غزو المجال الشيطاني [2]
الفصل 773: غزو المجال الشيطاني [2]
تردد صدى صوتها الناعم في محيطها وانتقل عبر أذني كل واحد من الأقزام أمامها.
[كوكب إيدونيا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعزيزات؟“
فقاعة-!
لقد راجعت مع الجميع للتأكد من أننا كنا جميعًا على نفس الصفحة قبل الالتفاف والتوجه إلى المدينة.
ترددت أصداء اصطدام المعادن بالأرض في ساحة المعركة بينما كانت أنجليكا تلهث بشدة.
“دعنا نذهب.”
حدقت في الشكل الضخم الملقى تحتها ، محاولاً التقاط أنفاسها.
تم تثبيت نظرته الثاقبة على كرة صغيرة تقع في وسط الطاولة ، وانتشرت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يستمع إلى الصوت الذي يعيد تشغيله بداخله.
“هههه .. هذا كثير جدا …”
على الفور ، سكت كل شيء.
تمتمت لنفسها بلا كلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعه الأمير كوزما قبل أن يتمكن من الكلام.
ارتفعت عينا أنجليكا عندما رأت أكثر من عشرة أقزام آخرين يقتربون منها.
كانت الأرض ناعمة وإسفنجية ، وشعرت كما لو أن كل خطوة مليئة بالمخاطر ، تغرق في الوحل تحتها.
كان وجهها شاحبًا على مرأى من الجميع ، مع العلم أنه كان يفوقها عددًا ويفوقها.
ضحك الأمير بلنتوس ، قعقعة عميقة تنبعث من صدره.
كانت مجرد شيطان من رتبة ماكيز ، وبينما كان تُعتبر قويًا ، لم يكن شيئًا جديرًا بالملاحظة في المخطط الكبير لساحة المعركة. لقد استحوذت بالفعل على بضع عشرات من الأقزام ، لكنها كانت تقريبًا قد نفدت طاقتها في الوقت الحالي.
“دعنا نذهب.”
“اللعنة.”
“اللعنة…”
شددت قبضتها حول سلاحها وهي تستعد لمواجهة خصومها ، لكنها كانت تعلم أنها مسألة وقت فقط قبل أن تطغى عليها.
ترددت أصداء اصطدام المعادن بالأرض في ساحة المعركة بينما كانت أنجليكا تلهث بشدة.
كانت بالكاد تمسك.
لقد راجعت مع الجميع للتأكد من أننا كنا جميعًا على نفس الصفحة قبل الالتفاف والتوجه إلى المدينة.
بووم! شعاع من الضوء يتجه نحوها.
كان من الواضح لها أن الخبير الاستراتيجي كان على خطأ في هذا المأزق.
كانت سريعة لدرجة أنها واجهت صعوبة في تجنبها.
لعنت أنجليكا من أنفاسها وهي تنظر حولها ولاحظت أنها محاطة.
“أههههه“.
“يبدو أنه من السهل أن أرى الأمر.”
كان تأثير الشعاع قوياً لدرجة أن نصف ذراعها انفجر في تلك اللحظة ، مما جعلها تطلق صرخة محبطة وتحدق في القزم المسؤول عن إصابتها.
ولكن الآن ، مع امتلاك الأمير بلنتوس الأداة القوية التي قدمها لهم الرؤساء الكبار ، شعرت الشياطين بإحساس جديد بالثقة.
مع وجه شاحب ، اهتزت ذراعها وتجددت نفسها ببطء.
اية (91) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ (92)سورة الأنعام الآية (92)
“اللعنة…”
اية (91) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ (92)سورة الأنعام الآية (92)
لعنت أنجليكا من أنفاسها وهي تنظر حولها ولاحظت أنها محاطة.
كان السكون قمعيًا ، ولم أستطع التخلص من الشعور بأنني مراقَب.
“من أين ذهبت كل هذه الغطرسة من قبل؟“
تمتمت لنفسها بلا كلل.
عندما نظرت إلى الأسفل ، وتوقفت نظرتها على ما يسمى بـ “خطيبها” المحتمل ، لم تستطع إلا أن تتنهد في اشمئزاز.
ضحك الأمير بلنتوس ، والصوت يرن مثل الجرس في الغرفة الصامتة.
كان قد استمر دقيقتين فقط قبل أن يموت.
فقاعة-!
علمت أنها كانت في ورطة عميقة ، وانهار تعابير وجهها.
“اللعنة…”
“الكثير من أجل أن يكون هذا الاستراتيجي رائعًا.”
اية (91) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ (92)سورة الأنعام الآية (92)
فكرت في نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا جيد.’
من الواضح أنهم وقعوا في فخ معقد نصبه الأقزام.
كان التفسير الوحيد لأنني شعرت به بحواسي. لم يكن هناك أحد بالقرب منا في الوقت الحالي.
عندما نظرت حولها ولاحظت أن الوضع كان مثل هذا بالنسبة للشياطين الأخرى أيضًا ، عرفت أنها لم تكن فقط هي التي وقعت في هذا المخطط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل من يجب أن أساعد بعد التخلص من البشر.”
كان من الواضح لها أن الخبير الاستراتيجي كان على خطأ في هذا المأزق.
“نعم هذا هو.”
“اللعنة ، أيا كان.”
كان تعبيرهم طبيعيًا إلى حد ما ، لكن يمكنني القول أن إيما كانت متوترة.
كان بإمكانها فقط أن تلعن مرة أخرى ، مع العلم أنه لا فائدة من شتم عدم كفاءة الاستراتيجي في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين ذهبت كل هذه الغطرسة من قبل؟“
كانت تحدق في الأقزام الذين كانوا يحيطون بها ويحملون قطعهم الأثرية ، ووجهت كل الطاقة الشيطانية داخل جسدها.
كانت الاحتمالات لا حصر لها ، وكان يستمتع بفكرة توسيع سلطته ونفوذه إلى أبعد من ذلك.
بدأت عيناها تتوهج باللون الأحمر بينما كانت تستعد للوقوف الأخير لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعزيزات؟“
“ضعوا أسلحتكم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… بمجرد تسللنا إلى المدينة وإجراء فحص مناسب للمكان ، سنجد طريقة للسماح للآخرين بالدخول. من المهم أن يتوخى الجميع الحذر أثناء المهمة.]
تردد صدى صوتها الناعم في محيطها وانتقل عبر أذني كل واحد من الأقزام أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
لجزء من الثانية ، توقفت حركات الأقزام ، واستغلت أنجليكا تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل من يجب أن أساعد بعد التخلص من البشر.”
فواب!رفرفت بجناحيها واندفعت للأعلى ، المنطقة الوحيدة التي لم يتم تغطيتها.
تمتمت لنفسها بلا كلل.
لكن لسوء الحظ ، كان رد فعل الأقزام أسرع قليلاً مما توقعته.
تماما كما رفرفت جناحيها ، ألقيت فوقها شبكة ضخمة ، محاصرة تماما لها.
عندما نظرت حولها ولاحظت أن الوضع كان مثل هذا بالنسبة للشياطين الأخرى أيضًا ، عرفت أنها لم تكن فقط هي التي وقعت في هذا المخطط.
حاولت أنجليكا المرور عبر الشبكة ، لكنها أثبتت أنها مهمة مستحيلة حيث امتدت الشبكة واستوعبت هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا نستطيع عندما يقول تعبيرك كل شيء.”
“لا ، اللعنة !!!”
تم تثبيت نظرته الثاقبة على كرة صغيرة تقع في وسط الطاولة ، وانتشرت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يستمع إلى الصوت الذي يعيد تشغيله بداخله.
أطلقت صرخة محبطة ، وشعرت في النهاية باليأس. كانت تعلم في هذه اللحظة أنه لا يوجد مخرج لها.
“دعني أخمن…”
“أطلق عليها!”
–“لقد وصلت للتو.“
صرخ الأقزام ووجهوا أسلحتهم إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين ذهبت كل هذه الغطرسة من قبل؟“
‘انتهى.’
“أطلق عليها!”
حدقت أنجليكا في فوهة القطع الأثرية ، مدركة أن الأمر انتهى بالنسبة لها.
كنت حريصًا جدًا على التركيز على النقطة الأخيرة.
لم تغمض عينيها وحدقت في القطعة الأثرية ، أرادت أن ترى ما سيقتلها.
اسحق!
وووم―!
وووم―!
أطلق الشعاع النار واقترب من أنجليكا ، ولم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجزء من الثانية ، توقفت حركات الأقزام ، واستغلت أنجليكا تلك اللحظة.
“تبدو مثل الشمس“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ ، غير قادر على إخفاء التعبير البهيج على وجهه.
مشرق وكبير …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
لم يكن مشهدًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن غير قصد ، ألقيت على ليام نظرة سريعة ، لكنني أدركت بعد ذلك أنه لا جدوى من القيام بذلك لأنه لم يعد ليام الذي عرفته من الماضي.
طغى الظلام تماما على رؤيتها بعد فترة وجيزة ، ولكن …
توقفت مؤقتًا ونظرت نحو المسافة ، حيث تمكنت من رؤية الخطوط العريضة الباهتة للمدينة. لقد كان محجوبًا حاليًا بالضباب ، لكنني شعرت به من حيث وقفت.
“هو؟“
“دعونا نتسلل إلى المدينة ونقوم بفحص مناسب للمدينة قبل أن نقرر الهجوم“.
لسبب غريب ، لم تشعر بأي ألم ، وسرعان ما عاد الضوء إلى بصرها. لم تتضح بصرها بالكامل بعد ، لكن ما تمكنت من إلقاء نظرة عليه عند فتح عينيها كان قطيعًا من الشعر الوردي.
مع نظرته المثبتة على كرة صغيرة في منتصف الطاولة ، ضحك مرة أخرى.
“تعزيزات؟“
فقاعة-!
***
كان تعبيرهم طبيعيًا إلى حد ما ، لكن يمكنني القول أن إيما كانت متوترة.
سووش! سووش!
***
خلقت المظلة الكثيفة والمورقة للأشجار الشاهقة فوق الرأس حصنًا طبيعيًا ، يحجب معظم ضوء الشمس ويلقي ضوءًا أخضر غامضًا يتدفق عبر الأغصان الملتوية.
“اغتنم هذه الفرصة للراحة ، سأتواصل مع الفرق الأخرى.”
كان الهواء كثيفا برائحة عطرة من التعفن والأرض الرطبة.
سووش! سووش!
“نتابع عن كثب.”
على الرغم من أنه كان خاملاً تمامًا كما كان في الماضي ، إلا أنه كان أكثر يقظة الآن ولم ينس أي شيء قيل له.
كانت أرضية الغابة عبارة عن فوضى متشابكة من الجذور ، والكروم ، والأوراق المتساقطة التي تتكسر وتتطاير تحت الأقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… بمجرد تسللنا إلى المدينة وإجراء فحص مناسب للمكان ، سنجد طريقة للسماح للآخرين بالدخول. من المهم أن يتوخى الجميع الحذر أثناء المهمة.]
اسحق!
أطلق الشعاع النار واقترب من أنجليكا ، ولم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنها.
كانت الأرض ناعمة وإسفنجية ، وشعرت كما لو أن كل خطوة مليئة بالمخاطر ، تغرق في الوحل تحتها.
“نرى البقعة. نحن على وشك الانتهاء. دقيقتين على الأكثر.“
“استمر في التحرك ؛ نحن على وشك الانتهاء. تأكد من إخفاء وجودك بأفضل ما يمكنك.”
–“ليس بعد؛ سنكون هناك قريبا.“
من بعيد ، كانت الصور الظلية الملتوية للأشجار العقدية تخدش السماء ، وتمتد أطرافها السوداء مثل أصابع الهيكل العظمي.
صرخ الأقزام ووجهوا أسلحتهم إليها.
جعلت أوراق الشجر الكثيفة والشجيرات من المستحيل تقريبًا رؤية أكثر من بضعة أقدام في أي اتجاه ، مما زاد من الشعور بالارتباك ورهاب الأماكن المغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقبض. مقبض. مقبض.
“هذا هو الطريق الصحيح ، أليس كذلك؟“
“دعنا نذهب.”
“إنه كذلك ، لكن فقط استمر في التحرك الآن.”
انحنى إلى الخلف في كرسيه ، وأصابعه تدق على الطاولة بينما كان يتآمر ويخطط ، وهو يتطلع بالفعل إلى اليوم الذي سيخرج فيه منتصرًا. كما لو كان هذا بالفعل مؤكدًا له.
عندما انتقلنا إلى عمق الغابة ، نمت الأشجار أكثر سمكا وأقرب من بعضها البعض حتى أصبحت جذوعها قريبة جدًا بحيث يمكنك الوصول إليها ولمسها.
اسحق!
“توقف هنا للحظة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست مجرد قطعة أثرية. البشر عادلون حقًا … إنهم يدعوننا عمليًا.”
رفعت يدي وتوقف الجميع عند إشارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههههه“.
على الفور ، سكت كل شيء.
———–
كان الصمت يصم الآذان ، والأصوات الوحيدة التي كنت أسمعها كانت حفيف أوراق الشجر في بعض الأحيان تحت نسيم ظل في الهواء.
أومأ الأمير بلنتوس بالموافقة ، وعقله يعمل بالفعل على تفاصيل خطتهم.
كان السكون قمعيًا ، ولم أستطع التخلص من الشعور بأنني مراقَب.
علّق أحد الشياطين وهو يبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
“ربما يستخدمون قطعة أثرية.”
كان التفسير الوحيد لأنني شعرت به بحواسي. لم يكن هناك أحد بالقرب منا في الوقت الحالي.
كان التفسير الوحيد لأنني شعرت به بحواسي. لم يكن هناك أحد بالقرب منا في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
“اغتنم هذه الفرصة للراحة ، سأتواصل مع الفرق الأخرى.”
[دعنا نتسلل إلى المدينة ونفحص المدينة جيدًا قبل أن نقرر الهجوم.]
بعد ذلك ، أحضرت ساعتي إلى فمي وتحدثت.
فكرت في إحضار ميليسا ، ولكن نظرًا لخطورة الموقف ، قررت أن أتركها في أشتون سيتي ، والتي … حسنًا ، كانت كلها من أجلها.
“ما هو الوضع الحالي؟ هل وصلتم جميعًا إلى مكانكم؟“
لقد كان شيطانًا نحيلًا نوعًا ما ، وأحاطت بهما هالة مرعبة. كان الأمير كوزما ، ومثل الأمير بلنتوس ، كان مسؤولاً عن إحدى المدن الأربع الكبرى.
–“اثبات. نحن حاليا في انتظار الطلبات.“
“ما هو الوضع الحالي؟ هل وصلتم جميعًا إلى مكانكم؟“
–“ليس بعد؛ سنكون هناك قريبا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نتابع عن كثب.”
–“لقد وصلت للتو.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، كانت الصور الظلية الملتوية للأشجار العقدية تخدش السماء ، وتمتد أطرافها السوداء مثل أصابع الهيكل العظمي.
“نرى البقعة. نحن على وشك الانتهاء. دقيقتين على الأكثر.“
على الرغم من أن كل شيء كان يسير بسلاسة حتى الآن ، إلا أنني لم أترك حذري. مع الشعور المقلق بأنني كنت مراقباً ، عرفت أن الشياطين لم تكن غير مدركة تمامًا لتحركاتنا.
وصلت موجة من الرسائل إلى أذني ، وأومأت برأسي بارتياح. كل شيء حتى الآن كان يسير بسلاسة.
صرخ الأقزام ووجهوا أسلحتهم إليها.
‘هذا جيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، كانت الصور الظلية الملتوية للأشجار العقدية تخدش السماء ، وتمتد أطرافها السوداء مثل أصابع الهيكل العظمي.
على الرغم من أن كل شيء كان يسير بسلاسة حتى الآن ، إلا أنني لم أترك حذري. مع الشعور المقلق بأنني كنت مراقباً ، عرفت أن الشياطين لم تكن غير مدركة تمامًا لتحركاتنا.
“الأمير بلنتوس ، يبدو أن الأمور ستكون سهلة بالنسبة لك.”
في الواقع ، هم على الأرجح يعرفون بالفعل مكان وجودنا وكانوا نخطط لهجمات مرتدة.
بووم! شعاع من الضوء يتجه نحوها.
لا يعني ذلك أنني سمحت لهم …
–“ليس بعد؛ سنكون هناك قريبا.“
“ابق في مكانك. حافظ على حذرك.”
“اللعنة ، أيا كان.”
ذكّرت الآخرين الذين كانوا في ساعتي قبل أن أحول انتباهي نحو مجموعتي. كانت مجموعة صغيرة نوعًا ما تتألف من أماندا وجين وإيما وليام.
تردد صدى الضحك في جميع أنحاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة حيث تجمع ممثلو الشياطين في مجال الشيطان في غرفة واحدة.
فكرت في إحضار ميليسا ، ولكن نظرًا لخطورة الموقف ، قررت أن أتركها في أشتون سيتي ، والتي … حسنًا ، كانت كلها من أجلها.
طغى الظلام تماما على رؤيتها بعد فترة وجيزة ، ولكن …
جعلتني الفكرة اتنهد ، والتفت إلى الآخرين من ورائي.
مدينة كوزما.
كان تعبيرهم طبيعيًا إلى حد ما ، لكن يمكنني القول أن إيما كانت متوترة.
لقد راجعت مع الجميع للتأكد من أننا كنا جميعًا على نفس الصفحة قبل الالتفاف والتوجه إلى المدينة.
بالمقارنة مع الآخرين ، كانت عمليا الأضعف وليس بهامش متقارب.
عندما انتقلنا إلى عمق الغابة ، نمت الأشجار أكثر سمكا وأقرب من بعضها البعض حتى أصبحت جذوعها قريبة جدًا بحيث يمكنك الوصول إليها ولمسها.
مزقت بصري عنها ونظرت إلى المجموعة.
كان تأثير الشعاع قوياً لدرجة أن نصف ذراعها انفجر في تلك اللحظة ، مما جعلها تطلق صرخة محبطة وتحدق في القزم المسؤول عن إصابتها.
“دعونا نتسلل إلى المدينة ونقوم بفحص مناسب للمدينة قبل أن نقرر الهجوم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههههه“.
توقفت مؤقتًا ونظرت نحو المسافة ، حيث تمكنت من رؤية الخطوط العريضة الباهتة للمدينة. لقد كان محجوبًا حاليًا بالضباب ، لكنني شعرت به من حيث وقفت.
عندما نظرت حولها ولاحظت أن الوضع كان مثل هذا بالنسبة للشياطين الأخرى أيضًا ، عرفت أنها لم تكن فقط هي التي وقعت في هذا المخطط.
“… بمجرد تسللنا إلى المدينة وإجراء فحص مناسب للمكان ، سنجد طريقة للسماح للآخرين بالدخول. من المهم أن يتوخى الجميع الحذر أثناء المهمة.”
كان يتأمل في نفسه ، ويضغط يديه على الطاولة الخشبية.
كنت حريصًا جدًا على التركيز على النقطة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ ، غير قادر على إخفاء التعبير البهيج على وجهه.
عن غير قصد ، ألقيت على ليام نظرة سريعة ، لكنني أدركت بعد ذلك أنه لا جدوى من القيام بذلك لأنه لم يعد ليام الذي عرفته من الماضي.
بووم! شعاع من الضوء يتجه نحوها.
على الرغم من أنه كان خاملاً تمامًا كما كان في الماضي ، إلا أنه كان أكثر يقظة الآن ولم ينس أي شيء قيل له.
“الان الان…”
لقد راجعت مع الجميع للتأكد من أننا كنا جميعًا على نفس الصفحة قبل الالتفاف والتوجه إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هههه .. هذا كثير جدا …”
“دعنا نذهب.”
***
لم يكن مشهدًا سيئًا.
“هاهاهاها.”
بعد ذلك ، أحضرت ساعتي إلى فمي وتحدثت.
تردد صدى الضحك في جميع أنحاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة حيث تجمع ممثلو الشياطين في مجال الشيطان في غرفة واحدة.
كانت الأرض ناعمة وإسفنجية ، وشعرت كما لو أن كل خطوة مليئة بالمخاطر ، تغرق في الوحل تحتها.
جلس الأمير بلنتوس – المسؤول عن مدينة بلينتوس – خلف مكتب خشبي كبير ، وأضاءت ملامحه من خلال الوهج الناعم للشموع التي تومض في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعه الأمير كوزما قبل أن يتمكن من الكلام.
تم تثبيت نظرته الثاقبة على كرة صغيرة تقع في وسط الطاولة ، وانتشرت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يستمع إلى الصوت الذي يعيد تشغيله بداخله.
“هذا هو الطريق الصحيح ، أليس كذلك؟“
[دعنا نتسلل إلى المدينة ونفحص المدينة جيدًا قبل أن نقرر الهجوم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجزء من الثانية ، توقفت حركات الأقزام ، واستغلت أنجليكا تلك اللحظة.
[… بمجرد تسللنا إلى المدينة وإجراء فحص مناسب للمكان ، سنجد طريقة للسماح للآخرين بالدخول. من المهم أن يتوخى الجميع الحذر أثناء المهمة.]
اية (91) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ (92)سورة الأنعام الآية (92)
كان الهواء المحيط بالغرفة مرحًا ، وهو تناقض صارخ مع التوتر والخوف الذي سادها قبل يوم واحد فقط عندما تلقت الشياطين نبأ الغزو المفاجئ.
“لم أعتبرهم بهذا الإهمال.”
ولكن الآن ، مع امتلاك الأمير بلنتوس الأداة القوية التي قدمها لهم الرؤساء الكبار ، شعرت الشياطين بإحساس جديد بالثقة.
كان الهواء المحيط بالغرفة مرحًا ، وهو تناقض صارخ مع التوتر والخوف الذي سادها قبل يوم واحد فقط عندما تلقت الشياطين نبأ الغزو المفاجئ.
“الأمير بلنتوس ، يبدو أن الأمور ستكون سهلة بالنسبة لك.”
رفعت يدي وتوقف الجميع عند إشارتي.
علّق أحد الشياطين وهو يبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
وووم―!
“لن يعرف البشر ما الذي أصابهم“.
ضحك الأمير بلنتوس ، قعقعة عميقة تنبعث من صدره.
ضحك الأمير بلنتوس ، قعقعة عميقة تنبعث من صدره.
“هذا هو الطريق الصحيح ، أليس كذلك؟“
“الان الان…”
حدقت في الشكل الضخم الملقى تحتها ، محاولاً التقاط أنفاسها.
عبث مع الجرم السماوي في يده.
كان الهواء كثيفا برائحة عطرة من التعفن والأرض الرطبة.
“كيف يقول البشر؟ … لا تحسب الدجاج قبل أن يفقس؟ لن أبتهج حتى يموت ، لكن …”
الفصل 773: غزو المجال الشيطاني [2]
تباطأ ، غير قادر على إخفاء التعبير البهيج على وجهه.
“اغتنم هذه الفرصة للراحة ، سأتواصل مع الفرق الأخرى.”
ضحك شيطان آخر.
فقاعة-!
لقد كان شيطانًا نحيلًا نوعًا ما ، وأحاطت بهما هالة مرعبة. كان الأمير كوزما ، ومثل الأمير بلنتوس ، كان مسؤولاً عن إحدى المدن الأربع الكبرى.
كان من الواضح لها أن الخبير الاستراتيجي كان على خطأ في هذا المأزق.
مدينة كوزما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشرق وكبير …
مع نظرته المثبتة على كرة صغيرة في منتصف الطاولة ، ضحك مرة أخرى.
“هل كنت واضحًا جدًا؟“
“إنها ليست مجرد قطعة أثرية. البشر عادلون حقًا … إنهم يدعوننا عمليًا.”
تردد صدى صوتها الناعم في محيطها وانتقل عبر أذني كل واحد من الأقزام أمامها.
انحنى إلى الخلف في كرسيه ، وعيناه مثبتتان على الجرم السماوي في وسط الطاولة.
“دعونا نتسلل إلى المدينة ونقوم بفحص مناسب للمدينة قبل أن نقرر الهجوم“.
“لم أعتبرهم بهذا الإهمال.”
أومأ الأمير بلنتوس بالموافقة ، وعقله يعمل بالفعل على تفاصيل خطتهم.
كانت بالكاد تمسك.
“دعني أخمن…”
لم تغمض عينيها وحدقت في القطعة الأثرية ، أرادت أن ترى ما سيقتلها.
قاطعه الأمير كوزما قبل أن يتمكن من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت أنجليكا في فوهة القطع الأثرية ، مدركة أن الأمر انتهى بالنسبة لها.
“الآن بعد أن عرفت ما هي خطتهم ، ستسمح لهم بالدخول ثم نصب فخًا ، أليس كذلك؟“
أطلق الشعاع النار واقترب من أنجليكا ، ولم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنها.
“هل كنت واضحًا جدًا؟“
“نعم هذا هو.”
ضحك الأمير بلنتوس ، والصوت يرن مثل الجرس في الغرفة الصامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا نستطيع عندما يقول تعبيرك كل شيء.”
“يبدو أنه من السهل أن أرى الأمر.”
“دعنا نذهب.”
“كيف لا نستطيع عندما يقول تعبيرك كل شيء.”
تماما كما رفرفت جناحيها ، ألقيت فوقها شبكة ضخمة ، محاصرة تماما لها.
مع استمرار المحادثة ، لم يستطع الأمير بلنتوس إلا أن يشعر بإثارة تتصاعد بداخله.
مع نظرته المثبتة على كرة صغيرة في منتصف الطاولة ، ضحك مرة أخرى.
“نعم هذا هو.”
“الكثير من أجل أن يكون هذا الاستراتيجي رائعًا.”
مع العناية بالبشر ، سيكون قادرًا على تقوية الشياطين الأخرى والعناية بجميع الأجناس الأخرى في وقت واحد.
“هل كنت واضحًا جدًا؟“
كانت الاحتمالات لا حصر لها ، وكان يستمتع بفكرة توسيع سلطته ونفوذه إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، اللعنة !!!”
“أتساءل من يجب أن أساعد بعد التخلص من البشر.”
“اللعنة…”
كان يتأمل في نفسه ، ويضغط يديه على الطاولة الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقبض. مقبض. مقبض.
“من الذي سيفيدني أكثر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههههه“.
استمرت الشياطين الأخرى في الثرثرة فيما بينها ، لكن الأمير بلنتوس بالكاد سمعها.
“أطلق عليها!”
كان عقله مشغولاً بأفكار المستقبل والقوة التي سيستخدمها بمجرد رحيل البشر.
لقد راجعت مع الجميع للتأكد من أننا كنا جميعًا على نفس الصفحة قبل الالتفاف والتوجه إلى المدينة.
مقبض. مقبض. مقبض.
[دعنا نتسلل إلى المدينة ونفحص المدينة جيدًا قبل أن نقرر الهجوم.]
انحنى إلى الخلف في كرسيه ، وأصابعه تدق على الطاولة بينما كان يتآمر ويخطط ، وهو يتطلع بالفعل إلى اليوم الذي سيخرج فيه منتصرًا. كما لو كان هذا بالفعل مؤكدًا له.
رفعت يدي وتوقف الجميع عند إشارتي.
“اغتنم هذه الفرصة للراحة ، سأتواصل مع الفرق الأخرى.”
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، كانت الصور الظلية الملتوية للأشجار العقدية تخدش السماء ، وتمتد أطرافها السوداء مثل أصابع الهيكل العظمي.
ℱℒ??ℋ
تماما كما رفرفت جناحيها ، ألقيت فوقها شبكة ضخمة ، محاصرة تماما لها.
———–
“نرى البقعة. نحن على وشك الانتهاء. دقيقتين على الأكثر.“
اية (91) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ (92)سورة الأنعام الآية (92)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت أنجليكا في فوهة القطع الأثرية ، مدركة أن الأمر انتهى بالنسبة لها.
مع وجه شاحب ، اهتزت ذراعها وتجددت نفسها ببطء.
توقفت مؤقتًا ونظرت نحو المسافة ، حيث تمكنت من رؤية الخطوط العريضة الباهتة للمدينة. لقد كان محجوبًا حاليًا بالضباب ، لكنني شعرت به من حيث وقفت.
علّق أحد الشياطين وهو يبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات