You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 543

إعجاب  [2]

إعجاب  [2]

الفصل 543: إعجاب  [2]

“فقط ماذا حدث خلال الوقت الذي كنت فيه في عالم الشياطين؟ “

“… إنك تجعل من الصعب علي ألا أحبك.”

“أرى.”

تردد صدى كلمات أماندا داخل ذهني مثل الصواعق حيث توقف جسدي عن الحركة تمامًا.

أعتقد أنني كنت كذلك.

ظهرت الملايين من الأفكار المختلفة داخل ذهني وأنا أجد صعوبة في الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تواصلت يدي مع أماندا ، جفل جسدها واستدارت لتواجهني بتعبير متفاجئ.

هذا

ومع ذلك ، بعد إزالة كل الأفكار من ذهني ، قررت أن أجربها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عرفت أنني كنت أعرف طوال الوقت؟

بنظرة سريعة في طريقه ، ابتسمت له للتو.

سرعان ما انتشرت ابتسامة مريرة على وجهي.

لكن في الحقيقة لا يمكن مساعدته.

“… وهنا اعتقدت أنني أقوم بعمل جيد في محاولة إخفاء مشاعري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني أدركت للتو أنه لا حاجة لي للقيام بذلك.”

كما هو متوقع من أماندا ، كانت أكثر إدراكًا مما كنت أعتقد.

على النقيض من كونها عبئًا ، فكرت فيها كشخص يمكنني الوثوق به.

لم أكن متأكدة مما سأقوله لاعترافها المفاجئ وأنا أحدق فيهاعلى الرغم من أنني علمت أنها تحبني ، إلا أنني لم أعتبرها واحدة للتعبير عن مشاعرها فجأة.

في ذلك الوقت ، لم أفكر في إنقاذ والد أماندا عندما ذهبت إلى عالم الشياطين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من المفترض أن تكون أماندا التي أعرفها متحفظة وخجولة.

“على ما يرام…”

لا أحد من شأنه أن يعترف بجرأة مثل هذا.

بإيماءة غير رسمية من رأسه ، استدرت أنا الآخر لتنظر نحو جسده الذي بدأ يتحول ببطء إلى الشفافية.  فجأة شددت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وبدأ لون أحمر غريب ينبت منها.

“فقط ماذا حدث خلال الوقت الذي كنت فيه في عالم الشياطين؟

مع استمرار عيني في المكان الذي اختفى فيه ، تلاشت الابتسامة على وجهي ببطء بينما كنت أغمغم بهدوء تحت أنفاسي.

بصراحة ، لقد فاجأتني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل. صليل. صليل.

“إهم -“

لقد تراجع في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لست مضطرًا للإجابة علي حتى الآن.”

كانت شخصًا يعرف مسؤولياته ويعرف كيف يتصرف بها.

تركت أماندا السور قبل أن أقول أي شيء آخرعندما ابتعدت عني ، اتجهت نحو باب الشرفة المنزلق.

“… إنك تجعل من الصعب علي ألا أحبك.”

“آسف لتوصيل شيء من هذا القبيل بعد عودتك للتو. أنا فقط … أشعر أنني بحاجة لقول ذلك. من أجلي.”

لا أحد من شأنه أن يعترف بجرأة مثل هذا.

كانت هناك وقفة قصيرة في حديثها وهي تضع يدها على الباب المنزلق.

“قد يكون هذا صحيحا ، لكن …”

“… أعتقد أنني أناني بطريقتي الخاصة ، ولكن إذا لم أفعل هذا مطلقًا ، فلا أعتقد أنك كنت ستفكر في ذلك أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كتفيّ ، واتكأت على سريري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في خضم عقلي المتسابق ، تغلب علي شعور غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد خرجت للتو من معركة ضد ملك الشياطين واكتشفت سر الكيان الموجود داخل جسدي.

مرة أخرى ، آسف لـ-“

أخذت نفسا عميقا ، فتحت فمي ببطء لأتحدث.

لم أكن أعرف متى ، ولكن قبل أن أعرف ذلك ، كنت قد اتخذت بالفعل خطوة للأمام ووجدت نفسي أمسك بمعصمها.

“لولاك ، لما كانت الأمور بهذه التعقيد.”

“انتظر”.

بتدليك الجزء السفلي من ذقني ، هزت كتفي.

هاه؟

في تلك اللحظة سمعت أماندا صوت طرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن تواصلت يدي مع أماندا ، جفل جسدها واستدارت لتواجهني بتعبير متفاجئ.

أجابت بصوت خافت.

لم تكن وجوهنا بعيدة.

“نهاية هذا الأسبوع …”

على بعد بضع بوصات من بعضها البعض.

“… أتمنى ألا تكون غاضبة جدا من إجابتي.”

عند النظر إلى وجهها الذي بدا وكأنه يتألق تحت ضوء القمر ، راودتني فكرة مفاجئة.

“مرة أخرى ، آسف لـ-“

هل كنت دائما بهذا التردد؟

“لولاك ، لما كانت الأمور بهذه التعقيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أتوصل إلى إجابة على هذا السؤال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن لم تعد تسمعهم هدأت أخيرًا.

نعم.

صليل. صليل.

أعتقد أنني كنت كذلك.

“أوه…”

عند التفكير في الوراء ، كان لدي بالفعل ميل إلى الإفراط في التفكير في الأشياء.

———-—-

لكن لا يمكن مساعدتهكنت شخصًا يحب السيطرة على كل شيء.

على الرغم من أنها لم تستطع رؤية نفسها في المرآة ، عرفت أماندا أن تعبيرها لم يكن جيدًا في الوقت الحالي. لم تكن تريد المخاطرة بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا كما في هذه الحالة ، هل كانت مشاعري حقيقية أم كانت ثمرة عمل نفسي الآخر؟

“أنا لا.”

لأكون صادقًا ، كان هذا شيئًا ما زال يزعجني لفترة طويلةلقد توقفت منذ فترة طويلة عن التفكير في الأمر لأنني كنت مشغولاً بأشياء أخرى.

————–

عادت إلى الظهور مؤخرًا فقط عندما ذهبت إلى عالم الشياطين.

ببطء ، انزلقت قدميها وأخفت وجهها بين ركبتيها.

في ذلك الوقت ، لم أفكر في إنقاذ والد أماندا عندما ذهبت إلى عالم الشياطين.

بعد أن أساء فهم كلمات أماندا ، سقط صوت إدوارد.

كيف لي؟

لا أحد من شأنه أن يعترف بجرأة مثل هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت قد خرجت للتو من معركة ضد ملك الشياطين واكتشفت سر الكيان الموجود داخل جسدي.

“هل أخطأت؟“

كان إدوارد آخر شيء كان في ذهني في ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق ، لا يزال من الصعب بعض الشيء تصديق كل شيء منذ الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد.

بالإضافة إلى ذلك ، لقد أنقذت إدوارد في ذلك الوقت في المقام الأول لأن الوضع مرة أخرى في نقابة صياد الشياطين كان معقدا.  كان لا بد من الإشارة إلى أنهم هم من يحمون والدي ، وإذا حدث شيء سيء لهم ، فإن عائلتي ستتعرض لخطر كبير.

“نعم…”

لم أكن أفكر كثيرًا في الأمر حقًا.

بالتفكير في الوراء ، لم أوافق ولم أنكر اعترافها.

وربما ، ربما ، ربما أساءت أماندا فهم أفعالي.

“هاه؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن.

اية   (133) مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ ثَوَابُ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعَۢا بَصِيرٗا (134)سورة النساء الاية (134)

أخذت نفسا عميقا ، فتحت فمي ببطء لأتحدث.

لكن في الحقيقة لا يمكن مساعدته.

“نهاية هذا الأسبوع …”

“على ما يرام…”

تركت معصمها وأنا أحدق بعمق في عينيها السوداوين.

“ماذا تعرف؟“

“… هل لديك وقت فراغ في نهاية عطلة الأسبوع؟

“نعم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

 

صليل-!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في نفسها.

أغلقت الباب خلفها ، وقفت أماندا ثابتة بينما كانت تخفض رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في نفسها.

استمر هذا لبضع دقائق جيدة لأنها حاولت ترك الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد تغرق في ذهنها.

هذا…

“… لقد حدث بالفعل ، أليس كذلك؟

“… إنك تجعل من الصعب علي ألا أحبك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكرت في نفسها.

“حسنًا ، لا يزال لدينا الكثير لنناقشه معًا. سأراك صباح الغد. تصبحي على خير.”

لقد سألها رن بالفعل في موعد غرامي ، أليس كذلك؟

في غضون ثوانٍ ، وصل رأسه بالفعل إلى الأرض ، وبابتسامة بسيطة على وجهي ، لوحت في اتجاهه.

في غضون لحظة ، أصبح خدي أماندا ساخنين حيث شق رأسها طريقه أعمق في حضنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأتني هذه الظاهرة المفاجئة قليلاً كما لم أرها من قبل.

“لقد حدث بالفعل …”

“… لقد تجاوزت فترتي.”

تذكر أماندا بابتسامته الناعمة وعيناه الدافئة ، أن كل ما حدث في ذلك الوقت لم يكن ثمرة خيالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد حدث بالفعل.

عند النظر إلى وجهها الذي بدا وكأنه يتألق تحت ضوء القمر ، راودتني فكرة مفاجئة.

طرق-! طرق-!

كانت هناك طرق عديدة لشخص ما للتعامل مع المتلاعب.

في تلك اللحظة سمعت أماندا صوت طرق.

“أليس كذلك؟“

أماندا؟ هل أنت بخير؟

ظهرت الملايين من الأفكار المختلفة داخل ذهني وأنا أجد صعوبة في الكلام.

كان والدهاإدوارد.

…نعم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت كلتا يديها على خديها ، أدارت أماندا رأسها على عجل وضغطت يديها على الباب.

“… هل لديك وقت فراغ في نهاية عطلة الأسبوع؟ “

“… أنا بخير.”

لم أكن أعرف متى ، ولكن قبل أن أعرف ذلك ، كنت قد اتخذت بالفعل خطوة للأمام ووجدت نفسي أمسك بمعصمها.

أجابت بصوت خافت.

“… لقد تجاوزت فترتي.”

“هل هذا صحيح …”

صليل!

قال إدوارد بحرج.

“هل هو حقا للأفضل؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبع صوته صمت غريب حيث لم يتكلم أي منهما.

“مرة أخرى ، آسف لـ-“

بعد فترة ، لم يعد إدوارد قادرًا على تحمل الصمت بعد الآن.

“لقد حدث بالفعل …”

أماندا ، هل يمكنني الدخول؟

“إذن لماذا؟“

“لا.”

تذكر أماندا بابتسامته الناعمة وعيناه الدافئة ، أن كل ما حدث في ذلك الوقت لم يكن ثمرة خيالها.

هزت أماندا رأسها بشراسة ، مما زاد الضغط على الباب.

————–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا تدخل.”

كانت أماندا قوية.

على الرغم من شعورها بالأسف على والدها ، إلا أنها لا تريد أن يراها أحد الآنناهيك عن والدها.

كانت شخصًا يعرف مسؤولياته ويعرف كيف يتصرف بها.

على الرغم من أنها لم تستطع رؤية نفسها في المرآة ، عرفت أماندا أن تعبيرها لم يكن جيدًا في الوقت الحاليلم تكن تريد المخاطرة بذلك.

… وربما كان هذا هو أفضل إلهاء هناك.

“… هل ربما أنت غاضب مني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن.

بعد أن أساء فهم كلمات أماندا ، سقط صوت إدوارد.

هذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت أماندا وهي تهدئ نفسها.

بعد لحظات من تلاشي كلامي ، غرق جسده ببطء على الأرض واختفى.

“أنا لا.”

لكن في الحقيقة لا يمكن مساعدته.

إذن لماذا؟

لم أكن متأكدة مما سأقوله لاعترافها المفاجئ وأنا أحدق فيها. على الرغم من أنني علمت أنها تحبني ، إلا أنني لم أعتبرها واحدة للتعبير عن مشاعرها فجأة.

“لأنني على وشك الاستحمام.”

سرعان ما انتشرت ابتسامة مريرة على وجهي.

أوه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتمنى لك رحلة جميلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلا ذلك لحظة صمت أخرى حيث بدا أن إدوارد يكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.

مع استمرار عيني في المكان الذي اختفى فيه ، تلاشت الابتسامة على وجهي ببطء بينما كنت أغمغم بهدوء تحت أنفاسي.

لقد تراجع في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدخل.”

“حسنًا ، لا يزال لدينا الكثير لنناقشه معًا. سأراك صباح الغد. تصبحي على خير.”

 

طاب مساؤك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لولا لي كنت ستموت عدة مرات.”

مع ضغط ظهرها على الباب ، انتبهت أماندا عن كثب إلى صوت خطواته وهو يبتعد عن غرفتها.

“… أتمنى ألا تكون غاضبة جدا من إجابتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط بعد أن لم تعد تسمعهم هدأت أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن تكون أماندا التي أعرفها متحفظة وخجولة.

ببطء ، انزلقت قدميها وأخفت وجهها بين ركبتيها.

بدأ جسده يسقط تدريجياً نحو الأرض منذ تلك اللحظة فصاعداً.

“… أنا آسفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتمنى لك رحلة جميلة.”

تمتمت بصمت وهي تفكر في صوت والدها المتهالك.

كانت هناك وقفة قصيرة في حديثها وهي تضع يدها على الباب المنزلق.

لكن في الحقيقة لا يمكن مساعدته.

“لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تستطع تحمل السماح لأي شخص برؤيتها في الوقت الحالي.

على الرغم من شعورها بالأسف على والدها ، إلا أنها لا تريد أن يراها أحد الآن. ناهيك عن والدها.

“هذا صعب …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل. صليل. صليل.

هل أخطأت؟

“طاب مساؤك.”

سألت نفسي هذا السؤال مرارًا وتكرارًا بينما كنت أحدق في سقف غرفتي.

“أليس كذلك؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بكل صدق ، لا يزال من الصعب بعض الشيء تصديق كل شيء منذ الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد.

“لامبالاة الملك“.

“… أتمنى ألا تكون غاضبة جدا من إجابتي.”

تركت أماندا السور قبل أن أقول أي شيء آخر. عندما ابتعدت عني ، اتجهت نحو باب الشرفة المنزلق.

بالتفكير في الوراء ، لم أوافق ولم أنكر اعترافها.

كانت هناك وقفة قصيرة في حديثها وهي تضع يدها على الباب المنزلق.

ومع ذلك ، بعد إزالة كل الأفكار من ذهني ، قررت أن أجربها.

وهكذا ، قررت اختيار طريقة مختلفة.

كنت أرغب في استكشاف مشاعري ومعرفة ما إذا كنت أحبها بالفعل.

بتدليك الجزء السفلي من ذقني ، هزت كتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك بالفعل احتمال أن يتلاعب بنفسي الآخر بمشاعري من أجل خلق نقطة ضعف بالنسبة لي ، لكنني بصراحة لم أكن أعتقد أن هذا هو الحال.

“أماندا ، هل يمكنني الدخول؟“

كانت أماندا قوية.

***

من حيث الموهبة ، كانت متخلفة عن كيفن فقطليس ذلك فحسب ، فهي لم تكن شخصًا أحتاج إلى الاعتناء به في حالة تدهور الوضع.

————–

كانت شخصًا يعرف مسؤولياته ويعرف كيف يتصرف بها.

في غضون لحظة ، أصبح خدي أماندا ساخنين حيث شق رأسها طريقه أعمق في حضنها.

على النقيض من كونها عبئًا ، فكرت فيها كشخص يمكنني الوثوق به.

كانت هناك وقفة قصيرة في حديثها وهي تضع يدها على الباب المنزلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد لحظة توقف في أفكاري ، تمتمت في نفسي بصمت.

“قد يكون هذا صحيحا ، لكن …”

أعتقد أن هذا قد يكون للأفضل.”

أجابت بصوت خافت.

من ناحية أخرى ، كنت بحاجة حقًا إلى شيء يصرفني عن الأشياء التي كانت تحدث.

“هل كنت دائما بهذا التردد؟“

… وربما كان هذا هو أفضل إلهاء هناك.

“… هل ربما أنت غاضب مني؟ “

هل هو حقا للأفضل؟

“… لقد حدث بالفعل ، أليس كذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، تردد صدى صوت بجانبيكان رد فعلي غير موجود منذ أن اعتدت على سماع هذا الصوت.

عند النظر إلى وجهها الذي بدا وكأنه يتألق تحت ضوء القمر ، راودتني فكرة مفاجئة.

أجبته بينما كنت لا أزال أحدق في سقف غرفتي.

لا أحد من شأنه أن يعترف بجرأة مثل هذا.

ماذا تعرف؟

ومع ذلك ، بعد إزالة كل الأفكار من ذهني ، قررت أن أجربها.

ثم أدرت رأسي لألقي نظرة في اتجاهه.

“هاه؟“

لولاك ، لما كانت الأمور بهذه التعقيد.”

سألت نفسي هذا السؤال مرارًا وتكرارًا بينما كنت أحدق في سقف غرفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لولا لي كنت ستموت عدة مرات.”

“… هل لديك وقت فراغ في نهاية عطلة الأسبوع؟ “

“قد يكون هذا صحيحا ، لكن …”

بتدليك الجزء السفلي من ذقني ، هزت كتفي.

جلست منتصبًا على السرير ، مددت جسدي للأمام قليلاً.

ومع ذلك ، بعد إزالة كل الأفكار من ذهني ، قررت أن أجربها.

لم أكن لأجد نفسي في مثل هذه المواقف لولا تأثيرك.”

لم أكن أعرف متى ، ولكن قبل أن أعرف ذلك ، كنت قد اتخذت بالفعل خطوة للأمام ووجدت نفسي أمسك بمعصمها.

صليلصليل.

“فكر فيما تحب“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حك أذنه ، وصدى صوت خشن من السلاسل التي ربطت ذراعيه.

كان إدوارد آخر شيء كان في ذهني في ذلك الوقت.

كان لديه نظرة غير مبالية إلى حد ما على وجهه.

“… هل ربما أنت غاضب مني؟ “

“كنت فضوليًا بشأن شيء ما … بصفتك شخصًا يعرف أن أفعاله محكومة ، لا يبدو أنك تفعل الكثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن.

أليس كذلك؟

لقد سألها رن بالفعل في موعد غرامي ، أليس كذلك؟

بتدليك الجزء السفلي من ذقني ، هزت كتفي.

تمتمت بصمت وهي تفكر في صوت والدها المتهالك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعتقد أنني أدركت للتو أنه لا حاجة لي للقيام بذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت أماندا وهي تهدئ نفسها.

لا حاجة؟

“… أنا آسفة.”

“نعم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في نفسها.

بنظرة سريعة في طريقه ، ابتسمت له للتو.

 

كانت هناك طرق عديدة لشخص ما للتعامل مع المتلاعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتمنى لك رحلة جميلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في معظم الحالات ، سيكون من الأفضل تجاهل ما يقولونه والقيام بعكس ما ينصحون به ، ولكن في حالتي ، حيث تتوافق معظم اقتراحاته مع رغباتي وأهدافي ، لم يكن هذا خيارًا.

استمر هذا لبضع دقائق جيدة لأنها حاولت ترك الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد تغرق في ذهنها.

وهكذا ، قررت اختيار طريقة مختلفة.

طرق-! طرق-!

“أرى.”

“انتظر”.

أومأت برأسه ببطء ، وفتحت نفسي الأخرى فمه بهدوء.

بالتفكير في الوراء ، لم أوافق ولم أنكر اعترافها.

هل ما زلت تعتقد أنني عدوك؟

بصراحة ، لقد فاجأتني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت كتفيّ ، واتكأت على سريري.

“هذا صعب …”

فكر فيما تحب“.

“ماذا تعرف؟“

“على ما يرام…”

كانت أماندا قوية.

بإيماءة غير رسمية من رأسه ، استدرت أنا الآخر لتنظر نحو جسده الذي بدأ يتحول ببطء إلى الشفافية.  فجأة شددت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وبدأ لون أحمر غريب ينبت منها.

كانت هناك بالتأكيد تكلفة يجب أن يتحملها عند التحكم في جسدي واستخدام تلك المهارة.

صليل!

“كما هو متوقع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فاجأتني هذه الظاهرة المفاجئة قليلاً كما لم أرها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل. صليل. صليل.

ماذا يحدث هنا؟

“هل هذا صحيح …”

“… لقد تجاوزت فترتي.”

في ذلك الوقت ، لم أفكر في إنقاذ والد أماندا عندما ذهبت إلى عالم الشياطين.

أحدق في السلاسل التي كانت تقيد جسده ، استدرت نفسي الأخرى لتنظر في اتجاهي.

جلست منتصبًا على السرير ، مددت جسدي للأمام قليلاً.

قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، بدأت أتحدث.

قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، بدأت أتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعني أخمن ، لقد استهلكت الكثير من الطاقة بعد السيطرة على جسدي.”

اية   (133) مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ ثَوَابُ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعَۢا بَصِيرٗا (134)سورة النساء الاية (134)

“… نعم.”

لقد تراجع في النهاية.

كما هو متوقع.”

“حسنًا ، لا يزال لدينا الكثير لنناقشه معًا. سأراك صباح الغد. تصبحي على خير.”

كانت هناك بالتأكيد تكلفة يجب أن يتحملها عند التحكم في جسدي واستخدام تلك المهارة.

“لامبالاة الملك“.

في واقع الأمر ، كنت أظن أيضًا أن هناك المزيد من المهارة أكثر من كونها مجرد تعزيز بسيط للطاقة ، ولكن بما أنه لم يخبرني ، لم يكن بإمكاني إلا التخمين في الوقت الحالي.

“… أتمنى ألا تكون غاضبة جدا من إجابتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صليلصليلصليل.

بإيماءة غير رسمية من رأسه ، استدرت أنا الآخر لتنظر نحو جسده الذي بدأ يتحول ببطء إلى الشفافية.  فجأة شددت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وبدأ لون أحمر غريب ينبت منها.

فجأة ، ظهرت المزيد من السلاسل من تحت الأرض ، وأومأوا بنفسي ، الذي كان يحدق بهم دون أن تظهر عليه أي علامات ذعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تواصلت يدي مع أماندا ، جفل جسدها واستدارت لتواجهني بتعبير متفاجئ.

مد يده وتركهم يربطون جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن.

بدأ جسده يسقط تدريجياً نحو الأرض منذ تلك اللحظة فصاعداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في نفسها.

في غضون ثوانٍ ، وصل رأسه بالفعل إلى الأرض ، وبابتسامة بسيطة على وجهي ، لوحت في اتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بالفعل احتمال أن يتلاعب بنفسي الآخر بمشاعري من أجل خلق نقطة ضعف بالنسبة لي ، لكنني بصراحة لم أكن أعتقد أن هذا هو الحال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… أتمنى لك رحلة جميلة.”

“أرى.”

بعد لحظات من تلاشي كلامي ، غرق جسده ببطء على الأرض واختفى.

بعد أن أساء فهم كلمات أماندا ، سقط صوت إدوارد.

مع استمرار عيني في المكان الذي اختفى فيه ، تلاشت الابتسامة على وجهي ببطء بينما كنت أغمغم بهدوء تحت أنفاسي.

بعد فترة ، لم يعد إدوارد قادرًا على تحمل الصمت بعد الآن.

لامبالاة الملك“.

“… إنك تجعل من الصعب علي ألا أحبك.”




————–

سألت نفسي هذا السؤال مرارًا وتكرارًا بينما كنت أحدق في سقف غرفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة FLASH

لأكون صادقًا ، كان هذا شيئًا ما زال يزعجني لفترة طويلة. لقد توقفت منذ فترة طويلة عن التفكير في الأمر لأنني كنت مشغولاً بأشياء أخرى.

———-—-

“… نعم.”

 

“لأنني على وشك الاستحمام.”

اية   (133) مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ ثَوَابُ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعَۢا بَصِيرٗا (134)سورة النساء الاية (134)

“… أتمنى ألا تكون غاضبة جدا من إجابتي.”

 

“أماندا ، هل يمكنني الدخول؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حدث بالفعل.

 

“طاب مساؤك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع صوته صمت غريب حيث لم يتكلم أي منهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط