نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 249

سمو الأمير، الاهتمام بالحبيب أكثر من الصديق

سمو الأمير، الاهتمام بالحبيب أكثر من الصديق

الفصل 249: سمو الأمير، الاهتمام بالحبيب أكثر من الصديق

*ضربة*

عندما يعلم الإمبراطور أن الوادي الخفي في البلاد الجنوبية، سيتغير وجهه حتماً، لكن الآن ليس الوقت المناسب …

الفصل 249: سمو الأمير، الاهتمام بالحبيب أكثر من الصديق

ناهيك من أن رجال شياو تيانياو لم يبدؤوا بعد، لكن حتى لو فعلوا، لن تصل الأخبار إلى الشرق بسرعة، كان على الإمبراطور أن ينتظر لفترة قبل أن يعلم هذا الشيء.

خلال الغداء، كان هناك صمت عميق، ومع ذلك لم يظهر شياو تيانياو أي خوف أو عدم ارتياح أمام الإمبراطور، وبعد أن انتهى من الأكل، بغض النظر إن كان الإمبراطور لا يزال يأكل أو لا، وضع شياو تيانياو عيدانه، ثم نهض وغادر متجاهلاً وجه الإمبراطور تماماً.

“تطلب من هذا الأمير أن يتوقف، لكنك لم تتوقف. بالتأكيد… أردت أن تحافظ على عرشك بهذا السوء” وضع شياو تيانياو يديه على يد المقعد وأحنى ظهره قليلاً، وجهه مليئٌ بالازدراء.

كاد الإمبراطور أن ينفجر غضباً لكنه تذكر أنه طلب من شياو تيانياو أن يوقف أفعاله، لذا في هذه المرة لن يتسبب بالمشاكل لشياو تيانياو، إذاً سيكبح غضبه.

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

بعد إنتهاء الوجبة، لم يعد الإمبراطور يريد رؤية وجه شياو تيانياو مجدداً، لذا أرسله إلى القصر.

“تم خلط الدفعة الجديدة من الدواء مع السم، كان الوقت متأخراً عندما اكتشفوا ذلك” بعد أن انتهى، أحنى سو تشا على الفور رأسه، ولم يجرؤ على النظر إلى وجه شياو تيانياو.

“هذا الأخ الأصغر سيتقاعد” قال شياو تيانياو واستدار، ثم خرج.

كان الإمبراطور غاضباً: “غبي!” هو لا يريد بأن يكون لشياو تيانياو قوة عسكرية مرة أخرى، لكن هذا المسؤول الغبي أراد ترك شياو تيانياو يذهب إلى هناك.

ولكن بمجرد خروجه من القاعة الإمبراطورية، رأى مسؤول وزارة الحرب يسرع إلى الداخل، عندما كان مسؤول وزارة الحرب على وشك الاصطدام به، وقف شياو تيانياو على أطراف أصابعه وتجنبه بخفة.

“تطلب من هذا الأمير أن يتوقف، لكنك لم تتوقف. بالتأكيد… أردت أن تحافظ على عرشك بهذا السوء” وضع شياو تيانياو يديه على يد المقعد وأحنى ظهره قليلاً، وجهه مليئٌ بالازدراء.

عندما اصطدم مسؤول وزارة الحرب تقريباً بشياو تيانياو، أراد أن يفتح فمه ليعتذر، لكنه لم يتوقف واستمر في الإسراع إلى داخل القاعة الإمبراطورية.

“كانوا قطاع طرق جبل الشبح، قاطعوا سيرنا وهاجمونا على حين غرة ثم سرقوا كل حبوبنا” تحت الضغط الكبير من الإمبراطور، يكاد مسؤول وزارة الحرب يغمى عليه، لكن لأن الدورة الدموية جيدة، لم يستطع أن يغمى عليه على الإطلاق.

الآن، كان هناك قضية أكثر أهمية من الاعتذار.

ورجعنالكم بعد طول غياب بلعبة الصور وجبنالكم صورة شخصية جديدة!!!

لم يغضب شياو تيانياو، وبدلا من ذلك، ابتسم.

نظر شياو تيانياو إلى الحراس الذين يسرعون خارج القصر، شفاهه تبتسم، لكن هذه الابتسامة لم تصل إلى عينيه.

لم يتوقع أن يفعل هؤلاء الناس ذلك قريباً، لا بد أن وجه الإمبراطور قد تغير بشكل كبير!

“جناح صاحب الجلالة لا يخاف من الموت!” أفصحت عينا شياو تيانياو عن نية للقتل.

*ضربة*

ضرب الإمبراطور الطاولة ووقف قائلا: “ماذا قلت؟ حبوبنا سرقت؟ ولم يتبق شيء منها؟”

ضرب الإمبراطور الطاولة ووقف قائلا: “ماذا قلت؟ حبوبنا سرقت؟ ولم يتبق شيء منها؟”

“ألن يكشف هذا عن علاقتنا لقصر الشيطان؟” كان سو تشا أكثر قلقاً حول هذا.

“نعم، نعم” قال مسؤول وزارة الحرب الذي كان راكعاً على الأرض وعلى وشك البكاء.

هذه كارثة كبيرة.

هذه كارثة كبيرة.

“نعم، جاءت الأميرة وبحثت عن الأمير، لكن عندما علمت الأميرة أن الأمير في القصر، ذهبت الأميرة إلى الحراس المصابين.” تبع المدير سياو شياو تيانياو بسرعة وأبلغ عن كل تحركات لين شوجيو.

“من على وجه الأرض لديه الجرأة لسرقة حبوب البلاط الإمبراطوري؟” قبض الإمبراطور على يده بينما يتحول وجهه إلى اللون الأزرق، من الواضح أنه غاضب.

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

“كانوا قطاع طرق جبل الشبح، قاطعوا سيرنا وهاجمونا على حين غرة ثم سرقوا كل حبوبنا” تحت الضغط الكبير من الإمبراطور، يكاد مسؤول وزارة الحرب يغمى عليه، لكن لأن الدورة الدموية جيدة، لم يستطع أن يغمى عليه على الإطلاق.

“تم خلط الدفعة الجديدة من الدواء مع السم، كان الوقت متأخراً عندما اكتشفوا ذلك” بعد أن انتهى، أحنى سو تشا على الفور رأسه، ولم يجرؤ على النظر إلى وجه شياو تيانياو.

“قطاع طرق جبل الشبح؟ كم هي كبيرة الشجاعة لديهم” بسماعه مقطع قطاع الطرق، أصبح وجه الإمبراطور أكثر بشاعة.

“نعم، نعم” قال مسؤول وزارة الحرب الذي كان راكعاً على الأرض وعلى وشك البكاء.

لقد أرسل قواته مراراً لتطويق قطاع الطرق في جبل الشبح لكنه لم ينجح ولو لمرة واحدة، من السهل تطويق جبل الشبح لكن من الصعب مهاجمته، الشيء الأكثر أهمية هو أن جبل الشبح اسم على مسمى، القوات التي مشت إلى هناك، بدا وكأنها مشت إلى جدار مخفي، فلم يخرجوا مرة أخرى.

 

“صاحب الجلالة، صاحب الجلالة …” مسؤول وزارة الحرب، الذي لا يزال راكعاً على الأرض كان خائفاً جداً، جسده يرتجف من الخوف لكنه لا يزال يجرؤ على الحديث: “كان الخط الأمامي الآن في وضع صعب، نحن بحاجة لترتيب مجموعة أخرى من الناس لنقل الطعام” لديهم نقص في الأطعمة، ولكن لم يكن من السهل نقل الحبوب.

إذا كان عليهم أن يقضوا على قطاع الطرق، فيجب عليهم إرسال الجنود، سيكون لشياو تيانياو قوة عسكرية حينها، ولكن بعد ذلك، هل يمكنه أن يعيدها مرة أخرى؟

“نقل الحبوب مرة أخرى؟ هل يمكنك أن تعدني هذه المرة أنه لن يتم سرقتها من قبل قطاع طرق جبل الشبح مجدداً؟” الإمبراطور على يقين تقريباً من أن قطاع طرق جبل شبح سوف تستولي على حبوب البلاط الإمبراطوري مرة أخرى وسوف يفشل شياو تيانياو في التخلص منهم.

لم يتوقع أن يفعل هؤلاء الناس ذلك قريباً، لا بد أن وجه الإمبراطور قد تغير بشكل كبير!

تآمر الطبيب العظيم مو مع الطوائف لسرقة حبوب وأدوية شياو تيانياو، الآن حبوب البلاط الإمبراطوري سرقت من قبل قطاع الطرق لجبل الشبح، لذا إن قال أحد أن هذا لم يكن من فعل شياو تيانياو، فإن الإمبراطور لن يصدقه.

“هذا … المسؤول غبي، هذا المسؤول يطلب مغفرة صاحب الجلالة” طالب مسؤول وزارة الحرب بالمغفرة، لكن الإمبراطور لم ينتبه إليه، أمر الإمبراطور حارسه بأن يحضر رؤساء الوزراء للحزب الأيمن والأيسر، وزارة الإيرادات الرسمية والمسيطر يوان إلى القصر لمناقشة المسألة.

“هذا، هذا … ألا يجب أن نرسل الأمير شياو للقضاء على قطاع الطرق؟” أومضت عينا مسؤول وزارة الحرب، وتذكر رؤية شياو تيانياو لفترة قصيرة في وقت سابق، لذلك قال بعجل.

ضرب الإمبراطور الطاولة ووقف قائلا: “ماذا قلت؟ حبوبنا سرقت؟ ولم يتبق شيء منها؟”

كان الإمبراطور غاضباً: “غبي!” هو لا يريد بأن يكون لشياو تيانياو قوة عسكرية مرة أخرى، لكن هذا المسؤول الغبي أراد ترك شياو تيانياو يذهب إلى هناك.

في تلك اللحظة، اختفت هالة شياو تيانياو القاتلة بسرعة والتي لا تستطيع العين المجردة رؤيتها، أصبحت أيضاً الحرارة داخل الغرفة دافئة.

إذا كان عليهم أن يقضوا على قطاع الطرق، فيجب عليهم إرسال الجنود، سيكون لشياو تيانياو قوة عسكرية حينها، ولكن بعد ذلك، هل يمكنه أن يعيدها مرة أخرى؟

“قطاع طرق جبل الشبح؟ كم هي كبيرة الشجاعة لديهم” بسماعه مقطع قطاع الطرق، أصبح وجه الإمبراطور أكثر بشاعة.

“هذا … المسؤول غبي، هذا المسؤول يطلب مغفرة صاحب الجلالة” طالب مسؤول وزارة الحرب بالمغفرة، لكن الإمبراطور لم ينتبه إليه، أمر الإمبراطور حارسه بأن يحضر رؤساء الوزراء للحزب الأيمن والأيسر، وزارة الإيرادات الرسمية والمسيطر يوان إلى القصر لمناقشة المسألة.

دخل شياو تيانياو، أدرك مدبر المنزل سياو بأنهم سيناقشون شيئاً مهماً، لذا غادر بسرعة.

نظر شياو تيانياو إلى الحراس الذين يسرعون خارج القصر، شفاهه تبتسم، لكن هذه الابتسامة لم تصل إلى عينيه.

“ألن يكشف هذا عن علاقتنا لقصر الشيطان؟” كان سو تشا أكثر قلقاً حول هذا.

سيجعل الإمبراطورية تدفع حساباتها الواحدة تلو الآخرى.

انصدم سو تشا وابتلع لعابه، ثم قال: “سرقة الإمبراطور؟”

هذه كارثة كبيرة.

في قصر شياو، كان أول ما سأله شياو تيانياو هو: “هل كانت الأميرة تبحث عن هذا الأمير؟” بعد ليلة ما تلك الامرأة الغبية يجب أن تفهم أخيرا تأثير الفاكهة الباردة.

“تطلب من هذا الأمير أن يتوقف، لكنك لم تتوقف. بالتأكيد… أردت أن تحافظ على عرشك بهذا السوء” وضع شياو تيانياو يديه على يد المقعد وأحنى ظهره قليلاً، وجهه مليئٌ بالازدراء.

إن لم تأت لشكره، فسوف يخنقها حتى الموت!

الفصل 249: سمو الأمير، الاهتمام بالحبيب أكثر من الصديق

“نعم، جاءت الأميرة وبحثت عن الأمير، لكن عندما علمت الأميرة أن الأمير في القصر، ذهبت الأميرة إلى الحراس المصابين.” تبع المدير سياو شياو تيانياو بسرعة وأبلغ عن كل تحركات لين شوجيو.

إن لم تأت لشكره، فسوف يخنقها حتى الموت!

برؤية أن شياو تيانياو بلا أية تعابير، كان مدبر المنزل سياو غير متأكد بشأن ما يفكر به شياو تيانياو، سأل بجرأة: “سمو الأمير، هل تريد من هذا العبد العجوز أن يطلب من الأميرة أن تأتي؟”

“هذا … المسؤول غبي، هذا المسؤول يطلب مغفرة صاحب الجلالة” طالب مسؤول وزارة الحرب بالمغفرة، لكن الإمبراطور لم ينتبه إليه، أمر الإمبراطور حارسه بأن يحضر رؤساء الوزراء للحزب الأيمن والأيسر، وزارة الإيرادات الرسمية والمسيطر يوان إلى القصر لمناقشة المسألة.

أراد المدير سياو إرضاء شياو تيانياو، لكنه لم يتوقع بأنه سيرفض: “لا حاجة لذلك” سينتظر تلك المرأة الغبية لتأتي وتجده بنفسها.

هذه كارثة كبيرة.

كان سو تشا ينتظر شياو تيانياو منذ فترة طويلة في غرفة الدراسة، لذا عندما سمع خطىً في الخارج، أخذ المبادرة لفتح الباب، لأنه عرف بأن الشخص هو شياو تيانياو.

“ألن يكشف هذا عن علاقتنا لقصر الشيطان؟” كان سو تشا أكثر قلقاً حول هذا.

دخل شياو تيانياو، أدرك مدبر المنزل سياو بأنهم سيناقشون شيئاً مهماً، لذا غادر بسرعة.

لقد أرسل قواته مراراً لتطويق قطاع الطرق في جبل الشبح لكنه لم ينجح ولو لمرة واحدة، من السهل تطويق جبل الشبح لكن من الصعب مهاجمته، الشيء الأكثر أهمية هو أن جبل الشبح اسم على مسمى، القوات التي مشت إلى هناك، بدا وكأنها مشت إلى جدار مخفي، فلم يخرجوا مرة أخرى.

أغلق سو تشا الباب ونظر إلى شياو تيانياو، الذي كان يجلس في الجزء الخلفي من المكتب. وبنظرة رسمية قال: “سمو الأمير، الدكتور وو تعرض لحادث هناك”

لم يجرؤ!

“تكلم …” حك شياو تيانياو حاجبيه، كان من الواضح بأنه غير راض.

خلال الغداء، كان هناك صمت عميق، ومع ذلك لم يظهر شياو تيانياو أي خوف أو عدم ارتياح أمام الإمبراطور، وبعد أن انتهى من الأكل، بغض النظر إن كان الإمبراطور لا يزال يأكل أو لا، وضع شياو تيانياو عيدانه، ثم نهض وغادر متجاهلاً وجه الإمبراطور تماماً.

“تم خلط الدفعة الجديدة من الدواء مع السم، كان الوقت متأخراً عندما اكتشفوا ذلك” بعد أن انتهى، أحنى سو تشا على الفور رأسه، ولم يجرؤ على النظر إلى وجه شياو تيانياو.

“همم، دع شعب قصر الشيطان يستعد” عندما أعطى شياو تيانياو أمره، لم يعقد حاجبيه حتى.

“تطلب من هذا الأمير أن يتوقف، لكنك لم تتوقف. بالتأكيد… أردت أن تحافظ على عرشك بهذا السوء” وضع شياو تيانياو يديه على يد المقعد وأحنى ظهره قليلاً، وجهه مليئٌ بالازدراء.

كاد الإمبراطور أن ينفجر غضباً لكنه تذكر أنه طلب من شياو تيانياو أن يوقف أفعاله، لذا في هذه المرة لن يتسبب بالمشاكل لشياو تيانياو، إذاً سيكبح غضبه.

“سمو الأمير، ماذا نفعل الآن؟” المزيد والمزيد من الجنود أصيبوا في الخط الأمامي، ولكنها لا تزال تفقد دفعة من الأدوية، والتي لم يكن من السهل توفيرها في فترة قصيرة من الزمن.

“صاحب الجلالة، صاحب الجلالة …” مسؤول وزارة الحرب، الذي لا يزال راكعاً على الأرض كان خائفاً جداً، جسده يرتجف من الخوف لكنه لا يزال يجرؤ على الحديث: “كان الخط الأمامي الآن في وضع صعب، نحن بحاجة لترتيب مجموعة أخرى من الناس لنقل الطعام” لديهم نقص في الأطعمة، ولكن لم يكن من السهل نقل الحبوب.

“اسرقه!” ضرب شياو تيانياو المكتب بإصبعه، كانت عيناه عميقتين كمسبح راكد.

“تكلم …” حك شياو تيانياو حاجبيه، كان من الواضح بأنه غير راض.

انصدم سو تشا وابتلع لعابه، ثم قال: “سرقة الإمبراطور؟”

“همم، دع شعب قصر الشيطان يستعد” عندما أعطى شياو تيانياو أمره، لم يعقد حاجبيه حتى.

عندما اصطدم مسؤول وزارة الحرب تقريباً بشياو تيانياو، أراد أن يفتح فمه ليعتذر، لكنه لم يتوقف واستمر في الإسراع إلى داخل القاعة الإمبراطورية.

“ألن يكشف هذا عن علاقتنا لقصر الشيطان؟” كان سو تشا أكثر قلقاً حول هذا.

ضرب الإمبراطور الطاولة ووقف قائلا: “ماذا قلت؟ حبوبنا سرقت؟ ولم يتبق شيء منها؟”

“لا” تعرض الإمبراطور للسرقة للتو، إن سرق ثانية، فسيشك فقط بقطاع طرق جبل الشبح، لن يشك به.

سيجعل الإمبراطورية تدفع حساباتها الواحدة تلو الآخرى.

“حسناً، إذاً سأرتب الأمور” سو تشا الذي كان رسمياً أومأ برأسه،لكن قبل أن يغادر قال جملة أخرى: “حسنا، السم المختلط في دوائنا جاء من جناح صاحب الجلالة”

ناهيك من أن رجال شياو تيانياو لم يبدؤوا بعد، لكن حتى لو فعلوا، لن تصل الأخبار إلى الشرق بسرعة، كان على الإمبراطور أن ينتظر لفترة قبل أن يعلم هذا الشيء.

أهين شياو تيانياو عدة مرات بسبب جناح صاحب الجلالة.

“جناح صاحب الجلالة لا يخاف من الموت!” أفصحت عينا شياو تيانياو عن نية للقتل.

“تطلب من هذا الأمير أن يتوقف، لكنك لم تتوقف. بالتأكيد… أردت أن تحافظ على عرشك بهذا السوء” وضع شياو تيانياو يديه على يد المقعد وأحنى ظهره قليلاً، وجهه مليئٌ بالازدراء.

شخص ما سيكون غير محظوظاً.

“قطاع طرق جبل الشبح؟ كم هي كبيرة الشجاعة لديهم” بسماعه مقطع قطاع الطرق، أصبح وجه الإمبراطور أكثر بشاعة.

قال سو تشا من أعماق قلبه ذلك، ثم دعا بصمت للمبعوث الخاص لجناح صاحبة الجلالة، كان يأمل ألا يموت بائساً.

يعير اهتماماً للحبيب أكثر من الصديق!

استعد سو تشا للذهاب، لكنه سمع الحارس بالخارج يقول: “سمو الأمير، سمو الأميرة ترغب بالدخول”

هذه كارثة كبيرة.

في تلك اللحظة، اختفت هالة شياو تيانياو القاتلة بسرعة والتي لا تستطيع العين المجردة رؤيتها، أصبحت أيضاً الحرارة داخل الغرفة دافئة.

فمن هي يا ترى؟

هكذا ببساطة …

يعير اهتماماً للحبيب أكثر من الصديق!

ورجعنالكم بعد طول غياب بلعبة الصور وجبنالكم صورة شخصية جديدة!!!

فتح سو تشا فمه ليقول شيئاً، لكنه سمع شياو تيانياو يقول: “ألن تذهب؟ هل تريد أن يودعك هذا الأمير شخصياً؟”

لم يغضب شياو تيانياو، وبدلا من ذلك، ابتسم.

“أنا… أنا ذاهب!” أراد سو تشا البقاء ومشاهدة المرح، ولكن …

“تكلم …” حك شياو تيانياو حاجبيه، كان من الواضح بأنه غير راض.

لم يجرؤ!

 

 

“هذا الأخ الأصغر سيتقاعد” قال شياو تيانياو واستدار، ثم خرج.

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

 

قال سو تشا من أعماق قلبه ذلك، ثم دعا بصمت للمبعوث الخاص لجناح صاحبة الجلالة، كان يأمل ألا يموت بائساً.

 

 

 

ورجعنالكم بعد طول غياب بلعبة الصور
وجبنالكم صورة شخصية جديدة!!!

*ضربة*

 

لم يجرؤ!

 

خلال الغداء، كان هناك صمت عميق، ومع ذلك لم يظهر شياو تيانياو أي خوف أو عدم ارتياح أمام الإمبراطور، وبعد أن انتهى من الأكل، بغض النظر إن كان الإمبراطور لا يزال يأكل أو لا، وضع شياو تيانياو عيدانه، ثم نهض وغادر متجاهلاً وجه الإمبراطور تماماً.

فمن هي يا ترى؟

 

 

تآمر الطبيب العظيم مو مع الطوائف لسرقة حبوب وأدوية شياو تيانياو، الآن حبوب البلاط الإمبراطوري سرقت من قبل قطاع الطرق لجبل الشبح، لذا إن قال أحد أن هذا لم يكن من فعل شياو تيانياو، فإن الإمبراطور لن يصدقه.

هكذا ببساطة …

“كانوا قطاع طرق جبل الشبح، قاطعوا سيرنا وهاجمونا على حين غرة ثم سرقوا كل حبوبنا” تحت الضغط الكبير من الإمبراطور، يكاد مسؤول وزارة الحرب يغمى عليه، لكن لأن الدورة الدموية جيدة، لم يستطع أن يغمى عليه على الإطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط