التعزيزات [2]
632 التعزيزات [2]
على أي حال ، لم يكن هذا هو سبب وجوده في المستودع في الوقت الحالي ؛ كان هناك لسبب مختلف تمامًا.
“هذا المكان لم يتغير منذ آخر مرة كنت هنا.”
أومأ جين برأسه عندما رأى كيفن بدا جادًا.
لقد كان القرف كالمعتاد.
تحرك جين في اتجاه مستودع قديم متهالك كان بعيدًا عن بعد. لقد كان مبنى تعرف عليه كما كان هناك في الماضي. مقر مجموعة المرتزقة رن.
لم يتوقعها أن تأتي إلى هنا أبدًا. لم تكن من النوع الذي يأتي إلى هذا النوع من الأشياء.
لم يكن لديه أذكى ذكريات المكان لأنه يذكره بالحادث الذي وقع منذ فترة. عندما تم اختطافه ضد إرادته من قبل كيفن ورين.
أومأ كيفن برأسه.
‘هؤلاء الأوباش.’
عذره منطقي. على عكسه ، الذي عمل في نقابة مستقلة تديرها عائلته ، عمل كيفن في الاتحاد وكان مسؤولاً بشكل مباشر عن إيقاف مونوليث.
حتى الآن ، عندما كان يتأمل الأحداث التي حدثت منذ زمن طويل ، شعر بغضب مقلق يتصاعد من أعماق كيانه. استغرق الأمر عدة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ مرة أخرى.
أليست هذه هي أفضل فرصة للتخطي في جميع المواعيد التي يخطط جدي ليحضرها؟
دعنا نهدأ الآن. رين ليس هنا حتى في هذه اللحظة. لا فائدة من الغضب من شيء حدث في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأقزام؟“
على الرغم مما قاله ، لم يخف أسنانه المطبقة أبدًا وهو يقترب أكثر فأكثر من مدخل المستودع. من الواضح أنه كان لا يزال مستاءً مما حدث في الماضي.
“نحن؟“
على أي حال ، لم يكن هذا هو سبب وجوده في المستودع في الوقت الحالي ؛ كان هناك لسبب مختلف تمامًا.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا ميليسا هنا أيضًا؟“
“كوكب آخر ، أليس كذلك؟“
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
قدم رين دعوته للسفر إلى كوكب آخر مرة أخرى. هذه المرة ، لم يلجأ إلى عملية اختطاف أخرى … أو على الأقل ، لم يحاول نفس الشيء مرة أخرى ، وحتى لو فعل ، لم يكن جين ينوي الوقوع في نفس الحيلة مرة أخرى.
لقد كان القرف كالمعتاد.
بغض النظر ، بعد سماع عرض رين ، كان جين على وشك رفض طلبه مرة أخرى. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الرفض ، أدرك شيئًا ما.
“مهمه.”
أليست هذه هي أفضل فرصة للتخطي في جميع المواعيد التي يخطط جدي ليحضرها؟
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
إذا غادر إلى كوكب آخر …
لم يكن لديه أذكى ذكريات المكان لأنه يذكره بالحادث الذي وقع منذ فترة. عندما تم اختطافه ضد إرادته من قبل كيفن ورين.
ألن يكون قادرًا على تخطي المواعيد التي كانت مخططة له؟
“… أم كل شيء تم فرزها بالفعل؟“
في تلك اللحظة توقف عن التردد وقبل العرض بسهولة. بالنسبة له ، كان أي شيء أفضل من حضور تلك المواعيد العمياء.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
‘نعم من فضلك.’
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
وصل إلى مدخل المستودع ودق جرس الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى كان رين ثريًا جدًا؟“
صليل!
“نعم ، لقد تم فرزنا جميعًا“.
“أنت هنا.”
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يفتح الباب وتواجه جين وجهاً لوجه مع كيفن.
“ما الذي توشك أن تراه ، تأكد من إبقائه سراً ، أليس كذلك؟“
“مهمه.”
إذا كان عليه أن يقوم بتقدير ، فإن كل هذا سيكلف على الأقل عدة مليارات من U.
استقبل جين كيفن بإيماءة بسيطة ودخل المستودع.
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
“يا له من تناقض حاد.”
“… أم كل شيء تم فرزها بالفعل؟“
التناقض الصارخ بين المستودع من الخارج والداخل لم يتوقف عن إدهاش جين. بمجرد دخوله من الباب تقريبًا ، كان لديه انطباع بأنه تم نقله إلى مكان جديد تمامًا.
“…تمام.”
من المفروشات والتجهيزات ، وكذلك الغرف نفسها ، يبدو أن كل شيء مصنوع بأحدث التقنيات والمواد عالية السعر. كانت المعدات الموجودة في غرفة التدريب أفضل من أفضل المواقع في نقابته ، والتي كانت تقول شيئًا ما.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا ميليسا هنا أيضًا؟“
لأقول لك الحقيقة ، كان جين يعاني حاليًا من مشاعر الغيرة.
بغض النظر ، بعد سماع عرض رين ، كان جين على وشك رفض طلبه مرة أخرى. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الرفض ، أدرك شيئًا ما.
“فقط من أي مكان في العالم حصل رين على كل هذه الأموال؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأقزام؟“
إذا كان عليه أن يقوم بتقدير ، فإن كل هذا سيكلف على الأقل عدة مليارات من U.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لقي بصره عند فتح الباب أقزام.
“منذ متى كان رين ثريًا جدًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأقزام؟“
تساءل جين في نفسه بينما كان ينظر حوله بذهول. لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقفوا أمام باب معدني صغير. بعد أن توقف ، استدار كيفن وقال بجدية.
قدم رين دعوته للسفر إلى كوكب آخر مرة أخرى. هذه المرة ، لم يلجأ إلى عملية اختطاف أخرى … أو على الأقل ، لم يحاول نفس الشيء مرة أخرى ، وحتى لو فعل ، لم يكن جين ينوي الوقوع في نفس الحيلة مرة أخرى.
“ما الذي توشك أن تراه ، تأكد من إبقائه سراً ، أليس كذلك؟“
الأقزام.
“…تمام.”
أليست هذه هي أفضل فرصة للتخطي في جميع المواعيد التي يخطط جدي ليحضرها؟
أومأ جين برأسه عندما رأى كيفن بدا جادًا.
توصل جين أخيرًا إلى تفاهم.
خف وجه كيفن عندما رأى جين إيماءة. بعد ذلك ، أمسك بمقبض الباب وفتح الباب بقليل من القوة.
“أوه ، هذا منطقي.”
“حسنًا ، دعنا ندخل.”
لم يكن واحدًا منهم فقط ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة منهم ، وكانوا جميعًا يتحركون حاليًا حول غرفة بحجم ملعب التنس ، ويربطون بعض الأسلاك الغريبة بما يبدو أنه بوابة كبيرة .
“أوه؟“
هز كيفن كتفيه بابتسامة.
أطلق جين صوتًا غريبًا في اللحظة التي فتح فيها كيفن الباب ، وكان قادرًا على إلقاء نظرة فاحصة على ما وراء الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم انهم.”
الأقزام.
تصلب وجه جين ، وتجمد جسده تمامًا.
ما لقي بصره عند فتح الباب أقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك؟ لماذا أنت ذاهب إلى إيمورا؟“
لم يكن واحدًا منهم فقط ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة منهم ، وكانوا جميعًا يتحركون حاليًا حول غرفة بحجم ملعب التنس ، ويربطون بعض الأسلاك الغريبة بما يبدو أنه بوابة كبيرة .
لم يكن واحدًا منهم فقط ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة منهم ، وكانوا جميعًا يتحركون حاليًا حول غرفة بحجم ملعب التنس ، ويربطون بعض الأسلاك الغريبة بما يبدو أنه بوابة كبيرة .
كانت الغرفة مطلية بالكامل باللون الأبيض ، وكانت تعج بالأقزام الذين كانوا مشغولين بالتحرك وربط الأجهزة المختلفة الموجودة في جميع أنحاء المكان.
وصل إلى مدخل المستودع ودق جرس الباب.
أدار جين رأسه بشكل صارم لينظر إلى كيفن.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
“… هل يقومون بإعداد بوابة؟“
“كما ترى ، على الرغم من أن مهارتي تمكنني من إنشاء بوابة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بالهدوء الذي يجب أن أحترمه. ربما تقلصت على مر السنين مع نمو قوتي ، لكنني ببساطة لا أستطيع نقل هذا العدد الكبير الأشخاص معي في الحال ، لذلك وجدت أن إنشاء بوابة هو الخيار الأفضل. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأقزام هنا ، لا ينبغي أن يكون النقل الآني عبر الكواكب مشكلة. “
“هم انهم.”
“لا أعرف ما إذا كنت قد علمت بهذا ، لكنني لن أحضر معكم يا رفاق. لا يزال لدي الكثير من الأشياء للقيام بها في الاتحاد.”
أومأ كيفن برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هؤلاء الأوباش.’
“كما ترى ، على الرغم من أن مهارتي تمكنني من إنشاء بوابة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بالهدوء الذي يجب أن أحترمه. ربما تقلصت على مر السنين مع نمو قوتي ، لكنني ببساطة لا أستطيع نقل هذا العدد الكبير الأشخاص معي في الحال ، لذلك وجدت أن إنشاء بوابة هو الخيار الأفضل. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأقزام هنا ، لا ينبغي أن يكون النقل الآني عبر الكواكب مشكلة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
“تمام…”
على الرغم مما قاله ، لم يخف أسنانه المطبقة أبدًا وهو يقترب أكثر فأكثر من مدخل المستودع. من الواضح أنه كان لا يزال مستاءً مما حدث في الماضي.
أومأ جين برأسه بينما كان يحدق في الأقزام ، الذين كانوا يعملون بجد. ثم سأل عن شيء آخر.
‘نعم من فضلك.’
“هل سيأتون معنا أيضًا؟“
“…تمام.”
“نحن؟“
‘نعم من فضلك.’
نظر إليه كيفن بنظرة غريبة.
أومأ جين برأسه بينما كان يحدق في الأقزام ، الذين كانوا يعملون بجد. ثم سأل عن شيء آخر.
ثم هز رأسه.
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
“لا أعرف ما إذا كنت قد علمت بهذا ، لكنني لن أحضر معكم يا رفاق. لا يزال لدي الكثير من الأشياء للقيام بها في الاتحاد.”
“الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هنا.”
أومأ جين برأسه متفهمًا.
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
عذره منطقي. على عكسه ، الذي عمل في نقابة مستقلة تديرها عائلته ، عمل كيفن في الاتحاد وكان مسؤولاً بشكل مباشر عن إيقاف مونوليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (59) قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ (60)سورة المائدة الاية (60)
بالنظر إلى الوضع الحالي ، كان من المنطقي بالنسبة له ألا يكون لديه الوقت لمرافقتهم.
“هل هم أيضا قادمون؟“
“ماذا عنهم؟“
“حسنًا ، دعنا ندخل.”
“الأقزام؟“
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
“نعم ، الأقزام. لماذا بالضبط يأتون معنا؟“
انتقل راندور إلى جانب البوابة وقام بالضغط على زر في إحدى لوحات المفاتيح التي كانت متصلة باللوحات المتصلة بها.
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأقزام؟“
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
التقط جين هذا بسهولة لكنه اختار أن يظل صامتًا. لم يكن ذلك من اختصاصه ، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بالضبط. حقيقة أن ميليسا لم تفكر في أي شيء كان أيضًا دليلًا على ذلك.
“هل يذهب رين إلى كوكب كان ينتمي إلى الأقزام؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى كان رين ثريًا جدًا؟“
“لا أعلم.”
دعنا نهدأ الآن. رين ليس هنا حتى في هذه اللحظة. لا فائدة من الغضب من شيء حدث في الماضي.
هز كيفن كتفيه بابتسامة.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
“كل ما أعرفه هو أن رين دعاهم شخصيًا وأنهم وافقوا على طلبه. إذا كنت تريد معرفة المزيد ، عليك أن تسأل رين نفسك عندما تقابله. في الوقت الحالي ، يقومون بإعداد البوابة التي أنت و سيستخدمه الآخرون “.
حتى الآن ، عندما كان يتأمل الأحداث التي حدثت منذ زمن طويل ، شعر بغضب مقلق يتصاعد من أعماق كيانه. استغرق الأمر عدة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ مرة أخرى.
“أرى…”
وصل إلى مدخل المستودع ودق جرس الباب.
تمتم جين بهدوء.
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف شخصين مألوفين يقفان في أقصى نهاية الغرفة.
“أوه.”
“ميليسا وأماندا وإيما؟“
بمجرد الضغط على المفتاح ، بدأت المانا التي كانت موجودة بالفعل في الغلاف الجوي في التحريك ، وبدأت البوابة في العمل.
تعرف عليهم على الفور وتفاجأ برؤيتهم هناك.
ثم هز رأسه.
“هل هم أيضا قادمون؟“
———-—-
“نعم.”
تصلب وجه جين ، وتجمد جسده تمامًا.
أومأ كيفن برأسه قليلاً. في الوقت نفسه ، استدار وجه إيما في مواجهته ، والتقت أعينهما. لم يتحدث أي منهما قبل أن تُلقي إيما بنظرتها الغاضبة بعيدًا عنه.
الأقزام.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
التقط جين هذا بسهولة لكنه اختار أن يظل صامتًا. لم يكن ذلك من اختصاصه ، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بالضبط. حقيقة أن ميليسا لم تفكر في أي شيء كان أيضًا دليلًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم انهم.”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا ميليسا هنا أيضًا؟“
“ميليسا تحاول ابتكار شيء جديد ، لكنها تفتقد بعض المكونات التي لا تستطيع العثور عليها في المجال البشري. إنها تريد أن تجرب حظها في إيمورا ، الكوكب الذي ستزوره.”
لم يتوقعها أن تأتي إلى هنا أبدًا. لم تكن من النوع الذي يأتي إلى هذا النوع من الأشياء.
على أي حال ، لم يكن هذا هو سبب وجوده في المستودع في الوقت الحالي ؛ كان هناك لسبب مختلف تمامًا.
على ما يبدو أنه قادر على قراءة أفكار جين ، تحدث كيفن.
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
“ميليسا تحاول ابتكار شيء جديد ، لكنها تفتقد بعض المكونات التي لا تستطيع العثور عليها في المجال البشري. إنها تريد أن تجرب حظها في إيمورا ، الكوكب الذي ستزوره.”
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
“أوه.”
هز كيفن كتفيه بابتسامة.
توصل جين أخيرًا إلى تفاهم.
أومأ جين برأسه متفهمًا.
“إذا كان الأمر كذلك ، فمن المنطقي“.
“نعم ، لقد تم فرزنا جميعًا“.
“ماذا عنك؟ لماذا أنت ذاهب إلى إيمورا؟“
أومأ جين برأسه متفهمًا.
سأله كيفن فجأة سؤالاً بينما كان على وشك أن يرحب بهما.
صليل!
تصلب وجه جين ، وتجمد جسده تمامًا.
“نعم ، لقد تم فرزنا جميعًا“.
“… أريد أن أتدرب.”
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
“… هل يقومون بإعداد بوابة؟“
في هذه المرحلة ، أصبحت كلمات “أريد أن أتدرب” مرادفة له.
بغض النظر ، بعد سماع عرض رين ، كان جين على وشك رفض طلبه مرة أخرى. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الرفض ، أدرك شيئًا ما.
“أوه ، هذا منطقي.”
“يا بشر!”
لم يفكر كيفن كثيرًا في عذره وتوجه نحو زوجين من الأقزام في المسافة. مع عدم وجود أي شيء آخر يفعله ، تبعه جين من الخلف.
أومأ جين برأسه متفهمًا.
“يا بشر!”
من المفروشات والتجهيزات ، وكذلك الغرف نفسها ، يبدو أن كل شيء مصنوع بأحدث التقنيات والمواد عالية السعر. كانت المعدات الموجودة في غرفة التدريب أفضل من أفضل المواقع في نقابته ، والتي كانت تقول شيئًا ما.
تردد صدى صوت مرتفع قوي فجأة في جميع أنحاء الغرفة.
تعرف عليهم على الفور وتفاجأ برؤيتهم هناك.
عندما استدار جين ليرى من كان يتحدث ، انجذبت بصره إلى قزم معين في المسافة.
“… هل يقومون بإعداد بوابة؟“
‘انه قوي.’
————— ترجمة FLASH
كان بإمكان جين أن يقول أنه كان قوياً للغاية بمجرد النظر إليه. ليس ذلك فحسب ، بل بدا وكأنه ينضح بحضور قيادي جعل كل من حوله يطيع أوامره بسهولة.
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
حتى جين شعر بضغوط شديدة بسبب وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألن يكون قادرًا على تخطي المواعيد التي كانت مخططة له؟
“هل يوجد شيء يا راندور؟“
“…تمام.”
الشخص الوحيد الذي بدا غير متأثر تمامًا هو كيفن حيث احتفظ بابتسامته وسأل.
من المفروشات والتجهيزات ، وكذلك الغرف نفسها ، يبدو أن كل شيء مصنوع بأحدث التقنيات والمواد عالية السعر. كانت المعدات الموجودة في غرفة التدريب أفضل من أفضل المواقع في نقابته ، والتي كانت تقول شيئًا ما.
“… أم كل شيء تم فرزها بالفعل؟“
“هل يذهب رين إلى كوكب كان ينتمي إلى الأقزام؟“
“نعم ، لقد تم فرزنا جميعًا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم انهم.”
انتقل راندور إلى جانب البوابة وقام بالضغط على زر في إحدى لوحات المفاتيح التي كانت متصلة باللوحات المتصلة بها.
أومأ جين برأسه متفهمًا.
بمجرد الضغط على المفتاح ، بدأت المانا التي كانت موجودة بالفعل في الغلاف الجوي في التحريك ، وبدأت البوابة في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم إعداد البوابة بالكامل. استعد ، نحن على وشك المغادرة.”
“تم إعداد البوابة بالكامل. استعد ، نحن على وشك المغادرة.”
انتقل راندور إلى جانب البوابة وقام بالضغط على زر في إحدى لوحات المفاتيح التي كانت متصلة باللوحات المتصلة بها.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هنا.”
———-—-
تساءل جين في نفسه بينما كان ينظر حوله بذهول. لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقفوا أمام باب معدني صغير. بعد أن توقف ، استدار كيفن وقال بجدية.
“حسنًا ، دعنا ندخل.”
اية (59) قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ (60)سورة المائدة الاية (60)
“…تمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألن يكون قادرًا على تخطي المواعيد التي كانت مخططة له؟
تحرك جين في اتجاه مستودع قديم متهالك كان بعيدًا عن بعد. لقد كان مبنى تعرف عليه كما كان هناك في الماضي. مقر مجموعة المرتزقة رن.
لأقول لك الحقيقة ، كان جين يعاني حاليًا من مشاعر الغيرة.
“ميليسا تحاول ابتكار شيء جديد ، لكنها تفتقد بعض المكونات التي لا تستطيع العثور عليها في المجال البشري. إنها تريد أن تجرب حظها في إيمورا ، الكوكب الذي ستزوره.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات