>>>>>>>>> إما معنا أو ضدنا (1) <<<<<<<<
أخيرا، تم الكشف أخيرا عن يوم إعلان فالهالا. كان هذا أول إعلان رسمي لهم منذ عودتهم إلى إيفا.
“سيتعين علينا أولاً أن نسمع ما يقوله مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ (جونغ مينغونغ).”
إلى جانب حقيقة أن (روبرتو سيرفلو) والأسرى سيتم وضعهم كشهود، كما تم الكشف من خلال صحيفة المعلومات الخاصة بنقابة القتلة، تلقى الإعلان اهتمامًا كبيرًا.
دق (جيوفاني جريكو) على مكتبه وصرخ في غضب مرارا وتكرارا.
وغني عن القول إن ساحة إيفا المركزية كانت مكتظة بالكثير من الناس في يوم الإعلان لدرجة أنه لم يكن هناك مجال للحركة.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الاعتراف تقريبًا، كان (روبرتو سيرفلو) و(كيشي يوكينو) قد بدأ يتلعثمان بينما كان العرق يتصبب من جسديهما مثل المطر.
وسرعان ما بدأ حشد الناس الذين تجمعوا مثل السحب في الضجيج. كان ذلك لأنهم رصدوا (سيول جيهو) وهو يسير نحو الساحة من بعيد.
“أنا لا أتحدث فقط عن هذا الحادث. سواء كان ذلك كمينًا في هارامارك أو محاولة التشهير السابقة قبل عدة سنوات، سنكون متأكدين من رد الجميل لجميع المشاركين في هذه الاحداث باهتمام إضافي. ”
لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإن أولئك الذين لا يستطيعون إثبات براءتهم أو يحاولون تجنب مسؤولياتهم سيعاقبون على النحو الواجب على أفعالهم.”
لقد خمنوا فقط فيما بينهم من قبل، لكن الأسقف و(كيشي يوكينو) كانوا يسيرون نحوهم تحت مرافقة حراس إيفا.
… صرخ بصوت عال مع صوت تحطم زجاج النافذة قبل أن يتراجع مرة أخرى في مقعده.
إذا حكمنا من خلال الحقائق التي تم الكشف عنها مؤخرًا، فقد توقعت معظم وكالات الاستخبارات أن الأسقف سيصبح كبش فداء ويتحمل كل اللوم.
“إذا كانت شركة سين يونغ تحاول العثور على كبش فداء، فمن المحتمل جدًا أن نصبح أول هدف له.”
والسبب هو أنهم اعتقدوا أن معاقبة جميع المنظمات الـ 24 كانت مستحيلة من الناحية الواقعية بغض النظر عن مدى قوة منظمة فالهالا بشكل مستقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراش!
أيضًا، ما لم تكن المنظمات المذكورة أغبياء تمامًا، فلا توجد طريقة تجعلهم يعترفون بأفعالهم طواعية، وعلى الأرجح سينكرون جميع الاتهامات، قائلين إنهم “لا يعرفون شيئًا وأنا المتهمين كانوا يتصرفون بطريقة فردية”.
“ولكن إذا شعر أي شخص بالظلم، فيمكنه ببساطة إثبات براءته. ومع ذلك، لن نقبل الكلمات الفارغة. بعد كل شيء، لا نعرف ما إذا كان الناس غير مدركين حقًا أو ما إذا كانوا يختارون التزام الصمت على الرغم من معرفة كل شيء “.
بالطبع، اعتقد عدد قليل من أن الأسقف لن يتحمل كل الاتهامات بسهولة وتوقعوا أن معركة شرسة ستندلع بين معبد (لوكسوريا) وبقية المنظمات.
“هناك مقولة “مثل المعلم مثل الطالب”، لكن (أغنيس) كانت تتمتع دائمًا بروح تنافسية. لم تعد قادرة على النوم بشكل صحيح منذ عودتنا.”
بدأ أعضاء فالهالا إعلانهم بعد وقت قصير من وصولهم إلى وسط الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت (سينزيا) بخفة.
بعد لحظة، صعد (كيشي يوكينو) و(روبرتو سيرفلو)، اللذان كانت عيناهما تحدقان في الفضاء، بشكل مهتز إلى المنصة التي تم إعدادها مسبقا.
أصيب (جيوفاني جريكو) والشاب بالذعر.
الاعترافات التي تدفقت من الفمين بعد فترة وجيزة، فاجأت جميع الحاضرين، مما وضعهم في حالة صدمة.
نفخت (سينزيا) دخان السيجارة الأبيض من فمها بكثافة في وجهه.
كانت جميع التنبؤات التي قدمتها وكالات الاستخبارات بعيدة تماما عن الواقع.
رمش (جيوفاني جريكو) عينيه.
“الشخص الذي خطط معنا هو… مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ، (جونغ مينغونغ) …”
دق (جيوفاني جريكو) على مكتبه وصرخ في غضب مرارا وتكرارا.
لم يقل الأسقف الأشياء التي توقعوها. بدلاً من ذلك، كان إعلانًا شائنًا، إن وجد.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الاعتراف تقريبًا، كان (روبرتو سيرفلو) و(كيشي يوكينو) قد بدأ يتلعثمان بينما كان العرق يتصبب من جسديهما مثل المطر.
اعترف بجميع جرائمه وحقيقة الحادث دون تلميح من الكذب.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الاعتراف تقريبًا، كان (روبرتو سيرفلو) و(كيشي يوكينو) قد بدأ يتلعثمان بينما كان العرق يتصبب من جسديهما مثل المطر.
ما إذا كان هدفهم المتمثل في رغبتهم في إثبات قيمتهم الي ملكة الطفيليات، فإن المتواطئين هم الذين ساعدوه في خطته التي صاغها، وحتى حقيقة أنهم قاموا بتسليم بلورة اتصال إلى الطفيليات للتواصل مع (سونغ شيه يون) في حالة وقوع أي حادث، اعترف الأسقف بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
وعندما ذكر أنه ومدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ اتصلوا سراً بكل منظمة لجمع قواتهم النخبة، وصل الجو في الساحة إلى ذروته.
“دون، دون (سينزيا). حول هذا الحادث … “.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الاعتراف تقريبًا، كان (روبرتو سيرفلو) و(كيشي يوكينو) قد بدأ يتلعثمان بينما كان العرق يتصبب من جسديهما مثل المطر.
“…تابع.”
لم يعتقد أحد أن الأمر غريب بالنظر إلى الوضع الذي كانوا يواجهونه.
بعد لحظة، صعد (كيشي يوكينو) و(روبرتو سيرفلو)، اللذان كانت عيناهما تحدقان في الفضاء، بشكل مهتز إلى المنصة التي تم إعدادها مسبقا.
صعد (سيول جيهو) إلى المسرح لإرسال الاثنين إلى أسفل قبل التحدث بصوت منخفض.
كما صرخ الشاب الذي دخل الغرفة معه من الألم قبل أن يسقط على الأرض.
“سأجيب الآن على الأسئلة.”
أصيب (جيوفاني جريكو) والشاب بالذعر.
تم منح الإذن الفوري، وتدفقت الأسئلة مثل الفيضان.
الأمام والخلف واليسار واليمين.
“ماذا سيحدث للأسقف؟”
لم تكن سوى رئيسة صقلية، (تاسيانا سينزيا).
بما أن ضميره استيقظ واعترف بجرائمه، فلن نقتله”.
قالت (سينزيا) بشكل غير سار أثناء العض على سيجارة.
“نحن نرى أسيرًا واحدًا فقط، فماذا حدث للأربعة الآخرين؟”
“لقد شاهدت الفيلم قبل بضعة أيام، أليس كذلك؟”
“على الرغم من حقيقة أن كل شيء قد انكشف، كان هناك البعض الذين تمسكوا بولائهم حتى مع معرفتهم عواقب ذلك.”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينهار المبنى الضخم بالكامل.
في الواقع، تم تدمير عقولهم عندما أخطأ (شارلوت اريا) و(أوديليت دلفين) أثناء ممارستهم، لكن (سيول جيهو) كذب بسهولة بالغة.
لم تكن سوى رئيسة صقلية، (تاسيانا سينزيا).
استمرت الفوضى للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر، زار ضيف غير متوقع مقر فريق الوجهة الثالثة. عند سماع الإشعار، ركض (جيوفاني جريكو) على عجل إلى غرفة الاستقبال.
“جميع المنظمات الـ 24 المتهمة تلتزم الصمت! يبدو أن الأمور ستتغير بعد إعلان اليوم، فما الذي تخطط للقيام به بالضبط؟ ”
من الممكن أن تبحث شركة سين يونغ عن كبش فداء آخر لإرضاء فالهالا لحل هذا الحادث، ولا أحد يعرف المنظمة التي سينتهي بها الأمر كأضحية.
هدأت الساحة على الفور بعد أن صرخ أحدهم.
انحنت (سينزيا) إلى الأمام لتسأل.
على الرغم من أنه تم طرح السؤال بشكل غير مباشر، إلا أنه كان أكثر سؤال كان الحشد فضوليا بشأنه.
لم يكن من الممكن أن تقبل فالهالا مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ فقط باعتباره كبش الفداء الوحيد.
لقد رأى الجميع الأدلة بأم أعينهم وخرج الشهود. مع هذا، كانت المنظمات غير قادرة على الانسحاب أو الخروج على الإطلاق.
“نعم. يبدو أنهم في منتصف مؤتمرهم اليومي … أخبرونا أن ننتظر حاليًا … ”
“سيتعين علينا أولاً أن نسمع ما يقوله مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ (جونغ مينغونغ).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن ضميره استيقظ واعترف بجرائمه، فلن نقتله”.
تحدث (سيول جيهو) بصوت رتيب ولكنه واضح.
«استفادت منظمة معينة من علاقات صقلية الودية مع هوية فالهالا السابقة، كفريق كارب ديم، ليحاولوا التهرب من جرائمهم … ما رأيك في استخدام تدمير تلك المنظمة كمشهد تشويقي افتتاحي؟”
“أنا متأكد من أن هناك أشخاصا يشعرون بالظلم. قد يكون هناك أولئك الذين لم يكن لديهم أدنى فكرة عن هذا الحادث لأنه كان تصرفات أفراد ومنظمات معينة. تماما مثل (كيشي يوكينو) من اتحاد الأعمال الياباني، التي اتصل بها الأسقف شخصيا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراش!
نظر (سيول جيهو) ببطء إلى الأشخاص الذين كانوا يستمعون بينما كانوا يحبسون أنفاسهم أو يدونون الملاحظات أو ينظرون إلى صورته من خلال بلورة اتصال.
“لا، أنا لا أتحدث عن هذا الحادث.”
“ولكن إذا شعر أي شخص بالظلم، فيمكنه ببساطة إثبات براءته. ومع ذلك، لن نقبل الكلمات الفارغة. بعد كل شيء، لا نعرف ما إذا كان الناس غير مدركين حقًا أو ما إذا كانوا يختارون التزام الصمت على الرغم من معرفة كل شيء “.
كل ما بقي كان الرماد فقط.
توقف للحظة قبل أن يخفض صوته فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الأسقف الأشياء التي توقعوها. بدلاً من ذلك، كان إعلانًا شائنًا، إن وجد.
“ومع ذلك، فإن أولئك الذين لا يستطيعون إثبات براءتهم أو يحاولون تجنب مسؤولياتهم سيعاقبون على النحو الواجب على أفعالهم.”
تلألأت عيون (سينزيا).
بدأ الحشد يغمغم بصوت مرتفع بعد سماعهم هذا الإعلان الموجز.
أبطأ الشاب كلماته، لكن (جيوفاني جريكو) استطاع أن يخمن ما يعنيه.
“أنا لا أتحدث فقط عن هذا الحادث. سواء كان ذلك كمينًا في هارامارك أو محاولة التشهير السابقة قبل عدة سنوات، سنكون متأكدين من رد الجميل لجميع المشاركين في هذه الاحداث باهتمام إضافي. ”
إلى جانب حقيقة أن (روبرتو سيرفلو) والأسرى سيتم وضعهم كشهود، كما تم الكشف من خلال صحيفة المعلومات الخاصة بنقابة القتلة، تلقى الإعلان اهتمامًا كبيرًا.
بالطبع، لم ينس إضافة ملاحظة في النهاية.
لم تفشل خططه فحسب، بل فقد الرتبة العليا الوحيدة في مجموعته. علاوة على ذلك، كان يواجه كل أنواع الاتهامات من الجمهور.
“هنا في باراديس، لا يمكننا أن نترك الحشرات تخطط في الظلام وحدها، أليس كذلك؟”
انفجر غضب رجل كان يجلس خلف مكتبه يقرأ مقالا.
انتهى إعلان فالهالا.
خفضت (سينزيا) إحدى ذراعيها دون النظر إليهما.
تسبب البيان الرسمي ل(سيول جيهو) في تموج آخر في باراديس قبل أن تتعافى من الحادث الأخير ، وبدأت وكالات الاستخبارات في ضخ كتل من العناوين.
“ولكن إذا شعر أي شخص بالظلم، فيمكنه ببساطة إثبات براءته. ومع ذلك، لن نقبل الكلمات الفارغة. بعد كل شيء، لا نعرف ما إذا كان الناس غير مدركين حقًا أو ما إذا كانوا يختارون التزام الصمت على الرغم من معرفة كل شيء “.
—اعتراف (روبرتو سيرفلو) الصادم! “لقد عملت مع مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ، (جونغ مينغونغ).” كشف المتواطئ.
بدأ يندم على كل شيء.
—إعلان فالهالا عن انتقام الدم… لقد تم تجاوز خطوطهم الحمراء!
“هناك مقولة “مثل المعلم مثل الطالب”، لكن (أغنيس) كانت تتمتع دائمًا بروح تنافسية. لم تعد قادرة على النوم بشكل صحيح منذ عودتنا.”
– سيقوم ممثل فالهالا أولاً بالاستماع إلى ما يقوله شركة سين يونغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت (سينزيا) حاجبيها وأومأت برأسها برفق.
– فرصة للعيش؟ ممثل فالهالا: ‘أثبت براءتك. نحن لا نؤمن بالكلمات الفارغة‘.
“لو اتخذنا إجراءً بعد الحادث الذي وقع قبل 3 سنوات كما فعلنا اليوم، هل تعتقد أنه كان من الممكن أن نكون أقرب قليلاً؟”
“عليك اللعنة!”
“أليس هناك حتى الآن مكالمة من شركة سين يونغ؟”
انفجر غضب رجل كان يجلس خلف مكتبه يقرأ مقالا.
لقد كان عرضا للقوة الغاشمة، يليق برتبة فريدة.
قام بتجعيد الورقة قبل أن يرميها على الشاب الذي سلمها له.
انفجر غضب رجل كان يجلس خلف مكتبه يقرأ مقالا.
الشاب البريء الذي وقع فجأة ضحية لثورة غضبه، نظر إلى الرجل الغاضب، ولم يعرف ماذا يفعل.
“الفيلم؟ هل تتحدثين عن هذا الفيلم؟”
(جيوفاني جريكو). لقد كان محاربًا من المستوى 4 وممثلًا عن “الوجهة الثالثة”، وهي قوة مسلحة تتبع منظمة صقلية شكليًا في هارامارك.
عند تلقي الإشارة، قامت (أغنيس) بتوزيع المانا الخاصة بها وضغطت بقوة بيديها دون أي تردد.
كان أيضًا شخصًا متورطًا في الحادث الأخير.
خفضت (سينزيا) إحدى ذراعيها دون النظر إليهما.
“اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —… أوضح (جيوفاني جريكو) موقفهم على النحو التالي. أنه لم يكن على علم بالأحداث الأخيرة وأنه عمل مستقل قام به (ماتيا موريتي) الذي تم التأكد من هويته بين القتلى.
دق (جيوفاني جريكو) على مكتبه وصرخ في غضب مرارا وتكرارا.
كل ما بقي كان الرماد فقط.
لم تفشل خططه فحسب، بل فقد الرتبة العليا الوحيدة في مجموعته. علاوة على ذلك، كان يواجه كل أنواع الاتهامات من الجمهور.
“لم أتخيل أبدا أنه سيكون من هارامارك رغم ذلك.”
كان سيتحمل الاتهامات مؤقتًا فقط حتى يهدأ الرأي العام ويتمكن من حل الموقف. كانت المشكلة أن فالهالا كانوا يشعلون القضية باستمرار. وكانوا يؤججون النار قبل أن تهدأ الاضطرابات السابقة حتى، لم تبدو الأمور وكأنها ستهدأ قريبا.
“لا يوجد شيء صعب للغاية إذا كانت هناك فوائد تأتي وتذهب. إنني أتطلع إلى العمل معك، صديقي الجديد “.
بحلول هذه المرحلة الزمنية، بدأ يقلق ما إذا كانت النيران ستحترق المنزل بأكمله. كان هذا واضحًا من قبل الأعضاء القلائل الذين بدأوا بالفعل في ترك مجموعته بحجة هذا الحادث.
ابتسمت (سينزيا) بينما سأل (جيوفاني جريكو) بوجه مذهول.
بالطبع، مع أخذ كل الأمور في الاعتبار، بما في ذلك حادثة تحالف إيفا القديم، عرف الجميع أنهم كانوا ينسحبون فقط من الخوف من انتقام فالهالا الدموي.
بدأ الحشد يغمغم بصوت مرتفع بعد سماعهم هذا الإعلان الموجز.
“هذا اللقيط اللعين! كنا سنتراجع خطوة إلى الوراء لو كان قد فعل الأشياء بشكل معقول، لكن هل يريد أن يأخذ هذا حتى النهاية؟
“هذا. أنا أتحدث عن هذا. ”
قام (جيوفاني جريكو) بطحن أسنانه قبل أن يرفع نظره فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى إعلان فالهالا.
جفل الشاب مستشعرا تحديقه.
من خلال جميع النوافذ المحيطة بهم، يمكنهم رؤية شيء يومض تحت ضوء الشمس من مسافة بعيدة.
“أليس هناك حتى الآن مكالمة من شركة سين يونغ؟”
“يبدو أن تنبؤات القائد (سيول) كانت صحيحة تماما. قال إنه ستكون هناك مجموعة أو اثنتان ستقفزان للاستفادة من الفوضى”.
“نعم. يبدو أنهم في منتصف مؤتمرهم اليومي … أخبرونا أن ننتظر حاليًا … ”
… صرخ بصوت عال مع صوت تحطم زجاج النافذة قبل أن يتراجع مرة أخرى في مقعده.
“أليس مدير الموارد البشرية لديهم متواطئا؟ ثم ألا يجب عليهم نسج قصة جديدة أو الدفاع عن أنفسهم؟ إذا لم يكن كذلك، ثم اللعنة! هل يقولون إن لديهم ذيلا آخر ليقطعوه؟”
كانت جميع التنبؤات التي قدمتها وكالات الاستخبارات بعيدة تماما عن الواقع.
مط الشاب شفتيه.
بدأ الحشد يغمغم بصوت مرتفع بعد سماعهم هذا الإعلان الموجز.
كما قال (جيوفاني جريكو)، فإن العقل المدبر الذي خطط ووجه الحادث برمته كان صامتا.
بعد لحظة، عندما انتهى تفسير الشاب، قام بوجه متشكك.
وبطبيعة الحال، في حين أنه كان بإمكانهم التوصل إلى تدابير مضادة للرد على الوضع الصعب الذي كانوا فيه، فقد كانت الحقيقة أنه لا يمكن ترك الأمور بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
لم يكن من الممكن أن تقبل فالهالا مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ فقط باعتباره كبش الفداء الوحيد.
وبمجرد أن تقيأوا الدم وأصبحت أجسادهم ضعيفة، قامت (سينزيا) بتنشيط سحر النقل الآني الخاص بها دون أي تردد.
من الممكن أن تبحث شركة سين يونغ عن كبش فداء آخر لإرضاء فالهالا لحل هذا الحادث، ولا أحد يعرف المنظمة التي سينتهي بها الأمر كأضحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت تشيد باستجابتي السريعة؟ تماما كما اعتقد ذلك وكان على وشك إطلاق تنهيدة مرتاحة …
وبصراحة، حدثت مثل هذه الأمور أكثر من مرة أو مرتين فقط من قبل في باراديس.
“دون، دون (سينزيا). حول هذا الحادث … “.
“أم …”.
وغني عن القول إن ساحة إيفا المركزية كانت مكتظة بالكثير من الناس في يوم الإعلان لدرجة أنه لم يكن هناك مجال للحركة.
تحدث الشاب، الذي تردد لفترة من الوقت.
“هذا … ماذا تقصدين…”
“لماذا لا نتخذ الخطوة الأولى منذ أن انتهت الأمور على هذا النحو على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (جيوفاني جريكو). لقد كان محاربًا من المستوى 4 وممثلًا عن “الوجهة الثالثة”، وهي قوة مسلحة تتبع منظمة صقلية شكليًا في هارامارك.
“الخطوة الأولى؟”
عند تلقي الإشارة، قامت (أغنيس) بتوزيع المانا الخاصة بها وضغطت بقوة بيديها دون أي تردد.
“نعم نعم. بما أننا في وضع فريد إلى حد ما …”
توقف للحظة قبل أن يخفض صوته فجأة.
لقد كان يتكلم عن حقيقة أن فريق “الوجهة الثالثة” كان من الناحية الفنية يتبع منظمة صقلية، وليس شركة سين يونغ، على الأقل على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن ضميره استيقظ واعترف بجرائمه، فلن نقتله”.
“…تابع.”
“لقد شاهدت الفيلم قبل بضعة أيام، أليس كذلك؟”
مع إدراك هذه النقطة، تحدث (جيوفاني جريكو) بصوت أكثر هدوءًا قليلاً.
“مهما كانت الحالة -في الواقع، لا أهتم حقًا بما تفكر فيه.”
بعد لحظة، عندما انتهى تفسير الشاب، قام بوجه متشكك.
“أنا متأكد من أن هناك أشخاصا يشعرون بالظلم. قد يكون هناك أولئك الذين لم يكن لديهم أدنى فكرة عن هذا الحادث لأنه كان تصرفات أفراد ومنظمات معينة. تماما مثل (كيشي يوكينو) من اتحاد الأعمال الياباني، التي اتصل بها الأسقف شخصيا “.
“حسنًا. لا يبدو الأمر سيئًا للغاية ولكن … هل يمكننا القيام بذلك؟ ”
قام بتجعيد الورقة قبل أن يرميها على الشاب الذي سلمها له.
“لن ندين فالهالا، لذا ألن يكون هذا جيدا؟ على أي حال، يجب أن نحفر للبقاء على قيد الحياة، أليس كذلك؟ لوضعها بصراحة، إذا كانت شركة سين يونغ … ”
لم يكن من الممكن أن تقبل فالهالا مدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ فقط باعتباره كبش الفداء الوحيد.
أبطأ الشاب كلماته، لكن (جيوفاني جريكو) استطاع أن يخمن ما يعنيه.
وكما يقول المثل، الضمير المذنب لا يحتاج إلى اتهام. بينما كان قد ألقى المقال بدافع اليأس الهائل، أبدي (جيوفاني جريكو) اهتمامًا شديدًا لاستجابة فالهالا.
“إذا كانت شركة سين يونغ تحاول العثور على كبش فداء، فمن المحتمل جدًا أن نصبح أول هدف له.”
“أليس مدير الموارد البشرية لديهم متواطئا؟ ثم ألا يجب عليهم نسج قصة جديدة أو الدفاع عن أنفسهم؟ إذا لم يكن كذلك، ثم اللعنة! هل يقولون إن لديهم ذيلا آخر ليقطعوه؟”
ثم مرة أخرى، وبالنظر إلى حجم الوجهة الثالثة، لم يكن من غير المعقول القلق بشأن الأشياء التي قد تحدث بالصدفة.
وبعد لحظة، تم قطع المبنى مثل كعكة مقطعة إلى قطع قبل أن يتدمر تمامًا إلى أسفل.
“عليك اللعنة. إن تجاوز الحدود عند اختيار أحد الجانبين قد يدمرنا…”
“…تابع.”
“ألم نختار جانبا بالفعل؟ إنها ليست فكرة سيئة أن تصعد إلى جانب واحد تماما هذه المرة “.
وبطبيعة الحال، في حين أنه كان بإمكانهم التوصل إلى تدابير مضادة للرد على الوضع الصعب الذي كانوا فيه، فقد كانت الحقيقة أنه لا يمكن ترك الأمور بمفردها.
اقترح الشاب مرة أخرى. كان (جيوفاني جريكو) يفكر بعمق لفترة من الوقت قبل أن ينتهي به الأمر بالإيماء برأسه بصعوبة.
بالطبع، مع أخذ كل الأمور في الاعتبار، بما في ذلك حادثة تحالف إيفا القديم، عرف الجميع أنهم كانوا ينسحبون فقط من الخوف من انتقام فالهالا الدموي.
“… تأكد من كتابة مقال لعين جيد.”
“… تأكد من كتابة مقال لعين جيد.”
*** ***********************************
بعد يومين من الإعلان الرسمي عن فالهالا، خرجت إحدى المنظمات الـ 24 التي شاركت في الغارة لتعلن قصتها لأول مرة.
احتل الضوء الساطع مجال رؤيته.
قامت منظمة تسمى الوجهة الثالثة من هارامارك بنشر مقال بشكل مستقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت (سينزيا) بخفة.
—… أوضح (جيوفاني جريكو) موقفهم على النحو التالي. أنه لم يكن على علم بالأحداث الأخيرة وأنه عمل مستقل قام به (ماتيا موريتي) الذي تم التأكد من هويته بين القتلى.
“هذا … ماذا تقصدين…”
لقد اشتكوا من أن هذا غير عادل، ووصفوا كيف كانت الوجهة الثالثة قوة تحت حكم صقلية في المقام الأول، لذلك لا يمكن أن يكونوا على صلة بـ شركة سين يونغ أو معبد (لوكسوريا) على الإطلاق، وأصروا على أن (ماتيا موريتي) قد اتخذ إجراءات مستقلة بمعزل عنهم.
رمش (جيوفاني جريكو) عينيه.
بينما اعترف (جيوفاني جريكو) بأن مائة اعتذار لم تكن كافية لسوء إدارته لمرؤوسه، تساءل بحذر عما إذا كان “الأسقف يحاول جر الآخرين معه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، لقد تم الانتهاء من نصف البداية، هاه. سأحتاج إلى بذل جهد لمعرفة النصف الآخر الخاص بك بعد ذلك. ”
ومع نشر المقال، تم إلقاء النرد.
تحت قيادة (أغنيس)، توجه أعضاء صقلية الذين كانوا ينتظرون نحو المبنى المنهار.
وكما يقول المثل، الضمير المذنب لا يحتاج إلى اتهام. بينما كان قد ألقى المقال بدافع اليأس الهائل، أبدي (جيوفاني جريكو) اهتمامًا شديدًا لاستجابة فالهالا.
عند تلقي الإشارة، قامت (أغنيس) بتوزيع المانا الخاصة بها وضغطت بقوة بيديها دون أي تردد.
بينما كان ينتظر، زار ضيف غير متوقع مقر فريق الوجهة الثالثة. عند سماع الإشعار، ركض (جيوفاني جريكو) على عجل إلى غرفة الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خمنوا فقط فيما بينهم من قبل، لكن الأسقف و(كيشي يوكينو) كانوا يسيرون نحوهم تحت مرافقة حراس إيفا.
“فقط ماذا تقصد بهذا؟”
-…إنه لشيء رائع.
كان هذا ما سمعه بمجرد أن فتح الباب.
لقد لوحت فقط ردًا على سؤال (أغنيس)، كما لو كانت تخبرها أن تعتني به بنفسها قبل أن يصبح مزعجا.
رأى الجزء الخلفي من امرأة في معطف أحمر، جالسًا على كرسي.
“هنا في باراديس، لا يمكننا أن نترك الحشرات تخطط في الظلام وحدها، أليس كذلك؟”
لم تكن سوى رئيسة صقلية، (تاسيانا سينزيا).
>>>>>>>>> إما معنا أو ضدنا (1) <<<<<<<< أخيرا، تم الكشف أخيرا عن يوم إعلان فالهالا. كان هذا أول إعلان رسمي لهم منذ عودتهم إلى إيفا.
“كـ-كيف يمكنني مساعدتك؟”
ابتسمت (سينزيا) بينما سأل (جيوفاني جريكو) بوجه مذهول.
“دون، دون (سينزيا). حول هذا الحادث … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (جيوفاني جريكو) رأسه بجنون بينما كان يضغط على أسنانه.
أصيب (جيوفاني جريكو) والشاب بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى المبنى الذي كان في يوم من الأيام مقر للوجهة الثالثة دون أن يترك أثراً.
“لا، أنا لا أتحدث عن هذا الحادث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – فرصة للعيش؟ ممثل فالهالا: ‘أثبت براءتك. نحن لا نؤمن بالكلمات الفارغة‘.
خفضت (سينزيا) إحدى ذراعيها دون النظر إليهما.
لقد اشتكوا من أن هذا غير عادل، ووصفوا كيف كانت الوجهة الثالثة قوة تحت حكم صقلية في المقام الأول، لذلك لا يمكن أن يكونوا على صلة بـ شركة سين يونغ أو معبد (لوكسوريا) على الإطلاق، وأصروا على أن (ماتيا موريتي) قد اتخذ إجراءات مستقلة بمعزل عنهم.
انزلقت قطعة من الورق بين السبابة والإصبع الأوسط قبل أن تسقط أمام قدم (جيوفاني جريكو).
مع إدراك هذه النقطة، تحدث (جيوفاني جريكو) بصوت أكثر هدوءًا قليلاً.
“هذا. أنا أتحدث عن هذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت قطعة من الورق بين السبابة والإصبع الأوسط قبل أن تسقط أمام قدم (جيوفاني جريكو).
كان المقال الذي نشرته الوجهة الثالثة.
ابتسمت (سينزيا) ابتسامة كبيرة كما لو أنها وجدت رد (سيول جيهو) مرضيا.
“في الواقع، لقد قمت بعمل جيد. لقد جاء في الوقت المناسب إلى حد ما”.
“هذا … ماذا تقصدين…”
مع استمرار صوت (سينزيا)، كان (جيوفاني جريكو)، الذي كان في البداية في حيرة يظهر أكثر اشراقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت تشيد باستجابتي السريعة؟ تماما كما اعتقد ذلك وكان على وشك إطلاق تنهيدة مرتاحة …
هل كانت تشيد باستجابتي السريعة؟ تماما كما اعتقد ذلك وكان على وشك إطلاق تنهيدة مرتاحة …
“لم أتخيل أبدا أنه سيكون من هارامارك رغم ذلك.”
“يبدو أن تنبؤات القائد (سيول) كانت صحيحة تماما. قال إنه ستكون هناك مجموعة أو اثنتان ستقفزان للاستفادة من الفوضى”.
“ماذا سيحدث للأسقف؟”
تجمد (جيوفاني جريكو)، الذي جلس قبالتها، في مكانه. ولم يفهم ما كانت تقوله في تلك اللحظة.
“هناك مقولة “مثل المعلم مثل الطالب”، لكن (أغنيس) كانت تتمتع دائمًا بروح تنافسية. لم تعد قادرة على النوم بشكل صحيح منذ عودتنا.”
“لم أتخيل أبدا أنه سيكون من هارامارك رغم ذلك.”
“…تابع.”
قالت (سينزيا) بشكل غير سار أثناء العض على سيجارة.
بعد لحظة، عندما انتهى تفسير الشاب، قام بوجه متشكك.
“على أية حال، ربما ينبغي لي أن أشكرك على خلق عذر لي للمشاركة. لقد كان مقالا مثيرا للاهتمام للقراءة، لكن صقلية لا يمكنها التخلي عن هذه الفرصة “.
وكما يقول المثل، الضمير المذنب لا يحتاج إلى اتهام. بينما كان قد ألقى المقال بدافع اليأس الهائل، أبدي (جيوفاني جريكو) اهتمامًا شديدًا لاستجابة فالهالا.
“هذا … ماذا تقصدين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —… أوضح (جيوفاني جريكو) موقفهم على النحو التالي. أنه لم يكن على علم بالأحداث الأخيرة وأنه عمل مستقل قام به (ماتيا موريتي) الذي تم التأكد من هويته بين القتلى.
“لقد شاهدت الفيلم قبل بضعة أيام، أليس كذلك؟”
“هذا … ماذا تقصدين…”
“الفيلم؟ هل تتحدثين عن هذا الفيلم؟”
صعد (سيول جيهو) إلى المسرح لإرسال الاثنين إلى أسفل قبل التحدث بصوت منخفض.
ابتسمت (سينزيا) بينما سأل (جيوفاني جريكو) بوجه مذهول.
“هذا … ماذا تقصدين…”
“نعم. ذلك الفيلم. سيكون هناك تكملة له قريبا. لكن المخرج السينمائي، الذي تصادف أنه البطل، ذكر أن لديه بعض المخاوف “.
انفجر غضب رجل كان يجلس خلف مكتبه يقرأ مقالا.
“نعم؟”
– عليك أن تعدي نفسك جيدًا في هذه الحالة.
“ربما كان الفيلم الأول ناجحا، ولكن غالبا ما تكون هناك حالات لا تلبي فيها الأجزاء التالية توقعات الجمهور. ربما لهذا السبب يفكر مليًا في المشهد الافتتاحي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال (جيوفاني جريكو)، فإن العقل المدبر الذي خطط ووجه الحادث برمته كان صامتا.
نظرت (سينزيا) خلسة.
مع استمرار صوت (سينزيا)، كان (جيوفاني جريكو)، الذي كان في البداية في حيرة يظهر أكثر اشراقًا.
كان (جيوفاني جريكو) لا يزال يبدوا كأنه ليس لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله.
وبمجرد أن تقيأوا الدم وأصبحت أجسادهم ضعيفة، قامت (سينزيا) بتنشيط سحر النقل الآني الخاص بها دون أي تردد.
“ما أعنيه هو…”
استمرت الفوضى للحظة فقط.
شرحت (سينزيا) ببطء بينما أشعلت سيجارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يتكلم عن حقيقة أن فريق “الوجهة الثالثة” كان من الناحية الفنية يتبع منظمة صقلية، وليس شركة سين يونغ، على الأقل على السطح.
«استفادت منظمة معينة من علاقات صقلية الودية مع هوية فالهالا السابقة، كفريق كارب ديم، ليحاولوا التهرب من جرائمهم … ما رأيك في استخدام تدمير تلك المنظمة كمشهد تشويقي افتتاحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. ذلك الفيلم. سيكون هناك تكملة له قريبا. لكن المخرج السينمائي، الذي تصادف أنه البطل، ذكر أن لديه بعض المخاوف “.
” منظمة… معينة؟”
وعندما ذكر أنه ومدير الموارد البشرية في شركة سين يونغ اتصلوا سراً بكل منظمة لجمع قواتهم النخبة، وصل الجو في الساحة إلى ذروته.
“نعم، منظمة… معينة؟”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الاعتراف تقريبًا، كان (روبرتو سيرفلو) و(كيشي يوكينو) قد بدأ يتلعثمان بينما كان العرق يتصبب من جسديهما مثل المطر.
رفعت (سينزيا) حاجبيها وأومأت برأسها برفق.
“هذا … ماذا تقصدين…”
“على سبيل المثال، بدا أن بعض المنظمة تابعة لصقلية على السطح، ولكن في الواقع، كانت متحالفة مع شركة سين يونغ وكانوا يتجسسون سراً من أجلهم. سيكون المشهد الافتتاحي ممتازًا إذا طارت منظمة صقلية في غضب وفجرت تلك المنظمة. ماذا تعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – فرصة للعيش؟ ممثل فالهالا: ‘أثبت براءتك. نحن لا نؤمن بالكلمات الفارغة‘.
رمش (جيوفاني جريكو) عينيه.
كل ما بقي كان الرماد فقط.
“ماذا أنت -!”
في الواقع، تم تدمير عقولهم عندما أخطأ (شارلوت اريا) و(أوديليت دلفين) أثناء ممارستهم، لكن (سيول جيهو) كذب بسهولة بالغة.
تمامًا كما وسع عينيه وضرب الطاولة بكلتا يديه للوقوف من مقعده …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل الشاب مستشعرا تحديقه.
كراش!
“هذا. أنا أتحدث عن هذا. ”
“أك!”
لم يكن هذا كل شيء.
… صرخ بصوت عال مع صوت تحطم زجاج النافذة قبل أن يتراجع مرة أخرى في مقعده.
كان المقال الذي نشرته الوجهة الثالثة.
شوهد سهم يخترق يد (جيوفاني جريكو) ويثبتها عل المكتب.
الشاب البريء الذي وقع فجأة ضحية لثورة غضبه، نظر إلى الرجل الغاضب، ولم يعرف ماذا يفعل.
كما صرخ الشاب الذي دخل الغرفة معه من الألم قبل أن يسقط على الأرض.
رمش (جيوفاني جريكو) عينيه.
يمكن رؤية بريق على سطح مبنى بعيد في اتجاه النافذة المكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أعنيه هو…”
لم يكن هناك فقط.
“نعم، منظمة… معينة؟”
الأمام والخلف واليسار واليمين.
“هل أمرتك شركة سين يونغ؟”
من خلال جميع النوافذ المحيطة بهم، يمكنهم رؤية شيء يومض تحت ضوء الشمس من مسافة بعيدة.
سقط فم (جيوفاني جريكو) مفتوحًا.
لقد كانوا محاصرين بالكامل.
لم يكن هناك فقط.
“ماذا تقصدين بهذا … آااااااه!”
“إذا كانت شركة سين يونغ تحاول العثور على كبش فداء، فمن المحتمل جدًا أن نصبح أول هدف له.”
صرخ (جيوفاني جريكو) من الألم في منتصف جملته. أمسكت (سينزيا) بعمود السهم وكانت تغرزه أعمق في يده ببطيء.
“ولكن إذا شعر أي شخص بالظلم، فيمكنه ببساطة إثبات براءته. ومع ذلك، لن نقبل الكلمات الفارغة. بعد كل شيء، لا نعرف ما إذا كان الناس غير مدركين حقًا أو ما إذا كانوا يختارون التزام الصمت على الرغم من معرفة كل شيء “.
“هل أمرتك شركة سين يونغ؟”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه الاعتراف تقريبًا، كان (روبرتو سيرفلو) و(كيشي يوكينو) قد بدأ يتلعثمان بينما كان العرق يتصبب من جسديهما مثل المطر.
انحنت (سينزيا) إلى الأمام لتسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي ودعتهم فيه (سينزيا)، اندفعت محاربات الفالكيري من الدوائر السحرية ليخترقوا حناجر الرجلين برماحهم.
“لا، هذا ليس الأمر. لن تكون شركة سين يونغ بهذا الغباء. أعتقد أنك شعرت بالذنب تجاه شيء ما وأردت اتخاذ الخطوة الأولى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث (سيول جيهو) بصوت رتيب ولكنه واضح.
هز (جيوفاني جريكو) رأسه بجنون بينما كان يضغط على أسنانه.
– لطالما اعتبرتنا قريبين، لكن أكثر من ذلك بقليل، هاه … حسنا، ألا يمكننا التعرف على بعضنا البعض بدءا من الآن؟ هناك قول مأثور مفاده أن بدأ شيئا ما بشكل جيد هو نصف القيام به. على أي حال، لقد تلقيت هديتك جيدًا.
لكن (سينزيا) تجاهلته وبدلاً من ذلك اقتربت من وجهه.
سمع صوت منخفض من خلال البلورة الشفافة التي كان ينبعث منها ضوء خافت في يد (سينزيا).
“مهما كانت الحالة -في الواقع، لا أهتم حقًا بما تفكر فيه.”
“نعم؟”
تلألأت عيون (سينزيا).
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
“المهم الآن هو أننا بحاجة إلى تضحية. تضحية، لإظهار مثال على ما يحدث عندما يقرر شخص ما إثارة غضب فالهالا “.
كانت جميع التنبؤات التي قدمتها وكالات الاستخبارات بعيدة تماما عن الواقع.
بينما كانت (سينزيا) تتحدث بهدوء عن قرب حيث كانت أنوفهم تكاد تلامس، بدأ (جيوفاني جريكو) يرتجف بشكل واضح.
– لطالما اعتبرتنا قريبين، لكن أكثر من ذلك بقليل، هاه … حسنا، ألا يمكننا التعرف على بعضنا البعض بدءا من الآن؟ هناك قول مأثور مفاده أن بدأ شيئا ما بشكل جيد هو نصف القيام به. على أي حال، لقد تلقيت هديتك جيدًا.
بدأ يندم على كل شيء.
“أنا متأكد من أن هناك أشخاصا يشعرون بالظلم. قد يكون هناك أولئك الذين لم يكن لديهم أدنى فكرة عن هذا الحادث لأنه كان تصرفات أفراد ومنظمات معينة. تماما مثل (كيشي يوكينو) من اتحاد الأعمال الياباني، التي اتصل بها الأسقف شخصيا “.
كان قد سكب الماء لإخماد النار، لكن اتضح أنه كوب مليء بالبنزين بدلا من الماء.
تحدثت (سينزيا) وهي تراقب المشهد من بعيد.
“لن يصدق الكلمات الفارغة وسيحرص على رد الجميل لجميع المشاركين باهتمام إضافي. نظرًا لأن ممثل فالهالا قد قرر موقفه بوضوح، فسيتم تبرير أفعالنا. كحليف لا يمكن الاستغناء عنه لفالهالا، بالطبع “.
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
نفخت (سينزيا) دخان السيجارة الأبيض من فمها بكثافة في وجهه.
لقد كانوا محاصرين بالكامل.
(جيوفاني جريكو)، الذي أغلق عينيه بسبب الدخان، فوجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع المنظمات الـ 24 المتهمة تلتزم الصمت! يبدو أن الأمور ستتغير بعد إعلان اليوم، فما الذي تخطط للقيام به بالضبط؟ ”
احتل الضوء الساطع مجال رؤيته.
“الفيلم؟ هل تتحدثين عن هذا الفيلم؟”
عندما نظر إلى الأسفل دون وعي، وجد دائرة سحرية ينبعث منها ضوء أرجواني شاحب تحته وتحت الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
سقط فم (جيوفاني جريكو) مفتوحًا.
“لم أتخيل أبدا أنه سيكون من هارامارك رغم ذلك.”
“وداعاً يا صديقي”
على الرغم من أنه تم طرح السؤال بشكل غير مباشر، إلا أنه كان أكثر سؤال كان الحشد فضوليا بشأنه.
في نفس الوقت الذي ودعتهم فيه (سينزيا)، اندفعت محاربات الفالكيري من الدوائر السحرية ليخترقوا حناجر الرجلين برماحهم.
استمرت الفوضى للحظة فقط.
تشنج الاثنان معا بينما كانا مخوزقين على الحائط.
استمرت الفوضى للحظة فقط.
وبمجرد أن تقيأوا الدم وأصبحت أجسادهم ضعيفة، قامت (سينزيا) بتنشيط سحر النقل الآني الخاص بها دون أي تردد.
ما إذا كان هدفهم المتمثل في رغبتهم في إثبات قيمتهم الي ملكة الطفيليات، فإن المتواطئين هم الذين ساعدوه في خطته التي صاغها، وحتى حقيقة أنهم قاموا بتسليم بلورة اتصال إلى الطفيليات للتواصل مع (سونغ شيه يون) في حالة وقوع أي حادث، اعترف الأسقف بكل شيء.
عندما ظهرت في الخارج، وجدت (أغنيس) تمد ذراعيها على نطاق واسع نحو مبنى الوجهة الثالثة.
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
مرت بها (سينزيا) دون أن تقول لها أي شيء.
الاعترافات التي تدفقت من الفمين بعد فترة وجيزة، فاجأت جميع الحاضرين، مما وضعهم في حالة صدمة.
“زعيمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى إعلان فالهالا.
لقد لوحت فقط ردًا على سؤال (أغنيس)، كما لو كانت تخبرها أن تعتني به بنفسها قبل أن يصبح مزعجا.
تسبب البيان الرسمي ل(سيول جيهو) في تموج آخر في باراديس قبل أن تتعافى من الحادث الأخير ، وبدأت وكالات الاستخبارات في ضخ كتل من العناوين.
عند تلقي الإشارة، قامت (أغنيس) بتوزيع المانا الخاصة بها وضغطت بقوة بيديها دون أي تردد.
– سيقوم ممثل فالهالا أولاً بالاستماع إلى ما يقوله شركة سين يونغ “.
أثناء قيامها بذلك، حفرت مئات الآلاف من الأسلاك غير المرئية التي كانت ملفوفة حول المبنى في الجدران وقطعتها.
” منظمة… معينة؟”
وبعد لحظة، تم قطع المبنى مثل كعكة مقطعة إلى قطع قبل أن يتدمر تمامًا إلى أسفل.
لم يكن هناك فقط.
قعقعة!
… صرخ بصوت عال مع صوت تحطم زجاج النافذة قبل أن يتراجع مرة أخرى في مقعده.
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
ما إذا كان هدفهم المتمثل في رغبتهم في إثبات قيمتهم الي ملكة الطفيليات، فإن المتواطئين هم الذين ساعدوه في خطته التي صاغها، وحتى حقيقة أنهم قاموا بتسليم بلورة اتصال إلى الطفيليات للتواصل مع (سونغ شيه يون) في حالة وقوع أي حادث، اعترف الأسقف بكل شيء.
مصحوبا بصوت عال، انهار المبني مثل قلعة رملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هديتنا لاجتماعنا السابق. هل أحببت ذلك؟”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينهار المبنى الضخم بالكامل.
لقد رأى الجميع الأدلة بأم أعينهم وخرج الشهود. مع هذا، كانت المنظمات غير قادرة على الانسحاب أو الخروج على الإطلاق.
لقد كان عرضا للقوة الغاشمة، يليق برتبة فريدة.
“لو اتخذنا إجراءً بعد الحادث الذي وقع قبل 3 سنوات كما فعلنا اليوم، هل تعتقد أنه كان من الممكن أن نكون أقرب قليلاً؟”
الشيء الوحيد المتبقي هو تنظيف البقايا.
في الواقع، تم تدمير عقولهم عندما أخطأ (شارلوت اريا) و(أوديليت دلفين) أثناء ممارستهم، لكن (سيول جيهو) كذب بسهولة بالغة.
تحت قيادة (أغنيس)، توجه أعضاء صقلية الذين كانوا ينتظرون نحو المبنى المنهار.
توقف للحظة قبل أن يخفض صوته فجأة.
وسرعان ما اجتاحت النيران المصحوبة بأعمدة من الدخان الأسود كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أعنيه هو…”
“كيف الحال يا قائد فالهالا؟”
– لقد انتهيت للتو من قراءة المقال في الواقع. كنت أستعد لاتخاذ إجراء، لكنك وفرت على المتاعب… لكن الآنسة (أغنيس) تبدو غاضبة بعض الشيء، أليس كذلك؟
تحدثت (سينزيا) وهي تراقب المشهد من بعيد.
تحدث الشاب، الذي تردد لفترة من الوقت.
“إنها هديتنا لاجتماعنا السابق. هل أحببت ذلك؟”
كان أيضًا شخصًا متورطًا في الحادث الأخير.
-…إنه لشيء رائع.
لم يكن هناك فقط.
سمع صوت منخفض من خلال البلورة الشفافة التي كان ينبعث منها ضوء خافت في يد (سينزيا).
بعد لحظة، صعد (كيشي يوكينو) و(روبرتو سيرفلو)، اللذان كانت عيناهما تحدقان في الفضاء، بشكل مهتز إلى المنصة التي تم إعدادها مسبقا.
– لقد انتهيت للتو من قراءة المقال في الواقع. كنت أستعد لاتخاذ إجراء، لكنك وفرت على المتاعب… لكن الآنسة (أغنيس) تبدو غاضبة بعض الشيء، أليس كذلك؟
“هذا … ماذا تقصدين…”
“هناك مقولة “مثل المعلم مثل الطالب”، لكن (أغنيس) كانت تتمتع دائمًا بروح تنافسية. لم تعد قادرة على النوم بشكل صحيح منذ عودتنا.”
ما إذا كان هدفهم المتمثل في رغبتهم في إثبات قيمتهم الي ملكة الطفيليات، فإن المتواطئين هم الذين ساعدوه في خطته التي صاغها، وحتى حقيقة أنهم قاموا بتسليم بلورة اتصال إلى الطفيليات للتواصل مع (سونغ شيه يون) في حالة وقوع أي حادث، اعترف الأسقف بكل شيء.
ضحكت (سينزيا) بخفة.
” منظمة… معينة؟”
“…أنت تعرف.”
كانت جميع التنبؤات التي قدمتها وكالات الاستخبارات بعيدة تماما عن الواقع.
لقد اقتربت من بلورة الاتصال قبل أن تسأل بمهارة.
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
“لو اتخذنا إجراءً بعد الحادث الذي وقع قبل 3 سنوات كما فعلنا اليوم، هل تعتقد أنه كان من الممكن أن نكون أقرب قليلاً؟”
“… تأكد من كتابة مقال لعين جيد.”
– لطالما اعتبرتنا قريبين، لكن أكثر من ذلك بقليل، هاه … حسنا، ألا يمكننا التعرف على بعضنا البعض بدءا من الآن؟ هناك قول مأثور مفاده أن بدأ شيئا ما بشكل جيد هو نصف القيام به. على أي حال، لقد تلقيت هديتك جيدًا.
“الفيلم؟ هل تتحدثين عن هذا الفيلم؟”
“حسنا، لقد تم الانتهاء من نصف البداية، هاه. سأحتاج إلى بذل جهد لمعرفة النصف الآخر الخاص بك بعد ذلك. ”
” منظمة… معينة؟”
– عليك أن تعدي نفسك جيدًا في هذه الحالة.
“لقد شاهدت الفيلم قبل بضعة أيام، أليس كذلك؟”
“لا يوجد شيء صعب للغاية إذا كانت هناك فوائد تأتي وتذهب. إنني أتطلع إلى العمل معك، صديقي الجديد “.
“ربما كان الفيلم الأول ناجحا، ولكن غالبا ما تكون هناك حالات لا تلبي فيها الأجزاء التالية توقعات الجمهور. ربما لهذا السبب يفكر مليًا في المشهد الافتتاحي…”
ابتسمت (سينزيا) ابتسامة كبيرة كما لو أنها وجدت رد (سيول جيهو) مرضيا.
لم تفشل خططه فحسب، بل فقد الرتبة العليا الوحيدة في مجموعته. علاوة على ذلك، كان يواجه كل أنواع الاتهامات من الجمهور.
في ذلك اليوم، اشتعل حريق كبير في هارامارك. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه الناس وركضوا، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.
إذا حكمنا من خلال الحقائق التي تم الكشف عنها مؤخرًا، فقد توقعت معظم وكالات الاستخبارات أن الأسقف سيصبح كبش فداء ويتحمل كل اللوم.
اختفى المبنى الذي كان في يوم من الأيام مقر للوجهة الثالثة دون أن يترك أثراً.
“أليس هناك حتى الآن مكالمة من شركة سين يونغ؟”
كل ما بقي كان الرماد فقط.
نظرت (سينزيا) خلسة.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : إما معنا أو ضدنا (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
لقد رأى الجميع الأدلة بأم أعينهم وخرج الشهود. مع هذا، كانت المنظمات غير قادرة على الانسحاب أو الخروج على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات