مخدر (مشلول) [2]
الفصل 811: مخدر (مشلول) [2]
… وعندما يحدث ذلك ، سيتمكن أخيرًا من الشعور بالاطمئنان على رفاقه الذين سقطوا في أيدي أولئك الذين ينتمون إلى أعراق أخرى.
تقطر! تقطر! تقطر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من في اين―”
“لا يمكن أن يكون … لا …”
لقد كان غضبًا لا مثيل له ، وفي ذلك الوقت ، كما لو أن شيئًا ما بداخلي قد انقطع ، تحول العالم من حولي إلى اللون الرمادي تمامًا ، وشعرت بهدوء لا نهاية له.
“أوا!”
‘هو ميت…’
تمتمات غير مفهومة ، وويل بصوت عالٍ ، وأصوات مطر تقطر على الأرض.
“لا ، اللعنة عليك! اللعنة! دعني أذهب ، أمي!”
وصل كل ذلك إلى أذني ، ولكن في نفس الوقت لم يصل.
“هل قلت بجدية أن البقاء هنا مع أبي هو مضيعة للوقت ؟! ما مشكلتك؟“
وقفت حيث كنت ، كان عقلي فارغًا. لم أستطع التفكير في أي شيء ، والضوضاء حولي جاءت من أذن وغادرت من أذن أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من في اين―”
كنت مخدرًا ، مخدرًا جدًا … أحدق في الشكل الذي كان أمامي ، لم أكن أعرف كيف أتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر المطر في التساقط ، وهو يغمر ملابسي ويجعلني أشعر بالبرد. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت قطرات المطر وهي تضرب الأرض.
‘هو ميت…’
تركت الكلمات طعمًا مريرًا في فمي ، وشعرت بالندم على الفور تقريبًا. كان رد فعل نولا سريعًا وشرسًا ، وتفاقم حزنها وغضبها.
حاولت أن أطمئن عليه قبل لحظات ، لكن قلبه وأنفاسه توقفا. لم يكن هناك ما يمكنني فعله في الوقت الحالي ، وكان هذا الشعور بالعجز هو الذي جعلني أشعر بالخدر.
“لا يمكن أن يكون … لا …”
لماذا؟ … لماذا يجب أن يحدث مرة أخرى؟ لماذا كان على شخص آخر أن يتركني؟ خاصة والدي ، من بين كل الناس … الشخص الوحيد الذي كان من المفترض أن أحميها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح التنفس صعبًا للغاية في الوقت الحالي ، وإذا لم أكن معتادًا على ذلك ، كنت سأفقده بالفعل في هذه المرحلة.
أغمضت عيني ، لا يزال المطر ينزل على وجهي. أضاءت صور الماضي في ذهني ، لحظات شاركتها مع والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط ، لاحظ شيئًا يتدفق على جانب فم رين. كان دم. اتسعت عيون إيزيبث في دهشة من البصر.
“هل هذا ما شعر به؟“
عندما سمعت صوت نولا استدرت. اشتد الألم الذي كنت أشعر به عندما ألقيت نظرة عليها ، ورفعت رأسي لأبحث.
أخيرًا ، تمكنت من فهم الألم المستمر الذي كان على النسخة الأخرى مني تحمله على أساس ثابت ، ولاحظت أن شيئًا ما بدأ يأكل من صدري.
كان راضيا عن الظروف الحالية ، وبينما كان يشاهد الشياطين تذبح أعضاء السباقات الأربعة ، اندلعت ابتسامة على وجهه.
“ها … أهأ …”
تمتم بصمت.
أصبح التنفس صعبًا للغاية في الوقت الحالي ، وإذا لم أكن معتادًا على ذلك ، كنت سأفقده بالفعل في هذه المرحلة.
بكت ، وكان صوتها يعلو ويأس مع كل لحظة تمر.
“ليس بعد … لا يمكنني إظهار الضعف بعد …”
خدش مؤخرة رأسه ، منزعج.
احتفظت بكل شيء كان يهدد بالخروج في تلك اللحظة واحتفظت به لنفسي.
جفلت في كلماتها. لم يكن هذا ما قصدته ، لكن كيف لي أن أشرح ذلك لها في خضم ألمها؟
سيكون هناك وقت لاحقًا يمكنني فيه إظهار الضعف … لم يكن الوقت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي ، اذهبا كلاكما إلى هناك. أحضر … أحضر جثة أبي معكم.“
ليس بعد ، على الأقل …
تراجعت جثة نولا بين ذراعي أمنا ، وأخيراً صرخت.
استمر المطر في التساقط ، وهو يغمر ملابسي ويجعلني أشعر بالبرد. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت قطرات المطر وهي تضرب الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشتم بصوت عال جعل الوضع أفضل قليلاً ، لكنه لم يكن كافياً. كنت بحاجة للتنفيس … كنت بحاجة لإخراج ما كان بداخلي ، وببطء ، تحول الألم الذي كنت أشعر به إلى شيء آخر.
“ا ، أخي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟ … لماذا يجب أن يحدث مرة أخرى؟ لماذا كان على شخص آخر أن يتركني؟ خاصة والدي ، من بين كل الناس … الشخص الوحيد الذي كان من المفترض أن أحميها؟
عندما سمعت صوت نولا استدرت. اشتد الألم الذي كنت أشعر به عندما ألقيت نظرة عليها ، ورفعت رأسي لأبحث.
“هل هذا ما شعر به؟“
لقد كبرت منذ أن رأيتها آخر مرة. مع الوقت الذي قضته في إيمورا ، كانت الآن تبلغ من العمر 14 عامًا … مراهقة. لقد كبرت لتصبح فتاة صغيرة جميلة ولم تعد الفتاة الصغيرة التي كنت أعرفها.
“ليس بعد … لا يمكنني إظهار الضعف بعد …”
على عكس ما سبق ، كانت تدرك ما كان يحدث ، ولم أستطع أن أجبر نفسي على النظر إليها.
تردد صدى صوت إيزيبث بصوت عالٍ في الفضاء الذي كانا فيهما. وكانت نظرته حاليًا ثابتة على إسقاط معين.
“ا ، أخي“.
أومأت برأسي ، غير قادرة على مقابلة نظراتها.
نادت مرة أخرى ، لكنني لم أرد. لم أرغب في مواجهتها. لرؤية نظرة الحزن والارتباك على وجهها.
“إذن ماذا كان يقصد !؟“
تقطر. تقطر. تقطر.
عادت الابتسامة أخيرًا إلى وجهه.
كان الصمت يصم الآذان ، والصوت الوحيد هو سقوط قطرات المطر على الأرض. كان الأمر كما لو أن العالم قد توقف للحظة ، مجمدا في الزمن.
همس بنبرة خافتة ، وصوته خالي من أي عاطفة.
“هيك … ب يا أخي … أجبني …”
قعقعة-! قعقعة-!
حجب المطر أنينها الناعم ، وقلبي يؤلمني في الفكر. أردت حقًا أن أذهب إليها في الوقت الحالي وأعانقها ، لكنني أوقفت نفسي.
أخذت نفسًا عميقًا وأشرت إلى منزل صغير بعيد ، وقلبي يتألم من فكرة تركهم ورائي. لكن لم يكن لدي خيار.
الآن ما كان الوقت المناسب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رضخت نولا أخيرًا ، غير قادرة على الهروب من قبضة أمنا. الدموع المتدفقة من عينيها كانت مغطاة بقطرات المطر اللطيفة في السماء.
‘ليس بعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! أمي ، لماذا تنحاز إليه ؟! ألم تسمع ما قاله؟ يظن أن التواجد معنا هو مضيعة لوقته !!”
لم أستطع الحداد بعد.
جفلت في كلماتها. لم يكن هذا ما قصدته ، لكن كيف لي أن أشرح ذلك لها في خضم ألمها؟
ليس عندما لم يكن لدي الوقت لأحزن على وفاة كيفن.
“نولا ، أمي …”
“هوو“.
كان راضيا عن الظروف الحالية ، وبينما كان يشاهد الشياطين تذبح أعضاء السباقات الأربعة ، اندلعت ابتسامة على وجهه.
أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة نفسي. كان الأمر صعبًا ، لكن هذه لم تكن المرة الأولى التي أفقد فيها شخصًا مهمًا بالنسبة لي. كنت قد أعددت نفسي مسبقًا مسبقًا وكنت مستعدًا إلى حد ما.
كان مشهدا ممتعا
بالرغم من ذلك…
***
إنه يؤلم مثل الجحيم.
أخذت نفسًا عميقًا وأشرت إلى منزل صغير بعيد ، وقلبي يتألم من فكرة تركهم ورائي. لكن لم يكن لدي خيار.
“نولا ، أمي …”
“هيك … ب يا أخي … أجبني …”
نادت عائلتي ، وصوتي يرتجف بينما كنت أجاهد لاحتواء مشاعري.
لم أستطع الحداد بعد.
كان ثقل موت والدي يعلق عليّ بشدة ، مما يهدد بسحقني تحت فداحة.
إنه يؤلم مثل الجحيم.
عندما استدرت لمواجهتهم ، شعرت بأعينهم تجاهي ، وقلقهم واضح في الهواء. كنت أعلم أنه يجب أن أكون قويًا. لإبقائها معا من أجل مصلحتى. لكن عندما رأيت الحزن محفورًا على وجوههم ، تراجعت هدوءتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر المطر في التساقط ، وهو يغمر ملابسي ويجعلني أشعر بالبرد. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت قطرات المطر وهي تضرب الأرض.
“اه.”
أثناء النظر ، لم ينتبه الأمير مردوك لما كان يدور حوله. في ذلك الوقت ، رأى شخصية غامضة تقف في السماء وتحدق فيه بتعبير لا يمكن إلا أن يصفه بأنه لا مبالاة كاملة.
أخذت نفسًا عميقًا وأشرت إلى منزل صغير بعيد ، وقلبي يتألم من فكرة تركهم ورائي. لكن لم يكن لدي خيار.
اية (132) وَرَبُّكَ ٱلۡغَنِيُّ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۚ إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَسۡتَخۡلِفۡ مِنۢ بَعۡدِكُم مَّا يَشَآءُ كَمَآ أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوۡمٍ ءَاخَرِينَ (133)سورة الأنعام الآية (133)
“في الوقت الحالي ، اذهبا كلاكما إلى هناك. أحضر … أحضر جثة أبي معكم.“
‘ليس بعد.’
قلت ، صوتي يرتجف قليلا.
همس بنبرة خافتة ، وصوته خالي من أي عاطفة.
اتسعت عينا نولا في حالة صدمة وهي تتكلم ، وكان صوتها مليئًا بالعاطفة.
“توقف ، دعنا نصغي إلى أخيك. نحن فقط عبء عليه الآن.”
“أنت ستغادر؟“
“هل قلت بجدية أن البقاء هنا مع أبي هو مضيعة للوقت ؟! ما مشكلتك؟“
أومأت برأسي ، غير قادرة على مقابلة نظراتها.
“اه.”
“أريد أن أبقى معك أيضًا ، لكن … لا أستطيع. هناك أشياء أحتاج إلى القيام بها ، ولا يمكنني تحمل تضييع الوقت هنا.”
اضطررت إلى إجبار نفسي مرة أخرى ، ولكن على عكس ما سبق ، أثبتت أنها مهمة أصعب بكثير. الألم … كان إخفاءه أصعب بكثير مما كنت أعتقد.
تركت الكلمات طعمًا مريرًا في فمي ، وشعرت بالندم على الفور تقريبًا. كان رد فعل نولا سريعًا وشرسًا ، وتفاقم حزنها وغضبها.
الفصل 811: مخدر (مشلول) [2]
“أبي مات للتو ، اللعنة!”
“أنت ستغادر؟“
بكت ، وكان صوتها يعلو ويأس مع كل لحظة تمر.
“ها … يبدو أنني قللت بشدة من شأن الوضع.”
“هل قلت بجدية أن البقاء هنا مع أبي هو مضيعة للوقت ؟! ما مشكلتك؟“
***
“لا إنتظار…”
سيكون هناك وقت لاحقًا يمكنني فيه إظهار الضعف … لم يكن الوقت الآن.
جفلت في كلماتها. لم يكن هذا ما قصدته ، لكن كيف لي أن أشرح ذلك لها في خضم ألمها؟
إنه يؤلم مثل الجحيم.
“نولا ، اهدئي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط ، لاحظ شيئًا يتدفق على جانب فم رين. كان دم. اتسعت عيون إيزيبث في دهشة من البصر.
تدخلت والدتي في محاولة لتهدئة الوضع.
“هيك … ب يا أخي … أجبني …”
لكنها كانت فوق العقل ، كانت عواطفها خامدة وغير مكبوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أبقى معك أيضًا ، لكن … لا أستطيع. هناك أشياء أحتاج إلى القيام بها ، ولا يمكنني تحمل تضييع الوقت هنا.”
“لا! أمي ، لماذا تنحاز إليه ؟! ألم تسمع ما قاله؟ يظن أن التواجد معنا هو مضيعة لوقته !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفي! هذا ليس ما قصده ، وأنت تعرفي ذلك!”
لقد كان غضبًا لا مثيل له ، وفي ذلك الوقت ، كما لو أن شيئًا ما بداخلي قد انقطع ، تحول العالم من حولي إلى اللون الرمادي تمامًا ، وشعرت بهدوء لا نهاية له.
قالت بقوة ، وذراعاها يلتفان حول شكل نولا المرتعش.
بكت ، وكان صوتها يعلو ويأس مع كل لحظة تمر.
“إذن ماذا كان يقصد !؟“
تمتمات غير مفهومة ، وويل بصوت عالٍ ، وأصوات مطر تقطر على الأرض.
طلبت نولا ، وعيناها تلمعان بغضب.
قالت بقوة ، وذراعاها يلتفان حول شكل نولا المرتعش.
التقيت بنظرة والدتي ، ناشدتها بصمت أن تتعامل مع الموقف. أومأت برأسها ، في إشارة خفية إلى أنها كانت معي.
‘ليس بعد.’
“توقف ، دعنا نصغي إلى أخيك. نحن فقط عبء عليه الآن.”
قعقعة-! قعقعة-!
“لا ، اللعنة عليك! اللعنة! دعني أذهب ، أمي!”
ترجمة
تحطمت نولا تحت ذراعي والدتي ، لكنها كانت مقيدة تمامًا بها ، واستمرت في التحديق في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو“.
“بخير ، انطلق!”
كانت بقعة معينة داخل الأعمدة بمثابة منطقة نوم للآباء. من داخل تلك الغرفة ، كانوا قادرين على مراقبة كل ما يجري داخل العمود ، وإذا حدث شيء خارج عن المألوف ، فسيتخذون الإجراء فورًا.
رضخت نولا أخيرًا ، غير قادرة على الهروب من قبضة أمنا. الدموع المتدفقة من عينيها كانت مغطاة بقطرات المطر اللطيفة في السماء.
أخيرًا ، تمكنت من فهم الألم المستمر الذي كان على النسخة الأخرى مني تحمله على أساس ثابت ، ولاحظت أن شيئًا ما بدأ يأكل من صدري.
“أنا … أنا …”
تردد صدى صوت إيزيبث بصوت عالٍ في الفضاء الذي كانا فيهما. وكانت نظرته حاليًا ثابتة على إسقاط معين.
تراجعت جثة نولا بين ذراعي أمنا ، وأخيراً صرخت.
اضطررت إلى إجبار نفسي مرة أخرى ، ولكن على عكس ما سبق ، أثبتت أنها مهمة أصعب بكثير. الألم … كان إخفاءه أصعب بكثير مما كنت أعتقد.
“اووو….لماذا ابي !؟”
لكنها كانت فوق العقل ، كانت عواطفها خامدة وغير مكبوحة.
لقد تجنبت نظرتي عنها بينما كنت أعض شفتي السفلية في نفس الوقت وأدير رأسي للنظر في اتجاه معين. بدأت رؤيتي تتلاشى ، والشيء التالي الذي عرفته ، كنت أعوم على قمة البحر الشاسع الذي يحيط بالجزيرة.
ولكن كما بدا أن الأمور تسير على ما يرام ، أذهله هزة مفاجئة. وفجأة غطت المنطقة الواقعة فوقه بالضغط ، وتغير تعبيره ليعكس خطورة الموقف.
عاد الصمت إلى محيطي ، وعندما فكرت في ما حدث للتو ، بدأت في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا ، أخي“.
“ها … هاااااااااااا …”
أومأت برأسي ، غير قادرة على مقابلة نظراتها.
‘ليس بعد.’
كان مشهدا ممتعا
اضطررت إلى إجبار نفسي مرة أخرى ، ولكن على عكس ما سبق ، أثبتت أنها مهمة أصعب بكثير. الألم … كان إخفاءه أصعب بكثير مما كنت أعتقد.
بكت ، وكان صوتها يعلو ويأس مع كل لحظة تمر.
“اللعنة!”
“يا له من مشهد جميل.”
الشتم بصوت عال جعل الوضع أفضل قليلاً ، لكنه لم يكن كافياً. كنت بحاجة للتنفيس … كنت بحاجة لإخراج ما كان بداخلي ، وببطء ، تحول الألم الذي كنت أشعر به إلى شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما حدث هو نتيجة قرارك!”
غضب…
إنه يؤلم مثل الجحيم.
لقد كان غضبًا لا مثيل له ، وفي ذلك الوقت ، كما لو أن شيئًا ما بداخلي قد انقطع ، تحول العالم من حولي إلى اللون الرمادي تمامًا ، وشعرت بهدوء لا نهاية له.
“أوه؟“
مدت يدي في اتجاه معين ، اهتزت الأمواج من تحتي واهتزت السماء.
“إذن ماذا كان يقصد !؟“
قعقعة! قعقعة!
“لقد وجدتك.”
سرعان ما أنزلت يدي حيث سرعان ما تحقق إسقاط سيف ضخم على سطح السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد رن ببرود ، غير مغمد سيفه ووجهه نحو إيزيبث.
***
قلت ، صوتي يرتجف قليلا.
“هل تراه؟“
“لا يمكن أن يكون … لا …”
تردد صدى صوت إيزيبث بصوت عالٍ في الفضاء الذي كانا فيهما. وكانت نظرته حاليًا ثابتة على إسقاط معين.
“إذن ماذا كان يقصد !؟“
لم يفلت شيء من قبضته ، وكان قادرًا على رؤية كل ما كان يحدث داخل الأعمدة.
همس بنبرة خافتة ، وصوته خالي من أي عاطفة.
“ما حدث هو نتيجة قرارك!”
“نولا ، أمي …”
أراد إيزيبث أن يرى رد فعل من رين ، ولكن حتى مع وفاة والده ، لم يظهر أي رد فعل من هذا القبيل. لقد أحبطت إيزيبث بلا نهاية ، وكان يعلم أن الرجل الذي أمامه ليس شخصًا سيتأثر بمثل هذه الحيل.
“لقد وجدتك.”
“ها … يبدو أنني قللت بشدة من شأن الوضع.”
“اووو….لماذا ابي !؟”
خدش مؤخرة رأسه ، منزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادت عائلتي ، وصوتي يرتجف بينما كنت أجاهد لاحتواء مشاعري.
“حسنًا؟“
قالت بقوة ، وذراعاها يلتفان حول شكل نولا المرتعش.
عندها فقط ، لاحظ شيئًا يتدفق على جانب فم رين. كان دم. اتسعت عيون إيزيبث في دهشة من البصر.
ولكن كما بدا أن الأمور تسير على ما يرام ، أذهله هزة مفاجئة. وفجأة غطت المنطقة الواقعة فوقه بالضغط ، وتغير تعبيره ليعكس خطورة الموقف.
“أوه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو“.
عادت الابتسامة أخيرًا إلى وجهه.
“اه.”
“ربما … أنت متأثر حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو“.
“أنت تفكر كثيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا إنتظار…”
رد رن ببرود ، غير مغمد سيفه ووجهه نحو إيزيبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما حدث هو نتيجة قرارك!”
قعقعة-! قعقعة-!
تركت الكلمات طعمًا مريرًا في فمي ، وشعرت بالندم على الفور تقريبًا. كان رد فعل نولا سريعًا وشرسًا ، وتفاقم حزنها وغضبها.
ارتجف الفراغ بينهما عندما تقدم رين للأمام ، وظهر أمام إيزيبث بخطوة واحدة.
“بخير ، انطلق!”
تحول انتباهه مرة أخرى إلى الإسقاطات ، ورأى شيئًا أثار ابتسامة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟ … لماذا يجب أن يحدث مرة أخرى؟ لماذا كان على شخص آخر أن يتركني؟ خاصة والدي ، من بين كل الناس … الشخص الوحيد الذي كان من المفترض أن أحميها؟
“مرحبا بكم في عالمي.”
أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة نفسي. كان الأمر صعبًا ، لكن هذه لم تكن المرة الأولى التي أفقد فيها شخصًا مهمًا بالنسبة لي. كنت قد أعددت نفسي مسبقًا مسبقًا وكنت مستعدًا إلى حد ما.
ما إذا كانت كلماته موجهة إلى إيزيبث ، فهو وحده يعلم.
جفلت في كلماتها. لم يكن هذا ما قصدته ، لكن كيف لي أن أشرح ذلك لها في خضم ألمها؟
***
كانت بقعة معينة داخل الأعمدة بمثابة منطقة نوم للآباء. من داخل تلك الغرفة ، كانوا قادرين على مراقبة كل ما يجري داخل العمود ، وإذا حدث شيء خارج عن المألوف ، فسيتخذون الإجراء فورًا.
[عمود الحسد]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
كانت بقعة معينة داخل الأعمدة بمثابة منطقة نوم للآباء. من داخل تلك الغرفة ، كانوا قادرين على مراقبة كل ما يجري داخل العمود ، وإذا حدث شيء خارج عن المألوف ، فسيتخذون الإجراء فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إذا كانت كلماته موجهة إلى إيزيبث ، فهو وحده يعلم.
“لا يبدو أنني سأضطر إلى اتخاذ خطوة.”
كان الصمت يصم الآذان ، والصوت الوحيد هو سقوط قطرات المطر على الأرض. كان الأمر كما لو أن العالم قد توقف للحظة ، مجمدا في الزمن.
الأمير مردوك ، سيد عشيرة الحسد ، تمتم بشيء ما تحت أنفاسه بينما كان يواصل التحديق في النتوءات أمامه.
“ربما … أنت متأثر حقًا.”
كان راضيا عن الظروف الحالية ، وبينما كان يشاهد الشياطين تذبح أعضاء السباقات الأربعة ، اندلعت ابتسامة على وجهه.
ليس عندما لم يكن لدي الوقت لأحزن على وفاة كيفن.
كان مشهدا ممتعا
لم يفلت شيء من قبضته ، وكان قادرًا على رؤية كل ما كان يحدث داخل الأعمدة.
“يا له من مشهد جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمير مردوك ، سيد عشيرة الحسد ، تمتم بشيء ما تحت أنفاسه بينما كان يواصل التحديق في النتوءات أمامه.
لم يكن هناك ما يرضيه أكثر من مشاهدة أعضاء من عرقه يقتلون بوحشية أعضاء من الأعراق الأخرى.
لم يفلت شيء من قبضته ، وكان قادرًا على رؤية كل ما كان يحدث داخل الأعمدة.
لقد كان طفلاً فقط عندما وصل جلالته إلى السلطة ، ولكن في تلك الأيام ، رأى كيف كان الوضع في ذلك الوقت.
“لقد وجدتك.”
لقد كان عكس ذلك تمامًا ، وكانت الشياطين هي التي يتم اصطيادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي ، اذهبا كلاكما إلى هناك. أحضر … أحضر جثة أبي معكم.“
لا يزال يتذكر الوقت الذي أجبر فيه على الفرار بسبب الأعراق الأخرى. لقد ناضلوا وشقوا طريقهم إلى حيث هم الآن ، وهم الآن يجنون ثمار عملهم الشاق.
“هل قلت بجدية أن البقاء هنا مع أبي هو مضيعة للوقت ؟! ما مشكلتك؟“
“قريباً…”
***
تمتم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط ، لاحظ شيئًا يتدفق على جانب فم رين. كان دم. اتسعت عيون إيزيبث في دهشة من البصر.
“قريبا سنكون السباق الوحيد الذي يبقى داخل الكون.”
غضب…
… وعندما يحدث ذلك ، سيتمكن أخيرًا من الشعور بالاطمئنان على رفاقه الذين سقطوا في أيدي أولئك الذين ينتمون إلى أعراق أخرى.
عادت الابتسامة أخيرًا إلى وجهه.
قعقعة-! قعقعة-!
“اللعنة!”
“ها“؟
عندما استدرت لمواجهتهم ، شعرت بأعينهم تجاهي ، وقلقهم واضح في الهواء. كنت أعلم أنه يجب أن أكون قويًا. لإبقائها معا من أجل مصلحتى. لكن عندما رأيت الحزن محفورًا على وجوههم ، تراجعت هدوءتي.
ولكن كما بدا أن الأمور تسير على ما يرام ، أذهله هزة مفاجئة. وفجأة غطت المنطقة الواقعة فوقه بالضغط ، وتغير تعبيره ليعكس خطورة الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من في اين―”
بالرغم من ذلك…
بووم! انهار السقف فوقه ، مما سمح للماء بالتساقط في الغرفة التي فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبا سنكون السباق الوحيد الذي يبقى داخل الكون.”
أثناء النظر ، لم ينتبه الأمير مردوك لما كان يدور حوله. في ذلك الوقت ، رأى شخصية غامضة تقف في السماء وتحدق فيه بتعبير لا يمكن إلا أن يصفه بأنه لا مبالاة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رضخت نولا أخيرًا ، غير قادرة على الهروب من قبضة أمنا. الدموع المتدفقة من عينيها كانت مغطاة بقطرات المطر اللطيفة في السماء.
“لقد وجدتك.”
كان راضيا عن الظروف الحالية ، وبينما كان يشاهد الشياطين تذبح أعضاء السباقات الأربعة ، اندلعت ابتسامة على وجهه.
همس بنبرة خافتة ، وصوته خالي من أي عاطفة.
أراد إيزيبث أن يرى رد فعل من رين ، ولكن حتى مع وفاة والده ، لم يظهر أي رد فعل من هذا القبيل. لقد أحبطت إيزيبث بلا نهاية ، وكان يعلم أن الرجل الذي أمامه ليس شخصًا سيتأثر بمثل هذه الحيل.
أخذت نفسًا عميقًا وأشرت إلى منزل صغير بعيد ، وقلبي يتألم من فكرة تركهم ورائي. لكن لم يكن لدي خيار.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر المطر في التساقط ، وهو يغمر ملابسي ويجعلني أشعر بالبرد. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت قطرات المطر وهي تضرب الأرض.
ℱℒ??ℋ
“هيك … ب يا أخي … أجبني …”
———–
ℱℒ??ℋ
اية (132) وَرَبُّكَ ٱلۡغَنِيُّ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۚ إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَسۡتَخۡلِفۡ مِنۢ بَعۡدِكُم مَّا يَشَآءُ كَمَآ أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوۡمٍ ءَاخَرِينَ (133)سورة الأنعام الآية (133)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمير مردوك ، سيد عشيرة الحسد ، تمتم بشيء ما تحت أنفاسه بينما كان يواصل التحديق في النتوءات أمامه.
ارتجف الفراغ بينهما عندما تقدم رين للأمام ، وظهر أمام إيزيبث بخطوة واحدة.
تراجعت جثة نولا بين ذراعي أمنا ، وأخيراً صرخت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات