الذل [4]
الفصل 118: الذل [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! جوناثان!”
تبتسم المرأة للصبي الصغير ، وداعبت خده بلطف قبل أن تقول وداعًا أخيرًا
“أن تعتقد أنك ستنحني إلى مستوى منخفض بما يكفي لإيذاء طالب فعليًا لمجرد أنك لا تستطيع قبول خسارتك …”
“اركض بسرعة! سأعيقه!”
“همف“
استدار جيلبرت نحو الجمهور ، وانحنى واعتذر للجميع. أثناء حديثه ، كان صوته يرتجف أحيانًا ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان يحاول بذل قصارى جهده لكبح مشاعره.
تحت ضغط دونا المتعجرف ، صمد جيلبرت بحزم. بغض النظر عما فعله ، كان يعتقد أنه طالما لم يقتل كيفن فسيكون بخير … ولم يكن مخطئا. بإلقاء نظرة خاطفة على المدربين في المدرجات ، عرف جيلبرت أنه إذا تجاوز حدوده ، فإنهم سيتدخلون جميعًا.
“من فضلك لا تفعل هذا المدربة دونا“
رؤية قلة عملهم تعني شيئًا واحدًا … كان لا يزال واضحًا. مبتسمًا لنفسه ، لم يستطع جيلبرت إلا التفكير
“انزل!”
“… ليس لديهم الشجاعة لفعل أي شيء بي!”
لم تكن مباراة سيئة في حد ذاتها ، ولكن في النهاية ، لم تكن هذه المباراة ممتعة حقًا.
صرخت دونا وهي تلاحظ الابتسامة المتكلفة على وجه جيلبرت ، بغضب
ترجمة FLASH
“اجنبي!”
“اجنبي!”
ألقى نظرة خاطفة على دونا ، مع ابتسامة متكلفة على وجهه وهو يرفع صوته أجاب
“رجاء“
“ما الذي يوجد للإجابة؟ لقد تركت العواطف تستحوذ على أفضل ما لدي وذهبت في البحر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شخص من بين الحشد يحدق بها بمزيج من المشاعر المختلفة تظهر على وجوههم … الرهبة والخوف والمفاجأة. ظهرت كل أنواع المشاعر على العديد من الطلاب الذين هم دونها. في المدرجات ، كان بعض الطلاب يتعرقون بشدة لأنهم يتنفسون بشدة بسبب القوة السحرية المتبقية المنبعثة من دونا.
استدار جيلبرت نحو الجمهور ، وانحنى واعتذر للجميع. أثناء حديثه ، كان صوته يرتجف أحيانًا ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان يحاول بذل قصارى جهده لكبح مشاعره.
“خششه آه”
“أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤيتي في مثل هذه الحالة المؤسفة. عندما رأيت كيفن ، تم تذكير صديق لي في الماضي وفقدت السيطرة على حركاتي … أنا آسف“
استيقظ كيفن فجأة ، وابتلع الهواء بشدة حيث تمسك بإحكام بالملابس البيضاء على جسده. شعر كيفن بإحساس رطب تحته ، ولاحظ أن ملاءات السرير التي كان عليها غارقة في عرقه حاليًا.
بمجرد أن خمدت كلمات جيلبرت ، بعد بضع ثوان من الصمت ، انهارت موجة من الدعم من الحشد.
“اجنبي!”
“نحن نتفهم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الزوجان على طول الطرق المتداعية والنيران الجهنمية ، وكانا يحملان طفلاً صغيراً ، وبدا يائسًا إلى اليسار واليمين ، على أمل ألا يلفت انتباه أي شخص.
“… نعم ، كان مجرد خطأ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.
“ليس الأمر وكأن كيفن مات أو أي شيء من هذا القبيل!”
كانت المناطق المحيطة بها في حالة فوضى مطلقة حيث بدا أن النيران التي أحرقت كل شيء تحترق إلى ما لا نهاية.
جلست على المدرجات وهزت رأسي. على الرغم من أنه بدا أن الحشد كان يدعم جيلبرت ، إلا أنهم في الواقع كانوا إما أفرادًا من فصيله أو أشخاصًا يتطلعون إلى كسب ودهم.
بعد فترة من الضغط على أسنانه بإحكام ، توصل كيفن إلى إجابة
كان بعض الأشخاص في الحشد أيضًا من الذين كرهوا كيفن نظرًا لمدى تميزه … في النهاية ، لم يهتم أحد بشكل خاص بما حدث لـ كيفين.
“أنا … أحتاج إلى أن أكون أقوى!”
“هراء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإصرار ، وضعت الطفل داخل حجرة صغيرة.
وهزت صيحة دونا الغاضبة وهي واقفة في الهواء المكان كله. في إشارة إلى جيلبرت ، تكثف اللون الأرجواني حولها أكثر مع تجمد المنطقة المحيطة بجيلبرت
وضع الطفل على الأرض ، ووضع الرجل إصبعه على فمه ونظر بجدية إلى الطفل
“خه …”
“آه … اللعنة“
“كيف يمكن أن تكون وقح!”
…ذلك الشعور.
من خلال تجميع المانا في عينيها ، استعدت دونا لاستخدام إحدى مهاراتها ضد جيلبرت ، ولكن قبل أن تتمكن من استخدام هذه المهارة مباشرة ، أطلق العديد من المدربين النار من المنصة وتوقفوا أمامها مباشرة
عاد الشعور الذي كان يعتقد أنه لن يشعر به مرة أخرى مرة أخرى لأنه يتذكر مشاهدة قبضة جيلبرت وهي تتجه في اتجاهه. كان عاجزًا تمامًا في ذلك الوقت. لولا تدخل شخص ما في الوقت المناسب ، لكان قد أصيب بجروح خطيرة.
“دونا توقفي!”
“أتمنى أن أراك قريبا كيفن …”
“المدربة دونا ، أرجو أن تهدئ من روعك“
بعد التردد لثانية واحدة ، دون النظر إلى الوراء ، خرجت الزوجة والطفل في يديها من المنزل.
“من فضلك لا تفعل هذا المدربة دونا“
“همف“
التحديق في المدربين أمامها في اشمئزاز ، لم ينخفض اللون الأرجواني من حولها قليلاً. في الواقع ، لقد اشتد.
“هف … هف … عزيزتي ، سريع ، هنا!”
وبينما كانت ملابسها ترفرف في الهواء ، وعينيها اللامعتان من الجمشت ، حدقت في الجميع قبل أن تقول
بعد فترة وجيزة ، اكتشف الزوجان منزلًا صغيرًا في المسافة ، وسرعان ما شق طريقهما إلى هناك.
“جيد ، جيد ، جيد ، هل هذا هو مدى انخفاض أكاديميتنا؟ التدخل فقط عندما يكون جيلبرت في خطر ولكن لا يفعل أي شيء عندما يصبح هائجًا كما فعل مع كيفن قبل بضع ثوانٍ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما حاول كيفن بذل قصارى جهده لتهدئة نفسه ، لم يستطع إلا أن يتذكر محادثة أجراها قبل يومين
تحت ضغط دونا المتعجرف ، بذل المدربون قصارى جهدهم لتحمل الضغط وهم يحاولون تهدئتها.
“انزل!”
“نعم رأينا ، لكن المدربة دونا ، من فضلك انظر حولك … من فضلك اهدأ ودعنا نتحدث في مكان أكثر خصوصية“
وضع الطفل على الأرض ، ووضع الرجل إصبعه على فمه ونظر بجدية إلى الطفل
مشيرا إلى الحشد ، لم يستطع أحد المدربين إلا أن يقول
“كوكوكو ، ماذا لدينا هنا؟ “
“ماذا؟“
ما كان يومًا سلميًا عاديًا في قرية صغيرة ليست بعيدة جدًا عن مدينة أشتون ، تحول إلى مشهد جهنمي.
دونا عابسة ، نظرت حولها … وهنا رأت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههههه هوفف … هوف… هوفف”
كل شخص من بين الحشد يحدق بها بمزيج من المشاعر المختلفة تظهر على وجوههم … الرهبة والخوف والمفاجأة. ظهرت كل أنواع المشاعر على العديد من الطلاب الذين هم دونها. في المدرجات ، كان بعض الطلاب يتعرقون بشدة لأنهم يتنفسون بشدة بسبب القوة السحرية المتبقية المنبعثة من دونا.
غطى كيفن عينيه ، وتذكر الذكريات الباهتة للوقت الذي فقد فيه كل شيء.
“هووو …”
مثلما كان الذكر على وشك طمأنة زوجته بأنه بخير ، أذهلهم صوت خطى قادمة. فتح عينيه على اتساعهما ، وتحمل الألم في ظهره ، وسرعان ما دفع زوجته بعيدًا وهو يصرخ
أخذت نفسا عميقا ، واستعادت دونا قوتها ولفت النظر في جيلبرت.
“أتمنى أن أراك قريبا كيفن …”
“… لا يعني مجرد الانسحاب أنني أترك هذا الأمر”
“رجاء“
بعد الشعور بالضغط من حولهم يتبدد ، لم يستطع بعض المدربين إلا أن تنفسوا الصعداء وهم يشكرونها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند دخولها إلى منزل آخر ، بحثت المرأة حولها بحثًا عن أي شيء تخفيه وسرعان ما اكتشفت بابًا صغيرًا.
“شكرا لك دونا“
“أن تعتقد أنك ستنحني إلى مستوى منخفض بما يكفي لإيذاء طالب فعليًا لمجرد أنك لا تستطيع قبول خسارتك …”
“شكرًا لك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شخص من بين الحشد يحدق بها بمزيج من المشاعر المختلفة تظهر على وجوههم … الرهبة والخوف والمفاجأة. ظهرت كل أنواع المشاعر على العديد من الطلاب الذين هم دونها. في المدرجات ، كان بعض الطلاب يتعرقون بشدة لأنهم يتنفسون بشدة بسبب القوة السحرية المتبقية المنبعثة من دونا.
“همف“
ألقى نظرة خاطفة على دونا ، مع ابتسامة متكلفة على وجهه وهو يرفع صوته أجاب
شخير ، ألقت دونا نظرة أخيرة على جيلبرت قبل أن تهبط ببطء من الهواء وتشق طريقها نحو كيفن الذي كان يعالج حاليًا من قبل بعض الممرضات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.
“أعتقد أن العرض قد انتهى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما حاول كيفن بذل قصارى جهده لتهدئة نفسه ، لم يستطع إلا أن يتذكر محادثة أجراها قبل يومين
وأنا أشاهد دونا وهي تشق طريقها نحو كيفن ، وقفت وأستعد للمغادرة.
غطى كيفن عينيه ، وتذكر الذكريات الباهتة للوقت الذي فقد فيه كل شيء.
ذهب القتال تماما كما كتبت.
بعد التردد لثانية واحدة ، دون النظر إلى الوراء ، خرجت الزوجة والطفل في يديها من المنزل.
لم تكن مباراة سيئة في حد ذاتها ، ولكن في النهاية ، لم تكن هذه المباراة ممتعة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل!
لم يتطلب الأمر عالِم صواريخ لفك شفرة سبب خسارة جيلبرت.
“سريع! انطلق!”
السبب في خسارته كان ببساطة لأنه كان عازمًا جدًا على إذلال كيفن وبالتالي أصبح مهملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يوجد للإجابة؟ لقد تركت العواطف تستحوذ على أفضل ما لدي وذهبت في البحر …”
مع استخدام كيفن للسرعة الزائدة في اللحظة الدقيقة التي كان فيها جيلبرت أكثر ضعفًا ، لم يستطع جيلبرت الدفاع عن نفسه مما أدى إلى خسارته. سيناريو نموذجي إذا كان علي أن أقول.
“أنا … أحتاج إلى أن أكون أقوى!”
“اوه حسنا…”
“أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤيتي في مثل هذه الحالة المؤسفة. عندما رأيت كيفن ، تم تذكير صديق لي في الماضي وفقدت السيطرة على حركاتي … أنا آسف“
بإلقاء نظرة سريعة على كيفن الذي كان حاليًا على نقالة ، على يد العديد من الممرضات ، تابعت الحشد خارج الساحة.
ومع ذلك ، بدلاً من اليأس ، ظهرت نظرة ارتياح على وجه المرأة.
“أتمنى أن أراك قريبا كيفن …”
“ليس الأمر وكأن كيفن مات أو أي شيء من هذا القبيل!”
…
تبتسم المرأة للصبي الصغير ، وداعبت خده بلطف قبل أن تقول وداعًا أخيرًا
أشرقت شمس مسير الشمس حمراء على أرض غمرتها النيران. دوى صراخ الرعب في الهواء ، حيث تنهار المباني باستمرار.
–صليل!
–قعقعة!
بنظرة حزن على وجهها ، حاولت الزوجة الاحتجاج ، لكن زوجها دفعها على الفور.
كانت المناطق المحيطة بها في حالة فوضى مطلقة حيث بدا أن النيران التي أحرقت كل شيء تحترق إلى ما لا نهاية.
“اجنبي!”
ما كان يومًا سلميًا عاديًا في قرية صغيرة ليست بعيدة جدًا عن مدينة أشتون ، تحول إلى مشهد جهنمي.
“هف … عصفور … تأكد من عدم إصدار صوت“
وقفت مخلوقات عملاقة بأجنحة ضخمة وابتسامات شيطانية في الهواء وهم يشاهدون بعجرفة بعض البشر يحرقون كل شيء تحتها. كان المشهد أسفلهم تجسيدًا لليأس.
بعد ثانيتين من رنين الانفجار ، رن صوت رنين مستمر داخل آذان الجميع. كان ظهر الرجل مصبوغًا الآن باللون الأحمر مع ظهور شظايا دماء وزجاج على ظهره.
ركض الزوجان على طول الطرق المتداعية والنيران الجهنمية ، وكانا يحملان طفلاً صغيراً ، وبدا يائسًا إلى اليسار واليمين ، على أمل ألا يلفت انتباه أي شخص.
“كيف يمكن أن تكون وقح!”
“هف … هف … عزيزتي ، سريع ، هنا!”
“… ليس لديهم الشجاعة لفعل أي شيء بي!”
انعطف يسار مبنى ، حاملاً طفلاً يبلغ من العمر خمس سنوات بين ذراعيه ، أشار الرجل إلى زوجته لتتبعه.
“ادخل هنا..”
بعد فترة وجيزة ، اكتشف الزوجان منزلًا صغيرًا في المسافة ، وسرعان ما شق طريقهما إلى هناك.
شخير ، ألقت دونا نظرة أخيرة على جيلبرت قبل أن تهبط ببطء من الهواء وتشق طريقها نحو كيفن الذي كان يعالج حاليًا من قبل بعض الممرضات.
–صليل!
مع تساقط الجداول على خديه ، أومأ الطفل برأسه في النهاية. على الرغم من أنه لم يفهم ما كان يحدث ، إلا أنه ظل صامتًا طوال الوقت. لقد أراد البكاء مرات عديدة … ولكن بينما كان يشاهد المشاعر القاسية في وجوه والديه وهم يجرون في الشوارع ، كان يعلم أنه لا يمكنه إلا أن يكتم دموعه بقوة
وباستخدام قدمه ، اخترق الرجل بابًا خشبيًا يؤدي إلى المنزل الصغير واختبأ على الفور داخل المنزل.
يحدق في الشاب ، مع صبغة حمراء كثيفة حول جسده ، صرخ جوناثان وهو يصرخ
وضع الطفل على الأرض ، ووضع الرجل إصبعه على فمه ونظر بجدية إلى الطفل
تحت ضغط دونا المتعجرف ، صمد جيلبرت بحزم. بغض النظر عما فعله ، كان يعتقد أنه طالما لم يقتل كيفن فسيكون بخير … ولم يكن مخطئا. بإلقاء نظرة خاطفة على المدربين في المدرجات ، عرف جيلبرت أنه إذا تجاوز حدوده ، فإنهم سيتدخلون جميعًا.
“هف … عصفور … تأكد من عدم إصدار صوت“
“كوكوكو ، ماذا لدينا هنا؟ “
“ابي ، ما الذي يحدث -“
استدار جيلبرت نحو الجمهور ، وانحنى واعتذر للجميع. أثناء حديثه ، كان صوته يرتجف أحيانًا ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان يحاول بذل قصارى جهده لكبح مشاعره.
“شششش ، من فضلك … فقط ابق هادئًا هنا ، حسنًا؟“
–بووم!
قالت المرأة بهدوء وهي تغطي فم الطفلة البالغة من العمر خمس سنوات والدموع تنهمر على جانب خديها
“أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤيتي في مثل هذه الحالة المؤسفة. عندما رأيت كيفن ، تم تذكير صديق لي في الماضي وفقدت السيطرة على حركاتي … أنا آسف“
“من فضلك لا تصدر صوتا“
كانت المناطق المحيطة بها في حالة فوضى مطلقة حيث بدا أن النيران التي أحرقت كل شيء تحترق إلى ما لا نهاية.
عندما رأى الطفل مدى جدية وجوه والديه ، أومأ برأسه الصغير وظل هادئًا بينما كان مستلقيًا في أحضان والدته الدافئة. هكذا ، في الدقائق الخمس التالية ، ساد الصمت المطلق المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يوجد للإجابة؟ لقد تركت العواطف تستحوذ على أفضل ما لدي وذهبت في البحر …”
… لكن الصمت لم يدم طويلا.
…
–بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل!
أذهل الجميع ، دوى انفجار قوي بالقرب من المنزل الذي كانوا فيه. وتحطمت نوافذ المنزل في وقت لاحق بسبب آثار الصدمة.
وقفت مخلوقات عملاقة بأجنحة ضخمة وابتسامات شيطانية في الهواء وهم يشاهدون بعجرفة بعض البشر يحرقون كل شيء تحتها. كان المشهد أسفلهم تجسيدًا لليأس.
“انزل!”
“همف“
غطى كل من الطفل والمرأة بجسده ، وانخفض الذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإصرار ، وضعت الطفل داخل حجرة صغيرة.
“خششه آه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت شمس مسير الشمس حمراء على أرض غمرتها النيران. دوى صراخ الرعب في الهواء ، حيث تنهار المباني باستمرار.
بعد ثانيتين من رنين الانفجار ، رن صوت رنين مستمر داخل آذان الجميع. كان ظهر الرجل مصبوغًا الآن باللون الأحمر مع ظهور شظايا دماء وزجاج على ظهره.
“ليس الأمر وكأن كيفن مات أو أي شيء من هذا القبيل!”
“عسل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإصرار ، وضعت الطفل داخل حجرة صغيرة.
مرتجفة ، ولاحظت الوضع ، لم تستطع الزوجة إلا تغطية فمها. في محاولة منها لعدم إصدار صوت ، مداعبت خدي زوجها بلطف بينما كانت الدموع الساخنة تتدفق على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت شمس مسير الشمس حمراء على أرض غمرتها النيران. دوى صراخ الرعب في الهواء ، حيث تنهار المباني باستمرار.
“لا بأس أنا-“
استمر هذا لبضع دقائق قبل التوقف. بعد فترة وجيزة ، ساد الصمت المميت في المناطق المحيطة.
مثلما كان الذكر على وشك طمأنة زوجته بأنه بخير ، أذهلهم صوت خطى قادمة. فتح عينيه على اتساعهما ، وتحمل الألم في ظهره ، وسرعان ما دفع زوجته بعيدًا وهو يصرخ
“شكرا لك و أنا احبك“
“اركض بسرعة! سأعيقه!”
مرتجفة ، ولاحظت الوضع ، لم تستطع الزوجة إلا تغطية فمها. في محاولة منها لعدم إصدار صوت ، مداعبت خدي زوجها بلطف بينما كانت الدموع الساخنة تتدفق على خديها.
“لا! جوناثان!”
“أعتقد أن العرض قد انتهى …”
بنظرة حزن على وجهها ، حاولت الزوجة الاحتجاج ، لكن زوجها دفعها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الزوجان على طول الطرق المتداعية والنيران الجهنمية ، وكانا يحملان طفلاً صغيراً ، وبدا يائسًا إلى اليسار واليمين ، على أمل ألا يلفت انتباه أي شخص.
“سريع! انطلق!”
مع تساقط الجداول على خديه ، أومأ الطفل برأسه في النهاية. على الرغم من أنه لم يفهم ما كان يحدث ، إلا أنه ظل صامتًا طوال الوقت. لقد أراد البكاء مرات عديدة … ولكن بينما كان يشاهد المشاعر القاسية في وجوه والديه وهم يجرون في الشوارع ، كان يعلم أنه لا يمكنه إلا أن يكتم دموعه بقوة
بعد التردد لثانية واحدة ، دون النظر إلى الوراء ، خرجت الزوجة والطفل في يديها من المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدربة دونا ، أرجو أن تهدئ من روعك“
“كوكوكو ، ماذا لدينا هنا؟ “
ومع ذلك ، بدلاً من اليأس ، ظهرت نظرة ارتياح على وجه المرأة.
بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.
عاد الشعور الذي كان يعتقد أنه لن يشعر به مرة أخرى مرة أخرى لأنه يتذكر مشاهدة قبضة جيلبرت وهي تتجه في اتجاهه. كان عاجزًا تمامًا في ذلك الوقت. لولا تدخل شخص ما في الوقت المناسب ، لكان قد أصيب بجروح خطيرة.
يحدق في الشاب ، مع صبغة حمراء كثيفة حول جسده ، صرخ جوناثان وهو يصرخ
“تموت أيها الوغد!”
“أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤيتي في مثل هذه الحالة المؤسفة. عندما رأيت كيفن ، تم تذكير صديق لي في الماضي وفقدت السيطرة على حركاتي … أنا آسف“
…
الفصل 118: الذل [4]
–صليل!
… لكن الصمت لم يدم طويلا.
عند دخولها إلى منزل آخر ، بحثت المرأة حولها بحثًا عن أي شيء تخفيه وسرعان ما اكتشفت بابًا صغيرًا.
“أتمنى أن أراك قريبا كيفن …”
“نعم“
“شكرًا لك“
–صليل!
“خششه آه”
عند فتح باب المصيدة ، سرعان ما شعرت بالدهشة عندما لاحظت أن المساحة الموجودة أسفل باب المصيدة لا تتسع إلا لطفل واحد صغير.
“شكرًا لك“
ومع ذلك ، بدلاً من اليأس ، ظهرت نظرة ارتياح على وجه المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.
بإصرار ، وضعت الطفل داخل حجرة صغيرة.
“همف“
“ادخل هنا..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة بهدوء وهي تغطي فم الطفلة البالغة من العمر خمس سنوات والدموع تنهمر على جانب خديها
قالت بهدوء رغم أن الطفل حاول الاحتجاج لأنه لا يريد أن ينفصل عن حضن والدته الدافئ ، وهز رأسها ووضع إصبعها على فمها.
استيقظ كيفن فجأة ، وابتلع الهواء بشدة حيث تمسك بإحكام بالملابس البيضاء على جسده. شعر كيفن بإحساس رطب تحته ، ولاحظ أن ملاءات السرير التي كان عليها غارقة في عرقه حاليًا.
“هنا ، اختبئ هنا. بغض النظر عما تسمعه ، لا تصدر صوتًا … من فضلك. حتى لو لم ترنا ، من فضلك لا تصدر صوتًا واحدًا … ستذهب أمي إلى أبي الآن ، حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.
“لكن مو“
“من فضلك لا تفعل هذا المدربة دونا“
كان الطفل يحدق في والدته ، وحاول التحدث ، ولكن بوضع يدها على فم طفلها هزت رأسها وتوسلت
“اوه حسنا…”
“رجاء“
…ذلك الشعور.
مع تساقط الجداول على خديه ، أومأ الطفل برأسه في النهاية. على الرغم من أنه لم يفهم ما كان يحدث ، إلا أنه ظل صامتًا طوال الوقت. لقد أراد البكاء مرات عديدة … ولكن بينما كان يشاهد المشاعر القاسية في وجوه والديه وهم يجرون في الشوارع ، كان يعلم أنه لا يمكنه إلا أن يكتم دموعه بقوة
انعطف يسار مبنى ، حاملاً طفلاً يبلغ من العمر خمس سنوات بين ذراعيه ، أشار الرجل إلى زوجته لتتبعه.
تبتسم المرأة للصبي الصغير ، وداعبت خده بلطف قبل أن تقول وداعًا أخيرًا
دونا عابسة ، نظرت حولها … وهنا رأت ذلك.
“شكرا لك و أنا احبك“
بعد فترة وجيزة ، أغلق الباب المسحور ، تحولت رؤية الطفل إلى الظلام. بعد ذلك ، بعد دقيقتين من إغلاق الباب المسحور ، سمعت انفجارات مكتومة بالقرب من مكان وجوده.
–صليل!
“شكرا لك و أنا احبك“
بعد فترة وجيزة ، أغلق الباب المسحور ، تحولت رؤية الطفل إلى الظلام. بعد ذلك ، بعد دقيقتين من إغلاق الباب المسحور ، سمعت انفجارات مكتومة بالقرب من مكان وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الزوجان على طول الطرق المتداعية والنيران الجهنمية ، وكانا يحملان طفلاً صغيراً ، وبدا يائسًا إلى اليسار واليمين ، على أمل ألا يلفت انتباه أي شخص.
استمر هذا لبضع دقائق قبل التوقف. بعد فترة وجيزة ، ساد الصمت المميت في المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استخدام كيفن للسرعة الزائدة في اللحظة الدقيقة التي كان فيها جيلبرت أكثر ضعفًا ، لم يستطع جيلبرت الدفاع عن نفسه مما أدى إلى خسارته. سيناريو نموذجي إذا كان علي أن أقول.
غطى الصبي الصغير ، وهو جالس على الأرض ، كلتا أذنيه بيديه بينما كانت الدموع تتدفق باستمرار على خديه.
“اوه حسنا…”
“أمي دا ، يرجى العودة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند دخولها إلى منزل آخر ، بحثت المرأة حولها بحثًا عن أي شيء تخفيه وسرعان ما اكتشفت بابًا صغيرًا.
“آهههههه هوفف … هوف… هوفف”
“همف“
استيقظ كيفن فجأة ، وابتلع الهواء بشدة حيث تمسك بإحكام بالملابس البيضاء على جسده. شعر كيفن بإحساس رطب تحته ، ولاحظ أن ملاءات السرير التي كان عليها غارقة في عرقه حاليًا.
ذهب القتال تماما كما كتبت.
“آه … اللعنة“
بعد الشعور بالضغط من حولهم يتبدد ، لم يستطع بعض المدربين إلا أن تنفسوا الصعداء وهم يشكرونها
غطى كيفن عينيه ، وتذكر الذكريات الباهتة للوقت الذي فقد فيه كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهزت صيحة دونا الغاضبة وهي واقفة في الهواء المكان كله. في إشارة إلى جيلبرت ، تكثف اللون الأرجواني حولها أكثر مع تجمد المنطقة المحيطة بجيلبرت
… اليوم الذي فقد فيه والديه.
… اليوم الذي فقد فيه والديه.
في ذلك الوقت لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة حيث ضحى والديه بحياتهما من أجله … على الرغم من أنه كان لديه حدس بأنهم لن يعودوا إليه أبدًا … كان لا يزال يأمل. عندما كان يبلغ من العمر خمس سنوات في ذلك الوقت ، انتظر داخل المكان المظلم لساعات بلا نهاية. لقد انتظر بشدة عودة والديه لاصطحابه … ولكن ، للأسف ، من وجدوه لم يكونوا والديه.
“سريع! انطلق!”
…ذلك الشعور.
عندما رأى الطفل مدى جدية وجوه والديه ، أومأ برأسه الصغير وظل هادئًا بينما كان مستلقيًا في أحضان والدته الدافئة. هكذا ، في الدقائق الخمس التالية ، ساد الصمت المطلق المحيط.
عاد الشعور الذي كان يعتقد أنه لن يشعر به مرة أخرى مرة أخرى لأنه يتذكر مشاهدة قبضة جيلبرت وهي تتجه في اتجاهه. كان عاجزًا تمامًا في ذلك الوقت. لولا تدخل شخص ما في الوقت المناسب ، لكان قد أصيب بجروح خطيرة.
يحدق في الشاب ، مع صبغة حمراء كثيفة حول جسده ، صرخ جوناثان وهو يصرخ
“أنا … أحتاج إلى أن أكون أقوى!”
“نحن نتفهم“
أراد كيفن ، وهو يشد قبضتيه بإحكام ، أن يصبح أقوى. العجز الذي واجهه ضد جيلبرت وفي ذلك الوقت … لم يكن يريد أن يشعر بهذه الطريقة مرة أخرى!
“هووو….”
بينما حاول كيفن بذل قصارى جهده لتهدئة نفسه ، لم يستطع إلا أن يتذكر محادثة أجراها قبل يومين
“شكرا لك و أنا احبك“
“ألم أخبرك أنني أريد عقد صفقة معك؟“
“هووو …”
متذكرا تلك الكلمات ، أخذ كيفن نفسا عميقا.
“سريع! انطلق!”
“هووو….”
…
بعد فترة من الضغط على أسنانه بإحكام ، توصل كيفن إلى إجابة
لم يتطلب الأمر عالِم صواريخ لفك شفرة سبب خسارة جيلبرت.
“لن أرغب أبدًا في تجربة هذا الشعور مرة أخرى … أبدًا مرة أخرى!”
“شكرًا لك“
“هراء!
———–
وقفت مخلوقات عملاقة بأجنحة ضخمة وابتسامات شيطانية في الهواء وهم يشاهدون بعجرفة بعض البشر يحرقون كل شيء تحتها. كان المشهد أسفلهم تجسيدًا لليأس.
ترجمة FLASH
كان بعض الأشخاص في الحشد أيضًا من الذين كرهوا كيفن نظرًا لمدى تميزه … في النهاية ، لم يهتم أحد بشكل خاص بما حدث لـ كيفين.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية قلة عملهم تعني شيئًا واحدًا … كان لا يزال واضحًا. مبتسمًا لنفسه ، لم يستطع جيلبرت إلا التفكير
اية (170) وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ ٱلَّذِي يَنۡعِقُ بِمَا لَا يَسۡمَعُ إِلَّا دُعَآءٗ وَنِدَآءٗۚ صُمُّۢ بُكۡمٌ عُمۡيٞ فَهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ (171) سورة البقرة الاية (171)
“جيد ، جيد ، جيد ، هل هذا هو مدى انخفاض أكاديميتنا؟ التدخل فقط عندما يكون جيلبرت في خطر ولكن لا يفعل أي شيء عندما يصبح هائجًا كما فعل مع كيفن قبل بضع ثوانٍ؟ “
مثلما كان الذكر على وشك طمأنة زوجته بأنه بخير ، أذهلهم صوت خطى قادمة. فتح عينيه على اتساعهما ، وتحمل الألم في ظهره ، وسرعان ما دفع زوجته بعيدًا وهو يصرخ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات