مقامرة
488- مقامرة
سرعة…
“انفجار!”
مع الموت على المحك ، تسارع تدفق دم يي يون ، لكن عقله كان هادئًا بشكل غير طبيعي. النجاح أو الفشل يعتمد على هذا!
كان يي يون يراقب السلحفاة العملاقة.
منذ أن ترك برج مجيء الإله القديم كنزًا خلفه في الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، يجب أن تكون هناك طريقة لأخذه بعيدًا. وربما لم يقتصر الأمر على طريقة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا حسم مصيره فقط. في اللحظة التي لامس خرطومه الطويل النبات العشبي ، انفتح فجأة صدع أسود بدا وكأنه كهف على الكومة. تدفق نفس دافئ من الصدع الأسود.
لقد احتاج فقط إلى إيجاد إحدى الطرق. الآن ، كان يبحث عن مثل هذه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مرور الوقت ، تعاملت بعض الطيور الصغيرة والوحوش الصغيرة التي لم تكن على دراية بالموقف مع الوحش الضخم المقفر مثل تل جبلي حقيقي. جلسوا عليه واستقروا عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الوحش الضخم المقفر لم يتحرك قليلاً. كان الأمر كما لو كان جبلًا حقيقيًا.
ربما… يمكن أن ينجح!
بعد حوالي ساعتين ، ظهر وحش ضخم مقفر يشبه الفيل من الغابة من قمة جبل أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوة هذا الوحش المقفر أقوى بوضوح من الوحوش المقفرة التي واجهها يي يون في سلسلة الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يي يون نفسا عميقا. بالنسبة إلى وحش مقفر بهذا الحجم الهائل وصدفة سلحفاة ثقيلة على ظهره ، كان من المعقول أن يكون بطيئًا.
عندما ظهر الوحش المقفر الذي يشبه الفيل ، سرعان ما انجذب إلى “النبات العشبي” غير المعروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد لفترة قبل أن يقترب ببطء من الجبل. لم يكن سريعًا وكان في حالة تأهب قصوى أثناء سيره. لقد بحث باستمرار عن المخاطر المحتملة من حوله. استطاع يي يون أن يرى أن هذا الوحش المقفر لديه ذكاء. كان يعلم أنه لا يوجد شيء مثل وجود أشياء مجانية تقع في حضنه. فجأة كانت رؤية نبات عشبي غني بالطاقة للغاية بحد ذاته أمرًا غريبًا للغاية.
“هدير!”
على بعد بضع مئات من الأمتار من ذلك “النبات العشبي” ، لاحظ الوحش المقفر الذي يشبه الفيل شيئًا ما فجأة وتوقف.
ركض يي يون بكل ما لديه. تبع خلفه سلحفاة ضخمة بحجم جبل صغير. بدت سحابة الغبار التي تم تحريكها وكأنها تنين طويل. كان هذا المشهد مشهدا رائعا!
تحرك اللسان الكبير والسميك بسرعة كبيرة. عندما انطلق ، كان مثل شعاع أحمر مبهر حيث التف على الفور حول الفيل وسحبه مباشرة إلى أعمق أجزاء الصدع الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجرأ على القيام بمثل هذه المقامرة ليس فقط بسبب “تحول شمس الغراب الذهبي” ، ولكن لأن يي يون اعتقد أن العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لم يقدم مهام مستحيلة.
بعد ذلك ، استمر في المضي قدمًا لأنه لم يستطع تحمل إغراء النبات العشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع يي يون صوت تحطم العظام. تحرك جسم الوحش الضخم السلحفاة المقفر برفق قليلاً بينما كان يأكل الوحش المقفر الذي يشبه الفيل كله!
عندما كان على بعد حوالي عشرات الأمتار من “النبات العشبي” ، قام الوحش المقفر الذي يشبه الفيل فجأة بشحن خرطومه الطويل ومدده ليمسك بالنبات العشبي. بدا الأمر وكأنه كان يحاول الاستيلاء على النبات العشبي بأسرع سرعة ممكنة ثم العودة إلى مكان آمن قبل أن يستمتع به ببطء.
“هدير!”
“لو كنت مكانه ، فلن أكون كافيًا حتى لملء شقوق أسنانها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما وقفت الروح الحقيقية لونغ غوي ، كانت أطول من مدينة تاي آه الإلهية التي كانت قائمة على أساس على ارتفاع مائة ألف قدم. كانت أكبر من السلحفاة الضخمة التي كانت تقف أمامه بأكثر من مئة مرة. كان هذا وجودًا مرعبًا يمكن أن يدمر مملكة تاي آه الإلهية ، لقد كان أعلى بكثير مما يمكن أن يقارن به هذا الوحش الضخم السلحفاة المقفرة.
ومع ذلك ، فإن هذا حسم مصيره فقط. في اللحظة التي لامس خرطومه الطويل النبات العشبي ، انفتح فجأة صدع أسود بدا وكأنه كهف على الكومة. تدفق نفس دافئ من الصدع الأسود.
بعد ذلك ، استمر في المضي قدمًا لأنه لم يستطع تحمل إغراء النبات العشبي.
كان فم الوحش المقفر السلحفاة الضخمة. كانت أسنانه مثل الرماح الطويلة العملاقة وكان مشهدًا مذهلاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سباقًا مع الموت. لقد استخدم كل قوته ، واستحضر مظهر الطوطم واستخدم تقنية الحركة “تحول شمس الغراب الذهبي”. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى الغراب الذهبي طائر وأطلق النار في السماء!
داخل الفم الضخم ، كان هناك لسان أحمر كالدم. على الرغم من أنه كان لسانًا ، إلا أن رأسه كان رأس أفعى غريبة.
“سو!”
سمع يي يون صوت تحطم العظام. تحرك جسم الوحش الضخم السلحفاة المقفر برفق قليلاً بينما كان يأكل الوحش المقفر الذي يشبه الفيل كله!
تحرك اللسان الكبير والسميك بسرعة كبيرة. عندما انطلق ، كان مثل شعاع أحمر مبهر حيث التف على الفور حول الفيل وسحبه مباشرة إلى أعمق أجزاء الصدع الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إسقاط مساحات شاسعة من الغابات. تحطمت الأشجار وانتشر الغبار!
أطلق الوحش المقفر الذي يشبه الفيل صرخة قصيرة قبل أن يصمت.
ومع ذلك ، كان لدى الوحش الضخم السلحفاة المقفرة لسان أحمر يتحرك بسرعة البرق ، لذلك كان عليه توخي الحذر.
“انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كا تشا!
تعلم يي يون للتو “تحول شمس الغراب الذهبي” ، ومعها ، كان لدى يي يون وسيلة للبقاء على قيد الحياة أمام فم السلحفاة الضخمة.
كا تشا!
عندما كان على بعد حوالي عشرات الأمتار من “النبات العشبي” ، قام الوحش المقفر الذي يشبه الفيل فجأة بشحن خرطومه الطويل ومدده ليمسك بالنبات العشبي. بدا الأمر وكأنه كان يحاول الاستيلاء على النبات العشبي بأسرع سرعة ممكنة ثم العودة إلى مكان آمن قبل أن يستمتع به ببطء.
سمع يي يون صوت تحطم العظام. تحرك جسم الوحش الضخم السلحفاة المقفر برفق قليلاً بينما كان يأكل الوحش المقفر الذي يشبه الفيل كله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد معرفة ذلك ، وقف يي يون. قام بعمل مجنون. على مسافة تزيد عن خمسة أميال من الوحش الضخم السلحفاة المقفر ، قام بربط قوس تاي كانغ الخاص به وسحب القوس مفتوحًا. كان سهم مطاردة الرياح الباردة موجهاً نحو فم السلحفاة الضخم المقفر ، والذي كان بمثابة الصدع الأسود على تل الجبل.
مرعب!
رؤية هذه السلحفاة الضخمة المقفرة جعلت يي يون يتذكر الروح الحقيقة لونغ غوي التي ركبها الفتى الراعي عندما هاجم مدينة تاي آه الإلهية.
فهم يي يون أخيرًا سبب عدم وجود العديد من الوحوش المقفرة في سلسلة الجبال هذه ، ولماذا كان هناك عدد قليل جدًا من الوحوش القوية. ربما كانت معظم الوحوش المقفرة قد دخلت بالفعل إلى معدة السلحفاة الضخمة المقفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما وقفت الروح الحقيقية لونغ غوي ، كانت أطول من مدينة تاي آه الإلهية التي كانت قائمة على أساس على ارتفاع مائة ألف قدم. كانت أكبر من السلحفاة الضخمة التي كانت تقف أمامه بأكثر من مئة مرة. كان هذا وجودًا مرعبًا يمكن أن يدمر مملكة تاي آه الإلهية ، لقد كان أعلى بكثير مما يمكن أن يقارن به هذا الوحش الضخم السلحفاة المقفرة.
كم يمكن أن يأكل وحش كبير مقفر بحجم جبل صغير؟ ربما لم يكن الفيل الكبير حتى كافيًا لوجبة…
كم يمكن أن يأكل وحش كبير مقفر بحجم جبل صغير؟ ربما لم يكن الفيل الكبير حتى كافيًا لوجبة…
داخل الفم الضخم ، كان هناك لسان أحمر كالدم. على الرغم من أنه كان لسانًا ، إلا أن رأسه كان رأس أفعى غريبة.
“لو كنت مكانه ، فلن أكون كافيًا حتى لملء شقوق أسنانها.”
كان يي يون خائفا قليلاً بعد الحدث. سيكون عشرة منه مجرد طبق صغير لمثل هذا الوحش المقفر المرعب. بمجرد أن لفه اللسان الأحمر ، كان محكوم عليه بالفشل.
“بنغ!”
رؤية هذه السلحفاة الضخمة المقفرة جعلت يي يون يتذكر الروح الحقيقة لونغ غوي التي ركبها الفتى الراعي عندما هاجم مدينة تاي آه الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما وقفت الروح الحقيقية لونغ غوي ، كانت أطول من مدينة تاي آه الإلهية التي كانت قائمة على أساس على ارتفاع مائة ألف قدم. كانت أكبر من السلحفاة الضخمة التي كانت تقف أمامه بأكثر من مئة مرة. كان هذا وجودًا مرعبًا يمكن أن يدمر مملكة تاي آه الإلهية ، لقد كان أعلى بكثير مما يمكن أن يقارن به هذا الوحش الضخم السلحفاة المقفرة.
عندما كان على بعد حوالي عشرات الأمتار من “النبات العشبي” ، قام الوحش المقفر الذي يشبه الفيل فجأة بشحن خرطومه الطويل ومدده ليمسك بالنبات العشبي. بدا الأمر وكأنه كان يحاول الاستيلاء على النبات العشبي بأسرع سرعة ممكنة ثم العودة إلى مكان آمن قبل أن يستمتع به ببطء.
ومع ذلك ، عندما وقفت الروح الحقيقية لونغ غوي ، كانت أطول من مدينة تاي آه الإلهية التي كانت قائمة على أساس على ارتفاع مائة ألف قدم. كانت أكبر من السلحفاة الضخمة التي كانت تقف أمامه بأكثر من مئة مرة. كان هذا وجودًا مرعبًا يمكن أن يدمر مملكة تاي آه الإلهية ، لقد كان أعلى بكثير مما يمكن أن يقارن به هذا الوحش الضخم السلحفاة المقفرة.
رفع رأسه الضخم وفتح عيناه رمادية اللون عندما أغلق على يي يون!
بعد حوالي ساعتين ، ظهر وحش ضخم مقفر يشبه الفيل من الغابة من قمة جبل أخرى.
كانت الروح الحقيقية لونغ غوي مرعبة بلا شك ، لكن… في السابق عندما سُجن يي يون من قبل شين تو نانتيان ، كان يعلم أن الروح الحقيقية لونغ غوي لديها ضعف كبير. كانت… بطيئة!
سجنه شين تو نانتيان لمدة عشرة أيام لأنه كان متأكدًا من أن الروح الحقيقة لونغ غوي لا يمكنها الاندفاع إلى مدينة محافظة تشو في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. بدون الروح الحقيقة لونغ غوي ، لم يكن هناك شيء يخافه.
“لو كنت مكانه ، فلن أكون كافيًا حتى لملء شقوق أسنانها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما يتعلق بالروح الحقيقة لونغ غوي ، كان شين تو نانتيان على حق بالفعل. لسوء الحظ ، كان قد استخف بقوة الفتى الراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهر الوحش المقفر الذي يشبه الفيل ، سرعان ما انجذب إلى “النبات العشبي” غير المعروف.
سرعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ يي يون نفسا عميقا. بالنسبة إلى وحش مقفر بهذا الحجم الهائل وصدفة سلحفاة ثقيلة على ظهره ، كان من المعقول أن يكون بطيئًا.
بعد معرفة ذلك ، وقف يي يون. قام بعمل مجنون. على مسافة تزيد عن خمسة أميال من الوحش الضخم السلحفاة المقفر ، قام بربط قوس تاي كانغ الخاص به وسحب القوس مفتوحًا. كان سهم مطاردة الرياح الباردة موجهاً نحو فم السلحفاة الضخم المقفر ، والذي كان بمثابة الصدع الأسود على تل الجبل.
ومع ذلك ، كان لدى الوحش الضخم السلحفاة المقفرة لسان أحمر يتحرك بسرعة البرق ، لذلك كان عليه توخي الحذر.
تعلم يي يون للتو “تحول شمس الغراب الذهبي” ، ومعها ، كان لدى يي يون وسيلة للبقاء على قيد الحياة أمام فم السلحفاة الضخمة.
عندما كان على بعد حوالي عشرات الأمتار من “النبات العشبي” ، قام الوحش المقفر الذي يشبه الفيل فجأة بشحن خرطومه الطويل ومدده ليمسك بالنبات العشبي. بدا الأمر وكأنه كان يحاول الاستيلاء على النبات العشبي بأسرع سرعة ممكنة ثم العودة إلى مكان آمن قبل أن يستمتع به ببطء.
داخل الفم الضخم ، كان هناك لسان أحمر كالدم. على الرغم من أنه كان لسانًا ، إلا أن رأسه كان رأس أفعى غريبة.
ربما… يمكن أن ينجح!
مع الموت على المحك ، تسارع تدفق دم يي يون ، لكن عقله كان هادئًا بشكل غير طبيعي. النجاح أو الفشل يعتمد على هذا!
ترجمة:
تسارع تنفس يي يون ببطء. كانت لديه خطة مجنونة لا يسعه إلا التفكير في القمار عليها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تجرأ على القيام بمثل هذه المقامرة ليس فقط بسبب “تحول شمس الغراب الذهبي” ، ولكن لأن يي يون اعتقد أن العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لم يقدم مهام مستحيلة.
كانت هناك دائمًا فرصة بحاجة للاستيلاء عليها.
بعد معرفة ذلك ، وقف يي يون. قام بعمل مجنون. على مسافة تزيد عن خمسة أميال من الوحش الضخم السلحفاة المقفر ، قام بربط قوس تاي كانغ الخاص به وسحب القوس مفتوحًا. كان سهم مطاردة الرياح الباردة موجهاً نحو فم السلحفاة الضخم المقفر ، والذي كان بمثابة الصدع الأسود على تل الجبل.
انفجرت الطاقة في حلق السلحفاة الضخمة. اهتز جسم السلحفاة الضخم بعنف حيث بدأت الأتربة والنباتات تتساقط.
بعد معرفة ذلك ، وقف يي يون. قام بعمل مجنون. على مسافة تزيد عن خمسة أميال من الوحش الضخم السلحفاة المقفر ، قام بربط قوس تاي كانغ الخاص به وسحب القوس مفتوحًا. كان سهم مطاردة الرياح الباردة موجهاً نحو فم السلحفاة الضخم المقفر ، والذي كان بمثابة الصدع الأسود على تل الجبل.
مع الموت على المحك ، تسارع تدفق دم يي يون ، لكن عقله كان هادئًا بشكل غير طبيعي. النجاح أو الفشل يعتمد على هذا!
كم يمكن أن يأكل وحش كبير مقفر بحجم جبل صغير؟ ربما لم يكن الفيل الكبير حتى كافيًا لوجبة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق يي يون يده مع طنين الوتر ، بينما انطلق سهم مطاردة الرياح للأمام!
“بنغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق يي يون يده مع طنين الوتر ، بينما انطلق سهم مطاردة الرياح للأمام!
اخترق السهم الهواء وكأنه شعاع إلهي. مع طاقة يي يون النقية ، دخل في فم الوحش المقفر السلحفاة الضخمة.
“انفجار!”
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان لدى الوحش الضخم السلحفاة المقفرة لسان أحمر يتحرك بسرعة البرق ، لذلك كان عليه توخي الحذر.
انفجرت الطاقة في حلق السلحفاة الضخمة. اهتز جسم السلحفاة الضخم بعنف حيث بدأت الأتربة والنباتات تتساقط.
سرعة…
“هدير!”
مع الموت على المحك ، تسارع تدفق دم يي يون ، لكن عقله كان هادئًا بشكل غير طبيعي. النجاح أو الفشل يعتمد على هذا!
أطلق الوحش المقفر السلحفاة الضخمة هديرًا غاضبًا. لقد أغضب من دخول سهم يي يون إلى حلقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الفم الضخم ، كان هناك لسان أحمر كالدم. على الرغم من أنه كان لسانًا ، إلا أن رأسه كان رأس أفعى غريبة.
كان يقبع في النهايات العميقة للمستوى الثاني من برج مجيء الإله لعشرات الآلاف من السنين. لقد كان سيد الأرض المطلق ولم يعانِ من قبل!
داخل الفم الضخم ، كان هناك لسان أحمر كالدم. على الرغم من أنه كان لسانًا ، إلا أن رأسه كان رأس أفعى غريبة.
رفع رأسه الضخم وفتح عيناه رمادية اللون عندما أغلق على يي يون!
داخل الفم الضخم ، كان هناك لسان أحمر كالدم. على الرغم من أنه كان لسانًا ، إلا أن رأسه كان رأس أفعى غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب له إنسان هزيل في الألم وأصابه. كان قد أطلق سهمًا في حلقه الرخو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!”
بدون ثانية من الحماقة ، قام يي يون بتخزين قوس تاي كانغ بعيدًا وهرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا حسم مصيره فقط. في اللحظة التي لامس خرطومه الطويل النبات العشبي ، انفتح فجأة صدع أسود بدا وكأنه كهف على الكومة. تدفق نفس دافئ من الصدع الأسود.
كان هذا سباقًا مع الموت. لقد استخدم كل قوته ، واستحضر مظهر الطوطم واستخدم تقنية الحركة “تحول شمس الغراب الذهبي”. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى الغراب الذهبي طائر وأطلق النار في السماء!
بدون ثانية من الحماقة ، قام يي يون بتخزين قوس تاي كانغ بعيدًا وهرب!
——————–
“هدير!”
بعد معرفة ذلك ، وقف يي يون. قام بعمل مجنون. على مسافة تزيد عن خمسة أميال من الوحش الضخم السلحفاة المقفر ، قام بربط قوس تاي كانغ الخاص به وسحب القوس مفتوحًا. كان سهم مطاردة الرياح الباردة موجهاً نحو فم السلحفاة الضخم المقفر ، والذي كان بمثابة الصدع الأسود على تل الجبل.
“انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!”
زأرت السلحفاة الضخمة. فكيف تسمح لإنسان ضعيف أصابها بالفرار؟ أخيرًا حرك أطرافه الأربعة الضخمة التي ظلت كامنة لمئات السنين وبدأ في مطاردة يي يون!
كم يمكن أن يأكل وحش كبير مقفر بحجم جبل صغير؟ ربما لم يكن الفيل الكبير حتى كافيًا لوجبة…
اخترق السهم الهواء وكأنه شعاع إلهي. مع طاقة يي يون النقية ، دخل في فم الوحش المقفر السلحفاة الضخمة.
“انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما… يمكن أن ينجح!
بدأت السلحفاة الضخمة في الجري. اهتزت الأرض بينما تتناوب أطرافها الأربعة في الحركة. مع كل خطوة تتخذها ، ستترك وراءها بصمة ضخمة تبدو وكأنها بحيرة جافة.
كان يقبع في النهايات العميقة للمستوى الثاني من برج مجيء الإله لعشرات الآلاف من السنين. لقد كان سيد الأرض المطلق ولم يعانِ من قبل!
تم إسقاط مساحات شاسعة من الغابات. تحطمت الأشجار وانتشر الغبار!
“سو!”
لقد احتاج فقط إلى إيجاد إحدى الطرق. الآن ، كان يبحث عن مثل هذه الفرصة.
ركض يي يون بكل ما لديه. تبع خلفه سلحفاة ضخمة بحجم جبل صغير. بدت سحابة الغبار التي تم تحريكها وكأنها تنين طويل. كان هذا المشهد مشهدا رائعا!
“بنغ!”
——————–
ترجمة:
Ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الوحش المقفر الذي يشبه الفيل صرخة قصيرة قبل أن يصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما وقفت الروح الحقيقية لونغ غوي ، كانت أطول من مدينة تاي آه الإلهية التي كانت قائمة على أساس على ارتفاع مائة ألف قدم. كانت أكبر من السلحفاة الضخمة التي كانت تقف أمامه بأكثر من مئة مرة. كان هذا وجودًا مرعبًا يمكن أن يدمر مملكة تاي آه الإلهية ، لقد كان أعلى بكثير مما يمكن أن يقارن به هذا الوحش الضخم السلحفاة المقفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات