المختار [6]
الفصل 690: المختار [6]
“هل تبحث عن علاج لعنة كسر العقل.”
“لماذا حدث ذلك مرة أخرى؟“
بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها بالفعل إلى القفل ، على الرغم من تراجعاته السابقة.
أثناء جلوسه على الرصيف أمام الحافلة مع تعبير محير على وجهه ، فكر كيفن في نفسه بشأن الموقف.
“هل كان هناك شخص آخر هنا؟“
لماذا ماتوا مرة أخرى؟
“هل هناك علاج؟“
لقد فعل كل ما كان من المفترض أن يفعله.
“… أردت قضاء المزيد من الوقت معهم.”
لم يتجه نحو المدينة الداخلية ويقود والديه بعيدًا عن المنزل ، ومع ذلك ، فقد ماتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار تلك الانحدارات العشرين ، كانت لديه فرصة أفضل بما لا يقاس لهزيمة إيزيبث ، ولكن على الرغم من جهوده ، استمر في التقصير في كل واحدة من مساعيه.
هذه المرة بحادث سير.
“أوه.”
لم تكن الشياطين مسؤولة حتى عن موتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إليهم.
رفعت نظرة كيفن نحو الغيوم في السماء. كان يحدق في الغيوم التي كانت تتحرك ببطء شديد في السماء ، وكان لديه فكرة مفاجئة.
“… ربما كنت قد أزعجتك؟ هل هذا هو السبب في أنك أتيت إلي؟ “
“… أردت قضاء المزيد من الوقت معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إليهم.
***
لم تكن الشياطين مسؤولة حتى عن موتهم.
انفجار-!
فكر كيفن ، وهو يحدق في الكتاب أمامه ويضع يده عليه برفق.
“احترس ، كيفن!”
كان يعرفهم إلى حد كبير مثل ظهر يده.
مرة أخرى ، شاهد كيفن والديه ألقى بجثثهما لحمايته. هذه المرة ، قُطعت أجسادهم بالكامل إلى نصفين ، وسالت الدماء في جميع أنحاء كيفن.
“أنت … أنت كيفن فوس.”
تركت تعبيرات العجز والكرب التي أظهروها قبل وفاته مباشرة علامة لا تمحى في ذهنه لأنه لم يستطع إلا مشاهدتهم يموتون أمامه.
قلب كيفن الكتاب ونظر إلى غلاف الكتاب.
يتحطم-!
ثقل قلبه ، الذي بالكاد كان يُلاحظ في البداية ، أصبح واضحًا بشكل متزايد مع كل واحد من انحداراته ، واشتد مع وفاة والديه في كل الانحدارات.
“احتمي ورائي كيفن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بووم!
اقترب الشاب من كيفن بينما كان ينفصل قليلاً عن شعره ويكشف عن عينين زرقاء عميقة.
“آهه!”
“هل تبحث عن علاج لعنة كسر العقل.”
دون علمه ، استمرت الأحداث نفسها في الحدوث مرارًا وتكرارًا مع كل تراجع له.
———-—-
قبل أن يدرك كيفن ذلك ، كان قد وصل إلى انحداره العشرين ، وللمرة العشرين ، توفي كلا والديه أمام عينيه مباشرة.
… وبسبب هذا ، كان يجد صعوبة أكبر في الانفصال عنهم كل خمس سنوات منذ ولادته.
هذه المرة ، كان بسبب انفجار وقع خارج المدينة.
كانت الساعة حوالي الثالثة صباحًا ، وكان من الغريب جدًا رؤية شخص ما زال في المكتبة في ذلك الوقت.
‘…لماذا؟‘
“اسمي؟“
لم يتمكن كيفن أبدًا من حشد القوة المطلوبة لمساعدة والدته وأبيه ، بغض النظر عن عدد المرات التي حاول فيها. في كل مرة ، سيعانون من موت رهيب ، وسيُترك بمفرده مرة أخرى.
“احتمي ورائي كيفن!”
ثقل قلبه ، الذي بالكاد كان يُلاحظ في البداية ، أصبح واضحًا بشكل متزايد مع كل واحد من انحداراته ، واشتد مع وفاة والديه في كل الانحدارات.
“لماذا حدث ذلك مرة أخرى؟“
على مدار تلك الانحدارات العشرين ، كانت لديه فرصة أفضل بما لا يقاس لهزيمة إيزيبث ، ولكن على الرغم من جهوده ، استمر في التقصير في كل واحدة من مساعيه.
“هل كان هناك شخص آخر هنا؟“
لقد فهم كيفن أنها مسألة وقت فقط قبل أن يتمكن من هزيمة إيزيبث.
[ما يجب الانتباه إليه من الشيطان]
سواء كانت مائة أو ألف أو عشرة آلاف أو مائة ألف أو مليون من الانحدار …
سأل كيفن ، وتوقف أمام الشاب وأخافه من مقعده.
كان لدى كيفن كل الوقت في العالم لتجميع الخبرة وتصبح أقوى.
“حسنًا؟“
كان إيزبيث لا يزال أمامه كثيرًا ، لكن كيفن كان يعلم أن وقته سيأتي قريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه ملتصقًا حاليًا بكتاب كبير ، وبجانبه كومة من الكتب.
… في تلك الأوقات ، مع كل تراجع ، كان يقضي المزيد والمزيد من الوقت مع والديه. بحلول الوقت الذي حدث فيه الانحدار العشرين ، كان قد أمضى قرنًا من حياته على الأقل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
كان يعرفهم إلى حد كبير مثل ظهر يده.
“أنت … ما اسم العلاج؟ قل لي … أنا …”
… وبسبب هذا ، كان يجد صعوبة أكبر في الانفصال عنهم كل خمس سنوات منذ ولادته.
بووم!
بعد كل وفاة ، كان يعاني من ألم حاد ، واللون الذي كان يتطور ببطء في بصره سوف يتلاشى ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهمها تمامًا ، ولكن منذ وفاة والديه ، كان لديه انطباع بأن العالم ، الذي بدا بالفعل خاليًا من المعنى بالنسبة له ، قد اتخذ صفة أكثر جوفاء.
ستستمر هذه الدورة القاسية إلى أجل غير مسمى ، دون أي وسيلة لوقفها.
هذه المرة ، كان بسبب انفجار وقع خارج المدينة.
كان مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك كيفن ذلك ، كان قد وصل إلى انحداره العشرين ، وللمرة العشرين ، توفي كلا والديه أمام عينيه مباشرة.
“آهه! أنا هنا ، أيها الأوغاد! تعالوا وخذوني إذا استطعت!”
… وفهم أنه لا يستطيع الهروب منهم.
“لا تنساني! ابتعد!”
وجد كيفن نفسه دون علمه يحدق في الكتب التي تراكمت أمام الشاب.
عندما شاهد كيفن والديه يصيحان ويصرخان بأعلى رئتيهما ، يبذلان قصارى جهدهما لتحويل انتباه الشيطان بعيدًا عنه ، بدأ صدر كيفن يشعر وكأنه سُحق تحت وزن هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك الالتفاف لإعادة الكتاب عندما أدرك فجأة وجود ضوء خافت من بعيد.
‘لماذا؟ …لماذا؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك كيفن ذلك ، كان قد وصل إلى انحداره العشرين ، وللمرة العشرين ، توفي كلا والديه أمام عينيه مباشرة.
تساءل مرارًا وتكرارًا داخل عقله ، وعيناه تتجهان نحو المشاهد البعيدة.
“… أردت قضاء المزيد من الوقت معهم.”
الحب هو عندما يضع المرء احتياجات شخص آخر قبل احتياجاته. إن وضع احتياجاتك فوق احتياجاتي هو كيف أظهر لك أنني أحبك. أليس هذا ما يجب أن تفعله كل أم؟
“أنت تعرفني؟“
دقت الكلمات التي قالتها له والدة كيفن خلال فترة انحداره الرابع في رأس كيفن ، على الرغم من أنها كانت بالكاد مسموعة.
“لقد كان من الخطأ أن ولدتني السجلات كإنسان“.
بدأت الدموع تتشكل في زوايا عينيه ، متقطرة على جانب خده قبل أن تهبط بهدوء على الأرض الصلبة تحته.
… وخلال هذا الوقت ، فهم أخيرًا بشكل أفضل معنى كلمات والدته.
“لقد كان من الخطأ أن ولدتني السجلات كإنسان“.
مدّ يده للأمام نحو مكان والديه ، غمغم كيفن.
نزل كيفن من كرسيه وأمسك بالكتاب الذي كان على الطاولة أمامه.
“لا تذهب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أصل كل مشاكله في الوقت الحالي هو هويته. هوية الإنسان. كائن اجتماعي ازدهر على ما كان يعرف بالعواطف.
لا تتركنى.
كان يعرفهم إلى حد كبير مثل ظهر يده.
*
على مدار كل ذلك الوقت ، ازداد الإحساس بالفراغ الذي كان يأكل جسده تدريجيًا ، لدرجة أن كل نفس يشعر بالاختناق.
بعد سنوات عديدة.
صليل-!
أشتون سيتي ، مكتبة القفل
كان هدفه دائمًا هو فهم الأحاسيس التي كان يشعر بها بشكل أفضل.
توقفت يد كيفن بالقرب من كلمة معينة بينما كان يتصفح كتابًا عن المشاعر الإنسانية.
نظر الشاب إلى الأعلى ، وكشف عن عينيه الزرقاوين الغامقتين ووجهه الضعيف. فتح فمه وغمغم.
الشعور بالوحدة؛ حالة الوحدة والشعور بالحزن حيال ذلك. الوحدة تجعل الناس يشعرون بالفراغ والوحدة وغير المرغوب فيهم. غالبًا ما يتوق الأشخاص الذين يعانون من الوحدة إلى الاتصال البشري ، لكن حالتهم الذهنية تجعل من الصعب تكوين روابط مع أشخاص آخرين.
عندما استدار كيفن ، رأى رجلاً شابًا نحيفًا بشعر أسود نفاث يغطي مقدمة وجهه.
ألقت شمعة ضوءًا خافتًا على المنطقة المحيطة به ، وتتبع إصبعه عبر التعريف الذي كان أمامه بلمسة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه ملتصقًا حاليًا بكتاب كبير ، وبجانبه كومة من الكتب.
لسبب ما ، شعر أن الكلمات كانت لها صدى غريب.
خاصة عند اعتبار أن موسم الامتحانات قد مر بالفعل.
لم يفهمها تمامًا ، ولكن منذ وفاة والديه ، كان لديه انطباع بأن العالم ، الذي بدا بالفعل خاليًا من المعنى بالنسبة له ، قد اتخذ صفة أكثر جوفاء.
—–
كان هدفه دائمًا هو فهم الأحاسيس التي كان يشعر بها بشكل أفضل.
كان كيفن في منتصف جملة عندما قاطعه الشاب الذي أوضح يأسه.
حتى الآن ، كان يبلغ من العمر 600 عام تقريبًا إذا أحصى المرء كل الانحدارات.
وهذا هو سبب وجوده الآن في المكتبة.
على مدار كل ذلك الوقت ، ازداد الإحساس بالفراغ الذي كان يأكل جسده تدريجيًا ، لدرجة أن كل نفس يشعر بالاختناق.
تمامًا كما كان كيفن على وشك رفضه مرة أخرى ، راودته فكرة مفاجئة. وشعر بالكتاب في يده ونظر إلى الشاب أمامه وسأل.
وهذا هو سبب وجوده الآن في المكتبة.
“لا تنساني! ابتعد!”
كان ذلك حتى يتمكن من فهم ما كان يشعر به بشكل أفضل والعثور على إجابة له.
عندما استدار كيفن ، رأى رجلاً شابًا نحيفًا بشعر أسود نفاث يغطي مقدمة وجهه.
قلب كيفن الكتاب ونظر إلى غلاف الكتاب.
في البداية ، اعتقد كيفن أنه لن يضطر أبدًا للتعامل مع مثل هذه القضايا التي لا طائل من ورائها. ومع ذلك ، مع مرور المزيد من الوقت وحدث الانحدار ، أدرك كيفن أنه لم يكن استثناءً من النظام البيولوجي الطبيعي للكائن المعروف باسم الإنسان.
[دليل آر دبليو جونسون للمشاعر الإنسانية]
“احترس ، كيفن!”
“لقد كان من الخطأ أن ولدتني السجلات كإنسان“.
تركت تعبيرات العجز والكرب التي أظهروها قبل وفاته مباشرة علامة لا تمحى في ذهنه لأنه لم يستطع إلا مشاهدتهم يموتون أمامه.
فكر كيفن ، وهو يحدق في الكتاب أمامه ويضع يده عليه برفق.
نزل كيفن من كرسيه وأمسك بالكتاب الذي كان على الطاولة أمامه.
كان أصل كل مشاكله في الوقت الحالي هو هويته. هوية الإنسان. كائن اجتماعي ازدهر على ما كان يعرف بالعواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك الأوقات ، مع كل تراجع ، كان يقضي المزيد والمزيد من الوقت مع والديه. بحلول الوقت الذي حدث فيه الانحدار العشرين ، كان قد أمضى قرنًا من حياته على الأقل معهم.
في البداية ، اعتقد كيفن أنه لن يضطر أبدًا للتعامل مع مثل هذه القضايا التي لا طائل من ورائها. ومع ذلك ، مع مرور المزيد من الوقت وحدث الانحدار ، أدرك كيفن أنه لم يكن استثناءً من النظام البيولوجي الطبيعي للكائن المعروف باسم الإنسان.
في الوقت نفسه ، أمسك كيفن من كتفه ، وكانت يداه مخبأة تحت السترة الزرقاء التي كان يرتديها.
كان يدرك أن الأحاسيس العابرة التي عاشها في أعقاب وفاة والديه مباشرة صنفت على أنها عواطف.
الفصل 690: المختار [6]
… وفهم أنه لا يستطيع الهروب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه ملتصقًا حاليًا بكتاب كبير ، وبجانبه كومة من الكتب.
بغض النظر عن مدى محاولته إبعاد نفسه عن العالم أو تجاهل ما كان يحدث من حوله ، مثل وفاة والديه أو وفاته ، فإن النظام البيولوجي الذي ولد به كان يؤثر بشكل مباشر على أفكاره وأفعاله.
“هل هناك علاج؟“
كان هذا الإدراك هو الذي جعل كيفن يدرك أنه لم يعد بإمكانه تجاهل القضية المطروحة.
بعد كل وفاة ، كان يعاني من ألم حاد ، واللون الذي كان يتطور ببطء في بصره سوف يتلاشى ببطء.
كان عليه أن يفهم بشكل أفضل ما يسمى بالشيء المعروف باسم العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا..إذا أخبرتني … سأساعدك في أي شيء تطلب مني … من فضلك.”
صليل-!
[دليل آر دبليو جونسون للمشاعر الإنسانية]
نزل كيفن من كرسيه وأمسك بالكتاب الذي كان على الطاولة أمامه.
“لا … لا ، لا … أنت لا تفهم … أريد أن أعرف … أريد أن أعرف …”
“حسنًا؟“
“ايي!”
كان على وشك الالتفاف لإعادة الكتاب عندما أدرك فجأة وجود ضوء خافت من بعيد.
بغض النظر عن مدى محاولته إبعاد نفسه عن العالم أو تجاهل ما كان يحدث من حوله ، مثل وفاة والديه أو وفاته ، فإن النظام البيولوجي الذي ولد به كان يؤثر بشكل مباشر على أفكاره وأفعاله.
“هل كان هناك شخص آخر هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده للأمام نحو مكان والديه ، غمغم كيفن.
كانت الساعة حوالي الثالثة صباحًا ، وكان من الغريب جدًا رؤية شخص ما زال في المكتبة في ذلك الوقت.
لم يشعر أبدًا بالحاجة إلى الذهاب إلى القفل في الماضي ، ولهذا السبب لم يذهب إلى هناك أبدًا.
خاصة عند اعتبار أن موسم الامتحانات قد مر بالفعل.
هذه المرة ، كان بسبب انفجار وقع خارج المدينة.
عندما استدار كيفن ، رأى رجلاً شابًا نحيفًا بشعر أسود نفاث يغطي مقدمة وجهه.
كان لدى كيفن كل الوقت في العالم لتجميع الخبرة وتصبح أقوى.
كان وجهه ملتصقًا حاليًا بكتاب كبير ، وبجانبه كومة من الكتب.
لم تكن الشياطين مسؤولة حتى عن موتهم.
[تشريح الشيطان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أصل كل مشاكله في الوقت الحالي هو هويته. هوية الإنسان. كائن اجتماعي ازدهر على ما كان يعرف بالعواطف.
[ما يجب الانتباه إليه من الشيطان]
كان عليه أن يفهم بشكل أفضل ما يسمى بالشيء المعروف باسم العاطفة.
[اللعنات المستعصية وما هو معروف عنها]
سقط المقعد أمامه للخلف واصطدم بالأرض ، مما أدى إلى اصطدام يصم الآذان. كان شيئًا جيدًا لم يكن أمين المكتبة موجودًا لأنه لم يكن هناك شيء جيد.
وجد كيفن نفسه دون علمه يحدق في الكتب التي تراكمت أمام الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك كيفن ذلك ، كان قد وصل إلى انحداره العشرين ، وللمرة العشرين ، توفي كلا والديه أمام عينيه مباشرة.
وعلى الرغم من أن شعره كان يغطي وجهه ، فقد كان واضحًا أن الشاب بدا عليه علامات القلق ، نظرًا للسرعة التي كان يقلب بها صفحات الكتب والغمغمات المنخفضة التي كان يصدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إليهم.
“لعنة كسر العقل … لعنة تحطيم العقل … أين هي؟ … أين هي؟ … يجب أن تكون هناك طريقة … يجب أن تكون هناك طريقة … أنا …”
“أنت … ما اسم العلاج؟ قل لي … أنا …”
“هل تبحث عن علاج لعنة كسر العقل.”
“لا تذهب …”
سأل كيفن ، وتوقف أمام الشاب وأخافه من مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهمها تمامًا ، ولكن منذ وفاة والديه ، كان لديه انطباع بأن العالم ، الذي بدا بالفعل خاليًا من المعنى بالنسبة له ، قد اتخذ صفة أكثر جوفاء.
“إيه ، آه!”
فكر كيفن ، وهو يحدق في الكتاب أمامه ويضع يده عليه برفق.
صليل-!
“أنت … ما اسم العلاج؟ قل لي … أنا …”
سقط المقعد أمامه للخلف واصطدم بالأرض ، مما أدى إلى اصطدام يصم الآذان. كان شيئًا جيدًا لم يكن أمين المكتبة موجودًا لأنه لم يكن هناك شيء جيد.
“لعنة كسر العقل … لعنة تحطيم العقل … أين هي؟ … أين هي؟ … يجب أن تكون هناك طريقة … يجب أن تكون هناك طريقة … أنا …”
ومع ذلك ، تغير تعبير الشاب بشكل كبير في اللحظة التي هبطت فيها عيناه على كيفن ، وكاد يكون غير قادر على إخفاء صدمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه ملتصقًا حاليًا بكتاب كبير ، وبجانبه كومة من الكتب.
“أنت … أنت كيفن فوس.”
[تشريح الشيطان]
“أنت تعرفني؟“
متجاهلاً سلوكه الغريب ، كان لدى كيفن بالفعل فكرة عما يجري وذكره بصراحة.
“… بالطبع أعرفك. نحن في نفس الفصل ، وأنت في المرتبة الأولى في عامنا.”
التقط الشاب الكرسي بعناية وأعاد ترتيبه في وضعه الأصلي.
“أوه.”
تمامًا كما كان كيفن على وشك رفضه مرة أخرى ، راودته فكرة مفاجئة. وشعر بالكتاب في يده ونظر إلى الشاب أمامه وسأل.
أومأ كيفن برأسه في التفاهم. لأكون صريحًا ، لم يعر اهتمامًا كبيرًا لمن هم في فصله ، لذلك لم يكن على دراية بمن هم الشباب أمامه.
عندما استدار كيفن ، رأى رجلاً شابًا نحيفًا بشعر أسود نفاث يغطي مقدمة وجهه.
بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها بالفعل إلى القفل ، على الرغم من تراجعاته السابقة.
رفعت نظرة كيفن نحو الغيوم في السماء. كان يحدق في الغيوم التي كانت تتحرك ببطء شديد في السماء ، وكان لديه فكرة مفاجئة.
لم يشعر أبدًا بالحاجة إلى الذهاب إلى القفل في الماضي ، ولهذا السبب لم يذهب إلى هناك أبدًا.
في الوقت نفسه ، أمسك كيفن من كتفه ، وكانت يداه مخبأة تحت السترة الزرقاء التي كان يرتديها.
ومع ذلك ، بعد ملاحظة أن استراتيجياته السابقة لم تنجح ، اتخذ قرارًا باستخدام هذه الفرصة لتجربة شيء جديد ومختلف.
على مدار كل ذلك الوقت ، ازداد الإحساس بالفراغ الذي كان يأكل جسده تدريجيًا ، لدرجة أن كل نفس يشعر بالاختناق.
“… ربما كنت قد أزعجتك؟ هل هذا هو السبب في أنك أتيت إلي؟ “
لقد فعل كل ما كان من المفترض أن يفعله.
التقط الشاب الكرسي بعناية وأعاد ترتيبه في وضعه الأصلي.
لقد فهم كيفن أنها مسألة وقت فقط قبل أن يتمكن من هزيمة إيزيبث.
لم يقم أبدًا بمحاولة واحدة لمقابلة خط رؤية كيفن وبدلاً من ذلك أبقى بصره منخفضًا ، وكان يتصرف بشكل خاضع تقريبًا أمامه.
ستستمر هذه الدورة القاسية إلى أجل غير مسمى ، دون أي وسيلة لوقفها.
كان رد فعل كيفن على أفعاله هو إمالة رأسه قليلاً ، لأنه كان في حيرة من سبب تصرفه بالطريقة التي يتصرف بها ؛ ومع ذلك ، عاد تركيزه في النهاية إلى الكتب الموضوعة على الطاولة.
“أترك يدي.”
أشار إليهم.
بعد سنوات عديدة.
“كنت تتمتم بشيء ما بخصوص لعنة تحطيم العقل … هل تحاول إيجاد علاج لها؟“
سقط المقعد أمامه للخلف واصطدم بالأرض ، مما أدى إلى اصطدام يصم الآذان. كان شيئًا جيدًا لم يكن أمين المكتبة موجودًا لأنه لم يكن هناك شيء جيد.
“ايي!”
قلب كيفن الكتاب ونظر إلى غلاف الكتاب.
جفل الشاب في اللحظة التي سمع فيها كلمات كيفن.
بعد كل وفاة ، كان يعاني من ألم حاد ، واللون الذي كان يتطور ببطء في بصره سوف يتلاشى ببطء.
متجاهلاً سلوكه الغريب ، كان لدى كيفن بالفعل فكرة عما يجري وذكره بصراحة.
[ما يجب الانتباه إليه من الشيطان]
“لا توجد وسيلة لك لعلاج أي شخص تحاول علاجه. لا يمكن العثور على العلاج على وجه الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الإدراك هو الذي جعل كيفن يدرك أنه لم يعد بإمكانه تجاهل القضية المطروحة.
“هل هناك علاج؟“
تمامًا كما كان كيفن على وشك رفضه مرة أخرى ، راودته فكرة مفاجئة. وشعر بالكتاب في يده ونظر إلى الشاب أمامه وسأل.
اقترب الشاب من كيفن بينما كان ينفصل قليلاً عن شعره ويكشف عن عينين زرقاء عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بعد ملاحظة أن استراتيجياته السابقة لم تنجح ، اتخذ قرارًا باستخدام هذه الفرصة لتجربة شيء جديد ومختلف.
“… نعم ، ولكن ليس على الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه ملتصقًا حاليًا بكتاب كبير ، وبجانبه كومة من الكتب.
“هذا يكفي بالنسبة لي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهمها تمامًا ، ولكن منذ وفاة والديه ، كان لديه انطباع بأن العالم ، الذي بدا بالفعل خاليًا من المعنى بالنسبة له ، قد اتخذ صفة أكثر جوفاء.
خدش الشاب جانب عنقه ، وكشف عن بعض الندبات والقشور الحمراء أثناء ذلك. كان من الواضح أن الشاب كان يخدش نفس المنطقة مرارًا وتكرارًا في الماضي.
… وبسبب هذا ، كان يجد صعوبة أكبر في الانفصال عنهم كل خمس سنوات منذ ولادته.
كانت أفعاله اللاحقة ، والتي تضمنت التنقل ، أكثر غرابة بعد ذلك. عندما ركز نظرته على كيفن ، أصبح القلق الذي كان مرئيًا بالفعل على وجهه أكثر وضوحًا.
“أنت تعرفني؟“
في الوقت نفسه ، أمسك كيفن من كتفه ، وكانت يداه مخبأة تحت السترة الزرقاء التي كان يرتديها.
“أنت تعرفني؟“
“أنت … ما اسم العلاج؟ قل لي … أنا …”
لا تتركنى.
“أترك يدي.”
عندما استدار كيفن ، رأى رجلاً شابًا نحيفًا بشعر أسود نفاث يغطي مقدمة وجهه.
أمسك كيفن بيدي الشاب ، اللتين كانتا تضغطان على كتفيه ، وسحبهما بعيدًا عنه بينما كان يحدق به لأسفل بتعبير بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ما الهدف من إخباري بهذه المعلومة؟ حتى لو كنت تعلم ، فلن تتمكن من الحصول عليها أبدًا. “
[اللعنات المستعصية وما هو معروف عنها]
“لا … لا ، لا … أنت لا تفهم … أريد أن أعرف … أريد أن أعرف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان كيفن في منتصف جملة عندما قاطعه الشاب الذي أوضح يأسه.
كانت الساعة حوالي الثالثة صباحًا ، وكان من الغريب جدًا رؤية شخص ما زال في المكتبة في ذلك الوقت.
أدرك كيفن بسرعة أنه لا جدوى من محاولة التفكير مع الشاب الذي وقف أمامه.
‘…لماذا؟‘
“أنا..إذا أخبرتني … سأساعدك في أي شيء تطلب مني … من فضلك.”
… وخلال هذا الوقت ، فهم أخيرًا بشكل أفضل معنى كلمات والدته.
تمامًا كما كان كيفن على وشك رفضه مرة أخرى ، راودته فكرة مفاجئة. وشعر بالكتاب في يده ونظر إلى الشاب أمامه وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتحطم-!
“أنت .. ما اسمك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“اسمي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهمها تمامًا ، ولكن منذ وفاة والديه ، كان لديه انطباع بأن العالم ، الذي بدا بالفعل خاليًا من المعنى بالنسبة له ، قد اتخذ صفة أكثر جوفاء.
نظر الشاب إلى الأعلى ، وكشف عن عينيه الزرقاوين الغامقتين ووجهه الضعيف. فتح فمه وغمغم.
“اسمي؟“
“رن … إنه رن … دوفر …”
بعد سنوات عديدة.
وهنا عرفنا بداية المشاكل كلها ?? ————— ترجمة FLASH
وهنا عرفنا بداية المشاكل كلها ??
—————
ترجمة FLASH
تركت تعبيرات العجز والكرب التي أظهروها قبل وفاته مباشرة علامة لا تمحى في ذهنه لأنه لم يستطع إلا مشاهدتهم يموتون أمامه.
———-—-
عندما استدار كيفن ، رأى رجلاً شابًا نحيفًا بشعر أسود نفاث يغطي مقدمة وجهه.
متجاهلاً سلوكه الغريب ، كان لدى كيفن بالفعل فكرة عما يجري وذكره بصراحة.
اية (ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَٰتِ وَٱلنُّورَۖ ثُمَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ (1) سورة الأنعام الاية (1)
تمامًا كما كان كيفن على وشك رفضه مرة أخرى ، راودته فكرة مفاجئة. وشعر بالكتاب في يده ونظر إلى الشاب أمامه وسأل.
لقد فعل كل ما كان من المفترض أن يفعله.
وهذا هو سبب وجوده الآن في المكتبة.
لم تكن الشياطين مسؤولة حتى عن موتهم.
“أنت … ما اسم العلاج؟ قل لي … أنا …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات