نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 156

استجواب وتذكر من هو سيدك

استجواب وتذكر من هو سيدك

الفصل 156: استجواب وتذكر من هو سيدك

بعد الاستحمام، لين تشوجيو أصبحت صحوة لتسأل زهنزهو وفيتسوئي عما يهمهما.

 

“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.

طباعة آلاف النسخ في ليلة واحدة، إنه لعمل كثير.لذا فـسو تشا وليو باي مشغولين لدرجة عدم استطاعتهما

“فعلت كل ما باستطاعتي! حان الوقت لك للعناية بسمو الأمير” قالت لين تشوجيو ببساطة، لأنها ليست مهتمة إذا ما تم الأمر على نحو جيد أم لا.

ملاحظة الوقت. هما حتى لا يعرفان إن ذهب شياو تيانياو للراحة.

في الماضي، هذا النوع من الرسائل كان يرسل لسمو الامير شياو مباشرة، ولكن، ولأنه كان منشغلاً في اليومين المنصرمين. مدبر المنزل ساو أرسلها للين تشوجيو. لذا بإمكانها اتخاذ القرار.

كان سو تشا وليو باي مسؤلان عن طباعة الأدلة فقط. بينما ترك لشياو تيانياو الباقي. حسناً، بهذه الترتيبات سوف يتجنبون ارتكاب الأخطاء.

الطبيب وو الذي شعر بالندم، انحنى على عجل وخرج. ولكن قبل أن يخرج، هو لم ينشى أن يغلق الباب وراءه.

لذا الليلة، لا تتعب نفسك في ذكر الاستراحة، لأن شياو تيانياو مشغول جداً عنها. هو حتى لا يملك الوقت لتفقد جروحه أو حتى تناول طعامه.

أتت لين تشوجيو لتغيير ضمادات جروح شياو تيانياو، وهناك، رأته مشغولاً كالمعتاد. لم تقل شيئاً، وعندما رأت وجهه البارد، جثت بجانبه وغيرت له ضماداته.

أتت لين تشوجيو لتغيير ضمادات جروح شياو تيانياو، وهناك، رأته مشغولاً كالمعتاد. لم تقل شيئاً، وعندما رأت وجهه البارد، جثت بجانبه وغيرت له ضماداته.

ملاحظة الوقت. هما حتى لا يعرفان إن ذهب شياو تيانياو للراحة.

فحصت لين تشوجيو حرارة جسده، ولكنه كان مشغولاً جدة لدرجة أنه لم يسمع كلماتها.

 

لا يهم ما الوقت التي تأتي فيه لين تشوجيو لتفقد حالته، شياو تيانياو مشغول حتى للنظر إليها، لذا مهما بلغت من غضب، فهي تهدأ مع بضع ساعات.

بعد أن أنهى كلامه، تقدم الطبيب بسكون ليضع الدواء أمام شياو تيانياو، وبتراجع للخلف باحترام ليتركه ينتهي.

شياو تيانياو بنفسه ليس مهتماً لجسده، لمَ تهتم هي؟ فعلت كل شيء ممكن لمساعدته على الشفاء. على اية حال، لو أتى أحدٌ لقتلها هي حتماً لن تقول أنها تشعر باليأس بسببه.

ما الذي يعتقدنه هؤلاء الفتيات عنها؟

حسناً، بالرغم من فم لين تشوجيو القاسي على شياو تيانياو، إلا أنها وفي قرارة نفسها، تشعر بالحزن على وضعه الحالي. إلا أنها تعرف جيداً، إذا لم يكن شياو تيانياو ينوي أن ينال قسطاً من الراحة، فهي لا تستطيع فعل شيء حيال ذلك.

ترجمة وتدقيق : Bayan Z

على أية حال، إذا ما حاصره الامبراطور، وتوقف شياو تيانياو عن القتال، فهو ليس الوحيد الذي سيموت.

 

لذا، وقبل الخلود إلى النوم، ذهبت لين تشوجيو بجد لتفقد شياو تيانياو مجدداً. لاحظت لين تشوجيو تورم جروح شياو تيانياو. لكنها لم تقل شيئاً، قضبت حاجيبيها وذهبت لتقابل الطبيب وو.

حسناً، بالرغم من فم لين تشوجيو القاسي على شياو تيانياو، إلا أنها وفي قرارة نفسها، تشعر بالحزن على وضعه الحالي. إلا أنها تعرف جيداً، إذا لم يكن شياو تيانياو ينوي أن ينال قسطاً من الراحة، فهي لا تستطيع فعل شيء حيال ذلك.

“هل سيعمل ذلك؟ هل سيستمع سمو الأمير إلي؟” قال الطبيب وو وهو يمسح العرق عن جبينه.

ترجمة وتدقيق : Bayan Z

“فعلت كل ما باستطاعتي! حان الوقت لك للعناية بسمو الأمير” قالت لين تشوجيو ببساطة، لأنها ليست مهتمة إذا ما تم الأمر على نحو جيد أم لا.

في الماضي، هذا النوع من الرسائل كان يرسل لسمو الامير شياو مباشرة، ولكن، ولأنه كان منشغلاً في اليومين المنصرمين. مدبر المنزل ساو أرسلها للين تشوجيو. لذا بإمكانها اتخاذ القرار.

“لماذا أنا لست محظوظاً على الاطلاق” قال الطبيب وو بحزن، ولكن ولأنه طبيب شياو وانج فو، هو لا يستطيع تجاهل شياو تيانياو.

ومع لحظة تدفق الحليب الدافئ من حلقها إلى معدتها، شعرت لين تشوجيو بدفء جسدها. حاجباها المقطبين لم يملكا سوا أن يرتخيا.ويبدو أن مزاجها أصبح جيداً إلى حد ما.

وفق لين تشوجيو، فهو عليه أن يقدم الدواء حالاً حتى يصبح دافئاً. الطبيب وو لا يتجرأ على إرساله مباشرة. بالمقابل، هو أشعل ناراً صغيرة للمحافظة على الدفء. وعندما تنهد شياو تيانياو أخيراً، قال الطبيب وو بحذر: “سمو الأمير، قبل أن أغادر، طلبت سمو الأميرة مني بشكل خاص أن أبقي هذا الدواء دافئاً، ليشعرك بالتحسن.”

لم تنظر لين تشوجيو نحو وصيفاتها الأربعة الجاثيات، هي فقط قالت ببرود: “تذكرن من هو سيدكن الحقيقي، بهذا لن يختلط عليكن الأمر لاحقاً”.

بعد أن أنهى كلامه، تقدم الطبيب بسكون ليضع الدواء أمام شياو تيانياو، وبتراجع للخلف باحترام ليتركه ينتهي.

لذا، وقبل الخلود إلى النوم، ذهبت لين تشوجيو بجد لتفقد شياو تيانياو مجدداً. لاحظت لين تشوجيو تورم جروح شياو تيانياو. لكنها لم تقل شيئاً، قضبت حاجيبيها وذهبت لتقابل الطبيب وو.

لم يقل شياو تيانياو شيئاً، نظر نحو وعاء الدواء المتدفق بذهول. وبعد مدة، قال: “يمكنك الانصراف”

ادعت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع جديداً. بقيت ترشف الحليب ببطء حتى غطت طبقة بيضاء شفتيها.

الطبيب وو الذي شعر بالندم، انحنى على عجل وخرج. ولكن قبل أن يخرج، هو لم ينشى أن يغلق الباب وراءه.

لا يهم ما الوقت التي تأتي فيه لين تشوجيو لتفقد حالته، شياو تيانياو مشغول حتى للنظر إليها، لذا مهما بلغت من غضب، فهي تهدأ مع بضع ساعات.

اختفى التدفق الساخن للدواء بالتدريج، ما يعني أن الدواء أصبح جاهزاً، تناول شياو تيانياو الدواء، وفي لمح البصر شربه كله دفعة واحدة. ولكن بعد ذلك، لم يتناول الشاي، هو فقط أبقى على الطعم المر في فمه.

ادعت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع جديداً. بقيت ترشف الحليب ببطء حتى غطت طبقة بيضاء شفتيها.

تكلمت لين تشوجيو دون الاهتمام بشياو تيانياو، ولكن في قرارة نفسها، هي لا تزال قلقة بشأن جروحه. عادت إلى فناءها دون سابق انذار. لذا هي نادت أكثر من مرة قبل أن تستجيب زهنزهو وفيتسوئي لنداءها. لكنها لم تسمع محادثتهما بالكامل، فقط سمعتهما يقولان: “أوه، حقاً. سوف نعرف ذلك لاحقاً”

على أية حال، إذا ما حاصره الامبراطور، وتوقف شياو تيانياو عن القتال، فهو ليس الوحيد الذي سيموت.

بدت زهنزهو وفيتسوئي مهمومتين، لأنهما لا يعرفان إن كانت لين تشوجيو تريد سماع ما يريدان قوله. ولكن في النهاية، هما نظرتا نحو بعضهما البعض ولم ينبسا ببنس شفه. ولكنهما فقط سألا لين تشوجيو ما إذا كانت تريد أخذ حماماً.

“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.

“حسناً” حالياً، لا تبدو كما لو أنها تريد فعل أي شيء آخر.

استمرت شانشو بالحديث في عدة مواضيع، لكنها وجدت أن ذلك لم يغير ولو بشكل طفيف في لين تشوجيو. لذا هي لم تستطع سوا الشعور بالانزعاج. استمرت لين تشوجيو في شرب الحليب، فاندفعت شانشو أمامها.

بعد الاستحمام، لين تشوجيو أصبحت صحوة لتسأل زهنزهو وفيتسوئي عما يهمهما.

بعد أن أنهى كلامه، تقدم الطبيب بسكون ليضع الدواء أمام شياو تيانياو، وبتراجع للخلف باحترام ليتركه ينتهي.

“سمو الأميرة، هناك عدة سيدات أرسلن لك دعوات للانضمام إليهن للاستمتاع بالورود معاً” قالتا معاً.

ومع لحظة تدفق الحليب الدافئ من حلقها إلى معدتها، شعرت لين تشوجيو بدفء جسدها. حاجباها المقطبين لم يملكا سوا أن يرتخيا.ويبدو أن مزاجها أصبح جيداً إلى حد ما.

في الماضي، هذا النوع من الرسائل كان يرسل لسمو الامير شياو مباشرة، ولكن، ولأنه كان منشغلاً في اليومين المنصرمين. مدبر المنزل ساو أرسلها للين تشوجيو. لذا بإمكانها اتخاذ القرار.

شياو تيانياو بنفسه ليس مهتماً لجسده، لمَ تهتم هي؟ فعلت كل شيء ممكن لمساعدته على الشفاء. على اية حال، لو أتى أحدٌ لقتلها هي حتماً لن تقول أنها تشعر باليأس بسببه.

تكره لين تشوجيو المشاكل، لذا قالت:” لا، أرفضيهم جميعاً”

كلما زادت حدة كلمات لين تشوجيو، زاد ارتعاش جسد شانشو، لكنها استمرت في هز رأسها بالانكار، وقالت:” لا، هذا العبد سيده هو سمو الأميرة”.

كان هذا جواباً متوقعاً.

ملامح وجه لين تشوجيو أصبحت باردة: “هل طلب منك سمو الأمير أن تفعلي ذلك؟”

شانشو أتت في الوقت المناسب حين أصبح كوب الحليب ساخناً.

اختفى التدفق الساخن للدواء بالتدريج، ما يعني أن الدواء أصبح جاهزاً، تناول شياو تيانياو الدواء، وفي لمح البصر شربه كله دفعة واحدة. ولكن بعد ذلك، لم يتناول الشاي، هو فقط أبقى على الطعم المر في فمه. …

ومع لحظة تدفق الحليب الدافئ من حلقها إلى معدتها، شعرت لين تشوجيو بدفء جسدها. حاجباها المقطبين لم يملكا سوا أن يرتخيا.ويبدو أن مزاجها أصبح جيداً إلى حد ما.

في الماضي، هذا النوع من الرسائل كان يرسل لسمو الامير شياو مباشرة، ولكن، ولأنه كان منشغلاً في اليومين المنصرمين. مدبر المنزل ساو أرسلها للين تشوجيو. لذا بإمكانها اتخاذ القرار.

برؤية ذلك، قالت شانشو ما يخالجها: “حين أتى هذا الخادم لتقديم الحليب إلى المطبخ، سمعت المدبر ساو يتكلم مع الطاهي ليعد وجبة أخرى. يبدو أن سمو الأمير لم يتناول عشاءه لأنه مشغول جداً. المدبر ساو بدا قلقاً إن كان سمو الأمير متألماً، لكنه لا يعرف كيف يتعامل مع سمو الأمير. هو فقط يستطيع التحديق والتمني بأن يتناول سمو الأمير وجباته الثلاثة.

شياو تيانياو بنفسه ليس مهتماً لجسده، لمَ تهتم هي؟ فعلت كل شيء ممكن لمساعدته على الشفاء. على اية حال، لو أتى أحدٌ لقتلها هي حتماً لن تقول أنها تشعر باليأس بسببه.

استمرت شانشو بالحديث وهي تحدق بلين تشوجيو، فهي مهتمة لمعرفة ردة فعلها. لكن …

أتت لين تشوجيو لتغيير ضمادات جروح شياو تيانياو، وهناك، رأته مشغولاً كالمعتاد. لم تقل شيئاً، وعندما رأت وجهه البارد، جثت بجانبه وغيرت له ضماداته.

ادعت لين تشوجيو وكأنها لم تسمع جديداً. بقيت ترشف الحليب ببطء حتى غطت طبقة بيضاء شفتيها.

“لماذا أنا لست محظوظاً على الاطلاق” قال الطبيب وو بحزن، ولكن ولأنه طبيب شياو وانج فو، هو لا يستطيع تجاهل شياو تيانياو.

شعرت شانشو بالاحباط، لكنها لم تستسلم، وتباعت: “قال المدبر ساو، هو لا يستطيع لوم الأمير على عدم اهتمامه بنفسه، لأننا في وضع ضيق. هناك الكثير من الاشخاص الذين يراقبون شياو وانغ فو بسرية. وقبل أيام معدودة، قتل مجموعة من الأشخاص الذين يصلهم طعامنا لأنهم بدلوا المخازن. إن لم يكن الأشخاص في المطبخ حذرين، لكنا الآن مسممين”.

استمرت شانشو بالحديث في عدة مواضيع، لكنها وجدت أن ذلك لم يغير ولو بشكل طفيف في لين تشوجيو. لذا هي لم تستطع سوا الشعور بالانزعاج. استمرت لين تشوجيو في شرب الحليب، فاندفعت شانشو أمامها.

استمرت شانشو بالحديث في عدة مواضيع، لكنها وجدت أن ذلك لم يغير ولو بشكل طفيف في لين تشوجيو. لذا هي لم تستطع سوا الشعور بالانزعاج. استمرت لين تشوجيو في شرب الحليب، فاندفعت شانشو أمامها.

“إذا، هل المدبر ساو سيدك؟”

“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.

هي لا تعلم اذا ما كان استخدام كلمات المدبر ساو أمر جيد أم خاطئ، هي فقط تحاول اقناع الأميرة.
اعتنت لين تشوجيو بشياو تيانياو طوال الليل. ولكن لم يحصل أي انتفاخ له. هي حقاً لا تعرف إذا ما كانت شانشو تريد منها الاعتناء به أم أن تحني رأسها له.

طباعة آلاف النسخ في ليلة واحدة، إنه لعمل كثير.لذا فـسو تشا وليو باي مشغولين لدرجة عدم استطاعتهما

ملامح وجه لين تشوجيو أصبحت باردة: “هل طلب منك سمو الأمير أن تفعلي ذلك؟”

“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.

“لا، لا” تعرف شانشو أنه لا يجب أن تقول أكثر من اللازم، ولكنها لا تستطيع ارجاع كلماتها الآن.

حسناً، بالرغم من فم لين تشوجيو القاسي على شياو تيانياو، إلا أنها وفي قرارة نفسها، تشعر بالحزن على وضعه الحالي. إلا أنها تعرف جيداً، إذا لم يكن شياو تيانياو ينوي أن ينال قسطاً من الراحة، فهي لا تستطيع فعل شيء حيال ذلك.

“إذا، هل المدبر ساو سيدك؟”

ومع لحظة تدفق الحليب الدافئ من حلقها إلى معدتها، شعرت لين تشوجيو بدفء جسدها. حاجباها المقطبين لم يملكا سوا أن يرتخيا.ويبدو أن مزاجها أصبح جيداً إلى حد ما.

كلما زادت حدة كلمات لين تشوجيو، زاد ارتعاش جسد شانشو، لكنها استمرت في هز رأسها بالانكار، وقالت:” لا، هذا العبد سيده هو سمو الأميرة”.

فحصت لين تشوجيو حرارة جسده، ولكنه كان مشغولاً جدة لدرجة أنه لم يسمع كلماتها.

” هذا خطأ، سيدك ليس أنا” قالت لين تشوجيو ذلك وهي تمسك شانشو برفق. ولكن جسد شانشو يرتجف أكثر.

“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.

وسرعان ما جثت على ركبتيها وقالت متضرعة: “سمو الأميرة، هذا العبد مخطئ”

لذا، وقبل الخلود إلى النوم، ذهبت لين تشوجيو بجد لتفقد شياو تيانياو مجدداً. لاحظت لين تشوجيو تورم جروح شياو تيانياو. لكنها لم تقل شيئاً، قضبت حاجيبيها وذهبت لتقابل الطبيب وو.

برؤية ذلك، زهنزهو وفيتسوئي وماناو تبعنها، جميعهن جثين على ركبتهن طلباً للمغفرة.

“سمو الأميرة، ألا تريدين رؤية سمو الأمير؟ نحن لا نعلم إن كان سينام اليوم. المدبر ساو قال إن جروح وانجي تنزف. لكن بينما يرسل الطبيب وو الدواء، وانجي يطرده خارجاً. سمو الأمير لا يملك أحداً ليهتم به. ألا تستطيعين الذهاب لرؤية سمو الأمير؟” كانت شانشو تطلع لذلك، لكن يبدو أن الامر ليس بتلك السهولة.

هن لم يعرفن أن رأي شانشو سيؤدي إلى ذلك، هن لا يعرفن ما يجب عليهن فعله.

كان سو تشا وليو باي مسؤلان عن طباعة الأدلة فقط. بينما ترك لشياو تيانياو الباقي. حسناً، بهذه الترتيبات سوف يتجنبون ارتكاب الأخطاء.

لم تنظر لين تشوجيو نحو وصيفاتها الأربعة الجاثيات، هي فقط قالت ببرود: “تذكرن من هو سيدكن الحقيقي، بهذا لن يختلط عليكن الأمر لاحقاً”.

لم تنظر لين تشوجيو نحو وصيفاتها الأربعة الجاثيات، هي فقط قالت ببرود: “تذكرن من هو سيدكن الحقيقي، بهذا لن يختلط عليكن الأمر لاحقاً”.

بعد أن انتهت، مرت من خلالهن …

“إذا، هل المدبر ساو سيدك؟”

ما الذي يعتقدنه هؤلاء الفتيات عنها؟

” هذا خطأ، سيدك ليس أنا” قالت لين تشوجيو ذلك وهي تمسك شانشو برفق. ولكن جسد شانشو يرتجف أكثر.

مهما كان الأمر صحيحاً أم خاطئاً، لم عليها أن تحني رأسها؟

كان هذا جواباً متوقعاً.

ترجمة وتدقيق : Bayan Z

بدت زهنزهو وفيتسوئي مهمومتين، لأنهما لا يعرفان إن كانت لين تشوجيو تريد سماع ما يريدان قوله. ولكن في النهاية، هما نظرتا نحو بعضهما البعض ولم ينبسا ببنس شفه. ولكنهما فقط سألا لين تشوجيو ما إذا كانت تريد أخذ حماماً.

تكلمت لين تشوجيو دون الاهتمام بشياو تيانياو، ولكن في قرارة نفسها، هي لا تزال قلقة بشأن جروحه. عادت إلى فناءها دون سابق انذار. لذا هي نادت أكثر من مرة قبل أن تستجيب زهنزهو وفيتسوئي لنداءها. لكنها لم تسمع محادثتهما بالكامل، فقط سمعتهما يقولان: “أوه، حقاً. سوف نعرف ذلك لاحقاً”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط