نطلق عليه اله!
تم تزيين المبنى بالتحف. عندما مو فان ذهب إلى الداخل، لم تكن الطاولة ممتلئة بالأشياء القديمة فحسب، بل حتى الجدران كانت تحتوي على لوحات لأساطير قديمة …
الفصل 355:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جدف القارب ببطء إلى جزيرة صغيرة في وسط البحيرة.
.
ما الذي حدث له؟ مو فان لم يشعر قط بالارتباك. ايمكن أن تكون تانغ يوي كانت تتحدث بالحقيقة؟ لقد كان فريسة تم وضع علامة عليها، والتي سيأتي الوحش ليستمتع بها متى رغب في ذلك؟
.
.
.
ثم تركت مو فان يرتجف في الخوف.
وأخيراً، مو فان استراح.
…..
تانغ يوي قد اخبرت مو فان بالسبب وراء الخوف المستمر في قلبه، ولماذا استمر في رؤية وجه ثعبان ناطحة السحاب عندما أغمض عينيه، ورآه يهسهس عليه…
……
كان ذلك بسبب ان ثعبان ناطحة السحاب قد اختار فريسته. وعندما يحين الوقت، فإنه سيظهر من أي مكان كما كان من قبل ويبتلعه حياً في بطنه.
إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.
أوضحت تانغ يوي مزيد من التفاصيل وقالت: “أوه، إذا لم تكن على دراية، فإن الأفاعي تحب أكل فرائسها على قيد الحياة. لن تموت على الفور بمجرد ان يتم ابتلاعك. بل سيتم هضمك ببطء بدلاً من ذلك.”.
الحقيقة هي أنهم لم يكونوا خائفين من القرية، لكن من الثعبان الذي كان يحميها!
ثم تركت مو فان يرتجف في الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم زرع عقله بالخوف فعلاً، مما جعله يشعر بعدم الارتياح في جميع الأوقات.
مو فان وضع وجه طويل عليه وقال: “ايتها الاخت، من فضلك لا تقولي أكثر. لقد وعدتك بالفعل بالذهاب معك!”.
مو فان كان مفتون عندما رأى دا شينغ يغادر دون أي قلق.
….
كانت المياه واضحة وهادئة. ويمكن رؤية السحب البيضاء من الانعكاس المحيط بالقارب الصغير.
مو فان تبع تانغ يوي إلى البحيرة الغربية. وعندما وصلوا، ذهبوا على الفور إلى قارب وقاموا بالتجديف في وسط البحيرة.
.
كانت المياه واضحة وهادئة. ويمكن رؤية السحب البيضاء من الانعكاس المحيط بالقارب الصغير.
أصبح الماء أغمق فجأة، حيث اقترب منه وجه الثعبان فجأة من الظلام. ووجد نفسه فجأة في هاوية عميقة، وضاع في الخوف.
عادة، مو فان سوف يبدأ بتخيل تصورات بذيئة، اثناء وجوده وحده مع تانغ يوي على متن قارب صغير. كان سيتخيل نوع الأشياء السيئة التي يمكن أن يفعلها بها، على متن قارب معزول. ومع ذلك، لم يستطع القيام بذلك هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما صوروا قرية وبحيرات وبعض المخلوقات الغريبة المحيطة بالقرية في دائرة.
لقد تم زرع عقله بالخوف فعلاً، مما جعله يشعر بعدم الارتياح في جميع الأوقات.
وعداءه تجاه مو فان اختفى بسرعة.
إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.
تانغ يوي هزت رأسها بقوة، مما يشير إلى أنها لم تمزح.
أصبح الماء أغمق فجأة، حيث اقترب منه وجه الثعبان فجأة من الظلام. ووجد نفسه فجأة في هاوية عميقة، وضاع في الخوف.
من عرف أنها ستكون تخبئ مثل هذا السر المذهل؟ لسوء الحظ، الانسة تانغ يوي كانت الوصية على هذا السر! …
ما الذي حدث له؟ مو فان لم يشعر قط بالارتباك. ايمكن أن تكون تانغ يوي كانت تتحدث بالحقيقة؟ لقد كان فريسة تم وضع علامة عليها، والتي سيأتي الوحش ليستمتع بها متى رغب في ذلك؟
ما الذي حدث له؟ مو فان لم يشعر قط بالارتباك. ايمكن أن تكون تانغ يوي كانت تتحدث بالحقيقة؟ لقد كان فريسة تم وضع علامة عليها، والتي سيأتي الوحش ليستمتع بها متى رغب في ذلك؟
…..
كان ذلك بسبب ان ثعبان ناطحة السحاب قد اختار فريسته. وعندما يحين الوقت، فإنه سيظهر من أي مكان كما كان من قبل ويبتلعه حياً في بطنه.
جدف القارب ببطء إلى جزيرة صغيرة في وسط البحيرة.
تانغ يوي احمرت خجلاً عندما ادركت ذلك. وصرخت: “ماذا بحق الجحيم الذي كنت تفكر فيه، انه طالب لدي!”
شكل الجزيرة يشبه علامة عدم الدخول، مع وجود دائرة من الخارج، وصليب كبير داخل الدائرة. وتم ملء ما تبقى منه بالماء.
….
عندما وصل القارب إلى الشاطئ، مو فان شاهد على الفور رجل يرتدي الزي الأزرق يراقب المنطقة. واغمض عينيه عندما رأى تانغ يوي، ولكن تم استبدال الإثارة عنده بالعبوس عندما رأى مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان تفاجأ عندما اكتشف أن الجزيرة لم يكن لديها أي زائر وقال: “لذلك يا رفاق انتم المسؤولون عن هذه الجزيرة. اعتقدت في البداية أنها كانت مفتوحة للزوار.”.
قال الرجل:”تانغ يوي، نحن لا نسمح بالغرباء هنا.”
.
تانغ يوي حثت مو فان للذهاب إلى الشاطئ لأنها أرست القارب وقالت: “دا شينغ إنه ليس من غريب.”.
من عرف أنها ستكون تخبئ مثل هذا السر المذهل؟ لسوء الحظ، الانسة تانغ يوي كانت الوصية على هذا السر! …
الرجل الذي يدعى دا شينغ كان مذهولاً وقال: “هل هذا يعني، انتما الاثنين بالفعل –؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم زرع عقله بالخوف فعلاً، مما جعله يشعر بعدم الارتياح في جميع الأوقات.
إذا كان يرفضه فقط لأنه كان من الخارج، حالياً فقد تحول إلى عداء خالص!
……
تانغ يوي احمرت خجلاً عندما ادركت ذلك. وصرخت: “ماذا بحق الجحيم الذي كنت تفكر فيه، انه طالب لدي!”
إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.
دا شينغ ذهل وقال: “أوه، أوه، طالب، حسناً، أعتقد أنك لن تُعتبر غريباً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي وضعت يديها وراءها. كانت مثل فتاة في سن المراهقة اثناء احضارها صديقاً إلى مكان تعرفه.
وعداءه تجاه مو فان اختفى بسرعة.
عندما وصل القارب إلى الشاطئ، مو فان شاهد على الفور رجل يرتدي الزي الأزرق يراقب المنطقة. واغمض عينيه عندما رأى تانغ يوي، ولكن تم استبدال الإثارة عنده بالعبوس عندما رأى مو فان.
مو فان تفاجأ عندما اكتشف أن الجزيرة لم يكن لديها أي زائر وقال: “لذلك يا رفاق انتم المسؤولون عن هذه الجزيرة. اعتقدت في البداية أنها كانت مفتوحة للزوار.”.
تانغ يوي هزت رأسها بقوة، مما يشير إلى أنها لم تمزح.
في الماضي، كان المكان مكان جذب شهير بسبب مناظره الطبيعية. الجزيرة لم تكن ضخمة. وستجد نفسك في نفس المكان بعد اتخاذ أي خطوات بالكاد، لكنها محاطة بالبحيرة، ومزينة بالأشجار والنباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _ اليست هذه الجزيرة فارغة؟ فقد يمكن أن يحدث أي شيء عندما يُتْرَكْ رجل وامرأة وحدهما. هل يعتقد حقا أننا فقط معلمة وطالب؟ _
تانغ يوي قالتك “دا شينغ، يمكنك العودة الآن. اترك الأمر لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان وضع وجه طويل عليه وقال: “ايتها الاخت، من فضلك لا تقولي أكثر. لقد وعدتك بالفعل بالذهاب معك!”.
دا شينغ أخذ القارب وغادر دون تردد وقال: “أوه، هذا شيء اكيد.”.
مو فان كان مفتون عندما رأى دا شينغ يغادر دون أي قلق.
أوضحت تانغ يوي مزيد من التفاصيل وقالت: “أوه، إذا لم تكن على دراية، فإن الأفاعي تحب أكل فرائسها على قيد الحياة. لن تموت على الفور بمجرد ان يتم ابتلاعك. بل سيتم هضمك ببطء بدلاً من ذلك.”.
_ اليست هذه الجزيرة فارغة؟ فقد يمكن أن يحدث أي شيء عندما يُتْرَكْ رجل وامرأة وحدهما. هل يعتقد حقا أننا فقط معلمة وطالب؟ _
.
الأفكار ملأت عقل مو فان، ولكن كما كان متوقعاً، تم استبدالها قريبا بوجه الأفعى. ذلك الوجه اللعين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرسم القديم لم يكن لديه الكثير من التفاصيل. ودون سماع القصة، لن يرى المرء الحلقة المحيطة بالقرية كثعبان.
……
تانغ يوي ابتسمت. لم تبدو متيقظة للغاية حول مو فان وقالت: “حسناً، لقد حان دوري لأكون في الخدمة اليوم، لكن بما أنك هنا أيضاً، فلن يكون الأمر مملاً للغاية.”.
تانغ يوي ابتسمت. لم تبدو متيقظة للغاية حول مو فان وقالت: “حسناً، لقد حان دوري لأكون في الخدمة اليوم، لكن بما أنك هنا أيضاً، فلن يكون الأمر مملاً للغاية.”.
مو فان لم يستطع إلا أن يعترف أن عقله كان مليئا بالأفكار البذيئة. جزيرة معزولة، رجل وامرأة تم تركهم لوحدهما. مشهد جميل، وعلاقة محرمة بين المعلمة والطالب، على الرغم من أنهم لم يعودوا طالباً ومعلمة… حتى الخوف من الأفعى لم يعد يعيقه!
إذا كان يرفضه فقط لأنه كان من الخارج، حالياً فقد تحول إلى عداء خالص!
تانغ يوي وضعت يديها وراءها. كانت مثل فتاة في سن المراهقة اثناء احضارها صديقاً إلى مكان تعرفه.
الوحش الغامض الذي يلتف حول القرية. وبدون إلقاء نظرة فاحصة، بدا وكأنه مجموعة من الجدران التي تحمي حدود القرية … لكنها كانت في الواقع ثعبان!
كانت وتيرة سيرها بطيئة ومريحة، وكانت تبدو لطيفة ورقيقة، على عكس تنظيم أنفاسها وفرض هالة كمدرس عندما قابلها لأول مرة.
عادة، مو فان سوف يبدأ بتخيل تصورات بذيئة، اثناء وجوده وحده مع تانغ يوي على متن قارب صغير. كان سيتخيل نوع الأشياء السيئة التي يمكن أن يفعلها بها، على متن قارب معزول. ومع ذلك، لم يستطع القيام بذلك هذه المرة.
مو فان تبع تانغ يوي ووصل قبل مبنى في وسط الصليب مصنوع من البلاط الأخضر والأعمدة الحمراء. وعرض بدقة نمط المبنى مثل الضري حاو المقام في جميع أنحاء المنطقة.
الحقيقة هي أنهم لم يكونوا خائفين من القرية، لكن من الثعبان الذي كان يحميها!
تم تزيين المبنى بالتحف. عندما مو فان ذهب إلى الداخل، لم تكن الطاولة ممتلئة بالأشياء القديمة فحسب، بل حتى الجدران كانت تحتوي على لوحات لأساطير قديمة …
تانغ يوي حثت مو فان للذهاب إلى الشاطئ لأنها أرست القارب وقالت: “دا شينغ إنه ليس من غريب.”.
تتألف اللوحات الجدارية من البشر، ووحش شيطان غامض.
تنسيق: MrGazawe
كما صوروا قرية وبحيرات وبعض المخلوقات الغريبة المحيطة بالقرية في دائرة.
تنسيق: MrGazawe
عادة، مو فان لن يدفع الكثير من الاهتمام لأشياء من هذا القبيل. حتى لو فعل ذلك، فإنه لن يفهم أبداً ما كانت الرسومات توضحه. ومع ذلك، مو فان فهم أجزاء من الرسومات عندما تذكر القصة التي قالتها تانغ له!
تانغ يوي احمرت خجلاً عندما ادركت ذلك. وصرخت: “ماذا بحق الجحيم الذي كنت تفكر فيه، انه طالب لدي!”
الوحش الغامض الذي يلتف حول القرية. وبدون إلقاء نظرة فاحصة، بدا وكأنه مجموعة من الجدران التي تحمي حدود القرية … لكنها كانت في الواقع ثعبان!
كان الثعبان يلف حول القرية كحلقة. والوحوش الشيطانية كانت منتشرة في جميع أنحاء القرية في دائرة. وكانوا يهربون، مما يعني أنهم خائفون من القرية.
كان الثعبان يلف حول القرية كحلقة. والوحوش الشيطانية كانت منتشرة في جميع أنحاء القرية في دائرة. وكانوا يهربون، مما يعني أنهم خائفون من القرية.
كانت وتيرة سيرها بطيئة ومريحة، وكانت تبدو لطيفة ورقيقة، على عكس تنظيم أنفاسها وفرض هالة كمدرس عندما قابلها لأول مرة.
الحقيقة هي أنهم لم يكونوا خائفين من القرية، لكن من الثعبان الذي كان يحميها!
.
الرسم القديم لم يكن لديه الكثير من التفاصيل. ودون سماع القصة، لن يرى المرء الحلقة المحيطة بالقرية كثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ذهل. وتذكر شكل الجزيرة … حلقة!
مو فان نظر إلى الجدران القديمة، قبل النظر الى تانغ يوي وقال: “هل كنتِ تقولي لي الحقيقة؟”.
مو فان لم يستطع إلا أن يعترف أن عقله كان مليئا بالأفكار البذيئة. جزيرة معزولة، رجل وامرأة تم تركهم لوحدهما. مشهد جميل، وعلاقة محرمة بين المعلمة والطالب، على الرغم من أنهم لم يعودوا طالباً ومعلمة… حتى الخوف من الأفعى لم يعد يعيقه!
تانغ يوي هزت رأسها بقوة، مما يشير إلى أنها لم تمزح.
دا شينغ أخذ القارب وغادر دون تردد وقال: “أوه، هذا شيء اكيد.”.
سأل مو فان في عدم تصديق وقال: “الثعبان هو في الواقع يقوم بحماية قريتك؟”.
ثم تركت مو فان يرتجف في الخوف.
قالت تانغ يوي: “مم، لهذا السبب نسميه إلهاً. هذه الجزيرة تصور نفس الحكاية أيضاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً، مو فان استراح.
مو فان ذهل. وتذكر شكل الجزيرة … حلقة!
مو فان لم يستطع إلا أن يعترف أن عقله كان مليئا بالأفكار البذيئة. جزيرة معزولة، رجل وامرأة تم تركهم لوحدهما. مشهد جميل، وعلاقة محرمة بين المعلمة والطالب، على الرغم من أنهم لم يعودوا طالباً ومعلمة… حتى الخوف من الأفعى لم يعد يعيقه!
اتضح أن هذه الجزيرة المحددة على البحيرة الغربية التي كانت موجودة منذ قرون وكانت بالفعل علامة!
إذا كان يرفضه فقط لأنه كان من الخارج، حالياً فقد تحول إلى عداء خالص!
من عرف أنها ستكون تخبئ مثل هذا السر المذهل؟ لسوء الحظ، الانسة تانغ يوي كانت الوصية على هذا السر! …
الوحش الغامض الذي يلتف حول القرية. وبدون إلقاء نظرة فاحصة، بدا وكأنه مجموعة من الجدران التي تحمي حدود القرية … لكنها كانت في الواقع ثعبان!
ترجمة: prince zed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي يدعى دا شينغ كان مذهولاً وقال: “هل هذا يعني، انتما الاثنين بالفعل –؟”
تنسيق: MrGazawe
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما صوروا قرية وبحيرات وبعض المخلوقات الغريبة المحيطة بالقرية في دائرة.
تنسيق: MrGazawe
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
