حفلة [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في والدها ، إيما عض شفتيها وعيناها تومض من الحزن.
469 حفلة [3]
469 حفلة [3]
“إيما روشفيلد روزفيلد …”
“أنا أضعف من أن أكون عونا“.
كانت درجة حرارة الغرفة شديدة البرودة ، حيث جلس أوليفر مستقيماً.
“لقد مررت بالفعل [C +] في سن العشرين ، وهذا بدون أي موارد. الآن بعد أن عدت ، لا داعي للقلق بشأن أي موارد. أعتقد أنك تقلق كثيرًا. ما زلت لديك الكثير من الوقت للتطوير “.
سأل ببرود ، وضع كوعه على مكتبه وغطى طرف فمه بإصبعه.
“جميل جدا؟”
“كرر الكلمات التي قلتها للتو.”
“… كاذب؟ ”
“أريد أن أدخل زنزانة الحفرة الساقطة“.
“… كاذب؟ ”
كررت إيما بنظرة حازمة على وجهها.
هل أثبت ذلك لي أنها معجبة بي؟ … ما زلت غير متأكد بنسبة مائة بالمائة ، لكنني أعرف الآن على وجه اليقين أنه يمكن أن يكون احتمالًا حقيقيًا للغاية.
على الرغم من تعرضها لوجود والدها الهائل ، إلا أنها لم تترك بصرها بعيدًا عنه مرة واحدة.
فقط عندما شعرت أن لديها فرصة كافية للبقاء على قيد الحياة ، خططت للدخول فعليًا.
تم اتخاذ قرارها ولم يستطع أحد تغيير رأيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخرون؟”
كونه والدها ، كان أوليفر يعرف بطبيعة الحال مدى عناد ابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل أنت هناك بالفعل؟
لذلك ، لم يحاول تغيير رأيها. لقد أراد ببساطة أن يفهم سبب تقديمها لمثل هذا الطلب.
“أفهم.”
“قل لي لماذا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن يكون هذا غير مسؤول مني ، ولكن حسنًا ، سأفعل كما تقول ، ولكن لشرط واحد فقط …”
متكئًا على كرسيه وعقد ذراعيه.
“لقد كذبت بشأن حقيقة أن آخرين كانوا سيأتون”.
“أخبرني بالضبط لماذا تريدي دخول هذا الزنزانة.”
“كنت من قال أن هان يوفي كان أكثر وسامة مني.”
تحدق في والدها ، إيما عض شفتيها وعيناها تومض من الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتجاهل التحديق ، توقفت خطى أماندا.
لم يفوت أوليفر هذا لأنه دفع جسده إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من أن الجو كان دافئًا ، إلا أنني كنت أرتدي حاليًا هوديي أسود.
“… أريد أن أصبح قوية.”
أومأت إيما برأسها ، وهي تشد يديها بإحكام.
ردت إيما بجدية وظهرها مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أنا أضعف من أن أكون عونا“.
سلمت تذاكر الحفلة إلى الحارس المنتظر عند المدخل ، نظرت إلى الوراء.
عبس أوليفر على كلماتها
لذلك ، لم يحاول تغيير رأيها. لقد أراد ببساطة أن يفهم سبب تقديمها لمثل هذا الطلب.
“لقد مررت بالفعل [C +] في سن العشرين ، وهذا بدون أي موارد. الآن بعد أن عدت ، لا داعي للقلق بشأن أي موارد. أعتقد أنك تقلق كثيرًا. ما زلت لديك الكثير من الوقت للتطوير “.
“التذاكر من فضلك.”
“هذا ليس ما اعنيه.”
قطعت إيما والدها.
اعتقد انها كانت معتادة جدا على ذلك؟
“أبي ، أنا أفهم أنك تحاول مساعدتي. ومع ذلك ، أحتاج هذا لنفسي.”
مع ربط شعرها خلف ظهرها وارتداء قميص أسود رفيع إلى جانب تنورة سوداء صغيرة ، بدت أماندا جميلة حقًا.
حقيقة أن رن وكيفين كان عليهما التخلي عن مكافآتهما لها ، جعل إيما تدرك مقدار العبء الذي كانت تتحمله.
“إيما ، على الرغم من أنني كنت في عداد المفقودين خلال السنوات القليلة الماضية ، سأبذل قصارى جهدي لتعويضك ودعم قراراتك.”
لو لم تتضرر ، لكان من المرجح أن يحصل رين على جائزة المركز الأول.
مال رأس أماندا إلى أقصى الحدود.
ومع ذلك ، بسبب وضعها ، فقد تخلى عن قصد عن البطولة لكي يفوز بها كيفن ويمنحها الدموع الجان.
“أريد أن أدخل زنزانة الحفرة الساقطة“.
من الواضح أنها لم تشتري كل شيء “أشعر بالملل” معذرةً من استخدام رين. حتى لو كان يشعر بالملل ، فلماذا يتخلى عن مثل هذه المكافآت الواضحة؟
“نعم!”
لم تكن إيما غبية ، وبصراحة ، كانت ممتنة للغاية وحزينة بشأن الموقف.
“التذاكر من فضلك.”
شاكرة لحقيقة أنهم سيبذلون قصارى جهدهم من أجلها ، ومكتئبة من فكرة أنها كانت السبب في اضطرارهما للتخلي عن مكافآتهما في البطولة.
“حسنًا ، دعنا نبدأ ، العرض على وشك البدء.”
في ذلك الوقت ، تحدث والدها مرة أخرى.
“كم هو جميل أن تكون بلا قلق“.
“… هل يمكنني حقًا ألا أغير رأيك؟ أنت تعرف مدى خطورة هذا الزنزانة؟ ”
“مهم.”
“أنا أعرف.”
هل أثبت ذلك لي أنها معجبة بي؟ … ما زلت غير متأكد بنسبة مائة بالمائة ، لكنني أعرف الآن على وجه اليقين أنه يمكن أن يكون احتمالًا حقيقيًا للغاية.
أومأت إيما برأسها ، وهي تشد يديها بإحكام.
“؟؟؟”
“لو لم أكن أعرف ، لما اقترحت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيناها وتوجهت في طريقنا.
زنزانة الحفرة الساقطة.
رفعت رأسها ونظرت في المكان. ربما كانت تحاول النظر إلينا.
لقد كان زنزانة مصنفة [B] مملوكة لعائلة روشفيلد.
مع ربط شعرها خلف ظهرها وارتداء قميص أسود رفيع إلى جانب تنورة سوداء صغيرة ، بدت أماندا جميلة حقًا.
كانت واحدة من الأبراج المحصنة القليلة التي أغلقها منزل روشفيلد عن أعين الجمهور.
لم يكن السبب في ذلك لأنه كان خطيرًا. على الرغم من أنه كان خطيرا ، من حيث الخطر ، كان مثل أي زنزانة عادية من فئة [B] هناك.
“أم“.
لم يكن أي شيء يستحق القلق.
“ماذا عن الآخرين؟”
ومع ذلك ، كانت هناك ميزة معينة حوله جعلته محظورًا على الجمهور وأفراد عائلة روشفيلد.
في ذلك الوقت ، تحدث والدها مرة أخرى.
وكانت هذه حقيقة أنه بمجرد دخول شخص ما ، لن يتمكن من الخروج إلا بمجرد أن يتمكن من تقليل طاقة الزنزانة بمقدار النصف.
-… تمام.
لم يكن هناك حد زمني ، وفقط بمجرد قطع طاقة الزنزانة بمقدار النصف ، من خلال قتل الوحوش بالداخل ، سيتم فتح الزنزانة مرة أخرى.
“… هل يمكنني حقًا ألا أغير رأيك؟ أنت تعرف مدى خطورة هذا الزنزانة؟ ”
لم يعرف أحد لماذا كان الزنزانة هكذا ، ومع ذلك ، كان هذا العامل الأخير وحده هو السبب الذي جعل معظم الناس يميلون إلى تجنب هذا الزنزانة.
“لن تذهب إلى داخل تلك الزنزانة قبل أن تصل إلى رتبة [B-] وأنا شخصياً سأدربك لفترة من الوقت.”
لكي يقتل شخص ما نصف الوحوش داخل الزنزانة ، سيستغرق الأمر أشهرًا على الأقل في أسرع وقت ، وليس هذا فقط ، يحتاجون إلى البقاء على قيد الحياة في تلك البيئة القاسية لتلك الفترة الزمنية.
شعرت فجأة بسحب مركز تجاري قادم من كتفي بينما أدارت أماندا جسدي.
لم يكن هذا الزنزانة مكانًا يمكن لأي شخص الدخول إليه كما يحلو لهم.
اعتقد انها كانت معتادة جدا على ذلك؟
“هل أنت متأكد من إيما؟”
أشرق وجه نولا.
وقف أوليفر.
“جميل جدا؟”
خرج من خلف مكتبه ، وتوقف أمام إيما ، والتقت عيناهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“لن تذهب إلى داخل تلك الزنزانة قبل أن تصل إلى رتبة [B-] وأنا شخصياً سأدربك لفترة من الوقت.”
لم يتحدث أي من الاثنين خلال ذلك الوقت.
أومأت إيما برأسها.
استمر هذا في الدقيقة التالية قبل أن يغلق أوليفر عينيه في النهاية.
“آه.”
“على ما يرام….”
“قل لي لماذا“.
ثم أطلق تنهيدة طويلة.
وأمنت رأسها على صدر والدها وأومأت برأسها.
“من المحتمل أن يكون هذا غير مسؤول مني ، ولكن حسنًا ، سأفعل كما تقول ، ولكن لشرط واحد فقط …”
لو لم تتضرر ، لكان من المرجح أن يحصل رين على جائزة المركز الأول.
قال أوليفر بصرامة وهو يفتح عينيه مرة أخرى.
على الرغم من أن الحفلة الموسيقية لم تبدأ بعد ، كانت البيئة المحيطة بها صاخبة للغاية حيث كان بحر من الناس يتجهون إلى الملعب من بعيد.
“لن تذهب إلى داخل تلك الزنزانة قبل أن تصل إلى رتبة [B-] وأنا شخصياً سأدربك لفترة من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكلمت بفمي قبل أن أتوجه إلى الداخل مع نولا التي كانت تجهل ما حدث بالضبط.
“أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان متاحًا لها ، فمن الطبيعي أن تستفيد منها.
أومأت إيما برأسها.
أدرت عيني ، وأمسكت بيد نولا مرة أخرى.
كان هذا ما كانت تخطط له منذ البداية. لن تكون متهورة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل أنت هناك بالفعل؟
فقط عندما شعرت أن لديها فرصة كافية للبقاء على قيد الحياة ، خططت للدخول فعليًا.
لو لم تتضرر ، لكان من المرجح أن يحصل رين على جائزة المركز الأول.
في غضون ذلك ، كانت تخطط لاستخدام وقت فراغها في التدريب.
“… هل يمكنني حقًا ألا أغير رأيك؟ أنت تعرف مدى خطورة هذا الزنزانة؟ ”
الآن بعد أن عاد والدها وكذلك الموارد ، كانت تخطط للاستفادة منها.
مال رأس أماندا إلى أقصى الحدود.
على الرغم من أنها لم تعجبها حقيقة أنها اضطرت إلى الاعتماد على والدها لتزداد قوة ، إلا أنها لم تكن غبية بما يكفي لرفضهم.
في المقام الأول ، كنت أرغب في معرفة نوع رد الفعل الذي ستحدثه أماندا.
نظرًا لأنه كان متاحًا لها ، فمن الطبيعي أن تستفيد منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن يكون هذا غير مسؤول مني ، ولكن حسنًا ، سأفعل كما تقول ، ولكن لشرط واحد فقط …”
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من أن الجو كان دافئًا ، إلا أنني كنت أرتدي حاليًا هوديي أسود.
أومأ أوليفر برأسه بارتياح.
اعتقد انها كانت معتادة جدا على ذلك؟
مد يديه واحتضن إيما ، تمتم بهدوء بجوار أذنيها.
“مهم.”
“إيما ، على الرغم من أنني كنت في عداد المفقودين خلال السنوات القليلة الماضية ، سأبذل قصارى جهدي لتعويضك ودعم قراراتك.”
على الرغم من أن الصوت كان مزدحمًا للغاية وسرعان ما غرق صوت نولا بسبب الضوضاء ، تمكنت أماندا بطريقة ما من سماع كلمات نولا بينما كان رأسها ينفجر في اتجاهنا.
اهتز جسد إيما عند كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أختي!”
وأمنت رأسها على صدر والدها وأومأت برأسها.
“ماذا عن الآخرين؟”
“مهم.”
“أريد أن أدخل زنزانة الحفرة الساقطة“.
***
منذ ما حدث في إيسانور ، أصبحت أماندا أكثر انتباهاً لي ، وعلى الرغم من أنني لم أكن الأكثر ذكاءً عندما يتعلق الأمر بقسم الرومانسية ، إلا أن فكرة أن أماندا ربما تشبهني ظهرت في ذهني.
ليلة الاحد.
رفعت يدي ، صدمت جبهتي.
– هل أنت هناك بالفعل؟
“قل لي لماذا“.
رن صوت أماندا من سماعة الهاتف.
ومع ذلك ، بسبب وضعها ، فقد تخلى عن قصد عن البطولة لكي يفوز بها كيفن ويمنحها الدموع الجان.
“نعم.”
لسوء الحظ ، بطريقة ما ، تمكنت أماندا من سماع غمغتي.
أومأت برأسي.
“أخبرني بالضبط لماذا تريدي دخول هذا الزنزانة.”
أضفت بإلقاء نظرة خاطفة على نولا التي كانت تتأرجح ذراعي حاليًا وتغني بإثارة.
“ألا تريد انتظار أماندا؟”
واضاف “انا ونولا حاليا بالقرب من مدخل الاستاد وسننتظر هناك“.
أدرت عيني ، وأمسكت بيد نولا مرة أخرى.
-… تمام.
-… تمام.
ثم شرعت في إنهاء المكالمة.
“هذا ليس ما اعنيه.”
وضعت هاتفي بعيدًا ، نظرت إلى الأعلى باتجاه الاستاد البعيد.
هل أثبت ذلك لي أنها معجبة بي؟ … ما زلت غير متأكد بنسبة مائة بالمائة ، لكنني أعرف الآن على وجه اليقين أنه يمكن أن يكون احتمالًا حقيقيًا للغاية.
على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا في الليل ، إلا أن درجة الحرارة في مدينة أشتون كانت دافئة جدًا.
متكئًا على كرسيه وعقد ذراعيه.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الجو كان دافئًا ، إلا أنني كنت أرتدي حاليًا هوديي أسود.
لم تكن إيما غبية ، وبصراحة ، كانت ممتنة للغاية وحزينة بشأن الموقف.
بالنظر إلى ما حدث في البطولة ، كان من الإنصاف القول إنني معروف تمامًا في الوقت الحالي.
كانت واحدة من الأبراج المحصنة القليلة التي أغلقها منزل روشفيلد عن أعين الجمهور.
حسنًا ، ليس إذا استخدمت القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل أنت هناك بالفعل؟
إذا لم أستخدم القناع ، فلن يتعرف علي أحد.
“أخبرني بالضبط لماذا تريدي دخول هذا الزنزانة.”
“بصوت عال جدا.”
تمتمت وأنا أحدق في محيطي.
“نعم!”
على الرغم من أن الحفلة الموسيقية لم تبدأ بعد ، كانت البيئة المحيطة بها صاخبة للغاية حيث كان بحر من الناس يتجهون إلى الملعب من بعيد.
سلمت تذاكر الحفلة إلى الحارس المنتظر عند المدخل ، نظرت إلى الوراء.
عندما رأيت كيف كانت مزدحمة ، ضغطت على يد نولا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“نولا ، تأكد من أنك تمسك جيدًا ، حسنًا؟”
رفعت رأسها ونظرت في المكان. ربما كانت تحاول النظر إلينا.
“أم“.
“انت غيور؟”
ردت نولا بصوت خافت.
ليلة الاحد.
ثم رفعت يدي وبدأت في تأرجحها. هززت رأسي عندما رأيت هذا.
على الرغم من أنها لم تعجبها حقيقة أنها اضطرت إلى الاعتماد على والدها لتزداد قوة ، إلا أنها لم تكن غبية بما يكفي لرفضهم.
“كم هو جميل أن تكون بلا قلق“.
حسنًا ، ليس إذا استخدمت القناع.
تتبع الناس من الخلف وتوقفت أمام الملعب ، شدت ذراعي لمنع نولا من تأرجحها.
في الواقع ، لم يكن من الصعب حقًا اكتشافها.
“حسنًا ، دعنا ننتظر هنا.”
“أفهم.”
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما كانت تخطط له منذ البداية. لن تكون متهورة مرة أخرى.
تساءلت نولا.
على الرغم من أن تعبيرها كان هو نفسه المعتاد ؛ بلا تعبير ، الهالة التي كانت تعطيه أشارت بوضوح إلى أنها كانت غاضبة.
“ألا تريد انتظار أماندا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن يكون هذا غير مسؤول مني ، ولكن حسنًا ، سأفعل كما تقول ، ولكن لشرط واحد فقط …”
“نعم!”
“قل لي لماذا“.
أشرق وجه نولا.
مال رأس أماندا إلى أقصى الحدود.
“أريد أختي!”
كانت واحدة من الأبراج المحصنة القليلة التي أغلقها منزل روشفيلد عن أعين الجمهور.
‘كم لطيف.’
“… لماذا لا تغطي وجهها؟ “
فكرت عندما رأيت وجهها.
“هل احتضنتما بما فيه الكفاية؟”
لحسن الحظ ، لم يكن علينا الانتظار طويلاً لأماندا حيث سرعان ما رصدتها قادمة في اتجاهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، لم يكن من الصعب حقًا اكتشافها.
“أنا أعرف.”
في اللحظة التي ظهرت فيها ، جذبت على الفور انتباه معظم الحاضرين.
سلمت تذاكر الحفلة إلى الحارس المنتظر عند المدخل ، نظرت إلى الوراء.
مع ربط شعرها خلف ظهرها وارتداء قميص أسود رفيع إلى جانب تنورة سوداء صغيرة ، بدت أماندا جميلة حقًا.
ردت إيما بجدية وظهرها مستقيم.
مطبوع على قميصها اسم فرقة كيمبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكلمت بفمي قبل أن أتوجه إلى الداخل مع نولا التي كانت تجهل ما حدث بالضبط.
“واحة هل هي نجمة؟”
“هذا ليس ما اعنيه.”
“جميل جدا؟”
في غضون ذلك ، كانت تخطط لاستخدام وقت فراغها في التدريب.
“أعتقد أنني رأيتها من قبل“.
ثم شرعت في إنهاء المكالمة.
أينما كانت تمشي ، سواء كان ذلك فتى أو فتاة ، كانوا يتوقفون ويحدقون فيها لفترة وجيزة ويعلقون على مظهرها.
وقف أوليفر.
“… لماذا لا تغطي وجهها؟ “
“أختي!”
مع العلم أن هذا سيحدث ، أخبرتها أن تحضر سترة بقلنسوة أو قناعًا ولكن يبدو أنها لا تهتم كثيرًا بجذب الكثير من الاهتمام.
“هل أنت متأكد من إيما؟”
اعتقد انها كانت معتادة جدا على ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتجاهل التحديق ، توقفت خطى أماندا.
بتجاهل التحديق ، توقفت خطى أماندا.
“بصوت عال جدا.”
رفعت رأسها ونظرت في المكان. ربما كانت تحاول النظر إلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن رن وكيفين كان عليهما التخلي عن مكافآتهما لها ، جعل إيما تدرك مقدار العبء الذي كانت تتحمله.
السماح لأماندا بمعرفة مكان وجودنا كانت نولا التي صرخت بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يكمن؟”
“أختي!”
“بصوت عال جدا.”
على الرغم من أن الصوت كان مزدحمًا للغاية وسرعان ما غرق صوت نولا بسبب الضوضاء ، تمكنت أماندا بطريقة ما من سماع كلمات نولا بينما كان رأسها ينفجر في اتجاهنا.
“أم“.
أضاءت عيناها وتوجهت في طريقنا.
الآن بعد أن عاد والدها وكذلك الموارد ، كانت تخطط للاستفادة منها.
“نولا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيناها وتوجهت في طريقنا.
“هيهي“.
أومأ أوليفر برأسه بارتياح.
بدلًا من تحياتي أولاً ، في اللحظة التي وصلت فيها انحنى وأعطت نولا عناقًا مما جعلها تضحك بسعادة.
وقفت أماندا ، نظرت إلي.
“هل احتضنتما بما فيه الكفاية؟”
“إيما روشفيلد روزفيلد …”
استمر العناق لفترة طويلة ، ولم يحدث ذلك إلا بعد أن اشتكيت من انفصالهما عن بعضهما البعض.
رفعت رأسها ونظرت حولها.
وقفت أماندا ، نظرت إلي.
“كم هو جميل أن تكون بلا قلق“.
“انت غيور؟”
“حسنًا ، دعنا ننتظر هنا.”
“لماذا أكون؟”
استمر هذا في الدقيقة التالية قبل أن يغلق أوليفر عينيه في النهاية.
أدرت عيني ، وأمسكت بيد نولا مرة أخرى.
“سأراك في الداخل“.
“حسنا ، هيا بنا -”
فكرت عندما رأيت وجهها.
“انتظر.”
في المقام الأول ، كنت أرغب في معرفة نوع رد الفعل الذي ستحدثه أماندا.
قطعتني أماندا فجأة.
السماح لأماندا بمعرفة مكان وجودنا كانت نولا التي صرخت بصوت عالٍ.
رفعت رأسها ونظرت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرر الكلمات التي قلتها للتو.”
“ماذا عن الآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونه والدها ، كان أوليفر يعرف بطبيعة الحال مدى عناد ابنته.
“آخرون؟”
على الرغم من تعرضها لوجود والدها الهائل ، إلا أنها لم تترك بصرها بعيدًا عنه مرة واحدة.
“نعم ، ألم تخبرني أن كيفن والآخرين سيأتون أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس أوليفر على كلماتها
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت نولا بصوت خافت.
رفعت يدي ، صدمت جبهتي.
مال رأس أماندا إلى أقصى الحدود.
“حول ذلك ، كيف اقولها …”
مد يديه واحتضن إيما ، تمتم بهدوء بجوار أذنيها.
خدشت الجزء السفلي من ذقني ، وأدت رأسي بعيدًا عن أماندا وتمتم بصوت ناعم. آمل ألا تكون قادرة على سماعه.
متكئًا على كرسيه وعقد ذراعيه.
“كان كذبة.”
أينما كانت تمشي ، سواء كان ذلك فتى أو فتاة ، كانوا يتوقفون ويحدقون فيها لفترة وجيزة ويعلقون على مظهرها.
“… كاذب؟ ”
كان لديها ذلك قادم.
لسوء الحظ ، بطريقة ما ، تمكنت أماندا من سماع غمغتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما كانت تخطط له منذ البداية. لن تكون متهورة مرة أخرى.
شعرت فجأة بسحب مركز تجاري قادم من كتفي بينما أدارت أماندا جسدي.
“قل لي لماذا“.
“ماذا يكمن؟”
“آه.”
سألت مع حواجبها مجعدة.
متكئًا على كرسيه وعقد ذراعيه.
عندما رأيت الانزعاج الطفيف في وجهها ، كانت حواف شفتي ملتفة لأعلى.
“لماذا أكون؟”
“لقد كذبت بشأن حقيقة أن آخرين كانوا سيأتون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدشت الجزء السفلي من ذقني ، وأدت رأسي بعيدًا عن أماندا وتمتم بصوت ناعم. آمل ألا تكون قادرة على سماعه.
“هاه؟؟”
لم يفوت أوليفر هذا لأنه دفع جسده إلى الأمام.
أماندا تركت كتفي.
“كنت من قال أن هان يوفي كان أكثر وسامة مني.”
على الرغم من أن الحفلة الموسيقية لم تبدأ بعد ، كانت البيئة المحيطة بها صاخبة للغاية حيث كان بحر من الناس يتجهون إلى الملعب من بعيد.
“؟؟؟”
عندما رأيت الانزعاج الطفيف في وجهها ، كانت حواف شفتي ملتفة لأعلى.
مال رأس أماندا إلى أقصى الحدود.
رفعت يدي ، صدمت جبهتي.
حواجبها التي كانت متماسكة بالفعل ، أصبحت أكثر تشددًا حيث أصبح وجهها أكثر برودة قليلاً.
حسنًا ، ليس إذا استخدمت القناع.
ضغطت على يد نولا ، وسحبتها إلى مدخل المبنى.
ليلة الاحد.
“حسنًا ، دعنا نبدأ ، العرض على وشك البدء.”
الآن بعد أن عاد والدها وكذلك الموارد ، كانت تخطط للاستفادة منها.
“أنت…”
“واحة هل هي نجمة؟”
بسحب نولا من الخلف ، ابتعدت عن أماندا التي بدت عاجزة عن الكلام في الموقف.
“جيد.”
كان لديها ذلك قادم.
عندما رأيت الانزعاج الطفيف في وجهها ، كانت حواف شفتي ملتفة لأعلى.
لأكون صادقًا ، بصرف النظر عن حقيقة أنني أردت الرجوع إليها على ما فعلته ، كان لدي سبب آخر لفعل ما فعلته.
لسوء الحظ ، بطريقة ما ، تمكنت أماندا من سماع غمغتي.
في المقام الأول ، كنت أرغب في معرفة نوع رد الفعل الذي ستحدثه أماندا.
أشرق وجه نولا.
منذ ما حدث في إيسانور ، أصبحت أماندا أكثر انتباهاً لي ، وعلى الرغم من أنني لم أكن الأكثر ذكاءً عندما يتعلق الأمر بقسم الرومانسية ، إلا أن فكرة أن أماندا ربما تشبهني ظهرت في ذهني.
كررت إيما بنظرة حازمة على وجهها.
بالطبع ، كان هذا مجرد افتراض بعيد المنال.
مع العلم أن هذا سيحدث ، أخبرتها أن تحضر سترة بقلنسوة أو قناعًا ولكن يبدو أنها لا تهتم كثيرًا بجذب الكثير من الاهتمام.
بعد كل شيء ، كان من الممكن أن تكون ممتنة لما فعلته.
ومع ذلك ، كنت أرغب في اختبار ما إذا كانت تحبني حقًا أم لا ، وبالتالي كذبت عليها بشأن قدوم الآخرين.
في الواقع ، لم يكن من الصعب حقًا اكتشافها.
وعلى الرغم من وجيزي في الأمر ، إلا أنني رأيت أماندا تنظر إلي بانزعاج في ذلك الوقت.
“قل لي لماذا“.
هل أثبت ذلك لي أنها معجبة بي؟ … ما زلت غير متأكد بنسبة مائة بالمائة ، لكنني أعرف الآن على وجه اليقين أنه يمكن أن يكون احتمالًا حقيقيًا للغاية.
“ألا تريد انتظار أماندا؟”
“التذاكر من فضلك.”
لقد كان زنزانة مصنفة [B] مملوكة لعائلة روشفيلد.
سلمت تذاكر الحفلة إلى الحارس المنتظر عند المدخل ، نظرت إلى الوراء.
***
هناك رأيت أماندا تتجه نحونا بنظرة غاضبة على وجهها.
تتبع الناس من الخلف وتوقفت أمام الملعب ، شدت ذراعي لمنع نولا من تأرجحها.
– إنها غاضبة بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من أن الجو كان دافئًا ، إلا أنني كنت أرتدي حاليًا هوديي أسود.
على الرغم من أن تعبيرها كان هو نفسه المعتاد ؛ بلا تعبير ، الهالة التي كانت تعطيه أشارت بوضوح إلى أنها كانت غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من أن الجو كان دافئًا ، إلا أنني كنت أرتدي حاليًا هوديي أسود.
سرعان ما التقت أعيننا ، وظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاكرة لحقيقة أنهم سيبذلون قصارى جهدهم من أجلها ، ومكتئبة من فكرة أنها كانت السبب في اضطرارهما للتخلي عن مكافآتهما في البطولة.
“سأراك في الداخل“.
في غضون ذلك ، كانت تخطط لاستخدام وقت فراغها في التدريب.
تكلمت بفمي قبل أن أتوجه إلى الداخل مع نولا التي كانت تجهل ما حدث بالضبط.
“أنا أضعف من أن أكون عونا“.
السماح لأماندا بمعرفة مكان وجودنا كانت نولا التي صرخت بصوت عالٍ.
———-—-
قطعت إيما والدها.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أي شيء يستحق القلق.
———-—-
“أخبرني بالضبط لماذا تريدي دخول هذا الزنزانة.”
‘كم لطيف.’
اية (60) وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ رَأَيۡتَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودٗا (61)سورة النساء الاية (61)
عندما رأيت كيف كانت مزدحمة ، ضغطت على يد نولا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أشرق وجه نولا.
ردت إيما بجدية وظهرها مستقيم.
من الواضح أنها لم تشتري كل شيء “أشعر بالملل” معذرةً من استخدام رين. حتى لو كان يشعر بالملل ، فلماذا يتخلى عن مثل هذه المكافآت الواضحة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات