نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 239

القدر، وللتأكيد

القدر، وللتأكيد

الفصل 239 – القدر، وللتأكيد

“أخيراً” اختنق أنف الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بدموعه: “أخيراً، أتى هذا اليوم”

 

والي جاوبا معنا صح هم: Løüdjäŷnë Lär ،Nora ،Neddar Hassina، روعه احمد، Sero

كانت لين تشوجيو هادئة منذ البداية، لم تبدو متأثرة بكلمت الإمبراطورة، إلا أن ما تعرفه أن ظهرها ممتلئ بالعرق.
كلمات الإمبراطورة باردة وتحمل نوايا قاتلة.

“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.

عندما وصلت العربة بوابة القصر، أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً لتهدأ قلبها المذعور: “ما قالته المحظية الإمبراطورية زوو صحيح، يجب أن أتجنب القصر أكثر قدر ممكن”.

عندما عادت لين تشوجيو إلى قصر شياو، لم يكن شياو تيانياو قد عاد بعد، ولكن ماذا عن مكانه؟

لو أنها لم تستمع إلى النظام الطبي لدخول القصر، لما أدخلت نفسها في تلك المعضلة.

“سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.

في طريق العودة، كانت لين تشوجيو وحيدة داخل العربة، ولكنها لم تنم، استمرت بالتفكير بكلمات الإمبراطورة.
تعلم لين تشوجيو أن الإمبراطورة لم تعد تعاملها كشخص من التابعين لها، في رأيي الإمبراطورة الآن أنها خانتها بعلاج الأمير الثالث شياو زيان، عدم رضا الإمبراطورة طبيعي، ولكن …

هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …

ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟

“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.

وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”

كانت لين تشوجيو هادئة منذ البداية، لم تبدو متأثرة بكلمت الإمبراطورة، إلا أن ما تعرفه أن ظهرها ممتلئ بالعرق. كلمات الإمبراطورة باردة وتحمل نوايا قاتلة.

“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.

بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!

الآن، لين تشوجيو ذكية كفاية، هي دفعتها أيضاً إلى موقع لامع، هؤلاء الأشخاص بالتأكيد سيأتون لإيجادها.

” …” منذ متى قلقت بشأنه؟

“من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …

عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟

الفصل 239 – القدر، وللتأكيد

عندما عادت لين تشوجيو إلى قصر شياو، لم يكن شياو تيانياو قد عاد بعد، ولكن ماذا عن مكانه؟

تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.

لم يذكر المدبر ساو ذلك، لذا فلم تسأل، تعلم لين تشوجيو أنها ليست سيد شياو تيانياو، ليست مؤهلة لتسأل عن فعاليات شياو تيانياو.

عندما عادت لين تشوجيو إلى قصر شياو، لم يكن شياو تيانياو قد عاد بعد، ولكن ماذا عن مكانه؟

عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟

إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.

تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”

لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.

عندما سمعت شيو شي سؤال لين تشوجيو عن الأمير، أبرقت عيناها وقالت: “لإجابة الأميرة لم يأتي الأمير الليلة الماضية، لكن أتى السيد الشاب سو تشا الليلة الماضية وقال إن لدى الأمير أمر مستعجل ليفعله، لا داعي لسمو الأميرة أن تقلق، سيأتي الأمير غداً”.

“ماذا؟ ألا أستطيع؟” سألت لين تشوجيو، لم يكن صوتها عالياً، ولكن شعر المدبر ساو بالارتباك، دائماً ما كان يشعر بأنه إن رفض طلباً للين تشوجيو فسينتهي غير محظوظاً.

” …” منذ متى قلقت بشأنه؟

تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”

لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.

ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟

لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.

“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.

“سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.

لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.

أميرهم ليس في المنزل، لذا لم ستغادر الأميرة الآن؟ هل تريد أن تراه الأميرة مؤنباً من قبل أميرهم؟

“ماذا؟ ألا أستطيع؟” سألت لين تشوجيو، لم يكن صوتها عالياً، ولكن شعر المدبر ساو بالارتباك، دائماً ما كان يشعر بأنه إن رفض طلباً للين تشوجيو فسينتهي غير محظوظاً.

كانت لين تشوجيو هادئة منذ البداية، لم تبدو متأثرة بكلمت الإمبراطورة، إلا أن ما تعرفه أن ظهرها ممتلئ بالعرق. كلمات الإمبراطورة باردة وتحمل نوايا قاتلة.

لا … الأمير من سيصبح غير محظوظ!

إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)

لم يرد المدبر ساو منها أن تغادر، لكنه قال: “سمو الأميرة، يمكنك الذهاب في أي وقت، إنه فقط …”

“فقط ماذا؟” طالما تخرج يمكنها التفاوض.

في طريق العودة، كانت لين تشوجيو وحيدة داخل العربة، ولكنها لم تنم، استمرت بالتفكير بكلمات الإمبراطورة. تعلم لين تشوجيو أن الإمبراطورة لم تعد تعاملها كشخص من التابعين لها، في رأيي الإمبراطورة الآن أنها خانتها بعلاج الأمير الثالث شياو زيان، عدم رضا الإمبراطورة طبيعي، ولكن …

إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.

 

عندما لم يرى المدبر ساو أن لين تشوجيو غاضبة، قال بحماس: “إنه فقط، الأمير قال إذا أرادت الأميرة الخروج عليها أن تكون مع حارس” على الرغم من كونها تبدو مراقبة، إلا أنها حتماً لحماية لين تشوجيو.

إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)

بعد كل شيء لا يوجد سيدة في العاصمة يمكنها الهرب من منزلها بعد الزواج، الأمير شياو حقاً جيد للين تشوجيو.
للحصول على حارس، توقعت لين تشوجيو ذلك، لذا وافقت في الحال.

لو أنها لم تستمع إلى النظام الطبي لدخول القصر، لما أدخلت نفسها في تلك المعضلة.

تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.

عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟

هذا أيضاً أحد الاسباب من منع شياو تيانياو للين تشوجيو الخروج، هناك الكثير من الأشخاص من يراقب قصر شياو في الخارج، من الخطر على لين تشوجيو الخروج.

لا تملك لين تشوجيو هدفاً لخروجها اليوم، أرادت أن تخرج وتتعرف على المحيط في العاصمة، ولكن من ظن أنه بخروجها سيتم ملاحقتها؟ لم تغضب لين تشوجيو، قالت ببساطة: “اذهب إلى الشارع، اذهب باتجاه طريق مكتب الحكومة”.

“سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.

إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)

أميرهم ليس في المنزل، لذا لم ستغادر الأميرة الآن؟ هل تريد أن تراه الأميرة مؤنباً من قبل أميرهم؟

كان الطبيب الإمبراطوري شين في مهمة واستراح في قصر الامير الثالث، غادر فقط هذا الصباح، على وشك الذهاب إلى قصره، لم يغير ملابسه هرع مسرعاً إلى معلمه ليخبره بالأخبار الجيدة.

وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”

“معلمي، استسلم الإمبراطور عن الطبيب العظيم مو” أعلن الطبيب الإمبراطوري شين بوجه متحمس.

انتظروا لعشر عقود من أجل أن يأتي هذا اليوم …

شكراً لدعمكم لنا من أعماق أعماق قلبنا!!

“أخيراً” اختنق أنف الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بدموعه: “أخيراً، أتى هذا اليوم”

“أجل” هز الرجل العجوز ذو الشعر الفضي رأسه وأضاف: “بالأصل كنت سأستخدم مرض الأمير الثالث لأصنع لك طريقاً ضخماً، دمره الأمير شياو، لم يعد لهذا المعلم أي شيء ليعلمك إياه كما تعلم، علاقتي بك كمعلم ستنتهي هنا”

غطى الرجل العجوز ذو الشعر الفضي وجهه وأجهش بالبكاء، اهتز جسده بفعل بكاءه، جثى الطبيب الإمبراطوري شين بانفعال بجانب السيد العجوز وحاول اقناعه: “معلمي، جسدك لا يستطيع تحمل المشاعر الفياضة، لا تكن متحمساً جداً، هذا حدث سعيد لا يجب أن تبكي!”

تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.

“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.

أبرقت عينا الرجل العجوز ذو الشعر الفضي ببريق قوي: “اذهب لغرفتي، اخرج صندوق الادوية الخاص بي، واجلب أحداً ليأخذني بسرية إلى سي إنتانغ”.

كان الصندوق الطبي المتاع الوحيد للرجل العجوز ذو الشعر الفضي، وسي إنتانغ المكان الذي يقطن فيه بالاصل، لذا عندما سمع الطبيب الإمبراطوري شين ذلك، شحب وجهه: “معلمي، هل ستغادر؟”

“من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …

“أجل” هز الرجل العجوز ذو الشعر الفضي رأسه وأضاف: “بالأصل كنت سأستخدم مرض الأمير الثالث لأصنع لك طريقاً ضخماً، دمره الأمير شياو، لم يعد لهذا المعلم أي شيء ليعلمك إياه كما تعلم، علاقتي بك كمعلم ستنتهي هنا”

ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟

“معلمي …” هز الطبيب الإمبراطوري شين رأسه وقبض على يد الرجل العجوز: “سوف تبقى دائماً معلمي”.

هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …

سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.

لم يذكر المدبر ساو ذلك، لذا فلم تسأل، تعلم لين تشوجيو أنها ليست سيد شياو تيانياو، ليست مؤهلة لتسأل عن فعاليات شياو تيانياو.

“معلمي، شكراً لك، شكراً لك …” يعلم الطبيب الإمبراطوري شين أنه معلمه عليمه المهارات الطبية لسبب، جعله يصبح طبيب القصر للانتقام، لا يمكن إنكار ذلك، ولكن معلمه أيضاً علمه كل شيء يعرفه.

سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.

قال المعلم والتابع بضع كلمات، ثم أعطى الطبيب الإمبراطوري شين الرجل العجوز الكثير من المال، لم يتردد الرجل العجوز ذو الشعر الفضي، عندما وصلوا أناس سي إنتانغ طلب منهم أن يأخذوه إلى محكمة القضاء.

كان الطبيب الإمبراطوري شين في مهمة واستراح في قصر الامير الثالث، غادر فقط هذا الصباح، على وشك الذهاب إلى قصره، لم يغير ملابسه هرع مسرعاً إلى معلمه ليخبره بالأخبار الجيدة.

هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …

“ماذا؟ ألا أستطيع؟” سألت لين تشوجيو، لم يكن صوتها عالياً، ولكن شعر المدبر ساو بالارتباك، دائماً ما كان يشعر بأنه إن رفض طلباً للين تشوجيو فسينتهي غير محظوظاً.

” …” منذ متى قلقت بشأنه؟

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

كان الصندوق الطبي المتاع الوحيد للرجل العجوز ذو الشعر الفضي، وسي إنتانغ المكان الذي يقطن فيه بالاصل، لذا عندما سمع الطبيب الإمبراطوري شين ذلك، شحب وجهه: “معلمي، هل ستغادر؟”

سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.

مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!

إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)

بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!

لا … الأمير من سيصبح غير محظوظ!

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

والي جاوبا معنا صح هم: Løüdjäŷnë Lär ،Nora ،Neddar Hassina، روعه احمد، Sero

إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.

شكراً لدعمكم لنا من أعماق أعماق قلبنا!!

“معلمي …” هز الطبيب الإمبراطوري شين رأسه وقبض على يد الرجل العجوز: “سوف تبقى دائماً معلمي”.

عندما وصلت العربة بوابة القصر، أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً لتهدأ قلبها المذعور: “ما قالته المحظية الإمبراطورية زوو صحيح، يجب أن أتجنب القصر أكثر قدر ممكن”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط