قبر يي يون
1. قبر يي يون
كان من الشائع أن يبحث الشباب عن الإثارة ولم يكن يي يون استثناءً.
في هذا اليوم من العمر ، فهم يي يون بعمق حقيقة أن الحياة ليست سهلة ، ولكن لم يسبق ان خطر بباله أبدًا أنه سيموت في أوج حياته.
في ذلك الصباح المشؤوم ، ذهب يي يون لتسلق الجبال مع صديقين . كان احدهما فتاة جميلة ، لذلك كان حدثًا رائعًا بطبيعة الحال.
كان من الشائع أن يبحث الشباب عن الإثارة ولم يكن يي يون استثناءً.
كان يي يون مذهولًا تمامًا ، فمن الواضح أنه دُفن على قيد الحياة في كهف على جبل قاحل ، لكنه الآن شق طريقه للخروج من قبر ، وكان قبره!
ارتداء حذاء جيد وتسلق المسارات الجبلية التي تم تطهيرها بالفعل من قبل الآخرين كان بلا معنى: لقد اختاروا جبلًا قاحلًا منعزلاً.
اكتشفوا كهفًا عندما وصلوا إلى منتصف الطريق.
شعر يي يون بالضياع ، فهل يمكن لأحد أن يخبره بما يحدث؟
يجب أن يكون هذا حلما ، صحيح …
الفتاة التى جائت معهم تحمست بشكل طبيعي واصرت على الدخول. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلوا فيها حدث شيء غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت!”
عثر يي يون على كريستالة أرجوانية مستطيلة الشكل في الكهف – تشبه بطاقة كريستالية من فيلم خيال علمي. بمجرد اكتشافه ، وبدافع الفضول ، لمس الكريستالة الأرجوانية ، بدأت الجدران تدق وانهار الكهف!
لقد كانت حقا حالة ميؤوس منها هنا في الكهف. لم تكن هناك إشارة على هاتفه ، ومصير صديقيه غير مؤكد. لم يرغب يي يون في الجلوس مكتوف الأيدي أثناء انتظار الموت. حتى أنه فكر في إيجاد مخرج – إذا كان الانسداد صغيراً ، فسيكون هناك بصيص من الأمل بالحفر.
كان من الصعب وصف المشاعر داخل يي يون لأنه رأى عدة أطنان من الصخور تتساقط إلى أسفل. إذا كان على المرء أن يستخدم عبارة لوصفه ، فسيكون ، “فقط عندما يحتضر المرء يعرف حقًا ما هو الموت”.
“هذا القرف حقا ليس حلما؟”
كان لا يزال شابًا يتمتع بصحة جيدة وحسن المظهر. وكان لا يزال بتولا …
إن حالة دفنهم أحياء في مثل هذه المساحة الضيقة في الجبال ، بدون طعام وماء و بهواء محدود ، جعل من الواضح تمامًا ليي يون أن هذا المكان ربما قد يكون قبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن تكون أمامه حياة مشرقة للغاية ، لكنها كانت على وشك الاختفاء.
كان يي يون يلعن في قلبه.
كان الحزن واليأس من معرفة هذا خانقًا.
توقف يي يون عن التردد ، وبيده البطاقة الكريستالية ، مشى نحو الجدار الصخري ذو السماكة غير المعروفة.
لم تصطدم الصخور بـ يي يون ، لكنها أغلقت المخرج بدلاً من ذلك.
استلقى يي يون على الأرض – أخذ شهقات ضخمة من الهواء – وهو ينظر إلى السماء الزرقاء والغيوم البيضاء. لم يشعر أبدًا أن السماء الزرقاء كانت أجمل.
تذكر يي يون بوضوح أنه أثناء تسلق الجبل ، دُفن حياً في كهف ، وتسلق خارجا وحده.
إن حالة دفنهم أحياء في مثل هذه المساحة الضيقة في الجبال ، بدون طعام وماء و بهواء محدود ، جعل من الواضح تمامًا ليي يون أن هذا المكان ربما قد يكون قبره.
تمامًا كما حدث عندما تم رش سطل من الماء على شخص فاقد للوعي ، كان يي يون فجأة مستيقظًا
حدق يي يون بهدوء في جدار الجبل السميك. تحت إضاءة مصباح هاتفه ، كان الجدار الصخري السميك يشبه وجوه الشياطين. كان الجو باردًا عند اللمس وكانت البرودة تتسرب إلى قلب يي يون شيئًا فشيئًا ، مما يثقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم ، يجب أن يكون حلما. من المؤكد أن هذا الحلم يبدو حقيقيًا … كما لو … نظر يي يون إلى محيطه ، وشعر بالخوف ، إنه حقيقي جدًا!
لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان اختفاء شركائه المتسلقين. تم تجميعهم جميعًا بشكل وثيق عندما دخلوا الكهف. ومع ذلك ، بمجرد انهيار الكهف ، اختفى في ظروف غامضة الشخصان اللذان كان ينبغي أن يكونا محاصرين معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أنهم لم يدخلوا أبدًا مع يي يون. لا يزال يي يون يتذكر بوضوح أنه قبل نصف دقيقة من انهيار الكهف ، كان قد سمع خلفه الفتاة التى كانت معهم تقول كيف كانت تخشى أن تكون هناك ثعابين في الكهف.
تمامًا كما حدث عندما تم رش سطل من الماء على شخص فاقد للوعي ، كان يي يون فجأة مستيقظًا
توقف يي يون عن التردد ، وبيده البطاقة الكريستالية ، مشى نحو الجدار الصخري ذو السماكة غير المعروفة.
كيف يمكن أن يختفي شخصان يتنفسان فجأة؟
كيف انهار كهف جيد تماما؟
نظر يي يون حوله ، على أمل أن يرى علامات الحياة ، ولكن بمجرد نظرة واحدة ، كان يي يون مذهولًا.
لقد تمكن من الخروج!
لقد كانت حقا حالة ميؤوس منها هنا في الكهف. لم تكن هناك إشارة على هاتفه ، ومصير صديقيه غير مؤكد. لم يرغب يي يون في الجلوس مكتوف الأيدي أثناء انتظار الموت. حتى أنه فكر في إيجاد مخرج – إذا كان الانسداد صغيراً ، فسيكون هناك بصيص من الأمل بالحفر.
بتحويل رأسه إلى البطاقة الكريستالية الغامضة ، راودت يي يون فكرة ؛ بعد التذكر بعناية ، انهار الكهف في اللحظة التي لمس تلك البطاقة.
عندما يواجه الشخص الموت ، يمكنه إظهار دافع قوي للغاية وروح قتالية ؛ كل شيء ، حتى الشيء مع أصغر شظية من الأمل ، سيتم اختباره.
كان يي يون مذهولًا ، كيف ظهر بين العديد من شواهد القبور؟! بعد أن نجا من الموت مرة واحدة ، أصبحت المرونة العقلية لـ يي يون الآن أقوى بكثير ، لذلك على الرغم من أنه واجه موقفًا غير منطقي ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الهدوء وفحص شواهد القبور بعناية.
أخيرا!
تصرف يي يون على الفور ، لكن الحفر بيديه العاريتين لن يفي بالغرض. لم يجلب معه أي أدوات ، مثل خنجر. ولكن ، في تلك اللحظة، تم تنوير يي يون ، تذكر البطاقة الكريستالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شاهد القبر أمامه … حتى شاهد القبر الريفي سيكون أفضل بكثير من هذا.
أراد يي يون الصراخ بصوت عالٍ لأنه دون التعرض للظلام ، أو معرفة كيفية تقدير الضوء أو معرفة ما يدور حوله الموت ، كان من الصعب فهم اهمية الحياة.
بدت وكأنها مجرفة صغيرة ، لذلك ، على الرغم من أنها كانت صغيرة وليس لها مقبض ، إلا أن الحفر بها كان أفضل بكثير من الحفر بيديه العاريتين.
بتحويل رأسه إلى البطاقة الكريستالية الغامضة ، راودت يي يون فكرة ؛ بعد التذكر بعناية ، انهار الكهف في اللحظة التي لمس تلك البطاقة.
لم يكن من الممكن معرفة الوقت في الكهف ، لكن كان الدافع وراء يي يون لمواصلة المضي قدمًا دون راحة هو تعطشه للبقاء على قيد الحياة .
كيف يمكن أن يكون هذا من قبيل الصدفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن الكلمات لم تكن بالصينية ولا بالإنجليزية ، فكيف عرف كل هذه الكلمات الغريبة؟
وكان اللغز الأكبر هو أن كلا من أصدقائه اختفوا في الهواء.
كانت البطاقة الكريستالية باردة الملمس ، مع برودة بدت وكأنها تتعرج عبر الأوعية الدموية في ذراعه ، وصولاً إلى قلبه. كانت البطاقة نفسها أرجوانية بالكامل وأكبر قليلاً من يد الشخص البالغ ، ولكنها ليست أكثر سمكًا من راحة اليد. على جانب واحد من البطاقة ، يبدو أن هناك نقوشًا غامضة. بدت غير طبيعية ، كما لو كانت منحوتة باليد البشرية.
ملأت سلسلة من الظواهر التي لا يمكن تفسيرها مجتمعة رأس يي يون بالأسئلة ، هل يمكن أن يكون كل ما حدث اليوم بسبب هذه البطاقة الكريستالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا إلى حد كبير صابرًا مضاء من فيلم خيال علمي.
كيف يمكن أن يكون هذا من قبيل الصدفة؟
نصها – “الأخ المحبوب ، قبر يي يون”.
بالنظر إلى البطاقة الكريستالية الأرجوانية ، كانت منتفخة قليلاً. على قطعة صخرية مستقرة للغاية ، جلست هناك بشكل جيد ، بينما كان ينبعث منها وهج خافت.
لأن الكريستالات لا تتوهج. ومع ذلك ، في العالم الطبيعي ، هناك بعض المعادن التي كانت قادرة على التوهج بسبب آثار العناصر المشعة.
تردد يي يون للحظة قبل إطفاء مصباح هاتفه. لقد أدرك أنه على الرغم من الظلام الحالك للكهف ، لا يزال بإمكانه رؤية التوهج الخافت للبطاقة الأرجوانية.
من كان بإمكانه نحته؟ هل يمكن أن تكون هذه النقوش رمزًا قديمًا أم لغة غامضة؟
في هذه اللحظة أدرك أن هذه البطاقة الكريستالية لم تكن مصنوعة من الأماثيست (حجر كريم بنفسجي)
من كان بإمكانه نحته؟ هل يمكن أن تكون هذه النقوش رمزًا قديمًا أم لغة غامضة؟
بإمساك البطاقة الكريستالية بكلتا يديه بدأ يي يون بحفر حفرة مثل الخلد. تحركت البطاقة الكريستالية بدون مقاومة ، كأنها تستطيع حتى قطع الجرانيت بسهولة.
لأن الكريستالات لا تتوهج. ومع ذلك ، في العالم الطبيعي ، هناك بعض المعادن التي كانت قادرة على التوهج بسبب آثار العناصر المشعة.
في تلك اللحظة ، لم يكن لديه المزاج لفحص كيف يمكن أن تكون هذه البطاقة بهذه الحدة ، لكنه ركز على شق طريقه للخروج.
لكن في وضعه الحالي ، لم يكن يي يون يهتم كثيرًا باحتمالية تضرر جسده بالنشاط الإشعاعي والتقط البطاقة الكريستالية الأرجوانية لفحصها. إذا كان الانهيار بسبب هذه البطاقة الكريستالية ، فهل يمكن أن تكون تذكرته للبقاء على قيد الحياة؟
أراد يي يون الصراخ بصوت عالٍ لأنه دون التعرض للظلام ، أو معرفة كيفية تقدير الضوء أو معرفة ما يدور حوله الموت ، كان من الصعب فهم اهمية الحياة.
عرف يي يون أنه لا يوجد الكثير من الأمل ، ولكن عند باب الموت ، كان عليه أن يجرب كل شيء كملاذ أخير.
أمسك حافة البطاقة الكريستالية بكلتا يديه ، ودفعها بقوة ، وحدث شيء لا يمكن تصوره. تم تقطيع الصخور الصلبة والقوية في الأصل مثل التوفو بواسطة هذه البطاقة الكريستالية بحجم كف اليد. ضرب يي يون ، الذي استخدم الكثير من القوة على الصخرة التي لم تظهر أي مقاومة ، رأسه على الحائط.
على نطاق واسع!
كانت البطاقة الكريستالية باردة الملمس ، مع برودة بدت وكأنها تتعرج عبر الأوعية الدموية في ذراعه ، وصولاً إلى قلبه. كانت البطاقة نفسها أرجوانية بالكامل وأكبر قليلاً من يد الشخص البالغ ، ولكنها ليست أكثر سمكًا من راحة اليد. على جانب واحد من البطاقة ، يبدو أن هناك نقوشًا غامضة. بدت غير طبيعية ، كما لو كانت منحوتة باليد البشرية.
كان لا يزال شابًا يتمتع بصحة جيدة وحسن المظهر. وكان لا يزال بتولا …
من كان بإمكانه نحته؟ هل يمكن أن تكون هذه النقوش رمزًا قديمًا أم لغة غامضة؟
كيف انهار كهف جيد تماما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت!”
أو يمكن أن يكون من خارج كوكب الأرض ، شيء من النجوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يختفي شخصان يتنفسان فجأة؟
بإمساك البطاقة الكريستالية بكلتا يديه بدأ يي يون بحفر حفرة مثل الخلد. تحركت البطاقة الكريستالية بدون مقاومة ، كأنها تستطيع حتى قطع الجرانيت بسهولة.
مع مثل هذه الأحداث الغريبة ، بدأ دماغ يي يون في الإمتلاء بالأسئلة. كان على يقين من أن انهيار الكهف له علاقة بالبطاقة الكريستالية. لم يكن هناك زلزال ، فكيف ينهار الكهف فجأة؟
تمامًا كما حدث عندما تم رش سطل من الماء على شخص فاقد للوعي ، كان يي يون فجأة مستيقظًا
مع وجود البطاقة الكريستالية في متناول اليد ، أدرك يي يون أن حواف البطاقة الكريستالية كانت حادة مثل الشفرة ، مما أشعل الأمل بداخله ؛ يمكنه الحفاظ على الطاقة بالحفر بهذا.
لأن الكريستالات لا تتوهج. ومع ذلك ، في العالم الطبيعي ، هناك بعض المعادن التي كانت قادرة على التوهج بسبب آثار العناصر المشعة.
على نطاق واسع!
توقف يي يون عن التردد ، وبيده البطاقة الكريستالية ، مشى نحو الجدار الصخري ذو السماكة غير المعروفة.
بالنظر إلى البطاقة الكريستالية الأرجوانية ، كانت منتفخة قليلاً. على قطعة صخرية مستقرة للغاية ، جلست هناك بشكل جيد ، بينما كان ينبعث منها وهج خافت.
نعم ، يجب أن يكون حلما. من المؤكد أن هذا الحلم يبدو حقيقيًا … كما لو … نظر يي يون إلى محيطه ، وشعر بالخوف ، إنه حقيقي جدًا!
أمسك حافة البطاقة الكريستالية بكلتا يديه ، ودفعها بقوة ، وحدث شيء لا يمكن تصوره. تم تقطيع الصخور الصلبة والقوية في الأصل مثل التوفو بواسطة هذه البطاقة الكريستالية بحجم كف اليد. ضرب يي يون ، الذي استخدم الكثير من القوة على الصخرة التي لم تظهر أي مقاومة ، رأسه على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يي يون مذهولًا ، ولم يكن يهتم كثيرًا بأنه قد كشط جبهته بينما كان يحدق بهدوء في البطاقة الكريستالية الأرجوانية في يده. بعد أن مرت الصدمة الأولى شعر بالبهجة.
في هذا اليوم من العمر ، فهم يي يون بعمق حقيقة أن الحياة ليست سهلة ، ولكن لم يسبق ان خطر بباله أبدًا أنه سيموت في أوج حياته.
كان هذا إلى حد كبير صابرًا مضاء من فيلم خيال علمي.
في تلك اللحظة ، لم يكن لديه المزاج لفحص كيف يمكن أن تكون هذه البطاقة بهذه الحدة ، لكنه ركز على شق طريقه للخروج.
في هذه اللحظة أدرك أن هذه البطاقة الكريستالية لم تكن مصنوعة من الأماثيست (حجر كريم بنفسجي)
بإمساك البطاقة الكريستالية بكلتا يديه بدأ يي يون بحفر حفرة مثل الخلد. تحركت البطاقة الكريستالية بدون مقاومة ، كأنها تستطيع حتى قطع الجرانيت بسهولة.
من كان بإمكانه نحته؟ هل يمكن أن تكون هذه النقوش رمزًا قديمًا أم لغة غامضة؟
شعر يي يون بالإثارة. لقد التقط كنزا!
إذا استطاع أن يخرج على قيد الحياة ، يمكن أن تغير هذه البطاقة حياته ، ويمكن أن تحتوي على تقنية كائنات فضائية مضمنة فيها!
عرف يي يون أنه لا يوجد الكثير من الأمل ، ولكن عند باب الموت ، كان عليه أن يجرب كل شيء كملاذ أخير.
لم يكن يي يون يعرف كم من الوقت كان يحفر ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك وهمًا ، ولكن كلما شعر بالإرهاق ، كانت البطاقة الكريستالية في يديه تنبعث من البرودة ، وتجدد القليل من القوة بداخله مما يسمح له بمواصلة الحفر دون راحة.
لم يُقدر يي يون أبدًا أن الضوء يمكن أن يكون جميلًا جدًا ؛ لم يستطع السيطرة على دموعه لأن كل الطاقة التي فقدها في السابق عادت إلى جسده. صر على أسنانه وحفر بجنون.
لم يكن من الممكن معرفة الوقت في الكهف ، لكن كان الدافع وراء يي يون لمواصلة المضي قدمًا دون راحة هو تعطشه للبقاء على قيد الحياة .
كان من الشائع أن يبحث الشباب عن الإثارة ولم يكن يي يون استثناءً.
لقد نفدت بطارية هاتفه الخلوي بالفعل ، وقد فقد إحساسه بالوقت تمامًا. ثلاثة ايام؟ خمسة أيام؟ سبعة أيام؟
لم يدرك يي يون أنه حتى بدون لقمة واحدة من الطعام أو الماء ، لم يمت بأعجوبة ؛ كان الأمر كما لو أن طاقة البطاقة الكريستالية قد أطالت حياته.
إذا نظر إلى الوراء إلى المسار الذي حفره ، لكان يي يون قد اكتشف كم من الوقت ، لكن يي يون لم ينتبه لذلك لأن بصره كان غير واضح بالفعل.
غير قادر على الرؤية بوضوح للأمام ، غير قادر على رؤية الصخرة ، كان يشعر فقط بالبطاقة الكريستالية التي تنبعث منها برودة منعشة في يديه.
توقف يي يون عن التردد ، وبيده البطاقة الكريستالية ، مشى نحو الجدار الصخري ذو السماكة غير المعروفة.
كان يفقد حواسه ببطء ، لكنه استمر في الحفر بمثابرة وإصرار. أخيرًا ، في لحظة معينة ، أدرك بصيصًا أمام عينيه ، كما لو أنه رأى ضوءًا يمر عبر صدع في التربة ينير وجهه.
كيف انهار كهف جيد تماما؟
لأن الكريستالات لا تتوهج. ومع ذلك ، في العالم الطبيعي ، هناك بعض المعادن التي كانت قادرة على التوهج بسبب آثار العناصر المشعة.
تمامًا كما حدث عندما تم رش سطل من الماء على شخص فاقد للوعي ، كان يي يون فجأة مستيقظًا
لكن … قد نفذت بطارية هاتفه.
على نطاق واسع!
نور!
هناك ضوء!
شواهد القبور هذه بالتأكيد لا تبدو كما لو كانت من مقبرة حديثة. في مقبرة مدينة حديثة ، كانت جميع شواهد القبور مصنوعة من الرخام أو الجرانيت وتم ترتيبها بدقة.
لم يُقدر يي يون أبدًا أن الضوء يمكن أن يكون جميلًا جدًا ؛ لم يستطع السيطرة على دموعه لأن كل الطاقة التي فقدها في السابق عادت إلى جسده. صر على أسنانه وحفر بجنون.
نور!
أخيرا!
في تلك اللحظة ، لم يكن لديه المزاج لفحص كيف يمكن أن تكون هذه البطاقة بهذه الحدة ، لكنه ركز على شق طريقه للخروج.
كان يي يون مذهولًا ، كيف ظهر بين العديد من شواهد القبور؟! بعد أن نجا من الموت مرة واحدة ، أصبحت المرونة العقلية لـ يي يون الآن أقوى بكثير ، لذلك على الرغم من أنه واجه موقفًا غير منطقي ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الهدوء وفحص شواهد القبور بعناية.
أعمي يي يون من الأشعة الساطعة التي نزلت عليه ، وهو يكافح من أجل إبقاء عينيه مفتوحتين.
شعر يي يون بالارتباك الشديد. في تلك اللحظة ، نظر بذهول إلى فتاة ترتدي الخرق وهي تحمل سلة تسير نحوه على طول طريق قرية صغيرة …
كان يفقد حواسه ببطء ، لكنه استمر في الحفر بمثابرة وإصرار. أخيرًا ، في لحظة معينة ، أدرك بصيصًا أمام عينيه ، كما لو أنه رأى ضوءًا يمر عبر صدع في التربة ينير وجهه.
لقد تمكن من الخروج!
كان يقرص نفسه بقوة ، وكانت النتيجة… ألم.
“لقد نجحت!”
لقد تمكن من الخروج!
تردد يي يون للحظة قبل إطفاء مصباح هاتفه. لقد أدرك أنه على الرغم من الظلام الحالك للكهف ، لا يزال بإمكانه رؤية التوهج الخافت للبطاقة الأرجوانية.
“انا نجوت!”
أراد يي يون الصراخ بصوت عالٍ لأنه دون التعرض للظلام ، أو معرفة كيفية تقدير الضوء أو معرفة ما يدور حوله الموت ، كان من الصعب فهم اهمية الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون هذا حلما ، صحيح …
استلقى يي يون على الأرض – أخذ شهقات ضخمة من الهواء – وهو ينظر إلى السماء الزرقاء والغيوم البيضاء. لم يشعر أبدًا أن السماء الزرقاء كانت أجمل.
إذا كان “يي يون” الموجود على شاهد القبر شخصًا آخر يحمل نفس الاسم الأول والأخير ، فهذا لا يزال مستحيلًا. كيف يمكن أن تحدث مثل هذه المصادفة ، وهو يخرج من قبر شخص يحمل نفس الاسم الأول والأخير “يي يون”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا إلى حد كبير صابرًا مضاء من فيلم خيال علمي.
على الرغم من أن جسده كان متعبًا للغاية وجائعًا وعطشًا ، إلا أن يي يون لم يرتاح وصر على أسنانه ونهض ، محاولًا الاتصال بصديقيه.
لم يدرك يي يون أنه حتى بدون لقمة واحدة من الطعام أو الماء ، لم يمت بأعجوبة ؛ كان الأمر كما لو أن طاقة البطاقة الكريستالية قد أطالت حياته.
ربما يكون يي يون قد نجا من الموت ، لكنه لم يكن يعرف ما حدث لأصدقائه.
وكان اللغز الأكبر هو أن كلا من أصدقائه اختفوا في الهواء.
لكن … قد نفذت بطارية هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يي يون يعرف كم من الوقت كان يحفر ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك وهمًا ، ولكن كلما شعر بالإرهاق ، كانت البطاقة الكريستالية في يديه تنبعث من البرودة ، وتجدد القليل من القوة بداخله مما يسمح له بمواصلة الحفر دون راحة.
نظر يي يون حوله ، على أمل أن يرى علامات الحياة ، ولكن بمجرد نظرة واحدة ، كان يي يون مذهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على الرؤية بوضوح للأمام ، غير قادر على رؤية الصخرة ، كان يشعر فقط بالبطاقة الكريستالية التي تنبعث منها برودة منعشة في يديه.
كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يي يون يعرف كم من الوقت كان يحفر ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك وهمًا ، ولكن كلما شعر بالإرهاق ، كانت البطاقة الكريستالية في يديه تنبعث من البرودة ، وتجدد القليل من القوة بداخله مما يسمح له بمواصلة الحفر دون راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، كان يي يون يقع في مساحة شاسعة ، وعلى الرغم من وجود جبال حولها ، فإن المسافة التي تفصل بينها كانت ستستخدم حصانًا حتى موته ؛ لم يصدق يي يون أنه حفر مثل هذا النفق الطويل.
تذكر يي يون بوضوح أنه أثناء تسلق الجبل ، دُفن حياً في كهف ، وتسلق خارجا وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا من قبيل الصدفة؟
ولكن ، كان يي يون يقع في مساحة شاسعة ، وعلى الرغم من وجود جبال حولها ، فإن المسافة التي تفصل بينها كانت ستستخدم حصانًا حتى موته ؛ لم يصدق يي يون أنه حفر مثل هذا النفق الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا من قبيل الصدفة؟
كان يي يون مذهولًا ، كيف ظهر بين العديد من شواهد القبور؟! بعد أن نجا من الموت مرة واحدة ، أصبحت المرونة العقلية لـ يي يون الآن أقوى بكثير ، لذلك على الرغم من أنه واجه موقفًا غير منطقي ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الهدوء وفحص شواهد القبور بعناية.
كان يحيط به عدة أكوام ، وعصا خشبية من كل كومة. كانت على العصي الخشبية كلمات خشنة مجهولة المصدر مكتوبة بالفحم …
هل يمكن أن تكون هذه … مقبرة؟
شعر يي يون بالارتباك الشديد. في تلك اللحظة ، نظر بذهول إلى فتاة ترتدي الخرق وهي تحمل سلة تسير نحوه على طول طريق قرية صغيرة …
انتظر…
كان يي يون مذهولًا ، كيف ظهر بين العديد من شواهد القبور؟! بعد أن نجا من الموت مرة واحدة ، أصبحت المرونة العقلية لـ يي يون الآن أقوى بكثير ، لذلك على الرغم من أنه واجه موقفًا غير منطقي ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الهدوء وفحص شواهد القبور بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شواهد القبور هذه بالتأكيد لا تبدو كما لو كانت من مقبرة حديثة. في مقبرة مدينة حديثة ، كانت جميع شواهد القبور مصنوعة من الرخام أو الجرانيت وتم ترتيبها بدقة.
لم يُقدر يي يون أبدًا أن الضوء يمكن أن يكون جميلًا جدًا ؛ لم يستطع السيطرة على دموعه لأن كل الطاقة التي فقدها في السابق عادت إلى جسده. صر على أسنانه وحفر بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على الرؤية بوضوح للأمام ، غير قادر على رؤية الصخرة ، كان يشعر فقط بالبطاقة الكريستالية التي تنبعث منها برودة منعشة في يديه.
لكن شاهد القبر أمامه … حتى شاهد القبر الريفي سيكون أفضل بكثير من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شاهد القبر أمامه … حتى شاهد القبر الريفي سيكون أفضل بكثير من هذا.
انتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا من قبيل الصدفة؟
اكتشف يي يون شيئًا ما فجأة ، حيث أنزل رأسه لإلقاء نظرة. كان “النفق” الذي صعده للتو لا يزال موجودًا ، وكان موجودًا أمام تل. وبجانب الكومة ، تم استخدام لوح خشبي كشاهد قبر.
كان لا يزال شابًا يتمتع بصحة جيدة وحسن المظهر. وكان لا يزال بتولا …
لقد تمكن من الخروج!
على اللوح الخشبي كانت كلمات غريبة ، لكن لسبب غير معروف ، كان لدى يي يون شرارة في ذهنه ، ويمكنه قراءة كل الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نصها – “الأخ المحبوب ، قبر يي يون”.
وكتب على الجانب أربع كلمات – “الأخت الكبرى
أخيرا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصطدم الصخور بـ يي يون ، لكنها أغلقت المخرج بدلاً من ذلك.
جيانغ شياورو”.
يي … يي يون … قبر !؟
نور!
كان يي يون مذهولًا تمامًا ، فمن الواضح أنه دُفن على قيد الحياة في كهف على جبل قاحل ، لكنه الآن شق طريقه للخروج من قبر ، وكان قبره!
لقد تمكن من الخروج!
الفتاة التى جائت معهم تحمست بشكل طبيعي واصرت على الدخول. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلوا فيها حدث شيء غير متوقع.
أي نوع من النكات الدنيوية هذه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس حلما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أن الكلمات لم تكن بالصينية ولا بالإنجليزية ، فكيف عرف كل هذه الكلمات الغريبة؟
كان من المفترض أن تكون أمامه حياة مشرقة للغاية ، لكنها كانت على وشك الاختفاء.
1. قبر يي يون
يجب أن يكون هذا حلما ، صحيح …
نعم ، يجب أن يكون حلما. من المؤكد أن هذا الحلم يبدو حقيقيًا … كما لو … نظر يي يون إلى محيطه ، وشعر بالخوف ، إنه حقيقي جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا من قبيل الصدفة؟
كان يقرص نفسه بقوة ، وكانت النتيجة… ألم.
قرصة أخرى وما زالت تؤلم!
بالنظر إلى البطاقة الكريستالية الأرجوانية ، كانت منتفخة قليلاً. على قطعة صخرية مستقرة للغاية ، جلست هناك بشكل جيد ، بينما كان ينبعث منها وهج خافت.
في هذه اللحظة أدرك أن هذه البطاقة الكريستالية لم تكن مصنوعة من الأماثيست (حجر كريم بنفسجي)
“هذا ليس حلما؟”
أعمي يي يون من الأشعة الساطعة التي نزلت عليه ، وهو يكافح من أجل إبقاء عينيه مفتوحتين.
“هذا القرف حقا ليس حلما؟”
شعر يي يون بالضياع ، فهل يمكن لأحد أن يخبره بما يحدث؟
شعر يي يون بالضياع ، فهل يمكن لأحد أن يخبره بما يحدث؟
كان لا يزال شابًا يتمتع بصحة جيدة وحسن المظهر. وكان لا يزال بتولا …
كان يي يون يلعن في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على الرؤية بوضوح للأمام ، غير قادر على رؤية الصخرة ، كان يشعر فقط بالبطاقة الكريستالية التي تنبعث منها برودة منعشة في يديه.
ارتداء حذاء جيد وتسلق المسارات الجبلية التي تم تطهيرها بالفعل من قبل الآخرين كان بلا معنى: لقد اختاروا جبلًا قاحلًا منعزلاً.
هل يمكن أن يكون قد مات بالفعل عندما دُفن حياً في الكهف ، وعندما أخرج نفسه ، كان كل الحفر مجرد وهم قبل وفاته؟
لكن … الكلمتين “الأخ المحبوب” ماذا تعني؟ لم يكن لديه أخت كبيرة. إذا كان لا بد من الإشارة إلى شخص ما ، فهو شخص يعيش في مدينة أخرى ولم يكن لديه تفاعلات متكررة معه. لم يقابل ابنة عمه كثيراً فلماذا نصبت له شاهد قبر !؟
كان يقرص نفسه بقوة ، وكانت النتيجة… ألم.
لكن … قد نفذت بطارية هاتفه.
إذا كان “يي يون” الموجود على شاهد القبر شخصًا آخر يحمل نفس الاسم الأول والأخير ، فهذا لا يزال مستحيلًا. كيف يمكن أن تحدث مثل هذه المصادفة ، وهو يخرج من قبر شخص يحمل نفس الاسم الأول والأخير “يي يون”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يي يون مذهولًا ، كيف ظهر بين العديد من شواهد القبور؟! بعد أن نجا من الموت مرة واحدة ، أصبحت المرونة العقلية لـ يي يون الآن أقوى بكثير ، لذلك على الرغم من أنه واجه موقفًا غير منطقي ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الهدوء وفحص شواهد القبور بعناية.
شعر يي يون بالارتباك الشديد. في تلك اللحظة ، نظر بذهول إلى فتاة ترتدي الخرق وهي تحمل سلة تسير نحوه على طول طريق قرية صغيرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن الكلمات لم تكن بالصينية ولا بالإنجليزية ، فكيف عرف كل هذه الكلمات الغريبة؟
جيانغ شياورو”.
ترجمة :
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات