نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 227

السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية

السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية

الفصل 227 – السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية

 

الفصل التالي: الإمبراطور، تهذيب محظيتك

عندما أتى الحارس الإمبراطوري إلى قصر شياو، رأى الشعب ذلك. منهم ما جثى على الأرض ليرى ما يحصل.
ولكن النتيجة، أنهم رأوا لاحقاً …

ناهيك عن لين وانتيغ. هي وقت بحب المقعد شياو تيانياو، لذا ماذا بعد أن استطاع المشي الآن هل يمكنها ألا تندم؟

“شياو، الأمير شياو؟” هناك البعض لم يستطع الهدوء عندما رأى شياو تيانياو يخرج. حتى أن بعضهم سقط على الأرض من الصدمة.

“هذا الابن سيتذكر تعاليم الأسلاف” نهض سيو ارزو بحماس وضم يديه.

ومجدداً، شخص ما حاول أن يهدأ فصرخ بفزع: “ساقا الأمير شياو معافتان؟”

إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!

“هل هذا حقيق؟ أتى الحارس الإمبراطوري ليدعو الأمير شياو إلى القصر، الآن بعد شفاء ساقيه؟” قال بعض الأشخاص الذي اختبؤا في الزاوية القريبة من قصر شياو، لم يستطيعوا تصديق المشهد الذي يرونه الآنن حتى لو كانت الحقيقة أمام أعينهم.

سحب الشاب ركيزة المقلاع مجدداً وأصاب حمامة.

“أسرعوا، لنذهب ونخبر هذه الأخبار للسيد العجوز. ساقا الأمير شياو شفتيا تماماً”. كان يوجد بعض الأشخاص المخبرين بالفعل، ولكن عندما وصلتهم الرياح، لم يستطيعوا تصديقها لوهلة. لذا من أجل التأكيد أرسلو بعض الجواسيس لمراقبة قصر شياو.

لم يستطع أحد فهم ما قالته الامبراطورة، ولكن عندما سموا ذلك. الامبراطورة والأمير السابع وولي العهد خاصة أصابوا بالصدمة: “لين تشوجيو؟ كيف أمكنها …” خرجت كلمات مليئة بالازدراء، واحدة تلو الأخرى.

هذه الخطو أخافت الكثير من المجموعات.

كانت السيدة فورين ولين وانتينغ أكثر ندماً، ندمت السيدة لين على سوء حساباتها للأمور. حتى أنها أساءت لإخوتها لمجرد زواج لين تشوجيو من الأمير شياو.

تتالت الأخبار واحدة تلو الأخرى، الكثير من الحمام طار خارج العاصمة، جميعها رفف وطار في السماء، ولكنهم لم يذهبوا بعيداً، لأنهم قتلوا واحداً تلو الآخر.

“واحد، اثنتان … عشر حمامات. هذه حمامة محمرة، هذه حمامة على البخار، وهذه حمامة مطهوة ببطء … كم يوماً أحتاج قبل أن استطيع تناولهم جميعاً؟” على الشجرة، ينظر شاب بوجه يشبه الطبل السمين بحزن نحو الحمام المصفوف بإنتظام.

يعلم الأمير السابع أن الامبراطور لا يحبه، ولكنه لا يهتم، لذا هو وقف وقال: “أبي الامبراطوري، تستطيع عمتي الامبراطورية علاج ساقي عمي الامبراطوري، لذا يمكنها بالتأكيد علاج ساقا الأخ الثالث، لا يحتاج أبي الامبراطوري القلق بشأن ذلك، سيتحسن الأخ الثالث بالتأكيد”.

هذا كثير جداً، لا أستطيع إنهاءه!

وهلأ نترم مع صورة الفصل:

“شيشي الصغيرة، متى ستعودين؟ أنا حقاً أشعر بالملل بقتل هذا الحمام هنا”.

*با-*

سحب الشاب ركيزة المقلاع مجدداً وأصاب حمامة.

لم يستطع أحد فهم ما قالته الامبراطورة، ولكن عندما سموا ذلك. الامبراطورة والأمير السابع وولي العهد خاصة أصابوا بالصدمة: “لين تشوجيو؟ كيف أمكنها …” خرجت كلمات مليئة بالازدراء، واحدة تلو الأخرى.

يدعى هذا الشاب تان تان الأخ الأصغر للقاتل الأول جينغ تشي. يملك تان تان شفاه حمراء وأسنان بيضاء، يبدو طفل ذو ال16 أو ال17 عاماً. ولكنه في الحقيقة يبلغ من العمر 25 عاماً، هو فقط يبدو خفيفاً ولين، ومعدل ذكاء بالتأكيد مشابه لمظهره. لذا أوكله جينغ تشي لهذه العمل المهم جداً والذي عرف باسم “قتل الحمام”.

عندما سمعت الامبراطورة أن الأمير الثالث شياو زيان في خطر، وأن الطبيب العظيم مو غائب عن القصر. أصبح الوضع طارئاً، كأم لهذه الامبراطورية يجب أن تأتي للزيارة، ولكن لتصف اهتمامها وحرصها على الأمير الثالث بشكل اكبر، أخذت معها ولي العهد والأمير السابع معها.

في اللحظة التي مشى شياو تيانياو خارج قصر شياو، أخبار كون إله الحرب عاد يسير بقدمييه انتشرت بسرعة في أرجاء العاصمة، جميع الأشخاص المؤهلين الآن علمو بأن شياو تيانياو يستطيع السير.

إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!

كانت عائلة مينغ سعيدة جداً عندما سمعت الأخبار: “لحسن الحظن بني، تأذت ساقاك. من ناحية أخرى، إذا كنت في أرض المعركة هذه المرة، وبانتشار هذه الأخبار، فسوف تواجه المتاعب الغير ضرورية”.

ولإثبات كلمات، قال الأمير السابع تلك الكلمات بملامح جدية وقبض على يديه الصغيرة. بدا كما لو أنه يشجع الامبراطور.

“هذا لأن الأم كانت مراعية وكثيرة التفكير” أقنعت مينغ شي السيدة مينغ لاو.

كانت عائلة سيو أيضاً سعيدة جداً، شارك رئيس عائلة سيو والابن الثاني أفكارهم: “عينا الأب متفوقة، لا يمكن مقارنة هذا الابن كفاية”.

 

قال رئيس عائلة سيو بتواضع: “لا، لا، إنه ليس أنني أملك عينين فذتين، إنه فقط بسبب تعاليم أسلاف العائلة. عائلة سيو لم تشارك أبداً في الحصول على القوة، لذا لا يهم من يفوز أم يخسر، لا يهم من يسقط ومن يسيطر، عائلتنا لم تسقط أبداً، عندما لم تحتقر عائلتنا أي جانب أحد، لذا استمرت العائلة بالتطور”.

أصيبت السيدة لين بكلمات ابنتها، حتى كاد يغمى عليها.

“هذا الابن سيتذكر تعاليم الأسلاف” نهض سيو ارزو بحماس وضم يديه.

حتى مع تدفق كلماته، حافظ الدهليز الامبراطوري على صمته، لم يجب أحد على سؤاله. شعر ولي العهد بالحرج، لكنه وقف بصمت في مكانه، أظهر الأمير السابع فقط اهتمامه: “أخي الامبراطوري، إذا كانت أرجل عمي الامبراطوري غير صالحة، فهل سيدخل القصر؟”

بعض الأشخاص كانوا سعداء، ولكن البعض لم يكونوا كذلك. بطبيعة الحال هؤلاء الأشخاص الغير سعيدين كانوا رئيس الوزراء الأيسر لين شيانغ ورئيس الوزراء الأيمن يو، كلاهما حرضا على شياو تيانياو ذلك الوقت. لو أخذ شياو تيانياو بثأره، فلن يستطيعوا الاختباء.

“هذا الابن سيتذكر تعاليم الأسلاف” نهض سيو ارزو بحماس وضم يديه.

الأمير شياو، هذا الشخص، إذا أراد أن يأخذ بثأره، هو لن يتغلب على الافرع، سوف يصفع أو يطهر وجوههم مباشرة، مثلما طهر جناح صاحبة الجلالة.

وهلأ نترم مع صورة الفصل:

كانت السيدة فورين ولين وانتينغ أكثر ندماً، ندمت السيدة لين على سوء حساباتها للأمور. حتى أنها أساءت لإخوتها لمجرد زواج لين تشوجيو من الأمير شياو.

وشكراً لتعليقاتكم اللطيفة، ترا الرسم مو حلو هههه بس هدا الي طلعلكم! شو نعمل؟!

ناهيك عن لين وانتيغ. هي وقت بحب المقعد شياو تيانياو، لذا ماذا بعد أن استطاع المشي الآن هل يمكنها ألا تندم؟

*با-*

بالأصل، لأنها أخذت زمام المبادرة لدخول قصر شياو، أثارت غضب السيدة لين. هي عوقبت، لذا مكثت داخل المنزل. ولكن الآن هي غير راضية عن والدتها: “لماذا؟ لماذا لم تدعيني أتزوج الأمير شياو؟”.

 

“أمي، هذا كله خطأك، حطمتِ مستقبلي”.

الأمير شياو، هذا الشخص، إذا أراد أن يأخذ بثأره، هو لن يتغلب على الافرع، سوف يصفع أو يطهر وجوههم مباشرة، مثلما طهر جناح صاحبة الجلالة.

“أكرهك، أكرهك …”

حتى مع تدفق كلماته، حافظ الدهليز الامبراطوري على صمته، لم يجب أحد على سؤاله. شعر ولي العهد بالحرج، لكنه وقف بصمت في مكانه، أظهر الأمير السابع فقط اهتمامه: “أخي الامبراطوري، إذا كانت أرجل عمي الامبراطوري غير صالحة، فهل سيدخل القصر؟”

أصيبت السيدة لين بكلمات ابنتها، حتى كاد يغمى عليها.

هذه الخطو أخافت الكثير من المجموعات.

إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!

يدعى هذا الشاب تان تان الأخ الأصغر للقاتل الأول جينغ تشي. يملك تان تان شفاه حمراء وأسنان بيضاء، يبدو طفل ذو ال16 أو ال17 عاماً. ولكنه في الحقيقة يبلغ من العمر 25 عاماً، هو فقط يبدو خفيفاً ولين، ومعدل ذكاء بالتأكيد مشابه لمظهره. لذا أوكله جينغ تشي لهذه العمل المهم جداً والذي عرف باسم “قتل الحمام”.

ناهيك عن العائلات الأخرى، لأن أناس القصر طاروا كالدجاج ونبحوا كالكلاب.

عندما سمع ولي العهد ذلك، شحب وجهه وانحنى على الفور من أجل جرمه.

عندما سمعت الامبراطورة أن الأمير الثالث شياو زيان في خطر، وأن الطبيب العظيم مو غائب عن القصر. أصبح الوضع طارئاً، كأم لهذه الامبراطورية يجب أن تأتي للزيارة، ولكن لتصف اهتمامها وحرصها على الأمير الثالث بشكل اكبر، أخذت معها ولي العهد والأمير السابع معها.

“شياو، الأمير شياو؟” هناك البعض لم يستطع الهدوء عندما رأى شياو تيانياو يخرج. حتى أن بعضهم سقط على الأرض من الصدمة.

 

إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!

في الأصل، كانت الامبراطورة وولي العهد والأمير السابع مصدومين عندما سمعوا الأخبار أن لين تشوجيو عالجت شياو زيان. ولكن الآن، هم حتى سمعوا أن شياو تيانياو سيرافقها إلى القصر، ارتسم وجه الأوم وأولادها بصدمة بشكل تلقائي.

في الأصل، كانت الامبراطورة وولي العهد والأمير السابع مصدومين عندما سمعوا الأخبار أن لين تشوجيو عالجت شياو زيان. ولكن الآن، هم حتى سمعوا أن شياو تيانياو سيرافقها إلى القصر، ارتسم وجه الأوم وأولادها بصدمة بشكل تلقائي.

في النهاية، لم يستطع ولي العهد استيعاب الأخبار وسأل: “ساقا عمي الامبراطوري شفيتا؟”

أصيبت السيدة لين بكلمات ابنتها، حتى كاد يغمى عليها.

لم يحصل ولي العهد على أية أخبار عن شياو تيانياو من قبل، ولكن يبدو أن الامبراطورة والأمير السابع يعرفان، لأنهما كانا أقل صدمة منه.

يعلم الأمير السابع أن الامبراطور لا يحبه، ولكنه لا يهتم، لذا هو وقف وقال: “أبي الامبراطوري، تستطيع عمتي الامبراطورية علاج ساقي عمي الامبراطوري، لذا يمكنها بالتأكيد علاج ساقا الأخ الثالث، لا يحتاج أبي الامبراطوري القلق بشأن ذلك، سيتحسن الأخ الثالث بالتأكيد”.

حتى مع تدفق كلماته، حافظ الدهليز الامبراطوري على صمته، لم يجب أحد على سؤاله. شعر ولي العهد بالحرج، لكنه وقف بصمت في مكانه، أظهر الأمير السابع فقط اهتمامه: “أخي الامبراطوري، إذا كانت أرجل عمي الامبراطوري غير صالحة، فهل سيدخل القصر؟”

الفصل 227 – السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية

“الأمير السابع محق”. قال ولي العهد في محاولة للهرب من حرجه.

لكن عندما خرجت كلماته سمع الامبراطورة تقول: “ساقا عمك الامبراطوري شفيتا من قبل أميرته”.

“هذا لأن الأم كانت مراعية وكثيرة التفكير” أقنعت مينغ شي السيدة مينغ لاو.

لم يستطع أحد فهم ما قالته الامبراطورة، ولكن عندما سموا ذلك. الامبراطورة والأمير السابع وولي العهد خاصة أصابوا بالصدمة: “لين تشوجيو؟ كيف أمكنها …” خرجت كلمات مليئة بالازدراء، واحدة تلو الأخرى.

الأمير شياو، هذا الشخص، إذا أراد أن يأخذ بثأره، هو لن يتغلب على الافرع، سوف يصفع أو يطهر وجوههم مباشرة، مثلما طهر جناح صاحبة الجلالة.

حتى الامير السابع كان مصدوماً، لكنه لم يظهر ذلك على ملاحته، لأنه لا زال يافعاً، ولكن بعد أن أنها ولي العهد كلماته ركع على الأرض وقال: “والدي الامبراطوري، رجاءً اعذر كلمات أخي الامبراطوري الوقحة، الأخ الامبراطوري لم يقصد أن يذكر العمة الامبراطورية باسمها مباشرة”.

قال رئيس عائلة سيو بتواضع: “لا، لا، إنه ليس أنني أملك عينين فذتين، إنه فقط بسبب تعاليم أسلاف العائلة. عائلة سيو لم تشارك أبداً في الحصول على القوة، لذا لا يهم من يفوز أم يخسر، لا يهم من يسقط ومن يسيطر، عائلتنا لم تسقط أبداً، عندما لم تحتقر عائلتنا أي جانب أحد، لذا استمرت العائلة بالتطور”.

عندما سمع ولي العهد ذلك، شحب وجهه وانحنى على الفور من أجل جرمه.

“انهض، هذا الملك يعلم أنك تملك قلباً طاهراً”. سامح الامبراطور ولي العهد بلطف، في لمحة بصر يمكن أن يرى أن الامبراطور يحب ابنه ويقدره، ولكن حتى بعقله الصغير يمكنه أن يكون أكثر ذكاءً ولو قليلاً، هو يعلم أنه لا يدخل عيني والده حقاً.

إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!

أخفضت الامبراطورة عينيها لتخفي مرارتها، يمكن للامبراطور أن يرى ولي العهد ولكن يرفض ابنها السابع.

“أكرهك، أكرهك …”

يعلم الأمير السابع أن الامبراطور لا يحبه، ولكنه لا يهتم، لذا هو وقف وقال: “أبي الامبراطوري، تستطيع عمتي الامبراطورية علاج ساقي عمي الامبراطوري، لذا يمكنها بالتأكيد علاج ساقا الأخ الثالث، لا يحتاج أبي الامبراطوري القلق بشأن ذلك، سيتحسن الأخ الثالث بالتأكيد”.

ناهيك عن لين وانتيغ. هي وقت بحب المقعد شياو تيانياو، لذا ماذا بعد أن استطاع المشي الآن هل يمكنها ألا تندم؟

ولإثبات كلمات، قال الأمير السابع تلك الكلمات بملامح جدية وقبض على يديه الصغيرة. بدا كما لو أنه يشجع الامبراطور.

الفصل التالي: الإمبراطور، تهذيب محظيتك

لان قلب الامبراطور، وهز يده باتجاه الأمير السابع بمودة، وقال: “أيها السابع الصغير، تعالي إلى والدك الامبراطوري”

أخفضت الامبراطورة عينيها لتخفي مرارتها، يمكن للامبراطور أن يرى ولي العهد ولكن يرفض ابنها السابع.

هذا معروف كبير من الجنة!

 

في هذه اللحظة، على الرغم من كونها هادئة كالامبراطورة، إلا أن المحظية الامبراطوري زوو صكت أسنانها. نظر ولي العهد بمرارة أيضاً نحو الأمير السابع. هل كانوا مستخدمين من قبل الأمير السابع؟

في اللحظة التي مشى شياو تيانياو خارج قصر شياو، أخبار كون إله الحرب عاد يسير بقدمييه انتشرت بسرعة في أرجاء العاصمة، جميع الأشخاص المؤهلين الآن علمو بأن شياو تيانياو يستطيع السير.

“أمي، هذا كله خطأك، حطمتِ مستقبلي”.

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

بالنسبة للصورة السابقة، صحيح كانت مو يير!!

الفصل التالي: الإمبراطور، تهذيب محظيتك

في النهاية، لم يستطع ولي العهد استيعاب الأخبار وسأل: “ساقا عمي الامبراطوري شفيتا؟”

بعض الأشخاص كانوا سعداء، ولكن البعض لم يكونوا كذلك. بطبيعة الحال هؤلاء الأشخاص الغير سعيدين كانوا رئيس الوزراء الأيسر لين شيانغ ورئيس الوزراء الأيمن يو، كلاهما حرضا على شياو تيانياو ذلك الوقت. لو أخذ شياو تيانياو بثأره، فلن يستطيعوا الاختباء.

كيفكم؟ التفاعل صار اكثر وهدا شي كثير بسعدنا وبشجعنا!!! شكراً الكم من كل قلبنا !!

أصيبت السيدة لين بكلمات ابنتها، حتى كاد يغمى عليها.

بالنسبة للصورة السابقة، صحيح كانت مو يير!!

في الأصل، كانت الامبراطورة وولي العهد والأمير السابع مصدومين عندما سمعوا الأخبار أن لين تشوجيو عالجت شياو زيان. ولكن الآن، هم حتى سمعوا أن شياو تيانياو سيرافقها إلى القصر، ارتسم وجه الأوم وأولادها بصدمة بشكل تلقائي.

والي أجابوا صح كانوا: Nora ،ميرفت صلاح، خلود القرني، Lani Youseif

*با-*

وشكراً لتعليقاتكم اللطيفة، ترا الرسم مو حلو هههه بس هدا الي طلعلكم! شو نعمل؟!

في النهاية، لم يستطع ولي العهد استيعاب الأخبار وسأل: “ساقا عمي الامبراطوري شفيتا؟”

وهلأ نترم مع صورة الفصل:

“شيشي الصغيرة، متى ستعودين؟ أنا حقاً أشعر بالملل بقتل هذا الحمام هنا”.

عندما سمعت الامبراطورة أن الأمير الثالث شياو زيان في خطر، وأن الطبيب العظيم مو غائب عن القصر. أصبح الوضع طارئاً، كأم لهذه الامبراطورية يجب أن تأتي للزيارة، ولكن لتصف اهتمامها وحرصها على الأمير الثالث بشكل اكبر، أخذت معها ولي العهد والأمير السابع معها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط