تعزيزات ولن تموت
178: تعزيزات ولن تموت
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
“ووبس .. أوه” استمر الطبيب بالتأوه، عندما هبط على الارض، قدماه أصبحتا ضعيفة ومتذبذبة، إذا لم يكن ليو باي ممسكاً بثيابه، كان ليسقط على مؤخرته. “لنذهب، دعني أذهب، هذا الصبي، هل يعرف حقاً ماذا يفعل؟”
جذبت صرخة لين تشوجيو المؤلمة انتباه الحراس، شعر حارس بالقلق وأوقف ما كان يقوم به، خوفاً مما إذا أصاب لين تشوجيو مكروها ، ركض على عجل نحو العربة وسأل: “سمو الأميرة، هل أنتِ بخير؟” وبدون أخذ الاذن من لين تشوجيو، لم يجرؤ على الدخول.
جذبت صرخة لين تشوجيو المؤلمة انتباه الحراس، شعر حارس بالقلق وأوقف ما كان يقوم به، خوفاً مما إذا أصاب لين تشوجيو مكروها ، ركض على عجل نحو العربة وسأل: “سمو الأميرة، هل أنتِ بخير؟” وبدون أخذ الاذن من لين تشوجيو، لم يجرؤ على الدخول.
“لا شيء!” لأنها كانت في أقصى ألمها ، قد حافظت على رصانتها، نظرت نحو المخثر بالقرب من قدميها ورمته: “هذا هو الدواء، أعطه للجرحى.”
“هل ماتت سمو الأميرة؟” سأل أحد الحراس، بينما اقترب منها آخر ووضع اصبعه اسفل انفها، عندما علم بأن لين تشوجيو لا تزال تتنفس، تنهد بارتياح: “لا، ليست ميتة، سمو الأميرة لا تزال تتنفس”.
لا يمكنها مساعدة الآخرين بوضعها الحالي.
جذبت صرخة لين تشوجيو المؤلمة انتباه الحراس، شعر حارس بالقلق وأوقف ما كان يقوم به، خوفاً مما إذا أصاب لين تشوجيو مكروها ، ركض على عجل نحو العربة وسأل: “سمو الأميرة، هل أنتِ بخير؟” وبدون أخذ الاذن من لين تشوجيو، لم يجرؤ على الدخول.
“أجل، سمو الأميرة” أخذ الحارس الدواء ثم تذكر أمراً: “سمو الأميرة، هذا التابع أرسل تقريراً للعاصمة. سيأتي شخص ما لينقذنا”.
“أنت، أنت، أنت … بالأكيد تعلمت هذه التصرفات السيئة من سمو الأمير آه، أنت حتى لا تعرف كيف تحترم الكبار في السن الآن” قال الطبيب وو بغضب.
“ممم ..” ببساطة لين تشوجيو قالت، لم تأخذ الأمر بجدية.
لم يعطي الطبيب وو ليو باي وجهاً: “إن كنت تهتم حقاً بحياة سمو الأميرة، فلم يكن عليك معاملة أتباعك بتلك الطريقة”.
هي لن تؤمن بشياو تيانياو، هي ستؤمن بنفسها فقط.
“لكن …” سمو الأميرة امرأة. كيف نتجرأ ونلقي نظرة؟
خسرت لين تشوجيو الكثير من الدماء، لذا فالآن، هي تشعر بالبرد والضعف، بالرغم من معرفتها أنها ستستمر بخسارة الكثير من الدماء ، هي لا تملك أي حل آخر.
“انقاذ حياة الأميرة أكثر أهمية، علينا أن نقلبها أولاً، ثم نرش الدواء” قال حارسا عازماً على المساعدة. تردد الحراس الآخرين للحظة، وعندما هم متقدماً نحوها، صفعة اقدام الخيول الراكدة صدحت باتجاه العاصمة.
هي بالكاد تحرك يدها اليسرى، هي فقط تستطيع تحرير دواء التخثير بيدها اليمنى.
“انتظر، هناك أشخاص قادمين، ربما يكونون من أتباع سمو الأمير شياو” ربت حارس على رفاقه ليقوفهم.
في اللحظة التي تحركت فيها يدها اليمنى مرة أخرى، نزف الدم من صدرها. شكت لين تشوجيو بأنها ستموت من نقص الدم الحاد.
“هل تهددني؟” اهتاج الطبيب وو، لكن ليو باي قال: “أهددك؟ كيف لي أن أفعل ذلك؟”
لذا، بعد وضع دواء التخثير، أغلقت لين تشوجيو عينيها ووضعت الضمادات على جروحها، ثم استمرت بالضغط عليها، واتكأت على الحائط في انتظار توقف النزيف …
لكن جفونها أخذت بالتثاقل، وفقدت السيطرة على جسدها بالكامل، وبصوت *بانغ* سقطت …
لكن جفونها أخذت بالتثاقل، وفقدت السيطرة على جسدها بالكامل، وبصوت *بانغ* سقطت …
“لا شيء!” لأنها كانت في أقصى ألمها ، قد حافظت على رصانتها، نظرت نحو المخثر بالقرب من قدميها ورمته: “هذا هو الدواء، أعطه للجرحى.”
ثانية أخرى، دقيقة أخرى، مع مرور الوقت، شعر الحراس بالقلق أكثر على لين تشوجيو، بعدم سماعهم لأي حركة داخل العربة، شعروا بالقلق أكثر، اقترب الحراس أكثر من العربة، ونادوا لعدة مرات، لكنهم لم يستمعوا أي اجابة.
ترجمة: Bayan Z تدقيق : sunrisemoon نهاية الفصل السابع دمتم بود ?
“ما الذي علينا فعله؟” سأل حارس زميله بقلق.
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
“افتح الباب، و ألقي نظرة” ليروا إذا ما لم تمت سمو الأميرة …
ظلال الأشخاص على أحصنتهم العداءة لا تزال بعيدة عن مجال الرؤية، ولكن أحدهم صرخ: “أتباع سمو الأمير شياو يريدون العبور، فليبتعد عن الطريق المتكاسلون”.
“لكن …” سمو الأميرة امرأة. كيف نتجرأ ونلقي نظرة؟
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
“ممم ..” ببساطة لين تشوجيو قالت، لم تأخذ الأمر بجدية.
قرر الحراس أخيراً فتح الباب، في اللحظة التي فتحوا بها الباب، صدموا ببركة من الدماء، ولين تشوجيو مغشي عليها.
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
“هل ماتت سمو الأميرة؟” سأل أحد الحراس، بينما اقترب منها آخر ووضع اصبعه اسفل انفها، عندما علم بأن لين تشوجيو لا تزال تتنفس، تنهد بارتياح: “لا، ليست ميتة، سمو الأميرة لا تزال تتنفس”.
هي لن تؤمن بشياو تيانياو، هي ستؤمن بنفسها فقط.
“ما الذي سنفعله؟ خسرت سمو الأميرة الكثير من الدماء، اذا لم يتوقف، فتكون سمو الأميرة في وضع حرج”. قال حارس آخر بكل قلق.
استخدم الأمير خروج الأميرة كطعم، ومع معرفته بالخطر إلا أنه تركها تذهب. لذا إذا ماتت الأميرة اليوم فهو خطأ الأمير، لا يوجد ما يستطيع فعله به، صحيح؟
” جرح سمو الأميرة في صدرها، أنى لنا أن نقوم بشيء ما؟”
” جرح سمو الأميرة في صدرها، أنى لنا أن نقوم بشيء ما؟”
جرح لين تشوجيو في المكان الذي لا يجب عليهم أن يروه أو يلمسوه.
“ما الذي علينا فعله؟” سأل حارس زميله بقلق.
“انقاذ حياة الأميرة أكثر أهمية، علينا أن نقلبها أولاً، ثم نرش الدواء” قال حارسا عازماً على المساعدة. تردد الحراس الآخرين للحظة، وعندما هم متقدماً نحوها، صفعة اقدام الخيول الراكدة صدحت باتجاه العاصمة.
مد الطبيب وو ذراعه اليمنى وأشار بإصبعه تجه ليو باي: “أيها الصبي، إذا كنت خنقتني للموت، من برأيك سينقذ سمو الأميرة آه؟ اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة ستكون في حالة يرثى لها”.
“انتظر، هناك أشخاص قادمين، ربما يكونون من أتباع سمو الأمير شياو” ربت حارس على رفاقه ليقوفهم.
قبل أن يدخل العربة، خلع سترته الرمادية ومسح وجهه، واستخدم المياه المتبقية لغسل وجهه ويديه. ثم دخل العربة.
“حسناً، لنذهب ونرى ذلك!” قفز الحارس من العربة.
“هل ماتت سمو الأميرة؟” سأل أحد الحراس، بينما اقترب منها آخر ووضع اصبعه اسفل انفها، عندما علم بأن لين تشوجيو لا تزال تتنفس، تنهد بارتياح: “لا، ليست ميتة، سمو الأميرة لا تزال تتنفس”.
ظلال الأشخاص على أحصنتهم العداءة لا تزال بعيدة عن مجال الرؤية، ولكن أحدهم صرخ: “أتباع سمو الأمير شياو يريدون العبور، فليبتعد عن الطريق المتكاسلون”.
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
“إنهم تعزيزاتنا، أوه التعزيزات قادمة للمساعدة” لم يعتقد الحرس أن رفاقهم سيأتون بهذه السرعة، ولكنهم سعيدين برؤيتهم.
بعد أخذ نفس عميق، تناول الطبيب وو كوباً من الماء، واتجه نحو العربة، ولكن قبل أن يدخل إلى الداخل، تذكر كلمات لين تشوجيو “كأطباء علينا أن نبقي أنفسنا نظيفين، وإلا فسنجعل حالة مرضانا بوضع أسوأ”.
يترأس التعزيزات القادمة ليو باي، معه الطبيب وو، حسناً! لأن شياو تيانياو ركله في فترة سابقة، ولكن ها هو ذا، يعدو مسرعاً مع ليو باي، بالرغم من أن عظامه القديمة تؤلمه.
“أنت، أنت، أنت … بالأكيد تعلمت هذه التصرفات السيئة من سمو الأمير آه، أنت حتى لا تعرف كيف تحترم الكبار في السن الآن” قال الطبيب وو بغضب.
“إنه القائد الشاب ليو باي، أيها القائد تعال وأنقذ سمو الأميرة” عندما رأى الحارس الرجل الذي أصبح قريباً، شعر بالارتياح.
لكن جفونها أخذت بالتثاقل، وفقدت السيطرة على جسدها بالكامل، وبصوت *بانغ* سقطت …
ستة منهم فقط بإمكانهم القتال، إذا كان هؤلاء الأشخاص من أتباع العدو وليس التعزيزات، فنهايتهم حتمية.
لم يعطي الطبيب وو ليو باي وجهاً: “إن كنت تهتم حقاً بحياة سمو الأميرة، فلم يكن عليك معاملة أتباعك بتلك الطريقة”.
الحصان لم يتوقف، ولكن الحارس أخذ بالصراخ: “أيها القائد ليو باي، أرجوك أيها القائد ليو باي بسرعة … أين الطبيب؟ سمو الأميرة في خطر، خسرت الكثير من الدماء”.
“ووبس .. أوه” استمر الطبيب بالتأوه، عندما هبط على الارض، قدماه أصبحتا ضعيفة ومتذبذبة، إذا لم يكن ليو باي ممسكاً بثيابه، كان ليسقط على مؤخرته. “لنذهب، دعني أذهب، هذا الصبي، هل يعرف حقاً ماذا يفعل؟”
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
“ما الذي سنفعله؟ خسرت سمو الأميرة الكثير من الدماء، اذا لم يتوقف، فتكون سمو الأميرة في وضع حرج”. قال حارس آخر بكل قلق.
لين تشوجيو هي أميرة سمو الأمير شياو، لذا سواء أكانت في وضع حرج أم لا، الطبيب يجب أن يتفحصها هي أولاً، ناهيك عن كونها حقاً تموت.
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
“انزل، أيها الطبيب وو” لم يترجل ليون باي، ولكنه بالمقابل قفز بينما يمسك ذراع الطبيب وو اليمنى.
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
“ووبس .. أوه” استمر الطبيب بالتأوه، عندما هبط على الارض، قدماه أصبحتا ضعيفة ومتذبذبة، إذا لم يكن ليو باي ممسكاً بثيابه، كان ليسقط على مؤخرته. “لنذهب، دعني أذهب، هذا الصبي، هل يعرف حقاً ماذا يفعل؟”
“أجل، سمو الأميرة” أخذ الحارس الدواء ثم تذكر أمراً: “سمو الأميرة، هذا التابع أرسل تقريراً للعاصمة. سيأتي شخص ما لينقذنا”.
مد الطبيب وو ذراعه اليمنى وأشار بإصبعه تجه ليو باي: “أيها الصبي، إذا كنت خنقتني للموت، من برأيك سينقذ سمو الأميرة آه؟ اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة ستكون في حالة يرثى لها”.
178: تعزيزات ولن تموت
أرخى ليو باي قبضته، وقال ببرود: “من الافضل أن تسرع الآن، اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة، فتكون في حالة يرثى لها أنت أيضاً”.
جرح لين تشوجيو في المكان الذي لا يجب عليهم أن يروه أو يلمسوه.
“هل تهددني؟” اهتاج الطبيب وو، لكن ليو باي قال: “أهددك؟ كيف لي أن أفعل ذلك؟”
لا يمكنها مساعدة الآخرين بوضعها الحالي.
“أنت، أنت، أنت … بالأكيد تعلمت هذه التصرفات السيئة من سمو الأمير آه، أنت حتى لا تعرف كيف تحترم الكبار في السن الآن” قال الطبيب وو بغضب.
“هيا! لندع ذلك جانباً، سمو الأميرة بالانتظار، اذهب لها الآن” قال ليو باي، وهو يشير بإصبعه نحو الدماء بالقرب من العربة. “هناك الكثير من الدماء بالأسفل، ربما لن تستطيع سمو الأميرة النجاة الآن”.
بعد أخذ نفس عميق، تناول الطبيب وو كوباً من الماء، واتجه نحو العربة، ولكن قبل أن يدخل إلى الداخل، تذكر كلمات لين تشوجيو “كأطباء علينا أن نبقي أنفسنا نظيفين، وإلا فسنجعل حالة مرضانا بوضع أسوأ”.
“لحظة! دعني أهدأ قليلاً” قال الطبيب وو، بالتأكيد إنقاذ حياة الناس مهم، ولكن المشكلة أن قلبه ينبض بسرعة، بينما خدرت يداه وقدماه، إنقاذ حياة الناس بهذا الوضع لن يسبب سوى الكثير من المتاعب.
“ممم ..” ببساطة لين تشوجيو قالت، لم تأخذ الأمر بجدية.
“حسناً، من الأفضل أن لا يستغرق الأمر وقتاً طويلاً، اذا كانت قد أصيبت سمو الأميرة بثلاث أسهم من أسهم شيو سي، فالأمير لن يدعك ترحل” أضاف ليو باي تحذيراً آخر.
“هيا! لندع ذلك جانباً، سمو الأميرة بالانتظار، اذهب لها الآن” قال ليو باي، وهو يشير بإصبعه نحو الدماء بالقرب من العربة. “هناك الكثير من الدماء بالأسفل، ربما لن تستطيع سمو الأميرة النجاة الآن”.
لم يعطي الطبيب وو ليو باي وجهاً: “إن كنت تهتم حقاً بحياة سمو الأميرة، فلم يكن عليك معاملة أتباعك بتلك الطريقة”.
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
لم يكن ليلاحظ أحد ذلك سابقاً، ولكن بعد الأحداث التي حصلت، من لا يمكنه أن لا يفهم؟
قرر الحراس أخيراً فتح الباب، في اللحظة التي فتحوا بها الباب، صدموا ببركة من الدماء، ولين تشوجيو مغشي عليها.
استخدم الأمير خروج الأميرة كطعم، ومع معرفته بالخطر إلا أنه تركها تذهب. لذا إذا ماتت الأميرة اليوم فهو خطأ الأمير، لا يوجد ما يستطيع فعله به، صحيح؟
هي بالكاد تحرك يدها اليسرى، هي فقط تستطيع تحرير دواء التخثير بيدها اليمنى.
“من الأفضل أن لا تقول هذه الأشياء، من جانب آخر …” لم يكمل ليو باي جملته، فالمعنى واضح.
خسرت لين تشوجيو الكثير من الدماء، لذا فالآن، هي تشعر بالبرد والضعف، بالرغم من معرفتها أنها ستستمر بخسارة الكثير من الدماء ، هي لا تملك أي حل آخر.
تقلص وجه الطبيب وو وبقي صامتاً.
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
بعد أخذ نفس عميق، تناول الطبيب وو كوباً من الماء، واتجه نحو العربة، ولكن قبل أن يدخل إلى الداخل، تذكر كلمات لين تشوجيو “كأطباء علينا أن نبقي أنفسنا نظيفين، وإلا فسنجعل حالة مرضانا بوضع أسوأ”.
“لحظة! دعني أهدأ قليلاً” قال الطبيب وو، بالتأكيد إنقاذ حياة الناس مهم، ولكن المشكلة أن قلبه ينبض بسرعة، بينما خدرت يداه وقدماه، إنقاذ حياة الناس بهذا الوضع لن يسبب سوى الكثير من المتاعب.
قبل أن يدخل العربة، خلع سترته الرمادية ومسح وجهه، واستخدم المياه المتبقية لغسل وجهه ويديه. ثم دخل العربة.
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
يعلم الطبيب وو أن لين تشوجيو في وضع سيء، ولكن بعد رؤية بركة الدماء، علم أنها ليست في وضع سيء، ولكن في وضع سيء جداً.
*****
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
“إنهم تعزيزاتنا، أوه التعزيزات قادمة للمساعدة” لم يعتقد الحرس أن رفاقهم سيأتون بهذه السرعة، ولكنهم سعيدين برؤيتهم.
*****
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
نهاية الفصل السابع
دمتم بود ?
مد الطبيب وو ذراعه اليمنى وأشار بإصبعه تجه ليو باي: “أيها الصبي، إذا كنت خنقتني للموت، من برأيك سينقذ سمو الأميرة آه؟ اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة ستكون في حالة يرثى لها”.
أرخى ليو باي قبضته، وقال ببرود: “من الافضل أن تسرع الآن، اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة، فتكون في حالة يرثى لها أنت أيضاً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
