ولد من الفراغ
971 ولد من الفراغ
صمت.
الجميع كان يعبر عن رغباتهم:
「رقصة الطقوس … يا للأسف… هذا القدر من الصلوات … لا يزال يفتقر …」
“أريد أن أتقرب من الدوق البشري وأسأله ماذا فعل ليحصل على تعيينه كنبيل في مملكة طائر العليق”
“متى سيصبح كتابي شعبياً”
“أريد المزيد من الثروة”
الآلهة في السماء تم إنزالها برفق إلى الأرض.
“أنا أحب مملكة طائر العليق، بعد انتهاء المراسم، سأبقى هنا دون مغادرة”
شعر وكأنه يقف أمام ضوء لامع لا حدود له.
“أريد أن أرى لورا”
بمشاهدة هذا المشهد الغريب، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل بصوت منخفض “ما الذي يجري بالضبط؟”
في مكان الاحتفال الكبير، عبّر عدد لا يحصى من الضيوف عن رغباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل العوالم اللانهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل العجوز الأصلع [لم يكن الأمر بسيطاً كما تعتقد، كان هذا المكان فراغاً لا نهاية له بين العوالم الموازية—— قبل ذلك، لم نسافر قط إلى عالم مواز، فقط عندما اضطررنا إلى الهروب بسبب تهديد الدمار لم يكن أمامنا خيار سوى القيام بهذه الرحلة] [في الحقيقة، لم نكن نعرف كيف نهرب من هذه الدوامة الفضائية، ولم يكن لدينا وسيلة للسفر إلى عالم مواز آخر] هز غو تشينغ شان رأسه “لكن منذ أن وصلت إلى هنا، من وجهة نظر منطقية، لا بد من وجود عالم مواز مماثل لهذا العالم، كيف لم تجد أي أدلة على الإطلاق؟” [العديد منا كرسوا أنفسهم لدراسة لا شيء سوى الزمكان والفراغ لأجيال، كلما درسنا المزيد من الحقائق والأسرار التي صادفناها، أصاب العديد منا الجنون حقا—– كانت عظمة الزمكان حقاً عمقا لا قعر له] أوضح الرجل العجوز الأصلع. سأل غو تشينغ شان على الفور “بعد ذلك، اكتشفت بوابة الواقع داخل الهاوية الأبدية. وافترضتم أن البوابة كانت ممرا، مخرجا، لذلك غادرتم هذا المكان وذهبتم عبر البوابة” [بالفعل] تنهد الرجل الأصلع العجوز، [كان هذا الفراغ خطيرا جدا، ليس فقط كانت هناك الهاوية الأبدية، والعش الغامض للزمكان، الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، لكن كان هناك أيضا العديد من الكيانات المرعبة التي لم نتمكن من تفسيرها—— كان علينا مغادرة هذا المكان حالما تمكنا من ذلك] “لكن ما علاقة هذه الأمور في العصر الماضي بالرقصة التي نؤديها حالياً؟” غو تشينغ شان سأل.
الذين سمعوا الموسيقى أو شاهدوا فرقة غو تشينغ شان وهي ترقص كانوا أيضاً يعربون عن رغباتهم صراحة.
في مكان الاحتفال الكبير، عبّر عدد لا يحصى من الضيوف عن رغباتهم.
“لا أريد أن أعمل اليوم، نهاية العالم تقترب بالفعل، أريد أن ألعب”
“هل يحبني أم لا؟ أريد حقاً أن أعرف”
“أي نوع من النساء يحبه هذا الدوق البشري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو و يي فاي لي وتشانغ يينغ هاو كانوا يقفون في أماكنهم، يقرعون ببطء على الإيقاع.
“نهاية العالم مرعبة جداً. أريد أن أخذ ثأري قبل أن تصل نهاية العالم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يستطع رؤيته، غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بهذا الكيان الخفي بشكل واضح جدا.
“سيدتي، لم أكن أنا من فعل ذلك ليلة أمس”
بعد فترة قصيرة، سمع صوت الرجل العجوز الأصلع في عقله:
“متى سيصبح كتابي شعبياً”
تلاشى المشهد فجأة. غو تشينغ شان استعاد وعيه. لاحظ أنه لم يمر سوى جزء من الثانية. يبدو أن محيطه تأثر بنوع من السحر. تدفق الوقت كان بطيئا بشكل لا يصدق. كان الجميع قد سقطوا في أفكارهم الخاصة، ولم يتمكنوا في الوقت الراهن من الفرار. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من جبهته. لا يمكن المساعدة، ما رآه للتو كان صاعقاً للغاية. [هل رأيته؟]
“هل يحبني أم لا؟ أريد حقاً أن أعرف”
غو تشينغ شان نظر للأعلى بسرعة.
…
ظهر كيان خفي.
كانت الأمنيات والرغبات التي لا تعد ولا تحصى تُقال بصوت عال من جميع الكائنات الحية.
بمشاهدة هذا المشهد الغريب، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل بصوت منخفض “ما الذي يجري بالضبط؟”
مليارات العوالم، وعدد لا يحصى من الكائنات الحية.
الضوء من حولهم تبعثر. غو تشينغ شان استطاع أخيراً أن يرى حقيقة ‘الشموس’. كل من هذه ‘الشموس’ كانت سفينة معدنية عملاقة بشكل لا يمكن وصفه، حتى أصغر واحدة كانت مماثلة لعملاق عميق—— أو ربما أكبر قليلا. داخل مركز قيادة إحدى السفن، رأى غو تشينغ شان العجوز الأصلع. أقوى مقاتل بشري في العصر الماضي كان يعطي أمره للأسطول بأكمله: “بناء على أوامري ؛ تقرير الحالة” تردد صوت التقارير المختلفة داخل مركز قيادة السفينة: [وصل عدد ضحايا الأسطول إلى 79 في المائة] [نجح في اختراق الحاجز الموازي] [تم استهلاك كل الوقود بشكل أساسي] [من خلال تحليل التقلبات النهائية من الخلفية، يمكن تأكيد أن واقعنا الأصلي قد دمر بالكامل] [البيئة الحالية: عالم موازي غير معروف] سأل الرجل العجوز الأصلع عند سماعه التقارير “هل لدينا أي خسارة في مخزون مواد الكتلة الحيوية؟” [سيدي، لدينا عامل خسارة بنسبة 21.793%] بعد سماع ذلك، أصبح تعبير الرجل العجوز الأصلع مسترخياً بعض الشيء. “هذا جيد، طالما بقيت الكتل، يمكننا أن نستمر في التكاثر والتناثر، لا يزال هناك أمل” تمتم.
في هذا الوقت، كانوا يعبّرون عن أكبر رغبات قلبهم.
“متى سيصبح كتابي شعبياً”
بمشاهدة هذا المشهد الغريب، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل بصوت منخفض “ما الذي يجري بالضبط؟”
“هل يحبني أم لا؟ أريد حقاً أن أعرف”
هو و يي فاي لي وتشانغ يينغ هاو كانوا يقفون في أماكنهم، يقرعون ببطء على الإيقاع.
بدا أن لديه المزيد ليقوله، لكنه أوقف نفسه.
نظرا لوجود استراحة في خطوات الرقص، كان لديه بعض الوقت ليسأل ماذا يحدث.
ظهر امامه مشهد رائع لم يسبق له مثيل، يُظهر بداية العصر الماضي. في الظلام الدامس، تحركت بسرعة شموس لامعة لا تُحصى. اجتازوا حاجزا لا يوصف، وعبروا خراب لا يمكن سبر غوره، ووصلوا إلى دوامة الفضاء من مكان بعيد للغاية.
بعد فترة قصيرة، سمع صوت الرجل العجوز الأصلع في عقله:
“سيدتي، لم أكن أنا من فعل ذلك ليلة أمس”
[بما أنك قد أديت بنجاح المرحلة الثانية من رقصة التضحية بحياة الكائن، أنت مؤهل لمعرفة بعض الأشياء]
شعر غو تشينغ شان بوميض بين حاجبيه وكأن شيئا ما دخل بحر فكره.
ظهر عدد لا يحصى من المعلومات المختلطة والمعقدة في عقل غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من النساء يحبه هذا الدوق البشري؟”
ظهر امامه مشهد رائع لم يسبق له مثيل، يُظهر بداية العصر الماضي.
في الظلام الدامس، تحركت بسرعة شموس لامعة لا تُحصى.
اجتازوا حاجزا لا يوصف، وعبروا خراب لا يمكن سبر غوره، ووصلوا إلى دوامة الفضاء من مكان بعيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل العجوز الأصلع [لم يكن الأمر بسيطاً كما تعتقد، كان هذا المكان فراغاً لا نهاية له بين العوالم الموازية—— قبل ذلك، لم نسافر قط إلى عالم مواز، فقط عندما اضطررنا إلى الهروب بسبب تهديد الدمار لم يكن أمامنا خيار سوى القيام بهذه الرحلة] [في الحقيقة، لم نكن نعرف كيف نهرب من هذه الدوامة الفضائية، ولم يكن لدينا وسيلة للسفر إلى عالم مواز آخر] هز غو تشينغ شان رأسه “لكن منذ أن وصلت إلى هنا، من وجهة نظر منطقية، لا بد من وجود عالم مواز مماثل لهذا العالم، كيف لم تجد أي أدلة على الإطلاق؟” [العديد منا كرسوا أنفسهم لدراسة لا شيء سوى الزمكان والفراغ لأجيال، كلما درسنا المزيد من الحقائق والأسرار التي صادفناها، أصاب العديد منا الجنون حقا—– كانت عظمة الزمكان حقاً عمقا لا قعر له] أوضح الرجل العجوز الأصلع. سأل غو تشينغ شان على الفور “بعد ذلك، اكتشفت بوابة الواقع داخل الهاوية الأبدية. وافترضتم أن البوابة كانت ممرا، مخرجا، لذلك غادرتم هذا المكان وذهبتم عبر البوابة” [بالفعل] تنهد الرجل الأصلع العجوز، [كان هذا الفراغ خطيرا جدا، ليس فقط كانت هناك الهاوية الأبدية، والعش الغامض للزمكان، الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، لكن كان هناك أيضا العديد من الكيانات المرعبة التي لم نتمكن من تفسيرها—— كان علينا مغادرة هذا المكان حالما تمكنا من ذلك] “لكن ما علاقة هذه الأمور في العصر الماضي بالرقصة التي نؤديها حالياً؟” غو تشينغ شان سأل.
في الواقع، في البداية، لم يكن هناك عوالم، فقط دوامة الفضاء.
استقرت هذه الشموس أخيرا بعد الطيران لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من النساء يحبه هذا الدوق البشري؟”
الضوء من حولهم تبعثر.
غو تشينغ شان استطاع أخيراً أن يرى حقيقة ‘الشموس’.
كل من هذه ‘الشموس’ كانت سفينة معدنية عملاقة بشكل لا يمكن وصفه، حتى أصغر واحدة كانت مماثلة لعملاق عميق—— أو ربما أكبر قليلا.
داخل مركز قيادة إحدى السفن، رأى غو تشينغ شان العجوز الأصلع.
أقوى مقاتل بشري في العصر الماضي كان يعطي أمره للأسطول بأكمله:
“بناء على أوامري ؛ تقرير الحالة”
تردد صوت التقارير المختلفة داخل مركز قيادة السفينة:
[وصل عدد ضحايا الأسطول إلى 79 في المائة]
[نجح في اختراق الحاجز الموازي]
[تم استهلاك كل الوقود بشكل أساسي]
[من خلال تحليل التقلبات النهائية من الخلفية، يمكن تأكيد أن واقعنا الأصلي قد دمر بالكامل]
[البيئة الحالية: عالم موازي غير معروف]
سأل الرجل العجوز الأصلع عند سماعه التقارير “هل لدينا أي خسارة في مخزون مواد الكتلة الحيوية؟”
[سيدي، لدينا عامل خسارة بنسبة 21.793%]
بعد سماع ذلك، أصبح تعبير الرجل العجوز الأصلع مسترخياً بعض الشيء.
“هذا جيد، طالما بقيت الكتل، يمكننا أن نستمر في التكاثر والتناثر، لا يزال هناك أمل”
تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار فجأة من حاجبي غو تشينغ شان، ركع بإخلاص على ركبة واحدة وتحدث:
تلاشى المشهد فجأة.
غو تشينغ شان استعاد وعيه.
لاحظ أنه لم يمر سوى جزء من الثانية.
يبدو أن محيطه تأثر بنوع من السحر.
تدفق الوقت كان بطيئا بشكل لا يصدق.
كان الجميع قد سقطوا في أفكارهم الخاصة، ولم يتمكنوا في الوقت الراهن من الفرار.
غو تشينغ شان مسح العرق البارد من جبهته.
لا يمكن المساعدة، ما رآه للتو كان صاعقاً للغاية.
[هل رأيته؟]
بدا أن لديه المزيد ليقوله، لكنه أوقف نفسه.
سأل الرجل العجوز الأصلع.
بعد قول ذلك، اختفى الصوت الأنثوي.
أومأ غو تشينغ شان بصمت وتمتم “رأيت أن هذا المكان كان في الأصل دوامة فضائية لا نهاية لها، في حين أن جميع الكائنات الحية التي ازدهرت في داخلها وصلت من المكان الذي تسمونه وطنا—— عالم موازي محطم”
[بالفعل، هذا هو الجواب] قال الرجل الأصلع العجوز.
“لكن كانت هناك مشكلة” قال غو تشينغ شان “لماذا لم تركض إلى العالم الموازي التالي وتوقفت بدلا من ذلك في دوامة الفضاء؟”
أجاب الرجل العجوز الأصلع [نفد الوقود من سفننا]
“أثق أنه بقدراتك، كنت ستتمكن بطريقة ما من تجديد الوقود لسفنك” قال غو تشينغ شان.
في هذا الوقت، كانوا يعبّرون عن أكبر رغبات قلبهم.
أجاب الرجل العجوز الأصلع [لم يكن الأمر بسيطاً كما تعتقد، كان هذا المكان فراغاً لا نهاية له بين العوالم الموازية—— قبل ذلك، لم نسافر قط إلى عالم مواز، فقط عندما اضطررنا إلى الهروب بسبب تهديد الدمار لم يكن أمامنا خيار سوى القيام بهذه الرحلة]
[في الحقيقة، لم نكن نعرف كيف نهرب من هذه الدوامة الفضائية، ولم يكن لدينا وسيلة للسفر إلى عالم مواز آخر]
هز غو تشينغ شان رأسه “لكن منذ أن وصلت إلى هنا، من وجهة نظر منطقية، لا بد من وجود عالم مواز مماثل لهذا العالم، كيف لم تجد أي أدلة على الإطلاق؟”
[العديد منا كرسوا أنفسهم لدراسة لا شيء سوى الزمكان والفراغ لأجيال، كلما درسنا المزيد من الحقائق والأسرار التي صادفناها، أصاب العديد منا الجنون حقا—– كانت عظمة الزمكان حقاً عمقا لا قعر له] أوضح الرجل العجوز الأصلع.
سأل غو تشينغ شان على الفور “بعد ذلك، اكتشفت بوابة الواقع داخل الهاوية الأبدية. وافترضتم أن البوابة كانت ممرا، مخرجا، لذلك غادرتم هذا المكان وذهبتم عبر البوابة”
[بالفعل] تنهد الرجل الأصلع العجوز، [كان هذا الفراغ خطيرا جدا، ليس فقط كانت هناك الهاوية الأبدية، والعش الغامض للزمكان، الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، لكن كان هناك أيضا العديد من الكيانات المرعبة التي لم نتمكن من تفسيرها—— كان علينا مغادرة هذا المكان حالما تمكنا من ذلك]
“لكن ما علاقة هذه الأمور في العصر الماضي بالرقصة التي نؤديها حالياً؟” غو تشينغ شان سأل.
971 ولد من الفراغ
أصبح تعبير الرجل العجوز الأصلع جاد جداً.
[غو تشينغ شان، هل تؤمن بالإله؟]
“أعتقد أن هذا ليس سوى مصطلح يشير إلى كيانات أقوى من درجة معينة”
ضحك الرجل العجوز الأصلع.
[فقط قبل موتي الحقيقي اتخذت قرارا بتمرير هذه الرقصة]
[هذه الرقصة كانت أعظم اكتشاف وجدناه في هذا الفراغ]
[هذه الرقصة كانت قادرة على إيقاظ نوع من القوة—– قوة لا يمكن إيقافها التي لم نتواصل معها من قبل]
[لكن حتى الآن، لا أحد كان قادر على أداء هذه الرقصة إلى المرحلة النهائية، بما في ذلك أنا]
“ألم تقل أن هناك 9 مراحل من الرقص ستعلمني إياها؟”
[أستطيع توجيهك إلى المرحلة الثانية فقط، من المرحلة الثالثة فصاعداً، ستحتاج إلى أن تمنح خطوات الرقص المقابلة من قبل تلك القوة، كل مرحلة هي نفسها]
لم يستطع غو تشينغ شان إلا التعبير عن السؤال الذي كان يرغب في طرحه أكثر من غيره “انتظر لحظة، لماذا كان عليك أن تفعل كل هذا؟”
[لأنه، في النهاية، جميعكم أشكال حياة قام عالمنا بتربيتها وخلقها، إخواننا وأقاربنا، كان علي أن أترك شيئا لكم]
حمل صوت الرجل العجوز بعض الدفء [أعتقد حقا أن الشخص الذي يرغب في التضحية بنفسه لقتل التنين الشيطاني لن يكون شرير من نوع ما—— بعد كل شيء، خلال عصرنا، لم يجرؤ أحد على محاولة ذلك على الإطلاق]
“أفهم، بعبارة أخرى—— وجود هذه الرقصة ليس فقط لوقف قوة التنين الشيطاني؟” غو تشينغ شان سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل العجوز الأصلع [لم يكن الأمر بسيطاً كما تعتقد، كان هذا المكان فراغاً لا نهاية له بين العوالم الموازية—— قبل ذلك، لم نسافر قط إلى عالم مواز، فقط عندما اضطررنا إلى الهروب بسبب تهديد الدمار لم يكن أمامنا خيار سوى القيام بهذه الرحلة] [في الحقيقة، لم نكن نعرف كيف نهرب من هذه الدوامة الفضائية، ولم يكن لدينا وسيلة للسفر إلى عالم مواز آخر] هز غو تشينغ شان رأسه “لكن منذ أن وصلت إلى هنا، من وجهة نظر منطقية، لا بد من وجود عالم مواز مماثل لهذا العالم، كيف لم تجد أي أدلة على الإطلاق؟” [العديد منا كرسوا أنفسهم لدراسة لا شيء سوى الزمكان والفراغ لأجيال، كلما درسنا المزيد من الحقائق والأسرار التي صادفناها، أصاب العديد منا الجنون حقا—– كانت عظمة الزمكان حقاً عمقا لا قعر له] أوضح الرجل العجوز الأصلع. سأل غو تشينغ شان على الفور “بعد ذلك، اكتشفت بوابة الواقع داخل الهاوية الأبدية. وافترضتم أن البوابة كانت ممرا، مخرجا، لذلك غادرتم هذا المكان وذهبتم عبر البوابة” [بالفعل] تنهد الرجل الأصلع العجوز، [كان هذا الفراغ خطيرا جدا، ليس فقط كانت هناك الهاوية الأبدية، والعش الغامض للزمكان، الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، لكن كان هناك أيضا العديد من الكيانات المرعبة التي لم نتمكن من تفسيرها—— كان علينا مغادرة هذا المكان حالما تمكنا من ذلك] “لكن ما علاقة هذه الأمور في العصر الماضي بالرقصة التي نؤديها حالياً؟” غو تشينغ شان سأل.
[لا تقلل من شأنها. وقف قوة التنين الشيطاني ليس سوى أثر جانبي صغير للرقصة] أخبره الرجل العجوز الأصلع.
مليارات العوالم، وعدد لا يحصى من الكائنات الحية.
بدا أن لديه المزيد ليقوله، لكنه أوقف نفسه.
تلاشى المشهد فجأة. غو تشينغ شان استعاد وعيه. لاحظ أنه لم يمر سوى جزء من الثانية. يبدو أن محيطه تأثر بنوع من السحر. تدفق الوقت كان بطيئا بشكل لا يصدق. كان الجميع قد سقطوا في أفكارهم الخاصة، ولم يتمكنوا في الوقت الراهن من الفرار. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من جبهته. لا يمكن المساعدة، ما رآه للتو كان صاعقاً للغاية. [هل رأيته؟]
[انظر، إنه قادم!]
الضوء من حولهم تبعثر. غو تشينغ شان استطاع أخيراً أن يرى حقيقة ‘الشموس’. كل من هذه ‘الشموس’ كانت سفينة معدنية عملاقة بشكل لا يمكن وصفه، حتى أصغر واحدة كانت مماثلة لعملاق عميق—— أو ربما أكبر قليلا. داخل مركز قيادة إحدى السفن، رأى غو تشينغ شان العجوز الأصلع. أقوى مقاتل بشري في العصر الماضي كان يعطي أمره للأسطول بأكمله: “بناء على أوامري ؛ تقرير الحالة” تردد صوت التقارير المختلفة داخل مركز قيادة السفينة: [وصل عدد ضحايا الأسطول إلى 79 في المائة] [نجح في اختراق الحاجز الموازي] [تم استهلاك كل الوقود بشكل أساسي] [من خلال تحليل التقلبات النهائية من الخلفية، يمكن تأكيد أن واقعنا الأصلي قد دمر بالكامل] [البيئة الحالية: عالم موازي غير معروف] سأل الرجل العجوز الأصلع عند سماعه التقارير “هل لدينا أي خسارة في مخزون مواد الكتلة الحيوية؟” [سيدي، لدينا عامل خسارة بنسبة 21.793%] بعد سماع ذلك، أصبح تعبير الرجل العجوز الأصلع مسترخياً بعض الشيء. “هذا جيد، طالما بقيت الكتل، يمكننا أن نستمر في التكاثر والتناثر، لا يزال هناك أمل” تمتم.
صرخ الرجل العجوز الأصلع.
“سيدتي، لم أكن أنا من فعل ذلك ليلة أمس”
غو تشينغ شان نظر للأعلى بسرعة.
[بغض النظر عن ذلك، أتوسل إليكِ أن تمنحي مؤدي هذه الرقصة أملا ضعيفا] [هو ليس سوى كائن طبيعي وعادي، بدون حمايتك وإرشادك، هو لن يكون قادر على مواصلة تمرير رقصة الطقوس]
في انتظار كل من هو والرجل العجوز، في حين كان الجميع لا يزالون عالقين في حالة من الفراغ، حدث تغيير جديد في مكان الاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الرجل العجوز الأصلع.
الآلهة في السماء تم إنزالها برفق إلى الأرض.
غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بوضوح أن الكيان غير المرئي قد اختفى من فراغ الفضاء. غادر هذا الكيان بالفعل. في الوقت نفسه، ظهرت سطور من النص المتوهج على واجهة إله الحرب: [لقد تم منحك المرحلة الثالثة من رقصة التضحية بحياة الكائن] [بسبب هويتك الفريدة، مرحلتك الثالثة من رقصة الطقوس مختلفة عن غيرها] [لقد حصلت على طقوس الركائز الأربعة] [لقد ورثت رقصة إله الأرض]
ظهر كيان خفي.
“متى سيصبح كتابي شعبياً”
على الرغم من أنه لم يستطع رؤيته، غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بهذا الكيان الخفي بشكل واضح جدا.
الذين سمعوا الموسيقى أو شاهدوا فرقة غو تشينغ شان وهي ترقص كانوا أيضاً يعربون عن رغباتهم صراحة.
شعر وكأنه يقف أمام ضوء لامع لا حدود له.
بمشاهدة هذا المشهد الغريب، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل بصوت منخفض “ما الذي يجري بالضبط؟”
فجأة، حيث كان الكيان الخفي، صوت أنثوي أجش وجاف يدوي ببطء:
تلاشى المشهد فجأة. غو تشينغ شان استعاد وعيه. لاحظ أنه لم يمر سوى جزء من الثانية. يبدو أن محيطه تأثر بنوع من السحر. تدفق الوقت كان بطيئا بشكل لا يصدق. كان الجميع قد سقطوا في أفكارهم الخاصة، ولم يتمكنوا في الوقت الراهن من الفرار. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من جبهته. لا يمكن المساعدة، ما رآه للتو كان صاعقاً للغاية. [هل رأيته؟]
「رقصة الطقوس … يا للأسف… هذا القدر من الصلوات … لا يزال يفتقر …」
فجأة، حيث كان الكيان الخفي، صوت أنثوي أجش وجاف يدوي ببطء:
بعد سماع ذلك، أصيب الرجل الأصلع العجوز بالذعر.
في انتظار كل من هو والرجل العجوز، في حين كان الجميع لا يزالون عالقين في حالة من الفراغ، حدث تغيير جديد في مكان الاحتفال.
طار فجأة من حاجبي غو تشينغ شان، ركع بإخلاص على ركبة واحدة وتحدث:
بعد فترة قصيرة، سمع صوت الرجل العجوز الأصلع في عقله:
[بغض النظر عن ذلك، أتوسل إليكِ أن تمنحي مؤدي هذه الرقصة أملا ضعيفا]
[هو ليس سوى كائن طبيعي وعادي، بدون حمايتك وإرشادك، هو لن يكون قادر على مواصلة تمرير رقصة الطقوس]
داخل العوالم اللانهائية.
الرجل العجوز الأصلع سجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من النساء يحبه هذا الدوق البشري؟”
صمت.
صمت.
「طبيعي… وعادي؟」
بدا أن لديه المزيد ليقوله، لكنه أوقف نفسه.
صدى الصوت الأنثوي بصوت أجش مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى الصوت الأنثوي بصوت أجش مرة أخرى.
من الواضح أنها لم توافق على هذا الوصف.
[انظر، إنه قادم!]
「فهمك له سطحي جداً، لكن … رقصة الطقوس حقاً تحتاج الى التمرير ثانية … حسناً جداً」
أصبح تعبير الرجل العجوز الأصلع جاد جداً. [غو تشينغ شان، هل تؤمن بالإله؟] “أعتقد أن هذا ليس سوى مصطلح يشير إلى كيانات أقوى من درجة معينة” ضحك الرجل العجوز الأصلع. [فقط قبل موتي الحقيقي اتخذت قرارا بتمرير هذه الرقصة] [هذه الرقصة كانت أعظم اكتشاف وجدناه في هذا الفراغ] [هذه الرقصة كانت قادرة على إيقاظ نوع من القوة—– قوة لا يمكن إيقافها التي لم نتواصل معها من قبل] [لكن حتى الآن، لا أحد كان قادر على أداء هذه الرقصة إلى المرحلة النهائية، بما في ذلك أنا] “ألم تقل أن هناك 9 مراحل من الرقص ستعلمني إياها؟” [أستطيع توجيهك إلى المرحلة الثانية فقط، من المرحلة الثالثة فصاعداً، ستحتاج إلى أن تمنح خطوات الرقص المقابلة من قبل تلك القوة، كل مرحلة هي نفسها] لم يستطع غو تشينغ شان إلا التعبير عن السؤال الذي كان يرغب في طرحه أكثر من غيره “انتظر لحظة، لماذا كان عليك أن تفعل كل هذا؟” [لأنه، في النهاية، جميعكم أشكال حياة قام عالمنا بتربيتها وخلقها، إخواننا وأقاربنا، كان علي أن أترك شيئا لكم] حمل صوت الرجل العجوز بعض الدفء [أعتقد حقا أن الشخص الذي يرغب في التضحية بنفسه لقتل التنين الشيطاني لن يكون شرير من نوع ما—— بعد كل شيء، خلال عصرنا، لم يجرؤ أحد على محاولة ذلك على الإطلاق] “أفهم، بعبارة أخرى—— وجود هذه الرقصة ليس فقط لوقف قوة التنين الشيطاني؟” غو تشينغ شان سأل.
بعد قول ذلك، اختفى الصوت الأنثوي.
نظرا لوجود استراحة في خطوات الرقص، كان لديه بعض الوقت ليسأل ماذا يحدث.
غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بوضوح أن الكيان غير المرئي قد اختفى من فراغ الفضاء.
غادر هذا الكيان بالفعل.
في الوقت نفسه، ظهرت سطور من النص المتوهج على واجهة إله الحرب:
[لقد تم منحك المرحلة الثالثة من رقصة التضحية بحياة الكائن]
[بسبب هويتك الفريدة، مرحلتك الثالثة من رقصة الطقوس مختلفة عن غيرها]
[لقد حصلت على طقوس الركائز الأربعة]
[لقد ورثت رقصة إله الأرض]
أصبح تعبير الرجل العجوز الأصلع جاد جداً. [غو تشينغ شان، هل تؤمن بالإله؟] “أعتقد أن هذا ليس سوى مصطلح يشير إلى كيانات أقوى من درجة معينة” ضحك الرجل العجوز الأصلع. [فقط قبل موتي الحقيقي اتخذت قرارا بتمرير هذه الرقصة] [هذه الرقصة كانت أعظم اكتشاف وجدناه في هذا الفراغ] [هذه الرقصة كانت قادرة على إيقاظ نوع من القوة—– قوة لا يمكن إيقافها التي لم نتواصل معها من قبل] [لكن حتى الآن، لا أحد كان قادر على أداء هذه الرقصة إلى المرحلة النهائية، بما في ذلك أنا] “ألم تقل أن هناك 9 مراحل من الرقص ستعلمني إياها؟” [أستطيع توجيهك إلى المرحلة الثانية فقط، من المرحلة الثالثة فصاعداً، ستحتاج إلى أن تمنح خطوات الرقص المقابلة من قبل تلك القوة، كل مرحلة هي نفسها] لم يستطع غو تشينغ شان إلا التعبير عن السؤال الذي كان يرغب في طرحه أكثر من غيره “انتظر لحظة، لماذا كان عليك أن تفعل كل هذا؟” [لأنه، في النهاية، جميعكم أشكال حياة قام عالمنا بتربيتها وخلقها، إخواننا وأقاربنا، كان علي أن أترك شيئا لكم] حمل صوت الرجل العجوز بعض الدفء [أعتقد حقا أن الشخص الذي يرغب في التضحية بنفسه لقتل التنين الشيطاني لن يكون شرير من نوع ما—— بعد كل شيء، خلال عصرنا، لم يجرؤ أحد على محاولة ذلك على الإطلاق] “أفهم، بعبارة أخرى—— وجود هذه الرقصة ليس فقط لوقف قوة التنين الشيطاني؟” غو تشينغ شان سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يستطع رؤيته، غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بهذا الكيان الخفي بشكل واضح جدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات