة بشكل لا إرادي بالمقفرين.
كان التعليم أيضا قضية كبيرة. بفضل الموارد الوفيرة التي تم تجميعها من أجلهم، كانت أحدث مجموعة من الأجنة ذات جودة عالية بشكل استثنائي، ولم يكن هناك جنين شيطاني واحد بينهم، وكان معظمهم مقفرون متفوقون يتمتعون بمواهب رائعة.
لحسن الحظ، كان لروح المقفرين الورقة الرابحة [البطل] مينغ لو، الذي تم تنشيط [هالة البطل] خاصته تدريجيًا، مما أدى إلى زيادة قوة “سحره الطبيعي”، الذي أنقذ الشامان هنا، ليصادق أقوى المحاربين من القبائل المختلفة هناك.
وهكذا، لم يمض وقت طويل بعد ذلك، فقد اندلعت كوارث نانوو تمامًا وانتشرت إلى مواقع أخرى دون التفكير في المكان الذي كانوا سيدمرون فيه كل ما رأوه. خاصةً المحاربون الذين حولوا أنفسهم إلى كوارث، حيث التهموا طوطمهم من أجل اكتساب قوة مرعبة.
اكتسبت الزيادة المفاجئة في القوة لمينغ لو قدرًا كبيرًا من الدعم أيضًا، لذا بحلول الوقت الذي هزم فيه أقوى محارب من قبيلة مينغ، أصبح رسميًا مشهورًا بين المقفرين من خلال قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال، ما صنعه يون يي للتو كان ليزر خارق للدروع. كان لديه التكنولوجيا لخلق ضوء يمكن أن يهاجم، بالإضافة إلى التكنولوجيا لجعل الأسلحة حادة بما يكفي لاختراق الدروع، ولكن لتجميعها معًا، كان متأثراً بالعديد من المشكلات المتعلقة بالمواد والبناء والتقنية العامة، لذا فقد تخطى للتو عبر هذه الخطوات وقام بتجميعها معًا باستخدام الكيد.
مع مرور الوقت ببطء، مرت 5 سنوات، وكان عالم التضحية المقفر بأكمله يزداد صعوبة حيث تشكل وضع مثلثي.
“هذا مختلف قليلاً عما كنت أعتقده، لقد تحول إلى شفرة عملاقة من الضوء الآن” خدش يون يي رأسه في محاولة للتفكير في حل لهذا.
كانت البيئات المعيشية للسماويين قاسية، ولكن بعد تطوراتهم في العلوم والتكنولوجيا، تم أيضًا تحسين هذه البيئات القاسية تدريجيًا، مما سمح للعرق السماوي ككل ان يصبح أقوى.
كان التعليم أيضا قضية كبيرة. بفضل الموارد الوفيرة التي تم تجميعها من أجلهم، كانت أحدث مجموعة من الأجنة ذات جودة عالية بشكل استثنائي، ولم يكن هناك جنين شيطاني واحد بينهم، وكان معظمهم مقفرون متفوقون يتمتعون بمواهب رائعة.
لا يزال المقفرون يتمتعون بغالبية موارد العالم وعدد كبير من العباقرة الجدد، كما تم قمع بعض العادات التي نشأت من خلال غرائزهم العرقية بقوة. في هذه المرحلة، كانوا على الأقل يبدون وكأنهم أمة موحدة.
قام القلم في يده بتمييز بعض الأشياء بسرعة على المخطط قبل غرس الكيد من يده في قطعة من المواد ووضعها في الفرن. بعد صب السائل المصهور في نموذج الصب وتبريده، بدأ في اتباع المخطط وقام بتجميع مدفع كبير مع العديد من السكاكين المرفقة به.
بالمعنى الدقيق للكلمة، لم تكن قبيلة نانوو قوة مكافئة تمامًا مقارنة بالاثنين الآخرين. لم يكن لديهم إنتاج، لذلك كانوا يبدون تدريجيًا وكأنهم كارثة حقيقية دمرت باستمرار كل شيء في طريقهم، مستخدمين معركة واحدة لتمويل المعركة التالية، وينفقون بسرعة مواردهم المحدودة لزيادة قواتهم.
بعد أن وجه نيجاري السماويين لتطوير العلوم قبل 5 سنوات، كان السماويون يدرسون أشجار التكنولوجيا في عدة عوالم. بعد اكتشاف أن معظمهم يحتاجون إلى عدد من التقنيات الأخرى اللازمة لتطويرها، أصبح شعارهم تطوير شجرة تقنيات بألوانهم الأصلية.
ستنتهي أي كوارث في النهاية، وقد وصلت قبيلة نانوو الآن إلى أقصى حد لها، وصلت القوة التي يمكن أن يحصلوا عليها من تدمير كل شيء إلى ذروة معينة، والشيء الوحيد الذي يمكنهم تدميره هو القوتان الأخريان. إذا لم يتمكنوا من القضاء على أي من القوى الأخرى، فسوف يضعفون تدريجياً ويموتون ببساطة.
“هذا مختلف قليلاً عما كنت أعتقده، لقد تحول إلى شفرة عملاقة من الضوء الآن” خدش يون يي رأسه في محاولة للتفكير في حل لهذا.
⟦سيد الكارثة قد خدم غرضه⟧ فكر نيجاري لنفسه.
بالطبع، كانت هذه الأنواع من المنتجات التكنولوجية غير مستقرة للغاية وعرضة للتغيير، وعادة إلى الأسوأ.
لم يكن لديه أي نية للسماح لسيد الكارثة بتدمير عالم التضحية المقفر في المقام الأول ؛ لم يقتصر الأمر على أن ذلك لم يفيده باعتباره وعيًا حتميًا لهذا العالم وفقدان عالم بأكمله، ولكنه أيضًا جعل [الكارثة] أكثر عرضة للهروب من سيطرته.
حتى روح المقفرين لا تستطيع تغيير عيوب المقفرين بقوة كما تشاء لأن هذه التفاصيل الصغيرة تحتوي على مبادئ ومثل داخلها أيضًا. مثل الطريقة التي ولدت بها قبيلة كينت في عالم اللهب كقطاع طرق بشكل طبيعي لأن مبادئ ومُثُل السرقة قد ترسخت في دمائهم، وحولت مثل هذه الأفعال إلى غرائزهم الطبيعية.
كان السبب الأصلي وراء إنشاء نيجاري لسيد الكارثة هو استخدامه لإثارة الوضع الراهن لعالم التضحية المقفر، وتخفيف الصراع بين السماويين والمقفرين، بالإضافة إلى شراء المزيد من الوقت لنفسه للتطور. الآن وقد تم الوصول إلى هذه الأهداف، فقد حان الوقت لتراجع سيد الكارثة.
من الصعب جدا على كل العرق المقفر أن يتحالف مع بعضه.
وهكذا، لم يمض وقت طويل بعد ذلك، فقد اندلعت كوارث نانوو تمامًا وانتشرت إلى مواقع أخرى دون التفكير في المكان الذي كانوا سيدمرون فيه كل ما رأوه. خاصةً المحاربون الذين حولوا أنفسهم إلى كوارث، حيث التهموا طوطمهم من أجل اكتساب قوة مرعبة.
“هذا مختلف قليلاً عما كنت أعتقده، لقد تحول إلى شفرة عملاقة من الضوء الآن” خدش يون يي رأسه في محاولة للتفكير في حل لهذا.
تم تجسيد جميع الطواطم من طاقة المصدر في العالم وتم منح المقفرين في الأصل الحق في استخدامها فقط، ولكن الآن بعد أن تم التهام طاقة المصدر هذه وتحويلها إلى شكل أدنى من الطاقة، كانت خسارة فادحة لإعادة تحويلها مرة أخرى.
في نظر غالبية المقفرين، كان المقفرون من القبائل الأخرى فريسة للصيد. في ظل هذه الظروف، توحيد القبائل أمر صعب.
…
على سبيل المثال، بسبب عدم وجود تربية، لم يكن لديهم الكثير من التعاطف تجاه عرقهم، وبدلاً من ذلك يتعاطفون أكثر مع القبائل التي يعيشون معها.
“أعتقد أنه يجب أن يكون هكذا!” قال يون يي بنبرة جادة وهو يدفع بنظارة فوق جسر أنفه.
كان هذا العامل أيضًا سبب وجود أوجه قصور لدى السماويين عندما يتعلق الأمر بإمكانيات نموهم. كان نيجاري في عجلة من أمره في الوقت الذي قام فيه بحقن معلوماته مباشرة في دورة التناسخ بدلاً من استخدام هذه الطريقة لتعديل العرق تدريجيًا وبدون علم، مما أدى إلى المشكلات التي جاءت بعد ذلك.
قام القلم في يده بتمييز بعض الأشياء بسرعة على المخطط قبل غرس الكيد من يده في قطعة من المواد ووضعها في الفرن. بعد صب السائل المصهور في نموذج الصب وتبريده، بدأ في اتباع المخطط وقام بتجميع مدفع كبير مع العديد من السكاكين المرفقة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كانت روح المقفرين لا تزال مبنية على العقل الباطن الجماعي لعرق المقفرين، وكان لديها آلاف السنين من الحكمة الخفية للمقفرين، وكانت قبضتها على الصيد، والتضحيات، والطوطم أفضل بالتأكيد من نيجاري، ولكن عندما يتعلق الأمر المعرفة غير المعروفة للمقفرين، لم تكن نقطة انطلاقها عالية بشكل خاص ويمكنها فقط المضي قدمًا خطوة بخطوة.
بعد أن وجه نيجاري السماويين لتطوير العلوم قبل 5 سنوات، كان السماويون يدرسون أشجار التكنولوجيا في عدة عوالم. بعد اكتشاف أن معظمهم يحتاجون إلى عدد من التقنيات الأخرى اللازمة لتطويرها، أصبح شعارهم تطوير شجرة تقنيات بألوانهم الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي نية للسماح لسيد الكارثة بتدمير عالم التضحية المقفر في المقام الأول ؛ لم يقتصر الأمر على أن ذلك لم يفيده باعتباره وعيًا حتميًا لهذا العالم وفقدان عالم بأكمله، ولكنه أيضًا جعل [الكارثة] أكثر عرضة للهروب من سيطرته.
وهكذا، ولدت التضحية العلمية. بالاستفادة من خاصية الامتصاص الفريدة للكيد، بدأوا في تطوير تكنولوجيا خيالية. كلما كانت هناك تقنية لم يتمكنوا من ابتكارها بطريقة طبيعية، فسيستخدمون الكيد لتجميعها بقوة من أجل تخطي بعض الخطوات الضرورية، وبالتالي إنشاء المنتج التكنولوجي الذي يريدونه بالقوة.
في نظر غالبية المقفرين، كان المقفرون من القبائل الأخرى فريسة للصيد. في ظل هذه الظروف، توحيد القبائل أمر صعب.
بالطبع، كانت هذه الأنواع من المنتجات التكنولوجية غير مستقرة للغاية وعرضة للتغيير، وعادة إلى الأسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرصة التالية لتعليم المقفر تكون عند التحول لمحارب. كانت القبيلة تعلمهم أبسط المعارف الأساسية عن الطوطم، وكيفية استخدام الكيد، واللعن، وتقديم تضحية إلى الطوطم، وهذا هو الأساس.
على سبيل المثال، ما صنعه يون يي للتو كان ليزر خارق للدروع. كان لديه التكنولوجيا لخلق ضوء يمكن أن يهاجم، بالإضافة إلى التكنولوجيا لجعل الأسلحة حادة بما يكفي لاختراق الدروع، ولكن لتجميعها معًا، كان متأثراً بالعديد من المشكلات المتعلقة بالمواد والبناء والتقنية العامة، لذا فقد تخطى للتو عبر هذه الخطوات وقام بتجميعها معًا باستخدام الكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه يجب أن يكون هكذا!” قال يون يي بنبرة جادة وهو يدفع بنظارة فوق جسر أنفه.
رافعاً المدفع، سحب يون يي الزناد. خرج شعاع ضوء حاد من الفوهة وامتد حتى اخترق الهدف أمامه.
كان هذا العامل أيضًا سبب وجود أوجه قصور لدى السماويين عندما يتعلق الأمر بإمكانيات نموهم. كان نيجاري في عجلة من أمره في الوقت الذي قام فيه بحقن معلوماته مباشرة في دورة التناسخ بدلاً من استخدام هذه الطريقة لتعديل العرق تدريجيًا وبدون علم، مما أدى إلى المشكلات التي جاءت بعد ذلك.
“هذا مختلف قليلاً عما كنت أعتقده، لقد تحول إلى شفرة عملاقة من الضوء الآن” خدش يون يي رأسه في محاولة للتفكير في حل لهذا.
كان لعرق المقفرين وروح المقفرين تأثير متبادل. كانت روح المقفرين هي الجانب المتفاعل من العلاقة، القادرة على الدفع من أجل التغيير، لكنها كانت أيضًا متأثرة بشكل لا إرادي بالمقفرين.
⦑يأخي قلت دبابة، لم اتوقع ان تصنعوا أسلحة ليزر.. لا تقل انكم تصنعوا سفن فضاء أيضا…⦒
بعد أن وجه نيجاري السماويين لتطوير العلوم قبل 5 سنوات، كان السماويون يدرسون أشجار التكنولوجيا في عدة عوالم. بعد اكتشاف أن معظمهم يحتاجون إلى عدد من التقنيات الأخرى اللازمة لتطويرها، أصبح شعارهم تطوير شجرة تقنيات بألوانهم الأصلية.
بعد ذلك، تم فتح باب معمله عندما دخل بو نان، حاملاً معه أمراً جديدًا ليون يي : “امر جديد، تم إرسالك إلى الخطوط الأمامية، لتكون مسؤولاً عن ترقية منتجاتنا التكنولوجية المضادة للكوارث”
في حين أن روح المقفرين كانت قادرة على التأثير على جميع المقفرين من خلال وعيهم الباطني الجماعي، المقفرون لا يزالون يعانون من أوجه قصور وأخطاء مختلفة.
“حقاً؟ لقد كنت أنتظر هذا وقتا طويلا! ” سحب يون يي الزناد مرة أخرى، مما تسبب في وميض شفرة الضوء الحادة لتنطلق للأمام، مما أدى إلى تدمير الهدف والجدار خلفه.
~~~~
وهكذا، ولدت التضحية العلمية. بالاستفادة من خاصية الامتصاص الفريدة للكيد، بدأوا في تطوير تكنولوجيا خيالية. كلما كانت هناك تقنية لم يتمكنوا من ابتكارها بطريقة طبيعية، فسيستخدمون الكيد لتجميعها بقوة من أجل تخطي بعض الخطوات الضرورية، وبالتالي إنشاء المنتج التكنولوجي الذي يريدونه بالقوة.
حسنا. يبدو أن القاتل ج سيركب دبابة مستقبلية مسلحة بالليزر؟
اكتسبت الزيادة المفاجئة في القوة لمينغ لو قدرًا كبيرًا من الدعم أيضًا، لذا بحلول الوقت الذي هزم فيه أقوى محارب من قبيلة مينغ، أصبح رسميًا مشهورًا بين المقفرين من خلال قوته.
بعد أن وجه نيجاري السماويين لتطوير العلوم قبل 5 سنوات، كان السماويون يدرسون أشجار التكنولوجيا في عدة عوالم. بعد اكتشاف أن معظمهم يحتاجون إلى عدد من التقنيات الأخرى اللازمة لتطويرها، أصبح شعارهم تطوير شجرة تقنيات بألوانهم الأصلية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات