اليوم الأخير!
الفصل 56: اليوم الأخير!
“أنتما الاثنان تعرفان ذلك؟”
بينما كان وانغ تشونغ يزرع في منزل عائلة وانغ، كان شخص آخر في العاصمة مشغولًا أيضًا.
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه سيكون من المبالغة القول أنه لا يمكن أن يتطابق مع السيوف والصوابر الأخرى، إلا أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يتفوق عليه. على الأقل، لا يمكن إنتاج مثل هذا السيف من قبل صانعي السيوف من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، جوجوريو، نانزاو، ولا العشائر الأربعة الكبرى لصانعي السيوف في العاصمة!
فقط عندما كان يفكر في الأمر، ظهر صوت فجأة. أمام سو باي، انحنى كشاف نحيف في العشرين من عمره وأجاب باحترام.
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
ظهرت خطة وانغ تشونغ في هذا اليوم السادس. في العالم الآخر، كانت هذه هي الإستراتيجية الكلاسيكية المسماة تسويق الجوع. لكن في هذا العالم، كانت لا تزال جديدة ولم يجربها أحد من قبل.
إذا أرادت عشيرة سو الركوب على متن قارب عشيرة ياو والملك تشي، فعليهم اتخاذ موقف سريع.
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
على هذا النحو، أصبح وانغ تشونغ مؤشرًا على الولاء من سو باي إلى ياو فنغ، بالإضافة إلى إشارة إلى موقف عشيرة سو لعشيرة ياو. طالما أنهم تمكنوا من تسوية هذه المسألة بشكل صحيح، فإن علاقته مع ياو فنغ ستزداد تقارباً.
ظهرت خطة وانغ تشونغ في هذا اليوم السادس. في العالم الآخر، كانت هذه هي الإستراتيجية الكلاسيكية المسماة تسويق الجوع. لكن في هذا العالم، كانت لا تزال جديدة ولم يجربها أحد من قبل.
بصفته الخليفة المستقبلي لـ عشيرة سو، طالما أنه تمكن من تحقيق علاقات وثيقة مع ياو فنغ، فكيف يمكن أن تكون العلاقة مع عشيرة سو و عشيرة ياو ضعيفة؟
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
بالنسبة للخسارة التي عانت منها عشيرة ياو منذ فترة… فلم يهتم سو باي بها كثيرًا، ولم يكن متأكدًا مما حدث أيضًا. بالنسبة إلى سو باي و عشيرة سو، فطالما احتفظ سيد عشيرة ياو العجوز بمنصبه، فإن هذه المسألة لا تعني شيئًا على الإطلاق.
بالنسبة للخسارة التي عانت منها عشيرة ياو منذ فترة… فلم يهتم سو باي بها كثيرًا، ولم يكن متأكدًا مما حدث أيضًا. بالنسبة إلى سو باي و عشيرة سو، فطالما احتفظ سيد عشيرة ياو العجوز بمنصبه، فإن هذه المسألة لا تعني شيئًا على الإطلاق.
“السيد الشاب، لقد راقبنا عشيرة وانغ. ومع ذلك، فإن ذلك الشخص، وانغ تشونغ، كان يقيم في مسكنه، ونادرًا ما يغادره بعد حصوله على هذا المبلغ من المال. من الصعب علينا الحصول على أي أخبار محددة منه.”
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
فقط عندما كان يفكر في الأمر، ظهر صوت فجأة. أمام سو باي، انحنى كشاف نحيف في العشرين من عمره وأجاب باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
“نادرًا ما يغادر مسكنه؟”
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
إن هذا مخالف لما توقعه. بعد أن اقترض سليل مسرف مثل وانغ تشونغ الكثير من المال، ألا يجب أن يقضي وقته في اللعب مثل شخص منحط؟
بصفته الخليفة المستقبلي لـ عشيرة سو، طالما أنه تمكن من تحقيق علاقات وثيقة مع ياو فنغ، فكيف يمكن أن تكون العلاقة مع عشيرة سو و عشيرة ياو ضعيفة؟
البقاء في منزله، كان هذا عكس ما توقعه.
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
“نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
رد الكشاف الهزيل. كان هناك العديد من الكشافة مثله في عشيرة سو.
9600 تايل ذهب!
__________________ ترجمة: Scrub
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
“ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
الفصل 56: اليوم الأخير!
قبل أن يتمكن الكشاف الهزيل من قول أي شيء، قاطعه سو باي بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي النوايا الكامنة وراء تصرفات وانغ تشونغ!
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
“مفهوم!”
رد الكشاف الهزيل على عجل.
لقد فعل وانغ تشونغ كل هذا تحت جفونهم، حتى أنهم أرسلوا شخصًا لتدمير العمل في اليوم الأول.
“أيضًا، لقد مر شهر تقريبًا بالفعل. ساعدني في الاتصال بالأسياد الشباب من العشائر الأخرى وبعد ثلاثة أيام… لا، بعد سبعة أيام، اطلب منهم إحضار سند الدين الخاص بهم إلى عشيرة وانغ لطلب المال! أريد أن أجعلهم يحرجون أنفسهم قبل عيد ميلاد سيد عشيرة وانغ العجوز السبعين!”
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
حدق وي هاو في السعر الذي وضعه بنفسه، وشعر وكأنه رجل مخمور استيقظ فجأة من ارتباكه. لقد فهم أخيرًا ما كان يفعله في الأيام القليلة الماضية.
“مفهوم، السيد الشاب!”
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
غادر الكشاف الهزيل الغرفة على الفور لتنفيذ تعليماته.
…
دعا وانغ تشونغ الثنائي إلى الحديقة الخلفية التي يتدرب فيها. أثناء تنفيذ أسلوبه في اللكم، تحدث إلى الثنائي بابتسامة.
في هذه الأثناء، كان رهان المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء لا يزال يصبح أكبر وأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل المتغطرس الذي لم يتعرض لانتكاسة في حياته… لا يسعنا إلا أن نأمل ألا تعاني عشيرة وانغ من الكثير من الضربة بسبب هذا الأمر!”
9600 تايل ذهب!
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
كان هذا سعر السيف المعلق على جناح القنينة الزرقاء في اليوم الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
—— لم يشتر السيف عندما كان سعره 4800 تايل. الآن وقد ارتفع السعر بمقدار ضعف واحد، لم يكن هناك سبب لشرائه. وإلا ألن يضيع ماله هكذا؟
الفصل 56: اليوم الأخير!
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
مع نظرة قاتمة على وجوههم.
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
—— كان هذا السعر الذي لم يره أحد من قبل!
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— وهذا بسبب فن عظام التنين!
حتى عندما بدأ السعر في الزيادة بشكل كبير، لم يدرك وي هاو المعنى الحقيقي وراء ذلك.
“مفهوم!”
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
“مستحيل!”
غافلين عن أي شخص آخر، فقط عندما قام وي هاو بتعليق اللوحة، قام تشانغ كونغ وتشانغ جيان بزيارة منزل عائلة وانغ سراً.
حدق وي هاو في السعر الذي وضعه بنفسه، وشعر وكأنه رجل مخمور استيقظ فجأة من ارتباكه. لقد فهم أخيرًا ما كان يفعله في الأيام القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
لقد فعل وانغ تشونغ كل هذا تحت جفونهم، حتى أنهم أرسلوا شخصًا لتدمير العمل في اليوم الأول.
البقاء في منزله، كان هذا عكس ما توقعه.
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
في الواقع، يمكن للمرء أن يقول أنه إذا ساءت الأمور، فسيكون ذلك بمثابة ضربة قاتلة لـ عشيرة وانغ. مكانة الدوق جيو التي بناها على مر السنين ستدمر هنا.
حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب وانغ، إذا كنت ترغب في استعادة كلماتك، فلم يفت الأوان بعد!”
غافلين عن أي شخص آخر، فقط عندما قام وي هاو بتعليق اللوحة، قام تشانغ كونغ وتشانغ جيان بزيارة منزل عائلة وانغ سراً.
لم يهدئ تعبير الثنائي على الإطلاق. لم يجدوا “نكتة” وانغ تشونغ مضحكة بأي شكل من الأشكال:
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
مع نظرة قاتمة على وجوههم.
“أنتما الاثنان تعرفان ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم، السيد الشاب!”
دعا وانغ تشونغ الثنائي إلى الحديقة الخلفية التي يتدرب فيها. أثناء تنفيذ أسلوبه في اللكم، تحدث إلى الثنائي بابتسامة.
فقط عندما كان يفكر في الأمر، ظهر صوت فجأة. أمام سو باي، انحنى كشاف نحيف في العشرين من عمره وأجاب باحترام.
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
—— وهذا بسبب فن عظام التنين!
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
“السيد الشاب وانغ, هل تعرف ماذا تفعل؟ هذه ليست مزحة!”
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
لم يهدئ تعبير الثنائي على الإطلاق. لم يجدوا “نكتة” وانغ تشونغ مضحكة بأي شكل من الأشكال:
“19200 تيل ذهبي لأكثر من ثلاثين شخصًا ؛ إذا خسرت، فسيتعين عليك دفع ما مجموعه حوالي 576000 تايل ذهبي! لا أعتقد أن عشيرة وانغ قادرة على دفع مثل هذا المبلغ!”
ابتسم وانغ تشونغ بهدوء. طوال المحادثة، لم تتأثر به أي كلمات للطرف الآخر.
ظهر تعبير صارم على وجوههم، ويمكن رؤية تلميحات من القلق عليه. كان وانغ تشونغ صغيرًا جدًا، وكان الشباب يميلون إلى الشعور بالرضا عن النفس، والرضا عن النفس جعل من السهل على المرء أن يرتكب أخطاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
في الواقع، يمكن للمرء أن يقول أنه إذا ساءت الأمور، فسيكون ذلك بمثابة ضربة قاتلة لـ عشيرة وانغ. مكانة الدوق جيو التي بناها على مر السنين ستدمر هنا.
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
ظهرت خطة وانغ تشونغ في هذا اليوم السادس. في العالم الآخر، كانت هذه هي الإستراتيجية الكلاسيكية المسماة تسويق الجوع. لكن في هذا العالم، كانت لا تزال جديدة ولم يجربها أحد من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
أول ما جاء به الثنائي إلى هنا لم يكن التساؤل عما إذا كان من المعقول بيع سيف مقابل 19200 تايل ذهب. بدلاً من ذلك، كانوا أكثر تركيزًا على ما إذا كان الطرف الآخر قادرًا على تحمل دفع ثمن المقامرة بمجرد أن يخسر المقامرة إذا كان قد رفع السعر إلى هذا المستوى.
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
كانت هذه هي النوايا الكامنة وراء تصرفات وانغ تشونغ!
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
إذا كان وانغ تشونغ قد وضع سعر على الفولاذ الهندي مقداره 19200 تيل ذهبي منذ البداية، فلن يتمكن من تحقيق مثل هذه التأثيرات.
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
دوي انفجار صوتي من قبضة وانغ تشونغ. أثناء ممارسة فن قبضته، تحدث إلى الثنائي دون النظر إليهما.
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
…
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
ابتسم وانغ تشونغ بهدوء. طوال المحادثة، لم تتأثر به أي كلمات للطرف الآخر.
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
هز تشانغ كونغ وتشانغ جيانغ رأسيهما. لم تعد مشكلة ما إذا كان وانغ تشونغ سيفوز أم لا، ولكن كان من المستحيل عليه الفوز. لم تكن عشيرة وانغ أبدًا عشيرة لصياغة السيوف، لذلك من المستحيل عليهم أن يكون لديهم أي صانعي سيوف بارعين تحت قيادتهم.
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
على هذا النحو، لم يستطع وانغ تشونغ الخروج منتصرًا على تلك العشائر التي تصنع السيوف التي وراءها قرونًا من التاريخ، بالإضافة إلى تجار الأسلحة المرموقين من المناطق الغربية.
“مفهوم!”
لقد بحث وانغ تشونغ هكذا عن المتاعب لنفسه ولعائلة وانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
“فيما يتعلق بالرهان المبارزة، فلا داعي للقلق بشأنه. أليس غدًا هو اليوم الأخير؟ إذا كانت هناك حاجة، سأتي لكم.”
إذا كان وانغ تشونغ قد وضع سعر على الفولاذ الهندي مقداره 19200 تيل ذهبي منذ البداية، فلن يتمكن من تحقيق مثل هذه التأثيرات.
ابتسم وانغ تشونغ بهدوء. طوال المحادثة، لم تتأثر به أي كلمات للطرف الآخر.
“نادرًا ما يغادر مسكنه؟”
السبب وراء رغبة وانغ تشونغ في الذهاب بعيدًا إلى خامات حيدر أباد لم يكن بسبب شجاعته، ولكن لأنه كان واثقًا.
إذا أرادت عشيرة سو الركوب على متن قارب عشيرة ياو والملك تشي، فعليهم اتخاذ موقف سريع.
كانت صناعة السيوف شكلاً من أشكال الفن!
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
سواء كانت مادة السيف أو الحرفية وراءه، فلا أحد من هؤلاء في هذا العصر يمكن أن يتعدى مادة السيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقتصر الأمر على استخدام الفولاذ الهندي لخام حيدر أباد و “طريقة حيدر أباد”، بل أضاف وانغ تشونغ مهارة صناعة السيوف التي يعرفها في تسلسل زمني أخر متصل بهذا العالم. أيضًا، سيثبت التجويف الموجود على السيف أنه إضافة قيمة لقوة الفولاذ الهندي.
إذا أرادت عشيرة سو الركوب على متن قارب عشيرة ياو والملك تشي، فعليهم اتخاذ موقف سريع.
في هذا العصر، مثل الفولاذ الهندي سيوف الدرجة الأولى!
فكر وانغ تشونغ.
على الرغم من أنه سيكون من المبالغة القول أنه لا يمكن أن يتطابق مع السيوف والصوابر الأخرى، إلا أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يتفوق عليه. على الأقل، لا يمكن إنتاج مثل هذا السيف من قبل صانعي السيوف من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، جوجوريو، نانزاو، ولا العشائر الأربعة الكبرى لصانعي السيوف في العاصمة!
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تنهد، السيد الشاب وانغ، قبل ظُهر الغد، بغض النظر عن الوقت الذي فكرت فيه في الأمر، لا تتردد في البحث عنا. طالما يمكنك تسليم عقد منجم حيدر أباد إلينا، فسوف نفكر في كل الوسائل لتقليل خسارتك. لا يمكن القول بأن سيف عشيرة تشانغ هو الأول في العالم، لكن لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم الفوز ضدنا. سنكون قادرين على مساعدتك غدا!”
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة بينما غمر القلق أذهانهما.
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ تشونغ لا يزال شابًا. من الواضح أنه لم يفكر في العواقب قبل بدء هذه القضية، وكان رهان المبارزة في جناح القنينة الزرقاء بمثابة شهادة على الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
ومن المؤسف أن وانغ تشونغ لم يستمع إلى نصائحهم.
الفصل 56: اليوم الأخير!
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
“هذا الطفل المتغطرس الذي لم يتعرض لانتكاسة في حياته… لا يسعنا إلا أن نأمل ألا تعاني عشيرة وانغ من الكثير من الضربة بسبب هذا الأمر!”
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
…
“قد تكون عشيرة تشانغ شريك عمل جيد في المستقبل!”
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
عندما غادر تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ، فكر وانغ تشونغ وتمتم في نفسه.
…
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
لم تنتظر عائلة عشيرة تشانغ حتى تتم تسوية كل شيء لفرك الملح على جروحهم وسرقة العقد. بدلاً من ذلك، بحثوا عنه مقدمًا واقترحوا تقليل الخسارة. في هذا الجانب، كان الانطباع الذي أعطاه الثنائي لوانغ تشونغ إيجابيًا.
في المستقبل، إذا أراد تنفيذ بعض الخطط، فقد تثبت عشيرة تشانغ أنها متعاون جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيرًا، إنه يوم المواجهة!’
“فيما يتعلق بالرهان المبارزة، فلا داعي للقلق بشأنه. أليس غدًا هو اليوم الأخير؟ إذا كانت هناك حاجة، سأتي لكم.”
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
“أنتما الاثنان تعرفان ذلك؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
‘أخيرًا، إنه يوم المواجهة!’
“السيد الشاب وانغ, هل تعرف ماذا تفعل؟ هذه ليست مزحة!”
فكر وانغ تشونغ.
…
__________________
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، كان رهان المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء لا يزال يصبح أكبر وأكبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
