الوضع [2]
الفصل 574: الوضع [2]
“… على الرغم من أنها ليست هي نفسها ، إلا أن هذا سيفي بالغرض في الوقت الحالي.”
“أسرع يا كيفن ، لا تضيع المزيد من الوقت.”
تردد صدى صوت أماندا الحازم في جميع أنحاء المنطقة المحيطة بينما كانت ميليسا وكيفن يحدقان بها في حيرة.
“حول الرتبة“.
“متى كانت مثل هذا؟“
أخرج ذراعه لدفع بعض الأوراق بعيدًا ، وحدق أيضًا في الهرم القريب.
في نفس الوقت ، اعتقدوا.
بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.
حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.
في تلك اللحظة شعرت بريح عنيفة تهب عليها ، مما أدى إلى تشتيت شعرها كطرف حاد موجه إلى وجهها.
“لذا؟“
مشطت جانب شعرها خلف أذنها.
“إيه … إيههم …”
“لن نجلب المشاكل لأنفسنا فحسب ، بل سنجلب المشاكل لهم أيضًا إذا غادرنا الآن“.
في حالة الصدمة ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة عن كيفية الرد على التحول المفاجئ في موقف أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”
لم يكن لديه أي فكرة حقًا …
كانت أماندا سريعة في الرد. وبعينيها الثاقبتين اللتين تم شحذهما لرؤية أدق التفاصيل ، تجنبت بعناية الأطراف الحادة ورفعت قوسها.
“لا.”
دفعت كلماتها الصارمة أماندا وكيفن إلى الإيماء برؤوسهما في الفهم.
عندما كان كيفن على وشك قول أي شيء ، غطت ميليسا جبينها بيدها ومدت يدها الأخرى لتغطي فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.”
نظرت من بعيد إلى الهرم الكبير وتنهدت.
“إيه … إيههم …”
“الذهاب الآن من شأنه أن يضر أكثر مما ينفع“.
في حالة الصدمة ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة عن كيفية الرد على التحول المفاجئ في موقف أماندا.
“ماذا تقصد؟“
كاتشا!
نظر كيفن وأماندا في وقت واحد إلى ميليسا. كانا كلاهما يتساءل ما تعنيه كلماتها.
في أوراق الشجر الكثيفة ، تأمل أماندا.
أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.
“دعونا نواصل ما كنا نفعله“.
وجهت ذراعيها نحو الأوراق وجذبهما بعيدًا ، ونظرت إلى الهرم من بعيد وسألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتدحرج نحو قدمي ليام ، وركل رأسه إلى الجانب وتمشى في بوابات المبنى حيث التقى ممر طويل ومظلم بصره.
“كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟“
كان استنتاجها أنه إذا كان رين والآخرون في الضاغط حقًا ، فإنهم كانوا سيذهبون إلى العمل لتزويد الضاغط بالوقود.
“صحيح.”
“هاين!”
أومأ كيفن برأسه.
في الهواء ، رن صوت طقطقة خفية عندما سقط رأسا الشياطين على الأرض دون أن يتحرك من المكان.
أخرج ذراعه لدفع بعض الأوراق بعيدًا ، وحدق أيضًا في الهرم القريب.
“الشياطين …”
بجانبه ، انحنت أماندا إلى الأمام قليلاً لإلقاء نظرة أفضل. في غضون ذلك ، واصلت ميليسا الحديث.
انقر-!
“حاليًا ، أفضل تخميني هو أن رين والآخرين داخل المبنى ليس لأنهم تسللوا إليه ، ولكن لأنهم مسجونون هناك.”
أخيرًا ، فهم كيفن وجهة نظر ميليسا ، فعاد إلى الوراء لينظر إلى الهيكل البعيد.
“ولكن إذا تم إعادة -“
“… اسمحوا لي أن أنهي قبل أن أقول بعض الهراء المعتاد الخاص بك.”
“اسكت.”
كان استنتاجها أنه إذا كان رين والآخرون في الضاغط حقًا ، فإنهم كانوا سيذهبون إلى العمل لتزويد الضاغط بالوقود.
مددت ميليسا يدها ومنعت كيفن من مقاطعتها. كان وهجها وصوتها الصارم كافيين لمنع كيفن من التحدث وهو أومأ برأسه.
“كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟“
عندما كانت مليسا تقوم بتدليك ذقنها ، فكرت قليلاً قبل المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… اسمحوا لي أن أنهي قبل أن أقول بعض الهراء المعتاد الخاص بك.”
بجانبه ، انحنت أماندا إلى الأمام قليلاً لإلقاء نظرة أفضل. في غضون ذلك ، واصلت ميليسا الحديث.
مشطت جانب شعرها خلف أذنها.
أذهل ظهوره المفاجئ الشياطين اللذين يحرسان المكان.
“وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”
واحد بحجم نصف فيل.
كما هو الحال مع أي آلة كبيرة ، فقد استهلكت الكثير من الوقود عندما كانت تعمل ، وقدرت ميليسا أن الهرم في المسافة يستهلك الكثير من الطاقة.
***
كبير بما يكفي لدرجة أنه يحتاج إلى الكثير من النوى والخامات من أجل التزود بالوقود.
“كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟“
كان استنتاجها أنه إذا كان رين والآخرون في الضاغط حقًا ، فإنهم كانوا سيذهبون إلى العمل لتزويد الضاغط بالوقود.
“أرض؟“
“لن نجلب المشاكل لأنفسنا فحسب ، بل سنجلب المشاكل لهم أيضًا إذا غادرنا الآن“.
بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.
هزت ميليسا رأسها ، تاركة الأوراق التي سرعان ما عادت إلى وضعها المعتاد ، مما أدى إلى حجب رؤيتها للهرم.
“آه اللعنة!”
“كنت أمزح فقط عندما قلت سابقًا أنه يجب التضحية بهم. أعني ، إيما وجين شخصان مهمان جدًا. وفاتهم سيجلب لي الكثير من المتاعب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”
قضمت أظافرها ، نظرت ميليسا إلى كيفن وأماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برز عبوس على وجه ليام عدة مرات.
“على أي حال ، لقد سمعتم تحليلي. يجب أن تعرفوا الآن أفضل من التصرف بتهور ونقل أنفسكم هناك.”
عندما حك ليام رأسه ، نظر إلى الهرم البؤري الأسود الكبير من بعيد. يمكن أن يشعر بالطاقة الشيطانية السميكة المنبثقة من الضوء الكبير فوق الهيكل من المكان الذي يقف فيه.
دفعت كلماتها الصارمة أماندا وكيفن إلى الإيماء برؤوسهما في الفهم.
“كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟“
“جيد.”
كانت أماندا سريعة في الرد. وبعينيها الثاقبتين اللتين تم شحذهما لرؤية أدق التفاصيل ، تجنبت بعناية الأطراف الحادة ورفعت قوسها.
ربت ميليسا على يديها بارتياح. كان وجهها مزينًا بنصف ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.
حفيف-! حفيف-!
أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.
سمع صوت حفيف في تلك اللحظة ، ولاحظت ميليسا أن أماندا تركت كتف كيفن.
***
“ماذا تفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش -!
“الواضح.”
“دعونا نواصل ما كنا نفعله“.
ردت أماندا ، مما أدى إلى ظهور عبوس على وجه ميليسا.
“ماذا تفعل؟“
“يبدو مزعجا.”
“… الي اين هي ذاهبة؟ “
“انها الطريقة الوحيدة.”
“لقد أصاب سهمي شيئًا بالتأكيد.”
ثم اختفت من أنظار كيفن وميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كيفن برأسه.
يحدق في اتجاه أماندا ، استدار كيفن لينظر إلى ميليسا وسأل.
كاتشا!
“… الي اين هي ذاهبة؟ “
أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.
“للحصول على بعض المعلومات“.
ثم اختفت من أنظار كيفن وميليسا.
ردت ميليسا وهي تعقد ذراعيها وتجلس.
ردت أماندا ، مما أدى إلى ظهور عبوس على وجه ميليسا.
استدارت لتنظر إلى كيفن ، هزت رأسها.
لم يكن لديه أي فكرة حقًا …
“من أجل الحصول على فهم أفضل للبنية التحتية للمبنى وظروف رن والآخرين ، من المحتمل أن تختطف شيطانًا.”
واحد بحجم نصف فيل.
لم يستغرق الأمر سوى لمحة بسيطة من ميليسا لفهم مجموعة الإجراءات التالية لأماندا.
“مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”
على الرغم من أنها سمحت للعواطف بالاستفادة منها منذ وقت ليس ببعيد ، والآن بعد أن هدأت ، فهمت بالضبط ما تحتاج إلى القيام به.
لم يكن الأمر معروفًا جيدًا ، لكن أماندا كانت تتمتع بموهبة خاصة مكنتها من معرفة متى اصطدم سهمها بشيء ما.
كانت ميليسا سعيدة بذلك.
ارتد رأسها للخلف وضغطت قدماها على الأرض برفق ، مما مكنها من أن تنأى بنفسها عن اتجاه مصدر الصوت.
لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثنين من البلهاء في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.
“على ما يرام.”
“كنت عاطفيًا جدًا.”
أخيرًا ، فهم كيفن وجهة نظر ميليسا ، فعاد إلى الوراء لينظر إلى الهيكل البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف على قمة قمة تطل على المسافة ، وألقى نظرة على العديد من الشياطين التي تحرس مداخل الهرم.
“سأراقب الهرم بينما تهتم أماندا بجمع المعلومات. هذا حتى أتمكن من الرد إذا حدث أي شيء خارج توقعاتي.”
كان الصوت الثاقب في الهواء كما لو كان سكينًا حادًا يمر عبر لوح زجاجي.
“على ما يرام.”
بجانبه ، انحنت أماندا إلى الأمام قليلاً لإلقاء نظرة أفضل. في غضون ذلك ، واصلت ميليسا الحديث.
أخيرًا ، بعد أن حللت الموقف ، أخرجت ميليسا مجموعة من المعدات من مساحته البعدية ووضعتها بعناية أمامها.
“الشياطين …”
ابتسمت وهي تشبك يديها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الواضح.”
“دعونا نواصل ما كنا نفعله“.
“حاليًا ، أفضل تخميني هو أن رين والآخرين داخل المبنى ليس لأنهم تسللوا إليه ، ولكن لأنهم مسجونون هناك.”
***
لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.
“أرض؟“
تردد صدى صرخة الذئب في جميع أنحاء الغابة.
عندما حك ليام رأسه ، نظر إلى الهرم البؤري الأسود الكبير من بعيد. يمكن أن يشعر بالطاقة الشيطانية السميكة المنبثقة من الضوء الكبير فوق الهيكل من المكان الذي يقف فيه.
كسر-! فرقعة-!
وقف على قمة قمة تطل على المسافة ، وألقى نظرة على العديد من الشياطين التي تحرس مداخل الهرم.
لم يستغرق الأمر سوى لمحة بسيطة من ميليسا لفهم مجموعة الإجراءات التالية لأماندا.
“الشياطين …”
رفع كلتا يديه في الهواء وهو يتمتم. ومع ذلك ، يبدو أن كلماته لم تصل إلى آذان الشياطين حيث انطلقت منها الطاقة الشيطانية.
بعد أن لاحظ ليام القرون على رؤوسهم ، كان قادرًا على تخمين المخلوقات على الفور. كانوا شياطين.
تجمدت الموجات المتموجة المرئية للعين المجردة في الهواء ، كما لو كان الضوء نفسه ملتويًا.
“أين أنا؟“
“سأراقب الهرم بينما تهتم أماندا بجمع المعلومات. هذا حتى أتمكن من الرد إذا حدث أي شيء خارج توقعاتي.”
كان يعتقد سابقًا أنه كان على الأرض ، ولكن عندما كان يحدق في الشياطين والبنية البعيدة ، بدأ ليام في الشكوك الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش -!
هل كان لا يزال في عالم الشياطين؟ لكن، كيف يمكن ان يكون؟
ارتد رأسها للخلف وضغطت قدماها على الأرض برفق ، مما مكنها من أن تنأى بنفسها عن اتجاه مصدر الصوت.
تذكر المغادرة مع رينزكس
“سأراقب الهرم بينما تهتم أماندا بجمع المعلومات. هذا حتى أتمكن من الرد إذا حدث أي شيء خارج توقعاتي.”
“كم هذا غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان لا يزال في عالم الشياطين؟ لكن، كيف يمكن ان يكون؟
أضاء تلاميذه الصفراء بدرجات اللون الأصفر بينما كان العالم من حوله يتحول ، والعالم من حوله يتحول.
بدا الأمر خاملًا إلى حد ما في عينيه. ربما كان الشيطان عجوزا؟
“يبدو أن الشياطين التي تحرس الباب هي شياطين من رتبة الفيكونت ، و …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس هذا فقط ولكن بعده كانت هناك فتاة أخرى تمسك الناي في يدها اليمنى. كانت تجلس حاليًا فوق ما يبدو أنه ذئب أسود كبير.
برز عبوس على وجه ليام عدة مرات.
تردد صدى صوت نقي ولطيف بصوت عالٍ مع ظهور جمال مذهل بشعر أسود طويل وقرنين.
“يمكنني أيضًا أن أشعر بوجود شياطين من رتبة ماركيز في الداخل .. دوق أيضا ، لكن هالته تبدو غريبة …”
انقر-!
بدا الأمر خاملًا إلى حد ما في عينيه. ربما كان الشيطان عجوزا؟
نظرت من بعيد إلى الهرم الكبير وتنهدت.
لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.
“كم هو مزعج … كم هو مزعج …”
تردد صدى صوت أماندا الحازم في جميع أنحاء المنطقة المحيطة بينما كانت ميليسا وكيفن يحدقان بها في حيرة.
غطى وجهه بيده فتجسد في يده الأخرى غمد سيف.
اية (171) لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172)سورة النساء الاية (172)
“مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”
تمتم ليام وهو يسير في الممر وكان تلاميذه صفراء زاهية تتألق في وسط الظلام.
ظهر بصيص من الضوء في عينيه وتصدع البرق من حوله في تلك اللحظة.
أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.
كسر-! فرقعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ليام ذلك ، تلألأت عيناه من الإثارة.
وبينما كان يتقدم للأمام ، تحرك جسده على طول الطريق إلى مدخل الهرم.
“يمكنني أيضًا أن أشعر بوجود شياطين من رتبة ماركيز في الداخل .. دوق أيضا ، لكن هالته تبدو غريبة …”
“من هناك!؟“
ردت ميليسا وهي تعقد ذراعيها وتجلس.
“دخيل!”
“… لا تقل لي أنني لم أحذرك.”
أذهل ظهوره المفاجئ الشياطين اللذين يحرسان المكان.
على الرغم من أنها سمحت للعواطف بالاستفادة منها منذ وقت ليس ببعيد ، والآن بعد أن هدأت ، فهمت بالضبط ما تحتاج إلى القيام به.
“مرحبًا ، لا داعي للذعر.”
تمتمت بينما كانت عيناها مغمضتين.
رفع كلتا يديه في الهواء وهو يتمتم. ومع ذلك ، يبدو أن كلماته لم تصل إلى آذان الشياطين حيث انطلقت منها الطاقة الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برز عبوس على وجه ليام عدة مرات.
عندما رأى ليام ذلك ، تلألأت عيناه من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.”
“… لا تقل لي أنني لم أحذرك.”
“انها الطريقة الوحيدة.”
انقر-!
تردد صدى صرخة الذئب في جميع أنحاء الغابة.
في الهواء ، رن صوت طقطقة خفية عندما سقط رأسا الشياطين على الأرض دون أن يتحرك من المكان.
“أرض؟“
جلجل. جلجل.
يتدحرج نحو قدمي ليام ، وركل رأسه إلى الجانب وتمشى في بوابات المبنى حيث التقى ممر طويل ومظلم بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت أماندا خطوة إلى الجانب وتجنبت بصعوبة الانفجار القادم منها. تقلبت المانا في جسدها ببطء حيث ألقت نظرة أفضل على الأشخاص المحيطين بها.
“… على الرغم من أنها ليست هي نفسها ، إلا أن هذا سيفي بالغرض في الوقت الحالي.”
بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.
تمتم ليام وهو يسير في الممر وكان تلاميذه صفراء زاهية تتألق في وسط الظلام.
بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.
“سيستغرق الأمر بعض التعديلات ، وقد يكون مختلفًا عما أظهره لي ، لكنه سيصل إلى هناك في النهاية.”
“صحيح.”
أزيزًا لنفسه ، سرعان ما اختفى شخصية ليام في المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، انطلق سهم أزرق رفيع نحو المسافة بسرعات لا تصدق قبل أن يختفي عن الأنظار.
***
لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.
في أوراق الشجر الكثيفة ، تأمل أماندا.
كما هو الحال مع أي آلة كبيرة ، فقد استهلكت الكثير من الوقود عندما كانت تعمل ، وقدرت ميليسا أن الهرم في المسافة يستهلك الكثير من الطاقة.
“كنت عاطفيًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تريد شيئًا أكثر من الاندفاع ومساعدة رين والآخرين ، ولكن عندما فكرت في كلمات ميليسا ، لم يكن بإمكانها سوى إجبارها على الانهيار.
أدركت أماندا مدى الخلل في تفكيرها السابق بعد سماع تعليقات ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه انت…”
لقد تركت عواطفها تأخذ أفضل ما لديها. حتى الآن ، لم تكن بالضبط في أفضل حالة ذهنية.
تمتم ليام وهو يسير في الممر وكان تلاميذه صفراء زاهية تتألق في وسط الظلام.
لم تكن تريد شيئًا أكثر من الاندفاع ومساعدة رين والآخرين ، ولكن عندما فكرت في كلمات ميليسا ، لم يكن بإمكانها سوى إجبارها على الانهيار.
على الرغم من أنها سمحت للعواطف بالاستفادة منها منذ وقت ليس ببعيد ، والآن بعد أن هدأت ، فهمت بالضبط ما تحتاج إلى القيام به.
‘الآن ليس الوقت المناسب.’
لم يستغرق الأمر سوى لمحة بسيطة من ميليسا لفهم مجموعة الإجراءات التالية لأماندا.
إلقاء نظرة على شيء بعيد ، يتجسد قوس في يدها.
“لذا؟“
بعد ذلك مباشرة رفعته وشد خيطه.
كسر-! فرقعة-!
كاتشا!
“ماذا تفعل؟“
فجأة ، انطلق سهم أزرق رفيع نحو المسافة بسرعات لا تصدق قبل أن يختفي عن الأنظار.
حفيف-! حفيف-!
كان الصوت الثاقب في الهواء كما لو كان سكينًا حادًا يمر عبر لوح زجاجي.
“سيستغرق الأمر بعض التعديلات ، وقد يكون مختلفًا عما أظهره لي ، لكنه سيصل إلى هناك في النهاية.”
“حول الرتبة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”
لقد شعرت بشيء قادم من هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميليسا رأسها ، تاركة الأوراق التي سرعان ما عادت إلى وضعها المعتاد ، مما أدى إلى حجب رؤيتها للهرم.
حفيف-! حفيف-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكت.”
دفع جانبا الأوراق القادمة من الأشجار ، سرعان ما توقفت أقدام أماندا.
“كم هذا غريب.”
“غريب …”
كانت أماندا سريعة في الرد. وبعينيها الثاقبتين اللتين تم شحذهما لرؤية أدق التفاصيل ، تجنبت بعناية الأطراف الحادة ورفعت قوسها.
تمتمت بينما كانت عيناها مغمضتين.
جلجل. جلجل.
ينحني على الأرض ويلاحظ الأرض التي احترقت بسبب سهمها ، حواجب أماندا الرقيقة متماسكة.
أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.
“لقد أصاب سهمي شيئًا بالتأكيد.”
ربت ميليسا على يديها بارتياح. كان وجهها مزينًا بنصف ابتسامة.
كانت متأكدة من هذا.
“دعونا نواصل ما كنا نفعله“.
لم يكن الأمر معروفًا جيدًا ، لكن أماندا كانت تتمتع بموهبة خاصة مكنتها من معرفة متى اصطدم سهمها بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.”
لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ما. حقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميليسا رأسها ، تاركة الأوراق التي سرعان ما عادت إلى وضعها المعتاد ، مما أدى إلى حجب رؤيتها للهرم.
حفيف-!
“انتظر!”
ارتد رأسها للخلف وضغطت قدماها على الأرض برفق ، مما مكنها من أن تنأى بنفسها عن اتجاه مصدر الصوت.
كانت ميليسا سعيدة بذلك.
سووش -!
“كنت أمزح فقط عندما قلت سابقًا أنه يجب التضحية بهم. أعني ، إيما وجين شخصان مهمان جدًا. وفاتهم سيجلب لي الكثير من المتاعب …”
في تلك اللحظة شعرت بريح عنيفة تهب عليها ، مما أدى إلى تشتيت شعرها كطرف حاد موجه إلى وجهها.
في تلك اللحظة شعرت بريح عنيفة تهب عليها ، مما أدى إلى تشتيت شعرها كطرف حاد موجه إلى وجهها.
كانت أماندا سريعة في الرد. وبعينيها الثاقبتين اللتين تم شحذهما لرؤية أدق التفاصيل ، تجنبت بعناية الأطراف الحادة ورفعت قوسها.
في الهواء ، رن صوت طقطقة خفية عندما سقط رأسا الشياطين على الأرض دون أن يتحرك من المكان.
تجمدت الموجات المتموجة المرئية للعين المجردة في الهواء ، كما لو كان الضوء نفسه ملتويًا.
“يبدو مزعجا.”
بعد ذلك ، تشكلت على قوسها ثلاثة أسهم سميكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وهي تشبك يديها معًا.
انطلق انفجار عنيف فجأة من إحدى الأدغال حيث رصدت أماندا ضوءًا أبيض ناصعًا يتجه نحوها.
تمتمت بينما كانت عيناها مغمضتين.
“هاين!”
ارتد رأسها للخلف وضغطت قدماها على الأرض برفق ، مما مكنها من أن تنأى بنفسها عن اتجاه مصدر الصوت.
“آه اللعنة!”
بجانبه ، انحنت أماندا إلى الأمام قليلاً لإلقاء نظرة أفضل. في غضون ذلك ، واصلت ميليسا الحديث.
بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.
لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.
ليس هذا فقط ولكن بعده كانت هناك فتاة أخرى تمسك الناي في يدها اليمنى. كانت تجلس حاليًا فوق ما يبدو أنه ذئب أسود كبير.
دفعت كلماتها الصارمة أماندا وكيفن إلى الإيماء برؤوسهما في الفهم.
واحد بحجم نصف فيل.
كان استنتاجها أنه إذا كان رين والآخرون في الضاغط حقًا ، فإنهم كانوا سيذهبون إلى العمل لتزويد الضاغط بالوقود.
“رائع!”
“أسرع يا كيفن ، لا تضيع المزيد من الوقت.”
تردد صدى صرخة الذئب في جميع أنحاء الغابة.
“كنت عاطفيًا جدًا.”
“… تبدو مألوفة.”
“… اسمحوا لي أن أنهي قبل أن أقول بعض الهراء المعتاد الخاص بك.”
اتخذت أماندا خطوة إلى الجانب وتجنبت بصعوبة الانفجار القادم منها. تقلبت المانا في جسدها ببطء حيث ألقت نظرة أفضل على الأشخاص المحيطين بها.
“متى كانت مثل هذا؟“
كان في ذلك الحين…
“انتظر!”
“حول الرتبة“.
تردد صدى صوت نقي ولطيف بصوت عالٍ مع ظهور جمال مذهل بشعر أسود طويل وقرنين.
لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ما. حقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط …
على الفور ، تغير وجه أماندا لأنها أدركت من هو الشيطان.
“يمكنني أيضًا أن أشعر بوجود شياطين من رتبة ماركيز في الداخل .. دوق أيضا ، لكن هالته تبدو غريبة …”
“انه انت…”
أضاء تلاميذه الصفراء بدرجات اللون الأصفر بينما كان العالم من حوله يتحول ، والعالم من حوله يتحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيفن وأماندا في وقت واحد إلى ميليسا. كانا كلاهما يتساءل ما تعنيه كلماتها.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كيفن برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
اية (171) لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172)سورة النساء الاية (172)
دفعت كلماتها الصارمة أماندا وكيفن إلى الإيماء برؤوسهما في الفهم.
بعد أن لاحظ ليام القرون على رؤوسهم ، كان قادرًا على تخمين المخلوقات على الفور. كانوا شياطين.
لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ما. حقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط …
“ولكن إذا تم إعادة -“
في أوراق الشجر الكثيفة ، تأمل أماندا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات