نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Princess Medical Doctor 465

Ch 465

Ch 465

كرجل أعمال ، يعرف سو تشا وضع البنوك التجارية الكبرى في الشرق ، لكن الأمر يستغرق بعض الوقت لمعرفة مقدار الأموال التي حققوها في رفع أسعار المواد الغذائية هذه المرة.

لم تكن زيادة الأسعار كبيرة هذه المرة. لذلك لم يتوقع سو تشا أن يتسبب الناس في العاصمة في حدوث مشاكل بسببها وأن الإمبراطور سيوبخ شياو تيانياو على هذا الأمر.

كان سو تشا خائفا من أن لين تشوجيو ستكون قلقة. لذلك عندما اكتشف الوضع وراء تجار الحبوب الرئيسيين ، أرسل المعلومات على الفور إلى لين تشوجيو ، حتى تتمكن لين تشوجيو من اتخاذ الإجراءات.

إذا لم يأخذوا المرسوم الإمبراطوري ، فلا ينبغي عليهم التفكير في قبوله لهذه الغرامة!

على الرغم من أن القوى السياسية للبلدان الأربعة ، مثل الشرق والغرب ، كانت مستقلة ، إلا أن كلا من الاقتصاد والسياسة عليهما ظل الإمبراطورية المركزية. تماما كما هو الحال في أسعار المواد الغذائية ، فقد سيطرت عليها عائلات كبيرة من الإمبراطورية الوسطى.

*

بعد كل معركة ، سترتفع أسعار المواد الغذائية. لقد أصبحت قاعدة غير مكتوبة في جميع البلدان ، وحتى الإمبراطور لا يمكنه التدخل فيها.

إذا قبلت المرسوم الإمبراطوري ، فلن يتمكن شياو تيانياو بالتأكيد من تبرئة تهم التواطؤ مع التجار ، ولكن الآن بعد أن رفضت قبوله ، ولم تسر الأمور وفقا لرغبة الإمبراطور ، فلماذا لم يغضب الإمبراطور؟

لم تكن زيادة الأسعار كبيرة هذه المرة. لذلك لم يتوقع سو تشا أن يتسبب الناس في العاصمة في حدوث مشاكل بسببها وأن الإمبراطور سيوبخ شياو تيانياو على هذا الأمر.

كان المرسوم الإمبراطوري للإمبراطور مفاجئا للغاية ، ولم يتلقوا أي أخبار عنه مسبقا. إذا لم ترفض لين تشوجيو المرسوم الإمبراطوري بشدة ، كانوا سيقعون في مخططات الإمبراطور. إذا حدث ذلك ، فسوف يتحملون وصمة التواطؤ مع التجار عديمي الضمير وكسب المال في الحرب.

عندما يتعلق الأمر بزيادة الأسعار ، يمكن القول أن شياو تيانياو لا يتحمل أي مسؤولية عن ذلك على الإطلاق. ارتفع سعر الطعام بالفعل بسبب اختفائه. ومع ذلك ، من المبالغ فيه ضغط كل شيء على شياو تيانياو وجعله مسؤولا.

لا عجب أن ابنه لم يبلى بلاء حسنا. من الواضح أن هذا لم يكن خطأ ابنه. بل لأن شعب شياو وانغفو يعاني من مشكلة في الدماغ.

ومع ذلك ، من السهل جدا خداع الناس العاديين. في كل مرة ترتفع فيها أسعار المواد الغذائية ، سيخسر الناس الكثير من المال ، لذلك يصبحون غير مرتاحين بشكل طبيعي ، لكنهم لا يعرفون من يجب أن يكرهوا. يقول التجار فقط أن هناك نقص في الغذاء بسبب الحرب ، والعديد من الأماكن في حالة من الفوضى ، لذلك أصبحت إمداداتهم الغذائية باهظة الثمن. إنه ليس خطأهم. إذا كانوا يعتقدون أن الطعام باهظ الثمن، فلا ينبغي عليهم شرائه.

“لحسن الحظ ، لم تقبل وانغفي المرسوم الإمبراطوري. على الرغم من أن رفض قبول المرسوم الإمبراطوري يعد جريمة خطيرة ، إلا أن شياو تيانياو لم يكن ليتمكن من قلب الطاولة بعد استلام هذا المرسوم.” كلما فكر سو تشا في الأمر ، شعر بالرعب.

هذه المرة ، أدرج الإمبراطور سببا أو سببين لإثبات أن ارتفاع سعر الطعام هو خطأ شياو تيانياو. لذلك عندما يرى الناس العاديون ذلك ، فإنهم سيصدقونه بشكل طبيعي ، ثم سيلقون باللوم على شياو تيانياو.

“لا يتم قبول التذكرة الفضية ولا العملات الفضية؟ هل أنت تقاوم المرسوم الإمبراطوري؟ يتطلب المرسوم الإمبراطوري من شياو وانغفو دفع 200000 فضية.” ذكر مدبر المنزل تساو بلا خجل المرسوم الإمبراطوري ثم وضع التذاكر الفضية في يده على الطاولة: “لقد وضعت هنا 200000 تذكرة فضية سواء أعجبك ذلك أم لا.”

في هذا الوقت ، إذا قام شخص ما بالتحريض عليه ، فمن الممكن لهؤلاء الناس ، الذين عانوا من خسائر فادحة التجمع وتحطيم شياو وانغفو. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو عاد شياو تيانياو منتصرا ، فسيتم وصفه أيضا بأنه مذنب. شياو تيانياو لن يكسب احترام المواطنين مرة أخرى أبداً.

بعد كل معركة ، سترتفع أسعار المواد الغذائية. لقد أصبحت قاعدة غير مكتوبة في جميع البلدان ، وحتى الإمبراطور لا يمكنه التدخل فيها.

“لحسن الحظ ، لم تقبل وانغفي المرسوم الإمبراطوري. على الرغم من أن رفض قبول المرسوم الإمبراطوري يعد جريمة خطيرة ، إلا أن شياو تيانياو لم يكن ليتمكن من قلب الطاولة بعد استلام هذا المرسوم.” كلما فكر سو تشا في الأمر ، شعر بالرعب.

كان تجار الحبوب الكبار في البلد الشرقي ، باستثناء عدد من أقارب العائلة الإمبراطورية ، معظمهم من الإمبراطورية الوسطى. كانت عائلة تشانغ واحدة من أكبر التجار ، لكن هناك آخرون ينتمون فقط إلى عائلات صغيرة. لا يمكن الاستهانة بمثل هذه العائلة في الشرق.

كان المرسوم الإمبراطوري للإمبراطور مفاجئا للغاية ، ولم يتلقوا أي أخبار عنه مسبقا. إذا لم ترفض لين تشوجيو المرسوم الإمبراطوري بشدة ، كانوا سيقعون في مخططات الإمبراطور. إذا حدث ذلك ، فسوف يتحملون وصمة التواطؤ مع التجار عديمي الضمير وكسب المال في الحرب.

“إنه ابن ليو شيلانج.” قام وزير الطقوس بمسح عرقه بهدوء ، وكان قلقا جدا على نفسه. لم يظهر الإمبراطور عدم الرضا ، قال بابتسامة: “قاتل الأب والابن بشجاعة مثل الإخوة النمور ، جيد!”

كلما فكر في الأمر أكثر ، شعر سو تشا بالرعب ، لذلك لم يستطع إلا أن يكتب رسالة إلى شياو تيانياو ، يخبره بما حدث في العاصمة ويسمح له بالاستعداد مسبقا.

في هذا الوقت ، إذا قام شخص ما بالتحريض عليه ، فمن الممكن لهؤلاء الناس ، الذين عانوا من خسائر فادحة التجمع وتحطيم شياو وانغفو. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو عاد شياو تيانياو منتصرا ، فسيتم وصفه أيضا بأنه مذنب. شياو تيانياو لن يكسب احترام المواطنين مرة أخرى أبداً.

هذه المرة ، للتخلص من تهمة ارتفاع الأسعار ، أساءوا إلى عائلة تشانغ من الإمبراطورية الوسطى ،و عليهم أن يكونوا مستعدين مسبقا.

“لحسن الحظ ، لم تقبل وانغفي المرسوم الإمبراطوري. على الرغم من أن رفض قبول المرسوم الإمبراطوري يعد جريمة خطيرة ، إلا أن شياو تيانياو لم يكن ليتمكن من قلب الطاولة بعد استلام هذا المرسوم.” كلما فكر سو تشا في الأمر ، شعر بالرعب.

*

تلقى مدبر المنزل تساو 50000 فضية بسلاسة. قبل أن يعود إلى المنزل ، أرسل 200000 تذكرة فضية إلى مسؤول الأسر. لسوء الحظ ، كان ليو شيلانج ، الذي كان يتلقى التذاكر ، والد المسؤول الصغير الذي جاء إلى شياو وانغفو اليوم.

بعد أن قال ذلك ، غادر دون أن يقول كلمة أخرى ، وبغض النظر عن مدى استدعاء الناس له مرة أخرى ، فقد قام بتجاهلهم… …

“سمعت أن شياو وانغفي لم يقبل المرسوم الإمبراطوري. إذا لماذا تدفع الغرامة؟ ” لم ينظر ليو شيلانج حتى إلى التذاكر الفضية بين يدي مدبر المنزل تساو. وأوضح أنه لن يقبلها.

في هذا الوقت ، إذا قام شخص ما بالتحريض عليه ، فمن الممكن لهؤلاء الناس ، الذين عانوا من خسائر فادحة التجمع وتحطيم شياو وانغفو. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو عاد شياو تيانياو منتصرا ، فسيتم وصفه أيضا بأنه مذنب. شياو تيانياو لن يكسب احترام المواطنين مرة أخرى أبداً.

يريدون أن يدفعوا الغرامة؟

كلما فكر في الأمر أكثر ، شعر سو تشا بالرعب ، لذلك لم يستطع إلا أن يكتب رسالة إلى شياو تيانياو ، يخبره بما حدث في العاصمة ويسمح له بالاستعداد مسبقا.

يجب أن يتحدثوا عن المرسوم الإمبراطوري أولا.

إذا قبلت المرسوم الإمبراطوري ، فلن يتمكن شياو تيانياو بالتأكيد من تبرئة تهم التواطؤ مع التجار ، ولكن الآن بعد أن رفضت قبوله ، ولم تسر الأمور وفقا لرغبة الإمبراطور ، فلماذا لم يغضب الإمبراطور؟

إذا لم يأخذوا المرسوم الإمبراطوري ، فلا ينبغي عليهم التفكير في قبوله لهذه الغرامة!

تلقى مدبر المنزل تساو 50000 فضية بسلاسة. قبل أن يعود إلى المنزل ، أرسل 200000 تذكرة فضية إلى مسؤول الأسر. لسوء الحظ ، كان ليو شيلانج ، الذي كان يتلقى التذاكر ، والد المسؤول الصغير الذي جاء إلى شياو وانغفو اليوم.

في لمحة ، عرف مدبر المنزل تساو أن الطرف الآخر يريد العثور على خطأ ، لذلك سحب يده التي كانت تحمل التذاكر الفضية بهدوء. ثم قال: “نحن لسنا سوى خدم، تم أمرنا بأن نفعل أشياء محددة. لا يمكننا الشك في أمر سيدنا. طلب منا سيدنا دفع الغرامة ، لذلك سوف ندفع الغرامة. ليو دارين, هل حقا لن تقبل الغرامة؟”
“لا يقبل قسمنا التذاكر الفضية بدون اسم علامة تجارية.” رفض ليو شيلانج مرة أخرى ، أومأ مدبر المنزل تساو برأسه لإظهار أنه فهم: “إذن ، هل يجب أن أحضر العملات الفضية؟”

ومع ذلك ، من السهل جدا خداع الناس العاديين. في كل مرة ترتفع فيها أسعار المواد الغذائية ، سيخسر الناس الكثير من المال ، لذلك يصبحون غير مرتاحين بشكل طبيعي ، لكنهم لا يعرفون من يجب أن يكرهوا. يقول التجار فقط أن هناك نقص في الغذاء بسبب الحرب ، والعديد من الأماكن في حالة من الفوضى ، لذلك أصبحت إمداداتهم الغذائية باهظة الثمن. إنه ليس خطأهم. إذا كانوا يعتقدون أن الطعام باهظ الثمن، فلا ينبغي عليهم شرائه.

“حتى العملات الفضية غير مقبولة!” صرخ ليو شيلانغ بغضب. ما هو مقصد شعب شياو وانغفو؟ ألا يمكنهم فهم الكلمات البشرية؟

يريدون أن يدفعوا الغرامة؟

لا عجب أن ابنه لم يبلى بلاء حسنا. من الواضح أن هذا لم يكن خطأ ابنه. بل لأن شعب شياو وانغفو يعاني من مشكلة في الدماغ.

“لا يتم قبول التذكرة الفضية ولا العملات الفضية؟ هل أنت تقاوم المرسوم الإمبراطوري؟ يتطلب المرسوم الإمبراطوري من شياو وانغفو دفع 200000 فضية.” ذكر مدبر المنزل تساو بلا خجل المرسوم الإمبراطوري ثم وضع التذاكر الفضية في يده على الطاولة: “لقد وضعت هنا 200000 تذكرة فضية سواء أعجبك ذلك أم لا.”

“لا يتم قبول التذكرة الفضية ولا العملات الفضية؟ هل أنت تقاوم المرسوم الإمبراطوري؟ يتطلب المرسوم الإمبراطوري من شياو وانغفو دفع 200000 فضية.” ذكر مدبر المنزل تساو بلا خجل المرسوم الإمبراطوري ثم وضع التذاكر الفضية في يده على الطاولة: “لقد وضعت هنا 200000 تذكرة فضية سواء أعجبك ذلك أم لا.”

هذه المرة ، للتخلص من تهمة ارتفاع الأسعار ، أساءوا إلى عائلة تشانغ من الإمبراطورية الوسطى ،و عليهم أن يكونوا مستعدين مسبقا.

بعد أن قال ذلك ، غادر دون أن يقول كلمة أخرى ، وبغض النظر عن مدى استدعاء الناس له مرة أخرى ، فقد قام بتجاهلهم… …

كرجل أعمال ، يعرف سو تشا وضع البنوك التجارية الكبرى في الشرق ، لكن الأمر يستغرق بعض الوقت لمعرفة مقدار الأموال التي حققوها في رفع أسعار المواد الغذائية هذه المرة.

قاموا بإعطائهم الفضة التي يريدونها ، لذلك حتى لو تم تمرير هذه المسألة إلى آذان الإمبراطور ، لم يكونوا خائفين!

ألا يحاول الإمبراطور العثور على خطأ في وانغي من خلال القيام بذلك وجعله يفقد ثقة الناس؟ ” كانت لين تشوجيو ، التي كانت تجلس بمفردها في غرفة الدراسة ، تفكر في كل الاحتمالات.

لا يوجد شيء للخوف ، لأنه… …

كرجل أعمال ، يعرف سو تشا وضع البنوك التجارية الكبرى في الشرق ، لكن الأمر يستغرق بعض الوقت لمعرفة مقدار الأموال التي حققوها في رفع أسعار المواد الغذائية هذه المرة.

عندما رأى الإمبراطور المرسوم الإمبراطوري الذي قدمته وزارة الطقوس والتذاكر الفضية التي قدمتها وزارة الأسر ، ابتسم!: “من الذي أعلن المرسوم الإمبراطوري؟ ”

في الأصل ، كانت تفكر في جميع الإجراءات المضادة الممكنة طوال فترة الظهيرة، ولكن الآن بعد أن لم يقم الإمبراطور بخطوة ، لم تستطع استخدامها.

“إنه الشاب ليو دارين.” وزير الطقوس لا يجرؤ على إخفاء ذلك.

في هذا الوقت ، إذا قام شخص ما بالتحريض عليه ، فمن الممكن لهؤلاء الناس ، الذين عانوا من خسائر فادحة التجمع وتحطيم شياو وانغفو. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو عاد شياو تيانياو منتصرا ، فسيتم وصفه أيضا بأنه مذنب. شياو تيانياو لن يكسب احترام المواطنين مرة أخرى أبداً.

“ما هي علاقته مع ليو شيلانغ من وزارة الأسر؟” ليس الأمر أن الإمبراطور لديه ذاكرة سيئة, ولكن كيف يمكن أن يتذكر مثل هذا المسؤول الصغير؟ من ناحية أخرى ، تذكر ليو شيلانج ، الذي جمع ال200000 فضية. بعد كل شيء ، لم يجمع الفضة فحسب ، بل كتب أيضا ملاحظة حول موقف شياو وانغفو.

لا يوجد شيء للخوف ، لأنه… …

“إنه ابن ليو شيلانج.” قام وزير الطقوس بمسح عرقه بهدوء ، وكان قلقا جدا على نفسه. لم يظهر الإمبراطور عدم الرضا ، قال بابتسامة: “قاتل الأب والابن بشجاعة مثل الإخوة النمور ، جيد!”

“إنه الشاب ليو دارين.” وزير الطقوس لا يجرؤ على إخفاء ذلك.

ماذا يقصد الإمبراطور؟

كان تجار الحبوب الكبار في البلد الشرقي ، باستثناء عدد من أقارب العائلة الإمبراطورية ، معظمهم من الإمبراطورية الوسطى. كانت عائلة تشانغ واحدة من أكبر التجار ، لكن هناك آخرون ينتمون فقط إلى عائلات صغيرة. لا يمكن الاستهانة بمثل هذه العائلة في الشرق.

ألقى وزير الطقوس سرا نظرة على الإمبراطور, عندما رآه يبتسم, شعر بالإرتباك فجأة : شياو وانغفي لم تقبل المرسوم الإمبراطوري, لماذا الإمبراطور ليس غاضبا؟

“لحسن الحظ ، لم تقبل وانغفي المرسوم الإمبراطوري. على الرغم من أن رفض قبول المرسوم الإمبراطوري يعد جريمة خطيرة ، إلا أن شياو تيانياو لم يكن ليتمكن من قلب الطاولة بعد استلام هذا المرسوم.” كلما فكر سو تشا في الأمر ، شعر بالرعب.

ألم يفسر الأمور بشكل جيد, أم أن الإمبراطور لم يفهم؟

قاموا بإعطائهم الفضة التي يريدونها ، لذلك حتى لو تم تمرير هذه المسألة إلى آذان الإمبراطور ، لم يكونوا خائفين!

*

كان المرسوم الإمبراطوري للإمبراطور مفاجئا للغاية ، ولم يتلقوا أي أخبار عنه مسبقا. إذا لم ترفض لين تشوجيو المرسوم الإمبراطوري بشدة ، كانوا سيقعون في مخططات الإمبراطور. إذا حدث ذلك ، فسوف يتحملون وصمة التواطؤ مع التجار عديمي الضمير وكسب المال في الحرب.

عندما رأت لين تشوجيو أن السماء كانت مظلمة, لكن الإمبراطور لم يدعوها لدخول القصر,أرادت أيضا أن تسأل عما يعنيه الإمبراطور.

في لمحة ، عرف مدبر المنزل تساو أن الطرف الآخر يريد العثور على خطأ ، لذلك سحب يده التي كانت تحمل التذاكر الفضية بهدوء. ثم قال: “نحن لسنا سوى خدم، تم أمرنا بأن نفعل أشياء محددة. لا يمكننا الشك في أمر سيدنا. طلب منا سيدنا دفع الغرامة ، لذلك سوف ندفع الغرامة. ليو دارين, هل حقا لن تقبل الغرامة؟” “لا يقبل قسمنا التذاكر الفضية بدون اسم علامة تجارية.” رفض ليو شيلانج مرة أخرى ، أومأ مدبر المنزل تساو برأسه لإظهار أنه فهم: “إذن ، هل يجب أن أحضر العملات الفضية؟”

ألا يحاول الإمبراطور العثور على خطأ في وانغي من خلال القيام بذلك وجعله يفقد ثقة الناس؟ ” كانت لين تشوجيو ، التي كانت تجلس بمفردها في غرفة الدراسة ، تفكر في كل الاحتمالات.

عندما يتعلق الأمر بزيادة الأسعار ، يمكن القول أن شياو تيانياو لا يتحمل أي مسؤولية عن ذلك على الإطلاق. ارتفع سعر الطعام بالفعل بسبب اختفائه. ومع ذلك ، من المبالغ فيه ضغط كل شيء على شياو تيانياو وجعله مسؤولا.

في الأصل ، كانت تفكر في جميع الإجراءات المضادة الممكنة طوال فترة الظهيرة، ولكن الآن بعد أن لم يقم الإمبراطور بخطوة ، لم تستطع استخدامها.

ألا يحاول الإمبراطور العثور على خطأ في وانغي من خلال القيام بذلك وجعله يفقد ثقة الناس؟ ” كانت لين تشوجيو ، التي كانت تجلس بمفردها في غرفة الدراسة ، تفكر في كل الاحتمالات.

“هل أنا مخطئة؟ الإمبراطور لا يحاول العثور على خطأ ضد وانغي؟ ” إذا لم يكن الأمر كذلك, ثم ماذا يريد الإمبراطور من شياو تيانياو؟

“هل أنا مخطئة؟ الإمبراطور لا يحاول العثور على خطأ ضد وانغي؟ ” إذا لم يكن الأمر كذلك, ثم ماذا يريد الإمبراطور من شياو تيانياو؟

إذا قبلت المرسوم الإمبراطوري ، فلن يتمكن شياو تيانياو بالتأكيد من تبرئة تهم التواطؤ مع التجار ، ولكن الآن بعد أن رفضت قبوله ، ولم تسر الأمور وفقا لرغبة الإمبراطور ، فلماذا لم يغضب الإمبراطور؟

ألا يحاول الإمبراطور العثور على خطأ في وانغي من خلال القيام بذلك وجعله يفقد ثقة الناس؟ ” كانت لين تشوجيو ، التي كانت تجلس بمفردها في غرفة الدراسة ، تفكر في كل الاحتمالات.

“هل فاتني شيء, الامبراطور لم يكن يهدف إلى شياو تيانياو, ولكن شيئا آخر؟” كلما فكرت لين تشوجيو أكثر ، شعرت بالخطأ أكثر ، ثم قفزت فجأة. بحثت لين تشوجيو عن المعلومات التي أرسلها سو تشا إليها بعد ظهر اليوم. كانت المعلومات حول المؤيدين وراء التجار… …

كرجل أعمال ، يعرف سو تشا وضع البنوك التجارية الكبرى في الشرق ، لكن الأمر يستغرق بعض الوقت لمعرفة مقدار الأموال التي حققوها في رفع أسعار المواد الغذائية هذه المرة.

“لقد استخدمتُ كمسدس من قبل الإمبراطور!”

ومع ذلك ، من السهل جدا خداع الناس العاديين. في كل مرة ترتفع فيها أسعار المواد الغذائية ، سيخسر الناس الكثير من المال ، لذلك يصبحون غير مرتاحين بشكل طبيعي ، لكنهم لا يعرفون من يجب أن يكرهوا. يقول التجار فقط أن هناك نقص في الغذاء بسبب الحرب ، والعديد من الأماكن في حالة من الفوضى ، لذلك أصبحت إمداداتهم الغذائية باهظة الثمن. إنه ليس خطأهم. إذا كانوا يعتقدون أن الطعام باهظ الثمن، فلا ينبغي عليهم شرائه.

كان تجار الحبوب الكبار في البلد الشرقي ، باستثناء عدد من أقارب العائلة الإمبراطورية ، معظمهم من الإمبراطورية الوسطى. كانت عائلة تشانغ واحدة من أكبر التجار ، لكن هناك آخرون ينتمون فقط إلى عائلات صغيرة. لا يمكن الاستهانة بمثل هذه العائلة في الشرق.

على الرغم من أن القوى السياسية للبلدان الأربعة ، مثل الشرق والغرب ، كانت مستقلة ، إلا أن كلا من الاقتصاد والسياسة عليهما ظل الإمبراطورية المركزية. تماما كما هو الحال في أسعار المواد الغذائية ، فقد سيطرت عليها عائلات كبيرة من الإمبراطورية الوسطى.

لذلك يمكن القول أن سعر الحبوب في الشرق كان تحت رحمة الإمبراطورية المركزية. حتى الإمبراطور يمكنه فقط مشاهدة سعر الأرز وهو يزداد بلا حول ولا قوة.

“سمعت أن شياو وانغفي لم يقبل المرسوم الإمبراطوري. إذا لماذا تدفع الغرامة؟ ” لم ينظر ليو شيلانج حتى إلى التذاكر الفضية بين يدي مدبر المنزل تساو. وأوضح أنه لن يقبلها.

“بالتأكيد ، لقد استخدمت!” صفعت لين تشوجيو جبهتها ولم تستطع إلا الصراخ: شياو تيانياو ، لقد فعلت شيئا خاطئا ، لكن… …

ألا يحاول الإمبراطور العثور على خطأ في وانغي من خلال القيام بذلك وجعله يفقد ثقة الناس؟ ” كانت لين تشوجيو ، التي كانت تجلس بمفردها في غرفة الدراسة ، تفكر في كل الاحتمالات.

ألا يحاول الإمبراطور العثور على خطأ في وانغي من خلال القيام بذلك وجعله يفقد ثقة الناس؟ ” كانت لين تشوجيو ، التي كانت تجلس بمفردها في غرفة الدراسة ، تفكر في كل الاحتمالات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط