تدمير الضاغط [2]
الفصل 586: تدمير الضاغط [2]
“اللعنة ، أين من المفترض أن أذهب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
بالنظر إلى جانبي الأيمن والأيسر ، توقفت خطواتي بينما كنت أخدش مؤخرة رأسي.
“ما هذا؟“
أحدق في المسارين المختلفين أمامي ، شعرت بالحيرة.
دون تفكير ، استدرت وتوجهت نحو أحد الأنفاق.
“أي طريق من المفترض أن أسلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ذلك؟“
التفت لأواجه أنجليكا التي نظرت إلي وهزت كتفيها.
كان مبدأه.
“لا أعرف.”
“… الطقس حار.”
أجابت. كانت نبرتها مسطحة نوعا ما.
“افعل من فضلك.”
ألقيت نظرة على ليام الذي كان لا يزال مستلقيًا على كتفي ، صفعت جانب خديه.
دون تفكير ، استدرت وتوجهت نحو أحد الأنفاق.
“أوه ، استيقظ وابدأ في أن تكون مفيدا لمرة واحدة.”
“سأتأكد من الاتصال بك إذا حدث أي شيء.”
في حين أنه ربما حاول إخفاء ذلك ، عندما أدرت رأسي لمواجهته ، لاحظت ارتعاشًا طفيفًا في عينه وعرفت أنه قد استيقظ.
“حسنا بخير! بخير!”
لقد استيقظ بالفعل وربما كان محرجًا من المحنة بأكملها.
الفصل 586: تدمير الضاغط [2]
“أوه ، استيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه معلومات تتعلق بالعميل الذي التقينا به للتو“.
صفعت خديه بقوة أكبر.
“لا أعرف.”
“حسنا بخير! بخير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان لا يزال يخدش جانب رأسه ، ويسمح للون في عينيه بالانحسار ، فتح ليام فمه فجأة واقترح.
فتح ليام عينيه أخيرًا ، ونزل عن كتفي ومدد جسده قليلاً. لبضع ثوانٍ ، حدقت فيه بهدوء ، في انتظار أن يقول شيئًا.
“لماذا؟“
لكن مع مرور الوقت واستمر في قول أي شيء ، تجعدت حوافي ورفعت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ليام عينيه أخيرًا ، ونزل عن كتفي ومدد جسده قليلاً. لبضع ثوانٍ ، حدقت فيه بهدوء ، في انتظار أن يقول شيئًا.
كنت على استعداد لصفعه مرة أخرى. قد يساعده ذلك على إيقاظه.
“أي طريق من المفترض أن أسلك؟“
“أين تريد أن تذهب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، مجرد حقيقة أنه كان قادرًا على التحدث معه صدمت براين بلا نهاية ، ولكن نظرًا لأنه كان يعلم أن هذه الوظيفة كانت تساعده في دفع تكاليف معاملة والدته ، لم يطرح أي أسئلة واستمر في ذلك بأمانة. يقوم بعمله.
انبثق لون أصفر من عيني ليام عندما كنت على وشك أن أصفعه مرة أخرى.
تدليك فمه ، رفت حواف شفتيه.
لقد تركت مشهدًا عندما رأيت هذا.
تجاذب الرجلان أطراف الحديث أثناء سيرهما في شوارع مدينة أشتون المزدحمة.
“أريدك أن تساعدني في العثور على موقع جوهر ضاغط مانا. يجب أن يكون المكان الذي يحتوي على أعلى طاقة شيطانية وكثافة مانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
نظرًا لأن ضاغط مانا قام بشكل أساسي بتحويل مانا إلى طاقة شيطانية ، يجب أن يكون هناك مكان في ضاغط مانا حيث كانت المانا كثيفة للغاية.
“منذ أن ولدت بلا موهبة ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها كسب لقمة العيش في هذا العالم. يجب أن أقضي ساعات لا تحصى من أجل تحقيق شيء يمكن لشخص لديه مهارة تحقيقه في دقائق. إنها الحقيقة المحزنة . “
يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يوجد فيه قلب الضاغط والمكان الذي يوجد فيه الآخرون.
سألته كما لاحظت تعابيره.
“دعني ألقي نظرة.”
تردد صدى صوت مألوف داخل أذني براين.
عندما أومأ ليام برأسه ، أضاءت عيناه بلون أصفر أكثر إشراقًا ، وبدأ رأسه يتحرك في كل مكان بينما كان يبحث عن الموقع الذي أشرت إليه.
وضع الأوراق في حقيبته مرة أخرى ، أدار برايان ساعته وزاد من وتيرتها.
مر الوقت ، وسرعان ما مرت دقيقة.
“إنه سهل.”
مقبض. مقبض. مقبض.
لبناء انطباع جيد لدى شخص ما ، كان براين يقضي وقتًا طويلاً في فحص الشخص الذي كان من المفترض أن يعمل معه بعناية. من هواياتهم إلى الطريقة التي يتحدثون بها ، وأين ولدوا ، وكل شيء … كان بحاجة إلى معرفة كل شيء قبل حتى التفكير في التحدث إليهم.
نقرت بقدمي على الأرض بفارغ الصبر ، ونظرت إلى ليام الذي بدا أنه لا يزال يواجه مشكلة في البحث عن قلب ضاغط مانا.
لكن مع مرور الوقت واستمر في قول أي شيء ، تجعدت حوافي ورفعت يدي.
“اوجدت اي شيء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، مجرد حقيقة أنه كان قادرًا على التحدث معه صدمت براين بلا نهاية ، ولكن نظرًا لأنه كان يعلم أن هذه الوظيفة كانت تساعده في دفع تكاليف معاملة والدته ، لم يطرح أي أسئلة واستمر في ذلك بأمانة. يقوم بعمله.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك جانب رأسه ، نظر إلي بنظرة مشوشة.
هز ليام رأسه بينما توقفت نظرته في اتجاه معين.
قام بتسريع وتيرته ، وسحب عدة ملفات من الحقيبة البالية التي كان يحملها في يده اليمنى وسلمها إلى هيملوك.
“يبدو أن هناك الكثير من الأماكن هنا حيث يبدو أن الطاقة محجوبة. لقد وجدت عدة غرف في كل طبقة تمنع أي شكل من أشكال الطاقة من الدخول والخروج من المكان. بما أنني لا أستطيع معرفة ما إذا كانت الغرف كبيرة أو صغيرة ، لا يمكنني مساعدتك حقًا في العثور على الموقع الذي تبحث عنه. ولكن إذا كان هناك شيء واحد أنا متأكد منه ، فهو أن الغرف ربما تكون مهمة حقًا. “
“ما هذا؟“
“أرى…”
تمامًا كما كان هيملوك على وشك أن يقول شيئًا ما ، قطعه بريان.
خفضت رأسي وعقدت ذراعي معًا.
“انتظر لحظة.”
“هذا أمر مزعج أكثر مما كنت أعتقد في الأصل.”
قام بتسريع وتيرته ، وسحب عدة ملفات من الحقيبة البالية التي كان يحملها في يده اليمنى وسلمها إلى هيملوك.
بينما وعدت المجموعة الأخرى بأنني سألتحق بهم بسرعة بمجرد الانتهاء من مساعدة ليام ، بعد أن رأيت مقدار الوقت الذي أهدرته ، أدركت أنني قد حنثت بالفعل بوعدي معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا حتى اختفى ظهورهم في النهاية. بينما لا يزال ينتظر في نفس المكان لعدة دقائق أخرى ، سرعان ما تلاشت ابتسامة براين.
حولت انتباهي مرة أخرى نحو ليام.
قام بتسريع وتيرته ، وسحب عدة ملفات من الحقيبة البالية التي كان يحملها في يده اليمنى وسلمها إلى هيملوك.
“حسنًا ، هل يمكن أن تخبرني بالضبط أين تقع الغرف التي قلتها لا تسمح بمرور الطاقة؟“
أنزل الشاب النحيل جسده وشكر الرجل المسن الذي انفجر ضاحكا.
“لماذا؟“
“أريدك أن تساعدني في العثور على موقع جوهر ضاغط مانا. يجب أن يكون المكان الذي يحتوي على أعلى طاقة شيطانية وكثافة مانا.”
سأل ليام وهو يرفع رأسه إلى الجانب.
“فهمتها.”
كن سريعا للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ليام عينيه أخيرًا ، ونزل عن كتفي ومدد جسده قليلاً. لبضع ثوانٍ ، حدقت فيه بهدوء ، في انتظار أن يقول شيئًا.
“نظرًا لأنه لا يمكنك العثور على المكان ، فلا خيار أمامنا سوى النظر إلى كل غرفة على حدة. ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه ، فهو أن المكان يقع في المنطقة الوسطى العليا من المبنى ، وإذا قطعنا السبعة – “
“أوه ، استيقظ وابدأ في أن تكون مفيدا لمرة واحدة.”
“انتظر لحظة.”
دون تفكير ، استدرت وتوجهت نحو أحد الأنفاق.
قطع ليام مكانه فجأة.
“يجب أن أعترف ، أنت براين مزهل بشكل لا يصدق.”
حك جانب رأسه ، نظر إلي بنظرة مشوشة.
“لا أعرف.”
“ما هو الخطأ؟“
في هذه الحالة ، كان العميل الذي كان يعمل معه يُدعى إيغور ليفيات ، وكان حاليًا أحد كبار رؤساء نقابة مشهورة في المجال البشري.
سألته كما لاحظت تعابيره.
“الأمر بسيط حقًا.”
ألم يفهم ما كنت أحاول قوله؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلم يكن لدي الوقت حقًا لشرح الأمر له بشكل صحيح نظرًا لضيق الوقت ، ولكن …
“لا أعرف.”
“إهم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
بينما كان لا يزال يخدش جانب رأسه ، ويسمح للون في عينيه بالانحسار ، فتح ليام فمه فجأة واقترح.
لم يكن صوته فقط هو الذي أعطاه بعيدًا ، لكن التحديق الذي تم توجيهه في اتجاهه كانت أيضًا هبة ميتة.
“بدلاً من القيام بذلك بهذه الطريقة ، ألن يكون من الأسهل إذا اختطفنا شيطانًا وأجبروه على التحدث؟ أعني … بما أنهم يعيشون هنا ، فمن المؤكد أنهم يجب أن يعرفوا ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد براين الأوراق ، وأومأ برأسه.
تجمد جسدي في لحظة. ببطء ، عندما فتحت وأغلقت فمي مرارًا وتكرارًا ، بدأت عيني تتسع على مصراعيها.
لقد كنت حقًا في حيرة من الكلام في الوقت الحالي حيث انتهى بي الأمر بالتمتم بنفسي بصوت عالٍ.
“إهم …”
“… كيف لم أفكر في ذلك؟ “
“لقد تأخر الوقت. استراحة الغداء أوشكت على الانتهاء ، سأتأكد من الاتصال بك إذا حدث أي شيء حقًا.”
أدركت اليوم ما يعنيه عندما قال البعض إن أصعب المشاكل لديها أسهل الحلول.
“حسنا بخير! بخير!”
“دعنا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه معلومات تتعلق بالعميل الذي التقينا به للتو“.
دون تفكير ، استدرت وتوجهت نحو أحد الأنفاق.
تجاذب الرجلان أطراف الحديث أثناء سيرهما في شوارع مدينة أشتون المزدحمة.
“حسام ، أخبرني بسرعة بموقع أقرب شيطان!”
صفعت خديه بقوة أكبر.
“مدى قوة؟“
“أرى…”
“لا يهم … لا في الواقع ، طالما أنه ليس شيطانًا من رتبة الدوق ، فأنا على ما يرام مع أي شيء.”
“… هل تسمي هذا سهل؟ “
“فهمتها.”
لوح وجهه بيده.
جئت لأندم على كلامي في وقت لاحق.
“لماذا؟“
***
“سأتأكد من الاتصال بك إذا حدث أي شيء.”
انسكب الضوء من السماء ، حيث بدت الغيوم متناثرة ، مما سمح للسماء الزرقاء اللازوردية بالانتشار على طول الطريق إلى الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا حتى اختفى ظهورهم في النهاية. بينما لا يزال ينتظر في نفس المكان لعدة دقائق أخرى ، سرعان ما تلاشت ابتسامة براين.
كان هناك العديد من الشخصيات تقف تحت ناطحة سحاب زجاجية طويلة. تلقى شخصية أكبر سناً بطاقة صغيرة من شخصية نحيفة بدا أنها في سن المراهقة.
“أرى…”
“شكرًا جزيلاً لك ، هذه بطاقة عملي وإذا كنت ترغب في الاتصال بي. سأكون متاحًا في أي وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ليام عينيه أخيرًا ، ونزل عن كتفي ومدد جسده قليلاً. لبضع ثوانٍ ، حدقت فيه بهدوء ، في انتظار أن يقول شيئًا.
“براين ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الشخصيات تقف تحت ناطحة سحاب زجاجية طويلة. تلقى شخصية أكبر سناً بطاقة صغيرة من شخصية نحيفة بدا أنها في سن المراهقة.
حدق الشخص المسن في البطاقة مع القليل من الاهتمام في عينيه. ومع ذلك ، لم يدم هذا الاهتمام لفترة طويلة ، حيث سرعان ما وضع البطاقة في جيبه.
أحدق في المسارين المختلفين أمامي ، شعرت بالحيرة.
“سأتأكد من الاتصال بك إذا حدث أي شيء.”
“فهمتها.”
“شكرًا لك ، وإذا كنت بحاجة إلى أي نصائح حول ضرب كرة الجولف بشكل صحيح ، فسيسعدني تقديم المساعدة.”
لقد استيقظ بالفعل وربما كان محرجًا من المحنة بأكملها.
أنزل الشاب النحيل جسده وشكر الرجل المسن الذي انفجر ضاحكا.
بينما وعدت المجموعة الأخرى بأنني سألتحق بهم بسرعة بمجرد الانتهاء من مساعدة ليام ، بعد أن رأيت مقدار الوقت الذي أهدرته ، أدركت أنني قد حنثت بالفعل بوعدي معهم.
“هاهاهاها. يا له من مهذب ، بدأت أحبك أكثر وأكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أنه ربما حاول إخفاء ذلك ، عندما أدرت رأسي لمواجهته ، لاحظت ارتعاشًا طفيفًا في عينه وعرفت أنه قد استيقظ.
“شكرا شكرا.”
“نظرًا لأنه لا يمكنك العثور على المكان ، فلا خيار أمامنا سوى النظر إلى كل غرفة على حدة. ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه ، فهو أن المكان يقع في المنطقة الوسطى العليا من المبنى ، وإذا قطعنا السبعة – “
شكر براين بخنوع الرجل المسن وهو يخدش مؤخرة رأسه.
أخرج براين منديلًا صغيرًا ومسح العرق على جبهته.
سرعان ما شعر بيده تربت على كتفه. دون أن يرفع رأسه ، علم أنه الرجل المسن.
“فهمتها.”
“لقد تأخر الوقت. استراحة الغداء أوشكت على الانتهاء ، سأتأكد من الاتصال بك إذا حدث أي شيء حقًا.”
قام بتسريع وتيرته ، وسحب عدة ملفات من الحقيبة البالية التي كان يحملها في يده اليمنى وسلمها إلى هيملوك.
“افعل من فضلك.”
كن سريعا للرد.
ولوح بيده ، غادر الشخص المسن المقدمة مع زملائه على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف ما ستقوله ، وسأكرره مرة أخرى. ليس لدي موهبة ، أنا فقط أعمل بجهد أكبر من الآخرين.”
انتشرت ابتسامة مشرقة على وجه الشاب وهو يركز انتباهه على ظهر الشخصية.
“لقد تأثرت فقط بكيفية قدرتك على بناء شعبية مع جميع العملاء الذين نلتقي بهم. فكيف تفعل ذلك؟“
استمر هذا حتى اختفى ظهورهم في النهاية. بينما لا يزال ينتظر في نفس المكان لعدة دقائق أخرى ، سرعان ما تلاشت ابتسامة براين.
تردد صدى صوت مألوف داخل أذني براين.
“هذا مؤلم.”
أحدق في المسارين المختلفين أمامي ، شعرت بالحيرة.
تدليك فمه ، رفت حواف شفتيه.
تمامًا كما كان هيملوك على وشك أن يقول شيئًا ما ، قطعه بريان.
“ليس سيئًا.”
“إهم …”
تردد صدى صوت مألوف داخل أذني براين.
“حسنا بخير! بخير!”
دون أن يستدير ، كان براين يعرف بالفعل من ينتمي الصوت.
ألم يفهم ما كنت أحاول قوله؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلم يكن لدي الوقت حقًا لشرح الأمر له بشكل صحيح نظرًا لضيق الوقت ، ولكن …
“هيملوك“.
“شكرًا جزيلاً لك ، هذه بطاقة عملي وإذا كنت ترغب في الاتصال بي. سأكون متاحًا في أي وقت.”
لم يكن صوته فقط هو الذي أعطاه بعيدًا ، لكن التحديق الذي تم توجيهه في اتجاهه كانت أيضًا هبة ميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان لا يزال يخدش جانب رأسه ، ويسمح للون في عينيه بالانحسار ، فتح ليام فمه فجأة واقترح.
لقد كان مشهدًا كان براين مألوفًا به في الوقت الحالي.
“هذا مؤلم.”
“يجب أن أعترف ، أنت براين مزهل بشكل لا يصدق.”
“اوجدت اي شيء؟“
“كيف ذلك؟“
“ليس سيئًا.”
تجاذب الرجلان أطراف الحديث أثناء سيرهما في شوارع مدينة أشتون المزدحمة.
“لقد تأخر الوقت. استراحة الغداء أوشكت على الانتهاء ، سأتأكد من الاتصال بك إذا حدث أي شيء حقًا.”
“لقد تأثرت فقط بكيفية قدرتك على بناء شعبية مع جميع العملاء الذين نلتقي بهم. فكيف تفعل ذلك؟“
نقرت بقدمي على الأرض بفارغ الصبر ، ونظرت إلى ليام الذي بدا أنه لا يزال يواجه مشكلة في البحث عن قلب ضاغط مانا.
“الأمر بسيط حقًا.”
“أين تريد أن تذهب؟“
أخرج براين منديلًا صغيرًا ومسح العرق على جبهته.
الفصل 586: تدمير الضاغط [2]
كان الجو حارًا جدًا في الخارج حاليًا ، وعلى عكس هيملوك ، الذي يمكنه التحكم في مانا ، لم يستطع براين ، وبالتالي لم يستطع تحمل الحرارة تمامًا.
————— ترجمة FLASH
“… الطقس حار.”
“براين ، أليس كذلك؟“
لوح وجهه بيده.
تمامًا كما كان هيملوك على وشك أن يقول شيئًا ما ، قطعه بريان.
قام بتسريع وتيرته ، وسحب عدة ملفات من الحقيبة البالية التي كان يحملها في يده اليمنى وسلمها إلى هيملوك.
لقد كان مشهدًا كان براين مألوفًا به في الوقت الحالي.
“ما هذا؟“
أحدق في المسارين المختلفين أمامي ، شعرت بالحيرة.
“هذه معلومات تتعلق بالعميل الذي التقينا به للتو“.
الفصل 586: تدمير الضاغط [2]
أشار براين نحو الجزء العلوي الأيمن من الورقة.
“ليس سيئًا.”
“هنا ، لقد أدرجت هوايات الشخص ، وسلوكه ، وإعجاباته ، وما لم يعجبه ، وما إلى ذلك. ادرسها بعناية لمدة 100 ساعة على الأقل قبل مقابلة العميل ، وسيكون كل شيء يبحر بسلاسة من هناك.”
دون تفكير ، استدرت وتوجهت نحو أحد الأنفاق.
“… هل تسمي هذا سهل؟ “
“اوجدت اي شيء؟“
حدق هيملوك في براين بنظرة محيرة على وجهه.
لقد كان مشهدًا كان براين مألوفًا به في الوقت الحالي.
استعاد براين الأوراق ، وأومأ برأسه.
“لقد تأثرت فقط بكيفية قدرتك على بناء شعبية مع جميع العملاء الذين نلتقي بهم. فكيف تفعل ذلك؟“
“إنه سهل.”
“نظرًا لأنه لا يمكنك العثور على المكان ، فلا خيار أمامنا سوى النظر إلى كل غرفة على حدة. ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه ، فهو أن المكان يقع في المنطقة الوسطى العليا من المبنى ، وإذا قطعنا السبعة – “
لبناء انطباع جيد لدى شخص ما ، كان براين يقضي وقتًا طويلاً في فحص الشخص الذي كان من المفترض أن يعمل معه بعناية. من هواياتهم إلى الطريقة التي يتحدثون بها ، وأين ولدوا ، وكل شيء … كان بحاجة إلى معرفة كل شيء قبل حتى التفكير في التحدث إليهم.
“براين ، أليس كذلك؟“
كان مبدأه.
“… الطقس حار.”
في هذه الحالة ، كان العميل الذي كان يعمل معه يُدعى إيغور ليفيات ، وكان حاليًا أحد كبار رؤساء نقابة مشهورة في المجال البشري.
“لا أعرف.”
في الواقع ، مجرد حقيقة أنه كان قادرًا على التحدث معه صدمت براين بلا نهاية ، ولكن نظرًا لأنه كان يعلم أن هذه الوظيفة كانت تساعده في دفع تكاليف معاملة والدته ، لم يطرح أي أسئلة واستمر في ذلك بأمانة. يقوم بعمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يستدير ، كان براين يعرف بالفعل من ينتمي الصوت.
كان من الأفضل بهذه الطريقة.
“… كيف لم أفكر في ذلك؟ “
“منذ أن ولدت بلا موهبة ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها كسب لقمة العيش في هذا العالم. يجب أن أقضي ساعات لا تحصى من أجل تحقيق شيء يمكن لشخص لديه مهارة تحقيقه في دقائق. إنها الحقيقة المحزنة . “
“الأمر بسيط حقًا.”
انتشرت ابتسامة مريرة على وجه بريان.
“نظرًا لأنه لا يمكنك العثور على المكان ، فلا خيار أمامنا سوى النظر إلى كل غرفة على حدة. ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه ، فهو أن المكان يقع في المنطقة الوسطى العليا من المبنى ، وإذا قطعنا السبعة – “
تمامًا كما كان هيملوك على وشك أن يقول شيئًا ما ، قطعه بريان.
أنزل الشاب النحيل جسده وشكر الرجل المسن الذي انفجر ضاحكا.
“أعرف ما ستقوله ، وسأكرره مرة أخرى. ليس لدي موهبة ، أنا فقط أعمل بجهد أكبر من الآخرين.”
“منذ أن ولدت بلا موهبة ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها كسب لقمة العيش في هذا العالم. يجب أن أقضي ساعات لا تحصى من أجل تحقيق شيء يمكن لشخص لديه مهارة تحقيقه في دقائق. إنها الحقيقة المحزنة . “
وضع الأوراق في حقيبته مرة أخرى ، أدار برايان ساعته وزاد من وتيرتها.
“أوه ، استيقظ.”
“الآن ، على العميل التالي.”
في هذه الحالة ، كان العميل الذي كان يعمل معه يُدعى إيغور ليفيات ، وكان حاليًا أحد كبار رؤساء نقابة مشهورة في المجال البشري.
بينما وعدت المجموعة الأخرى بأنني سألتحق بهم بسرعة بمجرد الانتهاء من مساعدة ليام ، بعد أن رأيت مقدار الوقت الذي أهدرته ، أدركت أنني قد حنثت بالفعل بوعدي معهم.
———-—-
“بدلاً من القيام بذلك بهذه الطريقة ، ألن يكون من الأسهل إذا اختطفنا شيطانًا وأجبروه على التحدث؟ أعني … بما أنهم يعيشون هنا ، فمن المؤكد أنهم يجب أن يعرفوا ، أليس كذلك؟ “
لم يكن صوته فقط هو الذي أعطاه بعيدًا ، لكن التحديق الذي تم توجيهه في اتجاهه كانت أيضًا هبة ميتة.
اية (8) وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٞ (9) وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَآ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ (10) سورة المائدة الاية (10)
لقد كنت حقًا في حيرة من الكلام في الوقت الحالي حيث انتهى بي الأمر بالتمتم بنفسي بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أومأ ليام برأسه ، أضاءت عيناه بلون أصفر أكثر إشراقًا ، وبدأ رأسه يتحرك في كل مكان بينما كان يبحث عن الموقع الذي أشرت إليه.
“الأمر بسيط حقًا.”
“أي طريق من المفترض أن أسلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو حارًا جدًا في الخارج حاليًا ، وعلى عكس هيملوك ، الذي يمكنه التحكم في مانا ، لم يستطع براين ، وبالتالي لم يستطع تحمل الحرارة تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات