موعد [3]
الفصل 553: موعد [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في طريقه حول المدينة حيث وجد الرسالة في جيبه. إذا كان عليه أن يكون صادقًا ، فقد نسي ذلك تمامًا وبالتالي لم يكن لديه أي دليل على من أعطاها له.
انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه أماندا وهي ترتشف قهوتها بحذر.
انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه أماندا وهي ترتشف قهوتها بحذر.
عندما يتعلق الأمر بالابتسام ، لم تكن تفعل ذلك كثيرًا ، لكن اليوم … لم تستطع منع نفسها من فعل ذلك.
“… اعتقد.”
خاصة بعد ما حدث للتو قبل نصف ساعة.
“يجب أن يكون هذا هو المكان“.
“في الفكر الثاني ، لا تأخذي الزهور.”
ردت أماندا بلطف بينما انجذبت عيناها إلى البقع الصغيرة على القماش.
ارتجفت يد أماندا وهي تتذكر ما قاله رين عندما منعها من أخذ الزهور.
وضعت يدي على هاتفها ، وخفضته ونظرت إليها من جانب عيني.
على الرغم من قبولها لحقيقة أنها كانت تحب رين ، إلا أنها لم تتوقع أن تشعر بسعادة غامرة عندما أعرب عن غيرته بوضوح كما فعل.
هز رن كتفيه وهو يدير رأسه لينظر إليها.
“لقد كان غيورًا بالتأكيد“.
“… حول الرجل الذي أساءنا إليه.”
بقدر ما كانت ملتزمة ، كان بإمكان أماندا أن تعرف بسهولة من لمحة عما كان يشعر به رين في ذلك الوقت.
في ضوء حالتها الذهنية الحالية ، لم تستطع إلا أن تذهل عندما ارتجفت يدها وانسكبت قهوتها مما أدى إلى ظهور بعض بقع القهوة على مفرش المائدة.
حواجبه المجعدة ، قبضته القوية على يدها ، صوته الصارم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن كنت تتجاهل مكالماتي ، ليس لدي خيار سوى الذهاب إليك. الشيء نفسه ينطبق على أماندا.
كانت جميعها مؤشرات واضحة لأماندا ، وسار قلبها دون أن تدري.
“… اعتقد.”
“يا أماندا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أزال العديد من الأبراج المحصنة المصنفة من فئة [C] ومن المتوقع أن يكون بطلا مصنفا في المستقبل؟ يبدو أنه ماهر مثل بعض أبطالنا الواعدين.”
“آه ، آه ؟!”
على الرغم من ذلك ، وبعد التداول حول الأمر لبضع ساعات ، قرر التوجه نحو الموقع في الرسالة.
اهتزت أفكار أماندا بصوت رين.
عندما يتعلق الأمر بالابتسام ، لم تكن تفعل ذلك كثيرًا ، لكن اليوم … لم تستطع منع نفسها من فعل ذلك.
في ضوء حالتها الذهنية الحالية ، لم تستطع إلا أن تذهل عندما ارتجفت يدها وانسكبت قهوتها مما أدى إلى ظهور بعض بقع القهوة على مفرش المائدة.
أثناء اختيارنا لموقعنا التالي سمعت بصوت خافت صوت أماندا.
سأل رين يميل إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في طريقه حول المدينة حيث وجد الرسالة في جيبه. إذا كان عليه أن يكون صادقًا ، فقد نسي ذلك تمامًا وبالتالي لم يكن لديه أي دليل على من أعطاها له.
“هل فاجأتك؟“
كانت أماندا تشتت انتباهي عن أفكاري وهي تهز رأسها عندما نظرت إلي.
“… قليلا.”
“إيه؟ حقًا؟“
ردت أماندا بصدق وهي تضع القهوة جانباً.
هذا…
“لحسن الحظ ، يبدو أنك لم تتسرب من نفسك.”
“يا له من حظ“.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا علمت بهذه الحقيقة فقط الآن؟
ردت أماندا بلطف بينما انجذبت عيناها إلى البقع الصغيرة على القماش.
“آه.”
كان هناك نشل في يدها.
“… لا شيء. فقط شكرا لك.”
“يمكنني تحمل ذلك.”
“… قليلا.”
ابتسمت وهي ترفع عينيها عن البقع.
“هل هناك شيء خاطئ في وجهي؟“
“لقد كنت عميقًا جدًا في أفكاري. إنه ليس شيئًا كبيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تظاهر أنك لم تر ذلك.”
أثناء حديثها ، حاولت أماندا عدم إلقاء نظرة على البقع ، لكن انتباهها ظل ينجرف نحوها وهي تجعد أصابع قدميها.
فركت أماندا بطنها ، فكرت للحظة قبل أن تومئ برأسها.
ووضعت ذراعها على البقع وواصلت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة ، استرخاء كتفيها وشعرت بتحسن.
عندما توقفت أفكاره هناك ، قام بفحص الخريطة مرة أخرى. بعد ذلك ، قام بتسريع وتيرته.
‘أستطيع أن أفعل ذلك.’
“رن ، وجهك“.
تنفست الصعداء ، ونظرت إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعذرني.”
“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“
عند قراءة وصفه ، أصبح وجهي غريبًا. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأماندا التي أنحت جسدها للأمام لإلقاء نظرة أفضل على الصورة المعروضة على هاتفها.
“آه لا شيء.”
بالتأكيد ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا.
مع هز كتفيه ، انحنى رين إلى الخلف على كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميعها مؤشرات واضحة لأماندا ، وسار قلبها دون أن تدري.
“أردت فقط معرفة ما إذا كنت تريد تناول الطعام بعد.”
“… نأكل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت عميقًا جدًا في أفكاري. إنه ليس شيئًا كبيرًا.”
فركت أماندا بطنها ، فكرت للحظة قبل أن تومئ برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المستودع مهجورًا إلى حد ما ، وسوء الصيانة ، مع وجود شقوق على جانب المبنى ، وشبكات عنكبوتية تغطي النوافذ. بمعنى آخر ، لم يكن المبنى الأكثر جاذبية الذي يمكن للمرء رؤيته.
“بالتأكيد.”
“هذا يبدو لطيفا“.
كانت تشعر بالفعل بالجوع قليلاً.
بعد ما حدث ، لم يكن هناك أي طريقة أن يكون للنادل السابق وجه لخدمتهم مرة أخرى.
“عظيم.”
بينما كنا على وشك أن نحفر في طعامنا ، من زاوية عيني ، رأيت شخصية تنفجر في المطعم.
في محاولة لجذب انتباه النادل ، رفع رين يده.
على الرغم من قبولها لحقيقة أنها كانت تحب رين ، إلا أنها لم تتوقع أن تشعر بسعادة غامرة عندما أعرب عن غيرته بوضوح كما فعل.
وصل النادل الأخير في لمح البصر. تم الترحيب بهم من قبل نادل مختلف عن النادل السابق.
أثناء اختيارنا لموقعنا التالي سمعت بصوت خافت صوت أماندا.
هذا كان متوقعا.
“ماذا؟“
بعد ما حدث ، لم يكن هناك أي طريقة أن يكون للنادل السابق وجه لخدمتهم مرة أخرى.
أخفض رأسه لينظر مرة أخرى إلى الورقة المجعدة في يده ، وتنهد ليام في النهاية ووضع الورقة بعيدًا.
“كيف يمكنني مساعدك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المستودع مهجورًا إلى حد ما ، وسوء الصيانة ، مع وجود شقوق على جانب المبنى ، وشبكات عنكبوتية تغطي النوافذ. بمعنى آخر ، لم يكن المبنى الأكثر جاذبية الذي يمكن للمرء رؤيته.
بابتسامة مشرقة على وجهها ، استقبل النادل الاثنين.
فقط بعد أن أدركت ما حدث تحول وجهها إلى اللون الأحمر قليلاً من الإحراج.
كان أول من طلب رن هو الذي التقط القائمة وأشار بإصبعه نحو عنصر معين.
أخفض رأسه لينظر مرة أخرى إلى الورقة المجعدة في يده ، وتنهد ليام في النهاية ووضع الورقة بعيدًا.
“إهم ، أود أن أطلب ال-“
أشارت إلى الشاشة وتحدثت.
ربما بسبب حماسته ، أثناء الإشارة إلى القائمة ، لامس مرفق رين كوبه وانسكب على الطاولة.
على الرغم من كونها مع رين ، فقد تجاهل أيضًا مكالماته لأنه جاهل مكالماته ورسائله. إجباره على الذهاب إليهم مباشرة.
“آه حماقة.”
“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“
شتم رين بصوت عالٍ وهو يدفع جسده للخلف وتجنب سقوط السائل في جميع أنحاء جسده.
بالتأكيد ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا.
من الواضح أن أفعاله أذهلت النادلة بينما كان جسدها يرتعش قليلاً.
اهتزت أفكار أماندا بصوت رين.
فقط بعد أن أدركت ما حدث تحول وجهها إلى اللون الأحمر قليلاً من الإحراج.
“… قليلا.”
بابتسامة ساخرة على وجهه ، خدش رين جانب أذنه ونظر إلى النادلة.
[مقاطعة أشتون الشمالية ، شارع فيليب 097]
“… هل يمكننا تغيير القماش؟ “
‘أستطيع أن أفعل ذلك.’
“نعم ، من فضلك انتظر لحظة.”
انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه أماندا وهي ترتشف قهوتها بحذر.
بإيماءة رأسها ، استدارت واتريس وغادرت.
“يا له من حظ“.
نظر رين إلى النادلة المغادرة ، وانحنى إلى الخلف على كرسيه وتذمر.
عند قراءة وصفه ، أصبح وجهي غريبًا. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأماندا التي أنحت جسدها للأمام لإلقاء نظرة أفضل على الصورة المعروضة على هاتفها.
“يا له من حظ“.
ومع ذلك ، فقد كان شخصًا يعرف أولوياته ، وأولوياته تحثه حاليًا على أخذ كل ما حدث منذ وقت ليس ببعيد على محمل الجد.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أزال العديد من الأبراج المحصنة المصنفة من فئة [C] ومن المتوقع أن يكون بطلا مصنفا في المستقبل؟ يبدو أنه ماهر مثل بعض أبطالنا الواعدين.”
لكن في تلك اللحظة تحدثت أماندا. احتضنها شعور دافئ وهي تحدق نحو رين.
بصراحة ، لم يكن كيفن مهتمًا بالذهاب إلى رين مباشرة.
“لاحظت ، أليس كذلك؟“
على الرغم من أنها لم تقل ذلك بصوت عالٍ ، إلا أنها تمكنت من فهم القصد من أفعاله بوضوح.
لسوء الحظ ، كنت أرتدي عدسات لاصقة سوداء في ذلك الوقت.
هز رن كتفيه وهو يدير رأسه لينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟“
“آه حماقة.”
عندما أصبحت ابتسامتها أكثر إشراقًا ، هزت أماندا رأسها.
هذا كان متوقعا.
“… لا شيء. فقط شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تظاهر أنك لم تر ذلك.”
***
ومع ذلك ، نظرًا لكون الفرد المعني صيادًا غزير الإنتاج ، فمن المحتمل أنه قضى معظم وقته داخل الأبراج المحصنة ، وعلى الأرجح لم يكن يعرف من يكون كلانا.
“كما هو متوقع من ميزة من النظام. إنه يعمل بشكل لا تشوبه شائبة.”
“جلالة رن“.
استغرق الأمر كيفن بضع ثوان فقط للعثور على رين بعد أن اتبع النقطة على الخريطة.
“يمكنني تحمل ذلك.”
منذ أن كنت تتجاهل مكالماتي ، ليس لدي خيار سوى الذهاب إليك. الشيء نفسه ينطبق على أماندا.
في لحظة ، استرخاء كتفيها وشعرت بتحسن.
على الرغم من كونها مع رين ، فقد تجاهل أيضًا مكالماته لأنه جاهل مكالماته ورسائله. إجباره على الذهاب إليهم مباشرة.
“هل هناك شيء خاطئ في وجهي؟“
بصراحة ، لم يكن كيفن مهتمًا بالذهاب إلى رين مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من المؤسف حقا أن يكون الخصوم ضعفاء.
لقد كانت بعيدة جدًا عن مكان وجوده ، ولم يكن حريصًا بشكل خاص على رؤية وجهه.
“… لا شيء. فقط شكرا لك.”
ومع ذلك ، فقد كان شخصًا يعرف أولوياته ، وأولوياته تحثه حاليًا على أخذ كل ما حدث منذ وقت ليس ببعيد على محمل الجد.
خاصة بعد ما حدث للتو قبل نصف ساعة.
كان الشعور الوشيك بالموت الذي شعر به من قبل لا يزال باقياً أمامه ،
في خضم مناقشتنا ، وصل النادل أخيرًا إلى طاولتنا بطبقين من الطعام.
“لدي شعور سيء عن هذا…”
“ماذا عنه؟“
نادرًا ما كان لدى كيفن مشاعر سيئة ، لكن عندما فعل ذلك ، كانت هذه المشاعر تتحقق. كان الشعور الذي اختبره للتو هو أوضح شعور مر به حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعذرني.”
عندما توقفت أفكاره هناك ، قام بفحص الخريطة مرة أخرى. بعد ذلك ، قام بتسريع وتيرته.
كان جيد جدا.
***
في خضم مناقشتنا ، وصل النادل أخيرًا إلى طاولتنا بطبقين من الطعام.
“أين هذا؟“
بينما كنا على وشك أن نحفر في طعامنا ، من زاوية عيني ، رأيت شخصية تنفجر في المطعم.
خدش جانب رأسه ، ونظر ليام إلى قطعة صغيرة من الورق في يده. مكتوب عليه كان عنوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
[مقاطعة أشتون الشمالية ، شارع فيليب 097]
“هذا يبدو لطيفا“.
“يجب أن يكون هذا هو المكان“.
“كما هو متوقع من ميزة من النظام. إنه يعمل بشكل لا تشوبه شائبة.”
فحص ليام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الخاص به. بعد التأكد من أنه كان بالفعل في المكان المناسب ، قام بتفتيت الورقة في يده.
أشارت إلى الشاشة وتحدثت.
بعد ذلك ، حدق في المستودع الضخم البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت عميقًا جدًا في أفكاري. إنه ليس شيئًا كبيرًا.”
“هذا المكان يبدو سطحيًا نوعًا ما.”
‘اللعنة.’
ويبدو أن المستودع كان المبنى الوحيد الذي يقع على بعد كيلومتر واحد من الموقع. في واقع الأمر ، كانت بعيدة جدًا عن المدينة ، ولم يكن ليام ليقوم بالرحلة إذا لم يجد الرسالة في جيبه التي تخبره بالذهاب إلى هنا.
“هل هناك شيء خاطئ في وجهي؟“
ما قيل…
“آه ، آه ؟!”
“من أين تأتي الرسالة بالضبط؟ “
“لا جدوى. لقد فعلت ذلك مرات أكثر مما يمكنك الاعتماد عليه.”
كان في طريقه حول المدينة حيث وجد الرسالة في جيبه. إذا كان عليه أن يكون صادقًا ، فقد نسي ذلك تمامًا وبالتالي لم يكن لديه أي دليل على من أعطاها له.
ومع ذلك ، فقد كان شخصًا يعرف أولوياته ، وأولوياته تحثه حاليًا على أخذ كل ما حدث منذ وقت ليس ببعيد على محمل الجد.
على الرغم من ذلك ، وبعد التداول حول الأمر لبضع ساعات ، قرر التوجه نحو الموقع في الرسالة.
بالتأكيد ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي ، وخفضت شوكتي وابتسمت.
“… بدأت أشعر بالندم على قراري.”
“هل فاجأتك؟“
بعد فحص المستودع بعناية ، بدأ ليام يشعر أنه ربما كان المجيء إلى هنا خطأ.
“كيف يمكنني مساعدك؟“
بدا المستودع مهجورًا إلى حد ما ، وسوء الصيانة ، مع وجود شقوق على جانب المبنى ، وشبكات عنكبوتية تغطي النوافذ. بمعنى آخر ، لم يكن المبنى الأكثر جاذبية الذي يمكن للمرء رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أزال العديد من الأبراج المحصنة المصنفة من فئة [C] ومن المتوقع أن يكون بطلا مصنفا في المستقبل؟ يبدو أنه ماهر مثل بعض أبطالنا الواعدين.”
أخفض رأسه لينظر مرة أخرى إلى الورقة المجعدة في يده ، وتنهد ليام في النهاية ووضع الورقة بعيدًا.
“أيا كان ، بما أنني هنا بالفعل ، فقد أذهب فقط.”
“أيا كان ، بما أنني هنا بالفعل ، فقد أذهب فقط.”
“… لا شيء. فقط شكرا لك.”
عندما تقدم للأمام ، بدأ بالسير نحو المبنى. وبينما كان يتذمر في صمت ، تثاءب بصوت عالٍ.
“… بدأت أشعر بالندم على قراري.”
“… إذا كان هذا فخا ، آمل أن يكونوا أقوياء.”
نظر رين إلى النادلة المغادرة ، وانحنى إلى الخلف على كرسيه وتذمر.
سيكون من المؤسف حقا أن يكون الخصوم ضعفاء.
“لحسن الحظ ، يبدو أنك لم تتسرب من نفسك.”
***
“لا.”
“هل تريد الذهاب إلى هنا بعد؟“
ومع ذلك ، فقد كان شخصًا يعرف أولوياته ، وأولوياته تحثه حاليًا على أخذ كل ما حدث منذ وقت ليس ببعيد على محمل الجد.
“هذا يبدو لطيفا“.
بعد فحص المستودع بعناية ، بدأ ليام يشعر أنه ربما كان المجيء إلى هنا خطأ.
أثناء انتظار وصول طلباتنا ، قدمت لأماندا أماكن مختلفة يمكننا الذهاب إليها بعد تناول الغداء.
“لا جدوى. لقد فعلت ذلك مرات أكثر مما يمكنك الاعتماد عليه.”
على الرغم من أن الجو كان حارًا بشكل لا يطاق بالخارج ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الأماكن الممتعة التي يمكن الذهاب إليها. أحد الأمثلة على ذلك هو حلبة التزلج على الجليد في مركز تجاري قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلب هاتفها ، وأظهرت لي أماندا صورة. كانت عليها صورة شخص يشبه الرجل من قبل.
على ما يبدو ، كان موقعًا شهيرًا للذهاب إليه. خاصة مع الحرارة بالخارج.
“كيوممم .. يكفي ذلك”
“جلالة رن“.
على الرغم من قبولها لحقيقة أنها كانت تحب رين ، إلا أنها لم تتوقع أن تشعر بسعادة غامرة عندما أعرب عن غيرته بوضوح كما فعل.
أثناء اختيارنا لموقعنا التالي سمعت بصوت خافت صوت أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلب هاتفها ، وأظهرت لي أماندا صورة. كانت عليها صورة شخص يشبه الرجل من قبل.
سألت ، رافعت رأسي للنظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يد أماندا وهي تتذكر ما قاله رين عندما منعها من أخذ الزهور.
“ما هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يد أماندا وهي تتذكر ما قاله رين عندما منعها من أخذ الزهور.
“… حول الرجل الذي أساءنا إليه.”
***
عند ذكره ، توتر مزاجي قليلاً.
هز رن كتفيه وهو يدير رأسه لينظر إليها.
“ماذا عنه؟“
في الوقت الحالي ، كانت وجوهنا متباعدة بوصتين فقط. منذ أن كان تركيز أماندا على الصورة على هاتفها ، لا يبدو أنها لاحظت ذلك.
“الق نظرة.”
وضعت يدي على هاتفها ، وخفضته ونظرت إليها من جانب عيني.
تقلب هاتفها ، وأظهرت لي أماندا صورة. كانت عليها صورة شخص يشبه الرجل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ميشيل ليفرتون ، بطل رتبة [C] ، والبداية الصاعدة لنقابة ستارلايت؟ “
“إيه؟ حقًا؟“
عند قراءة وصفه ، أصبح وجهي غريبًا. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأماندا التي أنحت جسدها للأمام لإلقاء نظرة أفضل على الصورة المعروضة على هاتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المستودع مهجورًا إلى حد ما ، وسوء الصيانة ، مع وجود شقوق على جانب المبنى ، وشبكات عنكبوتية تغطي النوافذ. بمعنى آخر ، لم يكن المبنى الأكثر جاذبية الذي يمكن للمرء رؤيته.
في الوقت الحالي ، كانت وجوهنا متباعدة بوصتين فقط. منذ أن كان تركيز أماندا على الصورة على هاتفها ، لا يبدو أنها لاحظت ذلك.
على الفور انتشر عطر لطيف في الهواء بينما كانت أماندا تجلس في مقعدها.
أشارت إلى الشاشة وتحدثت.
كان أول من طلب رن هو الذي التقط القائمة وأشار بإصبعه نحو عنصر معين.
“لقد أزال العديد من الأبراج المحصنة المصنفة من فئة [C] ومن المتوقع أن يكون بطلا مصنفا في المستقبل؟ يبدو أنه ماهر مثل بعض أبطالنا الواعدين.”
ومع ذلك ، لكي يكون جزءًا من نقابة جين …
“… اعتقد.”
اية (144) إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا (145) سورة النساء الاية (145)
كلما قرأت أكثر ، تركت معجبًا بسيرة الرجل.
‘اللعنة.’
كان جيد جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ، إلى جانب شعري الأبيض ، جعلني أبدو مثل رين. ليس الشيء الحقيقي.
بعد قولي هذا ، لم يكن شيئًا مثيرًا للإعجاب مقارنة بأمثال جين وأماندا والآخرين. لقد كان مجرد إنسان موهوب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من المؤسف حقا أن يكون الخصوم ضعفاء.
لقد ترك أمثال كيفن والآخرون العالم البشري لفترة طويلة.
“… اعتقد.”
ومع ذلك ، لكي يكون جزءًا من نقابة جين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“رن ، وجهك“.
“مهم.”
“حسنًا؟“
“شكرًا لك.”
كانت أماندا تشتت انتباهي عن أفكاري وهي تهز رأسها عندما نظرت إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست الصعداء ، ونظرت إلى رين.
أرفع يدي للمس وجهي ، تساءلت.
“كما هو متوقع من ميزة من النظام. إنه يعمل بشكل لا تشوبه شائبة.”
“هل هناك شيء خاطئ في وجهي؟“
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت عميقًا جدًا في أفكاري. إنه ليس شيئًا كبيرًا.”
هزت أماندا رأسها مرة أخرى قبل أن تشير بإصبعها إلى وجهي.
“جلالة رن“.
“إنه تعبيرك“.
بعد ما حدث ، لم يكن هناك أي طريقة أن يكون للنادل السابق وجه لخدمتهم مرة أخرى.
قبل أن تتاح لي الفرصة لفهم ما كانت تحاول قوله ، أدارت هاتفها وتمكنت أخيرًا من إلقاء نظرة على نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلب هاتفها ، وأظهرت لي أماندا صورة. كانت عليها صورة شخص يشبه الرجل من قبل.
“آه.”
من هناك تمكنت من ملاحظة الابتسامة المتكلفة على وجهي. غطيت فمي بقبضتي ، سعلت.
من هناك تمكنت من ملاحظة الابتسامة المتكلفة على وجهي. غطيت فمي بقبضتي ، سعلت.
خدش جانب رأسه ، ونظر ليام إلى قطعة صغيرة من الورق في يده. مكتوب عليه كان عنوان.
“كيوممم .. يكفي ذلك”
“يجب أن يكون هذا هو المكان“.
وضعت يدي على هاتفها ، وخفضته ونظرت إليها من جانب عيني.
ومع ذلك ، لكي يكون جزءًا من نقابة جين …
“… تظاهر أنك لم تر ذلك.”
فقط بعد أن أدركت ما حدث تحول وجهها إلى اللون الأحمر قليلاً من الإحراج.
“لا جدوى. لقد فعلت ذلك مرات أكثر مما يمكنك الاعتماد عليه.”
“إيه؟ حقًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يد أماندا وهي تتذكر ما قاله رين عندما منعها من أخذ الزهور.
“نعم.”
“كما هو متوقع من ميزة من النظام. إنه يعمل بشكل لا تشوبه شائبة.”
هذا…
“لا جدوى. لقد فعلت ذلك مرات أكثر مما يمكنك الاعتماد عليه.”
لماذا علمت بهذه الحقيقة فقط الآن؟
هز رن كتفيه وهو يدير رأسه لينظر إليها.
في الواقع ، لا تهتم ، لقد قال الثعبان الصغير نفس الشيء عدة مرات في الماضي. أعتقد أن هذه عادة سيئة بالنسبة لي.
على ما يبدو ، كان موقعًا شهيرًا للذهاب إليه. خاصة مع الحرارة بالخارج.
“على أية حال ، بما أنه يعمل مع جين ، فإن الأمور ستكون أسهل بكثير.”
***
في الواقع ، لم تكن الأمور لتتصاعد إلى هذه النقطة لو كان قادرًا على التعرف على أماندا وأنا.
من هناك تمكنت من ملاحظة الابتسامة المتكلفة على وجهي. غطيت فمي بقبضتي ، سعلت.
لسوء الحظ ، كنت أرتدي عدسات لاصقة سوداء في ذلك الوقت.
[مقاطعة أشتون الشمالية ، شارع فيليب 097]
هذا ، إلى جانب شعري الأبيض ، جعلني أبدو مثل رين. ليس الشيء الحقيقي.
انتشرت ابتسامة صغيرة على وجه أماندا وهي ترتشف قهوتها بحذر.
كان السبب في ذلك هو أنني لم أرغب في التفاعل مع الناس ، وبقدر ما أستطيع أن أقول ، لقد كان الأمر بمثابة سحر حيث لم يزعجني أحد. قد يكون السبب في عدم قدوم أي شخص إليّ هو أنني انتقدت الجميع خلال المؤتمر الصحفي ، لكنني بصراحة لم أهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أزال العديد من الأبراج المحصنة المصنفة من فئة [C] ومن المتوقع أن يكون بطلا مصنفا في المستقبل؟ يبدو أنه ماهر مثل بعض أبطالنا الواعدين.”
كرهت الانتباه على أي حال.
هز رن كتفيه وهو يدير رأسه لينظر إليها.
لا يمكن قول الشيء نفسه عن أماندا ، التي كانت في الواقع أكثر شهرة مني.
“في الفكر الثاني ، لا تأخذي الزهور.”
ومع ذلك ، نظرًا لكون الفرد المعني صيادًا غزير الإنتاج ، فمن المحتمل أنه قضى معظم وقته داخل الأبراج المحصنة ، وعلى الأرجح لم يكن يعرف من يكون كلانا.
في لحظة ، استرخاء كتفيها وشعرت بتحسن.
“اعذرني.”
كلما قرأت أكثر ، تركت معجبًا بسيرة الرجل.
في خضم مناقشتنا ، وصل النادل أخيرًا إلى طاولتنا بطبقين من الطعام.
سألت ، رافعت رأسي للنظر إليها.
على الفور انتشر عطر لطيف في الهواء بينما كانت أماندا تجلس في مقعدها.
على الرغم من قبولها لحقيقة أنها كانت تحب رين ، إلا أنها لم تتوقع أن تشعر بسعادة غامرة عندما أعرب عن غيرته بوضوح كما فعل.
اتجهت للخلف بالمثل ، وأمسك برائحة الرائحة المنبعثة من الطعام ، اضطررت إلى صفع شفتي معًا لمنع نفسي من إفراز اللعاب.
“في الفكر الثاني ، لا تأخذي الزهور.”
عندما حدقت في أماندا ، تمت ملاحقة شفتيها بطريقة مماثلة لشفتي.
“كيوممم .. يكفي ذلك”
مدت يدي للشوكة بجانبي.
————–
“هلا فعلنا؟“
بالتأكيد ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا.
“مهم.”
“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“
عندما التقطت الشوكة ، أومأت أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترك أمثال كيفن والآخرون العالم البشري لفترة طويلة.
بينما كنا على وشك أن نحفر في طعامنا ، من زاوية عيني ، رأيت شخصية تنفجر في المطعم.
نظر رين إلى النادلة المغادرة ، وانحنى إلى الخلف على كرسيه وتذمر.
فتحت فمي ، وخفضت شوكتي وابتسمت.
ووضعت ذراعها على البقع وواصلت شفتيها.
‘اللعنة.’
حواجبه المجعدة ، قبضته القوية على يدها ، صوته الصارم …
ويبدو أن المستودع كان المبنى الوحيد الذي يقع على بعد كيلومتر واحد من الموقع. في واقع الأمر ، كانت بعيدة جدًا عن المدينة ، ولم يكن ليام ليقوم بالرحلة إذا لم يجد الرسالة في جيبه التي تخبره بالذهاب إلى هنا.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترك أمثال كيفن والآخرون العالم البشري لفترة طويلة.
———-—-
كلما قرأت أكثر ، تركت معجبًا بسيرة الرجل.
“آه.”
اية (144) إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ فِي ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا (145) سورة النساء الاية (145)
في لحظة ، استرخاء كتفيها وشعرت بتحسن.
بعد قولي هذا ، لم يكن شيئًا مثيرًا للإعجاب مقارنة بأمثال جين وأماندا والآخرين. لقد كان مجرد إنسان موهوب للغاية.
“يمكنني تحمل ذلك.”
عندما التقطت الشوكة ، أومأت أماندا.
“بالتأكيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات