مشاعر ورسائل
هذا الإغراء لاختباره ، تشعر لين تشوجيو بأنه بغض النظر عن الإجابة التي قدمها شياو تيانياو ، فهي لن تكون قادرة على تحملها.
في ذلك الوقت ، بغض النظر عما تقوله وتفعله في المستقبل ، سيكون لشياو تيانياو عقدة في قلبه. وهؤلاء الجنود الأبرياء الذين سيموتون سيصبحون ندبة لا يمكن ذكرها بينهم.
إذا علم شياو تيانياو أنها اختطفت ، لكنه لم يهتم بها. فستنهار لحظتها بلا شك. بغض النظر عما يقوله شياو تيانياو ويفعله في المستقبل ، سيكون لديها عقدة في قلبها.
إذا علم شياو تيانياو أنها اختطفت ، لكنه لم يهتم بها. فستنهار لحظتها بلا شك. بغض النظر عما يقوله شياو تيانياو ويفعله في المستقبل ، سيكون لديها عقدة في قلبها.
إذا علم أنها اختطفت ، ثم ترك كل شيء لإنقاذها ، مما تسبب في موت مرؤوسيه في المعركة ، ليكتشف لاحقا أنه مجرد محاولة منها لاختباره ، فلا شك أنه سوف يكرهها.
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
في ذلك الوقت ، بغض النظر عما تقوله وتفعله في المستقبل ، سيكون لشياو تيانياو عقدة في قلبه. وهؤلاء الجنود الأبرياء الذين سيموتون سيصبحون ندبة لا يمكن ذكرها بينهم.
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
لذلك ، لن تفكر أبدا في استخدام سلامتها لاختبار مشاعر شياو تيانياو. سيكون هذا شيئا غبيا وغبيا جدا للقيام به.
لقد مر وقت طويل منذ أن أرسل لها شياو تيانياو الختم. لقد فهمت أنه مشغول وقلق بشأن الحرب ، لكن… …
عندما رأى سو تشا أن لين تشوجيو لم تدع مشاعرها تقودها أو تدعي التفهم، شعر بالارتياح.
لشل عائلة تشانغ والإمبراطور ، اختبأت لين تشوجيو في قصر شياو تحت ذريعة إصابة وجهها. ومع ذلك ، يمكنها فقط خداع عائلة تشانغ ، ولكن ليس الإمبراطور.
بصفته شقيق شياو تيانياو المحلف ، فهو بالتأكيد لا يريد أن تصبح لين تشوجيو مدللة تعتمد فقط على حبه وعنايته . هذا من شأنه أن يضيف المزيد من المشاكل لشياو تيانياو.
بعد الحصول على الإجابة التي يريدها ، توقف سو تشا عن العبث واستمر في الحديث عن اختطاف عائلة تشانغ.
وعيها بهذه الأمور وفر الكثير من المتاعب حقا. وجد شياو تيانياو امرأة عاقلة وهادئة ، وسو تشا سعيد جدا له.
*
بعد الحصول على الإجابة التي يريدها ، توقف سو تشا عن العبث واستمر في الحديث عن اختطاف عائلة تشانغ.
وصلت عائلة تشانغ بالفعل إلى لهذا الحد. ما يمكنهم فعله الآن هو التظاهر بأن شيئا لم يكن ، والتخلص من الأميرة فوشو تشانغ بهدوء.
“شك الإمبراطور في وفاة الأميرة فوشو تشانغ ، لذلك أرسل جاسوسا للتحقيق. لقد عرقلته قليلا ، لكن حتى لا أجعل الإمبراطور يشك، لم أجرؤ على فعل الكثير. في الحالة الطبيعية، فإن الإمبراطور سيعرف عن الأميرة فوشو تشانغ خلال يومين. حقيقه أنها لم تمت ، وبدلا من ذلك قبضت عائلة تشانغ على الشخص الخطأ.”
“عادة ما أضع مكياجا خفيفا فقط. ذلك اليوم… …وضعنا مكياجا ثقيلا على الأميرة فوشو تشانغ لجعلها تبدو مثلي. من الطبيعي فقط ألا يتمكنوا من التعرف عليها.” لكن بالطبع ، لم تكن هذه هي النقطة. النقطة هي أن الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة تشانغ لاختطافها لم يروها من قبل. لقد فكروا فقط في عمر شياو تيانياو. مع سنه ، لن تكون زوجته صغيرة جدا.
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
بصفته شقيق شياو تيانياو المحلف ، فهو بالتأكيد لا يريد أن تصبح لين تشوجيو مدللة تعتمد فقط على حبه وعنايته . هذا من شأنه أن يضيف المزيد من المشاكل لشياو تيانياو.
الأميرة ليست مثل تلكن المحظيات الإمبراطوريات اللاتي يحبسن في حريم القصر ، ولا ترى أحدا. غالبا ما يخرج الأميرة من العاصمة، أليس كذلك؟
“شك الإمبراطور في وفاة الأميرة فوشو تشانغ ، لذلك أرسل جاسوسا للتحقيق. لقد عرقلته قليلا ، لكن حتى لا أجعل الإمبراطور يشك، لم أجرؤ على فعل الكثير. في الحالة الطبيعية، فإن الإمبراطور سيعرف عن الأميرة فوشو تشانغ خلال يومين. حقيقه أنها لم تمت ، وبدلا من ذلك قبضت عائلة تشانغ على الشخص الخطأ.”
“عادة ما أضع مكياجا خفيفا فقط. ذلك اليوم… …وضعنا مكياجا ثقيلا على الأميرة فوشو تشانغ لجعلها تبدو مثلي. من الطبيعي فقط ألا يتمكنوا من التعرف عليها.” لكن بالطبع ، لم تكن هذه هي النقطة. النقطة هي أن الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة تشانغ لاختطافها لم يروها من قبل. لقد فكروا فقط في عمر شياو تيانياو. مع سنه ، لن تكون زوجته صغيرة جدا.
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
ابتسم سو تشا وأشاد بذكاء لين تشوجيو ، ثم قال: “لقد مرت سبعة إلى تسعة أيام من الحادث. حتى لو علمت عائلة تشانغ أنهم قيدوا الشخص الخطأ ، فلن يجرؤوا على العودة. ولن يكون من السهل على الإمبراطور إنقاذها.”
“سيكون على ما يرام ليومين آخريين. بعد يومين، ستأتي عائلة هوا من الإمبراطورية الوسطى إلى هنا. وسيكون لوجهي سبب منطقي للشفاء.” لين تشوجيو قد رتبت الأمور بالفعل داخل قلبها. خلاف ذلك ، لم تكن لتجرؤ على المبالغة في الجرح على وجهها.
إذا أعادت عائلة تشانغ الأميرة فوشو تشانغ, ألن يكون الأمر مثل إخبار الإمبراطور أنهم اختطفوها؟
ومع ذلك ، بالغ سو تشا في تقدير عائلة تشانغ. لم تكتشف عائلة تشانغ بعد أنها قيدت الشخص الخطأ. بالطبع ، لم يكن ذلك لأن الأميرة فوشو تشانغ لم تقل شيئا ، ولكن لأنهم لم يمنحوها فرصة.
عندها ، لن يسمح لهم الإمبراطور بالرحيل.
لكنه سيد… …
وصلت عائلة تشانغ بالفعل إلى لهذا الحد. ما يمكنهم فعله الآن هو التظاهر بأن شيئا لم يكن ، والتخلص من الأميرة فوشو تشانغ بهدوء.
“اتضح أن الأميرة قد فكرت بالفعل في الأمر ، لذلك لا داعي للقلق بشأنه.” شعر سو تشا بالارتياح التام: “حسنا ، أمر الأمير في رسالته بالسماح لك بفعل ما تريد.”
ومع ذلك ، بالغ سو تشا في تقدير عائلة تشانغ. لم تكتشف عائلة تشانغ بعد أنها قيدت الشخص الخطأ. بالطبع ، لم يكن ذلك لأن الأميرة فوشو تشانغ لم تقل شيئا ، ولكن لأنهم لم يمنحوها فرصة.
ومع ذلك ، من المستحيل إخفاء هذه المسألة مدى الحياة. على لين تشوجيو الخروج ومقابلة الناس في النهاية. وجه سو تشا إصبعه إلى وجه لين تشوجيو الناعم: “الأميرة، على الرغم من أن الأميرة فوشو تشانغ لن يكون لديها فرصة للعودة. ماذا ستفعلين بخصوص وجهك؟”
منذ أن صعدت الأميرة فوشو تشانغ إلى السفينة ، استمرت عائلة تشانغ بتخديرها. استيقظت الأميرة فوشو تشانغ من حين لآخر ، لكن عقلها كان مترنحا. وشعرت بعدم الارتياح في جميع أنحاء جسدها.
من الطبيعي أن تشعر الأميرة فوشو تشانغ بعدم الارتياح…
لطالما كانت الإمبراطورية المركزية وجودا غامضا وغنيا. لديهم روح التنين وغيرها من الأدوية الإعجازية. لشكرها على لطفها حين إنقاذ أصغر سيد لعائلة هوا ، أرسلت إليها عائلة هوا دواء يمكنه أن يشفي الإصابة على وجهها.
تم الحذف، استعملوا مخبلتكم
إذا أعادت عائلة تشانغ الأميرة فوشو تشانغ, ألن يكون الأمر مثل إخبار الإمبراطور أنهم اختطفوها؟
سو تشا ولين تشوجيو على حق. لن تجرؤ عائلة تشانغ على قول أي شيء حتى لو علموا أنهم قبضوا على الشخص الخطأ. حتى الإمبراطور الذي علم السبب والنتيجة لم يكشف الحقيقة. لهذا السبب كانوا جريئين جدا في استخدام الأميرة فوشو تشانغ لتحل محلها.
لقد مر وقت طويل منذ أن أرسل لها شياو تيانياو الختم. لقد فهمت أنه مشغول وقلق بشأن الحرب ، لكن… …
ومع ذلك ، من المستحيل إخفاء هذه المسألة مدى الحياة. على لين تشوجيو الخروج ومقابلة الناس في النهاية. وجه سو تشا إصبعه إلى وجه لين تشوجيو الناعم: “الأميرة، على الرغم من أن الأميرة فوشو تشانغ لن يكون لديها فرصة للعودة. ماذا ستفعلين بخصوص وجهك؟”
لطالما كانت الإمبراطورية المركزية وجودا غامضا وغنيا. لديهم روح التنين وغيرها من الأدوية الإعجازية. لشكرها على لطفها حين إنقاذ أصغر سيد لعائلة هوا ، أرسلت إليها عائلة هوا دواء يمكنه أن يشفي الإصابة على وجهها.
لشل عائلة تشانغ والإمبراطور ، اختبأت لين تشوجيو في قصر شياو تحت ذريعة إصابة وجهها. ومع ذلك ، يمكنها فقط خداع عائلة تشانغ ، ولكن ليس الإمبراطور.
“لماذا تهرب؟ أيعقل أنك تقرأ رسائلي سراً؟” نهضت لين تشوجيو ، لم تطارده لكنها سارت خطوتين إلى الأمام. لم يجرؤ سو تشا على الهرب بعد الآن. ومع ذلك ، عندما تقدمت خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، تراجع هو خطوة إلى الوراء: “أيتها الأميرة، عليك أن تصدقيني. يستحيل أن أقرأ رسائلك سراً، لذلك أرجوك لا تغضبي. أنا, سأكتب رسالة إلى الأمير وأسأله لماذا لا يرد عليك.”
بمجرد أن يعلم الإمبراطور عن الأميرة فوشو تشانغ ، سيشك بالتأكيد في الجرح على وجه لين تشوجيو.
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
“سيكون على ما يرام ليومين آخريين. بعد يومين، ستأتي عائلة هوا من الإمبراطورية الوسطى إلى هنا. وسيكون لوجهي سبب منطقي للشفاء.” لين تشوجيو قد رتبت الأمور بالفعل داخل قلبها. خلاف ذلك ، لم تكن لتجرؤ على المبالغة في الجرح على وجهها.
سو تشا ولين تشوجيو على حق. لن تجرؤ عائلة تشانغ على قول أي شيء حتى لو علموا أنهم قبضوا على الشخص الخطأ. حتى الإمبراطور الذي علم السبب والنتيجة لم يكشف الحقيقة. لهذا السبب كانوا جريئين جدا في استخدام الأميرة فوشو تشانغ لتحل محلها.
لطالما كانت الإمبراطورية المركزية وجودا غامضا وغنيا. لديهم روح التنين وغيرها من الأدوية الإعجازية. لشكرها على لطفها حين إنقاذ أصغر سيد لعائلة هوا ، أرسلت إليها عائلة هوا دواء يمكنه أن يشفي الإصابة على وجهها.
“نعم ، نعم ، نعم ، أخشىاه… لا ، الوقت ليس ليلاً الآن.” عاد سو تشا لرشده في منتصف حديثهما. تغير وجهه بشكل جذري عندما رأى عيون لين تشوجيو الثاقبة. لم يستطع التظاهر أمامها ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى الالتفاف للهروب.
“اتضح أن الأميرة قد فكرت بالفعل في الأمر ، لذلك لا داعي للقلق بشأنه.” شعر سو تشا بالارتياح التام: “حسنا ، أمر الأمير في رسالته بالسماح لك بفعل ما تريد.”
“لماذا تهرب؟ أيعقل أنك تقرأ رسائلي سراً؟” نهضت لين تشوجيو ، لم تطارده لكنها سارت خطوتين إلى الأمام. لم يجرؤ سو تشا على الهرب بعد الآن. ومع ذلك ، عندما تقدمت خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، تراجع هو خطوة إلى الوراء: “أيتها الأميرة، عليك أن تصدقيني. يستحيل أن أقرأ رسائلك سراً، لذلك أرجوك لا تغضبي. أنا, سأكتب رسالة إلى الأمير وأسأله لماذا لا يرد عليك.”
“متى قال الأمير ذلك؟ هل كتب إليك برسالة؟” رفعت لين تشوجيو حاجبها وسألت.
إذا علم أنها اختطفت ، ثم ترك كل شيء لإنقاذها ، مما تسبب في موت مرؤوسيه في المعركة ، ليكتشف لاحقا أنه مجرد محاولة منها لاختباره ، فلا شك أنه سوف يكرهها.
لقد مر وقت طويل منذ أن أرسل لها شياو تيانياو الختم. لقد فهمت أنه مشغول وقلق بشأن الحرب ، لكن… …
لقد مر وقت طويل منذ أن أرسل لها شياو تيانياو الختم. لقد فهمت أنه مشغول وقلق بشأن الحرب ، لكن… …
ليس الأمر كما لو أنها تطلب من شياو تيانياو أن يكتب لها رسائل طويلة. ستكون راضية حتى لو كانت مجرد ثلاث أو خمس كلمات!
“عادة ما أضع مكياجا خفيفا فقط. ذلك اليوم… …وضعنا مكياجا ثقيلا على الأميرة فوشو تشانغ لجعلها تبدو مثلي. من الطبيعي فقط ألا يتمكنوا من التعرف عليها.” لكن بالطبع ، لم تكن هذه هي النقطة. النقطة هي أن الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة تشانغ لاختطافها لم يروها من قبل. لقد فكروا فقط في عمر شياو تيانياو. مع سنه ، لن تكون زوجته صغيرة جدا.
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
إذا علم أنها اختطفت ، ثم ترك كل شيء لإنقاذها ، مما تسبب في موت مرؤوسيه في المعركة ، ليكتشف لاحقا أنه مجرد محاولة منها لاختباره ، فلا شك أنه سوف يكرهها.
لم يستطع سو تشا التفكير في سبب لفترة طويلة. ساعده مزاج لين تشوجيو الجيد في إيجاد سبب: “الوقت متأخر. ما المشكلة في ذلك؟ أتخشى الظلام؟”
ليس الأمر كما لو أنها تطلب من شياو تيانياو أن يكتب لها رسائل طويلة. ستكون راضية حتى لو كانت مجرد ثلاث أو خمس كلمات!
“نعم ، نعم ، نعم ، أخشىاه… لا ، الوقت ليس ليلاً الآن.” عاد سو تشا لرشده في منتصف حديثهما. تغير وجهه بشكل جذري عندما رأى عيون لين تشوجيو الثاقبة. لم يستطع التظاهر أمامها ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى الالتفاف للهروب.
“لماذا تهرب؟ أيعقل أنك تقرأ رسائلي سراً؟” نهضت لين تشوجيو ، لم تطارده لكنها سارت خطوتين إلى الأمام. لم يجرؤ سو تشا على الهرب بعد الآن. ومع ذلك ، عندما تقدمت خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، تراجع هو خطوة إلى الوراء: “أيتها الأميرة، عليك أن تصدقيني. يستحيل أن أقرأ رسائلك سراً، لذلك أرجوك لا تغضبي. أنا, سأكتب رسالة إلى الأمير وأسأله لماذا لا يرد عليك.”
“لماذا تهرب؟ أيعقل أنك تقرأ رسائلي سراً؟” نهضت لين تشوجيو ، لم تطارده لكنها سارت خطوتين إلى الأمام. لم يجرؤ سو تشا على الهرب بعد الآن. ومع ذلك ، عندما تقدمت خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، تراجع هو خطوة إلى الوراء: “أيتها الأميرة، عليك أن تصدقيني. يستحيل أن أقرأ رسائلك سراً، لذلك أرجوك لا تغضبي. أنا, سأكتب رسالة إلى الأمير وأسأله لماذا لا يرد عليك.”
منذ أن صعدت الأميرة فوشو تشانغ إلى السفينة ، استمرت عائلة تشانغ بتخديرها. استيقظت الأميرة فوشو تشانغ من حين لآخر ، لكن عقلها كان مترنحا. وشعرت بعدم الارتياح في جميع أنحاء جسدها. من الطبيعي أن تشعر الأميرة فوشو تشانغ بعدم الارتياح…
*
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
* أتشو ، أتشو* … … مباشرة بعد الفوز في المعركة ، عطس شياو تيانياو الذي عاد لتوه من معركة دامية، فجأة. الناس الذين كانوا يحدقون به فوجئوا لفترة من الوقت… …
ليس الأمر كما لو أنها تطلب من شياو تيانياو أن يكتب لها رسائل طويلة. ستكون راضية حتى لو كانت مجرد ثلاث أو خمس كلمات!
أميرهم أصيب بنزلة برد؟
* أتشو ، أتشو* … … مباشرة بعد الفوز في المعركة ، عطس شياو تيانياو الذي عاد لتوه من معركة دامية، فجأة. الناس الذين كانوا يحدقون به فوجئوا لفترة من الوقت… …
لكنه سيد… …
أميرهم أصيب بنزلة برد؟
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
