تساؤلات، ولا يعرف
الفصل 237 – تساؤلات، ولا يعرف
“اذهبي” لا يوجد حدية في نبرة الإمبراطور، إنه حادث نادر.
لم تنصت لين تشوجيو لتوضيح الطبيب العظيم مو، نظرت إليه فقط كما لو أنه قمامة: “لا تتحدث كما لو أنك تملك نوايا نبيلة،رياءك أكثر رعباً من وغد حقيقي، أنت تعلم ذلك بأعماق قلبك، ما الذي تفعله حقاً”.
اخفض الطبيب الإمبراطوري شين يده ليخفي الضحك في عينيه …
تعليق لين تشوجيو لم يكن فقط ضد الطبيب العظيم مو ولكن للتعبير أيضاً عن الندم من أعماق قلبها، هي تقسم على سباق البشر، كانت ترفع راية السلوك الإنساني السليم.
“ما الذي تعتقده بالاثنين؟” فتح الإمبراطور فمه سائلاً رأي الطبيب الإمبراطوري شين “الطبيب العظيم مو ليس غريم الأميرة شياو، الطبيب العظيم مو … الآن عجوز”.
“ما الذي تعنيه؟ هذا الرجل العجوز لم يستطع الفهم، مع مر السنين لم يعد هذا الرجل العجوز تذكر كم عدد البضشر الذين أنقذهم: ” نظر الطبيب العظيم مو نحو لين تشوجيو باهتمام، لأنه لا يستطيع تقبل اتهاماتها.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
“ولكن كم من الأشخاص ضحيت بهم لتجرب طرق جديدة للعلاج؟ أنا لا أعرف حقاً ما تفعله خلال أوقاتك الخاصة، ولكن بكلماتك اليوم، أنا متأكدة بأنك طبيب قتل الكثير من البشر”. طريقة العلاج التي اكتشفها الطبيب العظيم مو، هو متأكد أن لا أحد يعرفها سواه، الأطباء الآخرين لا يعلمون، لذا مرضى قليلون من استفاد منها.
“أيها الطبيب العظيم مو، وجد الأطباء لينقذوا حياة الناس، ولكن أنت … لترضي طمعك، لم تترد لتدهش الأخرين من أجل التسلق عالياً”.
“أنا …” أصبح وجه الطبيب العظيم مو شاحباً، لكنه لا يعرف كيف يدافع عن نفسه.
نظرت لين تشوجيو نحو الطبيب العظيم مو بوجه متجهم، عيناها اجتاحت الإمبراطور، ثم أضافت دون تردد: “أيها الطبيب العظيم مو، أنا لا أشك فقط في مهارتك الطبية، ولكن أيضاً في شخصيتك. بالرجوع إلى كلماتك، أنت لا تحترم حياة البشر، هل تملك قلباً حقاً لتهتم بمرضاك؟”
“أيها الطبيب العظيم مو، وجد الأطباء لينقذوا حياة الناس، ولكن أنت … لترضي طمعك، لم تترد لتدهش الأخرين من أجل التسلق عالياً”.
الفصل التالي: تحذير، ودعوة الإمبراطور
نظرت لين تشوجيو نحو الطبيب العظيم مو بوجه متجهم، عيناها اجتاحت الإمبراطور، ثم أضافت دون تردد: “أيها الطبيب العظيم مو، أنا لا أشك فقط في مهارتك الطبية، ولكن أيضاً في شخصيتك. بالرجوع إلى كلماتك، أنت لا تحترم حياة البشر، هل تملك قلباً حقاً لتهتم بمرضاك؟”
“أنا …” أصبح وجه الطبيب العظيم مو شاحباً، لكنه لا يعرف كيف يدافع عن نفسه.
“ما هذا الذي لا معنى له!” انفجر الطبيب العظيم مو بغضب، أشار نحو لين تشوجيو وقال: “أيتها الأميرة شياو، لا تحتاجين لتدخل بعملي، اليوم طلبنا حضورك لتخبرينا عن التقنية التي استخدمتها لعلاج الأمير الثالث، بعض نقاط الوخز كانت نقاطاً مميتة، تقنيتك كانت خطيرة وبشدة، إذا فشلتِ سيموت الأمير الثالث”.
تعليق لين تشوجيو لم يكن فقط ضد الطبيب العظيم مو ولكن للتعبير أيضاً عن الندم من أعماق قلبها، هي تقسم على سباق البشر، كانت ترفع راية السلوك الإنساني السليم.
“هل مات الأمير الثالث؟”
أحنى شياو زيان ذراعيه وكافح للنهوض، برؤية ذلك، همت لين تشوجيو: “أيها الأمير شياو زيان، لست بحاجة لتكون مؤدباً، لا يزال جسدك ضعيفاً، ابقى مستلقياً فقط” من الواضح أنها أصغر منه، ولكنها تعامله كأنها الأكبر بجدية، لم تستطع لين تشوجيو تقبل ذلك.
“لا …”
طلب الإمبراطور من لين تشوجيو دخول القصر ليس بسبب أن الطبيب العظيم مو طلب ذلك، ولكن للاكتشاف.
“هو لم يمت، إذا لمَ كل هذا؟ تريد أن تسأل عن التقنية التي استخدمتها؟ ولكن لمَ علي إخبارك؟ من أنت؟ أي نوع من المؤهلات التي تسمح لي بإخبارك؟” هاجمت لين تشوجيو بحدية، نبرتها فخورة جداً، لم تعد كالبرسيم الناعمة في قصر شياو، لم يعتقد الطبيب العظيم مو أن لين تشوجيو صعبة، لم يستطع إجبارها على البوح.
هذه المرأة التي يمكنها أن تجعل شياو تيانياو يهتم بها حقاً فريدة، هو قلل من شأن لين تشوجيو كثيراً.
بعد أن قذفت وابلاً من الأسئلة، لم تفتح لين تشوجيو فمها مجدداً، أخذت كوب الشاي الذي على الطاولة ورشفت، ثم قالت: “صاحب الجلالة، إذا لم يكن هناك شيء آخر، هل يمكنني العودة الآن؟”
الفصل التالي: تحذير، ودعوة الإمبراطور
هذه المرأة التي يمكنها أن تجعل شياو تيانياو يهتم بها حقاً فريدة، هو قلل من شأن لين تشوجيو كثيراً.
…
أراح الإمبراطور عقله وأجاب بلطف: “أجل، ولكن زيان يريد مقابلتك، اذهبي وقابليه أولاً”.
برؤية تعبير الإمبراطور هذه المرة، لا يستطيع المرء القول إلا أنه لا يستطيع الانتظار لتمزيق لين تشوجيو.
“أجل” نهضت لين تشوجيو بطاعة ولم تنظر نحو عينا الطبيب العظيم مو الحادة.
الفصل 237 – تساؤلات، ولا يعرف
كانت المحظية الإمبراطورية زوو منكمشة في الزاوية، لم تفتح فمها، ولكن عندما رأت لين تيوجيو تنهض، تقدمت: “صاحب الجلالة، هذه المحظية سترشد الأميرة شياو إلى الطريق”.
نظرت المحظية الإمبراطورية نحو لين تشوجيو، كانت ترتدي ثوباً أحمر، كانت تبدو جليلة وجميلة، وجهها امتلأ بالثقة، عيناها السوداء النقية هادئتين، كإمرأة ممتازة يمكنها أن تسرق اهتمام الرجال. (يمــــــــــــا النســــــاء!!) برؤية ابنها ينظر نحو لين تشوجيو بجدية، ربما هو لا يملك أفكاراً أخرى بعد، ولكنها واثقة أن ابنها يملك انطباعاً جيداً عن لين تشوجيو.
“اذهبي” لا يوجد حدية في نبرة الإمبراطور، إنه حادث نادر.
عندما أتت لين تشوجيو، كان زيان شياو مستيقظاً بالفعل، لذا هو راى المحظية الإمبراطورية زوو ولين تشوجيو تدخلا الغرفة في الوقت نفسه، ومضت عيناه وأظهر وجهه الشاحب ابتسامة سطحية: “أمي، لين … عمتي الإمبراطورية”.
بعد شكر لين تشوجيو للإمبراطور، خرجت مع المحظية الإمبراطورية زوو، فتح الطبيب العظيم مو فمه وقال شيئاً، لكن الإمبراطور قاطعه: “لا بد أن الطبيب العظيم مو متعب، أحدكم يأتي لمساعدته على العودة والراحة”.
…
أتى حرس القصر وسحب الطبيب العظيم مو والذي كان متردداً بعض الشيء، رفع الطبيب الإمبراطوري شين عينيه عندما اختفى الطبيب الإمبراطوري مو، لم يبعد نظره.
…
بعد رحيل ضيفا الشرف، لم يبقى الإمبراطور أطول من ذلك، غادر مع الطبيب الإمبراطوري شين، تراجعا عائدين إلى الردهة الإمبراطورية.
عندما ابتسمت لين تشوجيو احمر وجه شياو زيان، قفز قلب المحظية الإمبراطورية زوو هذه اللحظة، هي تعلم ابنها جيداً هو ليس شخصاُ يحمر خجلاً بسهولة لأي مديح.
“ما الذي تعتقده بالاثنين؟” فتح الإمبراطور فمه سائلاً رأي الطبيب الإمبراطوري شين “الطبيب العظيم مو ليس غريم الأميرة شياو، الطبيب العظيم مو … الآن عجوز”.
“لا …”
طلب الإمبراطور من لين تشوجيو دخول القصر ليس بسبب أن الطبيب العظيم مو طلب ذلك، ولكن للاكتشاف.
“لا بأس، سوف أجلس فقط” أصر شياو زيان على النهوض، تقدمت المحظية الإمبراطورية زوو وساعدت ابنها، بدت وكأنها تتذمر ولكنها فخورة حين فتحت فمها: “هذا الطفل دوماً ما كان هكذا، حتى أمامي، هو لا يتجرأ على التصرف بوقاحة”.
لم يتحدث الإمبراطور، ولكن الطبيب الإمبراطوري شين هو ثقته، هو فهم أن الإمبراطور استسلم بشأن الطبيب العظيم مو.
لم يتحدث الإمبراطور، ولكن الطبيب الإمبراطوري شين هو ثقته، هو فهم أن الإمبراطور استسلم بشأن الطبيب العظيم مو.
لم يخسر الطبيب العظيم مو دعم الإمبراطور فقط ولكن أهان أيضاً من قبل الأمير شياو، لذا هل يستطيع أن يملك مستقبلاً واعداً؟ هل لا يزال يسمى بأشهر الأطباء في الممالك الأربعة؟
“ما الذي تعتقده بالاثنين؟” فتح الإمبراطور فمه سائلاً رأي الطبيب الإمبراطوري شين “الطبيب العظيم مو ليس غريم الأميرة شياو، الطبيب العظيم مو … الآن عجوز”.
اخفض الطبيب الإمبراطوري شين يده ليخفي الضحك في عينيه …
لم يخسر الطبيب العظيم مو دعم الإمبراطور فقط ولكن أهان أيضاً من قبل الأمير شياو، لذا هل يستطيع أن يملك مستقبلاً واعداً؟ هل لا يزال يسمى بأشهر الأطباء في الممالك الأربعة؟
…
“الأمير شياو زيان لطيفٌ جداً” تماشت لين تشوجيو مع كلمات المحظية الإمبراطورية زوو، لكن أذنا شياو زيان اصبغتا بالحمرة وبدا غير مرتاح: “أمي لست بحاجة للمبالغة”.
عندما أتت لين تشوجيو، كان زيان شياو مستيقظاً بالفعل، لذا هو راى المحظية الإمبراطورية زوو ولين تشوجيو تدخلا الغرفة في الوقت نفسه، ومضت عيناه وأظهر وجهه الشاحب ابتسامة سطحية: “أمي، لين … عمتي الإمبراطورية”.
الفصل التالي: تحذير، ودعوة الإمبراطور
أحنى شياو زيان ذراعيه وكافح للنهوض، برؤية ذلك، همت لين تشوجيو: “أيها الأمير شياو زيان، لست بحاجة لتكون مؤدباً، لا يزال جسدك ضعيفاً، ابقى مستلقياً فقط” من الواضح أنها أصغر منه، ولكنها تعامله كأنها الأكبر بجدية، لم تستطع لين تشوجيو تقبل ذلك.
بعد شكر لين تشوجيو للإمبراطور، خرجت مع المحظية الإمبراطورية زوو، فتح الطبيب العظيم مو فمه وقال شيئاً، لكن الإمبراطور قاطعه: “لا بد أن الطبيب العظيم مو متعب، أحدكم يأتي لمساعدته على العودة والراحة”.
“لا بأس، سوف أجلس فقط” أصر شياو زيان على النهوض، تقدمت المحظية الإمبراطورية زوو وساعدت ابنها، بدت وكأنها تتذمر ولكنها فخورة حين فتحت فمها: “هذا الطفل دوماً ما كان هكذا، حتى أمامي، هو لا يتجرأ على التصرف بوقاحة”.
رأت المحظية الإمبراطورية زوو لين تشوجيو تتحدث إلى شياو زيان بسعادة، تلون وجهها قليلاً، لكنها كبحت مشاعرها بسرعة ووقفت تسحب لين تشوجيو: “انظري إلي، أتيت بعد طول غياب ولكنني لم أطلب منك الجلوس، تعالي، تعالي واجلسي، لنتحدث بروية”. (مش مطمــــــــــــــــنة >_<)
“الأمير شياو زيان لطيفٌ جداً” تماشت لين تشوجيو مع كلمات المحظية الإمبراطورية زوو، لكن أذنا شياو زيان اصبغتا بالحمرة وبدا غير مرتاح: “أمي لست بحاجة للمبالغة”.
…
عندما ابتسمت لين تشوجيو احمر وجه شياو زيان، قفز قلب المحظية الإمبراطورية زوو هذه اللحظة، هي تعلم ابنها جيداً هو ليس شخصاُ يحمر خجلاً بسهولة لأي مديح.
أتى حرس القصر وسحب الطبيب العظيم مو والذي كان متردداً بعض الشيء، رفع الطبيب الإمبراطوري شين عينيه عندما اختفى الطبيب الإمبراطوري مو، لم يبعد نظره.
نظرت المحظية الإمبراطورية نحو لين تشوجيو، كانت ترتدي ثوباً أحمر، كانت تبدو جليلة وجميلة، وجهها امتلأ بالثقة، عيناها السوداء النقية هادئتين، كإمرأة ممتازة يمكنها أن تسرق اهتمام الرجال. (يمــــــــــــا النســــــاء!!)
برؤية ابنها ينظر نحو لين تشوجيو بجدية، ربما هو لا يملك أفكاراً أخرى بعد، ولكنها واثقة أن ابنها يملك انطباعاً جيداً عن لين تشوجيو.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
هذا لا يمكن أن يكون!
“هل مات الأمير الثالث؟”
لين تشوجيو زوجة الأمير شياو، وشياو زيان ابن الإمبراطور.
نظرت المحظية الإمبراطورية نحو لين تشوجيو، كانت ترتدي ثوباً أحمر، كانت تبدو جليلة وجميلة، وجهها امتلأ بالثقة، عيناها السوداء النقية هادئتين، كإمرأة ممتازة يمكنها أن تسرق اهتمام الرجال. (يمــــــــــــا النســــــاء!!) برؤية ابنها ينظر نحو لين تشوجيو بجدية، ربما هو لا يملك أفكاراً أخرى بعد، ولكنها واثقة أن ابنها يملك انطباعاً جيداً عن لين تشوجيو.
رأت المحظية الإمبراطورية زوو لين تشوجيو تتحدث إلى شياو زيان بسعادة، تلون وجهها قليلاً، لكنها كبحت مشاعرها بسرعة ووقفت تسحب لين تشوجيو: “انظري إلي، أتيت بعد طول غياب ولكنني لم أطلب منك الجلوس، تعالي، تعالي واجلسي، لنتحدث بروية”. (مش مطمــــــــــــــــنة >_<)
أتى حرس القصر وسحب الطبيب العظيم مو والذي كان متردداً بعض الشيء، رفع الطبيب الإمبراطوري شين عينيه عندما اختفى الطبيب الإمبراطوري مو، لم يبعد نظره.
“عمتي الإمبراطورية، أنا آسف جداً، لم أدعوكي للجلوس” اعتذر شياو زيان، ولكنه لم يبدو غير مرتاح، كان هادئاً.
“لا بأس!” هي أتت لتزور مريضاُ، ولا يوجد مكان للجلوس، بالإضافة هي لا تملك الرغبة في البقاء لفترة طويلة: “لن أجلس، لا يزال جسد الأمير شياو زيان ضعيفاً، عليك أخذ قسطٍ من الراحة، لا أستطيع أن أزعجك أكثر، سأغادر”.
“لا …”
أمام أعين المحظية الإمبراطورية زوو والأمير شياو زيان الشاكرة، تعاني لين تشوجيو حتماً من ذلك، هي لا تستطيع خيانة الطبيب الإمبراطوري شين وشياو تيانياو، هي تستطيع تجنب هذين الاثنين …
عندما أتت لين تشوجيو، كان زيان شياو مستيقظاً بالفعل، لذا هو راى المحظية الإمبراطورية زوو ولين تشوجيو تدخلا الغرفة في الوقت نفسه، ومضت عيناه وأظهر وجهه الشاحب ابتسامة سطحية: “أمي، لين … عمتي الإمبراطورية”.
…
“عمتي الإمبراطورية، أنا آسف جداً، لم أدعوكي للجلوس” اعتذر شياو زيان، ولكنه لم يبدو غير مرتاح، كان هادئاً. “لا بأس!” هي أتت لتزور مريضاُ، ولا يوجد مكان للجلوس، بالإضافة هي لا تملك الرغبة في البقاء لفترة طويلة: “لن أجلس، لا يزال جسد الأمير شياو زيان ضعيفاً، عليك أخذ قسطٍ من الراحة، لا أستطيع أن أزعجك أكثر، سأغادر”.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
طلب الإمبراطور من لين تشوجيو دخول القصر ليس بسبب أن الطبيب العظيم مو طلب ذلك، ولكن للاكتشاف.
الفصل التالي: تحذير، ودعوة الإمبراطور
بعد رحيل ضيفا الشرف، لم يبقى الإمبراطور أطول من ذلك، غادر مع الطبيب الإمبراطوري شين، تراجعا عائدين إلى الردهة الإمبراطورية.
…
لين تشوجيو زوجة الأمير شياو، وشياو زيان ابن الإمبراطور.
عندما أتت لين تشوجيو، كان زيان شياو مستيقظاً بالفعل، لذا هو راى المحظية الإمبراطورية زوو ولين تشوجيو تدخلا الغرفة في الوقت نفسه، ومضت عيناه وأظهر وجهه الشاحب ابتسامة سطحية: “أمي، لين … عمتي الإمبراطورية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
