مالفيل أيرون هوك [1]
الفصل 302: مالفيل أيرون هوك [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع.”
“مدير المدرسة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ربما كان مهتمًا بها أيضًا؟ ربما لهذا السبب لم يسمعني.
انفتحت عيني على مصراعيها.
نظرت إلى ظهره من حيث كنت أجلس ، وأغمضت عينيّ وتمنيت لكيفن كل التوفيق.
“صنف قائد القوات الخاصة البطل الذي لم يحضر مرة واحدة أثناء وجودي في القفل؟“
“تعال ، ضع المزيد من القوة فيه.”
كاد وايلان بصق شرابه. منحتني نظرة غريبة ، ابتسم بعصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
“طريقة غريبة لوصفة ، لكنها صحيحة“.
“أيها الأحمق ، لماذا تركت المطرقة؟”
“… يا إلاهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
متكئ على مقعدي ، تجعد حوافي بشدة.
“لا مشكلة“
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
كان هذا بسبب عودة كيفن في روايتي إلى مجال الأقزام فقط بعد المؤتمر الذي عقد بعد عامين من الآن.
لا يزال يتعين علي المحاولة.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يظهر فيها الاثنان بشكل صحيح في القصة.
ابتسم كيفن وهو يمسك بأنفه ويرفع يده ليشير إليها بأنه بخير.
اضغط
استدرت وأخيراً لاحظت محيطي ، لدهشتي ، بالكاد وجدت أي شخص يتردد على المكان.
نقرت على الطاولة ، ووقعت في التفكير.
مرة أخرى لم يرد أحد. ومع ذلك ، كان صوت المعدن الذي يتم قصفه هناك لا لبس فيه.
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
“يجب أن يكون هذا هو المكان الصحيح؟“
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
“… يا إلاهي.”
على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
أردت أن أصبح أقوى بشكل أسرع.
علاوة على ذلك ، بصفته مدير المدرسة ، ربما تم إعلامه بكل حالة وفاة حدثت خلال ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هذا بالضبط؟ هل يمكن أن تخبرني بالموقع؟“
إن شرح كيف كنت لا أزال على قيد الحياة سيكون أمرًا مزعجًا حقًا.
——–
“آه ، كم هو مزعج حقًا.”
كان الصوت المنتظم والثابت للمعدن الذي يتم قصفه هو الشيء الوحيد الذي يشير إلي أنني في المكان المناسب.
“هل لديك أي أسئلة أخرى لي؟“
“هممم ، غريب“.
قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
[المطرقة الذهبية.]
رفعت رأسي ، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أذهب الآن. شكرا لك مرة أخرى لإخباري عن إيما.”
“نعم ، واحدة أخرى“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
“استمر ، ولكن اجعلها سريعة من المفترض أن أغادر قريبًا.”
هزت كتفيّ ، وفتحت الباب ودخلت المحل.
رد وايلان وهو يفحص ساعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرقت مرة أخرى. هذه المرة ، رفعت صوتي أكثر قليلاً ، فقط للتأكد من أنهم سمعوا لي.
سألته انحنى إلى الأمام.
“جيد جيد.”
“هل سمعت عن أي شخص يدعى مالفيل آيرون هوك من قبل؟“
مفهوم.
“سيدي مالفيل؟“
متكئة على مقعدي تركت الصعداء.
تومض نظرة غريبة وجه وايلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بالتأكيد.”
“هل هناك شيء خاطيء؟“
بمجرد دخولي إلى المتجر ، مرت أمامي موجة من الشعر الساخن حيث غزت رائحة الحديد الثقيلة فتحات أنفي مما دفع أنفي إلى الانغلاق للحظات.
من النظرة على وجه وايلن ، بدا الأمر كما لو أنه يعرفه.
“حتى لو رفضني ، أريد أن أعرف“.
بنظرة معقدة ، خدش وايلان مؤخرة رأسه.
لن يصنع بأي شكل من الأشكال المصنوعات اليدوية لمن طلب ذلك.
“لا ، ليس حقًا ، هذا فقط … هو ، مههه ، كيف أقول ذلك.”
من بين القزمين ، كان من الواضح أن أحدهما أكبر سناً بينما كان الآخر أصغر منه بكثير. علاوة على ذلك ، بالمراقبة من الجانب ، يمكنني القول أن الأكبر سناً كان يحاول تدريب الأصغر.
قام وايلان بتمسيد ذقنه ، وحاول العثور على الكلمات المناسبة لقولها.
“أعرف ولكن…”
“… دعنا نقول فقط أنه من الصعب جدًا إرضاءه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت نظرة خيبة أمل على عيون إيما.
“توقعت ذلك.”
———-
متكئة على مقعدي تركت الصعداء.
ركز اثنان من الأقزام بشكل كامل على طرق قطعة صغيرة من المعدن.
كان مالفيل أحد الأشخاص القلائل الذين يمكنهم التعامل مع أوكليوم بشكل صحيح.
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
كان حرفيًا أسطوريًا. بدون شك كانت معاييره للمواد عالية ، وليس ذلك فحسب ، فقد كان أيضًا انتقائيًا جدًا لعملائه.
رفعت رأسي ، أومأت برأسي.
لن يصنع بأي شكل من الأشكال المصنوعات اليدوية لمن طلب ذلك.
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
لكن.
وضع وايلان القناع مرة أخرى ، وقف فجأة. قبل أن يغادر ، ألقى بصفيحة معدنية داكنة اللون.
لا يزال يتعين علي المحاولة.
“حتى لو رفضني ، أريد أن أعرف“.
كان من الصعب وصفها.
أردت أن أصبح أقوى بشكل أسرع.
رفعت رأسي وتوقفت أمام متجر كبير إلى حد ما.
محاطًا بالعديد من الأعداء ، لم يكن لدي خيار سوى أن أصبح أقوى.
استدرت وأخيراً لاحظت محيطي ، لدهشتي ، بالكاد وجدت أي شخص يتردد على المكان.
كان لا بد منه.
هل ربما كان هذا الجو؟ أو مجرد خيالي؟
ردي على ذلك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان.
بمجرد دخولي إلى المتجر ، مرت أمامي موجة من الشعر الساخن حيث غزت رائحة الحديد الثقيلة فتحات أنفي مما دفع أنفي إلى الانغلاق للحظات.
“هام ، إذا كنت تصر“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع.”
فكر وايلان في تدوير فنجانه الفارغ للحظة.
“لأنك ضربتني!”
“عادة ما يكون يعمل في المستوى الرابع ، ولكن يمكنك أن تجده في المستوى الأول من وقت لآخر. في الواقع ، ربما يكون في متجره الآن.”
متكئة على مقعدي تركت الصعداء.
“أين هذا بالضبط؟ هل يمكن أن تخبرني بالموقع؟“
“هممم؟ من أنت؟“
“… بالتأكيد ، لكنني سأحذرك مسبقًا. لا تتوقع منه أن يصنع لك قطعة أثرية. بغض النظر عن مدى ثرائك ، فلن يفعل ذلك إلا إذا شعر بذلك.”
“حسنا أشكرك.”
“مهم.”
الانهيار ، رسم قوس جميل ولكنه مميت في الهواء.
مفهوم.
باستثناء حقيقة أن البرد لم يعد موجودًا ، كان كيفن يشعر بالرضا هذه الأيام. كانت قوته تتقدم بمعدل ينذر بالخطر.
كما قلت من قبل ، إذا كان قد صنع من أجل أي شخص ، فسيكون لديه خط يمتد على طول الطريق إلى المجال البشري.
انفتحت عيني على مصراعيها.
“اعرني انتباهك جيدا.”
تم عرض جميع أنواع الأسلحة بدءًا من السيوف والفؤوس والرماح وغير ذلك الكثير إلى الأساور وغيرها من الملحقات المختلفة في جميع أنحاء المتجر.
التنصت على ساعته ، سرعان ما ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامنا. لدهشتي ، كانت خريطة للمستوى الأول بأكمله.
تنهدت إيما بارتياح قبل أن يتحول وجهها فجأة إلى جاد.
ثم أشار وايلانت إلى منطقة معينة على الخريطة.
“هل هناك شيء خاطيء؟“
“المتجر موجود هنا ، إذا اتبعت هذا المسار هنا ، فيجب أن تكون قادرًا على الوصول إليه في غضون عشر دقائق.”
“… متعلق؟ ”
“أرى.”
كان من الصعب وصفها.
تجعدت حوافي قليلاً.
من بين القزمين ، كان من الواضح أن أحدهما أكبر سناً بينما كان الآخر أصغر منه بكثير. علاوة على ذلك ، بالمراقبة من الجانب ، يمكنني القول أن الأكبر سناً كان يحاول تدريب الأصغر.
كانت الخريطة في حالة من الفوضى بعض الشيء حيث لم تكن خريطة رسمية ، لكنها وصلت إلى هذه النقطة.
ردي على ذلك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان.
أنا الآن أعرف إلى أين أذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع.”
“يجب أن أذهب الآن.”
كاد وايلان بصق شرابه. منحتني نظرة غريبة ، ابتسم بعصبية.
وضع وايلان القناع مرة أخرى ، وقف فجأة. قبل أن يغادر ، ألقى بصفيحة معدنية داكنة اللون.
صرخ القزم الأصغر مظلماً.
“هممم ، قبل أن أذهب ، خذ هذا أيضًا.”
“أعرف ولكن…”
“ما هذا؟“
رد وايلان وهو يفحص ساعته.
سألته بفضول الإمساك به.
قعقعة -! قعقعة -! قعقعة -!
أوضح وايلان ، مشيرًا إلى اللوحة التي في يدي.
كل يوم في هذه الساعة ، تتدرب إيما وكيفن في ملعب التدريب العام داخل مبنى ليفياثان.
“إنها شارة تعريف. في حالة رغبتك في مقابلتي ، يمكنك فقط إظهارها للحراس وسيسمحون لك بالمرور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، قبل أن أذهب ، خذ هذا أيضًا.”
أحدق في الصفيحة الخضراء في يدي ، نظرت بامتنان إلى وايلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
“حسنا أشكرك.”
كاد وايلان بصق شرابه. منحتني نظرة غريبة ، ابتسم بعصبية.
قد يكون هذا مفيدًا.
“مدير المدرسة؟“
“لا مشكلة“
“المتجر موجود هنا ، إذا اتبعت هذا المسار هنا ، فيجب أن تكون قادرًا على الوصول إليه في غضون عشر دقائق.”
تومض ابتسامة عريضة خلف القناع ، أعطى وايلان إيماءة طفيفة.
“يجب أن أذهب الآن.”
“يجب أن أذهب الآن. شكرا لك مرة أخرى لإخباري عن إيما.”
الفصل 302: مالفيل أيرون هوك [1]
“لا مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
عند تذكر شيء ما ، توقفت خطوات وايلان فجأة. استدار ، هو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أوه ، حسنًا ، إذا التقينا مرة أخرى ، أخبرني المزيد عن ذلك الرجل الذي ذكرته من قبل. أشعر بالفضول الشديد بشأنه.”
التنصت على ساعته ، سرعان ما ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامنا. لدهشتي ، كانت خريطة للمستوى الأول بأكمله.
العرق يسيل على الفور من جبهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
“… بالتأكيد.”
“أيها الأحمق ، لماذا تركت المطرقة؟”
“جيد جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون مجرد خيالي“.
راضيًا ، استدار وايلان وغادر الحانة.
“يا.”
نظرت إلى ظهره من حيث كنت أجلس ، وأغمضت عينيّ وتمنيت لكيفن كل التوفيق.
قد يكون هذا مفيدًا.
يبدو أنه لم يستطع الخروج من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
***
“حسنا أشكرك.”
[مبنى لوياثان ، القفل.]
أردت أن أصبح أقوى بشكل أسرع.
كل يوم في هذه الساعة ، تتدرب إيما وكيفن في ملعب التدريب العام داخل مبنى ليفياثان.
لا يزال يتعين علي المحاولة.
لم يكن فقط أكبر من ملاعب التدريب الشخصية الخاصة بهم ، ولكنه كان أيضًا رائعًا للتدريب مع الرفاق.
أردت أن أصبح أقوى بشكل أسرع.
تدرب كيفن بسيوفه في وسط ملاعب التدريب ، فجأة عطس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من النظرة على وجه وايلن ، بدا الأمر كما لو أنه يعرفه.
“أتشو!”
أسقطت إيما سيوفها القصيرة ونظرت إليه بقلق.
“كيفن؟“
استدرت وأخيراً لاحظت محيطي ، لدهشتي ، بالكاد وجدت أي شخص يتردد على المكان.
أسقطت إيما سيوفها القصيرة ونظرت إليه بقلق.
“بالمناسبة ، كيفن ، هل اتخذت قرارك أخيرًا؟”
ابتسم كيفن وهو يمسك بأنفه ويرفع يده ليشير إليها بأنه بخير.
“الذي أنت تدعه أيها الوغد.”
“لا شيء ، لقد شعرت فجأة بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري.”
مرة أخرى لم يرد أحد. ومع ذلك ، كان صوت المعدن الذي يتم قصفه هناك لا لبس فيه.
“… أصبت بزكام؟ “
قعقعة -! قعقعة -! قعقعة -!
“لا أعتقد ذلك.”
“… دعنا نقول فقط أنه من الصعب جدًا إرضاءه.”
باستثناء حقيقة أن البرد لم يعد موجودًا ، كان كيفن يشعر بالرضا هذه الأيام. كانت قوته تتقدم بمعدل ينذر بالخطر.
“لا شيء ، لقد شعرت فجأة بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري.”
لقد كسر لتوه مرتبة منذ وقت ليس ببعيد.
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
عند تذكر شيء ما ، توقفت خطوات وايلان فجأة. استدار ، هو
“ربما يكون مجرد خيالي“.
“لا مشكلة.”
تمتم في نفسه قبل أن يرفع سيفه مرة أخرى.
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
– شا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
الانهيار ، رسم قوس جميل ولكنه مميت في الهواء.
كان الصوت المنتظم والثابت للمعدن الذي يتم قصفه هو الشيء الوحيد الذي يشير إلي أنني في المكان المناسب.
“… أشعر بشعور رائع ، ربما مجرد خيالي”
رفعت رأسي ، أومأت برأسي.
“ذلك رائع.”
علاوة على ذلك ، بصفته مدير المدرسة ، ربما تم إعلامه بكل حالة وفاة حدثت خلال ذلك اليوم.
تنهدت إيما بارتياح قبل أن يتحول وجهها فجأة إلى جاد.
متكئ على مقعدي ، تجعد حوافي بشدة.
“بالمناسبة ، كيفن ، هل اتخذت قرارك أخيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
لكن في تلك اللحظة ، تبعثر تركيز كيفن تمامًا واستدار لمواجهة إيما.
قعقعة -! قعقعة -!
“… متعلق؟ ”
“هل أنت ربما سيدي مالفيل؟”
“فيما يتعلق بما قلته لي منذ وقت ليس ببعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعرني انتباهك جيدا.”
“آه ، هذا“.
“حسنًا ، لا يمكنني إيقافك لأنني أعتقد أيضًا أن هذا القرار ليس قرارًا سيئًا.”
يخفض كيفن سيفه ، وتشويه وجهه. قبض بقوة على سيفه ، وتمتم بهدوء.
“لا ، ليس حقًا ، هذا فقط … هو ، مههه ، كيف أقول ذلك.”
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
نظرت إلى ظهره من حيث كنت أجلس ، وأغمضت عينيّ وتمنيت لكيفن كل التوفيق.
“الشفقة.”
فكر وايلان في تدوير فنجانه الفارغ للحظة.
أضاءت نظرة خيبة أمل على عيون إيما.
هل ربما كان هذا الجو؟ أو مجرد خيالي؟
“حسنًا ، لا يمكنني إيقافك لأنني أعتقد أيضًا أن هذا القرار ليس قرارًا سيئًا.”
لم يرغب أبدًا في الشعور بالعجز الشديد.
“أعرف ولكن…”
لم يرغب أبدًا في الشعور بالعجز الشديد.
قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.
يخفض كيفن سيفه ، وتشويه وجهه. قبض بقوة على سيفه ، وتمتم بهدوء.
من موت رين إلى مشاكل إيما. أدرك كيفن أنه لا يزال ضعيفًا جدًا.
لم يكن فقط أكبر من ملاعب التدريب الشخصية الخاصة بهم ، ولكنه كان أيضًا رائعًا للتدريب مع الرفاق.
لو كان أكثر قوة ، أو كان هناك من يدعمه ، لكانت المشاكل حدثت في يوم من الأيام.
“الشفقة.”
لم يرغب أبدًا في الشعور بالعجز الشديد.
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
رفع كيفن رأسه ورفع سيفه مرة أخرى.
في الواقع ، كانوا شديد التركيز لدرجة أنهم لم يلاحظوا وجودي.
– شا!
“يا هذا يؤلم!”
“الانضمام إلى الاتحاد هو أسرع طريقة لتعويض أوجه القصور لدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت خطوة للأمام ، طرقت الباب.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ربما كان مهتمًا بها أيضًا؟ ربما لهذا السبب لم يسمعني.
مع بناء المدينة مباشرة داخل سلسلة جبال ، كان المؤشر الوحيد الذي تلقيته على أن الوقت قد حان ليلا هو البرد الطفيف الذي سافر في الهواء.
“أعرف ولكن…”
حتى ذلك الحين ، اختفى بسرعة مع تشغيل النظام الحراري المبني تحت الأرض ، مما أدى إلى تدفئة حذائي والهواء من حولي.
رفعت رأسي وتوقفت أمام متجر كبير إلى حد ما.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الصحيح؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
رفعت رأسي وتوقفت أمام متجر كبير إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صفعة!
بالمقارنة مع المتاجر الأخرى التي رأيتها ، كان هذا المتجر هو الأكثر روعة. ومع ذلك ، على الرغم من كونها الأكثر روعة في المظهر ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها الأكثر تميزًا.
“مهم.”
كان من الصعب وصفها.
لقد كسر لتوه مرتبة منذ وقت ليس ببعيد.
هل ربما كان هذا الجو؟ أو مجرد خيالي؟
“لا أعتقد ذلك.”
لم أكن متأكدًا ، لكنني كنت على وشك معرفة ذلك.
اضغط
[المطرقة الذهبية.]
لكن في تلك اللحظة ، تبعثر تركيز كيفن تمامًا واستدار لمواجهة إيما.
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
إن شرح كيف كنت لا أزال على قيد الحياة سيكون أمرًا مزعجًا حقًا.
استدرت وأخيراً لاحظت محيطي ، لدهشتي ، بالكاد وجدت أي شخص يتردد على المكان.
“الانضمام إلى الاتحاد هو أسرع طريقة لتعويض أوجه القصور لدي.”
كان الأمر كما لو كان الجميع يتجنبون المتجر مثل الطاعون.
“أنا أحاول أيها الوغد العجوز.”
قعقعة -! قعقعة -! قعقعة -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في الصفيحة الخضراء في يدي ، نظرت بامتنان إلى وايلان.
كان الصوت المنتظم والثابت للمعدن الذي يتم قصفه هو الشيء الوحيد الذي يشير إلي أنني في المكان المناسب.
لوحت بيدي بشكل محرج.
تقدمت خطوة للأمام ، طرقت الباب.
مفهوم.
–طرق! –طرق!
“استمر ، ولكن اجعلها سريعة من المفترض أن أغادر قريبًا.”
“مرحبا؟ هل من أحد هنا؟”
وضع وايلان القناع مرة أخرى ، وقف فجأة. قبل أن يغادر ، ألقى بصفيحة معدنية داكنة اللون.
لا يوجد رد.
علاوة على ذلك ، بصفته مدير المدرسة ، ربما تم إعلامه بكل حالة وفاة حدثت خلال ذلك اليوم.
–طرق!
مفهوم.
طرقت مرة أخرى. هذه المرة ، رفعت صوتي أكثر قليلاً ، فقط للتأكد من أنهم سمعوا لي.
“آه ، هذا“.
“مرحبا؟ هل يوجد أحد في المحل؟”
——–
قعقعة -! قعقعة -!
سألته بفضول الإمساك به.
“هممم ، غريب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
مرة أخرى لم يرد أحد. ومع ذلك ، كان صوت المعدن الذي يتم قصفه هناك لا لبس فيه.
“أرى.”
هل ربما كان مهتمًا بها أيضًا؟ ربما لهذا السبب لم يسمعني.
نظرت إلى ظهره من حيث كنت أجلس ، وأغمضت عينيّ وتمنيت لكيفن كل التوفيق.
“حسنًا ، أيا كان.”
“المتجر موجود هنا ، إذا اتبعت هذا المسار هنا ، فيجب أن تكون قادرًا على الوصول إليه في غضون عشر دقائق.”
هزت كتفيّ ، وفتحت الباب ودخلت المحل.
في الواقع ، كانوا شديد التركيز لدرجة أنهم لم يلاحظوا وجودي.
“قرف.”
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
بمجرد دخولي إلى المتجر ، مرت أمامي موجة من الشعر الساخن حيث غزت رائحة الحديد الثقيلة فتحات أنفي مما دفع أنفي إلى الانغلاق للحظات.
لقد كسر لتوه مرتبة منذ وقت ليس ببعيد.
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتكيف مع الرائحة ، وبمجرد أن نظرت حولي ، وجدت نفسي داخل متجر مزين بشكل جميل مليء بجميع أنواع القطع الأثرية المختلفة.
هز القزم الأكبر سنًا رأسه بخيبة أمل قبل أن يشير إلى جزء معين من المعدن.
تم عرض جميع أنواع الأسلحة بدءًا من السيوف والفؤوس والرماح وغير ذلك الكثير إلى الأساور وغيرها من الملحقات المختلفة في جميع أنحاء المتجر.
بدا التهديد فعالا حيث أن القزم الشاب يصمت على الفور ويغطي رأسه بيديه.
من بعيد ، كان بإمكاني أن أقول إنها كانت ذات جودة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقعت ذلك.”
“تعال ، ضع المزيد من القوة فيه.”
كان هذا بسبب عودة كيفن في روايتي إلى مجال الأقزام فقط بعد المؤتمر الذي عقد بعد عامين من الآن.
“أنا أحاول!”
كان حرفيًا أسطوريًا. بدون شك كانت معاييره للمواد عالية ، وليس ذلك فحسب ، فقد كان أيضًا انتقائيًا جدًا لعملائه.
قعقعة -! قعقعة -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعرني انتباهك جيدا.”
بينما كنت أراقب القطع الأثرية ، كنت أسمع بصوت خافت صوتين في الجزء الخلفي من المحل.
“لا شيء ، لقد شعرت فجأة بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري.”
أدرت رأسي وسير في اتجاه مصدر الأصوات ، نظرت بفضول من الجانب.
“لا شيء ، لقد شعرت فجأة بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري.”
وهناك رأيت ذلك.
“ما الذي فعلته للحصول على مثل هذا التلميذ غير الكفء …”
“ثبت ذراعك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، قبل أن أذهب ، خذ هذا أيضًا.”
“نعم!”
الفصل 302: مالفيل أيرون هوك [1]
ركز اثنان من الأقزام بشكل كامل على طرق قطعة صغيرة من المعدن.
لقد كسر لتوه مرتبة منذ وقت ليس ببعيد.
كان العرق يتدفق على جانب وجوههم ، ولم يترك تركيزهم قطعة المعدن أمام أعينهم.
“آه ، كم هو مزعج حقًا.”
في الواقع ، كانوا شديد التركيز لدرجة أنهم لم يلاحظوا وجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان أكثر قوة ، أو كان هناك من يدعمه ، لكانت المشاكل حدثت في يوم من الأيام.
من بين القزمين ، كان من الواضح أن أحدهما أكبر سناً بينما كان الآخر أصغر منه بكثير. علاوة على ذلك ، بالمراقبة من الجانب ، يمكنني القول أن الأكبر سناً كان يحاول تدريب الأصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
قعقعة -! قعقعة -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
“لا ، ناي ، ناي! أصعب! ثاس ألين جدا!”
“إنها شارة تعريف. في حالة رغبتك في مقابلتي ، يمكنك فقط إظهارها للحراس وسيسمحون لك بالمرور.”
هز القزم الأكبر سنًا رأسه بخيبة أمل قبل أن يشير إلى جزء معين من المعدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرقت مرة أخرى. هذه المرة ، رفعت صوتي أكثر قليلاً ، فقط للتأكد من أنهم سمعوا لي.
“أيها الأحمق ، لقد فعلت هذا الجزء بما فيه الكفاية. انظر ، هذا الشكل سيكون مناسبًا!
التنصت على ساعته ، سرعان ما ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامنا. لدهشتي ، كانت خريطة للمستوى الأول بأكمله.
“أنا أحاول أيها الوغد العجوز.”
تم عرض جميع أنواع الأسلحة بدءًا من السيوف والفؤوس والرماح وغير ذلك الكثير إلى الأساور وغيرها من الملحقات المختلفة في جميع أنحاء المتجر.
–صفعة!
راضيًا ، استدار وايلان وغادر الحانة.
برفع يده ، ضرب القزم الأكبر سنًا فجأة القزم الأصغر سنًا في رأسه.
“الانضمام إلى الاتحاد هو أسرع طريقة لتعويض أوجه القصور لدي.”
“الذي أنت تدعه أيها الوغد.”
العرق يسيل على الفور من جبهتي.
“يا هذا يؤلم!”
بعد أن ترك المطرقة ، صرخ القزم الأصغر من الألم وأمسك مؤخرة رأسه من الألم.
بعد أن ترك المطرقة ، صرخ القزم الأصغر من الألم وأمسك مؤخرة رأسه من الألم.
كان من الصعب وصفها.
أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
“أيها الأحمق ، لماذا تركت المطرقة؟”
“أنا أحاول!”
“لأنك ضربتني!”
“ثبت ذراعك!”
صرخ القزم الأصغر مظلماً.
قعقعة -! قعقعة -! قعقعة -!
لسوء حظه ، لم يكن القزم الأكبر لديه أي تعاطف معه لأنه ضربه مرة أخرى على رأسه.
“لا أعتقد ذلك.”
–صفعة!
– شا!
“الحداد الجيد يمكن أن يعمل تحت أي ظرف من الظروف. انظر الآن ، لقد فشلت. يا له من إهدار لمواد جيدة.”
“هل لديك أي أسئلة أخرى لي؟“
غطى القزم الأكبر وجهه بيده ، وتمتم بصوت عالٍ.
رفعت رأسي وتوقفت أمام متجر كبير إلى حد ما.
“ما الذي فعلته للحصول على مثل هذا التلميذ غير الكفء …”
“بالمناسبة ، كيفن ، هل اتخذت قرارك أخيرًا؟”
“ربما لو كنت ألطف معي ، لقد نجحت.”
تدرب كيفن بسيوفه في وسط ملاعب التدريب ، فجأة عطس.
برفع يده ، هدد القزم الأكبر.
“لا أعتقد ذلك.”
“أوي اخرس” قبل أن أصفعك مرة أخرى. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون مجرد خيالي“.
“…”
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
بدا التهديد فعالا حيث أن القزم الشاب يصمت على الفور ويغطي رأسه بيديه.
“حسنا أشكرك.”
“هممم؟ من أنت؟“
لقد كسر لتوه مرتبة منذ وقت ليس ببعيد.
أخيرًا لاحظ وجودي ، أدار القزم الأكبر سنًا رأسه ونظر إلي مباشرة في عيني.
“لأنك ضربتني!”
“يا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، قبل أن أذهب ، خذ هذا أيضًا.”
لوحت بيدي بشكل محرج.
تم عرض جميع أنواع الأسلحة بدءًا من السيوف والفؤوس والرماح وغير ذلك الكثير إلى الأساور وغيرها من الملحقات المختلفة في جميع أنحاء المتجر.
“هل أنت ربما سيدي مالفيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أصبت بزكام؟ “
——–
“الشفقة.”
ترجمة FLASH
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
———-
“أنا أحاول أيها الوغد العجوز.”
اية (77) وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِيقٗا يَلۡوُۥنَ أَلۡسِنَتَهُم بِٱلۡكِتَٰبِ لِتَحۡسَبُوهُ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (78) سورة آل عمران الاية (78)
اية (77) وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِيقٗا يَلۡوُۥنَ أَلۡسِنَتَهُم بِٱلۡكِتَٰبِ لِتَحۡسَبُوهُ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (78) سورة آل عمران الاية (78)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته انحنى إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات