هولبرج [4]
على الرغم من أن جين كان واضحًا في تقدمه ، إلا أن ميليسا أغلقته أكثر من مرة تمامًا.
الفصل 58: هولبرغ [4]
أدارت رأسها نحو ميليسا ، نظرت إليها بحدة قبل أن تقول
“حسنًا ، أعتقد أنني قلت ما يكفي. سأرسل لك قريبًا مهامك على هاتفك. يرجى الاستمتاع بالطعام والتأكد من أنك لن تفشل في المهام.”
“هل أنتم متجهون إلى الأسفل أيضًا؟“
“السبب الثاني … ذلك لأننا سنمنحك جميعًا في القريب العاجل مهمة فردية“
عند خروجها من غرفتها ، شاهدت إيما فتاتين تسير بهدوء في الممر.
“لا تقلق ، فقد تم تعيين صعوبة مهامك وفقًا لقدراتك. وبعد الكثير من الدراسة ، تمكنا من تعيينك يا رفاق المهام التي تقع ضمن البيانات المبلغ عنها لقوتك … لذلك ، يجب عليك يا رفاق كن آمنًا نسبيًا “
لأن الإضاءة كانت جيدة ، أصبحت ملامح الفتاتين أكثر وضوحا. كلاهما كان لهما بشرة بيضاء خالية من العيوب. شعرهم ، الذي كان أسودًا وبنيًا على التوالي ، يتدلى بلطف على ظهورهم ، ويتوقف أمام خصرهم مباشرة.
كان الدليل العسكري الذي يمارسه في الواقع كتيبًا عسكريًا من فئة الخمس نجوم ، وقد تم تمريره إليه من قبل بطريرك العشيرة.
على اليسار ، ارتدت أماندا سروالًا أسود ضيقًا مع سترة بيضاء برقبة السلحفاة تغطي جزءًا من رقبتها. من ناحية أخرى ، ارتدت ميليسا كارديجانًا بنيًا بسيطًا وقميصًا أبيض عاديًا وبعض الجينز.
أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى سقف القاعة.
أثناء سيرهم ، كان سلوك أماندا البارد يتناقض تمامًا مع سلوك ميليسا المتغطرس والمتغطرس الذي خلق هذا المشهد الذي يشبه الصورة. كان الأمر أشبه برؤية زوج من طائر الفينيق.
أدارت رأسها نحو ميليسا ، نظرت إليها بحدة قبل أن تقول
ركضت إيما للحاق بهم ، ومشطت شعرها جانبًا وتوقفت تمامًا عندما كانت على بعد ذراع منها.
… أعتقد أنه لم يكن في المرتبة الخامسة بدون سبب. بصرف النظر عن علمي أنه احتل المرتبة الخامسة ، لم أكن أعرف الكثير عنه في الواقع.
عابسة قليلاً ، نظرت إيما بحزن إلى أماندا وميليسا قبل أن تقول
ترجمة FLASH
“يا هيا ، لماذا لم تتوقفوا وتنتظروني يا رفاق؟“
كان النوادل يرتدون ملابس سوداء يتجولون في أرجاء المكان ويقدمون مشروبات مختلفة.
أجابت ميليسا وهي تنظر إلى إيما من زاوية عينيها
“… حماقة ، لقد بدأت بالفعل أفقد شهيتي عند التفكير فيه“
“هل كان سيحدث فرقا؟“
كان النوادل يرتدون ملابس سوداء يتجولون في أرجاء المكان ويقدمون مشروبات مختلفة.
أدارت رأسها نحو ميليسا ، نظرت إليها بحدة قبل أن تقول
على الرغم من أنه لم يكن يبدو قوياً بشكل خاص ، إلا أن وجوده وحده كان يصرخ لي “خطرًا“. شعرت كما لو كنت أحدق في نمر رابض ينتظر أن يندفع نحوي في أي لحظة.
“ماذا … لا ، ولكن لا يزال من المجاملة انتظار صديقك“
ترجمة FLASH
“… بالتأكيد ، كل ما يجعلك تشعر بتحسن“
دون انتظار رد إيما ، سارت ميليسا في سرعتها وتوجهت نحو الطابق الأول حيث أقيمت المأدبة.
“آه ، بجدية ما سأفعله معك.”
تركت إيما الصعداء ، فكرت إيما قليلاً قبل أن تقول
هزت رأسها في رد فعل ميليسا الباهت ، نظرت إيما إلى أماندا التي ظلت هادئة طوال الوقت.
أومأت إيما برأسها إلى أماندا ، وقالت
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كنت سأكون مثل أي من الطلاب الذكور الآخرين هنا ، لكن اليوم … اليوم ، كان لدي الكثير في ذهني. أنا فقط لم أستطع جعل نفسي معجب بجمالها.
متجنبة عيون إيما ، نظرت أماندا حول الممر. كان من الواضح أنها لا تريد التحدث.
أجابت ميليسا وهي تنظر إلى إيما من زاوية عينيها
تحرك إيما بعينيها ، وشعرت بالراحة.
“ماذا سأفعل يا رفاق …”
كان ما يُعرف بـ “فنان قتالي كامل الجسم” ، شخص قاتل بكل جزء من جسده.
على الرغم من أنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض لمدة شهرين تقريبًا ، إلا أن المسافة بينهما لم تتقلص على الإطلاق خلال الوقت الذي قضاهما معًا.
أثناء سيرهم ، كان سلوك أماندا البارد يتناقض تمامًا مع سلوك ميليسا المتغطرس والمتغطرس الذي خلق هذا المشهد الذي يشبه الصورة. كان الأمر أشبه برؤية زوج من طائر الفينيق.
بغض النظر عن مدى محاولتها الاختلاط بهم والتفاعل معهم ، فإنهم سيبقونها دائمًا على بعد ذراع.
كان ذلك ببساطة لأنه كان يحاول دائمًا التحدث معها كلما كان لديه وقت فراغ.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأماندا ، التي كانت دائمًا مهذبة جدا ، وتعامل الجميع كما لو كانوا غرباء.
“لا تذكر حتى اسم ذلك الرجل …”
في النهاية ، تُركت إيما عاجزة تمامًا عند التفاعل مع هذين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك إيما بعينيها ، وشعرت بالراحة.
تركت إيما الصعداء ، فكرت إيما قليلاً قبل أن تقول
بغض النظر عن مدى محاولتها الاختلاط بهم والتفاعل معهم ، فإنهم سيبقونها دائمًا على بعد ذراع.
“… قل ، ألا تجدون جين غريبًا بعض الشيء هذه الأيام؟“
على الرغم من أن جين كان واضحًا في تقدمه ، إلا أن ميليسا أغلقته أكثر من مرة تمامًا.
بمجرد أن هربت كلمة “جين” من فم إيما ، أغمق وجه ميليسا
———–
“لا تذكر حتى اسم ذلك الرجل …”
لذلك … بالنسبة لميليسا ، التي كانت في هذا المنعطف الحرج لإثبات نظريتها ، فإن مضايقة جين المستمرة لم تسبب لها شيئًا سوى الصداع.
في منتصف عقوبتها ، أمسكت ميليسا بطنها واستمرت
“آه ، بجدية ما سأفعله معك.”
“… حماقة ، لقد بدأت بالفعل أفقد شهيتي عند التفكير فيه“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا هيا ، لماذا لم تتوقفوا وتنتظروني يا رفاق؟“
“لا ، بجدية. إنه يشعر ببعض الراحة هذه الأيام …”
“لا تذكر حتى اسم ذلك الرجل …”
على الرغم من أن إيما كانت تعلم أن ميليسا كانت تعذب باستمرار من قبل جين بشكل يومي ، إلا أنها كانت تعلم أيضًا أنه إذا كان هناك شخص قد يلاحظ سلوكه الغريب فهو هو.
———–
كان ذلك ببساطة لأنه كان يحاول دائمًا التحدث معها كلما كان لديه وقت فراغ.
كان النوادل يرتدون ملابس سوداء يتجولون في أرجاء المكان ويقدمون مشروبات مختلفة.
لقد وصل الأمر إلى حد أن ميليسا قررت عمدًا العودة إلى المسكن في وقت متأخر عن المعتاد.
دون انتظار رد إيما ، سارت ميليسا في سرعتها وتوجهت نحو الطابق الأول حيث أقيمت المأدبة.
كان هذا حتى تتمكن من تجنبه …
أغمضت عيني ، هدأت قلبي.
قبل أن تتمكن ميليسا من الإجابة ، ردت أماندا التي كانت هادئة طوال الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
“لقد أصبح أهدأ بكثير مما كان عليه من قبل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هدأت قليلاً ، قررت أن أتوجه إلى الطابق السفلي حيث أقيمت المأدبة.
أومأت إيما برأسها إلى أماندا ، وقالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك اختراق نظرية معينة ابتليت بها لبضع سنوات. كادت أن تصبح هاجساً لها …
“أنت تعتقد ذلك أيضًا ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هدأت قليلاً ، قررت أن أتوجه إلى الطابق السفلي حيث أقيمت المأدبة.
عند سماع المحادثة بين إيما وأماندا ، فكرت ميليسا قليلاً قبل أن تقول.
كان هذا حتى تتمكن من تجنبه …
“ربما كنت على حق ، لقد لاحظت أنه يضايقني أقل من ذي قبل … ولكن مهما حدث له ، فأنا جميعًا مؤيد لذلك“
على الفور ، أصبحت الغرفة متوترة. بدأ بعض الطلاب يرتجفون من التوتر وهم ينظرون بعناية إلى هواتفهم ليروا ما هي مهمتهم.
على الرغم من أن جين كان واضحًا في تقدمه ، إلا أن ميليسا أغلقته أكثر من مرة تمامًا.
–تصفيق!
إنها ببساطة لم تكن مهتمة بإجراء أي تفاعلات رومانسية ، لأن الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها هو بحثها.
إنها ببساطة لم تكن مهتمة بإجراء أي تفاعلات رومانسية ، لأن الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها هو بحثها.
كانت على وشك اختراق نظرية معينة ابتليت بها لبضع سنوات. كادت أن تصبح هاجساً لها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك … بالنسبة لميليسا ، التي كانت في هذا المنعطف الحرج لإثبات نظريتها ، فإن مضايقة جين المستمرة لم تسبب لها شيئًا سوى الصداع.
في منتصف عقوبتها ، أوقفت ميليسا إيما التي لم تستطع إلا أن تقول
إذا سألها شخص ما عن الشخص الأكثر إزعاجًا في الأكاديمية ، بالنسبة لها ، كان جين بلا شك رقم 1.
كان هذا حتى تتمكن من تجنبه …
“إنه يضايقك أقل؟ همم … شيء ما-“
“ماذا سأفعل يا رفاق …”
في منتصف عقوبتها ، أوقفت ميليسا إيما التي لم تستطع إلا أن تقول
على الرغم من أن إيما كانت تعلم أن ميليسا كانت تعذب باستمرار من قبل جين بشكل يومي ، إلا أنها كانت تعلم أيضًا أنه إذا كان هناك شخص قد يلاحظ سلوكه الغريب فهو هو.
“دعونا لا نتحدث عنه بعد الآن. إنه يفسد شهيتي“
لم أطور شخصيته كثيرًا ، لكن مما أتذكره ، كان رجلاً لطيفًا وليس له دوافع خفية.
دون انتظار رد إيما ، سارت ميليسا في سرعتها وتوجهت نحو الطابق الأول حيث أقيمت المأدبة.
إنها ببساطة لم تكن مهتمة بإجراء أي تفاعلات رومانسية ، لأن الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها هو بحثها.
أدارت رأسها إلى الجانب ورأت أن أماندا أيضًا غير مهتمة بالموضوع ، تنهدت إيما برفق وقالت
…
“…حسنا“
لذلك … بالنسبة لميليسا ، التي كانت في هذا المنعطف الحرج لإثبات نظريتها ، فإن مضايقة جين المستمرة لم تسبب لها شيئًا سوى الصداع.
…
“حسنًا ، آسف لأنني أفسدت الحالة المزاجية لكم جميعًا ، لكنني شعرت أنني بحاجة إلى تحذيركم مسبقًا حتى لا تشعر بالرضا عن التفكير في أننا سنوفر حميرك حتى لو فشلت في المهمة“
بعد أن هدأت قليلاً ، قررت أن أتوجه إلى الطابق السفلي حيث أقيمت المأدبة.
مباشرة ، ظهرت رسالة على هاتفي. تحدثت دونا مرة أخرى كما كنت على وشك فتحه ومعرفة مهمتي
في النهاية ، استحوذ الجوع على أفضل ما لدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى اليسار واليمين ، لاحظت بسرعة دونالد وأعضاء مجموعتي الآخرين وتوجهت إلى حيث كانوا.
بينما كنت متجهًا إلى الطابق السفلي ، سرعان ما لاحظت صورة طالب يمشي أمامي. تحديق عيناي لإلقاء نظرة أفضل على من كان ، فوجئت باكتشافي.
إنه ينتمي إلى عشيرة هان ، إحدى العشائر الصينية القديمة الرئيسية الثلاث التي أقامت في مدينة أشتون. كانت العشائر الصينية القديمة الثلاثة عشيرة وانغ وشان وهان على التوالي.
المرتبة 5 “هان يو في“
يُعرف أيضًا باسم “هان يو فاي” وقائد الفئة A-23.
المرتبة 5 “هان يو في“
من الخلف ، كان بإمكاني رؤية شعره الأسود القصير الذي تم تجعيده بطريقة بدت وكأنه كان لديه ممسحة على رأسه. كان جسده على الجانب الأكثر نحافة نسبيًا ، وكان يرتدي نظارات مستديرة.
“لا تقلق ، فقد تم تعيين صعوبة مهامك وفقًا لقدراتك. وبعد الكثير من الدراسة ، تمكنا من تعيينك يا رفاق المهام التي تقع ضمن البيانات المبلغ عنها لقوتك … لذلك ، يجب عليك يا رفاق كن آمنًا نسبيًا “
على الرغم من أنه لم يكن يبدو قوياً بشكل خاص ، إلا أن وجوده وحده كان يصرخ لي “خطرًا“. شعرت كما لو كنت أحدق في نمر رابض ينتظر أن يندفع نحوي في أي لحظة.
لذلك … بالنسبة لميليسا ، التي كانت في هذا المنعطف الحرج لإثبات نظريتها ، فإن مضايقة جين المستمرة لم تسبب لها شيئًا سوى الصداع.
… أعتقد أنه لم يكن في المرتبة الخامسة بدون سبب. بصرف النظر عن علمي أنه احتل المرتبة الخامسة ، لم أكن أعرف الكثير عنه في الواقع.
نظرت إلى الأعلى ، ثلاث ثريات ضخمة أضاءت القاعة بشكل ساطع. دعمت الأعمدة الضخمة المصنوعة من الرخام هيكل الغرفة ، وبجانبها ، يمكن رؤية الطاولات المليئة بالطعام في كل مكان.
لم أطور شخصيته كثيرًا ، لكن مما أتذكره ، كان رجلاً لطيفًا وليس له دوافع خفية.
“إيو“
والأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه لا يهتم بترتيب الأشخاص الآخرين ، حيث أن معظم الأشخاص الذين يتسكع معهم كانوا في مرتبة أقل منه. حتى أن البعض كان بهامش كبير مثل لي.
“… حماقة ، لقد بدأت بالفعل أفقد شهيتي عند التفكير فيه“
كان من أصل صيني ، وكانت فنون الدفاع عن النفس على مستوى آخر. ربما كان الشخص الوحيد في الأكاديمية الذي لم يستخدم أي أسلحة أثناء القتال.
بينما كنت متجهًا إلى الطابق السفلي ، سرعان ما لاحظت صورة طالب يمشي أمامي. تحديق عيناي لإلقاء نظرة أفضل على من كان ، فوجئت باكتشافي.
قاتل فقط بجسده.
أومأت إيما برأسها إلى أماندا ، وقالت
كان ما يُعرف بـ “فنان قتالي كامل الجسم” ، شخص قاتل بكل جزء من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتحدث ، استطاعت دونا أن ترى بعض الطلاب يرتجفون من التوتر. وأضافت وهي تهز رأسها برفق
إنه ينتمي إلى عشيرة هان ، إحدى العشائر الصينية القديمة الرئيسية الثلاث التي أقامت في مدينة أشتون. كانت العشائر الصينية القديمة الثلاثة عشيرة وانغ وشان وهان على التوالي.
“… حماقة ، لقد بدأت بالفعل أفقد شهيتي عند التفكير فيه“
كان الدليل العسكري الذي يمارسه في الواقع كتيبًا عسكريًا من فئة الخمس نجوم ، وقد تم تمريره إليه من قبل بطريرك العشيرة.
…
على الرغم من قوته ، إلا أنه في روايتي لم يحصل على هذا القدر من التطور في الشخصية. لقد ظهر فقط في مناسبات نادرة ، وكانت تلك الأوقات عندما كان إما في الأكاديمية أو عندما احتاج كيفن إلى مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريقي إلى هناك ، تناولت مشروبًا من النادل وتذوقته ببطء.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فإن مثل هذه الشخصية القوية كان يجب أن يكون لديها بالتأكيد المزيد من الوقت في القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل الأمر إلى حد أن ميليسا قررت عمدًا العودة إلى المسكن في وقت متأخر عن المعتاد.
… حسنًا ، لا فائدة من الندم على ما تم بالفعل.
“آه ، بجدية ما سأفعله معك.”
بعد “هان يو فاي” ، توجه بسرعة نحو مكان إقامة المأدبة.
متجنبة عيون إيما ، نظرت أماندا حول الممر. كان من الواضح أنها لا تريد التحدث.
وسرعان ما استطعت سماع صوت ضحك الكثير من الناس والدردشة. كلما اقتربت ، زادت الأصوات.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فإن مثل هذه الشخصية القوية كان يجب أن يكون لديها بالتأكيد المزيد من الوقت في القصة.
استدرت يسارًا ، وسرعان ما وجدت نفسي داخل قاعة ضخمة.
كان النوادل يرتدون ملابس سوداء يتجولون في أرجاء المكان ويقدمون مشروبات مختلفة.
نظرت إلى الأعلى ، ثلاث ثريات ضخمة أضاءت القاعة بشكل ساطع. دعمت الأعمدة الضخمة المصنوعة من الرخام هيكل الغرفة ، وبجانبها ، يمكن رؤية الطاولات المليئة بالطعام في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بالتأكيد ، كل ما يجعلك تشعر بتحسن“
كان النوادل يرتدون ملابس سوداء يتجولون في أرجاء المكان ويقدمون مشروبات مختلفة.
إنها ببساطة لم تكن مهتمة بإجراء أي تفاعلات رومانسية ، لأن الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنها هو بحثها.
على الرغم من أن الساعة لم تكن الثامنة ، إلا أن القاعة كانت ممتلئة بالطلاب.
لم أطور شخصيته كثيرًا ، لكن مما أتذكره ، كان رجلاً لطيفًا وليس له دوافع خفية.
نظرت حولي ، وسرعان ما اكتشفت المنطقة التي كان صفي فيها.
… أعتقد أنه لم يكن في المرتبة الخامسة بدون سبب. بصرف النظر عن علمي أنه احتل المرتبة الخامسة ، لم أكن أعرف الكثير عنه في الواقع.
في طريقي إلى هناك ، تناولت مشروبًا من النادل وتذوقته ببطء.
بمجرد أن هربت كلمة “جين” من فم إيما ، أغمق وجه ميليسا
“… آه اللعنة ، لقد نسيت أن الكحول لم يعد يؤثر علي“
“…”
بعد تذوق الشراب وإدراك أنه لم يكن له أي تأثير علي ، شتمت قليلاً وأسقطت كل شيء دفعة واحدة.
ما الفائدة من الكحول إذا لم تستطع أن تشرب منه؟
ما الفائدة من الكحول إذا لم تستطع أن تشرب منه؟
هزت رأسي ، وسرعان ما وصلت إلى المنطقة التي تم تعيين مجموعتي فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا هيا ، لماذا لم تتوقفوا وتنتظروني يا رفاق؟“
بالنظر إلى اليسار واليمين ، لاحظت بسرعة دونالد وأعضاء مجموعتي الآخرين وتوجهت إلى حيث كانوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيو“
إنه ينتمي إلى عشيرة هان ، إحدى العشائر الصينية القديمة الرئيسية الثلاث التي أقامت في مدينة أشتون. كانت العشائر الصينية القديمة الثلاثة عشيرة وانغ وشان وهان على التوالي.
وقفت بجانبهم يلوحون بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتحدث ، استطاعت دونا أن ترى بعض الطلاب يرتجفون من التوتر. وأضافت وهي تهز رأسها برفق
نظر إليّ من أتى للتو ، نظر إلي دونالد نظرة جانبية ثم شرع في تجاهلي.
… حسنًا ، لا فائدة من الندم على ما تم بالفعل.
أدر عيني إليه ، وحدق في الأمام
“لا ، بجدية. إنه يشعر ببعض الراحة هذه الأيام …”
“يبدو أن الجميع قد وصل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
بعد خمس دقائق من وصولي ، حضرت دونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كنت سأكون مثل أي من الطلاب الذكور الآخرين هنا ، لكن اليوم … اليوم ، كان لدي الكثير في ذهني. أنا فقط لم أستطع جعل نفسي معجب بجمالها.
على الفور ، انجذب انتباه الصبي إليها. كانت دونا ترتدي فستانًا أسود من قطعة واحدة بنقوش فضية رائعة ، وبدت مذهلة. أكد فستانها ، الذي كان ضيقًا إلى حد ما ، على مخططها المتطور جيدًا. علاوة على ذلك ، فإن عقدها البنفسجي الذي يتناسب تمامًا مع لون عينيها ، جعل دونا تبدو أكثر سحرًا من أي وقت مضى.
“لقد أصبح أهدأ بكثير مما كان عليه من قبل“
كنت أسمع بجواري أنفاسًا متسارعة لبعض الطلاب الذكور وهم ينظرون إليها بقلوب في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف عقوبتها ، أمسكت ميليسا بطنها واستمرت
أغمضت عيني ، هدأت قلبي.
على الفور ، أصبحت الغرفة متوترة. بدأ بعض الطلاب يرتجفون من التوتر وهم ينظرون بعناية إلى هواتفهم ليروا ما هي مهمتهم.
عادة ، كنت سأكون مثل أي من الطلاب الذكور الآخرين هنا ، لكن اليوم … اليوم ، كان لدي الكثير في ذهني. أنا فقط لم أستطع جعل نفسي معجب بجمالها.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأماندا ، التي كانت دائمًا مهذبة جدا ، وتعامل الجميع كما لو كانوا غرباء.
لم تنزعج من تحديق الجميع ، توقفت عيون دونا البنفسجية على الجميع. تابعت النظر حولها ورؤية الجميع هنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريقي إلى هناك ، تناولت مشروبًا من النادل وتذوقته ببطء.
“هناك سببان لقيامي بجمعكم جميعًا هنا. أحدهما هو بوضوح تناول بعض الطعام وإشباع جوعنا واستعادة بعض الطاقة التي أحرقناها خلال زيارتنا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن الإضاءة كانت جيدة ، أصبحت ملامح الفتاتين أكثر وضوحا. كلاهما كان لهما بشرة بيضاء خالية من العيوب. شعرهم ، الذي كان أسودًا وبنيًا على التوالي ، يتدلى بلطف على ظهورهم ، ويتوقف أمام خصرهم مباشرة.
بالنظر إلى يمينها ، أشارت دونا في اتجاه مكان الطعام
إذا سألها شخص ما عن الشخص الأكثر إزعاجًا في الأكاديمية ، بالنسبة لها ، كان جين بلا شك رقم 1.
“للأسف ، نظرًا لأننا الطبقة الأخيرة ، لا يسعنا إلا انتظار الآخرين لتناول الطعام أولاً … ولكن قبل ذلك“
“…”
توقفت قليلاً ، وأصبح مزاج دونا أكثر جدية لأنها نظرت بعمق إلى عدد قليل من الأفراد.
في النهاية ، استحوذ الجوع على أفضل ما لدي.
“السبب الثاني … ذلك لأننا سنمنحك جميعًا في القريب العاجل مهمة فردية“
على الفور ، انجذب انتباه الصبي إليها. كانت دونا ترتدي فستانًا أسود من قطعة واحدة بنقوش فضية رائعة ، وبدت مذهلة. أكد فستانها ، الذي كان ضيقًا إلى حد ما ، على مخططها المتطور جيدًا. علاوة على ذلك ، فإن عقدها البنفسجي الذي يتناسب تمامًا مع لون عينيها ، جعل دونا تبدو أكثر سحرًا من أي وقت مضى.
يمكن سماع التذمر على الفور من الجميع وهم يتساءلون عن المهمة التي سيتم تكليفهم بها.
“هل أنتم متجهون إلى الأسفل أيضًا؟“
انطلاقا من كيفية قولها لكلمة “فرد” يبدو أن هذه المهمة لا يمكن أن تكتمل إلا بدون مساعدة أي شخص آخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل الأمر إلى حد أن ميليسا قررت عمدًا العودة إلى المسكن في وقت متأخر عن المعتاد.
“سأقدم لك قريبًا المهمة التي تم تعيينها لك. تم منح كل واحد منكم ثلاثة أيام لإكمال المهمة … والفشل في إكمال المهمة يعني الخصم التلقائي للائتمان من تقرير نهاية العام الخاص بك“
وسرعان ما استطعت سماع صوت ضحك الكثير من الناس والدردشة. كلما اقتربت ، زادت الأصوات.
وبينما كانت تتحدث ، استطاعت دونا أن ترى بعض الطلاب يرتجفون من التوتر. وأضافت وهي تهز رأسها برفق
“… قل ، ألا تجدون جين غريبًا بعض الشيء هذه الأيام؟“
“لا تقلق ، فقد تم تعيين صعوبة مهامك وفقًا لقدراتك. وبعد الكثير من الدراسة ، تمكنا من تعيينك يا رفاق المهام التي تقع ضمن البيانات المبلغ عنها لقوتك … لذلك ، يجب عليك يا رفاق كن آمنًا نسبيًا “
كان النوادل يرتدون ملابس سوداء يتجولون في أرجاء المكان ويقدمون مشروبات مختلفة.
–تصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعتقد ذلك أيضًا ..”
ابتسمت دونا وهي تصفق بيدها لجذب انتباه بعض الطلاب الذين توقفوا عن الاستماع وكانوا يحاولون معرفة مهمتهم.
“هل كان سيحدث فرقا؟“
“حسنًا ، أعتقد أنني قلت ما يكفي. سأرسل لك قريبًا مهامك على هاتفك. يرجى الاستمتاع بالطعام والتأكد من أنك لن تفشل في المهام.”
أغمضت عيني ، هدأت قلبي.
– دينغ!
“السبب الثاني … ذلك لأننا سنمنحك جميعًا في القريب العاجل مهمة فردية“
مباشرة ، ظهرت رسالة على هاتفي. تحدثت دونا مرة أخرى كما كنت على وشك فتحه ومعرفة مهمتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الخلف ، كان بإمكاني رؤية شعره الأسود القصير الذي تم تجعيده بطريقة بدت وكأنه كان لديه ممسحة على رأسه. كان جسده على الجانب الأكثر نحافة نسبيًا ، وكان يرتدي نظارات مستديرة.
“آه .. لقد نسيت أن أضيف. لن نساعدك في مهمتك ، لذلك إذا ماتت يا رفاق ، تموت. لن نساعدك“
“لا تقلق ، فقد تم تعيين صعوبة مهامك وفقًا لقدراتك. وبعد الكثير من الدراسة ، تمكنا من تعيينك يا رفاق المهام التي تقع ضمن البيانات المبلغ عنها لقوتك … لذلك ، يجب عليك يا رفاق كن آمنًا نسبيًا “
على الفور ، أصبحت الغرفة متوترة. بدأ بعض الطلاب يرتجفون من التوتر وهم ينظرون بعناية إلى هواتفهم ليروا ما هي مهمتهم.
مباشرة ، ظهرت رسالة على هاتفي. تحدثت دونا مرة أخرى كما كنت على وشك فتحه ومعرفة مهمتي
“حسنًا ، آسف لأنني أفسدت الحالة المزاجية لكم جميعًا ، لكنني شعرت أنني بحاجة إلى تحذيركم مسبقًا حتى لا تشعر بالرضا عن التفكير في أننا سنوفر حميرك حتى لو فشلت في المهمة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن الإضاءة كانت جيدة ، أصبحت ملامح الفتاتين أكثر وضوحا. كلاهما كان لهما بشرة بيضاء خالية من العيوب. شعرهم ، الذي كان أسودًا وبنيًا على التوالي ، يتدلى بلطف على ظهورهم ، ويتوقف أمام خصرهم مباشرة.
بعد الانتهاء مما أرادت قوله ، غادرت دونا بسرعة وانضمت إلى المدربين الآخرين الذين شاركوا الأخبار بالمثل مع الطلاب الآخرين.
أدر عيني إليه ، وحدق في الأمام
أثناء تشغيل هاتفي ، نظرت إلى الإشعار الذي ظهر على شاشتي
لم تنزعج من تحديق الجميع ، توقفت عيون دونا البنفسجية على الجميع. تابعت النظر حولها ورؤية الجميع هنا
[رتبة الطالب 1750 ، رين دوفر – هدف المهمة ، كارل زار. رئيس منظمة المخدرات الصغيرة التي تسللت إلى هولبرج خلال العقد الماضي. الموقع المستهدف على طريق xxxxxx. النمط السلوكي المستهدف ….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى اليسار واليمين ، لاحظت بسرعة دونالد وأعضاء مجموعتي الآخرين وتوجهت إلى حيث كانوا.
أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى سقف القاعة.
“آه ، بجدية ما سأفعله معك.”
… أعتقد أنني سأضطر إلى إعداد نفسي.
“…حسنا“
قبل أن تتمكن ميليسا من الإجابة ، ردت أماندا التي كانت هادئة طوال الوقت
———–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك إيما بعينيها ، وشعرت بالراحة.
ترجمة FLASH
“إيو“
—
أجابت ميليسا وهي تنظر إلى إيما من زاوية عينيها
اية (100) وَلَمَّا جَآءَهُمۡ رَسُولٞ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ مُصَدِّقٞ لِّمَا مَعَهُمۡ نَبَذَ فَرِيقٞ مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَرَآءَ ظُهُورِهِمۡ كَأَنَّهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ (101) سورة البقرة الاية (101)
كان ما يُعرف بـ “فنان قتالي كامل الجسم” ، شخص قاتل بكل جزء من جسده.
بينما كنت متجهًا إلى الطابق السفلي ، سرعان ما لاحظت صورة طالب يمشي أمامي. تحديق عيناي لإلقاء نظرة أفضل على من كان ، فوجئت باكتشافي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات