توسل الي [1]
الفصل 832: توسل الي [1]
الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو نفسها ، لأنها كانت الشخص الوحيد الذي تثق به. كانت وحيدة طوال جزء كبير من حياتها ؛ من غيرها يمكن أن تثق بنفسها؟
“عندما تمر بالكثير في طفولتك ، ويبدو أن كل شيء ضدك … لا بد أن تفكر بشكل سلبي في كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة-!
إذا كان هذا هو كيف يمكن للمرء أن يلخص حياة ميليسا باختصار ، فسيكون كذلك.
———–
كانت طفولة ميليسا خالية تمامًا من أي تجارب ذات مغزى ، على عكس تجارب الأطفال الآخرين الذين كانوا قادرين على رؤية والديهم كل يوم ، وتناول الطعام معهم كل يوم ، واللعب معهم كل يوم.
قدم الأمير مرة أخرى. عرض كان جيرفيس قد بصق عليه بالفعل من قبل وعرض آخر كان قد بصق عليه مرة أخرى.
لم يكن عالمها سوى كئيبًا ، وفي النهاية حولها إلى ما كانت عليه اليوم.
كانت طفولة ميليسا خالية تمامًا من أي تجارب ذات مغزى ، على عكس تجارب الأطفال الآخرين الذين كانوا قادرين على رؤية والديهم كل يوم ، وتناول الطعام معهم كل يوم ، واللعب معهم كل يوم.
شخص سلبي.
كل ما صادفته ، كانت تنظر إليه بطريقة سلبية ، ولم تستطع مساعدة نفسها.
أذهلت هذه المثابرة الأمير الذي وجده أكثر إرضاءً للعينين.
الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو نفسها ، لأنها كانت الشخص الوحيد الذي تثق به. كانت وحيدة طوال جزء كبير من حياتها ؛ من غيرها يمكن أن تثق بنفسها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زاوية عينيها ، كانت ترى الأضواء تومض في الأعلى ، وبالتالي لم تفهم لماذا كان لا يزال يضيع وقتها معها.
كان الأمر كذلك تمامًا ، وقد تعاملت مع شخصيتها.
كانت ترغب في الشعور بالإنجاز الذي سيأتي من رؤية الرجل يتألم عند قدميها بعد كل ما فعله بها.
حتى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان تعبيرها معقدًا عند التحديق في الشكل الموجود أمام عينيها.
في هذه اللحظة ، كان تعبيرها معقدًا عند التحديق في الشكل الموجود أمام عينيها.
“دي“
كانت هذه هي المرة الأولى التي رأته فيها في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت … اعتقدت أنني قوي ، لكن …”
لقد حلمت بهذه اللحظة عدة مرات.
———–
كثيرًا ما كانت تحلم بالوقت الذي ستتمكن فيه من النظر إلى والدها ، وتطلب مساعدته بينما كان مستلقيًا على الأرض تحتها.
“دعونا لا نتقدم على أنفسنا هنا. لماذا النضال وأنت تعلم جيدًا أنك لا تستطيع حتى هزيمتي؟“
الوضع…
رطم-!
كان الأمر كما في أحلامها ، باستثناء جزء واحد.
كان الأمر كذلك تمامًا ، وقد تعاملت مع شخصيتها.
“ماذا تنتظري؟“
بو!
قالت ميليسا ببرود ، وتوقفت عيناها على شكل والدها. لم تكن متأكدة من سبب تصرفها بالضبط بالطريقة التي كانت عليها ، لكن ذلك لم يكن مصدر قلق لها في الوقت الحالي.
كثيرًا ما كانت تحلم بالوقت الذي ستتمكن فيه من النظر إلى والدها ، وتطلب مساعدته بينما كان مستلقيًا على الأرض تحتها.
كان عقلها واضحا.
“هذا … لم يكن سيئًا للغاية.”
“اطلب مساعدتي. استشرني ، وسأفكر في ذلك.”
“أواخ!”
كانت نبرة صوتها باردة وفي نفس الوقت حملت معها بعض الغطرسة.
“أوك“.
لم تكن تريد شيئًا أكثر من جعل هذا الرجل يتوسل أمامها. لا شيء يرضيها أكثر من رؤيته يتذلل أمامها ورأسه منحني ويتوسل من أجل شيء ما. أي شئ.
“مهلا انتظر!؟“
أخيرًا ، يمكنها أن تُظهر له أنها بخير بدونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت ميليسا مرتبكة تمامًا لأول مرة منذ وقت طويل جدًا حيث كانت تتعثر طريقها من خلال العثور على الكلمات المناسبة لقولها.
حتى الآن…
ترجمة
“لماذا لا تقول أي شيء؟ ألا تريد أن تعيش؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الفجوة بينهما.
ظل صامتًا واكتفى بالنظر إليها دون أن يقول أي شيء آخر. كانت عيناه صافيتان وهو جالس هناك وظهره مسند على شجرة.
ضربت الضربة الأمير مباشرة في منتصف جسده ، وبدأت سحابة زرقاء ملونة تتدفق في الهواء من فوق. جاء ذلك نتيجة للمانا المتبقية من الهجوم.
“تعالي؟ ماذا تنتظري؟ استشرني!”
بو!
عندما أصبح عقل ميليسا محجوبًا بشكل متزايد بسبب إحساس معين تغلغل بشكل أعمق وأعمق في عظامها ، كذلك صوتها ، الذي أصبح مضطربًا بشكل متزايد.
“هاه؟!”
“أخبرني أنك تريد مساعدتي ، وسأساعدك بكل سرور!”
ℱℒ??ℋ
في هذه اللحظة بالذات ، كانت ميليسا تنفيس عن كل العداء الذي كونته على مر السنين تجاه والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما تعتقد أنني لم أفعل ذلك ، كنت دائمًا فخوراً بما حققته … حتى عندما بدا الأمر وكأنني لا أهتم.”
لمعاملتها مثل القرف الذي كانت عليه وإهمالها بسبب القرف الذي كانت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعاملتها مثل القرف الذي كانت عليه وإهمالها بسبب القرف الذي كانت عليه.
كانت ترغب في الشعور بالإنجاز الذي سيأتي من رؤية الرجل يتألم عند قدميها بعد كل ما فعله بها.
في منتصف عقوبته ، شعر الأمير بشيء مبلل على جانب خده ، وتجمد تعبيره بالكامل.
هي…
فاجأه ذلك قليلا. شتلة جيدة أخرى.
كانت بحاجة إلى هذا الرضا.
“ماذا تقول عن الانضمام إلي؟“
ومع ذلك ، لا تزال تجد نفسها تستعيد جرعاتها بشكل خفي من مساحة تخزينها ذات الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص سلبي.
لم تكن متمحورة حول نفسها لدرجة أنها قتلت الشخص والفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للخروج من هذا المكان ، على الرغم من حقيقة أنها أرادت أن تجعل الرجل الذي يقف أمامها يتوسل بقدر ما تستطيع.
عندما أصبح عقل ميليسا محجوبًا بشكل متزايد بسبب إحساس معين تغلغل بشكل أعمق وأعمق في عظامها ، كذلك صوتها ، الذي أصبح مضطربًا بشكل متزايد.
أيا كان ما كان يأكل عقلها ، فإنه لم يدمر عقلانيتها تمامًا.
“هل كان هذا أفضل ما يمكن أن تفعله؟“
“ها-“
“أنا مستحيل…”
كما كانت على وشك توزيع الجرعات ، أوقفها.
إذا كان هذا هو كيف يمكن للمرء أن يلخص حياة ميليسا باختصار ، فسيكون كذلك.
“لا ، لست بحاجة إليها.”
“هل أنت هنا لإنقاذ صديقك الصغير؟“
“ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما في أحلامها ، باستثناء جزء واحد.
عندما نظرت إليه ، جف فم ميليسا فجأة. لسبب ما ، لم تستطع منع نفسها من قول أي شيء بينما كان يقف ببطء ، وإن كان ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص سلبي.
“أوك“.
بدأت أنها تكافح كثيرًا ، لكن لسبب ما ، أجبرت نفسها بعناد على الوقوف.
بدأت أنها تكافح كثيرًا ، لكن لسبب ما ، أجبرت نفسها بعناد على الوقوف.
بو!
“دعني-“
حتى الآن…
“لا.”
الوضع…
عرضت ميليسا المساعدة ، لكنها رفضت رفضًا قاطعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
أثار هذا استياءها ، لكنها في النهاية ظلت صامتة. جعلت نظراته من الصعب عليها قول أي شيء. كان فمها يجف كلما حاولت الكلام.
“ماذا تنتظري؟“
“ما هذا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن متمحورة حول نفسها لدرجة أنها قتلت الشخص والفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للخروج من هذا المكان ، على الرغم من حقيقة أنها أرادت أن تجعل الرجل الذي يقف أمامها يتوسل بقدر ما تستطيع.
تمكنت في النهاية من السؤال ، وعبرت ذراعيها أمامها.
الفصل 832: توسل الي [1]
من زاوية عينيها ، كانت ترى الأضواء تومض في الأعلى ، وبالتالي لم تفهم لماذا كان لا يزال يضيع وقتها معها.
انفجار-!
رطم-!
“ه … هل حصلت عليه؟“
“هاه؟!”
“ه … هل حصلت عليه؟“
ما حدث بعد ذلك أذهلها تمامًا ، حيث تصلب جسدها بالكامل.
———–
“م ، ماذا تفعل !؟“
“هاه؟!”
تركت ميليسا مرتبكة تمامًا لأول مرة منذ وقت طويل جدًا حيث كانت تتعثر طريقها من خلال العثور على الكلمات المناسبة لقولها.
الفصل 832: توسل الي [1]
ولكن عندما أدارت رأسها ، سرعان ما توقفت عن الكفاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة-!
مع رأسه على كتفها ، حدقت أوكتافيوس في وجهها مباشرة.
“أوكاه!”
لقد … بدا في سلام تام في الوقت الحالي ، وللمرة الأولى منذ فترة طويلة جدًا ، شعرت بمشاعر حقيقية في عينيه.
رطم-!
قبل أن تتمكن من فتح فمها لتقول أي شيء ، أغلق أوكتافيوس عينيه ، واختفت شخصيته.
“أوكاه!”
“بقدر ما تعتقد أنني لم أفعل ذلك ، كنت دائمًا فخوراً بما حققته … حتى عندما بدا الأمر وكأنني لا أهتم.”
“اللعنة عليك.”
كانت كلماته مثل صواعق البرق في أذني ميليسا بينما تجمدت شخصيتها على الفور. عندما خرجت منه ، أدركت أنه قد رحل منذ فترة طويلة ، وانقطعت رأسها لأعلى.
“م ، ماذا تفعل !؟“
“مهلا انتظر!؟“
“ه … هل حصلت عليه؟“
حاولت ميليسا الاتصال به ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. وميض ضوء ساطع في السماء ، واشتدت حدة المعركة في الأعلى.
الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو نفسها ، لأنها كانت الشخص الوحيد الذي تثق به. كانت وحيدة طوال جزء كبير من حياتها ؛ من غيرها يمكن أن تثق بنفسها؟
***
كانت ترغب في الشعور بالإنجاز الذي سيأتي من رؤية الرجل يتألم عند قدميها بعد كل ما فعله بها.
فقاعة-!
ℱℒ??ℋ
“أرخ… القرف!”
سعال عدة مرات ونظر إلى السماء وتغير تعبيره. عندما نزل شكل الشيطان ببطء من فوق ، شعر بجفاف في حلقه.
عندما ضرب جيرفيس الأرض بعنف ، أطلق لعنة شديدة. تسببت قوة الاصطدام في إصابة جسده بالكامل ، وكان يعاني من صعوبة في التنفس نتيجة لمدى الضرر الذي تعرض له.
لم يكن لديه أي فكرة عن موعد ظهور الأمير أمامه ، لكن كل ما تطلبه الأمر هو طرفة واحدة من جفنيه ليجده واقفًا أمامه.
“سعال … سعال …”
أذهلت هذه المثابرة الأمير الذي وجده أكثر إرضاءً للعينين.
سعال عدة مرات ونظر إلى السماء وتغير تعبيره. عندما نزل شكل الشيطان ببطء من فوق ، شعر بجفاف في حلقه.
حتى الآن…
“اعتقدت … اعتقدت أنني قوي ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الأمير جيرفيس من حلقه ، ورفع يده وكشف أظافره الحادة تجاهها.
عانى جيرفيس ، الذي وقف على قمة عالم الأقزام ، من إحساس غامر بالعجز وهو يحدق في الأمير أندريا من الأسفل.
“دعني-“
لقد كان للتو في مستوى لا يمكن أن يأمل في تحقيقه طوال حياته. ما جعله يأس أكثر هو التفكير في وجود ستة وحوش أخرى مثله تتجول في جميع أنحاء العالم.
كانت كلماته مثل صواعق البرق في أذني ميليسا بينما تجمدت شخصيتها على الفور. عندما خرجت منه ، أدركت أنه قد رحل منذ فترة طويلة ، وانقطعت رأسها لأعلى.
“… هم حقا وحوش بين الوحوش.”
كانت كلماته مثل صواعق البرق في أذني ميليسا بينما تجمدت شخصيتها على الفور. عندما خرجت منه ، أدركت أنه قد رحل منذ فترة طويلة ، وانقطعت رأسها لأعلى.
كان الشعور الذي أعطاه إياه واحدًا فقط هو الشعور باليأس المطلق ، ولم يكن بإمكانه إلا أن ينظر إلى الأعلى بسخرية.
“أنا مستحيل…”
كانت هذه هي الفجوة بينهما.
كان الأمر كذلك تمامًا ، وقد تعاملت مع شخصيتها.
“ماذا تقول عن الانضمام إلي؟“
كانت بحاجة إلى هذا الرضا.
قدم الأمير مرة أخرى. عرض كان جيرفيس قد بصق عليه بالفعل من قبل وعرض آخر كان قد بصق عليه مرة أخرى.
لقد كان الإنسان من قبل.
“أنا بخير.”
عرضت ميليسا المساعدة ، لكنها رفضت رفضًا قاطعًا.
وووووووووووووووووووم -!
لقد حلمت بهذه اللحظة عدة مرات.
أجبر جيرفيس نفسه على حمل سلاحه وأطلق النار مباشرة على الأمير أدريان. تسببت قوة الهجوم في التواء الهواء المحيط به ، وسمع دوي انفجار في الهواء.
“… هم حقا وحوش بين الوحوش.”
انفجار-!
“ما هذا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟“
ضربت الضربة الأمير مباشرة في منتصف جسده ، وبدأت سحابة زرقاء ملونة تتدفق في الهواء من فوق. جاء ذلك نتيجة للمانا المتبقية من الهجوم.
عندما كانت أظافره على وشك اختراق حلق جيرفيس ، شعر بشيء من خلفه ، وعندما استدار ، تفاجأ برؤية شخصية معينة.
“ه … هل حصلت عليه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة-!
تمتم جيرفيس على أمل ، وهو يحدق في السحابة الزرقاء التي بدأت تستقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراده إلى جانبه.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما تعتقد أنني لم أفعل ذلك ، كنت دائمًا فخوراً بما حققته … حتى عندما بدا الأمر وكأنني لا أهتم.”
تجمد تعبير جيرفيس بعد لحظات.
قبل أن تتمكن من فتح فمها لتقول أي شيء ، أغلق أوكتافيوس عينيه ، واختفت شخصيته.
“أنا مستحيل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية(153) ثُمَّ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ تَمَامًا عَلَى ٱلَّذِيٓ أَحۡسَنَ وَتَفۡصِيلٗا لِّكُلِّ شَيۡءٖ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لَّعَلَّهُم بِلِقَآءِ رَبِّهِمۡ يُؤۡمِنُونَ (154)سورة الأنعام الآية (154)
لقد كانت صدمة كبيرة له عندما اختفت المانا المتبقية أخيرًا وأدرك أن الأمير كان ، في الواقع ، لا يزال على قيد الحياة ، وحقيقة أن الأمير بدا وكأنه عانى القليل من الأذى من هجومه فقط جعل الموقف. أكثر رعبا لجيرفيس ، الذي كافح من أجل الحفاظ على اتزانه.
حاولت ميليسا الاتصال به ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. وميض ضوء ساطع في السماء ، واشتدت حدة المعركة في الأعلى.
“هذا … لم يكن سيئًا للغاية.”
عند سماع كلمات الشيطان من الأعلى ، شعر جيرفيس أن بشرته تزداد برودة. بدوا وكأنهم همسات ناعمة ومغرية تسللت إلى عقله ، مما أثر على رباطة جأشه.
“اللعنة عليك.”
“هل كان هذا أفضل ما يمكن أن تفعله؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الفجوة بينهما.
سووش -!
الوضع…
لم يكن لديه أي فكرة عن موعد ظهور الأمير أمامه ، لكن كل ما تطلبه الأمر هو طرفة واحدة من جفنيه ليجده واقفًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن متمحورة حول نفسها لدرجة أنها قتلت الشخص والفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للخروج من هذا المكان ، على الرغم من حقيقة أنها أرادت أن تجعل الرجل الذي يقف أمامها يتوسل بقدر ما تستطيع.
“أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مناسبات متعددة ، وجد جيرفيس نفسه تقريبًا مستسلمًا للإغراءات ، ولكن من خلال القوة المطلقة ، كان قادرًا على منع نفسه من الوقوع في حبهم.
كان جيرفيس سريعًا في الرد وحاول سحب بندقيته بسرعة وتوجيهها نحو الأمير ، ولكن بمجرد لمس سلاحه ، جاءت يد تضغط عليه من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما في أحلامها ، باستثناء جزء واحد.
“في ، في ، في …“
الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو نفسها ، لأنها كانت الشخص الوحيد الذي تثق به. كانت وحيدة طوال جزء كبير من حياتها ؛ من غيرها يمكن أن تثق بنفسها؟
أمسكت يد طويلة ونحيلة بسلاح جيرفيس ، وبينما كانت أصابعه ملتفة برفق حوله ، لم يكن قادرًا على تحريكه على الإطلاق.
تجمد تعبير جيرفيس بعد لحظات.
“دعونا لا نتقدم على أنفسنا هنا. لماذا النضال وأنت تعلم جيدًا أنك لا تستطيع حتى هزيمتي؟“
“م ، ماذا تفعل !؟“
استمرت كلمات الأمير في الصدى في ذهن جيرفيس ، كما لو كانت تحاول إغرائه بالاستسلام.
كثيرًا ما كانت تحلم بالوقت الذي ستتمكن فيه من النظر إلى والدها ، وتطلب مساعدته بينما كان مستلقيًا على الأرض تحتها.
في مناسبات متعددة ، وجد جيرفيس نفسه تقريبًا مستسلمًا للإغراءات ، ولكن من خلال القوة المطلقة ، كان قادرًا على منع نفسه من الوقوع في حبهم.
سووش …”
“هو ، هو؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات الشيطان من الأعلى ، شعر جيرفيس أن بشرته تزداد برودة. بدوا وكأنهم همسات ناعمة ومغرية تسللت إلى عقله ، مما أثر على رباطة جأشه.
أذهلت هذه المثابرة الأمير الذي وجده أكثر إرضاءً للعينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن متمحورة حول نفسها لدرجة أنها قتلت الشخص والفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للخروج من هذا المكان ، على الرغم من حقيقة أنها أرادت أن تجعل الرجل الذي يقف أمامها يتوسل بقدر ما تستطيع.
“مثل هذا الكبرياء … آه ، لقد بدأت حقًا في الإعجاب بك.”
“عندما تمر بالكثير في طفولتك ، ويبدو أن كل شيء ضدك … لا بد أن تفكر بشكل سلبي في كل شيء.”
في الواقع ، كلما كافح جيرفيس ، كلما وجده الأمير أندريا ممتعًا للعيون. إذا كان قبل مجرد اختبار المياه ، فهو الآن متأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن متمحورة حول نفسها لدرجة أنها قتلت الشخص والفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للخروج من هذا المكان ، على الرغم من حقيقة أنها أرادت أن تجعل الرجل الذي يقف أمامها يتوسل بقدر ما تستطيع.
أراده إلى جانبه.
كان عقلها واضحا.
“ما الفائدة من المعاناة؟ فقط وقّع على العقد وانضم إلى جانبي. لا تتخلص من حياتك مثل ثا“
“م ، ماذا تفعل !؟“
بو!
———–
في منتصف عقوبته ، شعر الأمير بشيء مبلل على جانب خده ، وتجمد تعبيره بالكامل.
سووش -!
رفع يده ومسح خده ، تغيرت تعابيره بشكل كبير ، وعندما نظر إلى جيرفيس الذي كان ينظر إليه بابتسامة. بدأت القوة تتدفق من جسده حيث وجد نفسه غير قادر على التراجع بعد الآن.
رطم-!
“ه .. هذه لفتة صغيرة تعلمتها من البشر …”
لقد حلمت بهذه اللحظة عدة مرات.
خاصة عندما رفع جيرفيس يده وألقى بإصبعه الأوسط عليه.
“ماذا تنتظري؟“
“اللعنة عليك.”
رفع يده ومسح خده ، تغيرت تعابيره بشكل كبير ، وعندما نظر إلى جيرفيس الذي كان ينظر إليه بابتسامة. بدأت القوة تتدفق من جسده حيث وجد نفسه غير قادر على التراجع بعد الآن.
“حسنا إذا.”
الفصل 832: توسل الي [1]
“أوكاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص سلبي.
أمسك الأمير جيرفيس من حلقه ، ورفع يده وكشف أظافره الحادة تجاهها.
“ه … هل حصلت عليه؟“
“دي“
كان الأمر كذلك تمامًا ، وقد تعاملت مع شخصيتها.
سووش …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
عندما كانت أظافره على وشك اختراق حلق جيرفيس ، شعر بشيء من خلفه ، وعندما استدار ، تفاجأ برؤية شخصية معينة.
“م ، ماذا تفعل !؟“
لقد كان الإنسان من قبل.
تمكنت في النهاية من السؤال ، وعبرت ذراعيها أمامها.
“حسنًا؟ ألست أنت الإنسان من قبل؟ لم تهرب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما تعتقد أنني لم أفعل ذلك ، كنت دائمًا فخوراً بما حققته … حتى عندما بدا الأمر وكأنني لا أهتم.”
فاجأه ذلك قليلا. شتلة جيدة أخرى.
“عندما تمر بالكثير في طفولتك ، ويبدو أن كل شيء ضدك … لا بد أن تفكر بشكل سلبي في كل شيء.”
“هل أنت هنا لإنقاذ صديقك الصغير؟“
كما كانت على وشك توزيع الجرعات ، أوقفها.
“أواخ!”
“ماذا تنتظري؟“
شددت قبضته على حلق جيرفيس ، وتأوه جيرفيس. ولكن بشكل غير متوقع ، بينما كان على وشك فتح فمه مرة أخرى ، تحدث الإنسان.
“عندما تمر بالكثير في طفولتك ، ويبدو أن كل شيء ضدك … لا بد أن تفكر بشكل سلبي في كل شيء.”
“أنا … أرغب في توقيع العقد معك.”
الفصل 832: توسل الي [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الفجوة بينهما.
ترجمة
سووش …”
ℱℒ??ℋ
ولكن عندما أدارت رأسها ، سرعان ما توقفت عن الكفاح.
———–
“عندما تمر بالكثير في طفولتك ، ويبدو أن كل شيء ضدك … لا بد أن تفكر بشكل سلبي في كل شيء.”
اية(153) ثُمَّ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ تَمَامًا عَلَى ٱلَّذِيٓ أَحۡسَنَ وَتَفۡصِيلٗا لِّكُلِّ شَيۡءٖ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لَّعَلَّهُم بِلِقَآءِ رَبِّهِمۡ يُؤۡمِنُونَ (154)سورة الأنعام الآية (154)
قبل أن تتمكن من فتح فمها لتقول أي شيء ، أغلق أوكتافيوس عينيه ، واختفت شخصيته.
كان الأمر كذلك تمامًا ، وقد تعاملت مع شخصيتها.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت ميليسا تنفيس عن كل العداء الذي كونته على مر السنين تجاه والدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات