الفصل 2
عندما أدركت أن حياتي قد أرجعت لعقد من الزمن ، فكرت فورا في شيء واحد:
“بالحديث عن ما هو غير ضروري.”*
لنفترض أن لدينا رجل ليس لديه ندم واحد في حياته. الآن يمكن أن يكون الشخص سعيدًا كثيرًا ، وإلا يجب أن يكون معتوهًا. كان يمكن أن يعيش حياة مثالية لدرجة أنه لا يوجد شيء ليفكر فيه ، أو من الممكن أنه فقط يفتقر إلى العقل للتفكير في أي شيء.
(يقصد أن عودته بالزمن غير ضروري)
الجزء المهم هو ما يجلب لك أكثر قدر من السعادة. وبالنسبة لي ، كانت السعادة “عدم تغيير شيء أبداً”. لذا سأقوم بإعادة تمثيل حياتي الأولى. هذا كل ما سعيت إليه في جولتي الثانية.
لنفترض أن لدينا رجل ليس لديه ندم واحد في حياته.
الآن يمكن أن يكون الشخص سعيدًا كثيرًا ، وإلا يجب أن يكون معتوهًا.
كان يمكن أن يعيش حياة مثالية لدرجة أنه لا يوجد شيء ليفكر فيه ، أو من الممكن أنه فقط يفتقر إلى العقل للتفكير في أي شيء.
أعترف ، أنا أتحدث عن نفسي ، لكني كنت سباقا. كنت رجلا سعيدا.
لقد سررت كثيرا بما كنت أسميه الحياة. إنها الحقيقة ، لم يكن لدي أي مشاكل على الإطلاق.
كان لدي أفضل حبيبة يمكن أن أطلبها ، أصدقاء عظماء ، أسرة مثالية ، وذهبت إلى جامعة محترمة. لا ينقصني شيء ، في رأيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، أعتقد أن إختيار عدم إنقاذ الأشخاص الذين يمكن إنقاذهم ليس شيئًا يجب عليك فعله. ولكن لكي أكون صادقاً ، لم يكن هناك أي شخص هناك أهتم به بما يكفي للتفكير في التضحية بسعادتي الخاصة لأجله. نعم ، بعض الناس على إستعداد للقيام بهذا النوع من التضحية بالنفس. لكنهم يفعلون ذلك فقط لأن الرضا الذي يحصلون عليه من فعل ذلك يتجاوز ما سيخسرونه ، هذا كل ما في الأمر. لذلك هذا لا يختلف عن إعطاء الأولوية للسعادة الخاصة بك.
أعني ، أعتقد أنه كان هناك حقيقة أنني كنت ألهو كثيراً و لم أحصل إلا على ست ساعات من النوم يومياً ، مما أدى إلى صداع عرضي.
بما أنني كنت أعرف أني أستطيع دائمًا أن أضل مستيقضا على الأشياء الجيدة ، كنت أرغب دائمًا في البقاء مستيقظا لفترة أطول قليلاً. النوم مجرد مضيعة للحياة ، من وجهة نضري.
أعني ، أعتقد أنه كان هناك حقيقة أنني كنت ألهو كثيراً و لم أحصل إلا على ست ساعات من النوم يومياً ، مما أدى إلى صداع عرضي. بما أنني كنت أعرف أني أستطيع دائمًا أن أضل مستيقضا على الأشياء الجيدة ، كنت أرغب دائمًا في البقاء مستيقظا لفترة أطول قليلاً. النوم مجرد مضيعة للحياة ، من وجهة نضري.
وهكذا ، بالنسبة لي ، الذي كان مسرورًا جدًا بكيف هي حياته ، كانت فرصة إعادة حياتي تبدو كأنها إزعاج أكثر من أي شيء آخر.
فكرت بأنها مجرد مضيعة – شعرت وكأنها يجب أن تذهب إلى شخص أكثر ميلاً إلى اليأس بشأن حياته.
لنفترض أن هناك الكثير من الناس الذين لا يمانعون في العيش في السنوات من عشر إلى عشرين مرة أخرى.
(يقصد أن عودته بالزمن غير ضروري)
يبدو أن الفرصة دائما ما تقع بين أيدي من لا يبحثون عنها. الآلهة مجرد عجزة مخادعين.
قم بتشغيل التلفزيون، وستعرف على الفور من الأشخاص الذين تراهم أن “الإله لا يعطي بكلتا يديه” هي كذبة كبيرة.
ربما أنا فقط أطالب بالعقاب هنا ، لكن الإله ليس لديه المفهوم الأولي عن “المساواة”.
الجزء المهم هو ما يجلب لك أكثر قدر من السعادة. وبالنسبة لي ، كانت السعادة “عدم تغيير شيء أبداً”. لذا سأقوم بإعادة تمثيل حياتي الأولى. هذا كل ما سعيت إليه في جولتي الثانية.
على أي حال ، رؤية واحدة من المزح القاسية للإله بعيني جعلني أفكر في كل تلك الأشياء.
المقصود هو ، كنت راضيا عن حياتي الأولى ، ولم يكن لدي أي مصلحة في إعادتها مرة ثانية …
لذا فكرت ، مهلا ، ربما يجب علي فقط أن أفعل كل شيء تقريبا كالسابق في المرة الثانية.
هذه كانت الفكرة.
الجزء المهم هو ما يجلب لك أكثر قدر من السعادة. وبالنسبة لي ، كانت السعادة “عدم تغيير شيء أبداً”. لذا سأقوم بإعادة تمثيل حياتي الأولى. هذا كل ما سعيت إليه في جولتي الثانية.
أظن أني بطريقة ما كنت فقط أخادع نفسي ، أخذ مزحة الإله و جعلها تتسبب بنتائج عكسية.
أن أصلح تلك الأخطاء و الفرص الضائعة في حياتي الأولى؟ كلا ، أود أن يمر كل شيء كالسابق.
قررت جعل العودة للخلف بعشر سنوات بلا أي معنى.
عندما أدركت أن حياتي قد أرجعت لعقد من الزمن ، فكرت فورا في شيء واحد: “بالحديث عن ما هو غير ضروري.”*
كنت أعلم في ذهني جميع الحوادث والكوارث والأزمات والتغيرات في المستقبل ، لكني سأبقي فمي مغلقاً.
بعد كل شيء ، بمجرد أن أبدأ الحديث عن تلك الأشياء ، لن أعرف متى أتوقف.
إلى جانب ذلك ، كان هناك بالفعل الكثير من المجانين يدعون أنهم من المستقبل ويعرفون ما الذي سيحدث ، لذلك لم يكن هناك أي شخص سيجدني أكثر مصداقية منهم.
سأعيش بقية حياتي في مستشفى المجانين إذا فعلت ذلك.
كنت أعلم في ذهني جميع الحوادث والكوارث والأزمات والتغيرات في المستقبل ، لكني سأبقي فمي مغلقاً. بعد كل شيء ، بمجرد أن أبدأ الحديث عن تلك الأشياء ، لن أعرف متى أتوقف. إلى جانب ذلك ، كان هناك بالفعل الكثير من المجانين يدعون أنهم من المستقبل ويعرفون ما الذي سيحدث ، لذلك لم يكن هناك أي شخص سيجدني أكثر مصداقية منهم. سأعيش بقية حياتي في مستشفى المجانين إذا فعلت ذلك.
بالتأكيد ، أعتقد أن إختيار عدم إنقاذ الأشخاص الذين يمكن إنقاذهم ليس شيئًا يجب عليك فعله.
ولكن لكي أكون صادقاً ، لم يكن هناك أي شخص هناك أهتم به بما يكفي للتفكير في التضحية بسعادتي الخاصة لأجله.
نعم ، بعض الناس على إستعداد للقيام بهذا النوع من التضحية بالنفس. لكنهم يفعلون ذلك فقط لأن الرضا الذي يحصلون عليه من فعل ذلك يتجاوز ما سيخسرونه ، هذا كل ما في الأمر. لذلك هذا لا يختلف عن إعطاء الأولوية للسعادة الخاصة بك.
كنت أعلم في ذهني جميع الحوادث والكوارث والأزمات والتغيرات في المستقبل ، لكني سأبقي فمي مغلقاً. بعد كل شيء ، بمجرد أن أبدأ الحديث عن تلك الأشياء ، لن أعرف متى أتوقف. إلى جانب ذلك ، كان هناك بالفعل الكثير من المجانين يدعون أنهم من المستقبل ويعرفون ما الذي سيحدث ، لذلك لم يكن هناك أي شخص سيجدني أكثر مصداقية منهم. سأعيش بقية حياتي في مستشفى المجانين إذا فعلت ذلك.
الجزء المهم هو ما يجلب لك أكثر قدر من السعادة. وبالنسبة لي ، كانت السعادة “عدم تغيير شيء أبداً”.
لذا سأقوم بإعادة تمثيل حياتي الأولى. هذا كل ما سعيت إليه في جولتي الثانية.
أراهن أن العائدين بالزمن الذين لا يريدون ذلك حتى، هم في الواقع نادرون حقا.
أشعر أنه ينبغي أن يتم تهنأتي على هذا.
يبدو أن الفرصة دائما ما تقع بين أيدي من لا يبحثون عنها. الآلهة مجرد عجزة مخادعين. قم بتشغيل التلفزيون، وستعرف على الفور من الأشخاص الذين تراهم أن “الإله لا يعطي بكلتا يديه” هي كذبة كبيرة. ربما أنا فقط أطالب بالعقاب هنا ، لكن الإله ليس لديه المفهوم الأولي عن “المساواة”.
أعني ، أعتقد أنه كان هناك حقيقة أنني كنت ألهو كثيراً و لم أحصل إلا على ست ساعات من النوم يومياً ، مما أدى إلى صداع عرضي. بما أنني كنت أعرف أني أستطيع دائمًا أن أضل مستيقضا على الأشياء الجيدة ، كنت أرغب دائمًا في البقاء مستيقظا لفترة أطول قليلاً. النوم مجرد مضيعة للحياة ، من وجهة نضري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات