نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأميرة الطبيبة 491

تصرف طفولي، وسواس قهري

تصرف طفولي، وسواس قهري

على الرغم من أن الإمبراطور وضع الأميرة فوشو تشانغ قيد الإقامة الجبرية ، إلا أنه لم يعاملها بقسوة. القصر الذي تقيم فيه ، ليس قريبا من العاصمة ، ولكن البيئة ممتازة. من وجهة نظر لين تشوجيو ، ليس من المبالغة أن نسميها جنة.

كانت الأميرة فوشو تشانغ ترتدي فستانا أحمر ساطعا وساحرا. بابتسامة بين حاجبيها وعينيها ، جسدها كله تنبعث منه السعادة.

عندما توقفت العربة ، خرجت لين تشوجيو من العربة بمساعدة فايكو وزهنزو. نظرت للأعلى ، ورأت شياو زيان يقف ليس ببعيد. عندما رأى شياو زيان لين تشوجيو تنزل من العربة ، تقدم للأمام ، وقال بصوت منخفض: “عمتي الإمبراطورية ، عندما العودة ، هل ترغبين في الانضمام إلي؟”

نظرا لأن شياو زيان كان لا يزال ينظف أكمامه بشكل غير مريح ، سلمت لين تشوجيو المنديل في يدها إلى شياو زيان. “امسحها.” عندما رأت أن شياو زيان ساعدها في التعامل مع الأميرة المزعجة فوشو تشانغ ، قررت التضحية بمنديلها. على أي حال ، لم يكن مطرزا من قبلها.

كان الجو هادئا على طول الطريق إلى قصر الأميرة فوشو تشانغ ، لكنه لم يكن مرتاحا. هو يعتقد أنه يعرف شخصية الأميرة فوشو تشانغ تماما. لم تكن شخصا سيأكل الهزيمة او يعتذر.

أرادها أن تأخذ زمام المبادرة لتقديم التحية؟

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ مثل الأميرة فوان. إنها لا تهتم بأي شيء. يمكنها التخلص من ابنها أو ابنتها أو زوجها ، والقيام بأشياء عديمة الضمير ، طالما أنها يمكن أن تكون سعيدة.

إذن ماذا لو كانت هويته وليا للعهد ، ما هي هويتها… ..

“شكرا لك ، الأمير زيان.” لين تشوجيو لم ترفض لطف شياو زيان. هم يعرفون أن شيئا ما يحدث دون قول أي شيء.

لم يكن لديه أي رأي حول الأميرة فوشو تشانغ ، ولم يكن لديه أي مشاعر ، ولكن عندما فكر في ما تفعله الأميرة فوشو تشانغ ، شعر بالحرج إلى حد ما.

في هذه الدراما التي وضعتها الأميرة فوشو تشانغ ، سيكون هناك مشهد دموي بالتأكيد. عندما سمعت بمجيئها، جاءت الأميرة فوشو تشانغ شخصيا إلى الباب لتحيتها. عندما رأت الأميرة فوشو تشانغ أن لين تشوجيو على وشك الدخول ، تقدمت إلى الأمام وقالت بحميمية “تشوجيو ، لقد أتيت ، أختك الكبرى هذه كانت قلقة من أنك لن تأتي.”

كان الجو هادئا على طول الطريق إلى قصر الأميرة فوشو تشانغ ، لكنه لم يكن مرتاحا. هو يعتقد أنه يعرف شخصية الأميرة فوشو تشانغ تماما. لم تكن شخصا سيأكل الهزيمة او يعتذر.

كانت الأميرة فوشو تشانغ ترتدي فستانا أحمر ساطعا وساحرا. بابتسامة بين حاجبيها وعينيها ، جسدها كله تنبعث منه السعادة.

“الأميرة الكبرى مخطئة ، أريد دائما أن أُبدي احترامي ، لكن كان من الصعب حقا الخروج.” سحبت لين تشوجيو يدها دون انفعال وأشارت إلى شياو زيان ، الذي كان بجانبها: “قابلت الأمير زيان على الطريق ، لذلك اتيت معه.”

“الأميرة الكبرى دعتني, كيف يمكنني أن لا آتي?” قالت لين تشوجيو بتعبير غير مبال. لم تشعر بالفخر أو الانزعاج من حماس الأميرة فوشو تشانغ.

“الأميرة الكبرى مخطئة ، أريد دائما أن أُبدي احترامي ، لكن كان من الصعب حقا الخروج.” سحبت لين تشوجيو يدها دون انفعال وأشارت إلى شياو زيان ، الذي كان بجانبها: “قابلت الأمير زيان على الطريق ، لذلك اتيت معه.”

تصرفت الأميرة فوشو تشانغ وكأنها لم تر هذا. أمسكت بيد لين تشوجيو بمودة: “تشوجيو ، كلماتك تجعل هذه الأخت الإمبراطورية حزينة. إذا لم أدعوك للحضور, ألن تأتي لرؤية أختك الإمبراطورية هذه على الإطلاق؟”

كانت الأميرة فوشو تشانغ ترتدي فستانا أحمر ساطعا وساحرا. بابتسامة بين حاجبيها وعينيها ، جسدها كله تنبعث منه السعادة.

“الأميرة الكبرى مخطئة ، أريد دائما أن أُبدي احترامي ، لكن كان من الصعب حقا الخروج.” سحبت لين تشوجيو يدها دون انفعال وأشارت إلى شياو زيان ، الذي كان بجانبها: “قابلت الأمير زيان على الطريق ، لذلك اتيت معه.”

نظرا لأن ظهر لين فورين ولين وانتينغ كانا يواجهان الباب،لم يروا لين تشوجيو وشياو زيان يسيران. ومع ذلك ، فقد رآهم ولي العهد. إنه فقط ، واصل الجلوس هناك بلا حراك ، كما لو كان ينتظر لين تشوجيو وشياو زيان للتقدم وتحيته.

“زيان يرى عمته الإمبراطورية.” تقدم شياو زيان للأمام وأبدى احترامه للأميرة فوشو تشانغ لمقاطعة حديثهما.

“زيان يرى عمته الإمبراطورية.” تقدم شياو زيان للأمام وأبدى احترامه للأميرة فوشو تشانغ لمقاطعة حديثهما.

بسبب علاقتها بالإمبراطورة ، كانت الأميرة فوشو تشانغ مترددة في رؤية شياو زيان ، لكن ليس لديها أي تحيز ضده. ولأنه بدا وسيما ولديه مزاج جيد ، فهي تحبه كثيرا.

بمجرد مغادرة الأميرة فوشو تشانغ ، تنفس شياو زيان الصعداء، وهو أمر مضحك حقا.

عند رؤية شياو زيان يتقدم للأمام ، ابتسمت الأميرة فوشو تشانغ: “زيان ، أنا سعيدة لأنك أتيت. لست بحاجة إلى أن تكون مهذبا مع هذه العمة. لا حاجة لدفع الاحترام.” أمام شياو زيان ، الأميرة فوشو تشانغ لا تزال تضع صورة ‘ محترمة’ ولها سلوك جيد جدا.

“الأميرة الكبرى دعتني, كيف يمكنني أن لا آتي?” قالت لين تشوجيو بتعبير غير مبال. لم تشعر بالفخر أو الانزعاج من حماس الأميرة فوشو تشانغ.

“شكرا لك ، العمة الإمبراطورية.” شياو زيان لا يزال قال باحترام ، ولكن أقل هدوءا وأكثر جمودا قليلا . ومع ذلك ، قبل أن تزعج الأميرة فوشو تشانغ لين تشوجيو مرة أخرى ، تقدم للأمام وأمسك بيد الأميرة فوشو تشانغ: “العمة الإمبراطورية هوانغ ، دعيني أساعدك.”

كان الجو هادئا على طول الطريق إلى قصر الأميرة فوشو تشانغ ، لكنه لم يكن مرتاحا. هو يعتقد أنه يعرف شخصية الأميرة فوشو تشانغ تماما. لم تكن شخصا سيأكل الهزيمة او يعتذر.

يبدو صوته هادئا ، لكن لين تشوجيو تحس بالحرج وعدم الارتياح في نغمة شياو زيان.

أرادها أن تأخذ زمام المبادرة لتقديم التحية؟

من الواضح أنه لم يحب أن يكون قريبا من الأميرة فوشو تشانغ ولا يعرف كيفية التواصل معها.

تنفس شياو زيان الصعداء ، وأخذ المنديل الذي قدمته لين تشوجيو ، ومسح يديه بعناية. حتى أنه مسح الملابس التي لمستها الأميرة فوشو تشانغ. بحلول ذلك الوقت فقط ، شعر شياو زيان بعدم ارتياح أقل.

خفضت لين تشوجيو رأسها وأخفت الابتسامة من زاوية شفتيها.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ مثل الأميرة فوان. إنها لا تهتم بأي شيء. يمكنها التخلص من ابنها أو ابنتها أو زوجها ، والقيام بأشياء عديمة الضمير ، طالما أنها يمكن أن تكون سعيدة.

سامحها لكونها غير لطيفة للغاية ، لكن من المضحك حقا أن ترى شياو زيان صبورا جدا. لم تطلب منه مساعدتها في الترفيه عن الأميرة فوشو ، لذلك لا يمكنه إلقاء اللوم عليها.

لم يفكر شياو زيان كثيرا في الأمر وأعطى المنديل للخادمة ، ولكن بطريقة ما ، عندما تم أخذ المنديل بعيدا ، كان شياو زيان غير سعيد لسبب غير مفهوم… …

لحسن الحظ ، لم يتحمل شياو زيان لفترة طويلة. جاء خادم للإبلاغ: “الأمير وين هنا.”
كان الأمير ون ، شياو زيون(تقرأ زي وين) ، الابن الأكبر للإمبراطور ، محبوبا للغاية من قبل الإمبراطور في سنواته الأولى. لأنه كان مولعا بفنون الدفاع عن النفس وكان متعبا من الدراسة منذ صغره ، انضم إلى الجيش. يحمل الآن 30000 جندي في يده. على الرغم من أنه ليس كثيرا ، قوتهم ليست شيء يمكن الاستهانة به.

عندما توقفت العربة ، خرجت لين تشوجيو من العربة بمساعدة فايكو وزهنزو. نظرت للأعلى ، ورأت شياو زيان يقف ليس ببعيد. عندما رأى شياو زيان لين تشوجيو تنزل من العربة ، تقدم للأمام ، وقال بصوت منخفض: “عمتي الإمبراطورية ، عندما العودة ، هل ترغبين في الانضمام إلي؟”

“زيون هنا؟ زيان ، سيكون جميلا إذا كنت سترافقني للترحيب بأخيك الأكبر.” أضاءت عيون الأميرة فوشو تشانغ، ويمكن ملاحظة أنها قريبه جدا من الأمير ون.

تنفس شياو زيان الصعداء ، وأخذ المنديل الذي قدمته لين تشوجيو ، ومسح يديه بعناية. حتى أنه مسح الملابس التي لمستها الأميرة فوشو تشانغ. بحلول ذلك الوقت فقط ، شعر شياو زيان بعدم ارتياح أقل.

“العمة الإمبراطورية ، إذا رآني أخي الأكبر ، فسوف يوبخني. سأدخل أولا.” أطلق شياو زيان يد الأميرة فوشو تشانغ وتراجع بسرعة خلف لين تشوجيو.

لم يفكر شياو زيان كثيرا في الأمر وأعطى المنديل للخادمة ، ولكن بطريقة ما ، عندما تم أخذ المنديل بعيدا ، كان شياو زيان غير سعيد لسبب غير مفهوم… …

رأت لين تشوجيو شياو زيان ، غير مرتاح للغاية. حتى أنه مسح الأوساخ غير الموجودة على ملابسه.

بسبب علاقتها بالإمبراطورة ، كانت الأميرة فوشو تشانغ مترددة في رؤية شياو زيان ، لكن ليس لديها أي تحيز ضده. ولأنه بدا وسيما ولديه مزاج جيد ، فهي تحبه كثيرا.

يبدو أن شياو زيان يعاني من مرض الوسواس القهري.

المشهد في الفناء كان لطيفا جدا. هناك العديد من الأشجار ، لذلك حتى لو كانت الشمس ساخنة ، فإنهم لا يشعرون بالحرارة أثناء المشي في الداخل. رتبت الأميرة فوشو تشانغ الضيوف في الحديقة. عندما دخلت لين تشوجيو وشياو زيان ، كان ولي العهد يتحدث مع لين فورين ، بينما كانت لين وانتينغ تقف بطاعة خلف والدتها.

“لا تزال خائفا جدا من زوين؟” بدا أن الأميرة فوشو تشانغ تفكر في شيء مثير للاهتمام وابتسمت: “حسنا ، سأذهب بنفسي، أنت رافق عمتك الإمبراطورية.”

في هذه الدراما التي وضعتها الأميرة فوشو تشانغ ، سيكون هناك مشهد دموي بالتأكيد. عندما سمعت بمجيئها، جاءت الأميرة فوشو تشانغ شخصيا إلى الباب لتحيتها. عندما رأت الأميرة فوشو تشانغ أن لين تشوجيو على وشك الدخول ، تقدمت إلى الأمام وقالت بحميمية “تشوجيو ، لقد أتيت ، أختك الكبرى هذه كانت قلقة من أنك لن تأتي.”

بمجرد مغادرة الأميرة فوشو تشانغ ، تنفس شياو زيان الصعداء، وهو أمر مضحك حقا.

“لا تزال خائفا جدا من زوين؟” بدا أن الأميرة فوشو تشانغ تفكر في شيء مثير للاهتمام وابتسمت: “حسنا ، سأذهب بنفسي، أنت رافق عمتك الإمبراطورية.”

نظرا لأن شياو زيان كان لا يزال ينظف أكمامه بشكل غير مريح ، سلمت لين تشوجيو المنديل في يدها إلى شياو زيان. “امسحها.” عندما رأت أن شياو زيان ساعدها في التعامل مع الأميرة المزعجة فوشو تشانغ ، قررت التضحية بمنديلها. على أي حال ، لم يكن مطرزا من قبلها.

عندما توقفت العربة ، خرجت لين تشوجيو من العربة بمساعدة فايكو وزهنزو. نظرت للأعلى ، ورأت شياو زيان يقف ليس ببعيد. عندما رأى شياو زيان لين تشوجيو تنزل من العربة ، تقدم للأمام ، وقال بصوت منخفض: “عمتي الإمبراطورية ، عندما العودة ، هل ترغبين في الانضمام إلي؟”

تجمد شياو زيان للحظة قبل أن يأخذ المنديل من يد لين تشوجيو. “شكرا لك ، العمة الإمبراطورية.” بدا وجهه هادئا ، لكن أذنيه كانت حمراء قليلا ، بدا وكأنه محرج.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ مثل الأميرة فوان. إنها لا تهتم بأي شيء. يمكنها التخلص من ابنها أو ابنتها أو زوجها ، والقيام بأشياء عديمة الضمير ، طالما أنها يمكن أن تكون سعيدة.

ضحكت لين تشوجيو. خوفا من أن يكون شياو زيان أكثر إحراجا ، غيرت الموضوع بسرعة: “سمعت أن ولي العهد قد وصل ، يجب أن نذهب الآن ، حتى لا ندع ولي العهد ينتظر لفترة طويلة.”

عندما توقفت العربة ، خرجت لين تشوجيو من العربة بمساعدة فايكو وزهنزو. نظرت للأعلى ، ورأت شياو زيان يقف ليس ببعيد. عندما رأى شياو زيان لين تشوجيو تنزل من العربة ، تقدم للأمام ، وقال بصوت منخفض: “عمتي الإمبراطورية ، عندما العودة ، هل ترغبين في الانضمام إلي؟”

يمكن القول أن ولي العهد أعطى الأميرة فوشو تشانغ وجها حقا. هو أول من وصل ، مما جعل لين تشوجيو عاجزة عن الكلام.

على الرغم من أن الإمبراطور وضع الأميرة فوشو تشانغ قيد الإقامة الجبرية ، إلا أنه لم يعاملها بقسوة. القصر الذي تقيم فيه ، ليس قريبا من العاصمة ، ولكن البيئة ممتازة. من وجهة نظر لين تشوجيو ، ليس من المبالغة أن نسميها جنة.

تنفس شياو زيان الصعداء ، وأخذ المنديل الذي قدمته لين تشوجيو ، ومسح يديه بعناية. حتى أنه مسح الملابس التي لمستها الأميرة فوشو تشانغ. بحلول ذلك الوقت فقط ، شعر شياو زيان بعدم ارتياح أقل.

رأت لين تشوجيو شياو زيان ، غير مرتاح للغاية. حتى أنه مسح الأوساخ غير الموجودة على ملابسه.

لم يكن لديه أي رأي حول الأميرة فوشو تشانغ ، ولم يكن لديه أي مشاعر ، ولكن عندما فكر في ما تفعله الأميرة فوشو تشانغ ، شعر بالحرج إلى حد ما.

بعد المسح ، نظر شياو زيان إلى المنديل في يده وكان على وشك وضعه بعيدا. ومع ذلك ، صعدت خادمة وراءه إلى الأمام وسألته عنه.

ولي العهد لا يزال ساذجا كما كان من قبل!

لم يفكر شياو زيان كثيرا في الأمر وأعطى المنديل للخادمة ، ولكن بطريقة ما ، عندما تم أخذ المنديل بعيدا ، كان شياو زيان غير سعيد لسبب غير مفهوم… …

“الأميرة الكبرى دعتني, كيف يمكنني أن لا آتي?” قالت لين تشوجيو بتعبير غير مبال. لم تشعر بالفخر أو الانزعاج من حماس الأميرة فوشو تشانغ.

كان مشغولا جدا في الآونة الأخيرة ، حتى انه يصبح عصبيا بسهولة.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ مثل الأميرة فوان. إنها لا تهتم بأي شيء. يمكنها التخلص من ابنها أو ابنتها أو زوجها ، والقيام بأشياء عديمة الضمير ، طالما أنها يمكن أن تكون سعيدة.

بعد هز رأسه ورمي مشاعره السخيفة ، تقدم شياو زيان بابتسامة ثابتة.

بعد هز رأسه ورمي مشاعره السخيفة ، تقدم شياو زيان بابتسامة ثابتة.

الضيوف المدعوين من الأميرة فوشو تشانغ كانوا جميعا شخصيات مهمة ، لكن ليسوا كثيرين. باستثناء الأمير ون وراءها ، وولي العهد ، والدة لين وابنتها أيضا قد وصلا.

بمجرد مغادرة الأميرة فوشو تشانغ ، تنفس شياو زيان الصعداء، وهو أمر مضحك حقا.

المشهد في الفناء كان لطيفا جدا. هناك العديد من الأشجار ، لذلك حتى لو كانت الشمس ساخنة ، فإنهم لا يشعرون بالحرارة أثناء المشي في الداخل. رتبت الأميرة فوشو تشانغ الضيوف في الحديقة. عندما دخلت لين تشوجيو وشياو زيان ، كان ولي العهد يتحدث مع لين فورين ، بينما كانت لين وانتينغ تقف بطاعة خلف والدتها.

“زيان يرى عمته الإمبراطورية.” تقدم شياو زيان للأمام وأبدى احترامه للأميرة فوشو تشانغ لمقاطعة حديثهما.

نظرا لأن ظهر لين فورين ولين وانتينغ كانا يواجهان الباب،لم يروا لين تشوجيو وشياو زيان يسيران. ومع ذلك ، فقد رآهم ولي العهد. إنه فقط ، واصل الجلوس هناك بلا حراك ، كما لو كان ينتظر لين تشوجيو وشياو زيان للتقدم وتحيته.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ مثل الأميرة فوان. إنها لا تهتم بأي شيء. يمكنها التخلص من ابنها أو ابنتها أو زوجها ، والقيام بأشياء عديمة الضمير ، طالما أنها يمكن أن تكون سعيدة.

ولي العهد لا يزال ساذجا كما كان من قبل!

على الرغم من أن الإمبراطور وضع الأميرة فوشو تشانغ قيد الإقامة الجبرية ، إلا أنه لم يعاملها بقسوة. القصر الذي تقيم فيه ، ليس قريبا من العاصمة ، ولكن البيئة ممتازة. من وجهة نظر لين تشوجيو ، ليس من المبالغة أن نسميها جنة.

هزت لين تشوجيو رأسها لكنها تصرفت وكأنها لم تر ولي العهد. مشيت ببطء نحو الطاولة الفارغة… …

نظرا لأن شياو زيان كان لا يزال ينظف أكمامه بشكل غير مريح ، سلمت لين تشوجيو المنديل في يدها إلى شياو زيان. “امسحها.” عندما رأت أن شياو زيان ساعدها في التعامل مع الأميرة المزعجة فوشو تشانغ ، قررت التضحية بمنديلها. على أي حال ، لم يكن مطرزا من قبلها.

أرادها أن تأخذ زمام المبادرة لتقديم التحية؟

“شكرا لك ، العمة الإمبراطورية.” شياو زيان لا يزال قال باحترام ، ولكن أقل هدوءا وأكثر جمودا قليلا . ومع ذلك ، قبل أن تزعج الأميرة فوشو تشانغ لين تشوجيو مرة أخرى ، تقدم للأمام وأمسك بيد الأميرة فوشو تشانغ: “العمة الإمبراطورية هوانغ ، دعيني أساعدك.”

إذن ماذا لو كانت هويته وليا للعهد ، ما هي هويتها… ..

تجمد شياو زيان للحظة قبل أن يأخذ المنديل من يد لين تشوجيو. “شكرا لك ، العمة الإمبراطورية.” بدا وجهه هادئا ، لكن أذنيه كانت حمراء قليلا ، بدا وكأنه محرج.

خفضت لين تشوجيو رأسها وأخفت الابتسامة من زاوية شفتيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط