الفصل 3: خاتمة - المجهود لا يخونك أبدًا [3]
الفصل 3: خاتمة – المجهود لا يخونك أبدًا [3]
في الواقع ، كانت هذه الكنيسة نفسها شيئًا قد تعلمته من رين. حتى بعد مرور عام على الحرب ، ما زالت تجد صعوبة في فهم الطبيعة الحقيقية لوالدها.
[دار أيتام مجتمع أشتون سيتي]
ولقائه بنظراتي ، ابتسم لي مرة أخرى.
في فناء دار الأيتام الصغير المضاء بنور الشمس ، ملأ الضحك الأجواء عندما كانت شابة ، بشعرها البني القصير الأشعث ، تشارك في لعبة مفعمة بالحيوية مع الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك أيضًا من يعيشون في رفاهية لمجرد أنهم محظوظون ، مثل أولئك الذين يفوزون في اليانصيب.
“لا تبتعد كثيراً ، ريكي. تعال إلى هنا!“
كانت فيها مرافق حديثة أنفقت عليها الكثير من المال. من دور السينما إلى الغرف المخصصة لكل طفل على حدة ، كان لدى المنشأة كل ما هو ضروري لإسعاد الأطفال.
كان الطقس مثاليًا ، مع نسيم لطيف يتمايل مع الزهور الملونة في الحديقة وصوت زقزقة الطيور ، مما يزيد من الأجواء المبهجة.
لقد كانت موجودة فيها منذ أكثر من عام ، والآن فقط فجرها حقًا أنها تعاني من نقص حاد في الموظفين.
جلست إيما على الأرض ، وعيناها تتألقان بالدفء واللطف ، بينما أحاطت بها مجموعة من الأطفال بفارغ الصبر. كانت وجوههم ملطخة بابتسامات واسعة ، وعيونهم تنبض بالترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، سمعت إيما قرعًا خفيفًا قادمًا من الباب الرئيسي لدار الأيتام ، فقفز حاجباها في دهشة.
كانت تحمل حبل قفز بالية ؛ تمسك أحد الطرفين بيدها بقوة بينما تدلى الآخر بحرية.
كانت أعمارهم لانهائية ، والتي كانت نعمة ونقمة في نفس الوقت. العيش لفترة أطول لم يكن جيدًا جدًا …
“حسنًا ، من مستعد لتخطي التحدي؟“
حسنًا … على الأقل ، كان هذا ما كنت أفكر فيه في الماضي.
نادت إيما بصوت مليء بالحماس المرح.
“تشغيل“
“أنا! أنا! أريد ، أريد!”
“أستطيع ، لكن هل تعتقد حقًا أن إيما تريد ذلك؟“
استجاب الأطفال بجوقة متحمسة من الهتافات ورفعوا أيديهم ، متنافسين على دورهم للانضمام إلى المرح. تجعدت عينا إيما عند الزوايا عندما اختارت بعناية المشارك الأول.
“سأكون بخير.”
“حسنًا ، دعنا نذهب مع جين.”
.
“ياي!“
“هممم … حسنًا.”
تقدمت فتاة صغيرة ترتدي ثيابًا باهتة وضفائر رفيعة ، وعيناها تلمعان من الإثارة.
‘مرحبا أبي! هل يمكنك شراء منزل لي؟‘
“تأكدي من أنكي تمسك بالحبل من كلا الطرفين. لا تقمي بأرجحة ذراعيك كثيرًا ولكن حرك معصميك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى يومنا هذا ، كانت تكافح من أجل النوم بشكل صحيح ، وفقط بصحبة الأطفال يمكن أن تكتشف العزاء. كان بفضلهم فقط أنها حافظت على عقلها.
سلمتها إيما حبل النط ، وأوضحت لها كيف تمسك به وتقدم لها كلمات التشجيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت عيناه مقفلتين على دار الأيتام من بعيد ، وشفتاه متشابكتان قليلاً ، بينما كانت مجموعة من العواطف تتلاشى على وجهه. بقيت نظرته الثابتة على الهيكل حيث بدا وكأنه قد غرق في تفكير عميق.
“هممم … حسنًا.”
لقد كانت موجودة فيها منذ أكثر من عام ، والآن فقط فجرها حقًا أنها تعاني من نقص حاد في الموظفين.
“نعم هذا جيد!”
تو توك -!
عندما بدأت جين في القفز بتردد ، صفقت إيما يديها بشكل إيقاعي ، مرددة قافية جذابة لمرافقة القفز. تجمع الأطفال الآخرون في نصف دائرة ، يصفقون ويهتفون لصديقهم ، مما خلق جوًا من الوحدة والدعم.
———–
وسرعان ما أخذ الأطفال الآخرون دورهم. كل واحد يهتف من قبل زملائه في اللعب.
سواء كان ذلك كيفن أو أنا أو حتى إيزيبث.
“تأكد من القفز بإيقاع! طالما أنكي تتبعي الإيقاع ، فسيصبح الأمر أسهل على الجميع!“
في ذلك الوقت ، لم تكن تريد شيئًا أكثر من مجرد القفز بين ذراعيه وإغراق عينيها في صدره الدافئ.
تحولت إيما بسهولة إلى مرشد ، تظهر الصبر والتفهم وتوجههم خلال اللعبة البسيطة والممتعة.
بدا أن الوقت يمر على هذا النحو ، وقبل أن تعرف ذلك ، ألقت الشمس بظلالها الطويلة عبر الفناء مع اقتراب اللعبة من نهايتها. اجتمع الأطفال ، الذين أصبحوا الآن لاهثين وذوي الخدود الوردية ، حول إيما ، وأعينهم تلمع بامتنان.
قفز بعض الأطفال برشاقة ، وأقدامهم بالكاد تلامس الأرض ، بينما عانى آخرون من التناسق ، مما أدى إلى الضحك والضحك. لم يكن الأمر مهمًا – فقد احتفلت إيما بكل محاولة ، وخلقت بيئة يُنظر فيها إلى الأخطاء على أنها خطوات نحو التحسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكد من القفز بإيقاع! طالما أنكي تتبعي الإيقاع ، فسيصبح الأمر أسهل على الجميع!“
مع تقدم اللعبة ، أصبح الأطفال أكثر راحة ، وتلاشت موانعهم في ظل وجود إيما المطمئن.
مع تقدم اللعبة ، أصبح الأطفال أكثر راحة ، وتلاشت موانعهم في ظل وجود إيما المطمئن.
لقد تخطوا بثقة متزايدة ، واتسعت ابتساماتهم عندما اكتشفوا قدراتهم الخفية. إيما ، التي كانت متيقظة باستمرار ، قدمت التشجيع ، وأشادت بجهودهم وذكّرتهم بأن سعادتهم كانت الهدف النهائي.
لم يطل نظرتي على المدينة لفترة طويلة حيث توقفت قدمي في مساراتهما واستقرت نظري على شخصية مألوفة ، وظهرهم يتجه نحوي ، وشلال من الشعر الأسود الذي توقف عند كتفيها يتمايل برشاقة في النسيم.
“نعم ، هذا جيد جدًا.”
“حسنًا ، يجب أن تكون كذلك“.
“هذا تحسن عن محاولتك السابقة. عمل جيد يا جيسون!“
“في حين أنه لن يعوض ما فعله والدي … على أقل تقدير ، إنها البداية.”
بدا أن الوقت يمر على هذا النحو ، وقبل أن تعرف ذلك ، ألقت الشمس بظلالها الطويلة عبر الفناء مع اقتراب اللعبة من نهايتها. اجتمع الأطفال ، الذين أصبحوا الآن لاهثين وذوي الخدود الوردية ، حول إيما ، وأعينهم تلمع بامتنان.
عندما بدأت جين في القفز بتردد ، صفقت إيما يديها بشكل إيقاعي ، مرددة قافية جذابة لمرافقة القفز. تجمع الأطفال الآخرون في نصف دائرة ، يصفقون ويهتفون لصديقهم ، مما خلق جوًا من الوحدة والدعم.
‘تستحق كل ذلك.’
ربما كان ذلك بسبب تغير ذكرياتي ، وحملت أفكار نفسي الأخرى التي وجدت نفسها في هذه الحلقة اللانهائية بلا نهاية في الأفق على الرغم من كل جهوده ، ولكن في النهاية …
كانت إيما تحدق في ابتساماتهم ، وشعرت نفسها بالاختناق من العاطفة رغم أنها لم تظهر ذلك.
نفخت نفسا عميقا ، فتحت عيني ، ونادتها مرة أخرى.
لم تكن تفعل كل هذا من أجلهم. كانت تفعل ذلك لنفسها أيضًا. شعرت بالامتنان تجاههم بقدر ما شعرت به تجاهها.
“هاء …”
“هل استمتعتم جميعًا؟“
“تشغل…”
سألت إيما وهي تحدق في الأطفال بابتسامة بسيطة على وجهها.
“سمعت أنكي تبحثي عن مساعدين.”
“نعم.”
“لذا؟“
أجابوا جميعًا في انسجام تام ، وأنفاسهم ثقيلة بعض الشيء. أصبحت ابتسامة إيما أكثر نعومة عندما رأت ذلك واستدارت لتواجه دار الأيتام خلفها.
كان الطقس مثاليًا ، مع نسيم لطيف يتمايل مع الزهور الملونة في الحديقة وصوت زقزقة الطيور ، مما يزيد من الأجواء المبهجة.
لم يكن هناك ما يشبه وضعها قبل عام عندما وصلت. بدلاً من الكنيسة التي احتلت تلك البقعة وانهارت ، حل مكانها هيكل أبيض واسع ومعاصر.
تحولت إيما بسهولة إلى مرشد ، تظهر الصبر والتفهم وتوجههم خلال اللعبة البسيطة والممتعة.
كانت فيها مرافق حديثة أنفقت عليها الكثير من المال. من دور السينما إلى الغرف المخصصة لكل طفل على حدة ، كان لدى المنشأة كل ما هو ضروري لإسعاد الأطفال.
“هل استمتعتم جميعًا؟“
“في حين أنه لن يعوض ما فعله والدي … على أقل تقدير ، إنها البداية.”
مثل هذه الأفكار كسرها صوت مألوف.
في الواقع ، كانت هذه الكنيسة نفسها شيئًا قد تعلمته من رين. حتى بعد مرور عام على الحرب ، ما زالت تجد صعوبة في فهم الطبيعة الحقيقية لوالدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
لم يتضح لها بعد أنه لم يكن نفس الشخص الذي كانت تتصوره.
تنهدت ، صعدت إلى الأمام وصعدت السلم.
حتى يومنا هذا ، كانت تكافح من أجل النوم بشكل صحيح ، وفقط بصحبة الأطفال يمكن أن تكتشف العزاء. كان بفضلهم فقط أنها حافظت على عقلها.
الجهود لم تخوننا.
لهذا كانت شاكرة لهم.
توقفت كلماتها في منتصف الطريق حيث تجمد جسدها بالكامل. كان عقلها الهادئ سابقًا مغمورًا ، ووجدت نفسها تكافح من أجل فهم الموقف.
“هل تريدون تناول الطعام يا رفاق؟ يجب أن يكون العشاء جاهزًا ، فكيف نعود وننظفكم جميعًا قبل الأكل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———– ترجمة
دفعت إيما الأطفال إلى دار الأيتام ، وراقبتهم وهم يسحبون جثثهم المتعبة إلى المؤسسة. يحدق في ظهورهم السعيد ، وامتلأ قلبها الفارغ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليهم أكثر ، شعرت بالسلام تجاه قرارها. هذا العالم … كان وحيدا بالنسبة لها.
“لقد اتخذت القرار الصحيح حقًا.”
.
كلما نظرت إليهم أكثر ، شعرت بالسلام تجاه قرارها. هذا العالم … كان وحيدا بالنسبة لها.
فقدت في أفكاري واصلت صعود السلالم.
كان لديها أصدقاء ، لكن كل شخص كانت تهتم به حقًا قد تركها بالفعل. كان عالمها منعزلاً ، ولكن على الأقل ، لم تكن وحيده كما كان يمكن أن يكون.
“تشغيل“
***
قفز بعض الأطفال برشاقة ، وأقدامهم بالكاد تلامس الأرض ، بينما عانى آخرون من التناسق ، مما أدى إلى الضحك والضحك. لم يكن الأمر مهمًا – فقد احتفلت إيما بكل محاولة ، وخلقت بيئة يُنظر فيها إلى الأخطاء على أنها خطوات نحو التحسين.
“ها ...”
في تلك اللحظة ، غمرتني العديد من الأفكار ، وأجبرت يدي على الوصول غريزيًا إلى جيبي الأيمن ، حيث شعرت بوجود صندوق صغير محتضن في قبضتي.
خرج مني تنهيدة مسموعة وأنا أضع نظراتي على الشكل أمامي.
لقد كنت في الواقع متأخرًا بالفعل ، لكن طالما أنني لم أتأخر ، فلن تفعل الكثير بي حقًا … أو هكذا كنت أتمنى.
ظلت عيناه مقفلتين على دار الأيتام من بعيد ، وشفتاه متشابكتان قليلاً ، بينما كانت مجموعة من العواطف تتلاشى على وجهه. بقيت نظرته الثابتة على الهيكل حيث بدا وكأنه قد غرق في تفكير عميق.
***
“بحق الجحيم …”
دفعت إيما الأطفال إلى دار الأيتام ، وراقبتهم وهم يسحبون جثثهم المتعبة إلى المؤسسة. يحدق في ظهورهم السعيد ، وامتلأ قلبها الفارغ قليلاً.
شعرت بشعور خفيف من الانزعاج متشابك مع تسلية غريبة عندما كنت أحدق فيه.
لن تسمح له بالاختفاء من ذكرياتها.
“هل أنت خائف حقًا منها؟“
لن تسمح له بالاختفاء من ذكرياتها.
بدا أن كلماتي قد أثارت عاطفة معينة فيه وهو يرتجف. أدار رأسه ببطء ، وعيناه مثبتتان علي.
في اللحظة التي سلمتني فيها “ أنا الآخر ” كل شيء واندمجت كل تجاربه ومصاعبه معي ، أدركت أنه لم يكن مجرد نسخة أخرى مني.
“أنا لا .. لست خائفا.”
“حسنًا ، يجب أن تكون كذلك“.
صوته الذي ارتجف في منتصف الطريق خان مشاعره الحقيقية وكدت أضحك. بالطبع ، قمت بقمع تلك الضحكة الشديدة وأومأت برأسي بجدية.
تمامًا مثل المسار الذي سلكته للوصول إلى حيث كنت.
“حسنًا ، يجب أن تكون كذلك“.
“أوه ، من يمكن أن يكون؟“
لقد حرصت على التأكيد على كلماتي. وكما هو متوقع ، عندما رأى مدى جديتي ، ارتجف أكثر.
بينما كان كيفن يقف هناك ، يفكر في الأمر لفترة طويلة ، استرخى كتفيه في النهاية حيث أطلق تنهيدة طويلة.
“آه … كيف فاتني هذا.”
في فناء دار الأيتام الصغير المضاء بنور الشمس ، ملأ الضحك الأجواء عندما كانت شابة ، بشعرها البني القصير الأشعث ، تشارك في لعبة مفعمة بالحيوية مع الأطفال.
لقد استمتعت برؤية أمامي. ليس هذا ما أظهرته.
في الواقع ، كانت هذه الكنيسة نفسها شيئًا قد تعلمته من رين. حتى بعد مرور عام على الحرب ، ما زالت تجد صعوبة في فهم الطبيعة الحقيقية لوالدها.
كان من المهم أنني لم أعرضها. عندها فقط سأكون قادرًا حقًا على الترفيه عن نفسي أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرق عيناه القرمزي مثل الجواهر تحت السماء المرصعة بالنجوم.
“كما أخبرتك من قبل ، لقد عرضت لها كل شيء بالفعل. إنها تعرف ما فعلته وتضحياتك. بينما أحترم اختيارك لإبقاء ذكريات الجميع مختومة ، كيف تعتقد أنها ستتفاعل إذا ظهرت لها فجأة من العدم؟“
لم يكن حلما أو سرابا.
لقد مر عام كامل منذ عودتي إلى الأرض ، وبفضل قوتي المكتشفة حديثًا ، تمكنت من إحياء كيفن. حسنا نوعا ما.
“نعم.”
“كونك حاميًا يعني أن عليك التضحية بالكثير من الأشياء. يجب أن يدور وجودك بالكامل حول الحفاظ على توازن الكون حتى يظل مستقرًا. وكما تبدو الأمور ، فأنت لا تزال حاميًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي تندد فيها بوضعك ، ستصبح إنسانًا عاديًا وستفقد كل ما لديك. هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟“
إنه مثالك المثالي على “الجهود التي لا تخون أبدًا“.
فقط بعد أن أصبحت المشرف أدركت حقًا مدى تعقيد الحامي. كان الكون شاسعًا ، وبينما كان بإمكانهم الاندماج مع أي مجتمع ، لم يتمكنوا من الاندماج معهم حقًا.
“كما أخبرتك من قبل ، لقد عرضت لها كل شيء بالفعل. إنها تعرف ما فعلته وتضحياتك. بينما أحترم اختيارك لإبقاء ذكريات الجميع مختومة ، كيف تعتقد أنها ستتفاعل إذا ظهرت لها فجأة من العدم؟“
كانت أعمارهم لانهائية ، والتي كانت نعمة ونقمة في نفس الوقت. العيش لفترة أطول لم يكن جيدًا جدًا …
كمية الطاقة التي تركوها لها في حيرة. عندما كانت في سنهم ، لم يكن لديها نفس القدر من الطاقة التي كانت لديهم.
“أليس من الممكن جعل إيما حامية أيضًا؟“
في ذلك الوقت ، لم تكن تريد شيئًا أكثر من مجرد القفز بين ذراعيه وإغراق عينيها في صدره الدافئ.
عند سؤال كيفن المفاجئ ، فكرت للحظة قبل أن أومأت برأسي.
“تأكدي من أنكي تمسك بالحبل من كلا الطرفين. لا تقمي بأرجحة ذراعيك كثيرًا ولكن حرك معصميك.”
“هذا ممكن.”
“أليس من المفترض أن يتعبوا من كل هذا اللعب؟“
لقد مكنتني سلطاتي من منح سبعة أشخاص لقب “حماة“. سيتمكنون من الوصول إلى قوة لا يمكن تصورها وسيكونون قادرين على العيش طالما كنت موجودًا.
ما الذي يجب أن أقوله عن “الجهود التي لا تخون أبدًا”؟
“أستطيع ، لكن هل تعتقد حقًا أن إيما تريد ذلك؟“
تقدمت فتاة صغيرة ترتدي ثيابًا باهتة وضفائر رفيعة ، وعيناها تلمعان من الإثارة.
تغير وجه كيفن عند السؤال وخفض رأسه. في جوهره ، كان يعرف بالفعل إجابة سؤالي.
“كما أخبرتك من قبل ، لقد عرضت لها كل شيء بالفعل. إنها تعرف ما فعلته وتضحياتك. بينما أحترم اختيارك لإبقاء ذكريات الجميع مختومة ، كيف تعتقد أنها ستتفاعل إذا ظهرت لها فجأة من العدم؟“
“إذا … وأعني إذا كنت سأغادر ، فماذا سيحدث لك؟ هل ستكون بخير بدوني؟ ماذا سيحدث إذا عاد ايزيبث … أو شخص مثله؟“
عندما بدأت جين في القفز بتردد ، صفقت إيما يديها بشكل إيقاعي ، مرددة قافية جذابة لمرافقة القفز. تجمع الأطفال الآخرون في نصف دائرة ، يصفقون ويهتفون لصديقهم ، مما خلق جوًا من الوحدة والدعم.
“سأكون بخير.”
توقفت كلماتها في منتصف الطريق حيث تجمد جسدها بالكامل. كان عقلها الهادئ سابقًا مغمورًا ، ووجدت نفسها تكافح من أجل فهم الموقف.
ابتسمت لكلماته. في هذا الكون ماتت إيزيبث. لقد تأكدت من ذلك. لن يكون هناك شخص آخر طالما أردت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست إيما على الأرض ، وعيناها تتألقان بالدفء واللطف ، بينما أحاطت بها مجموعة من الأطفال بفارغ الصبر. كانت وجوههم ملطخة بابتسامات واسعة ، وعيونهم تنبض بالترقب.
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
بينما كان كيفن يقف هناك ، يفكر في الأمر لفترة طويلة ، استرخى كتفيه في النهاية حيث أطلق تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليهم أكثر ، شعرت بالسلام تجاه قرارها. هذا العالم … كان وحيدا بالنسبة لها.
“هاء …”
“تعال الآن ، اغسل أسنانك واذهب إلى الفراش.”
خف تعبيره قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب الأطفال بجوقة متحمسة من الهتافات ورفعوا أيديهم ، متنافسين على دورهم للانضمام إلى المرح. تجعدت عينا إيما عند الزوايا عندما اختارت بعناية المشارك الأول.
“أعتقد أنني أريد أن أستريح قليلاً. لقد عشت لفترة طويلة جدًا بهدف واحد في الاعتبار ولم أكن سعيدًا أبدًا مرة واحدة. هل تسمح لي بأن أكون أنانيًا ، هذه المرة فقط؟“
ببطء ، بدأت عيناها تتلاشى وشعرت بقطعة صغيرة منها تمتلئ ببطء.
“لذا؟“
ولقائه بنظراتي ، ابتسم لي مرة أخرى.
رفعت جبيني ، وكتمت الابتسامة التي كانت تتسلل إلى وجهي. يمكنني أن أقول في لمحة ما الذي سيكون قراره.
خرج مني تنهيدة مسموعة وأنا أضع نظراتي على الشكل أمامي.
ولقائه بنظراتي ، ابتسم لي مرة أخرى.
خرج مني تنهيدة مسموعة وأنا أضع نظراتي على الشكل أمامي.
“أنت تعرف إجابتي بالفعل“.
‘تهانينا! لقد ربحت 200 مليون.
***
رفعت جبيني ، وكتمت الابتسامة التي كانت تتسلل إلى وجهي. يمكنني أن أقول في لمحة ما الذي سيكون قراره.
“تعال الآن ، اغسل أسنانك واذهب إلى الفراش.”
“أعتقد أن الوقت قد حان لتوظيف مساعد.”
فحصت إيما ساعتها ، الساعة 10 مساءً ، وتنهدت. تحدق في الأطفال الذين ما زالوا يتجولون ومليئين بالطاقة ، تنهدت مرة أخرى.
لم أعد أعتقد أنه هراء بعد الآن.
“أليس من المفترض أن يتعبوا من كل هذا اللعب؟“
ومع ذلك ، فقد امتنعت عن القيام بذلك. كانت تزداد برودة القدمين.
كمية الطاقة التي تركوها لها في حيرة. عندما كانت في سنهم ، لم يكن لديها نفس القدر من الطاقة التي كانت لديهم.
ببطء ، بدأت عيناها تتلاشى وشعرت بقطعة صغيرة منها تمتلئ ببطء.
نظرت إيما حولها ، واتبعت شفتيها.
“ها ...”
“أعتقد أن الوقت قد حان لتوظيف مساعد.”
لقد كانت طويلة ، لكنها في نفس الوقت مرضية. كل هذا أدى إلى هذه اللحظة بالذات ، ولم يسعني إلا الشعور بأن الأمر يستحق كل هذا العناء.
لقد كانت موجودة فيها منذ أكثر من عام ، والآن فقط فجرها حقًا أنها تعاني من نقص حاد في الموظفين.
“نعم هذا جيد!”
لم تكن رعاية عشرات الأطفال مهمة سهلة. في الواقع ، كانت مهمة صعبة للغاية. كان على المرء أن يتساءل كيف تمكنت من الاستمرار في ذلك لأكثر من عام.
‘مرحبا أبي! هل يمكنك شراء منزل لي؟‘
تو توك -!
كيف تنطبق هنا عبارة “الجهود لا تخونك أبدًا”؟
فجأة ، سمعت إيما قرعًا خفيفًا قادمًا من الباب الرئيسي لدار الأيتام ، فقفز حاجباها في دهشة.
لم يكن حلما أو سرابا.
“أوه ، من يمكن أن يكون؟“
“تشغيل“
نادرا ما كان هناك أي زوار يأتون إلى دار الأيتام. من حين لآخر يأتي واحد أو اثنان لتبني الأطفال ، لكنهم كانوا مشهدًا نادرًا. منذ الحرب ، انهارت القدرة المالية التي كانت موجودة في أشتون سيتي ، ووجد الكثير منهم يكافحون من أجل الاستقرار في حياتهم اليومية مرة أخرى.
“حسنًا ، من مستعد لتخطي التحدي؟“
لم يكن التبني في أذهان الكثير من الناس.
ضحكت على الفكرة وواصلت صعود السلم.
ومع ذلك ، عند التفكير في المتبنين المحتملين ، أضاءت عيون إيما وتوجهت نحو الباب.
‘مرحبا أبي! هل يمكنك شراء منزل لي؟‘
“أنا قادمة.”
سيارة جديدة؟
صرخت ، وقامت بتقويم ثوبها وابتسمت ابتسامة دافئة. لم يكن هناك ما يسعدها أكثر من رؤية الأطفال يجدون أخيرًا عائلة.
“أليس من المفترض أن يتعبوا من كل هذا اللعب؟“
بينما بذلت قصارى جهدها لإبقائهم سعداء ، عرفت أنها لا تستطيع استبدال عائلة دافئة وكاملة. لا شيء يمكن.
لهذا كانت شاكرة لهم.
مدت يدها إلى مقبض الباب فتحت الباب ببطء وابتسمت بشكل مشرق.
بون ايفر
صليل-!
حل تليين وجهي محل التوتر السابق الذي كنت أحمله ، ومع شفتي مدببة ، تقدمت خطوة إلى الأمام ، وسحب يدي من جيبي.
“مرحبًا ، هل تتطلع إلى الإعلان -“
لقد مر عام كامل منذ عودتي إلى الأرض ، وبفضل قوتي المكتشفة حديثًا ، تمكنت من إحياء كيفن. حسنا نوعا ما.
توقفت كلماتها في منتصف الطريق حيث تجمد جسدها بالكامل. كان عقلها الهادئ سابقًا مغمورًا ، ووجدت نفسها تكافح من أجل فهم الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كانت تقف أمامها شخصية كانت تحلم بها كل يوم. ربما أرادها أن تنساه ، لكنها ببساطة لم تستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هذا جيد جدًا.”
لن تسمح له بالاختفاء من ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مكنتني سلطاتي من منح سبعة أشخاص لقب “حماة“. سيتمكنون من الوصول إلى قوة لا يمكن تصورها وسيكونون قادرين على العيش طالما كنت موجودًا.
أشرق عيناه القرمزي مثل الجواهر تحت السماء المرصعة بالنجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هذا جيد جدًا.”
لقد نظر تمامًا كما كان في ذكرياتها ، وكانت تغمض عينيها ببطء. على أمل أنه عندما تعيد فتحهم سيظل هناك.
“حسنًا ، دعنا نذهب مع جين.”
وبقي حقًا هناك.
كان لدي الكثير من الاستياء في ذلك الوقت.
لم يكن حلما أو سرابا.
أجابوا جميعًا في انسجام تام ، وأنفاسهم ثقيلة بعض الشيء. أصبحت ابتسامة إيما أكثر نعومة عندما رأت ذلك واستدارت لتواجه دار الأيتام خلفها.
كان يقف أمامها مباشرة.
“نعم هذا جيد!”
بيتا! بيتا!
انكسر الصمت الذي أحاط بها بسبب الخطوط الساخنة التي سقطت من خديها وسقطت على الأرض.
منذ البداية ، كان أنا ، وكنت أنا.
ببطء ، بدأت عيناها تتلاشى وشعرت بقطعة صغيرة منها تمتلئ ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مكنتني سلطاتي من منح سبعة أشخاص لقب “حماة“. سيتمكنون من الوصول إلى قوة لا يمكن تصورها وسيكونون قادرين على العيش طالما كنت موجودًا.
في ذلك الوقت ، لم تكن تريد شيئًا أكثر من مجرد القفز بين ذراعيه وإغراق عينيها في صدره الدافئ.
0:00 ▶ ———————– 05:36
ومع ذلك ، فقد امتنعت عن القيام بذلك. كانت تزداد برودة القدمين.
“…”
ماذا لو كان هذا كله حلم؟ ماذا لو لم يكن هو ، وشخص يشبهه فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يميل برشاقة على الدرابزين المعدني ، يحدق في المدينة أدناه ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً للحظة عابرة.
مثل هذه الأفكار كسرها صوت مألوف.
كيف تنطبق هنا عبارة “الجهود لا تخونك أبدًا”؟
“إهم … هكذا“.
[دار أيتام مجتمع أشتون سيتي]
بدا صوته كما في ذكرياتها ، وعندما تمسح عينيها ، كانت ترى التوتر الظاهر في بصره وهو ينظر إلى الأسفل وعيناه تتجولان في كل مكان إلا تجاهها.
‘تهانينا! لقد ربحت 200 مليون.
“لذا ، مثل ،” حك رأسه من الخلف بعصبية بينما بدا أنه يكافح ليقول ما يريد أن يقوله. “إمم … لقد أعددت خطابًا كاملاً ، لكن … لا يمكنني العثور على كلامي على ما يبدو.”
منزل كبير؟
استطاعت إيما أن تخبرنا عن مدى توتّرها في لمح البصر ، وبدأ قلبها يهدأ. لم يكن مختلفًا عما كان عليه في ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت حقًا رحلة طويلة …”
“هوو“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يشبه وضعها قبل عام عندما وصلت. بدلاً من الكنيسة التي احتلت تلك البقعة وانهارت ، حل مكانها هيكل أبيض واسع ومعاصر.
في النهاية أخذ نفسًا عميقًا ، التقت عيونهم أخيرًا وواصل شفتيه قبل أن يقول.
لم أكن أعرف إلى متى واصلت صعود السلالم اللانهائية التي كانت أمامي ، لكن بطريقة ما ، لم أكن أمانع في ذلك. لقد وجدت إحساسًا بالسلام أثناء صعودي السلالم الطويلة.
“سمعت أنكي تبحثي عن مساعدين.”
بدا أن الوقت يمر على هذا النحو ، وقبل أن تعرف ذلك ، ألقت الشمس بظلالها الطويلة عبر الفناء مع اقتراب اللعبة من نهايتها. اجتمع الأطفال ، الذين أصبحوا الآن لاهثين وذوي الخدود الوردية ، حول إيما ، وأعينهم تلمع بامتنان.
***
كان الطقس مثاليًا ، مع نسيم لطيف يتمايل مع الزهور الملونة في الحديقة وصوت زقزقة الطيور ، مما يزيد من الأجواء المبهجة.
الهولوسين
دفعت إيما الأطفال إلى دار الأيتام ، وراقبتهم وهم يسحبون جثثهم المتعبة إلى المؤسسة. يحدق في ظهورهم السعيد ، وامتلأ قلبها الفارغ قليلاً.
بون ايفر
صليل-!
0:00 ▶ ———————– 05:36
تمامًا مثل المسار الذي سلكته للوصول إلى حيث كنت.
+ الحجم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكد من القفز بإيقاع! طالما أنكي تتبعي الإيقاع ، فسيصبح الأمر أسهل على الجميع!“
.
لم يكن حلما أو سرابا.
.
فحصت إيما ساعتها ، الساعة 10 مساءً ، وتنهدت. تحدق في الأطفال الذين ما زالوا يتجولون ومليئين بالطاقة ، تنهدت مرة أخرى.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هذا جيد جدًا.”
“تشغيل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
▶ [لا]
في تلك اللحظة ، غمرتني العديد من الأفكار ، وأجبرت يدي على الوصول غريزيًا إلى جيبي الأيمن ، حيث شعرت بوجود صندوق صغير محتضن في قبضتي.
▷ [نعم]
منزل كبير؟
.
“أبي ، هناك هذه السيارة الجديدة التي أحبها حقًا وكنت أتساءل عما إذا …”
.
“لا تبتعد كثيراً ، ريكي. تعال إلى هنا!“
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، هل تتطلع إلى الإعلان -“
▷ [لا]
“أليس من الممكن جعل إيما حامية أيضًا؟“
▶ [نعم]
“لا تبتعد كثيراً ، ريكي. تعال إلى هنا!“
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني أريد أن أستريح قليلاً. لقد عشت لفترة طويلة جدًا بهدف واحد في الاعتبار ولم أكن سعيدًا أبدًا مرة واحدة. هل تسمح لي بأن أكون أنانيًا ، هذه المرة فقط؟“
.
“لقد اتخذت القرار الصحيح حقًا.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليهم أكثر ، شعرت بالسلام تجاه قرارها. هذا العالم … كان وحيدا بالنسبة لها.
“تشغل…”
حل تليين وجهي محل التوتر السابق الذي كنت أحمله ، ومع شفتي مدببة ، تقدمت خطوة إلى الأمام ، وسحب يدي من جيبي.
.
منذ البداية ، كان أنا ، وكنت أنا.
.
منذ البداية ، كان أنا ، وكنت أنا.
.
“أليس من الممكن جعل إيما حامية أيضًا؟“
“الجهود لا تخونك أبدًا“.
“كونك حاميًا يعني أن عليك التضحية بالكثير من الأشياء. يجب أن يدور وجودك بالكامل حول الحفاظ على توازن الكون حتى يظل مستقرًا. وكما تبدو الأمور ، فأنت لا تزال حاميًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي تندد فيها بوضعك ، ستصبح إنسانًا عاديًا وستفقد كل ما لديك. هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟“
مقولة تحظى باحترام واسع ويتم التبشير بها مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في نفسي ، وعيني تغلق ببطء.
يعتبر بعض الأشخاص هذا الاقتباس بمثابة تعويذة شخصية يجب اتباعها طوال حياتهم ، بينما يسخر الآخرون منها ببساطة كما لو كانت مجرد مزحة.
لقد كانت طويلة ، لكنها في نفس الوقت مرضية. كل هذا أدى إلى هذه اللحظة بالذات ، ولم يسعني إلا الشعور بأن الأمر يستحق كل هذا العناء.
أعني ، لماذا تبذل الجهد عندما يكون لديك أب فاحش الثراء يوفر لك كل ما تحتاجه؟
“تشغل…”
منزل كبير؟
كان من المهم أنني لم أعرضها. عندها فقط سأكون قادرًا حقًا على الترفيه عن نفسي أكثر.
‘مرحبا أبي! هل يمكنك شراء منزل لي؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب الأطفال بجوقة متحمسة من الهتافات ورفعوا أيديهم ، متنافسين على دورهم للانضمام إلى المرح. تجعدت عينا إيما عند الزوايا عندما اختارت بعناية المشارك الأول.
سيارة جديدة؟
ربما كانت هناك حقيقة أكبر لهذه الكلمات مما كنت قد أدركته في البداية. في حين أن الجهود لم تضمن النجاح ، إلا أنها ضمنت التقدم والنمو.
“أبي ، هناك هذه السيارة الجديدة التي أحبها حقًا وكنت أتساءل عما إذا …”
مع قناعة متجددة ، أسقطت ببطء على ركبة واحدة ، رافعت بصري. فرقت شفتي ، وأعدت نفسي للتحدث.
هناك أيضًا من يعيشون في رفاهية لمجرد أنهم محظوظون ، مثل أولئك الذين يفوزون في اليانصيب.
كنت رن.
أعني ، ما مقدار الجهد الذي يستغرقه شخص ما للفوز باليانصيب؟
تو توك -!
‘تهانينا! لقد ربحت 200 مليون.
لقد نظر تمامًا كما كان في ذكرياتها ، وكانت تغمض عينيها ببطء. على أمل أنه عندما تعيد فتحهم سيظل هناك.
كيف تنطبق هنا عبارة “الجهود لا تخونك أبدًا”؟
آه!
بالطبع ، وبغض النظر عن هذه الأمثلة ، كان هناك العديد من الحالات التي ثبت فيها صحة القول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———– ترجمة
على سبيل المثال ، هل شاهدت الفيلم ، ماذا كان يسمى؟
“أوه ، من يمكن أن يكون؟“
آه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى يومنا هذا ، كانت تكافح من أجل النوم بشكل صحيح ، وفقط بصحبة الأطفال يمكن أن تكتشف العزاء. كان بفضلهم فقط أنها حافظت على عقلها.
السعي وراء السعادة‘.
“إهم … هكذا“.
إنه مثالك المثالي على “الجهود التي لا تخون أبدًا“.
سألت إيما وهي تحدق في الأطفال بابتسامة بسيطة على وجهها.
إنها قصة مؤثرة عن أب مشرد يعيش في الشوارع مع ابنه ، والذي ، بسبب حبه الخالص وتفانيه من أجل طفله ، تمكن من النجاح وأصبح مليونيراً. مؤثر جدا.
“سأكون بخير.”
لكن…
▷ [نعم]
ماذا عني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء.
ما الذي يجب أن أقوله عن “الجهود التي لا تخون أبدًا”؟
كانت أعمارهم لانهائية ، والتي كانت نعمة ونقمة في نفس الوقت. العيش لفترة أطول لم يكن جيدًا جدًا …
إنه هراء مطلق. فترة.
“أوه ، من يمكن أن يكون؟“
حسنًا … على الأقل ، كان هذا ما كنت أفكر فيه في الماضي.
وبقي حقًا هناك.
الآن؟ ليس كثيرًا ، على ما أعتقد.
الجهود لم تخوننا.
كان لدي الكثير من الاستياء في ذلك الوقت.
إنه مثالك المثالي على “الجهود التي لا تخون أبدًا“.
ربما كان ذلك بسبب تغير ذكرياتي ، وحملت أفكار نفسي الأخرى التي وجدت نفسها في هذه الحلقة اللانهائية بلا نهاية في الأفق على الرغم من كل جهوده ، ولكن في النهاية …
“لا تبتعد كثيراً ، ريكي. تعال إلى هنا!“
لم أعد أعتقد أنه هراء بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكد من القفز بإيقاع! طالما أنكي تتبعي الإيقاع ، فسيصبح الأمر أسهل على الجميع!“
في اللحظة التي سلمتني فيها “ أنا الآخر ” كل شيء واندمجت كل تجاربه ومصاعبه معي ، أدركت أنه لم يكن مجرد نسخة أخرى مني.
سواء كان ذلك كيفن أو أنا أو حتى إيزيبث.
في الواقع ، لم يكن أبدًا نسخة أخرى مني ، أو كيانًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
منذ البداية ، كان أنا ، وكنت أنا.
ومع ذلك ، فقد امتنعت عن القيام بذلك. كانت تزداد برودة القدمين.
سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو المستقبل.
نفخت نفسا عميقا ، فتحت عيني ، ونادتها مرة أخرى.
كنت رن.
ولقائه بنظراتي ، ابتسم لي مرة أخرى.
“يجب أن يكون هذا المكان؟“
تحولت إيما بسهولة إلى مرشد ، تظهر الصبر والتفهم وتوجههم خلال اللعبة البسيطة والممتعة.
توقفت للحظة ونظرت أمامي حيث استقبلتني مجموعة طويلة من السلالم. بدا أنها تمتد إلى ما لا نهاية حيث أحاط الغطاء النباتي بالمنطقة ، وهب نسيم لطيف من خلالها.
خطوة واحدة في وقت واحد.
“اوه حسناً.”
إنها قصة مؤثرة عن أب مشرد يعيش في الشوارع مع ابنه ، والذي ، بسبب حبه الخالص وتفانيه من أجل طفله ، تمكن من النجاح وأصبح مليونيراً. مؤثر جدا.
تنهدت ، صعدت إلى الأمام وصعدت السلم.
عندما بدأت جين في القفز بتردد ، صفقت إيما يديها بشكل إيقاعي ، مرددة قافية جذابة لمرافقة القفز. تجمع الأطفال الآخرون في نصف دائرة ، يصفقون ويهتفون لصديقهم ، مما خلق جوًا من الوحدة والدعم.
“سوف تقتلني إذا تأخرت“.
ضحكت على الفكرة وواصلت صعود السلم.
لقد كنت في الواقع متأخرًا بالفعل ، لكن طالما أنني لم أتأخر ، فلن تفعل الكثير بي حقًا … أو هكذا كنت أتمنى.
لقد كانت طويلة ، لكنها في نفس الوقت مرضية. كل هذا أدى إلى هذه اللحظة بالذات ، ولم يسعني إلا الشعور بأن الأمر يستحق كل هذا العناء.
على أي حال ، كما كنت أقول …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
الجهود لا تخونك أبدًا.
تنهدت ، صعدت إلى الأمام وصعدت السلم.
ربما كانت هناك حقيقة أكبر لهذه الكلمات مما كنت قد أدركته في البداية. في حين أن الجهود لم تضمن النجاح ، إلا أنها ضمنت التقدم والنمو.
“ياي!“
سواء كان ذلك كيفن أو أنا أو حتى إيزيبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، سمعت إيما قرعًا خفيفًا قادمًا من الباب الرئيسي لدار الأيتام ، فقفز حاجباها في دهشة.
الجهود لم تخوننا.
▶ [نعم]
لقد حققنا جميعًا ما أردنا تحقيقه. لم يفشل أي منا في تحقيق هدفنا ، وكان ذلك كله بسبب الجهد الذي بذلناه حتى وصلنا إلى ما وصلنا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن أبدًا نسخة أخرى مني ، أو كيانًا آخر.
“من المضحك كيف تبين أن الاقتباس الذي كنت أحتقره ذات مرة هو الاقتباس الذي لم أتفق معه أكثر. هل يمكن أن يكون هذا هو تطوير الشخصية؟“
“أستطيع ، لكن هل تعتقد حقًا أن إيما تريد ذلك؟“
ضحكت على الفكرة وواصلت صعود السلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يميل برشاقة على الدرابزين المعدني ، يحدق في المدينة أدناه ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً للحظة عابرة.
لم أكن أعرف إلى متى واصلت صعود السلالم اللانهائية التي كانت أمامي ، لكن بطريقة ما ، لم أكن أمانع في ذلك. لقد وجدت إحساسًا بالسلام أثناء صعودي السلالم الطويلة.
لم أكن أعرف إلى متى واصلت صعود السلالم اللانهائية التي كانت أمامي ، لكن بطريقة ما ، لم أكن أمانع في ذلك. لقد وجدت إحساسًا بالسلام أثناء صعودي السلالم الطويلة.
فقدت في أفكاري واصلت صعود السلالم.
مع قناعة متجددة ، أسقطت ببطء على ركبة واحدة ، رافعت بصري. فرقت شفتي ، وأعدت نفسي للتحدث.
ببطء.
“لذا ، مثل ،” حك رأسه من الخلف بعصبية بينما بدا أنه يكافح ليقول ما يريد أن يقوله. “إمم … لقد أعددت خطابًا كاملاً ، لكن … لا يمكنني العثور على كلامي على ما يبدو.”
خطوة واحدة في وقت واحد.
“إذا … وأعني إذا كنت سأغادر ، فماذا سيحدث لك؟ هل ستكون بخير بدوني؟ ماذا سيحدث إذا عاد ايزيبث … أو شخص مثله؟“
تمامًا مثل المسار الذي سلكته للوصول إلى حيث كنت.
في فناء دار الأيتام الصغير المضاء بنور الشمس ، ملأ الضحك الأجواء عندما كانت شابة ، بشعرها البني القصير الأشعث ، تشارك في لعبة مفعمة بالحيوية مع الأطفال.
قبل أن أعرف ذلك ، وصلت إلى قمة الدرج ، فقط لأستقبلني بمنظر بانورامي خلاب. من وجهة النظر هذه ، وقفت على قمة العالم ، ناظرًا مناظر المدينة المترامية الأطراف تحتي.
سالت الكثير من الأفكار في ذهني في تلك اللحظة ، ولم يسعني إلا التفكير في الرحلة التي قادتني إلى هذه اللحظة المحورية.
لم يطل نظرتي على المدينة لفترة طويلة حيث توقفت قدمي في مساراتهما واستقرت نظري على شخصية مألوفة ، وظهرهم يتجه نحوي ، وشلال من الشعر الأسود الذي توقف عند كتفيها يتمايل برشاقة في النسيم.
لن تسمح له بالاختفاء من ذكرياتها.
عندما كان يميل برشاقة على الدرابزين المعدني ، يحدق في المدينة أدناه ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً للحظة عابرة.
فجأة شعرت بالتوتر.
في تلك اللحظة ، غمرتني العديد من الأفكار ، وأجبرت يدي على الوصول غريزيًا إلى جيبي الأيمن ، حيث شعرت بوجود صندوق صغير محتضن في قبضتي.
انكسر الصمت الذي أحاط بها بسبب الخطوط الساخنة التي سقطت من خديها وسقطت على الأرض.
سالت الكثير من الأفكار في ذهني في تلك اللحظة ، ولم يسعني إلا التفكير في الرحلة التي قادتني إلى هذه اللحظة المحورية.
منزل كبير؟
منذ اللحظة الأولى التي قابلتها فيها إلى الأوقات التي قضيناها معًا وكل الصعوبات التي مررت بها.
إنه مثالك المثالي على “الجهود التي لا تخون أبدًا“.
فجأة شعرت بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن أبدًا نسخة أخرى مني ، أو كيانًا آخر.
“لقد كانت حقًا رحلة طويلة …”
“حسنًا…”
لقد كانت طويلة ، لكنها في نفس الوقت مرضية. كل هذا أدى إلى هذه اللحظة بالذات ، ولم يسعني إلا الشعور بأن الأمر يستحق كل هذا العناء.
عند سؤال كيفن المفاجئ ، فكرت للحظة قبل أن أومأت برأسي.
حل تليين وجهي محل التوتر السابق الذي كنت أحمله ، ومع شفتي مدببة ، تقدمت خطوة إلى الأمام ، وسحب يدي من جيبي.
“أليس من الممكن جعل إيما حامية أيضًا؟“
عندما كنت العبث بالصندوق الموجود في راحتي ، انتشرت الابتسامة تدريجياً على وجهي ، وشعرت بشعور جديد من اليقين بشأن قراري.
***
قد لا أكون فخوراً بكل خطوة قمت بها ، لكنني أعلم أنهم جميعًا قادوني إلى هذه اللحظة. ليست كل القصص تنتهي بنهاية سعيدة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيما حولها ، واتبعت شفتيها.
فكرت في نفسي ، وعيني تغلق ببطء.
أجابوا جميعًا في انسجام تام ، وأنفاسهم ثقيلة بعض الشيء. أصبحت ابتسامة إيما أكثر نعومة عندما رأت ذلك واستدارت لتواجه دار الأيتام خلفها.
مع قناعة متجددة ، أسقطت ببطء على ركبة واحدة ، رافعت بصري. فرقت شفتي ، وأعدت نفسي للتحدث.
في النهاية أخذ نفسًا عميقًا ، التقت عيونهم أخيرًا وواصل شفتيه قبل أن يقول.
“… لكني أعتقد ذلك ،” تمتمت ، أتابع شفتي. “جهودي لم تخونني“.
لقد مر عام كامل منذ عودتي إلى الأرض ، وبفضل قوتي المكتشفة حديثًا ، تمكنت من إحياء كيفن. حسنا نوعا ما.
نفخت نفسا عميقا ، فتحت عيني ، ونادتها مرة أخرى.
لم يكن حلما أو سرابا.
“يا … أماندا.”
بون ايفر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
ℱℒ??ℋ
“لذا؟“
———–
لم يتضح لها بعد أنه لم يكن نفس الشخص الذي كانت تتصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات