2152
2152 الحظ الكارثي
الآن ، كان أكل المعدن ينام على سرير من الفولاذ الخام . كان مثل تنين ينام فوق كنزه الدفين.
كان كلينسمان ذكي جداً. لقد أخرج نفسه على عجل من دمية تحطيم السماوات لضمان بقائه على قيد الحياة عندما يبتلعها المخلوق . ولكن عندما كان كلينسمان لا يزال في الهواء ، طار لسان الوحش الصغير واصطاد كلينسمان ، ثم جذبه مرة أخرى لفمه. لم يكن لدى كلينسمان فرصة للصراخ.
شعر هان سين كما لو كانت السماء مغطاة بهذا الفم . لقد وضع سيفه بعيداً وأطلق سوترا نبض الدم . ثم قامت باوير بامتصاص السحابة الحمراء مرة أخرى في القرع ، وسافروا عائدين إلى المقدسات.
“تفرقوا!” لم يكن أمام هان سين أي خيار سوى حل فريقه. أراد ضمان بقاء أكبر عدد ممكن من رفاقه على قيد الحياة.
كان هان سين يعتقد أن دمى تحطيم السماوات ستوقف الوحش المعدني ، وستشتري للماركيزات وقت كافي للهروب من المدينة المعدنية. ولكن عندما نظر إلى الوراء ، رأى أنه تم تدميرهم بالفعل.
توقف هان سين عند الكائنات الأخرى الموجودة حول المستودع ، ثم استغرق بعض الوقت لإلقاء نظرة على المجموعة التي احتفظ بها هناك. رأى أنه جمع مخلوقات كثيرة في السنوات الأخيرة. كان جسد الغراب الذهبي من أهم عناصر مجموعته ، ولكن عندما بحث عنه ، وجد أنه قد اختفى.
استاء هان سين بشكل اكبر عندما لاحظ أن الوحش المعدني كان يلاحقهم الآن.
استاء هان سين بشكل اكبر عندما لاحظ أن الوحش المعدني كان يلاحقهم الآن.
كان جسد المخلوق ممتلئ تماماً ، وكان يبدو في الأصل وكأنه نوع من المنحوتات الفنية الحديثة المصنوعة من المعدن . لكن ليس الآن. الآن بدا الأمر وكأنه شيطان يريد دمائهم. عند رؤيته يندفع نحوهم ، شعر الجميع بقشعريرة باردة تسري علي عمودهم الفقري.
عاش آكل المعادن في مستودع مهجور. كان هان سين يود أن يبقى آكل المعادن معه ، لكن الرجل الصغير كان عنيد للبقاء وفضل البقاء مع المعادن . كثيرا ما كان هان سين يملئ المستودع بالفولاذ ، ومن بين كل هذا الفولاذ ، صنع آكل المعادن منزل بينما أكل منه الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل هان سين المستودع ، نهض آكل المعادن من سباته . و ركض إلى ساقي هان سين واستخدم لسانه للعقهما.
“تفرقوا!!” صاح خان ، قبل أن يستدير للفرار في اتجاه مختلف.
أدركت الاعراق الأخرى أيضاً أن الانقسام هو أفضل خيار لهم. كان عليهم الفرار ، ولكن إذا ركضوا جميعاً معاً ، يمكن للوحش أن يبتلعهم جميعاً في قضمة واحدة. من خلال الانتشار ستكون هناك فرصة لبعضهم للبقاء على قيد الحياة.
استخدم يويا سيوفه لإبلاغ جميع طلاب قصر السماء بالانتشار . انقسم الفريق إلى عشرة فرق مختلفة.
برؤية أن هان سين كان يقترب من الهروب من مدينة إله المعدن العملاقة ، قرر المخلوق الإسراع.
استخدم يويا سيوفه لإبلاغ جميع طلاب قصر السماء بالانتشار . انقسم الفريق إلى عشرة فرق مختلفة.
كان فريق هان سين مكون من تسعة أشخاص. نظر إلى كتفه مرة أخرى ، وتحول وجهه إلى اللون الأسود . كان الوحش الصغير يلوح بمؤخرته خلف فريقه.
“اللعنة! لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ هكذا! هناك الكثير من الماركيزات هنا ، فلماذا اختارنا؟” شعر هان سين كما لو كان حظه أسوء مما كان عليه في أي وقت مضى.
هذا الشيء يمكنه أن يأكل دمى تحطيم السماوات كما لو كانت وجبة خفيفة ، لذلك ربما لن تفعل باي سيما الحشرة الشيطانية الكثير لإيقافه. سوف يموت مهما حدث.
عاش آكل المعادن في مستودع مهجور. كان هان سين يود أن يبقى آكل المعادن معه ، لكن الرجل الصغير كان عنيد للبقاء وفضل البقاء مع المعادن . كثيرا ما كان هان سين يملئ المستودع بالفولاذ ، ومن بين كل هذا الفولاذ ، صنع آكل المعادن منزل بينما أكل منه الكثير.
“تفرقوا!” لم يكن أمام هان سين أي خيار سوى حل فريقه. أراد ضمان بقاء أكبر عدد ممكن من رفاقه على قيد الحياة.
ومع ذلك ، بدا آكل المعادن مثل الوحش المعدني . بصرف النظر عن لونه وحجمه ، فقد كان مطابق بنسبة 90٪.
يبدو أن الوحش المعدني كان يتلاعب بهم . لم يطاردهم بأقصى سرعته. لو فعل ذلك ، لكان قد قبض عليهم بالفعل.
دونغ!
تلقى طلاب قصر السماء الأمر وتفرقوا ، وانقسموا للذهاب في اتجاهات مختلفة. أدار هان سين رأسه لينظر إلى آكل المعدن مرة أخرى ، وأصبح وجهه مكتئب. كان الشرير لا يزال يلاحقه هو وحده.
مع اقتراب المخلوق ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يجب فعله. لحسن الحظ ، لا يبدو أن الوحش في عجلة من أمره لأكله . كان الأمر أشبه بقطة تحاول الإمساك بفأر , لقد سمح له بالبقاء في المقدمة وهو يطارده.
في المرة القادمة لن أتعاون مع أي شخص! هذا حقا حظ كارثي. يوجد هنا بضعة مئات من الأشخاص من مختلف الأعراق . أنا لست الأكبر ولا الأجمل. لذا ما الخطأ الذي فعلته لإثارة حنق هذا المخلوق؟” استدعى هان سين السحابة الحمراء وامسك باوير بقوة . و قفز على السحابة وأمرها بالفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أتمكن حقاً من الهروب من عالم المعادن ، فيمكنني اصطحاب أكل المعدن للتحدث مع الوحش المعدني. لم يصبح نبيل بعد ، لذا يمكنني دائماً إعادته إلى المقدسات . لا داعي للقلق بشأن سلامته هناك” فكر هان سين في نفسه.
الآن ، كان أكل المعدن ينام على سرير من الفولاذ الخام . كان مثل تنين ينام فوق كنزه الدفين.
كان ذيل السحابة الحمراء مثل عمود من الضباب الأحمر. كانت تتحرك مثل الضوء الأحمر ، وكانت سرعتها أكبر بكثير من سرعة معظم الدوقات.
لكن الوحش الصغير تمكن من اللحاق بها بسهولة ، وكان يقترب جداً.
ربت هان سين علي رأس آكل المعادن لكنه شعر بألم غير مريح من الذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تطارد الابطئ؟ لماذا أنا!” شعر هان سين بالاكتئاب الشديد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفرقوا!!” صاح خان ، قبل أن يستدير للفرار في اتجاه مختلف.
عاش آكل المعادن في مستودع مهجور. كان هان سين يود أن يبقى آكل المعادن معه ، لكن الرجل الصغير كان عنيد للبقاء وفضل البقاء مع المعادن . كثيرا ما كان هان سين يملئ المستودع بالفولاذ ، ومن بين كل هذا الفولاذ ، صنع آكل المعادن منزل بينما أكل منه الكثير.
مع اقتراب المخلوق ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يجب فعله. لحسن الحظ ، لا يبدو أن الوحش في عجلة من أمره لأكله . كان الأمر أشبه بقطة تحاول الإمساك بفأر , لقد سمح له بالبقاء في المقدمة وهو يطارده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيأخذ أكل المعدن في نزهة أولاً ، لكنه لم يعجبه الامر . و عاد لينام على الفولاذ.
برؤية أن هان سين كان يقترب من الهروب من مدينة إله المعدن العملاقة ، قرر المخلوق الإسراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفرقوا!!” صاح خان ، قبل أن يستدير للفرار في اتجاه مختلف.
فتح فمه الشيطاني. و لم يكن بحاجة إلى الاقتراب لابتلاع هان سين ، لأن لسانه يمكنه أن يأسره بسهولة.
ومع ذلك ، بدا آكل المعادن مثل الوحش المعدني . بصرف النظر عن لونه وحجمه ، فقد كان مطابق بنسبة 90٪.
دونغ!
“سيتعين علينا الانتظار . آمل انه عندما نعود ، سيفقد الوحش الاهتمام بي ويعود إلى الحفرة التي خرج منها. و بعد ذلك سأترك مدينة آله المعدن العملاقة وأهرب من عالم المعادن”. حاول هان سين أن يريح نفسه.
في محاولة أخيرة ، استدعى هان سين باي سيما الحشرة الشيطانية لمنع هجوم لسان المخلوق. و لحسن الحظ فقد استخدم الوحش لسانه فقط للهجوم ، حيث اهتزت الباي سيما وأصدرت صوت صرير . و بدا الأمر كما لو كانت على وشك الانهيار.
في المرة القادمة لن أتعاون مع أي شخص! هذا حقا حظ كارثي. يوجد هنا بضعة مئات من الأشخاص من مختلف الأعراق . أنا لست الأكبر ولا الأجمل. لذا ما الخطأ الذي فعلته لإثارة حنق هذا المخلوق؟” استدعى هان سين السحابة الحمراء وامسك باوير بقوة . و قفز على السحابة وأمرها بالفرار.
شعر هان سين بالبرودة. نظراً لأن الوحش لم يتمكن من التقاط هان سين بلسانه ، فقد فتح فمه الكبير.
ومع ذلك ، بدا آكل المعادن مثل الوحش المعدني . بصرف النظر عن لونه وحجمه ، فقد كان مطابق بنسبة 90٪.
شعر هان سين كما لو كانت السماء مغطاة بهذا الفم . لقد وضع سيفه بعيداً وأطلق سوترا نبض الدم . ثم قامت باوير بامتصاص السحابة الحمراء مرة أخرى في القرع ، وسافروا عائدين إلى المقدسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أتمكن حقاً من الهروب من عالم المعادن ، فيمكنني اصطحاب أكل المعدن للتحدث مع الوحش المعدني. لم يصبح نبيل بعد ، لذا يمكنني دائماً إعادته إلى المقدسات . لا داعي للقلق بشأن سلامته هناك” فكر هان سين في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذيل السحابة الحمراء مثل عمود من الضباب الأحمر. كانت تتحرك مثل الضوء الأحمر ، وكانت سرعتها أكبر بكثير من سرعة معظم الدوقات.
ظهر مرة أخرى في منزله في التحالف . و ربت على كتف باوير وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه الشيطاني. و لم يكن بحاجة إلى الاقتراب لابتلاع هان سين ، لأن لسانه يمكنه أن يأسره بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أتمكن حقاً من الهروب من عالم المعادن ، فيمكنني اصطحاب أكل المعدن للتحدث مع الوحش المعدني. لم يصبح نبيل بعد ، لذا يمكنني دائماً إعادته إلى المقدسات . لا داعي للقلق بشأن سلامته هناك” فكر هان سين في نفسه.
“من حسن حظي أنني تمكنت من النجاة. ولكن إذا لم أتمكن من الخروج من عالم المعادن ، فلن أتمكن من العودة إلى الكون الجيني . هل يجب أن أعود إلى هناك من بوابة المقدسات؟ إذا فعلت ذلك ، فسوف اصل للنظام القاحل”.
لكن شخصية اكل المعدن كانت هادئة جداً , كان يحب أن يقضي معظم وقته نائم فوق ألواح الفولاز . و لم يتحدث كثيرا.
عرف هان سين أن هذا سيكون خيار أسوء من العودة مباشرةً إلى عالم المعادن. كان لدى عالم المعادن عدو مخيف واحد فقط ، لكن سيكون هناك أكثر من مجرد عدو واحد في النظام القاحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذيل السحابة الحمراء مثل عمود من الضباب الأحمر. كانت تتحرك مثل الضوء الأحمر ، وكانت سرعتها أكبر بكثير من سرعة معظم الدوقات.
“سيتعين علينا الانتظار . آمل انه عندما نعود ، سيفقد الوحش الاهتمام بي ويعود إلى الحفرة التي خرج منها. و بعد ذلك سأترك مدينة آله المعدن العملاقة وأهرب من عالم المعادن”. حاول هان سين أن يريح نفسه.
لكن هان سين فكر بعد ذلك “يجب أن يكون هذا الوحش من نفس نوع آكل المعادن . أتسائل ما إذا كانت لغتهم هي نفسها؟ ربما يمكنني اصطحاب آكل المعادن هناك للتفاوض مع الوحش المعدني. ربما يمكننا فعل شيء ما لأكون قادر على المغادرة “.
بعد التفكير في هذا ، اصطحب هان سين باوير معه لرؤية آكل المعادن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاش آكل المعادن في مستودع مهجور. كان هان سين يود أن يبقى آكل المعادن معه ، لكن الرجل الصغير كان عنيد للبقاء وفضل البقاء مع المعادن . كثيرا ما كان هان سين يملئ المستودع بالفولاذ ، ومن بين كل هذا الفولاذ ، صنع آكل المعادن منزل بينما أكل منه الكثير.
“تفرقوا!” لم يكن أمام هان سين أي خيار سوى حل فريقه. أراد ضمان بقاء أكبر عدد ممكن من رفاقه على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، كان هان سين غني بشكل يبعث على السخرية. يمكن أن تؤدي إحدى وجبات آكل المعادن إلى إفلاس عائلة عادية إلى الأبد. كان أكل المعدن يمارس فن الاستهلاك الذي أعاده هان سين معه إلى المحميات. و أصبح جسده المعدني أسود.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الآن ، كان أكل المعدن ينام على سرير من الفولاذ الخام . كان مثل تنين ينام فوق كنزه الدفين.
استخدم يويا سيوفه لإبلاغ جميع طلاب قصر السماء بالانتشار . انقسم الفريق إلى عشرة فرق مختلفة.
لم يكن كبير جداً ، فقد بلغ طوله حوالي مترين فقط. ربما كان ذلك بسبب أنه مارس “الاستهلاك” ، لكنها بدا أصغر مما كان عليه من قبل.
بعد أن اختطف هان سين المخلوق فقد كل اتصال مع عرقه . و بعد أن أحضره إلى التحالف ، عرف أن أكل المعدن لن يرى أصدقائه القدامى مرة أخرى. ولم يكلف هان سين نفسه عناء قضاء الوقت معه . يمكنه فقط البحث عن المخلوقات الموجودة حول المستودع عندما يحتاج إلى شخص ما للتحدث معه.
عندما دخل هان سين المستودع ، نهض آكل المعادن من سباته . و ركض إلى ساقي هان سين واستخدم لسانه للعقهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت هان سين علي رأس آكل المعادن لكنه شعر بألم غير مريح من الذنب.
الآن ، كان أكل المعدن ينام على سرير من الفولاذ الخام . كان مثل تنين ينام فوق كنزه الدفين.
بعد أن اختطف هان سين المخلوق فقد كل اتصال مع عرقه . و بعد أن أحضره إلى التحالف ، عرف أن أكل المعدن لن يرى أصدقائه القدامى مرة أخرى. ولم يكلف هان سين نفسه عناء قضاء الوقت معه . يمكنه فقط البحث عن المخلوقات الموجودة حول المستودع عندما يحتاج إلى شخص ما للتحدث معه.
لكن شخصية اكل المعدن كانت هادئة جداً , كان يحب أن يقضي معظم وقته نائم فوق ألواح الفولاز . و لم يتحدث كثيرا.
ومع ذلك ، بدا آكل المعادن مثل الوحش المعدني . بصرف النظر عن لونه وحجمه ، فقد كان مطابق بنسبة 90٪.
عرف هان سين أن هذا سيكون خيار أسوء من العودة مباشرةً إلى عالم المعادن. كان لدى عالم المعادن عدو مخيف واحد فقط ، لكن سيكون هناك أكثر من مجرد عدو واحد في النظام القاحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشيء يمكنه أن يأكل دمى تحطيم السماوات كما لو كانت وجبة خفيفة ، لذلك ربما لن تفعل باي سيما الحشرة الشيطانية الكثير لإيقافه. سوف يموت مهما حدث.
“إذا لم أتمكن حقاً من الهروب من عالم المعادن ، فيمكنني اصطحاب أكل المعدن للتحدث مع الوحش المعدني. لم يصبح نبيل بعد ، لذا يمكنني دائماً إعادته إلى المقدسات . لا داعي للقلق بشأن سلامته هناك” فكر هان سين في نفسه.
كان سيأخذ أكل المعدن في نزهة أولاً ، لكنه لم يعجبه الامر . و عاد لينام على الفولاذ.
برؤية أن هان سين كان يقترب من الهروب من مدينة إله المعدن العملاقة ، قرر المخلوق الإسراع.
توقف هان سين عند الكائنات الأخرى الموجودة حول المستودع ، ثم استغرق بعض الوقت لإلقاء نظرة على المجموعة التي احتفظ بها هناك. رأى أنه جمع مخلوقات كثيرة في السنوات الأخيرة. كان جسد الغراب الذهبي من أهم عناصر مجموعته ، ولكن عندما بحث عنه ، وجد أنه قد اختفى.
توقف هان سين عند الكائنات الأخرى الموجودة حول المستودع ، ثم استغرق بعض الوقت لإلقاء نظرة على المجموعة التي احتفظ بها هناك. رأى أنه جمع مخلوقات كثيرة في السنوات الأخيرة. كان جسد الغراب الذهبي من أهم عناصر مجموعته ، ولكن عندما بحث عنه ، وجد أنه قد اختفى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شعر هان سين كما لو كانت السماء مغطاة بهذا الفم . لقد وضع سيفه بعيداً وأطلق سوترا نبض الدم . ثم قامت باوير بامتصاص السحابة الحمراء مرة أخرى في القرع ، وسافروا عائدين إلى المقدسات.
توقف هان سين عند الكائنات الأخرى الموجودة حول المستودع ، ثم استغرق بعض الوقت لإلقاء نظرة على المجموعة التي احتفظ بها هناك. رأى أنه جمع مخلوقات كثيرة في السنوات الأخيرة. كان جسد الغراب الذهبي من أهم عناصر مجموعته ، ولكن عندما بحث عنه ، وجد أنه قد اختفى.
استاء هان سين بشكل اكبر عندما لاحظ أن الوحش المعدني كان يلاحقهم الآن.
استاء هان سين بشكل اكبر عندما لاحظ أن الوحش المعدني كان يلاحقهم الآن.
الآن ، كان أكل المعدن ينام على سرير من الفولاذ الخام . كان مثل تنين ينام فوق كنزه الدفين.
“من حسن حظي أنني تمكنت من النجاة. ولكن إذا لم أتمكن من الخروج من عالم المعادن ، فلن أتمكن من العودة إلى الكون الجيني . هل يجب أن أعود إلى هناك من بوابة المقدسات؟ إذا فعلت ذلك ، فسوف اصل للنظام القاحل”.
ربت هان سين علي رأس آكل المعادن لكنه شعر بألم غير مريح من الذنب.
مع اقتراب المخلوق ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يجب فعله. لحسن الحظ ، لا يبدو أن الوحش في عجلة من أمره لأكله . كان الأمر أشبه بقطة تحاول الإمساك بفأر , لقد سمح له بالبقاء في المقدمة وهو يطارده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات