حتى ينكسر جسدي [1]
الفصل 843: حتى ينكسر جسدي [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الهدوء إلى العالم ، ونظر رين حوله. كان في وسط المحيط ، والشمس معلقة في السماء الزرقاء الصافية.
“لماذا ما زلت تكافح؟“
“أنت … كنت تدرك منذ البداية أن عقله لم يكن موجودًا بعد … ومن أجل إتقانها ، اخترت التضحية بأحد الأشخاص الذين كان قريبًا منهم. لا أعرف كيف ، ولكن لدي شعور بأن موته كان شيئًا خططت له “.
تردد صدى صوت ناعم ، وظهرت قبضة أمام رين. يصوب علي رأسه ، بالكاد تهرب من قبضته وضغط بإصبعه على بطن إيزيبث.
ضحك ايزيبث قليلا.
لقد لمسه فقط ، ولكن في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، أرسل إيزيبث إلى الوراء سقط في اتجاه البحر تحته.
“منذ لحظة وفاة والدك ، لم يعد يبدو أنه يهتم بنفسه أو بمن حوله. لقد كان في حالة هياج منذ ذلك الحين ، وحتى الآن ، رغم كسر جسده ، فإنه لا يزال يحاول قتل الأخيرين … يبدو الأمر كما لو كان في ذهنه ، الشيء الوحيد الذي يهم هو موتهم … “
دفقة-!
انفجار-!
عاد الهدوء إلى العالم ، ونظر رين حوله. كان في وسط المحيط ، والشمس معلقة في السماء الزرقاء الصافية.
انفجار-!
كان يشعر بأن ضوء الشمس يغلف جسده بلطف ويستحم به في ضوء دافئ. كان يشم رائحة كبريتية قديمة إلى حد ما قادمة من البحر.
تابع إيزيبث.
جعله هذا الإحساس الحي يتساءل عما إذا كان قد عاد إلى الأرض أم أن هذه مساحة منفصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت ما يكفي؟“
كان من الصعب جدًا العثور على الجواب. لم يعد بإمكانه معرفة ذلك بعد الآن.
انفجار-!
بدا كل شيء واقعيًا للغاية ، ولولا حقيقة أنه لم يستطع رؤية أي أعمدة بالقرب منه ، لكان يميل إلى الاعتقاد بأنه عاد إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ رن لقمة من يد إيزيبث ، وأثناء قيامه بذلك ، دخلت في فمه نكهة حلوة بدت مألوفة بشكل غامض.
“هل رأيت ما يكفي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
همس صوت رقيق من ورائه ، وأدار رين رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من تصحيحه.
هناك رأى إيزيبث واقف على مقربة منه ، ويركز بصره على نتوء صغير ظهر أمامه.
بينما كان يشعر بالحزن حقًا لفكرة موت رفاقه ، كان سريعًا في التخلص من هذه المشاعر واستعادة السيطرة على عقله.
لم يكن تعبيره جيدًا في الوقت الحالي.
كر … الكراك!
“أنت حقا…”
همس صوت رقيق من ورائه ، وأدار رين رأسه.
في الواقع ، كان الأمر يزداد سوءًا مع كل ثانية يقضيها في التحديق في الإسقاط ، وتمزيق بصره بعيدًا عنه ، نظر إلى رين بينما كان يمسح يده في الهواء.
كانت بصره عبارة عن مزيج من المشاعر المعقدة.
اضطر إيزيبث إلى التوقف في منتصف الجملة وتمزيق بصره بعيدًا عن التوقعات.
“… لم تتراجع ، أليس كذلك؟“
طفرة -! عندما ارتطم ثعبان الماء بصدره ، قفز شخصه في الماء تحته.
“ماذا تقصد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نظرته إليه ، حدق رين بهدوء في وجهه لبضع ثوانٍ ثم أومأ برأسه في النهاية.
“لا تتظاهر وكأنك لا تفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
عبس ايزيبث على قبضته. ضرب الماء تحته ، وارتفعت موجة كبيرة في الهواء.
“هذا الموقف الخاص بك … كان يزعجني كثيرًا في الماضي. الشيء المضحك هو … أنه لا يزال كذلك.”
“أراهن … كل ما حدث له ليس من قبيل الصدفة. موت والدك كان عن قصد … ، أليس كذلك؟“
اضطر إيزيبث إلى التوقف في منتصف الجملة وتمزيق بصره بعيدًا عن التوقعات.
بدأت المياه التي كانت تحيط بإيزيبث تتلوى وتتحرك حول جسده وكأنه ثعبان له إرادته المستقلة. تقلبت قوة غريبة داخل الماء ، ولم يسع رين إلا أن ينظر إليها.
“اعتقدت أنك ستتوصل إلى هذا الاستنتاج بعد فترة. أشعر بخيبة أمل بعض الشيء لأنك اكتشفت ذلك بعد فترة قصيرة مما اعتقدت ، لكنك لم تخذلني في النهاية.”
في نفس الوقت انفتح فمه وتكلم.
كان يحدق في الهجوم القادم ، ومد يده واستعد للدفاع ضده. ولكن بمجرد أن بدأ في توجيه مانا ، تصدع الفضاء من حوله.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأقتل والدي عمدًا؟ ما السبب الذي سأفعله لفعل ذلك؟“
“جزئيا.”
“أليس هذا واضحًا؟“
كان يحدق في الهجوم القادم ، ومد يده واستعد للدفاع ضده. ولكن بمجرد أن بدأ في توجيه مانا ، تصدع الفضاء من حوله.
بضرب يده ، ظهرت مئات الإسقاطات في الهواء.
طفرة -! عندما ارتطم ثعبان الماء بصدره ، قفز شخصه في الماء تحته.
أشارت إيزيبث إليهم.
إذا لم تحدث الحادثة مع والده ، فمن المحتمل أنه كان سيبدأ القتال ضد أحد الاسياد بعد الحصول على فكرة أفضل عن قوتهم ومحاولة استقرار الوضع في جميع أنحاء العالم داخل العمود.
“منذ لحظة وفاة والدك ، لم يعد يبدو أنه يهتم بنفسه أو بمن حوله. لقد كان في حالة هياج منذ ذلك الحين ، وحتى الآن ، رغم كسر جسده ، فإنه لا يزال يحاول قتل الأخيرين … يبدو الأمر كما لو كان في ذهنه ، الشيء الوحيد الذي يهم هو موتهم … “
“منذ لحظة وفاة والدك ، لم يعد يبدو أنه يهتم بنفسه أو بمن حوله. لقد كان في حالة هياج منذ ذلك الحين ، وحتى الآن ، رغم كسر جسده ، فإنه لا يزال يحاول قتل الأخيرين … يبدو الأمر كما لو كان في ذهنه ، الشيء الوحيد الذي يهم هو موتهم … “
اضطر إيزيبث إلى التوقف في منتصف الجملة وتمزيق بصره بعيدًا عن التوقعات.
“ماذا تقصد؟“
لم يشعر بالسعادة بشكل خاص ، حيث أدرك أن اثنين فقط من الاسياد السبعة كانوا على قيد الحياة. في الواقع ، أصابه الإدراك أكثر مما كان متوقعًا حيث اقتربت قبضته ببطء.
“أنت … كنت تدرك منذ البداية أن عقله لم يكن موجودًا بعد … ومن أجل إتقانها ، اخترت التضحية بأحد الأشخاص الذين كان قريبًا منهم. لا أعرف كيف ، ولكن لدي شعور بأن موته كان شيئًا خططت له “.
“ها …”
ترجمة
كان نفسًا بسيطًا هو كل ما كان ضروريًا له للتخلص من أي من المشاعر غير المواتية التي كان يمر بها.
تتحطم-!
رفع رأسه ، وأصبح وجهه خاليًا من أي تعابير ، وبدأ الهواء المحيط به يتحول إلى وجه أكثر هدوءًا.
“أنت من النوع الذي ينحني إلى أي شيء لتحقيق هدفه. أنا متأكد من أن ما يحدث له هو جزء من خطتك المعقدة.”
بينما كان يشعر بالحزن حقًا لفكرة موت رفاقه ، كان سريعًا في التخلص من هذه المشاعر واستعادة السيطرة على عقله.
“جزئيا.”
كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
كان يجب ان يكون.
كل ما حدث كان ضمن توقعات رين.
طفرة -! عندما ارتطم ثعبان الماء بصدره ، قفز شخصه في الماء تحته.
“أنت من النوع الذي ينحني إلى أي شيء لتحقيق هدفه. أنا متأكد من أن ما يحدث له هو جزء من خطتك المعقدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال بين الاثنين ، شعر إيزيبث بهذا الشعور المزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من تصحيحه.
كان يعتقد أنه قد خطرت له فكرة من قبل ، ولكن كلما شاهده أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فكر في الأمر ، شعر إيزيبث أنه على حق.
فقط ماذا كان يخطط؟ ماذا كان ينتظر…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر بالسعادة بشكل خاص ، حيث أدرك أن اثنين فقط من الاسياد السبعة كانوا على قيد الحياة. في الواقع ، أصابه الإدراك أكثر مما كان متوقعًا حيث اقتربت قبضته ببطء.
“ما زلت مندهشًا من حقيقة أنك على استعداد لدفع نفسك الأخرى إلى هذه النقطة من أجل تحقيق أهدافك … ولكن بالنظر إليك ، يمكنني أن أرى أنك لا تهتم بشكل خاص بما يحدث له. “
“أراهن … كل ما حدث له ليس من قبيل الصدفة. موت والدك كان عن قصد … ، أليس كذلك؟“
كلما عرض الإسقاطات ليراها الاثنان ، لم يظهر رين أبدًا أي اهتمام أو قلق بشأن ما كان يحدث في الركائز الأخرى.
عندما نظر لأعلى ، توقفت بصره على السماء الزرقاء اللازوردية والشمس المعلقة من فوق. على جانب رؤيته ، كان يرى المباني الشاهقة ، وعندما نظر حوله ، أدرك أنه في وسط مدينة.
كان الأمر كما لو كان ينتظر شيئًا ما … وعندما شاهد إيزيبث مرة أخرى ورأى الحالة الحالية لنفس رين الأخرى ، لم يستطع إلا التفكير في ذلك …
لقد كان شخصًا يميل إلى تعقيد الأمور.
“… كأنك تقوده إلى موته ، لا …” صحح إيزيبث نفسه ، “أنت تقوده إلى موته ، أليس كذلك؟“
منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال بين الاثنين ، شعر إيزيبث بهذا الشعور المزعج.
التقى عينا الاثنين في تلك اللحظة ، وظل تعبير رين دون تغيير.
بابتسامة خفيفة ، رفع إيزيبث يده وأشار إلى رين. بعد ذلك ، ثعبان الماء الذي كان يلتف حول جسده فجأة التواء وأطلق نفسه في اتجاه رين بمعدل سرعة لا يصدق.
تابع إيزيبث.
ℱℒ??ℋ
“أنت … كنت تدرك منذ البداية أن عقله لم يكن موجودًا بعد … ومن أجل إتقانها ، اخترت التضحية بأحد الأشخاص الذين كان قريبًا منهم. لا أعرف كيف ، ولكن لدي شعور بأن موته كان شيئًا خططت له “.
كر … الكراك!
كان يجب ان يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت أربعة شقوق متطابقة على جانبيه الأيمن والأيسر.
“إنه شيء فعلته من أجل جعل هدفه أكثر وضوحًا والتخلص من كل الأفكار غير الضرورية التي كانت تغيم ذهنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تغير المشهد.
كلما فكر في الأمر ، شعر إيزيبث أنه على حق.
بضرب يده ، ظهرت مئات الإسقاطات في الهواء.
رن … النسخة الأخرى منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان الأمر يزداد سوءًا مع كل ثانية يقضيها في التحديق في الإسقاط ، وتمزيق بصره بعيدًا عنه ، نظر إلى رين بينما كان يمسح يده في الهواء.
لقد كان شخصًا يميل إلى تعقيد الأمور.
“من الواضح أنك تعلم أنه كان من المستحيل عليه قتل جميع الاسياد السبعة إلا إذا كان على هذا النحو … هدفك هو استيعاب كل ما تمكن من جمعه؟ لقد دفعته إلى الزاوية حتى يصل إلى هذا نقطة و– “
إذا لم تحدث الحادثة مع والده ، فمن المحتمل أنه كان سيبدأ القتال ضد أحد الاسياد بعد الحصول على فكرة أفضل عن قوتهم ومحاولة استقرار الوضع في جميع أنحاء العالم داخل العمود.
“ها …”
كانت هذه الطريقة جيدة حقًا ، لكنها استغرقت الكثير من الوقت ، وهو ما لم يكن لديهم.
انفجرت السلاسل من الشقوق وربطت على الفور بمعصمه ، مما أدى إلى إعاقته تمامًا.
لكن أكثر ما فاجأ إيزيبث هو حقيقة أن رين استطاع استيعاب القوانين التي أعطاها لمرؤوسيه.
الشخص الذي ينتمي إلى الحماة ، وفي تلك اللحظة دق كل شيء في ذهنه.
همس صوت رقيق من ورائه ، وأدار رين رأسه.
“من الواضح أنك تعلم أنه كان من المستحيل عليه قتل جميع الاسياد السبعة إلا إذا كان على هذا النحو … هدفك هو استيعاب كل ما تمكن من جمعه؟ لقد دفعته إلى الزاوية حتى يصل إلى هذا نقطة و– “
غطت الفقاعات رؤيته ، وعندما لامس ظهره قاع المحيط ، أمسكته يد حول رقبته.
“هذا يكفي.”
تردد صدى صوت ناعم ، وظهرت قبضة أمام رين. يصوب علي رأسه ، بالكاد تهرب من قبضته وضغط بإصبعه على بطن إيزيبث.
تحدث رن ، وقطع إيزيبث في منتصف عقوبته.
“هاها“.
مع نظرته إليه ، حدق رين بهدوء في وجهه لبضع ثوانٍ ثم أومأ برأسه في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ايزيبث على قبضته. ضرب الماء تحته ، وارتفعت موجة كبيرة في الهواء.
“ما الذي تميئ برأيك؟ هل كلامي صحيح؟“
طفرة -! عندما ارتطم ثعبان الماء بصدره ، قفز شخصه في الماء تحته.
“جزئيا.”
“ما الذي تميئ برأيك؟ هل كلامي صحيح؟“
لم ينكر رن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا واضحًا؟“
وبالفعل ، فإن بعض الأشياء التي أشار إليها إيزيبث كانت صحيحة بالفعل. ومع ذلك ، لم تكن جميعها صحيحة ، ولم يكلف نفسه عناء تصحيحه.
غطت الفقاعات رؤيته ، وعندما لامس ظهره قاع المحيط ، أمسكته يد حول رقبته.
لم يكن هناك جدوى من تصحيحه.
“امهم. في الواقع – “
“اعتقدت أنك ستتوصل إلى هذا الاستنتاج بعد فترة. أشعر بخيبة أمل بعض الشيء لأنك اكتشفت ذلك بعد فترة قصيرة مما اعتقدت ، لكنك لم تخذلني في النهاية.”
“هاها“.
“هاها“.
كان متشككًا في البداية ، لكن بدا أنه يعمل بشكل أفضل مما كان يتصور.
ضحك ايزيبث قليلا.
لم يكن تعبيره جيدًا في الوقت الحالي.
“هذا الموقف الخاص بك … كان يزعجني كثيرًا في الماضي. الشيء المضحك هو … أنه لا يزال كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
“هذا أمر مؤسف“.
“اعتقدت أنك ستتوصل إلى هذا الاستنتاج بعد فترة. أشعر بخيبة أمل بعض الشيء لأنك اكتشفت ذلك بعد فترة قصيرة مما اعتقدت ، لكنك لم تخذلني في النهاية.”
“امهم. في الواقع – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمر مؤسف“.
بابتسامة خفيفة ، رفع إيزيبث يده وأشار إلى رين. بعد ذلك ، ثعبان الماء الذي كان يلتف حول جسده فجأة التواء وأطلق نفسه في اتجاه رين بمعدل سرعة لا يصدق.
منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال بين الاثنين ، شعر إيزيبث بهذا الشعور المزعج.
كان يحدق في الهجوم القادم ، ومد يده واستعد للدفاع ضده. ولكن بمجرد أن بدأ في توجيه مانا ، تصدع الفضاء من حوله.
“هاها“.
كر … الكراك!
انفجار-! تحطم على الأرض ، وشعر رين أن جميع عظامه تقريبًا تنكسر ، واستلقى على الأرض ، غير قادر على الحركة. شُددت السلاسل التي كانت تُثبَّت عليه مرة أخرى ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحرك.
ظهرت أربعة شقوق متطابقة على جانبيه الأيمن والأيسر.
“أراهن … كل ما حدث له ليس من قبيل الصدفة. موت والدك كان عن قصد … ، أليس كذلك؟“
صليل! صليل! صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
انفجرت السلاسل من الشقوق وربطت على الفور بمعصمه ، مما أدى إلى إعاقته تمامًا.
“إنه شيء فعلته من أجل جعل هدفه أكثر وضوحًا والتخلص من كل الأفكار غير الضرورية التي كانت تغيم ذهنه.”
بسبب سرعة حدوث كل شيء ، لم يكن لدى رين الوقت الكافي للرد ؛ ومع ذلك ، حتى لو كان قد فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تحطيم السلاسل بسهولة لأنه يمكن أن يرى القوانين المشبعة فيها.
على الرغم من ذلك ، لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبير رين. كان هذا الألم تافهاً بالنسبة له. ناهيك عن فقدان ذراعيه وساقيه ، لم يكن ليهتم حتى لو احترق جسده بالكامل وأصبح هشًا.
طفرة -! عندما ارتطم ثعبان الماء بصدره ، قفز شخصه في الماء تحته.
كان نفسًا بسيطًا هو كل ما كان ضروريًا له للتخلص من أي من المشاعر غير المواتية التي كان يمر بها.
دفقة!
كان يحدق في الهجوم القادم ، ومد يده واستعد للدفاع ضده. ولكن بمجرد أن بدأ في توجيه مانا ، تصدع الفضاء من حوله.
غطت الفقاعات رؤيته ، وعندما لامس ظهره قاع المحيط ، أمسكته يد حول رقبته.
ℱℒ??ℋ
توهج باللون الأبيض ، وشددت السلاسل التي كانت تربط جسده فجأة. انتشر الألم في كل جزء من جسد رين وهو يسحب أطرافه من جميع الجوانب.
———–
على الرغم من ذلك ، لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبير رين. كان هذا الألم تافهاً بالنسبة له. ناهيك عن فقدان ذراعيه وساقيه ، لم يكن ليهتم حتى لو احترق جسده بالكامل وأصبح هشًا.
“أنت من النوع الذي ينحني إلى أي شيء لتحقيق هدفه. أنا متأكد من أن ما يحدث له هو جزء من خطتك المعقدة.”
“ما زلت متمسكًا – أرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متأكدا من ذلك هذه المرة.
أخذ رن لقمة من يد إيزيبث ، وأثناء قيامه بذلك ، دخلت في فمه نكهة حلوة بدت مألوفة بشكل غامض.
“جزئيا.”
“أعتقد أنني أستطيع أن أتعلم منه شيئًا أو شيئين …”
تابع إيزيبث.
بالتفكير في كيفية تعامله مع أمير الحسد ، قلده رين وعض في يد إيزيبث.
ℱℒ??ℋ
كان متشككًا في البداية ، لكن بدا أنه يعمل بشكل أفضل مما كان يتصور.
كر … الكراك!
سحق-!
دفقة-!
كان بإمكانه أن يشعر بتحطم عظام إيزيبث عند إغلاق فمه ، وبتوجيه القوانين داخل جسده ، كان قادرًا إلى حد ما على فك السلاسل التي كانت تربط جسده.
انفجرت السلاسل من الشقوق وربطت على الفور بمعصمه ، مما أدى إلى إعاقته تمامًا.
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايةالٓمٓصٓ (1) كِتَٰبٌ أُنزِلَ إِلَيۡكَ فَلَا يَكُن فِي صَدۡرِكَ حَرَجٞ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِينَ (2) سورة الأعراف الآية (1)
تمكن رن أخيرًا من تحريك جسده بالطريقة المناسبة ، ولكم إيزيبث في منطقة المعدة. كان هذا على الرغم من حقيقة أن السلاسل كانت لا تزال مثبتة على جسده.
لقد كان شخصًا يميل إلى تعقيد الأمور.
لسوء الحظ ، أوقف إيزيبث هجومه ، الذي رفع ركبته وهاجم بقبضة يده.
“أراهن … كل ما حدث له ليس من قبيل الصدفة. موت والدك كان عن قصد … ، أليس كذلك؟“
فقاعة-!
بسبب سرعة حدوث كل شيء ، لم يكن لدى رين الوقت الكافي للرد ؛ ومع ذلك ، حتى لو كان قد فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تحطيم السلاسل بسهولة لأنه يمكن أن يرى القوانين المشبعة فيها.
سقط الهجوم مباشرة على وجه رين ، وتحطم جسده إلى قاع المحيط ، حيث اصطدم بفيلم زجاجي تحطم عندما لمسه.
تابع إيزيبث.
تتحطم-!
كان يشعر بأن ضوء الشمس يغلف جسده بلطف ويستحم به في ضوء دافئ. كان يشم رائحة كبريتية قديمة إلى حد ما قادمة من البحر.
في هذه المرحلة ، خضعت البيئة المحيطة برين لتحول آخر.
ضحك ايزيبث قليلا.
انفجار-! تحطم على الأرض ، وشعر رين أن جميع عظامه تقريبًا تنكسر ، واستلقى على الأرض ، غير قادر على الحركة. شُددت السلاسل التي كانت تُثبَّت عليه مرة أخرى ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحرك.
صليل! صليل! صليل!
عندما نظر لأعلى ، توقفت بصره على السماء الزرقاء اللازوردية والشمس المعلقة من فوق. على جانب رؤيته ، كان يرى المباني الشاهقة ، وعندما نظر حوله ، أدرك أنه في وسط مدينة.
على الرغم من ذلك ، لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبير رين. كان هذا الألم تافهاً بالنسبة له. ناهيك عن فقدان ذراعيه وساقيه ، لم يكن ليهتم حتى لو احترق جسده بالكامل وأصبح هشًا.
مرة أخرى ، تغير المشهد.
لسوء الحظ ، أوقف إيزيبث هجومه ، الذي رفع ركبته وهاجم بقبضة يده.
“ما زلت متمسكًا – أرغ!”
ترجمة
“… كأنك تقوده إلى موته ، لا …” صحح إيزيبث نفسه ، “أنت تقوده إلى موته ، أليس كذلك؟“
ℱℒ??ℋ
“أنت حقا…”
———–
تحدث رن ، وقطع إيزيبث في منتصف عقوبته.
ايةالٓمٓصٓ (1) كِتَٰبٌ أُنزِلَ إِلَيۡكَ فَلَا يَكُن فِي صَدۡرِكَ حَرَجٞ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِينَ (2) سورة الأعراف الآية (1)
ضحك ايزيبث قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الهجوم مباشرة على وجه رين ، وتحطم جسده إلى قاع المحيط ، حيث اصطدم بفيلم زجاجي تحطم عندما لمسه.
“ماذا تقصد؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات