الزواج الاجباري والصفعة
الفصل 1: الزواج الاجباري والصفعة
إذا لم ترَ أن عيون الرجل كانت تومض بالكراهية ، لاعتقدت أنها في متحف شمع.
إذا لم ترَ أن عيون الرجل كانت تومض بالكراهية ، لاعتقدت أنها في متحف شمع.
“با-ه”
كانت الصفعة أكثر من اللازم بالنسبة لها ، وكان وجهها لا يزال مؤلمًا ، وكان جسمها ضعيفًا وثقيلًا. حاولت لين تشوجيو جمع قوتها المتبقية للتحدث مع الشخصين …
ضربت صفعة قوية وجهها ، وجدت لين تشوجيو نفسها تقذف …
في هذه اللحظة ، تحدث الرجل معها مرة أخرى. لقد انتظر لفترة طويلة لكن لين تشوجيو لم تجبه. سأل غاضبا: “أنت امرأة شريرة ، هل سمعتني؟”
كم هي ضعيفة؟
كانت لين تشوجيو تبذل قصارى جهدها في هذا العمل لحماية عدد كبير من موظفي مكتب الاستخبارات الوطنية في البلد Z. لكن… …
كان خدها الأيسر يحترق من الألم ، وكان جسدها كله مؤلمًا ، ولم تستطع فتح عينيها حتى أنها ذاقت دمًا. كل هذا جعل لين تشوجيو عابسة …
حتى لو كانت طبيبة جراحة ، فإنها لا تحب رائحة الدم ، خاصة إذا كان دمها!
كانت لين تشوجيو مذهولة بينما هي ممتدة على الأرض بالكامل …
“تف-ه” ، قامت ببصق الدم في فمها. حاولت لين تشوجيو فتحت عينيها. وأرادت أن ترى المكتب الوطني للمخابرات في دولة M ، والذي كان قد قام بتوبيخها. عندما نظرت إلى الأعلى ، وجدت …
إذا لم ترَ أن عيون الرجل كانت تومض بالكراهية ، لاعتقدت أنها في متحف شمع.
أصبح عقل لين تشوجيو واضحًا بشكل تدريجي. على الرغم من أنها لا تزال مستلقية على الأرض ولا يمكنها التحرك ، إلا أنها لم تمنعها من فرز وتبيين موقفها …
رجل وامرأة ينظران إليها. كلاهما كانا يرتديان زيًا بينما كانا يقفان أمامها.
إذا لم ترَ أن عيون الرجل كانت تومض بالكراهية ، لاعتقدت أنها في متحف شمع.
كانت لين تشوجيو تبذل قصارى جهدها في هذا العمل لحماية عدد كبير من موظفي مكتب الاستخبارات الوطنية في البلد Z. لكن… …
لم تكتشف لين تشوجيو الوضع ، لكنها سمعت صوت الرجل الغاضب: “أنت فتاة شريرة ، تم إصدار مرسوم زواجك. لا أحد يستطيع تغييره ، حتى لو مت ، سنحمل عظامك إلى القصر. في الأيام القادمة ، من الأفضل أن تكون مطيعًة وإلا سنضطر إلى تحمل المشقة “.
ماذا يقصد؟
أصبح عقل لين تشوجيو واضحًا بشكل تدريجي. على الرغم من أنها لا تزال مستلقية على الأرض ولا يمكنها التحرك ، إلا أنها لم تمنعها من فرز وتبيين موقفها …
مرسوم؟ قصر؟
استمعت لين تشوجيو إلى تحذير والدها ، وتليها لهجة زوجة أبيها اللطيفة: “يجب أن تخدم الآنسة الكبرى بشكل جيد. إذا احتاجت إلى شيء ما ، اذهب إلى مكاني وأخبرني. “
“راقب الآنسة الكبرى عن كثب ، إذا حدث أي شيء لها ، سوف أعاقبك!”
لين تشوجيو كانت مذهولاة تمامًا.
يا لها من امرأة منافقة!
تذكرت أنها لم تترك رفاقها، فهل يعني ذلك أن هويتها قد تعرضت للكشف وتم اعتقالها من قبل المركزالوطني للتحقيقات في دولة M؟ وماذا عن الزواج؟
القت عينيها نظرة للأسفل ورأت يداها البيضاء بشكل غير طبيعي. مما جعلها أكثر إرباكاً
“هذا جيد ، آمل أن تتمكن من فهم القليل”. قام الرجل بالكشف عن استيائه من لين تشوجيو.
ألست أملك جلدا أبيض مائل للون القمح؟ كيف حدث هذا……
لم تكتشف لين تشوجيو الوضع ، لكنها سمعت صوت الرجل الغاضب: “أنت فتاة شريرة ، تم إصدار مرسوم زواجك. لا أحد يستطيع تغييره ، حتى لو مت ، سنحمل عظامك إلى القصر. في الأيام القادمة ، من الأفضل أن تكون مطيعًة وإلا سنضطر إلى تحمل المشقة “.
في هذا الوقت ، قالت المرأة إلى جواره: “يا زوجي ، يمكنك أن تطمئن. الآنسة لين تشوجيو هي فتاة جيدة. لن تصنع المزيد من المشاكل “.
في هذه اللحظة ، تحدث الرجل معها مرة أخرى. لقد انتظر لفترة طويلة لكن لين تشوجيو لم تجبه. سأل غاضبا: “أنت امرأة شريرة ، هل سمعتني؟”
ما زالت لين تشوجيو لا تزال تفكر وأجابت لا شعوريا “أم أم أم”.
استمعت لين تشوجيو إلى تحذير والدها ، وتليها لهجة زوجة أبيها اللطيفة: “يجب أن تخدم الآنسة الكبرى بشكل جيد. إذا احتاجت إلى شيء ما ، اذهب إلى مكاني وأخبرني. “
“حسنًا ، من الأفضل ألا تزعجيني. “لا تجبري والدك على ربطك.” عندما ذكر الرجل أنه والد لين تشوجيو ، أصبح صوته لينا.
في هذا الوقت ، قالت المرأة إلى جواره: “يا زوجي ، يمكنك أن تطمئن. الآنسة لين تشوجيو هي فتاة جيدة. لن تصنع المزيد من المشاكل “.
يا لها من امرأة منافقة!
“هذا جيد ، آمل أن تتمكن من فهم القليل”. قام الرجل بالكشف عن استيائه من لين تشوجيو.
ما تزال لين تشوجيو غير مدركة مايجري.
استمعت لين تشوجيو إلى تحذير والدها ، وتليها لهجة زوجة أبيها اللطيفة: “يجب أن تخدم الآنسة الكبرى بشكل جيد. إذا احتاجت إلى شيء ما ، اذهب إلى مكاني وأخبرني. “
كم هي ضعيفة؟
كانت الصفعة أكثر من اللازم بالنسبة لها ، وكان وجهها لا يزال مؤلمًا ، وكان جسمها ضعيفًا وثقيلًا. حاولت لين تشوجيو جمع قوتها المتبقية للتحدث مع الشخصين …
عندما ركزت على شخصين ، دخلت ذكريات تلقائيا لعقل لين تشوجيو. علمت أن الرجل والمرأة هما والدها وزوجة أبيها ، وهي..؟
اسمها لين تشوجيو. ظاهريا، هي طبيبة جراحة صينية شهيرة من البلد M. في الحقيقة ، هي موظفة من البد Z. إن عملها بسيط للغاية ، tفلست بحاجة إلى سرقة أي معلومات من الدولة M ، ولكنها تحتاج فقط إلى الإبلاغ عن الأنشطة الخاصة بالبلد M إلى بلد Z.
اتضح أنها ابنة في شرق البلاد؟
هاه؟ ما هي هذه الهوية؟
استمعت لين تشوجيو إلى تحذير والدها ، وتليها لهجة زوجة أبيها اللطيفة: “يجب أن تخدم الآنسة الكبرى بشكل جيد. إذا احتاجت إلى شيء ما ، اذهب إلى مكاني وأخبرني. “
كانت لين تشوجيو مذهولة بينما هي ممتدة على الأرض بالكامل …
كانت لين تشوجيو تبذل قصارى جهدها في هذا العمل لحماية عدد كبير من موظفي مكتب الاستخبارات الوطنية في البلد Z. لكن… …
حتى لو كانت طبيبة جراحة ، فإنها لا تحب رائحة الدم ، خاصة إذا كان دمها!
…
عندما رأى الرجل والمرأة أن لين تشوجيو ليس لديها قوة متبقية ولا زالت على الأرض ، غادروا وأغلقوا الباب مباشرة …
“تف-ه” ، قامت ببصق الدم في فمها. حاولت لين تشوجيو فتحت عينيها. وأرادت أن ترى المكتب الوطني للمخابرات في دولة M ، والذي كان قد قام بتوبيخها. عندما نظرت إلى الأعلى ، وجدت …
“راقب الآنسة الكبرى عن كثب ، إذا حدث أي شيء لها ، سوف أعاقبك!”
ما تزال لين تشوجيو غير مدركة مايجري.
استمعت لين تشوجيو إلى تحذير والدها ، وتليها لهجة زوجة أبيها اللطيفة: “يجب أن تخدم الآنسة الكبرى بشكل جيد. إذا احتاجت إلى شيء ما ، اذهب إلى مكاني وأخبرني. “
في هذا الوقت ، قالت المرأة إلى جواره: “يا زوجي ، يمكنك أن تطمئن. الآنسة لين تشوجيو هي فتاة جيدة. لن تصنع المزيد من المشاكل “.
يا لها من امرأة منافقة!
أصبح عقل لين تشوجيو واضحًا بشكل تدريجي. على الرغم من أنها لا تزال مستلقية على الأرض ولا يمكنها التحرك ، إلا أنها لم تمنعها من فرز وتبيين موقفها …
ما زالت لين تشوجيو لا تزال تفكر وأجابت لا شعوريا “أم أم أم”.
“راقب الآنسة الكبرى عن كثب ، إذا حدث أي شيء لها ، سوف أعاقبك!”
اسمها لين تشوجيو. ظاهريا، هي طبيبة جراحة صينية شهيرة من البلد M. في الحقيقة ، هي موظفة من البد Z. إن عملها بسيط للغاية ، tفلست بحاجة إلى سرقة أي معلومات من الدولة M ، ولكنها تحتاج فقط إلى الإبلاغ عن الأنشطة الخاصة بالبلد M إلى بلد Z.
اتضح أنها ابنة في شرق البلاد؟
كانت لين تشوجيو تبذل قصارى جهدها في هذا العمل لحماية عدد كبير من موظفي مكتب الاستخبارات الوطنية في البلد Z. لكن… …
مرسوم؟ قصر؟
في هذه اللحظة ، تحدث الرجل معها مرة أخرى. لقد انتظر لفترة طويلة لكن لين تشوجيو لم تجبه. سأل غاضبا: “أنت امرأة شريرة ، هل سمعتني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
