إعجاب [1]
الفصل 542: إعجاب [1]
“… أنت هنا.”
هذا الدفء المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء؟ إذًا يجب أن أشيد بك على مدى جودة اختيارك للمكونات. حقا أما —”
‘انه حقيقي. إنه ليس حلما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت أماندا رأسها قليلاً في اتجاهي ، وهي تضع رأسها بين ذراعيها المتقاطعتين على الشرفة.
عندما نظرت أماندا في عيني والدها ، بدأت الدموع تتساقط على خديها.
“… نعم.”
“لا بأس.”
“هيه …”
مسح إدوارد للدموع بعيدًا عن خدها ، ابتسم لها بهدوء.
————–
“إنها حقًا أنا أماندا. لقد عدت”.
في كثير من الأحيان أرادت أن تذهب بنفسها ، ولكن عندما كانت تعرف مدى ضعفها ، لم يكن بإمكانها سوى تحمل الألم بصمت ومواصلة التدريب حتى أصبحت قوية بما يكفي للذهاب.
“آه.”
تم توضيح سوء التفاهم أخيرًا من قبل إدوارد وهو يتطلع نحو الآخرين.
أخرجت أماندا صوتًا ضعيفًا بينما كانت تعانق والدها بقوة. تحاول بذل قصارى جهدها لطبع الدفء داخل عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، لقد قاتلت حتى ضد ابنك في عالم الشياطين.”
بعد فترة ، فتحت أماندا فمها. تردد صدى صوتها الضعيف في جميع أنحاء الغرفة.
“هذا بسببه“.
“ك .. كيف … كيف حالك هنا؟“
على الأقل هذا ما اعتقدته.
كيف كان من الممكن أن يعود والدها من عالم الشياطين؟
رفعت رأسي قليلاً ، ناشدت إدوارد للتوقف ، لكن لا يبدو أنه تلقى الرسالة وهو يواصل الكلام.
أخبرها الكثيرون أن هذا كان عملاً مستحيلاً. شيء لا يمكن تحقيقه أبدًا بسبب خطورة المنطقة.
مثل الصقر ، كانت والدتي تراقب كل خطوة قمت بها باهتمام كبير. شعرت كما لو أن أي خطوة خاطئة ستؤدي إلى نهاية لي.
في كثير من الأحيان أرادت أن تذهب بنفسها ، ولكن عندما كانت تعرف مدى ضعفها ، لم يكن بإمكانها سوى تحمل الألم بصمت ومواصلة التدريب حتى أصبحت قوية بما يكفي للذهاب.
لكن لسوء الحظ ، ذهبت كلماتي إلى آذان صماء بينما واصل إدوارد حديثه. ألقى نظرة خاطفة على اتجاه ناتاشا وأماندا ، وألقى نظرة مؤلمة.
حتى الآن…
بينما كان يتحدث ، شعرت فجأة أن نظرة أماندا توقفت علي.
شعرت أماندا بدفء والدها ، وأدركت أنه كان هنا معها.
لكن لسوء الحظ ، ذهبت كلماتي إلى آذان صماء بينما واصل إدوارد حديثه. ألقى نظرة خاطفة على اتجاه ناتاشا وأماندا ، وألقى نظرة مؤلمة.
لم يكن هذا حلما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من المخاطر هناك ، لم أشعر أبدًا بالتوتر الشديد في حياتي.
نظر إدوارد بهدوء إلى أماندا ، وفتح فمه للإجابة.
اية (132) إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ أَيُّهَا ٱلنَّاسُ وَيَأۡتِ بِـَٔاخَرِينَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرٗا (133)سورة النساء الاية (133)
لكن…
“أنت كنت تنتظرني؟“
“رين دوفر! هل أنت عارض !؟ اذهب ولبس بعض الملابس في هذه اللحظة!”
أوقفه صراخ سامانثا الغاضب.
“أنا معجب بك ، أنت تعرف ذلك“.
استدارت أماندا ، وشاهدت رن يغادر الغرفة بنظرة خافتة على وجهه.
.. وقد ثبت أنه القرار الصحيح حيث استمر العشاء بسلاسة بعد ذلك.
“هل تعتقد أنني فعلت هذا عن قصد؟ أيضًا ، ليس الأمر كما لو أنني عارٍ بالفعل ، فالناس يذهبون إلى الشاطئ طوال الوقت ، ولا فرق إذا رأوا صدري …”
مع وقفة طفيفة ، أدارت أماندا رأسها لتلقي نظرة على طريقي مرة أخرى.
عندما غادر ، سمع كل من في الغرفة تقريبًا كلمات فراقه.
أخذ إصبعها بعيدًا عن فمي ، التفت أماندا لإلقاء نظرة على المدينة أدناه.
“هيه …”
“هذا جيد جدا.”
ضحك إدوارد قليلاً في تلك اللحظة. بنظرة مرتبكة على وجهها ، أدارت رأسها لتنظر إليه.
“لا بأس.”
“أنتم الإثنان، هل تعرفون بعضكم؟ “
“هذا جيد جدا.”
تركته ، جلست على المقعد المجاور له.
“لقد طلبت منهم عبر الإنترنت“.
نظر إدوارد في اتجاهها ، وكان لديه نظرة معقدة على وجهه وهو يهز رأسه.
التقت أعيننا ، أدرت رأسي.
“… أردت أن تعرف لماذا تمكنت من الخروج من عالم الشياطين ، أليس كذلك؟ “
.. وقد ثبت أنه القرار الصحيح حيث استمر العشاء بسلاسة بعد ذلك.
“نعم.”
بدلًا من أن تتفاجأ ، أصبح وجه أماندا معقدًا.
دون أن تدري ، بدأت دقات قلب أماندا تتسابق وهي تومئ برأسها.
“هل تعتقد أنني فعلت هذا عن قصد؟ أيضًا ، ليس الأمر كما لو أنني عارٍ بالفعل ، فالناس يذهبون إلى الشاطئ طوال الوقت ، ولا فرق إذا رأوا صدري …”
في عقلها ، كانت تصوغ بالفعل نظرية حول ما حدث.
“رين دوفر! هل أنت عارض !؟ اذهب ولبس بعض الملابس في هذه اللحظة!”
الكلمات التي قالها والدها بعد ذلك أكدت افتراضاتها.
“… إنك تجعل من الصعب علي ألا أحبك.”
“هذا بسببه“.
نظر إدوارد في اتجاهها ، وكان لديه نظرة معقدة على وجهه وهو يهز رأسه.
“لقد ساعدني على الهروب من عالم الشياطين.”
“أليس هذا الزنجبيل الذي تأكله؟ لا أعتقد أنك تحب الزنجبيل ، أليس كذلك؟ “
“… كما هو متوقع ، كان هو حقا.”
“كيوم … ما هذا الشهي.”
بدلًا من أن تتفاجأ ، أصبح وجه أماندا معقدًا.
“من الأفضل أن تتوقف عن الكلام.”
لقد شكلت بالفعل فكرة بمجرد ظهور والدها في نفس الوقت الذي ظهر فيه ، ولكن بسبب العواطف التي طغت عليها ، لم تفكر كثيرًا في الموقف.
حكيت جانب رأسي ، وخفضت رأسي وتوقفت عن الكلام تمامًا.
ومع ذلك ، بعد أن هدأت ، تمكنت من فهم ما حدث بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أنتهي من الأكل ، كنت أمسح فمي بعناية بمنديل. لقد حرصت أيضًا على الحفاظ على ظهري مستقيمًا وإمساك الشوكة بشكل صحيح.
خفضت أماندا رأسها ، ونظرت في اتجاه المكان الذي اعتادت رين على الوقوف فيه ، وترك وجهها ينعم قليلاً. تجعد حواف شفتيها قليلا.
في تلك اللحظة أيضًا ، أدركت أن إدوارد لم يكن يتظاهر بالجهل لإشاراتي السابقة ، ولكنه في الواقع كان يفعل ذلك عن قصد.
“أنت حقا …”
“… لقد فعلت ذلك فقط من أجل مساعدتك.”
***
بعد أن شعرت بنظراتها تتوقف علي ، نظرت بصمت في اتجاه إدوارد.
“هذا جيد جدا.”
الفصل 542: إعجاب [1]
مع شوكة في يدي ، مضغت طعامي بأدب.
من أجل حياتي.
بمجرد أن أنتهي من الأكل ، كنت أمسح فمي بعناية بمنديل. لقد حرصت أيضًا على الحفاظ على ظهري مستقيمًا وإمساك الشوكة بشكل صحيح.
“في ذلك الوقت ، كنت قد أغلقت مانا وانخفضت رتبتي إلى نفس مستوى رين. ليس هذا فقط ، ولكن كان لدى رين أيضًا جهاز لإيقاف رجلي—”
لم أكن شخصًا يأكل مثل هذا ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي شعرت أنني بحاجة إلى القيام بذلك.
“… لقد فعلت ذلك فقط من أجل مساعدتك.”
من أجل حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بطريقة ما كما لو كان لديه نوع من الثأر ضدي.
“كيوم … ما هذا الشهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت والدتي بنبرة مندهشة إلى حد ما.
“ما هذا الشيء الغريب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل إنك لم تقل“.
بسعال خفيف ، ابتلعت لقمة أخرى. على طول الطريق ، حرصت على إطراء الطعام. بغض النظر عما إذا كانت جيدة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أماندا بدفء والدها ، وأدركت أنه كان هنا معها.
للأسف…
بعد أن شعرت بنظرتها الشديدة من الجانب الآخر من طاولة الطعام ، خفضت رأسي أكثر.
“أليس هذا الزنجبيل الذي تأكله؟ لا أعتقد أنك تحب الزنجبيل ، أليس كذلك؟ “
أخبرها الكثيرون أن هذا كان عملاً مستحيلاً. شيء لا يمكن تحقيقه أبدًا بسبب خطورة المنطقة.
ترددت أصداء قاعة الطعام بصوت والدتي.
أخبرها الكثيرون أن هذا كان عملاً مستحيلاً. شيء لا يمكن تحقيقه أبدًا بسبب خطورة المنطقة.
تجمدت شوكة في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسعال خفيف ، ابتلعت لقمة أخرى. على طول الطريق ، حرصت على إطراء الطعام. بغض النظر عما إذا كانت جيدة أم لا.
عندما صدمت شفتي عدة مرات في محاولة لجعل براعم التذوق تعمل ، تذوقت الطعام في فمي أخيرًا ، ومنذ تلك اللحظة ، كان علي أن أبذل قصارى جهدي لمنع دموعي من السقوط.
“كيوم … ما هذا الشهي.”
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ساعدني على الهروب من عالم الشياطين.”
رفعت رأسي قليلاً ، وارتجفت عيني اليسرى. ومع ذلك ، ما زلت أكمل.
أدارت رأسها ، ونظرت أماندا في اتجاهي.
“أم الزنجبيل المذهل. لا أعرف كيف قمت بتتبيلها ، لكنني أعتقد أنني لم أعد أكره طعم الزنجبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسعال خفيف ، ابتلعت لقمة أخرى. على طول الطريق ، حرصت على إطراء الطعام. بغض النظر عما إذا كانت جيدة أم لا.
“… لم أفعل أي شيء لذلك.”
مرة أخرى ، ترددت صدى كلمات والدتي.
“لا شيء؟ إذًا يجب أن أشيد بك على مدى جودة اختيارك للمكونات. حقا أما —”
رفعت رأسي قليلاً ، ناشدت إدوارد للتوقف ، لكن لا يبدو أنه تلقى الرسالة وهو يواصل الكلام.
“لقد طلبت منهم عبر الإنترنت“.
“هل تعتقد أنني فعلت هذا عن قصد؟ أيضًا ، ليس الأمر كما لو أنني عارٍ بالفعل ، فالناس يذهبون إلى الشاطئ طوال الوقت ، ولا فرق إذا رأوا صدري …”
حكيت جانب رأسي ، وخفضت رأسي وتوقفت عن الكلام تمامًا.
“آه.”
أدركت أنه كلما تحدثت أقل ، كان الوضع أفضل بالنسبة لي.
“لقد ضربني ابنك ضربًا مبرحًا أيضًا. وتعرضت لللكمات عدة مرات في وجهي ، وكسر أيضًا الكثير من عظامي. هاء ، لولا جسدي القوي ، لكان من الممكن أن يقتلني ابنك”.
.. وقد ثبت أنه القرار الصحيح حيث استمر العشاء بسلاسة بعد ذلك.
“رين دوفر! هل أنت عارض !؟ اذهب ولبس بعض الملابس في هذه اللحظة!”
استمر الشعور لفترة قصيرة فقط ، حيث ترددت صدى كلمات أمي الجليدية في جميع أنحاء الغرفة.
في اللحظة التي فتحت فيها باب الشرفة ، شعرت بالدهشة من مشهد أماندا وهي تحدق في السماء ليلاً بينما كانت شخصيتها تنعم تحت ضوء القمر ، مما يبرز ملامحها الناعمة والحساسة تمامًا.
“هل هذا صحيح؟ إذن قابلت رين في عالم الشياطين؟ “
“يبدو كثيرًا وكأنك تقدم أعذارًا لخسارتك.”
بعد أن شعرت بنظرتها الشديدة من الجانب الآخر من طاولة الطعام ، خفضت رأسي أكثر.
بعد أن شعرت بنظراتها تتوقف علي ، نظرت بصمت في اتجاه إدوارد.
“القرف…”
مع وقفة طفيفة ، أدارت أماندا رأسها لتلقي نظرة على طريقي مرة أخرى.
لكن بدا كما لو أن القدر لا يريدني أن أفعل ذلك بينما واصل إدوارد الحديث.
في عقلها ، كانت تصوغ بالفعل نظرية حول ما حدث.
“نعم ، لولا ابنك ، لما تمكنت من الهروب من عالم الشياطين.”
“مم. كنت.”
“أوه ، يا له من ابن شجاع.”
“هل تعتقد أنني فعلت هذا عن قصد؟ أيضًا ، ليس الأمر كما لو أنني عارٍ بالفعل ، فالناس يذهبون إلى الشاطئ طوال الوقت ، ولا فرق إذا رأوا صدري …”
مع كل كلمة تخرج من فم أمي ، شعرت وكأن سكينًا حادًا يطعن قلبي.
“لا بأس.”
“توقف أرجوك…”
نظر إدوارد في اتجاهها ، وكان لديه نظرة معقدة على وجهه وهو يهز رأسه.
رفعت رأسي قليلاً ، ناشدت إدوارد للتوقف ، لكن لا يبدو أنه تلقى الرسالة وهو يواصل الكلام.
“في الواقع ، لقد قاتلت حتى ضد ابنك في عالم الشياطين.”
تبع ذلك صمت مؤقت بينما كنا نحدق في المدينة أدناه.
حسب كلماته ، تجمدت الغرفة تمامًا حيث انفتحت أعين العديد من الأشخاص في الغرفة على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل إنك لم تقل“.
“هذا ما كان هدفك!”
على الأقل هذا ما اعتقدته.
في تلك اللحظة أيضًا ، أدركت أن إدوارد لم يكن يتظاهر بالجهل لإشاراتي السابقة ، ولكنه في الواقع كان يفعل ذلك عن قصد.
ومع ذلك ، بعد أن هدأت ، تمكنت من فهم ما حدث بالضبط.
“لقد تقاتلم أنتما الاثنان؟“
“أرى..”
سألت والدتي بنبرة مندهشة إلى حد ما.
لم يكن هذا حلما.
بعد أن شعرت بنظراتها تتوقف علي ، نظرت بصمت في اتجاه إدوارد.
بعد أن شعرت بنظرتها الشديدة من الجانب الآخر من طاولة الطعام ، خفضت رأسي أكثر.
“من الأفضل أن تتوقف عن الكلام.”
رفعت رأسي قليلاً ، ناشدت إدوارد للتوقف ، لكن لا يبدو أنه تلقى الرسالة وهو يواصل الكلام.
لكن لسوء الحظ ، ذهبت كلماتي إلى آذان صماء بينما واصل إدوارد حديثه. ألقى نظرة خاطفة على اتجاه ناتاشا وأماندا ، وألقى نظرة مؤلمة.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم سبب أفعاله المفاجئة. بعد خط بصره ، سرعان ما أدركت السبب.
“لقد ضربني ابنك ضربًا مبرحًا أيضًا. وتعرضت لللكمات عدة مرات في وجهي ، وكسر أيضًا الكثير من عظامي. هاء ، لولا جسدي القوي ، لكان من الممكن أن يقتلني ابنك”.
“على الرغم من تصرفات رين ، فقد فعل ذلك لإنقاذي ، لذلك لا داعي لأن تفكروا به بشكل سيء.”
“يا إلهي!”
للأسف…
بينما كان يتحدث ، شعرت فجأة أن نظرة أماندا توقفت علي.
عند سماع كلماته ، بدأت عيناي تحدقان.
التقت أعيننا ، أدرت رأسي.
“هل–
لم تقل شيئًا ، لكن بنظرة واحدة تمكنت من معرفة ما تريد أن تسألني عنه.
تجمدت شوكة في مكانها.
“هل ما يقوله صحيح؟“
مع شوكة في يدي ، مضغت طعامي بأدب.
“قرف…”
من أجل حياتي.
أنين قليلاً ، غطيت وجهي بيدي وأومأت برأسي ببطء.
كما لو أن الوقت قد توقف ، تلاشى كل شيء من حولي ، ولم أستطع رؤية شخصية أماندا إلا في تلك اللحظة.
في وجه إدوارد ، اضطررت للتدخل.
“أوه ، يا له من ابن شجاع.”
“… لقد فعلت ذلك فقط من أجل مساعدتك.”
لقد شكلت بالفعل فكرة بمجرد ظهور والدها في نفس الوقت الذي ظهر فيه ، ولكن بسبب العواطف التي طغت عليها ، لم تفكر كثيرًا في الموقف.
انتشرت ابتسامة على وجه إدوارد وهو ينظر إلي.
“لم أقل إنك لم تقل“.
“ليست هناك حاجة للتظاهر كما لو كنت لا تعرف. لقد لاحظت ذلك عندما كنا في الحفلة الموسيقية. لم أكن متأكدًا تمامًا في ذلك الوقت ، لكنني متأكد الآن. أنت تعرف مشاعري تجاهك. “
تم توضيح سوء التفاهم أخيرًا من قبل إدوارد وهو يتطلع نحو الآخرين.
الكلمات التي قالها والدها بعد ذلك أكدت افتراضاتها.
“على الرغم من تصرفات رين ، فقد فعل ذلك لإنقاذي ، لذلك لا داعي لأن تفكروا به بشكل سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسعال خفيف ، ابتلعت لقمة أخرى. على طول الطريق ، حرصت على إطراء الطعام. بغض النظر عما إذا كانت جيدة أم لا.
عند سماع كلماته ، بدأت عيناي تحدقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح إدوارد للدموع بعيدًا عن خدها ، ابتسم لها بهدوء.
“فقط لماذا يتصرف بهذه الطريقة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بطريقة ما كما لو كان لديه نوع من الثأر ضدي.
بحلول الساعة العاشرة مساءً ، كان الجميع قد أكلوا طعامهم وكانت والدتي قد عادت بالفعل إلى المطبخ لتنظيف الأطباق.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم سبب أفعاله المفاجئة. بعد خط بصره ، سرعان ما أدركت السبب.
بحلول الساعة العاشرة مساءً ، كان الجميع قد أكلوا طعامهم وكانت والدتي قد عادت بالفعل إلى المطبخ لتنظيف الأطباق.
“الأمر يتعلق بما حدث سابقا …”
“ما هذا الشيء الغريب؟“
ربما أساء فهم لحظة دخولي إلى الغرفة.
لكن لسوء الحظ ، ذهبت كلماتي إلى آذان صماء بينما واصل إدوارد حديثه. ألقى نظرة خاطفة على اتجاه ناتاشا وأماندا ، وألقى نظرة مؤلمة.
على الأقل هذا ما اعتقدته.
رفعت رأسي قليلاً ، وارتجفت عيني اليسرى. ومع ذلك ، ما زلت أكمل.
“لذا من أجل إنقاذك ، قام رين بضربك عمدًا؟ لكن ألا يفترض أن تكون قويًا؟“
في تلك اللحظة أيضًا ، أدركت أن إدوارد لم يكن يتظاهر بالجهل لإشاراتي السابقة ، ولكنه في الواقع كان يفعل ذلك عن قصد.
مرة أخرى ، ترددت صدى كلمات والدتي.
“أوه ، يا له من ابن شجاع.”
تجمدت الابتسامة على وجه إدوارد قليلاً كما أوضح بسرعة.
عند سماع كلماته ، بدأت عيناي تحدقان.
“في ذلك الوقت ، كنت قد أغلقت مانا وانخفضت رتبتي إلى نفس مستوى رين. ليس هذا فقط ، ولكن كان لدى رين أيضًا جهاز لإيقاف رجلي—”
بدلًا من أن تتفاجأ ، أصبح وجه أماندا معقدًا.
“يبدو كثيرًا وكأنك تقدم أعذارًا لخسارتك.”
أخرجت أماندا صوتًا ضعيفًا بينما كانت تعانق والدها بقوة. تحاول بذل قصارى جهدها لطبع الدفء داخل عقلها.
في منتصف عقوبته ، قاطعت ناتاشا إدوارد.
أدارت رأسها ، ونظرت أماندا في اتجاهي.
بابتسامة خفيفة على وجهها ، نظرت في اتجاه أماندا.
بابتسامة خفيفة على وجهها ، نظرت في اتجاه أماندا.
“لا داعي للإحراج ، لقد رأينا جميعًا قدرات رين. لن يكون من الغريب أن تخسر أمامه ، أليس كذلك أماندا؟ “
“… نعم.”
تناوبت نظراتها بيني وبين إدوارد ، أومأت أماندا برأسها في النهاية.
بدت وكأنها ضائعة في أفكارها.
“… نعم.”
هزت رأسي ، ودخلت غرفتي وتوجهت إلى الشرفة.
“أماندا؟“
كسرت حاجز الصمت ، أدرت رأسي لألقي نظرة عليها.
نظر إدوارد بشكل مثير للشفقة إلى أماندا بتعبير خائن على وجهه. على الرغم من ردود أفعاله ، أكل أماندا الطعام بهدوء ، ويبدو أنه غير مهتم برد فعله.
بحلول الساعة العاشرة مساءً ، كان الجميع قد أكلوا طعامهم وكانت والدتي قد عادت بالفعل إلى المطبخ لتنظيف الأطباق.
بدت وكأنها ضائعة في أفكارها.
“… كما هو متوقع ، كان هو حقا.”
… وتمامًا هكذا ، مرت الساعتان التاليتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل إنك لم تقل“.
بحلول الساعة العاشرة مساءً ، كان الجميع قد أكلوا طعامهم وكانت والدتي قد عادت بالفعل إلى المطبخ لتنظيف الأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسعال خفيف ، ابتلعت لقمة أخرى. على طول الطريق ، حرصت على إطراء الطعام. بغض النظر عما إذا كانت جيدة أم لا.
“همم..”
تركت تثاؤبا طويلا ، وقفت من مقعدي.
في اللحظة التي فتحت فيها باب الشرفة ، شعرت بالدهشة من مشهد أماندا وهي تحدق في السماء ليلاً بينما كانت شخصيتها تنعم تحت ضوء القمر ، مما يبرز ملامحها الناعمة والحساسة تمامًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ورؤية الجميع ما زالوا مشغولين في القيام بأشياءهم الخاصة ، قررت التوجه إلى غرفتي.
“هل–
كنت بصراحة متعبة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسعال خفيف ، ابتلعت لقمة أخرى. على طول الطريق ، حرصت على إطراء الطعام. بغض النظر عما إذا كانت جيدة أم لا.
مدت ظهري قليلاً ، مشيت نحو غرفتي. على طول الطريق ، فكرت في العشاء. إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فقد كان الأمر أكثر إرهاقًا من رحلتي التي استمرت نصف عام للعودة إلى عالم الشياطين.
بينما كان يتحدث ، شعرت فجأة أن نظرة أماندا توقفت علي.
على الرغم من المخاطر هناك ، لم أشعر أبدًا بالتوتر الشديد في حياتي.
.. وقد ثبت أنه القرار الصحيح حيث استمر العشاء بسلاسة بعد ذلك.
مثل الصقر ، كانت والدتي تراقب كل خطوة قمت بها باهتمام كبير. شعرت كما لو أن أي خطوة خاطئة ستؤدي إلى نهاية لي.
رفعت رأسي قليلاً ، وارتجفت عيني اليسرى. ومع ذلك ، ما زلت أكمل.
“ذكرني بعدم القيام بذلك مرة أخرى …”
كيف كان من الممكن أن يعود والدها من عالم الشياطين؟
هزت رأسي ، ودخلت غرفتي وتوجهت إلى الشرفة.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم سبب أفعاله المفاجئة. بعد خط بصره ، سرعان ما أدركت السبب.
“حسنًا؟“
كما لو أن الوقت قد توقف ، تلاشى كل شيء من حولي ، ولم أستطع رؤية شخصية أماندا إلا في تلك اللحظة.
صليل-!
“ليست هناك حاجة للتظاهر كما لو كنت لا تعرف. لقد لاحظت ذلك عندما كنا في الحفلة الموسيقية. لم أكن متأكدًا تمامًا في ذلك الوقت ، لكنني متأكد الآن. أنت تعرف مشاعري تجاهك. “
في اللحظة التي فتحت فيها باب الشرفة ، شعرت بالدهشة من مشهد أماندا وهي تحدق في السماء ليلاً بينما كانت شخصيتها تنعم تحت ضوء القمر ، مما يبرز ملامحها الناعمة والحساسة تمامًا.
“يبدو كثيرًا وكأنك تقدم أعذارًا لخسارتك.”
توقفت قدمي فجأة.
“كيوم … ما هذا الشهي.”
“… أنت هنا.”
حتى الآن…
أدارت رأسها ، ونظرت أماندا في اتجاهي.
مرة أخرى ، ترددت صدى كلمات والدتي.
نظرت إليها مرة أخرى ، مشيت نحو درابزين الشرفة وشرعت في التحديق في المدينة من الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من خفوتها ، ظهرت أحمر الخدود الخافت على خديها مع تعمق الابتسامة على وجهها قليلاً.
تبع ذلك صمت مؤقت بينما كنا نحدق في المدينة أدناه.
في عقلها ، كانت تصوغ بالفعل نظرية حول ما حدث.
كسرت حاجز الصمت ، أدرت رأسي لألقي نظرة عليها.
“أليس هذا الزنجبيل الذي تأكله؟ لا أعتقد أنك تحب الزنجبيل ، أليس كذلك؟ “
“أنت كنت تنتظرني؟“
ترددت أصداء قاعة الطعام بصوت والدتي.
“مم. كنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت ني -“
أدارت أماندا رأسها قليلاً في اتجاهي ، وهي تضع رأسها بين ذراعيها المتقاطعتين على الشرفة.
تم توضيح سوء التفاهم أخيرًا من قبل إدوارد وهو يتطلع نحو الآخرين.
“لقد وضعت نولا في الفراش للتو ، وبما أن الغرفتين متصلتان ، قررت التوجه إلى الشرفة للاستمتاع بالنسيم.”
مع وقفة طفيفة ، أدارت أماندا رأسها لتلقي نظرة على طريقي مرة أخرى.
“أرى..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء؟ إذًا يجب أن أشيد بك على مدى جودة اختيارك للمكونات. حقا أما —”
رفعت يدي ، خدشت جانب عيني.
تركته ، جلست على المقعد المجاور له.
ومع ذلك ، تسببت كلماتها التالية في تجمد يدي على الفور.
“هذا ما كان هدفك!”
“هل أنت ني -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت والدتي بنبرة مندهشة إلى حد ما.
“أنا معجب بك ، أنت تعرف ذلك“.
“لا بأس.”
كما لو أن الوقت قد توقف ، تلاشى كل شيء من حولي ، ولم أستطع رؤية شخصية أماندا إلا في تلك اللحظة.
“أم الزنجبيل المذهل. لا أعرف كيف قمت بتتبيلها ، لكنني أعتقد أنني لم أعد أكره طعم الزنجبيل.”
“هل–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صدمت شفتي عدة مرات في محاولة لجعل براعم التذوق تعمل ، تذوقت الطعام في فمي أخيرًا ، ومنذ تلك اللحظة ، كان علي أن أبذل قصارى جهدي لمنع دموعي من السقوط.
“صه ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل إنك لم تقل“.
بابتسامة خفيفة على وجهها ، ضغطت أماندا بإصبعها على فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الشعور لفترة قصيرة فقط ، حيث ترددت صدى كلمات أمي الجليدية في جميع أنحاء الغرفة.
“ليست هناك حاجة للتظاهر كما لو كنت لا تعرف. لقد لاحظت ذلك عندما كنا في الحفلة الموسيقية. لم أكن متأكدًا تمامًا في ذلك الوقت ، لكنني متأكد الآن. أنت تعرف مشاعري تجاهك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة خفيفة على وجهها ، ضغطت أماندا بإصبعها على فمي.
أخذ إصبعها بعيدًا عن فمي ، التفت أماندا لإلقاء نظرة على المدينة أدناه.
ربما أساء فهم لحظة دخولي إلى الغرفة.
ضغطت على يديها على الدرابزين ، وأمنت جسدها للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الشعور لفترة قصيرة فقط ، حيث ترددت صدى كلمات أمي الجليدية في جميع أنحاء الغرفة.
“السبب الوحيد الذي أخبرك به هو أنني لم أعد أخفي حقيقة أنني معجب بك.”
ضغطت على يديها على الدرابزين ، وأمنت جسدها للخلف.
على الرغم من خفوتها ، ظهرت أحمر الخدود الخافت على خديها مع تعمق الابتسامة على وجهها قليلاً.
“أم الزنجبيل المذهل. لا أعرف كيف قمت بتتبيلها ، لكنني أعتقد أنني لم أعد أكره طعم الزنجبيل.”
“لقد حاولت. لقد حاولت حقًا منع هذه المشاعر من النمو. أنا مع النقابة ، وأنت مع الأشياء الخاصة بك ، من الصعب حقًا متابعة ما نريد فعله حقًا لأننا مجبرون على تحمل مسؤوليات يمكن للآخرين تحملها” ر ، ولكن … “
“أليس هذا الزنجبيل الذي تأكله؟ لا أعتقد أنك تحب الزنجبيل ، أليس كذلك؟ “
مع وقفة طفيفة ، أدارت أماندا رأسها لتلقي نظرة على طريقي مرة أخرى.
***
“… إنك تجعل من الصعب علي ألا أحبك.”
بعد أن شعرت بنظرتها الشديدة من الجانب الآخر من طاولة الطعام ، خفضت رأسي أكثر.
أنين قليلاً ، غطيت وجهي بيدي وأومأت برأسي ببطء.
ترجمة FLASH
ومع ذلك ، بعد أن هدأت ، تمكنت من فهم ما حدث بالضبط.
———-—-
“لقد وضعت نولا في الفراش للتو ، وبما أن الغرفتين متصلتان ، قررت التوجه إلى الشرفة للاستمتاع بالنسيم.”
“هل–
اية (132) إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ أَيُّهَا ٱلنَّاسُ وَيَأۡتِ بِـَٔاخَرِينَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرٗا (133)سورة النساء الاية (133)
ترددت أصداء قاعة الطعام بصوت والدتي.
مع كل كلمة تخرج من فم أمي ، شعرت وكأن سكينًا حادًا يطعن قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، لقد قاتلت حتى ضد ابنك في عالم الشياطين.”
كما لو أن الوقت قد توقف ، تلاشى كل شيء من حولي ، ولم أستطع رؤية شخصية أماندا إلا في تلك اللحظة.
“السبب الوحيد الذي أخبرك به هو أنني لم أعد أخفي حقيقة أنني معجب بك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات