سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
ليس هناك أي ضرر في قلب تشنغ هو ، ولكن بسبب تمزق شريانه. فإنها في حاجة لخياطته. ولكن مع ذلك ، لم تتمكن لين تشوجيو من القول ما إذا كانت هذه العملية سهلة أم لا.
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
ترجو لين تشوجيو أيضا أنها أخطأت و ذهبت إلى المكان الخطأ ، ولكن الواقع هو …
المدبر تساو جعل كلماته متواضعة جدا لرفع سمعة لين تشوجيو إلى أولئك الحراس الذين ما زالوا يشكون بها. كانت لين تشوجيو ممتنةً جدًا لطيبة المدبر تساو ، لذلك أومأت برأسها وقالت ببطء: “امسكه ، ولا تدعه يقوم بأي حركة غير ضرورية.”
هل أخطأوها لشخص آخر؟ أم أنه هناك خطأ ما في حكمهم؟
“الأميرة، تعالي بسرعة ، تشنغ هو جين يحتضر!” قال الطبيب وو فجأة بصوت عال بسبب قلقه ، لذلك نسي أن يتصرف باحترام لـ لين تشوجيو .
هل هي حقاً أميرة أميرهم الخاصة بهم؟ لماذا تبدو مثل امرأة مخضرمة من ساحة المعركة؟
لم يعد بإمكان الحارس الجريح الانتظار لسماع الإجابة ، ولكن نظر المدبر تساو إليه بعينيه الباردتين فقط.
لذا في تلك اللحظة ، اصيب المدبر تساو ورجال الحرس بالصدمة. وأيضاً ، كان الطبيب وو نفسه تعرق ببرودة بعد أن قال هذه الكلمات وكان ينتظر من لين تشوجيو منحه درساً.
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
بعد كل شيء ، بغض النظر عن ما ترتديه الآن ، فإنها لا تزال أميرة الأمير شياو. لذا ، فإن صراخ الطبيب وو فيها وعلو صوته هو الإهانة المطلقة للعائلة الملكية. والعقاب على عدم الاحترام ليس خفيفًا. ومع ذلك… …
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
لقد عاشوا هنا في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنهم لم يسمعوا أبدًا سيدهم يقول “شكرًا” لهم. لذلك ، شعروا حقا … … بشعور سعيد ومريح.
الأميرة لم تغضب؟ أليست البنت الكبرى لعائلة لين جامحة ومتكبرة؟ لذا، هل هذه هي الطريقة الجامحة والمتكبرة التي من المفترض أن تتصرف بها البنت الكبرى؟
لذلك ، تحققت من علاماته الحيوية. بعد التحقق ، علمت أن علامات تشنغ هوو الحيوية ما زالت مستقرة ويبدو أن لديه رغبة قوية في البقاء على قيد الحياة. وطالما أنها لن تواجه أي مشكلة أثناء العملية. لن تكون حياة تشنغ هو في خطر.
هل أخطأوها لشخص آخر؟ أم أنه هناك خطأ ما في حكمهم؟
“الأميرة الخاص بنا هي البنت الكبرى لعائلة لين، أليس كذلك؟ أو هل تذكرت بشكل خاطئ؟ “أحد الحراس الجرحى ظن أنه أصبح أحمقاً بسبب جروحه. لذلك ، حاول أن يسأل ليتأكيد.
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
لم يعد بإمكان الحارس الجريح الانتظار لسماع الإجابة ، ولكن نظر المدبر تساو إليه بعينيه الباردتين فقط.
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
أصيب الحارس المصاب فجأة بالخوف والبرود. لم يقل المدبر تساو أي شيء وتنحى إلى الجانب. ثم ، فكر أنه كان يجب أن يحطم جمجمة ذلك الحارس لتحويله إلى أحمق بشكل جدي.
هل هي حقاً أميرة أميرهم الخاصة بهم؟ لماذا تبدو مثل امرأة مخضرمة من ساحة المعركة؟
عندما سارت لين تشوجيو نحوهم ، رأت حارسًا جريحًا كان ملقى على نقالة بسيطة غارقاً في دمه.
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
* تنغ *
** الحارس هو رجل بالغ ولكن لأن الدكتور وو كبير جداً بالسن فناداه بالطفل**
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
ومع ذلك ، في وقت سابق كان هناك حقا الكثير من الحراس الجرحى لذا أصبح الطبيب وو مشغول حقا. وجميع الخدم من حوله كانوا يتبعون تعليماته فقط ولا يمكنهم سوى الاهتمام سوى بالجراح الطفيفة والبسيطة. لذا ، على الرغم من أن حالة تشنغ هو ليست الحالة الأولى التي مرت عليه من قبل، لكنه لم يستطع أن يعاجه الآن لأن حالته أصبحت أسوأ من ذي قبل, بسبب تأخره في عالجه.
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
لذلك ، تحققت من علاماته الحيوية. بعد التحقق ، علمت أن علامات تشنغ هوو الحيوية ما زالت مستقرة ويبدو أن لديه رغبة قوية في البقاء على قيد الحياة. وطالما أنها لن تواجه أي مشكلة أثناء العملية. لن تكون حياة تشنغ هو في خطر.
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
هل هي حقاً أميرة أميرهم الخاصة بهم؟ لماذا تبدو مثل امرأة مخضرمة من ساحة المعركة؟
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
كل عيون الحارس الواقفين كانوا يحدقون بعيون مفتوحة على مصراعيها. لذا ، فإن أولئك الجرحى المصابين الذين كانوا ما زالوا مستلقين في تلك اللحظة أدركوا على الفور أنه قد يكون بسبب التصرفات غير المتوقعة التي قام بها لين تشوجيو.
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
والآن بعد أن أخذت بعين الاعتبار أنها لا تستطيع إعطاء تشنغ هو نقل الدم ، أرادت أن تسابق الزمن. أرادت أن توقف نزيفه في أسرع وقت ممكن. لذا ، بعد إجراء شق صغير لصدر تشنغ هو ، زادت سرعة يد لين تشوجيو في العمل.
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
ليس هناك أي ضرر في قلب تشنغ هو ، ولكن بسبب تمزق شريانه. فإنها في حاجة لخياطته. ولكن مع ذلك ، لم تتمكن لين تشوجيو من القول ما إذا كانت هذه العملية سهلة أم لا.
“حسناً، حسناً ، الأميرة، من فضلك”. أراد الدكتور وو البقاء ومساعدة لين تشوجيو حتى يتمكن من تعلم شيء أو اثنين. ولكن ، قالت لين تشوجيو فجأة: “يمكنك الآن التركيز على علاج الآخرين, أستطيع تدبر أمره بمفردي”. لقد كان هناك ما مجموعه ثلاثة مرضى مصابين بجروح خطيرة ، لذلك ليس لديها الوقت الكافي لإضاعة الوقت.
كان المدبر تساو والآخر ينظرون إلى ما تفعله ، ولكن لأنهم لم يروه بوضوح ، ولا يعرفون ما فعلته. فلم يريدوا أن يسألوها. ومع ذلك ، عندما نظروا وجه لين تشوجيو يبدو جاداً جدا ، لم يعودا يجرؤا على طرح أسئلتهم. لكن… …
كل عيون الحارس الواقفين كانوا يحدقون بعيون مفتوحة على مصراعيها. لذا ، فإن أولئك الجرحى المصابين الذين كانوا ما زالوا مستلقين في تلك اللحظة أدركوا على الفور أنه قد يكون بسبب التصرفات غير المتوقعة التي قام بها لين تشوجيو.
“أوه ، حسنا.” قال الطبيب وو بشكل غير راغب. ولكن ، كان لا يزال هناك حراس لديهم نزيف في الجروح لذا ليس لديه سوى الالتفاف على مضض بعد قول: “سأذهب الآن”. لكنه لا يزال يعتقد أنه سيكون هناك مرة القادمة.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
لم يرمش المدبر تساو والآخرون لأن إجراءات لين تشوجيو كانت سريعة جدًا. إذا رمشوا، فقد يفوتهم رؤية حركتها مرة أخرى. لذلك ، لا يمكنهم تحمل الرمش …
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
المدبر تساو جعل كلماته متواضعة جدا لرفع سمعة لين تشوجيو إلى أولئك الحراس الذين ما زالوا يشكون بها. كانت لين تشوجيو ممتنةً جدًا لطيبة المدبر تساو ، لذلك أومأت برأسها وقالت ببطء: “امسكه ، ولا تدعه يقوم بأي حركة غير ضرورية.”
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
“شكراً لك” ، قالت لين تشوجيو عفوياً لـ الحارس ، لكنها لم تكن تعرف أن “شكرها” سيجعل جميع الحراس القريبين يشعرون بالصدمة.
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
لقد عاشوا هنا في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنهم لم يسمعوا أبدًا سيدهم يقول “شكرًا” لهم. لذلك ، شعروا حقا … … بشعور سعيد ومريح.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
“أنتم تمنع النور”. نظرت لين تشوجيو إلى أعلى ، فبدأ كل الناس الذين أمامها يتحركون بعيداً. أومأت لين تشوجيو رأسها بالرضا ثم فتحت الصندوق الجراحي للحصول على ملقط معقم لفحص الموقع الدقيق للسهم داخل صدر تشنغ هو.
“الأميرة الخاص بنا هي البنت الكبرى لعائلة لين، أليس كذلك؟ أو هل تذكرت بشكل خاطئ؟ “أحد الحراس الجرحى ظن أنه أصبح أحمقاً بسبب جروحه. لذلك ، حاول أن يسأل ليتأكيد.
ليس هناك أي ضرر في قلب تشنغ هو ، ولكن بسبب تمزق شريانه. فإنها في حاجة لخياطته. ولكن مع ذلك ، لم تتمكن لين تشوجيو من القول ما إذا كانت هذه العملية سهلة أم لا.
لم يتمكن سو تشا ، الذي كان يقف بعيداً عنهم ، من التوقف عن سؤاله: “مهلاً ، ما الذي فعلته لين تشوجيو؟”
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
“حسنا ، سألقي نظرة.” لم تتردد لين تشوجيو في وضع صندوقها الطبي على الجانب. ثم أخرجت قناع الوجه والقفازات الجراحية. وفي طرفة عين ، كانت قد قامت لين تشوجيو بربط شعرها بسهولة ، كما لو أنها قامت بذلك مرات عديدة.
“شكراً لك” ، قالت لين تشوجيو عفوياً لـ الحارس ، لكنها لم تكن تعرف أن “شكرها” سيجعل جميع الحراس القريبين يشعرون بالصدمة.
* تنغ *
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
لم يعد بإمكان الحارس الجريح الانتظار لسماع الإجابة ، ولكن نظر المدبر تساو إليه بعينيه الباردتين فقط.
“نعم ، لن يموت”. قالت لين تشوجيو أثناء حقن التخدير في جسد تشنغ هو بخفية قدر الامكان.
والآن بعد أن أخذت بعين الاعتبار أنها لا تستطيع إعطاء تشنغ هو نقل الدم ، أرادت أن تسابق الزمن. أرادت أن توقف نزيفه في أسرع وقت ممكن. لذا ، بعد إجراء شق صغير لصدر تشنغ هو ، زادت سرعة يد لين تشوجيو في العمل.
كان المدبر تساو والآخر ينظرون إلى ما تفعله ، ولكن لأنهم لم يروه بوضوح ، ولا يعرفون ما فعلته. فلم يريدوا أن يسألوها. ومع ذلك ، عندما نظروا وجه لين تشوجيو يبدو جاداً جدا ، لم يعودا يجرؤا على طرح أسئلتهم. لكن… …
لم يتمكن سو تشا ، الذي كان يقف بعيداً عنهم ، من التوقف عن سؤاله: “مهلاً ، ما الذي فعلته لين تشوجيو؟”
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
تذكر فقط أنه عندما يشعر سو تشا بعدم الرضا، في بعض الأحيان يمكن أن يستمر ذلك لمدة طويلة للغاية. حتى أنه لم يستطع فهم السبب في إمكانية تعاونه مع سو شا.
أصيب الحارس المصاب فجأة بالخوف والبرود. لم يقل المدبر تساو أي شيء وتنحى إلى الجانب. ثم ، فكر أنه كان يجب أن يحطم جمجمة ذلك الحارس لتحويله إلى أحمق بشكل جدي.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
تذكر فقط أنه عندما يشعر سو تشا بعدم الرضا، في بعض الأحيان يمكن أن يستمر ذلك لمدة طويلة للغاية. حتى أنه لم يستطع فهم السبب في إمكانية تعاونه مع سو شا.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
بعد حقن التخدير ، استفادت لين تشوجيو من الوقت الذي كانوا لا يولون اهتماماً لتحضير الخيوط الجراحية التي لا تزال داخل الصينية الطبية.
“نعم ، لن يموت”. قالت لين تشوجيو أثناء حقن التخدير في جسد تشنغ هو بخفية قدر الامكان.
* تنغ *
ثم ، حاولت لين تشوجيو لتنظيف الملقط بالشاش المعقم الذي كان غارقاً في المحلول المطهر. بعد تنظيف الملقط ، حاولت لين تشوجيو تنظيف المنطقة المجاورة للسهم بحيث تتمكن من رؤيته بوضوح …
“حسناً، حسناً ، الأميرة، من فضلك”. أراد الدكتور وو البقاء ومساعدة لين تشوجيو حتى يتمكن من تعلم شيء أو اثنين. ولكن ، قالت لين تشوجيو فجأة: “يمكنك الآن التركيز على علاج الآخرين, أستطيع تدبر أمره بمفردي”. لقد كان هناك ما مجموعه ثلاثة مرضى مصابين بجروح خطيرة ، لذلك ليس لديها الوقت الكافي لإضاعة الوقت.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
لم يرمش المدبر تساو والآخرون لأن إجراءات لين تشوجيو كانت سريعة جدًا. إذا رمشوا، فقد يفوتهم رؤية حركتها مرة أخرى. لذلك ، لا يمكنهم تحمل الرمش …
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
