منقطع النظير [2]
الفصل 652: منقطع النظير [2]
أومأ جين برأسه متفهمًا.
وسط بقايا العالم المتفحمة ، وقف رين ثابتًا ونظر حوله بتعبير مفقود على وجهه. تحجبت رؤيته بسبب الضباب الدخاني المتصاعد من أعماق الأرض ، والذي حجب المناظر الطبيعية المدمرة التي كانت تحيط به.
أولئك الذين كانوا غافلين عن الوضع حتى تلك اللحظة تأثروا بشدة بمشهد شخصيته المنفردة واقفة في منتصف الهواء بينما كان محاطًا بعدد كبير من الشياطين.
تم تجريد السطح المحيط من جميع النباتات لبعض الوقت الآن ، وما كان ذات يوم أرض عشبية شاسعة مليئة بالنباتات لم يعد أكثر من سطح صخري مغطى بالدم وبقايا أجزاء مختلفة من الجسم.
جاء شيطان متدحرجًا من السماء وسحق الأرض تحته. خضعت تعبيرات الشياطين العديدة التي أحاطت به إلى تحول جذري ، وارتدى جميعهم مظاهر التوتر على وجوههم.
خفض رن رأسه ليفحص يديه المرتعشتين الملطختين بالدماء.
“لقد عدت أخيرًا“.
“ش .. هيت ، لقد أرهقت نفسي.”
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بي وأريته لجين.
كافح ليأخذ نفسًا ولم يتمكن من تحريك جسده بصعوبة حيث انتشر الألم الحاد في جميع أنحاء جسده بالكامل. كان لا حول له ولا قوة. كانت بصره ضبابية ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يبرز في أنفه هو الرائحة القوية الحارقة.
“…ابتسامتي.”
“أوك ..”
في هذه اللحظة تحدث أحد الشياطين.
كافح رن من خلال عدم ارتياحه لأنه استخرج عددًا من الجرعات من مساحته الأبعاد وتناولها جميعًا على الفور.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يُحاط رين بأكثر من مائة شيطان مميز ، تسعة منها صنفت على أنها ماركيز ، والباقي تم تصنيفهم على أنهم كونت.
تسس! تسس!
كان جسدي في حدوده القصوى ، وعلى الرغم من الجرعات التي استهلكتها ، كنت أعلم أنه لم يكن لدي سوى دقائق لتجنيبها قبل أن أفقد وعيي على الفور.
بدأت جروحه تتحسن بعد فترة ، حتى أنه تمكن من رسم ابتسامة. ومع ذلك ، كانت شدة جروحه لدرجة أنه سيستغرق وقتًا طويلاً حتى يتعافى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يتبادلون النظرات ويتواصلون سرا مع بعضهم البعض ، كان كل شيطان في الغرفة يتمتع بمجموعة متنوعة من الأفكار المختلفة.
“هاء …”
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بي وأريته لجين.
ومع ذلك ، كان رين مدركًا أن جزءًا كبيرًا من الانزعاج الذي كان يشعر به كان يختفي تدريجياً.
كان جسدي في حدوده القصوى ، وعلى الرغم من الجرعات التي استهلكتها ، كنت أعلم أنه لم يكن لدي سوى دقائق لتجنيبها قبل أن أفقد وعيي على الفور.
عندما بدأ أخيرًا في تخفيف التوتر في حواجبه ، انتشر شعور دافئ لطيف في جميع أنحاء جسده بالكامل.
في نفس الوقت الذي كانت فيه نظرته مركزة على عدد من الأشخاص المختلفين ، اندلعت قوة جبارة من جسده.
لم يمض وقت طويل قبل أن يستعيد قدرته على تحريك جسده ، وبدأت بصره تتحسن أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المسافة ، يمكن سماع صوت رين في آذان جميع الحاضرين.
في تلك اللحظة بالتحديد ، توقف بصره في اتجاه معين ، حيث يمكن أن يرى جيشًا كبيرًا من الشياطين ينظرون إليه بحذر شديد.
في نظر الشيطان ، كان الإنسان الذي أمامهم قاسياً للغاية. لم يتردد في استخدام شيطان من رتبة ماركيز كمثال لهم.
“هاها … أعتقد أن عملي لم ينته بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المسافة ، يمكن سماع صوت رين في آذان جميع الحاضرين.
عندما وقف رين ببطء ووجه نظره نحو جيش الشياطين من بعيد ، أصبحت النظرة على وجهه أكثر تآكلًا وتعويضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاء …”
كان يعلم أنه لا يستطيع الراحة بعد.
فرقعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ رين على رباطة جأشه بينما سبحت عيناه نحو الشياطين التي أحاطت به بنظرته.
بمجرد أن يقرع أصابعه ، انتشرت موجة صدمة قوية عبر ساحة المعركة بأكملها ، وجذبت انتباه جميع الشياطين والعفاريت.
في نفس الوقت الذي كانت فيه نظرته مركزة على عدد من الأشخاص المختلفين ، اندلعت قوة جبارة من جسده.
بعد أن نجح رين أخيرًا في جذب انتباه الجميع في ساحة المعركة ، توقف للحظة لينظر حوله قبل أن يرتفع ببطء في الهواء.
“أنا متأكد من أنه يمكنك القول من حجمها وطاقتها أن هذا ليس جوهرًا عاديًا …”
كان يرتكز على يده الممدودة نواة أرجوانية كبيرة تتلألأ تحت الشمس المكشوفة الآن.
أجبته مما أتاح له لمحة.
“… كما ترى ، لقد هزمت زعيمك.”
أثناء احتضانها ، قمت بتمشيط شعرها بلطف بجانب أذنها وابتسمت.
عندما تحدث رين ، فعل ذلك بطريقة توحي بأنه غير منزعج وغير منزعج ، ولكن بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمه ، صمتت ساحة المعركة بأكملها.
***
“أنا متأكد من أنه يمكنك القول من حجمها وطاقتها أن هذا ليس جوهرًا عاديًا …”
“ش .. هيت ، لقد أرهقت نفسي.”
بغض النظر عن المسافة ، يمكن سماع صوت رين في آذان جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح ليأخذ نفسًا ولم يتمكن من تحريك جسده بصعوبة حيث انتشر الألم الحاد في جميع أنحاء جسده بالكامل. كان لا حول له ولا قوة. كانت بصره ضبابية ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يبرز في أنفه هو الرائحة القوية الحارقة.
عندما رفعوا رؤوسهم للنظر إلى السماء ، واجهتهم شخصية رين الهائلة ، التي كانت تقف في السماء وتراقب ساحة المعركة بأكملها بعيون بدت وكأنها ترى من خلال كل شيء.
فرقعة-!
في تلك المرحلة ، تحول تركيز انتباه الجميع إلى اللب الكبير الذي كان يجلس في راحة يده. بمجرد أن بدأ ، نزل توتر شديد في ساحة المعركة حيث تجمدت الشياطين في مكانها.
شكر رين أنجليكا والآخرين قبل أن ينظر إلى الشياطين من حوله.
رن ، غير منزعج من نظراتهم ، أدار رأسه لينظر تحته ثم فتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضييق عينيه ، وعمق صوت رين.
“دع كل شياطين الماركيز والكونت المصنفة التي نجت تأتي إلي.”
كان هناك ما مجموعه خمسة عشر شيطانًا برتبة ماركيز وما يقرب من مائتي شيطان برتبة كونيت … إذا كانوا سيشنون هجومًا واسع النطاق عليه في نفس الوقت ، فهل سيكون لديهم فرصة قتالية ضد الإنسان الذي وقف أمامهم؟
سمع العديد من الشياطين الذين كانوا هناك صدى كلماته بصوت عالٍ وواضح داخل رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ماذا؟“
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لشياطين الماركيز والكونت المصنفة التي كانت لا تزال موجودة في ساحة المعركة ، حيث أدى الضغط الذي كان رين يؤجله إلى بدء التعرق بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاء …”
لم تكن كلماته طلبًا ، بل كانت أمرًا لا يجرؤ على رفضه.
لم تكن كلماته طلبًا ، بل كانت أمرًا لا يجرؤ على رفضه.
“لذا؟“
تسس! تسس!
في نفس الوقت الذي كانت فيه نظرته مركزة على عدد من الأشخاص المختلفين ، اندلعت قوة جبارة من جسده.
كان يرتكز على يده الممدودة نواة أرجوانية كبيرة تتلألأ تحت الشمس المكشوفة الآن.
“أنا أعرف مكانك ، لذلك لا فائدة من الاختباء. تعال إلي بينما أنا لطيف.”
“يبدو أن الجميع هنا:”
سووش! سووش! سووش!
عندما رفعوا رؤوسهم للنظر إلى السماء ، واجهتهم شخصية رين الهائلة ، التي كانت تقف في السماء وتراقب ساحة المعركة بأكملها بعيون بدت وكأنها ترى من خلال كل شيء.
أخيرًا ، ردت الشياطين برتبة ماركيز وكونت ، واندفعوا جميعًا في اتجاه رين بتعبيرات مرعبة على وجوههم.
رطم!
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يُحاط رين بأكثر من مائة شيطان مميز ، تسعة منها صنفت على أنها ماركيز ، والباقي تم تصنيفهم على أنهم كونت.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بي وأريته لجين.
أولئك الذين كانوا غافلين عن الوضع حتى تلك اللحظة تأثروا بشدة بمشهد شخصيته المنفردة واقفة في منتصف الهواء بينما كان محاطًا بعدد كبير من الشياطين.
“هايك!”
تمامًا كما بدأت الأمور في العودة إلى طبيعتها ، قام رين بتحريك رأسه قليلاً وأشار بإصبعه في اتجاه معين.
“أوك ..”
رطم!
“… إذا اخترنا الخضوع لك ، فماذا علينا أن نفعل؟ “
جاء شيطان متدحرجًا من السماء وسحق الأرض تحته. خضعت تعبيرات الشياطين العديدة التي أحاطت به إلى تحول جذري ، وارتدى جميعهم مظاهر التوتر على وجوههم.
“هذا سيفي بالغرض الآن ، شكرًا لك“.
لم يفهموا حتى كيف مات الشيطان!
“لذا؟“
“يبدو أن الجميع هنا:”
الكثير من الشياطين والوضع لم يعد يمكن التحكم فيه. كانت شياطين الماركيز والكونت المصنفة كافية في الوقت الحالي.
حافظ رين على رباطة جأشه بينما سبحت عيناه نحو الشياطين التي أحاطت به بنظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضييق عينيه ، وعمق صوت رين.
بينما كان يقذف اللب في يده ويلتقطها مرارًا وتكرارًا كما لو كانت لعبة ، ظهرت عدة شخصيات فجأة خلفه.
“تعالوا إلي مرة واحدة.”
لم يكونوا سوى أنجليكا وجين وهان يوفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ رين على رباطة جأشه بينما سبحت عيناه نحو الشياطين التي أحاطت به بنظرته.
“ها أنت ذا.”
كان الجهاز المعني شيئًا منحني إياه راندور وجومنك. نظرًا لأنهم أكدوا لي أنها ستنجح ، فقد صدقتهم بشكل طبيعي.
ألقوا عليه عدة نوى.
شكر رين أنجليكا والآخرين قبل أن ينظر إلى الشياطين من حوله.
أومأ رين برأسه مرتاحًا عندما انتزعهم بيده ثم ألقى النوى في الهواء ، حيث تحولوا بسرعة إلى عدد من الشياطين المختلفة. ما كان صادمًا هو حقيقة أن كل واحد منهم كان يحمل رتبة ماركيز.
بمجرد أن يقرع أصابعه ، انتشرت موجة صدمة قوية عبر ساحة المعركة بأكملها ، وجذبت انتباه جميع الشياطين والعفاريت.
على الرغم من أن هالتهم كانت أضعف بشكل ملحوظ من تلك الخاصة بشيطان نموذجي من رتبة ماركيز ، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء الحصول على انطباع بأنهم هائلون للغاية.
“…ابتسامتي.”
“ماذا يحدث؟“
مرة أخرى ألقى اللب في يده وأمسك بها ، بدأ في التحدث.
“ظننت أنني مت“.
لم يكونوا سوى أنجليكا وجين وهان يوفي.
لقد بدوا في حيرة من أمرهم بسبب التحول غير المتوقع للأحداث ، كما يتضح من حقيقة أنهم جميعًا استداروا ونظروا حولهم. تجمدت أجسادهم تمامًا في اللحظة التي رأوا فيها رين يقف أمامهم واللب في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الجهاز هنا سيسمح لي بتحديد ما إذا كان أي من الشياطين يحاول التواصل مع العالم الخارجي. إنه شيء أعطاني إياه الأقزام.”
في تلك المرحلة ، أصبحت تعابيرهم أقوى لأنهم فهموا أخيرًا نوع الموقف الذي كانوا فيه.
في نظر الشيطان ، كان الإنسان الذي أمامهم قاسياً للغاية. لم يتردد في استخدام شيطان من رتبة ماركيز كمثال لهم.
“هذا سيفي بالغرض الآن ، شكرًا لك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكر رين أنجليكا والآخرين قبل أن ينظر إلى الشياطين من حوله.
————— ترجمة FLASH
مرة أخرى ألقى اللب في يده وأمسك بها ، بدأ في التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك المرحلة ، أصبحت تعابيرهم أقوى لأنهم فهموا أخيرًا نوع الموقف الذي كانوا فيه.
“سأقدم لكم يا رفاق نفس العرض الذي قدمته لهذا الرجل … أرسل إلي ، أو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش! سووش!
تضييق عينيه ، وعمق صوت رين.
“ما زلت لا تجيب؟“
“تعالوا إلي مرة واحدة.”
في تلك اللحظة بالتحديد ، توقف بصره في اتجاه معين ، حيث يمكن أن يرى جيشًا كبيرًا من الشياطين ينظرون إليه بحذر شديد.
أثناء حديثه ، أصبح الجو المتوتر بالفعل أكثر توتراً ، وكانت الشياطين تحدق في بعضها البعض بحذر.
“تعالوا إليه دفعة واحدة؟“
“… إذا اخترنا الخضوع لك ، فماذا علينا أن نفعل؟ “
كان هناك ما مجموعه خمسة عشر شيطانًا برتبة ماركيز وما يقرب من مائتي شيطان برتبة كونيت … إذا كانوا سيشنون هجومًا واسع النطاق عليه في نفس الوقت ، فهل سيكون لديهم فرصة قتالية ضد الإنسان الذي وقف أمامهم؟
“ليس لدي الكثير من الوقت. اتخذ قرارك بسرعة قبل أن أقرر قتلكم جميعًا.”
وبينما كانوا يتبادلون النظرات ويتواصلون سرا مع بعضهم البعض ، كان كل شيطان في الغرفة يتمتع بمجموعة متنوعة من الأفكار المختلفة.
في هذه اللحظة تحدث أحد الشياطين.
لم يمض وقت طويل قبل أن يستعيد قدرته على تحريك جسده ، وبدأت بصره تتحسن أيضًا.
“… إذا اخترنا الخضوع لك ، فماذا علينا أن نفعل؟ “
لم يكن شيئًا يمكنني تحمله حتى مع كل رأس المال الذي أملكه.
توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وأعطوا نظرة رين الهادئة انتباههم الكامل.
شكر رين أنجليكا والآخرين قبل أن ينظر إلى الشياطين من حوله.
بينما ظل صامتًا لفترة وجيزة من الزمن ، امتلأ الجو من حوله بسكون غريب. عندما فتح فمه ، وجه انتباهه إلى ملايين الشياطين التي كانت تحته.
“ما زلت لا تجيب؟“
“يبدو أن هناك الكثير من الشياطين. ماذا تقول إننا نقلل الأرقام إلى مستوى يمكن التحكم فيه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ حمام الدم ينفجر ، وكان رين هناك ليشهد كل شيء وهو يحدق بضعف في الشياطين بنظرة بدت وكأنها منفصلة عن الواقع
همسة ~
“ش .. هيت ، لقد أرهقت نفسي.”
استنشق كل الشياطين نفسا باردا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضييق عينيه ، وعمق صوت رين.
كان معنى كلمات رين واضحًا تمامًا. لإثبات استسلامهم ، طُلب منهم القتل والمذابح من نوعهم.
“لا تقلق كثيرًا. لقد أتيت مستعدًا مسبقًا.”
نظرًا لأن الشياطين الذين كانوا حاضرين يفكرون فيما إذا كان ينبغي عليهم قبول العرض الذي قدمه لهم رين أم لا ، تسابقت عقولهم عبر مجموعة متنوعة من الخطط والأفكار الممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الشياطين التي كانت موجودة وقتًا للرد قبل أن يكتشفوا أن شيطانًا من رتبة ماركيز قد تم القضاء عليه من على وجه الكوكب.
بعد فترة وجيزة ، مرت دقيقة ، ولم يقبل أي شيطان عرضه.
“ظننت أنني مت“.
“ما زلت لا تجيب؟“
رطم!
مد رن يده نحو شيطان قريب وأمسك بها وهو يجعد حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، مرت دقيقة ، ولم يقبل أي شيطان عرضه.
“هيك! لا-!”
“ها أنت ذا.”
بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، اختفى الشيطان.
عندما بدأ أخيرًا في تخفيف التوتر في حواجبه ، انتشر شعور دافئ لطيف في جميع أنحاء جسده بالكامل.
لم يكن لدى الشياطين التي كانت موجودة وقتًا للرد قبل أن يكتشفوا أن شيطانًا من رتبة ماركيز قد تم القضاء عليه من على وجه الكوكب.
“تعالوا إلي مرة واحدة.”
“ليس لدي الكثير من الوقت. اتخذ قرارك بسرعة قبل أن أقرر قتلكم جميعًا.”
“… كما ترى ، لقد هزمت زعيمك.”
قاس.
“أسوأ سيناريو قد ينتهي بي الأمر إلى التخلص من هذا الكوكب.”
في نظر الشيطان ، كان الإنسان الذي أمامهم قاسياً للغاية. لم يتردد في استخدام شيطان من رتبة ماركيز كمثال لهم.
توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وأعطوا نظرة رين الهادئة انتباههم الكامل.
لم يكن أقل من لا يرحم.
أجبته مما أتاح له لمحة.
سووش! سووش!
لم تكن كلماته طلبًا ، بل كانت أمرًا لا يجرؤ على رفضه.
يبدو أن أساليبه قد حفزت شيئًا ما في عقل الشيطان ، كما يتضح من حقيقة أنها تسببت في إسقاطهم من السماء والبدء في مهاجمة الشياطين الأقل مرتبة أدناه.
***
“هايك!”
في هذه اللحظة تحدث أحد الشياطين.
“ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش! سووش!
“ماذا يحدث هنا؟“
“ما زلت لا تجيب؟“
بدأ حمام الدم ينفجر ، وكان رين هناك ليشهد كل شيء وهو يحدق بضعف في الشياطين بنظرة بدت وكأنها منفصلة عن الواقع
لم يكن شيئًا يمكنني تحمله حتى مع كل رأس المال الذي أملكه.
قال وهو يفتح فمه.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يُحاط رين بأكثر من مائة شيطان مميز ، تسعة منها صنفت على أنها ماركيز ، والباقي تم تصنيفهم على أنهم كونت.
“سأقتل أي شخص يحاول الهرب“.
في تلك المرحلة ، تحول تركيز انتباه الجميع إلى اللب الكبير الذي كان يجلس في راحة يده. بمجرد أن بدأ ، نزل توتر شديد في ساحة المعركة حيث تجمدت الشياطين في مكانها.
“…أرى كل شيء.”
جاء شيطان متدحرجًا من السماء وسحق الأرض تحته. خضعت تعبيرات الشياطين العديدة التي أحاطت به إلى تحول جذري ، وارتدى جميعهم مظاهر التوتر على وجوههم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألست قلقًا من أنهم يتظاهرون بأنهم إلى جانبك؟ ماذا لو حاولوا نقل ما حدث للشياطين خارج هذا الكوكب؟“
“ألست قلقًا من أنهم يتظاهرون بأنهم إلى جانبك؟ ماذا لو حاولوا نقل ما حدث للشياطين خارج هذا الكوكب؟“
وسط بقايا العالم المتفحمة ، وقف رين ثابتًا ونظر حوله بتعبير مفقود على وجهه. تحجبت رؤيته بسبب الضباب الدخاني المتصاعد من أعماق الأرض ، والذي حجب المناظر الطبيعية المدمرة التي كانت تحيط به.
سمعت صوت جين قادم من خلفي.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بي وأريته لجين.
أجبته مما أتاح له لمحة.
في تلك المرحلة ، تحول تركيز انتباه الجميع إلى اللب الكبير الذي كان يجلس في راحة يده. بمجرد أن بدأ ، نزل توتر شديد في ساحة المعركة حيث تجمدت الشياطين في مكانها.
“لا تقلق كثيرًا. لقد أتيت مستعدًا مسبقًا.”
أومأ جين برأسه متفهمًا.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بي وأريته لجين.
لقد كانوا ، بعد كل شيء ، شياطين ذات مرتبة عالية. لو كانوا شياطين أقل مرتبة ، لكنت تمكنت من إدارتها إلى حد ما ، لكنهم لم يكونوا كذلك.
“هذا الجهاز هنا سيسمح لي بتحديد ما إذا كان أي من الشياطين يحاول التواصل مع العالم الخارجي. إنه شيء أعطاني إياه الأقزام.”
كافح رن من خلال عدم ارتياحه لأنه استخرج عددًا من الجرعات من مساحته الأبعاد وتناولها جميعًا على الفور.
“أوه.”
الفصل 652: منقطع النظير [2]
أومأ جين برأسه متفهمًا.
تم تجريد السطح المحيط من جميع النباتات لبعض الوقت الآن ، وما كان ذات يوم أرض عشبية شاسعة مليئة بالنباتات لم يعد أكثر من سطح صخري مغطى بالدم وبقايا أجزاء مختلفة من الجسم.
ثم سأل بعد ذلك ، فحص الجهاز بعناية.
“لقد عدت أخيرًا“.
“ما مدى ثقتك في التأكد من أنها تعمل؟“
لم يكونوا سوى أنجليكا وجين وهان يوفي.
“تماما.”
تم تجريد السطح المحيط من جميع النباتات لبعض الوقت الآن ، وما كان ذات يوم أرض عشبية شاسعة مليئة بالنباتات لم يعد أكثر من سطح صخري مغطى بالدم وبقايا أجزاء مختلفة من الجسم.
كان الجهاز المعني شيئًا منحني إياه راندور وجومنك. نظرًا لأنهم أكدوا لي أنها ستنجح ، فقد صدقتهم بشكل طبيعي.
قاس.
“أسوأ سيناريو قد ينتهي بي الأمر إلى التخلص من هذا الكوكب.”
————— ترجمة FLASH
سيكون ذلك عارًا ، لكن في النهاية ، ربما كان هناك الكثير من الكواكب الأخرى في الكون. لا ينبغي أن يكون من الصعب للغاية تحديد موقع آخر من هؤلاء. العيب الوحيد هو أنه سيتطلب قدرا كبيرا من العمل من أجل الإعداد بشكل صحيح.
“ها أنت ذا.”
“دعنا نعود الآن.”
اية (78) كَانُواْ لَا يَتَنَاهَوۡنَ عَن مُّنكَرٖ فَعَلُوهُۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ (79) تَرَىٰ كَثِيرٗا مِّنۡهُمۡ يَتَوَلَّوۡنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ لَبِئۡسَ مَا قَدَّمَتۡ لَهُمۡ أَنفُسُهُمۡ أَن سَخِطَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَفِي ٱلۡعَذَابِ هُمۡ خَٰلِدُونَ (80)سورة المائدة الاية (80)
عدت نحو القلعة بمجرد أن أنقذت الشياطين نظرة أخيرة.
“تعالوا إلي مرة واحدة.”
كان جسدي في حدوده القصوى ، وعلى الرغم من الجرعات التي استهلكتها ، كنت أعلم أنه لم يكن لدي سوى دقائق لتجنيبها قبل أن أفقد وعيي على الفور.
لم يكن أقل من لا يرحم.
بدا لي أن الأمر سيستغرق ساعتين على الأقل قبل أن تقضي الشياطين والعفاريت أخيرًا على غالبية الشياطين الأضعف.
في تلك اللحظة بالتحديد ، توقف بصره في اتجاه معين ، حيث يمكن أن يرى جيشًا كبيرًا من الشياطين ينظرون إليه بحذر شديد.
إذا كنا واقعيين ، فأنا أرغب في الاحتفاظ بكل الشياطين على هذا الكوكب وتشغيلهم من أجلي ، لكنني كنت أيضًا على دراية بالأوقات التي يحتاج فيها الفرد إلى كبح جماح جشعه.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بي وأريته لجين.
الكثير من الشياطين والوضع لم يعد يمكن التحكم فيه. كانت شياطين الماركيز والكونت المصنفة كافية في الوقت الحالي.
اية (78) كَانُواْ لَا يَتَنَاهَوۡنَ عَن مُّنكَرٖ فَعَلُوهُۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ (79) تَرَىٰ كَثِيرٗا مِّنۡهُمۡ يَتَوَلَّوۡنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ لَبِئۡسَ مَا قَدَّمَتۡ لَهُمۡ أَنفُسُهُمۡ أَن سَخِطَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَفِي ٱلۡعَذَابِ هُمۡ خَٰلِدُونَ (80)سورة المائدة الاية (80)
“كما أنني بحاجة إلى التفكير في طريقة لمنعهم من خيانتي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش! سووش!
على الرغم من أن إحدى الطرق لجعل الشياطين تعمل من أجلي كانت جعلهم يوقعون عقود مانا ، لسوء الحظ ، كان هناك الكثير من الشياطين بالنسبة لي لأتمكن من السيطرة عليهم جميعًا.
إذا كنا واقعيين ، فأنا أرغب في الاحتفاظ بكل الشياطين على هذا الكوكب وتشغيلهم من أجلي ، لكنني كنت أيضًا على دراية بالأوقات التي يحتاج فيها الفرد إلى كبح جماح جشعه.
لم يكن شيئًا يمكنني تحمله حتى مع كل رأس المال الذي أملكه.
لقد بدوا في حيرة من أمرهم بسبب التحول غير المتوقع للأحداث ، كما يتضح من حقيقة أنهم جميعًا استداروا ونظروا حولهم. تجمدت أجسادهم تمامًا في اللحظة التي رأوا فيها رين يقف أمامهم واللب في يده.
لقد كانوا ، بعد كل شيء ، شياطين ذات مرتبة عالية. لو كانوا شياطين أقل مرتبة ، لكنت تمكنت من إدارتها إلى حد ما ، لكنهم لم يكونوا كذلك.
“هيك! لا-!”
لن ينجح الخوف على المدى الطويل ، خاصة وأن إيزيبث مخيفة أكثر مني … يمكنني محاولة ابتلاع قلبهم ، لكن هناك الكثير من الشياطين ، ولا يمكنني جعلهم يتبعوني إلى الأرض. .. “
“سأقدم لكم يا رفاق نفس العرض الذي قدمته لهذا الرجل … أرسل إلي ، أو …”
في خضم أفكاري ، هبطت قدماي بهدوء على جدران القلعة ، وفي تلك اللحظة اندفع عدد من الشخصيات نحوي.
“سأقدم لكم يا رفاق نفس العرض الذي قدمته لهذا الرجل … أرسل إلي ، أو …”
“لقد عدت أخيرًا“.
“ماذا تفعل؟!”
أماندا ، التي بدت مريضة ، كانت أول من رحب بي لأنها عانقتني بلطف. عندما رأيت كيف بدت أشعثًا ، شعرت بشعور غريب في حفرة معدتي.
أخيرًا ، ردت الشياطين برتبة ماركيز وكونت ، واندفعوا جميعًا في اتجاه رين بتعبيرات مرعبة على وجوههم.
أثناء احتضانها ، قمت بتمشيط شعرها بلطف بجانب أذنها وابتسمت.
“لقد عدت أخيرًا“.
“كيف هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ حمام الدم ينفجر ، وكان رين هناك ليشهد كل شيء وهو يحدق بضعف في الشياطين بنظرة بدت وكأنها منفصلة عن الواقع
“كيف ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت نحو القلعة بمجرد أن أنقذت الشياطين نظرة أخيرة.
رفعت أماندا رأسها ونظرت إلي في حالة ذهول.
حدقت في عينيها مباشرة وأجبت بهدوء.
“يبدو أن الجميع هنا:”
“…ابتسامتي.”
سمعت صوت جين قادم من خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الجهاز هنا سيسمح لي بتحديد ما إذا كان أي من الشياطين يحاول التواصل مع العالم الخارجي. إنه شيء أعطاني إياه الأقزام.”
———-—-
“…ابتسامتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، مرت دقيقة ، ولم يقبل أي شيطان عرضه.
اية (78) كَانُواْ لَا يَتَنَاهَوۡنَ عَن مُّنكَرٖ فَعَلُوهُۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ (79) تَرَىٰ كَثِيرٗا مِّنۡهُمۡ يَتَوَلَّوۡنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ لَبِئۡسَ مَا قَدَّمَتۡ لَهُمۡ أَنفُسُهُمۡ أَن سَخِطَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَفِي ٱلۡعَذَابِ هُمۡ خَٰلِدُونَ (80)سورة المائدة الاية (80)
بينما ظل صامتًا لفترة وجيزة من الزمن ، امتلأ الجو من حوله بسكون غريب. عندما فتح فمه ، وجه انتباهه إلى ملايين الشياطين التي كانت تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
لم يكن أقل من لا يرحم.
“… كما ترى ، لقد هزمت زعيمك.”
نظرًا لأن الشياطين الذين كانوا حاضرين يفكرون فيما إذا كان ينبغي عليهم قبول العرض الذي قدمه لهم رين أم لا ، تسابقت عقولهم عبر مجموعة متنوعة من الخطط والأفكار الممكنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات