السلحفاة العملاقة
348- السلحفاة العملاقة
من ارتفاع شاهق ، بالنظر إلى عدة مئات من الأميال ، حتى الوحوش الكبيرة المقفرة ، بحجم المباني ، ستبدو صغيرة مثل الغبار.
خرجت الصورة الشبحية ببطء من العاصفة الرملية. يمكن للناس أخيرًا رؤيتها بوضوح. اتضح أنها سلحفاة ضخمة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم يي يون ، الذي كان فوق أسوار المدينة. كان هناك الكثير من الوجود المجهول في هذا العالم. لقد تجاوز بكثير حدود خياله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال حكيم ونظر الجميع نحو رأس السلحفاة الإلهية.
في هذه اللحظة ، رأى الناس شخصية ضبابية كبيرة تلوح في الأفق في السماء. أصبح الأمر أكثر وضوحًا بين العاصفة الرملية.
“ما هذا!؟” قال أحدهم في رعب. كان الرقم كبيرًا لدرجة أنه جعل الناس يثرثرون بخوف.
فوق أسوار المدينة ، رأى يي يون باي وفنغ لين. هز الاثنان رأسهما قليلاً في يي يون دون أن ينبسا ببنت شفة. رأى يي يون أيضًا العديد من الأشخاص الذين كانوا أعداء خلال بطولة التحالف. في هذه اللحظة ، كانوا جميعًا واقفين جنبًا إلى جنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم يي يون ، الذي كان فوق أسوار المدينة. كان هناك الكثير من الوجود المجهول في هذا العالم. لقد تجاوز بكثير حدود خياله.
بالنسبة لهذه الفصائل ، كان تحديد موقع ساحة المعركة في مدينة تاي آه الإلهية أفضل من نشر لهيب الحرب على أراضيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم! بووم! بووم!”
بدا الهواء وكأنه يتجمد حيث أصبح الجو أكثر خطورة من أي وقت مضى!
“سيد المدينة!”
تم وضع ساعة رملية ضخمة فوق أسوار المدينة كوسيلة للحفاظ على الوقت.
كانت هناك مسافة 1500 كيلومتر من القاعدة حيث كان الكشافة إلى مدينة تاي آه الإلهية. لقد كان تقديرًا بشريًا أن وصول حشد الوحوش سيستغرق ساعتين ، ولم يكن ذلك دقيقًا بالضرورة. ومع ذلك ، لم يكن بعيدًا جدًا. بفضل الساعة الرملية التي تتبع الوقت ، سمحت للناس بالاستعداد العقلي.
كان يرتدي قميصًا أخضر ، ويرتدي رباط شعر على رأسه ويحمل فلوت في يده. كانت ابتسامة هادئة معلقة على وجهه.
وقف يي يون على أسوار المدينة وهو يشاهد الرمال تتدفق بهدوء. لقد شعر أن ما كان يتسرب إلى الأسفل ليس رملًا بل حياة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم! بووم! بووم!”
بمجرد وصول حشد الوحوش ، لم يكن معروفًا عدد الأرواح التي ستختفي مثل الرمال …
كان كل مسار في صدفة السلحفاة الإلهية بحجم مدينة. كانت أطرافها سميكة مثل الجبل. مع كل خطوة تخطوها ، تهتز الأرض والجبال ، مما يتسبب في اهتزاز السماء والأرض!
أي نوع من الأشخاص أنت؟ لماذا استحضرت حشد الوحوش الذي يمكن أن يمحو الحياة؟
إلى أن… رأوا الآن الفتى الراعي بأنفسهم!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطى السلحفاة الإلهية بطيئة ، لكن كل خطوة تخطوها كانت تقطع مسافة عشرات الأميال. لقد احتاجت فقط إلى اتخاذ عشرات الخطوات قبل أن تقطع المسافة من الأفق إلى مدينة تاي آه الإلهية.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت السماء بالظلام. كان الأمر كما لو أن سحابة مظلمة تحجب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال حكيم ونظر الجميع نحو رأس السلحفاة الإلهية.
حدق يي يون بعيدًا في المسافة ولاحظ فجأة ضباب رمادي في الأفق البعيد. كان مثل طبقة من الضباب.
إلى أن… رأوا الآن الفتى الراعي بأنفسهم!
“عاصفة رملية!”
تم وضع ساعة رملية ضخمة فوق أسوار المدينة كوسيلة للحفاظ على الوقت.
قال أحدهم فجأة. كان الضباب الرمادي عبارة عن رمال تم رفعها في الهواء في الأفق البعيد. كانت هناك كميات لا حصر لها من الرمل ، وكانت العاصفة الرملية قد أخفتها تماثيل صغيرة ضبابية. كانوا يتحركون على الأرض ، لكنهم لم يكونوا رملًا … لقد كان حشد الوحوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الفتى الراعي … كنا … كنا … كنا أيضًا … ساذجين جدًا …”
من ارتفاع شاهق ، بالنظر إلى عدة مئات من الأميال ، حتى الوحوش الكبيرة المقفرة ، بحجم المباني ، ستبدو صغيرة مثل الغبار.
ظهرت نغمة البيكولو ببطء ، تتدفق مثل الماء في الهواء حيث كان يتردد داخل آذان الجميع.
“حشد الوحوش! حشد الوحوش هنا! ”
ارتاع الناس على أسوار المدينة. مع وجود مئات الأميال من المسافة التي تفصلهم ، ومعهم على ارتفاع 100.000 قدم ، جعلت هذه الزاوية كائنات عملاقة من أربعة إلى خمسة طوابق تبدو وكأنها بقع صغيرة من الغبار. ومع ذلك ، فإن هذه السلحفاة الضخمة ملأت الأفق بالكامل بجسمها الضخم.
يمكن للناس أن يشعروا بأن الأرض تهتز. نقل عدو الوحوش الهزات من عدة مئات من الأميال مباشرة إلى مدينة تاي آه الإلهية!
كان رأسها على شكل تنين وجسمها مغطى بصدفة سلحفاة. كانت الأصوات الهادرة من على خطاها!
لقد كان حقًا مثل الزلزال ، الذي تشكل من تشغيل أعداد لا حصر لها من الوحوش المقفرة.
حتى الحكماء الحاضرون أصيبوا بالصدمة. لقد قتلوا سابقًا السلالات البدائية في البرية الإلهية ، ولكن مقارنة بهذه السلحفاة الإلهية ، فإن السلالات البدائية التي قتلوها لم تكن أي شيء!
في هذه اللحظة ، رأى الناس شخصية ضبابية كبيرة تلوح في الأفق في السماء. أصبح الأمر أكثر وضوحًا بين العاصفة الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحدهم بصوت يرتجف. كان هذا الاسم الآن كابوسًا لمملكة تاي آه الإلهية والفصائل الثلاثة الكبيرة الأخرى.
“ما هذا!؟” قال أحدهم في رعب. كان الرقم كبيرًا لدرجة أنه جعل الناس يثرثرون بخوف.
كما قال سيد المدينة هذا ، طار جسده مباشرة. طار وحده نحو الفتى الراعي!
“بووم! بووم! بووم!”
تجمع حكماء مملكة يون لونغ الإلهية بالمثل حول مالك باغودا النجوم السبعة. ضد مثل هذا العدو ، كانوا في حيرة من أمرهم.
انتقلت الأصوات المرعبة في كل مكان ورافقتهم الهزات الواضحة إلى مدينة تاي آه الإلهية. كان الأمر مثل نيازك ضخمة كانت تتساقط على الأرض.
مع اقتراب السلحفاة الإلهية ، أصبحت الهزات التي شعرت بها مدينة تاي آه الإلهية أكثر وضوحًا. في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع النغمة الموسيقية لبيكولو عبر البرية الإلهية الشاسعة. لم تكن عدة مئات من الأميال كافية لحجب نغمة بيكولو.
خرجت الصورة الشبحية ببطء من العاصفة الرملية. يمكن للناس أخيرًا رؤيتها بوضوح. اتضح أنها سلحفاة ضخمة للغاية.
من تعابيره ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن يقف على رأس سلحفاة عملاقة كان جسدها موجودًا داخل حشد وحش يمكن أن يبيد بلدًا. وبدلاً من ذلك ، بدا كما لو أنه كان في رحلة ميدانية مترفة.
كان رأسها على شكل تنين وجسمها مغطى بصدفة سلحفاة. كانت الأصوات الهادرة من على خطاها!
من تعابيره ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن يقف على رأس سلحفاة عملاقة كان جسدها موجودًا داخل حشد وحش يمكن أن يبيد بلدًا. وبدلاً من ذلك ، بدا كما لو أنه كان في رحلة ميدانية مترفة.
كل خطوة قامت بها جعلت مدينة تاي آه الإلهية تشعر بهزة!
كان هناك مثل هذا الوجود في هذا العالم؟ ماذا كان؟ وحش مقفر؟
“السماء!”
بالنسبة لهذه الفصائل ، كان تحديد موقع ساحة المعركة في مدينة تاي آه الإلهية أفضل من نشر لهيب الحرب على أراضيهم.
ارتاع الناس على أسوار المدينة. مع وجود مئات الأميال من المسافة التي تفصلهم ، ومعهم على ارتفاع 100.000 قدم ، جعلت هذه الزاوية كائنات عملاقة من أربعة إلى خمسة طوابق تبدو وكأنها بقع صغيرة من الغبار. ومع ذلك ، فإن هذه السلحفاة الضخمة ملأت الأفق بالكامل بجسمها الضخم.
حدق يي يون بعيدًا في المسافة ولاحظ فجأة ضباب رمادي في الأفق البعيد. كان مثل طبقة من الضباب.
كان كل مسار في صدفة السلحفاة الإلهية بحجم مدينة. كانت أطرافها سميكة مثل الجبل. مع كل خطوة تخطوها ، تهتز الأرض والجبال ، مما يتسبب في اهتزاز السماء والأرض!
من ارتفاع شاهق ، بالنظر إلى عدة مئات من الأميال ، حتى الوحوش الكبيرة المقفرة ، بحجم المباني ، ستبدو صغيرة مثل الغبار.
كان هناك مثل هذا الوجود في هذا العالم؟ ماذا كان؟ وحش مقفر؟
هل يمكنهم حقًا الصمود أمام هذا الحشد الوحشي؟
حتى الحكماء الحاضرون أصيبوا بالصدمة. لقد قتلوا سابقًا السلالات البدائية في البرية الإلهية ، ولكن مقارنة بهذه السلحفاة الإلهية ، فإن السلالات البدائية التي قتلوها لم تكن أي شيء!
“هذه السلحفاة العملاقة تأتي من الأجزاء العميقة من البرية الإلهية؟” سأل حكيم بشري بقلق. لم يكن يعلم أبدًا بوجود مثل هذا الوجود في البرية الإلهية. حتى الكتب التاريخية لم يكن لها مثل هذه السجلات. فقط عدد قليل من الكتب ، مع كل أنواع المعلومات الغريبة ، سجلت مثل هذه السلحفاة العملاقة ، لكن تلك الكتب كانت تصنف عادة على أنها أساطير.
صُدم يي يون ، الذي كان فوق أسوار المدينة. كان هناك الكثير من الوجود المجهول في هذا العالم. لقد تجاوز بكثير حدود خياله.
كما قال سيد المدينة هذا ، طار جسده مباشرة. طار وحده نحو الفتى الراعي!
على سبيل المثال ، السلحفاة الإلهية أمام عينيه والعملاق البرونزي الذي رآه في قصر سيف اليانغ النقي الذي يمكن أن يفصل العالم عن بعضه البعض باستخدام مطرد.
تجمع حكماء مملكة يون لونغ الإلهية بالمثل حول مالك باغودا النجوم السبعة. ضد مثل هذا العدو ، كانوا في حيرة من أمرهم.
ضد مثل هذه الوجود ، كان لا يزال صغيرًا جدًا.
“بووم! بووم! بووم! بووم!”
“هذه السلحفاة العملاقة تأتي من الأجزاء العميقة من البرية الإلهية؟” سأل حكيم بشري بقلق. لم يكن يعلم أبدًا بوجود مثل هذا الوجود في البرية الإلهية. حتى الكتب التاريخية لم يكن لها مثل هذه السجلات. فقط عدد قليل من الكتب ، مع كل أنواع المعلومات الغريبة ، سجلت مثل هذه السلحفاة العملاقة ، لكن تلك الكتب كانت تصنف عادة على أنها أساطير.
نظر الفتى الراعي إلى الباحث في منتصف العمر وابتسامة على شفتيه.
“لا أعرف … البرية الإلهية كبيرة جدًا. نحن لا نعرف ما بداخلها. السلالات البدائية ليست ذروة الوجود في البرية الإلهية … من العبث مناقشة هذا الأمر أكثر. انظر إلى رأس السلحفاة العملاقة “.
“إنه حقًا هو!”
قال حكيم ونظر الجميع نحو رأس السلحفاة الإلهية.
كل خطوة تركتها وراءها في البرية الإلهية ستشكل بحيرة كبيرة عندما تمطر في المستقبل.
كان بصر المقاتلين جيدًا للغاية. علاوة على ذلك ، باستخدام جميع أنواع التقنيات الصوفية ، يمكن للناس أن يروا أنه على رأس السلحفاة الشبيهة بالجبال ، من الواضح أن هناك شخصًا جالسًا هناك!
بمجرد وصول حشد الوحوش ، لم يكن معروفًا عدد الأرواح التي ستختفي مثل الرمال …
كان يرتدي قميصًا أخضر ، ويرتدي رباط شعر على رأسه ويحمل فلوت في يده. كانت ابتسامة هادئة معلقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم يي يون ، الذي كان فوق أسوار المدينة. كان هناك الكثير من الوجود المجهول في هذا العالم. لقد تجاوز بكثير حدود خياله.
من تعابيره ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن يقف على رأس سلحفاة عملاقة كان جسدها موجودًا داخل حشد وحش يمكن أن يبيد بلدًا. وبدلاً من ذلك ، بدا كما لو أنه كان في رحلة ميدانية مترفة.
كان الناس مرعوبين. في السابق ، قيل أن ظهور الفتى الراعي سوف يؤدي إلى عاصفة دموية ، لكن لم يكن لدى أي شخص أي مفهوم عن مدى قوة الفتى الراعي.
“الفتى الراعي!”
——————–
قال أحدهم بصوت يرتجف. كان هذا الاسم الآن كابوسًا لمملكة تاي آه الإلهية والفصائل الثلاثة الكبيرة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السماء!”
“إنه حقًا هو!”
حدق يي يون بعيدًا في المسافة ولاحظ فجأة ضباب رمادي في الأفق البعيد. كان مثل طبقة من الضباب.
كان الناس مرعوبين. في السابق ، قيل أن ظهور الفتى الراعي سوف يؤدي إلى عاصفة دموية ، لكن لم يكن لدى أي شخص أي مفهوم عن مدى قوة الفتى الراعي.
كل خطوة قامت بها جعلت مدينة تاي آه الإلهية تشعر بهزة!
إلى أن… رأوا الآن الفتى الراعي بأنفسهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مسافة 1500 كيلومتر من القاعدة حيث كان الكشافة إلى مدينة تاي آه الإلهية. لقد كان تقديرًا بشريًا أن وصول حشد الوحوش سيستغرق ساعتين ، ولم يكن ذلك دقيقًا بالضرورة. ومع ذلك ، لم يكن بعيدًا جدًا. بفضل الساعة الرملية التي تتبع الوقت ، سمحت للناس بالاستعداد العقلي.
من الواضح أن الفتى الراعي لم ينبعث أوقية من اليوان تشي ، ولم يطلق أي ضغط. لم يكن يبدو مختلفًا عن أي مراهق عادي ، ولكن بمجرد مواجهته ، شعر الناس بضغط هائل لسبب غير مفهوم!
كان كل مسار في صدفة السلحفاة الإلهية بحجم مدينة. كانت أطرافها سميكة مثل الجبل. مع كل خطوة تخطوها ، تهتز الأرض والجبال ، مما يتسبب في اهتزاز السماء والأرض!
والسلحفاة العملاقة التي كان يجلس عليها توقفت عن التنفس. نما شعور بعدم القدرة على استخدام القوة ضد الفتى الراعي والوحوش في أذهان الناس.
من ارتفاع شاهق ، بالنظر إلى عدة مئات من الأميال ، حتى الوحوش الكبيرة المقفرة ، بحجم المباني ، ستبدو صغيرة مثل الغبار.
هل يمكنهم حقًا الصمود أمام هذا الحشد الوحشي؟
من الواضح أن الفتى الراعي لم ينبعث أوقية من اليوان تشي ، ولم يطلق أي ضغط. لم يكن يبدو مختلفًا عن أي مراهق عادي ، ولكن بمجرد مواجهته ، شعر الناس بضغط هائل لسبب غير مفهوم!
هل سيموتون هنا؟
في هذه اللحظة ، كانت السلحفاة الإلهية على بعد عشرات الأميال من مدينة تاي آه الإلهية. تجاوزت السلحفاة العملاقة ، برأسها المرفوع ، مدينة تاي آه الإلهية في الارتفاع. عندما رأى الناس الرأس الكبير ، شعروا كما لو كان هناك جبل أسود يقف أمام مدينة تاي آه الإلهية. وكان الفتى الراعي ، الذي كان يقف على قمة هذا الجبل ، ينفخ بخفة على فلوت. كانت ملابسه الخضراء ترفرف في الريح ، وكان يبدو وكأنه إله.
تومض هذه الأفكار في أذهان كثير من الناس. في الآونة الأخيرة ، تم إلقاء الكلمات “حشد الوحوش” حول الكثير. عندما فكر الناس في الأمر ، لم يفكروا إلا في حشد وحش أكبر في الحجم ، بضع مرات ، مقارنة بجحافل الوحوش المعتادة. قد يكون هناك الكثير من السلالات البدائية التي من شأنها أن تجعل المعركة دموية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم! بووم! بووم!”
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أن يكون حشد الوحوش الذي استحضره الفتى الراعي هذا مرعبًا. فقط السلحفاة العملاقة وحدها تجاوزت نطاق السلالات البدائية!
تجمع بعض حكماء مدينة تاي آه الإلهية حول سيد مدينة تاي آه الإلهية. بدا كل منهم مهيبين. كانت حبات العرق تتسرب من جباههم.
“سيد المدينة!”
أي نوع من الأشخاص أنت؟ لماذا استحضرت حشد الوحوش الذي يمكن أن يمحو الحياة؟
تجمع بعض حكماء مدينة تاي آه الإلهية حول سيد مدينة تاي آه الإلهية. بدا كل منهم مهيبين. كانت حبات العرق تتسرب من جباههم.
حاليًا ، كان الفتى الراعي مثل وضعه الحالي. عاليا ، قبل كل شيء ، النظر إلى كل شيء!
تجمع حكماء مملكة يون لونغ الإلهية بالمثل حول مالك باغودا النجوم السبعة. ضد مثل هذا العدو ، كانوا في حيرة من أمرهم.
على سبيل المثال ، السلحفاة الإلهية أمام عينيه والعملاق البرونزي الذي رآه في قصر سيف اليانغ النقي الذي يمكن أن يفصل العالم عن بعضه البعض باستخدام مطرد.
كيف سيكونون قادرين على تحمل هذا !؟
فوق أسوار المدينة ، رأى يي يون باي وفنغ لين. هز الاثنان رأسهما قليلاً في يي يون دون أن ينبسا ببنت شفة. رأى يي يون أيضًا العديد من الأشخاص الذين كانوا أعداء خلال بطولة التحالف. في هذه اللحظة ، كانوا جميعًا واقفين جنبًا إلى جنب.
“بووم! بووم! بووم! بووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد المدينة!”
كانت خطى السلحفاة الإلهية بطيئة ، لكن كل خطوة تخطوها كانت تقطع مسافة عشرات الأميال. لقد احتاجت فقط إلى اتخاذ عشرات الخطوات قبل أن تقطع المسافة من الأفق إلى مدينة تاي آه الإلهية.
كما قال سيد المدينة هذا ، طار جسده مباشرة. طار وحده نحو الفتى الراعي!
كل خطوة تركتها وراءها في البرية الإلهية ستشكل بحيرة كبيرة عندما تمطر في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحدهم بصوت يرتجف. كان هذا الاسم الآن كابوسًا لمملكة تاي آه الإلهية والفصائل الثلاثة الكبيرة الأخرى.
مع اقتراب السلحفاة الإلهية ، أصبحت الهزات التي شعرت بها مدينة تاي آه الإلهية أكثر وضوحًا. في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع النغمة الموسيقية لبيكولو عبر البرية الإلهية الشاسعة. لم تكن عدة مئات من الأميال كافية لحجب نغمة بيكولو.
تم وضع ساعة رملية ضخمة فوق أسوار المدينة كوسيلة للحفاظ على الوقت.
ظهرت نغمة البيكولو ببطء ، تتدفق مثل الماء في الهواء حيث كان يتردد داخل آذان الجميع.
في هذه اللحظة ، رأى الناس شخصية ضبابية كبيرة تلوح في الأفق في السماء. أصبح الأمر أكثر وضوحًا بين العاصفة الرملية.
حبس الناس أنفاسهم. يمكن سماع نغمة بيكولو في كل مكان. حتى الدوس الصاخب لحشد الوحوش لم يستطع إغراقه!
“عاصفة رملية!”
“إنه الفتى الراعي … كنا … كنا … كنا أيضًا … ساذجين جدًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم! بووم! بووم!”
على جانب مملكة يون لونغ الإلهية ، ابتسم مالك معبد النجوم السبعة بمرارة. نشأ شعور غير معروف في قلبه.
“ليست هناك حاجة لقول أي شيء. ليس هناك وقت.”
في هذه اللحظة ، كانت السلحفاة الإلهية على بعد عشرات الأميال من مدينة تاي آه الإلهية. تجاوزت السلحفاة العملاقة ، برأسها المرفوع ، مدينة تاي آه الإلهية في الارتفاع. عندما رأى الناس الرأس الكبير ، شعروا كما لو كان هناك جبل أسود يقف أمام مدينة تاي آه الإلهية. وكان الفتى الراعي ، الذي كان يقف على قمة هذا الجبل ، ينفخ بخفة على فلوت. كانت ملابسه الخضراء ترفرف في الريح ، وكان يبدو وكأنه إله.
تم وضع ساعة رملية ضخمة فوق أسوار المدينة كوسيلة للحفاظ على الوقت.
حاليًا ، كان الفتى الراعي مثل وضعه الحالي. عاليا ، قبل كل شيء ، النظر إلى كل شيء!
تجمع حكماء مملكة يون لونغ الإلهية بالمثل حول مالك باغودا النجوم السبعة. ضد مثل هذا العدو ، كانوا في حيرة من أمرهم.
نظر سيد مدينة تاي آه الإلهية إلى الفتى الراعي وهو يحمل صابرًا في يده. تنهد بلطف ، “كانغ يان ، قم بتفعيل خطة التراجع …”
ارتاع الناس على أسوار المدينة. مع وجود مئات الأميال من المسافة التي تفصلهم ، ومعهم على ارتفاع 100.000 قدم ، جعلت هذه الزاوية كائنات عملاقة من أربعة إلى خمسة طوابق تبدو وكأنها بقع صغيرة من الغبار. ومع ذلك ، فإن هذه السلحفاة الضخمة ملأت الأفق بالكامل بجسمها الضخم.
دخل صوت سيد المدينة إلى آذان كانغ يان ، مما جعل كانغ يان يرتجف ، “سيد المدينة …”
“الفتى الراعي!”
“ليست هناك حاجة لقول أي شيء. ليس هناك وقت.”
ظهرت نغمة البيكولو ببطء ، تتدفق مثل الماء في الهواء حيث كان يتردد داخل آذان الجميع.
كما قال سيد المدينة هذا ، طار جسده مباشرة. طار وحده نحو الفتى الراعي!
على جانب مملكة يون لونغ الإلهية ، ابتسم مالك معبد النجوم السبعة بمرارة. نشأ شعور غير معروف في قلبه.
“سيد المدينة!”
ظهرت نغمة البيكولو ببطء ، تتدفق مثل الماء في الهواء حيث كان يتردد داخل آذان الجميع.
انزعج الناس كثيرا. كاد كانغ يان يقفز من جلده!
ماذا كان يفعل سيد المدينة؟ كان العمود الفقري للناس. إذا ضاع سيد المدينة في هذه اللحظة ، فستكون العواقب وخيمة!
ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يمنعه في هذه اللحظة. كان سيد المدينة مثل خصلة من الدخان كما ظهر أمام الفتى الراعي. كان على بعد ألف قدم منه الآن.
حبس الناس أنفاسهم. يمكن سماع نغمة بيكولو في كل مكان. حتى الدوس الصاخب لحشد الوحوش لم يستطع إغراقه!
نظر الفتى الراعي إلى الباحث في منتصف العمر وابتسامة على شفتيه.
هل يمكنهم حقًا الصمود أمام هذا الحشد الوحشي؟
——————–
كما قال سيد المدينة هذا ، طار جسده مباشرة. طار وحده نحو الفتى الراعي!
ترجمة:
ken
في هذه اللحظة ، رأى الناس شخصية ضبابية كبيرة تلوح في الأفق في السماء. أصبح الأمر أكثر وضوحًا بين العاصفة الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل صوت سيد المدينة إلى آذان كانغ يان ، مما جعل كانغ يان يرتجف ، “سيد المدينة …”
خرجت الصورة الشبحية ببطء من العاصفة الرملية. يمكن للناس أخيرًا رؤيتها بوضوح. اتضح أنها سلحفاة ضخمة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات