نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 316

إغواء ،و نحن أبرياء

إغواء ،و نحن أبرياء

الفصل 316: إغواء ،و  نحن أبرياء 

 

شلونكم؟ شخباركم ؟

»»————-  ————-««

 

 

 

كانت فايكي و زهنزو متحفظتين للغاية. لم تكن لين وانتينغ في الفناء فحسب ، بل كانت تركع في الفناء. رفضت الوقوف ،وظلت تقول إنها تريد الاعتذار للين تشوجيو

بعد ذلك ، نهضت للمغادرة ، لكن لين وانتينغ لم تمنحها فرصة. 

 

 

تعتذر؟ 

كانت لين وانتنج تتحدث إلى لين تشوجيو ، لكن عينها  كانت تنظر إلى شياو تيانياو من وقت لآخر.

 

كانت نية لين وانتينغ واضحة جدا. 

جائت لين تشوجيو إلى عائلة مينغ بالأمس. إذا أرادت لين وانتينغ الاعتذار حقًا ، فلماذا انتظرت حتى جاء شياو تيانياو؟ 

٣– شي ثاني بالتعليقات

 

“لا ، لا ، أختي ، كيف يمكنك الافتراء علي؟ لم أحاول أبدا إغواء أخي في القانون. أخي في القانون هو إله الحرب في البلد الشرقي. أنا معجبة به مثل الآلهة داخل قلبي. كيف يمكنك أن تقول ذلك؟ أختي،  أخي في القانون وأنا أبرياء “. من أجل إثبات براءتها ، أوضحت لين وانتينغ بفارغ الصبر ، لكنها نظرت أيضًا عن قصد في شياو تيانياو وقالت: “أخي فيالقانون ، اسرع وأخبر اختي بأننا أبرياء. لم أكن أغويك ، كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء؟ ” 

كانت نية لين وانتينغ واضحة جدا

 

 

١– تخلص من الطاووس

انحنت شفاه لين تشوجيو بأثر من السخرية وأدرات رأسها للنظر إلى شياو تيانياو

بقيت عيون شياو تيانياو غير مبالية ، حتى أنه لم يلق نظرة على لين وانتنينغ. كانت لين وانتينغ غير راغبة ، لذلك حثت شياو تيانياو بلهفة على التحدث: ” اسرع ، لا يمكنك أن تدع شقيقتي تسيء فهمنا و  لا شيء يحدث بيننا“.

 

 

استخدمت لين وانتينغ هذه الخدعة مرات لا تحصى من قبل. تحب أن تتصرف كأنها أرنب أبيض مظلوم أمام ولي العهد ،مما جعل لين تشوجيو تُهزم عدة مرات.

لين وانتينغ اختنقت تقريبا ، لكنها لم تجرؤ على التقيؤ. أرادت مواصلة البكاء ، لكنها لاحظت أن لين تشوجيو دمرت الجو العاطفي الذي خلقته. أرادت البكاء ، لكنها لم تستطع الاستمرار في البكاء … … 

 

 

بقي وجه شياو تيانياو غير مبالي. كما لو أنه لم يسمع أي شيء على الإطلاق. ولكن ، يمكن أن ترى لين تشوجيو أثر من الاشمئزاز ونفاد الصبر في عينيه

 

 

يبدو أن ما فعلته لين تشوجيو كان شيئًا عاديًا ، لكنه صدم أعين لين وانتينغ للغاية.

ابتسمت لين تشوجيو ، هي لا تهتم بما يفكر فيه شياو تيانياو. ولكن إذا كان يشعر بالاشمئزاز في الوقت الحالي ، فإن الأمور ستصبح جيدة. فبعد كل شيء لا شيء يمكن أن يحبط لين وانتينغ شيء أكثر من استخدامرجلها المحبوبكسلاح لطعنها

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لين تشوجيو لم تسحب يدها إلى يد شياو تيانياو. بدلا من ذلك ، شددت قبضتها وسحبت شياو تيانياو للذهاب للفناء

 

 

“اسرعي فقط وقل ما تريدين قوله. أنا والأمير متعبان. نريد العودة إلى المنزل والراحة “. قالت لين تشوجيو ورفعت يدهاالتي كانت تمسك يد شياو تيانياو ، ثم نظّفت أظافرها بتكاسل. 

»»————-  ————-««

(م . روان : متأكدة من البرد مو شي ثاني ??)

 

 

في الفناء ، كانت لين وانتينغ تشبه أرنب أبيض صغير يتعرض للتخويف. كانت راكعة عند المدخل الرئيسي للفناء ، بينما كانت تقف شانهو وماناو بجانبها. كانت عيونهما تحدق بشدة في لين وانتينغ. للوهلة الأولى ، كان الأمر كما لو أن الخادمات كن يتنمرن على زهرة اللوتس البيضاء الضعيفة والطيبة

 

 

 

جلبت لين وانتينغ خادمتين معها ، ولكن بدا أن خادميها رقيقتين وضعيفتين للغاية. وكانوا يركعون مثل سيدتهم. لم يكنمن الصعب حقًا تخيل ما يجري

 

 

 

 لم تتوقف لين تشوجيو عن المشي وذهبت مباشرة إلى لين وانتينغ. بدأت  لين واتينغ بالشعور  بشخص ما قادم. لذلك ،أدارت رأسها لإلقاء نظرة. ثم ، قالت على الفور:أختي، صهري …”

لين تشوجيو لم تسحب يدها إلى يد شياو تيانياو. بدلا من ذلك ، شددت قبضتها وسحبت شياو تيانياو للذهاب للفناء. 

 

 

 وانتينغ ، ماذا حدث؟أرادت لين وانتينغ اللعب ، ستتعاون لين تشوجيو بشكل طبيعي. على أي حال ، كانت تقف ولاتركع مثلها ، لذلك لن تعاني

 

 

تدقيق:

أختي ، لقد جئت للاعتذار. آخر مرة ، لقد فعلت أشياء مسيئة لك. أرجوك سامحني أختي ، لن أجرؤ على القيام بذلك مرةأخرى. ” كانت لين واتنينغ ماهرة للغاية في كلماتها. كان من الواضح أنها مارست هذا  مرات لا تحصى. لا يبدو أنها نسيت سطرًا واحدًا. وأثناء حديثها ، نظرت إلى شياو تيانياو بخوف

 

 

 

تعتذري؟ضحكت لين تشوجيو لكنها لم تتوقف عن المشي. بدلاً من ذلك ، مدت ذراعها ودفعت الباب ، لكن أوقفتها لين وانتينغ:أختي ، رجاء انتظري ، هل يمكنك الاستماع لي حتى انتهي؟ألا ترى لين تشوجيو أنها راكعة بالقرب منالباب؟

 

 

 

توقف لين تشوجيو و استدارت لتنظر للين وانتينغ. ثم سألت بتهكم وسخرية:ماذا تريدين أن تقولي؟ هل فعلت أيشيء آخر لي للاعتذار مرة أخرى؟ ” 

 

 

كانت فايكي و زهنزو متحفظتين للغاية. لم تكن لين وانتينغ في الفناء فحسب ، بل كانت تركع في الفناء. رفضت الوقوف ،وظلت تقول إنها تريد الاعتذار للين تشوجيو. 

أخت ، إنها ليست …” فتحت لين وانتينغ  فمها للتو ولكن لين تشوجيو قاطعتهافايكي ، اذهبِ واحضرِ مقعدين ،الأمير شياو وانا متعبان “. كان رد فعل فايكي و زهنزو سريع. أحضروا على الفور كرسيين من الغرفة المجاورة ووضعوهما أمام المدخل الرئيسي للفناء ، والذي كان مكانًا مناسبًا للغاية للجلوس

 

 

 

عندما جلس الاثنان ، كانا يشبهان إمبراطورًا وإمبراطورة يقبلن اعتذار رعايهما . ومع ذلك ، فقد جلس كلاهما برشاقة ،حتى أنهما لم يضعا لين وانتينغ في أعينهما.

عندما جلس الاثنان ، كانا يشبهان إمبراطورًا وإمبراطورة يقبلن اعتذار رعايهما . ومع ذلك ، فقد جلس كلاهما برشاقة ،حتى أنهما لم يضعا لين وانتينغ في أعينهما.

 

في لحظة قصيرة فقط ، جعلت لين تشوجيو لين وانتينغ تفقد عقلها. خففت لين تشوجيو قبضتها على يد شياو تيانياو ووضعت قليلاً من المسافة بينهما. ثم ، اخذت نفسا سراً وقالت للين وانتينغ: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف نعود“. 

لين وانتينغ اختنقت تقريبا ، لكنها لم تجرؤ على التقيؤ. أرادت مواصلة البكاء ، لكنها لاحظت أن لين تشوجيو دمرت الجو العاطفي الذي خلقته. أرادت البكاء ، لكنها لم تستطع الاستمرار في البكاء … … 

 

 

 

أختي …”. عندما سقط صوت لين وانتنغ ، توقفت عن عمد. ثم ، عضت شفتيها بخفة ورفعت وجهها الجميل للنظر إلىلين تشوجيو

 

 

 

اسرعي فقط وقل ما تريدين قوله. أنا والأمير متعبان. نريد العودة إلى المنزل والراحة “. قالت لين تشوجيو ورفعت يدهاالتي كانت تمسك يد شياو تيانياو ، ثم نظّفت أظافرها بتكاسل

 

 

كانت لين تشوجيو تبتسم سراً ، فهي تعلم أن “الرجل المحبوب” فقط هو الذي يمكن أن يؤذي امرأة بعمق. 

يبدو أن ما فعلته لين تشوجيو كان شيئًا عاديًا ، لكنه صدم أعين لين وانتينغ للغاية.

 

 

“أخت ، إنها ليست …” فتحت لين وانتينغ  فمها للتو ولكن لين تشوجيو قاطعتها “فايكي ، اذهبِ واحضرِ مقعدين ،الأمير شياو وانا متعبان “. كان رد فعل فايكي و زهنزو سريع. أحضروا على الفور كرسيين من الغرفة المجاورة ووضعوهما أمام المدخل الرئيسي للفناء ، والذي كان مكانًا مناسبًا للغاية للجلوس. 

غرست لين وانتينغ  أظفرها في  راحة يدها. لم تستطع احتمال المنظر أمامها ، فاحنت رأسها. لإخفاء هزيمتها

لين تشوجيو لم تظهر أي اهتمام على الإطلاق.يمكن للين وانتينغ إغواء شياو تيانياو أمامها بقدر ما تريد. الرجل الذي يمكن أن يُغوا من قبل نساء أخريات لا يستحق الكفاح من أجله. 

 

 

كانت لين تشوجيو تبتسم سراً ، فهي تعلم أنالرجل المحبوبفقط هو الذي يمكن أن يؤذي امرأة بعمق

 “وانتينغ ، ماذا حدث؟” أرادت لين وانتينغ اللعب ، ستتعاون لين تشوجيو بشكل طبيعي. على أي حال ، كانت تقف ولاتركع مثلها ، لذلك لن تعاني. 

 

كانت لين تشوجيو منزعجة للغاية ، لكنها لم تستطع السيطرة على غريزة جسدها. أرادت تجنب يد شياو تيانياو. ولكن عندما أدارت رأسها لقول شيئًا ما ، رأت عينا شياو تيانياو مليئة بالمودة. رأت صورتها في عينيه. 

هز شياو تيانياو رأسه ، ولكن عيناه ومضتا بأثر من المودة

“لا ، لا ، أختي ، كيف يمكنك الافتراء علي؟ لم أحاول أبدا إغواء أخي في القانون. أخي في القانون هو إله الحرب في البلد الشرقي. أنا معجبة به مثل الآلهة داخل قلبي. كيف يمكنك أن تقول ذلك؟ أختي،  أخي في القانون وأنا أبرياء “. من أجل إثبات براءتها ، أوضحت لين وانتينغ بفارغ الصبر ، لكنها نظرت أيضًا عن قصد في شياو تيانياو وقالت: “أخي فيالقانون ، اسرع وأخبر اختي بأننا أبرياء. لم أكن أغويك ، كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء؟ ” 

 

“لا ، لا ، أختي ، كيف يمكنك الافتراء علي؟ لم أحاول أبدا إغواء أخي في القانون. أخي في القانون هو إله الحرب في البلد الشرقي. أنا معجبة به مثل الآلهة داخل قلبي. كيف يمكنك أن تقول ذلك؟ أختي،  أخي في القانون وأنا أبرياء “. من أجل إثبات براءتها ، أوضحت لين وانتينغ بفارغ الصبر ، لكنها نظرت أيضًا عن قصد في شياو تيانياو وقالت: “أخي فيالقانون ، اسرع وأخبر اختي بأننا أبرياء. لم أكن أغويك ، كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء؟ ” 

منذ أن أرادت لين تشوجيو اللعب ، سوف يرافقها للعب. فبعد كل شيء هو يضيع الوقت بالفعل

“تعتذري؟” ضحكت لين تشوجيو لكنها لم تتوقف عن المشي. بدلاً من ذلك ، مدت ذراعها ودفعت الباب ، لكن أوقفتها لين وانتينغ: “أختي ، رجاء انتظري ، هل يمكنك الاستماع لي حتى انتهي؟” ألا ترى لين تشوجيو أنها راكعة بالقرب منالباب؟

 

 

بعد النظر إلى جانبه ، ابعد شياو تيانياو بهدوء شعر لين تشوجيو الفضفاض خلف أذنها. كانت حركته حذرة للغاية. كمالو كانت لين تشوجيو كنزًا نادرًا ،و  إذا استخدم قليلًا من القوة فسوف تتكسر.

لين وانتينغ اختنقت تقريبا ، لكنها لم تجرؤ على التقيؤ. أرادت مواصلة البكاء ، لكنها لاحظت أن لين تشوجيو دمرت الجو العاطفي الذي خلقته. أرادت البكاء ، لكنها لم تستطع الاستمرار في البكاء … … 

 

 

لم تكن يد شياو تيانياو دافئة مثل أي رجل عادي. لذلك عندما لمست أطراف أصابعه الباردة شحمة أذن لين تشوجيو ،ارتعش جسد لين تشوجيو. و تسارع ضربات قلبها وأحمرت أذنيها

 

 

“أختي … …” نهضت لين وانتينغ من الأرض وسارت بضع خطوات وأمسكت بتنورة لين تشوجيو: “أختي ، لقد كذبت علي للذهاب إلى السجن وطلب مشورة الطبيب الإلهي مو. ثم استخدمت هذه القضية لتهديد أبي. و لكنني لم ألومك ،فهل تسامحني هذه المرة؟ ” 

(م . روان : متأكدة من البرد مو شي ثاني ??)

وبس لهنا تكون دفعة اليوم خلصت لا تنسوا التعليق و ضغط زر التفاعل و اشوفكم الخميس الجاي

 

 

كانت لين تشوجيو منزعجة للغاية ، لكنها لم تستطع السيطرة على غريزة جسدها. أرادت تجنب يد شياو تيانياو. ولكن عندما أدارت رأسها لقول شيئًا ما ، رأت عينا شياو تيانياو مليئة بالمودة. رأت صورتها في عينيه

كانت فايكي و زهنزو متحفظتين للغاية. لم تكن لين وانتينغ في الفناء فحسب ، بل كانت تركع في الفناء. رفضت الوقوف ،وظلت تقول إنها تريد الاعتذار للين تشوجيو. 

 

ومع ذلك ، كلما تحدثت بهذه الطريقة ، كلما أساء الناس الفهم …

شعرت لين تشوجيو بالذعر وتجنبت النظر إليه بسرعة، ولكن عندما عادت رأسها. رأت لين وانتينغ تخسر روحها تمامًا.

لم تهتم لين تشوجيو حقًا بما تريده لين وانتينغ ، لكن ان استمرت لين وانتينغ في  إرسال نفسها إلى بابها. لم يكن لدى لين تشوجيو أي سبب للسماح لها بالرحيل. 

 

كانت لين تشوجيو منزعجة للغاية ، لكنها لم تستطع السيطرة على غريزة جسدها. أرادت تجنب يد شياو تيانياو. ولكن عندما أدارت رأسها لقول شيئًا ما ، رأت عينا شياو تيانياو مليئة بالمودة. رأت صورتها في عينيه. 

في لحظة قصيرة فقط ، جعلت لين تشوجيو لين وانتينغ تفقد عقلها. خففت لين تشوجيو قبضتها على يد شياو تيانياو ووضعت قليلاً من المسافة بينهما. ثم ، اخذت نفسا سراً وقالت للين وانتينغ:إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف نعود“. 

“أخت ، إنها ليست …” فتحت لين وانتينغ  فمها للتو ولكن لين تشوجيو قاطعتها “فايكي ، اذهبِ واحضرِ مقعدين ،الأمير شياو وانا متعبان “. كان رد فعل فايكي و زهنزو سريع. أحضروا على الفور كرسيين من الغرفة المجاورة ووضعوهما أمام المدخل الرئيسي للفناء ، والذي كان مكانًا مناسبًا للغاية للجلوس. 

 

بعد النظر إلى جانبه ، ابعد شياو تيانياو بهدوء شعر لين تشوجيو الفضفاض خلف أذنها. كانت حركته حذرة للغاية. كمالو كانت لين تشوجيو كنزًا نادرًا ،و  إذا استخدم قليلًا من القوة فسوف تتكسر.

بعد ذلك ، نهضت للمغادرة ، لكن لين وانتينغ لم تمنحها فرصة

 

 

لين تشوجيو لم تظهر أي اهتمام على الإطلاق.يمكن للين وانتينغ إغواء شياو تيانياو أمامها بقدر ما تريد. الرجل الذي يمكن أن يُغوا من قبل نساء أخريات لا يستحق الكفاح من أجله. 

أختي … …” نهضت لين وانتينغ من الأرض وسارت بضع خطوات وأمسكت بتنورة لين تشوجيو:أختي ، لقد كذبت علي للذهاب إلى السجن وطلب مشورة الطبيب الإلهي مو. ثم استخدمت هذه القضية لتهديد أبي. و لكنني لم ألومك ،فهل تسامحني هذه المرة؟ ” 

بقيت عيون شياو تيانياو غير مبالية ، حتى أنه لم يلق نظرة على لين وانتنينغ. كانت لين وانتينغ غير راغبة ، لذلك حثت شياو تيانياو بلهفة على التحدث: ” اسرع ، لا يمكنك أن تدع شقيقتي تسيء فهمنا و  لا شيء يحدث بيننا“.

 

ابتسمت لين تشوجيو ، هي لا تهتم بما يفكر فيه شياو تيانياو. ولكن إذا كان يشعر بالاشمئزاز في الوقت الحالي ، فإن الأمور ستصبح جيدة. فبعد كل شيء لا شيء يمكن أن يحبط لين وانتينغ شيء أكثر من استخدام “رجلها المحبوب” كسلاح لطعنها. 

كانت لين وانتنج تتحدث إلى لين تشوجيو ، لكن عينها  كانت تنظر إلى شياو تيانياو من وقت لآخر.

 

 

جلبت لين وانتينغ خادمتين معها ، ولكن بدا أن خادميها رقيقتين وضعيفتين للغاية. وكانوا يركعون مثل سيدتهم. لم يكنمن الصعب حقًا تخيل ما يجري. 

لين تشوجيو لم تظهر أي اهتمام على الإطلاق.يمكن للين وانتينغ إغواء شياو تيانياو أمامها بقدر ما تريد. الرجل الذي يمكن أن يُغوا من قبل نساء أخريات لا يستحق الكفاح من أجله

كانت لين تشوجيو تبتسم سراً ، فهي تعلم أن “الرجل المحبوب” فقط هو الذي يمكن أن يؤذي امرأة بعمق. 

 

 

لم تهتم لين تشوجيو حقًا بما تريده لين وانتينغ ، لكن ان استمرت لين وانتينغ في  إرسال نفسها إلى بابها. لم يكن لدى لين تشوجيو أي سبب للسماح لها بالرحيل

“أخت ، إنها ليست …” فتحت لين وانتينغ  فمها للتو ولكن لين تشوجيو قاطعتها “فايكي ، اذهبِ واحضرِ مقعدين ،الأمير شياو وانا متعبان “. كان رد فعل فايكي و زهنزو سريع. أحضروا على الفور كرسيين من الغرفة المجاورة ووضعوهما أمام المدخل الرئيسي للفناء ، والذي كان مكانًا مناسبًا للغاية للجلوس. 

 

لين وانتينغ اختنقت تقريبا ، لكنها لم تجرؤ على التقيؤ. أرادت مواصلة البكاء ، لكنها لاحظت أن لين تشوجيو دمرت الجو العاطفي الذي خلقته. أرادت البكاء ، لكنها لم تستطع الاستمرار في البكاء … … 

أخبرني ، ماذا فعلتِ لتحتاجي للاعتذار لي؟ أيضا ، لماذا تريد مني أن أسامحك؟ هل تريدين مني أن أغفر لك إغرأك زوج شقيقتك في الأماكن العامة؟وأشارت لين تشوجيو إلى شياو تيانياو بعد أن تحدثت. لم يُظهر وجهها أي قدر من الحذر كما تفعل دائمًا من قبل.

 

 

 

لا ، لا ، أختي ، كيف يمكنك الافتراء علي؟ لم أحاول أبدا إغواء أخي في القانون. أخي في القانون هو إله الحرب في البلد الشرقي. أنا معجبة به مثل الآلهة داخل قلبي. كيف يمكنك أن تقول ذلك؟ أختي،  أخي في القانون وأنا أبرياء “. من أجل إثبات براءتها ، أوضحت لين وانتينغ بفارغ الصبر ، لكنها نظرت أيضًا عن قصد في شياو تيانياو وقالت:أخي فيالقانون ، اسرع وأخبر اختي بأننا أبرياء. لم أكن أغويك ، كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء؟ ” 

 

 

لم تهتم لين تشوجيو حقًا بما تريده لين وانتينغ ، لكن ان استمرت لين وانتينغ في  إرسال نفسها إلى بابها. لم يكن لدى لين تشوجيو أي سبب للسماح لها بالرحيل. 

بقيت عيون شياو تيانياو غير مبالية ، حتى أنه لم يلق نظرة على لين وانتنينغ. كانت لين وانتينغ غير راغبة ، لذلك حثت شياو تيانياو بلهفة على التحدث:اسرع ، لا يمكنك أن تدع شقيقتي تسيء فهمنا و  لا شيء يحدث بيننا“.

منذ أن أرادت لين تشوجيو اللعب ، سوف يرافقها للعب. فبعد كل شيء هو يضيع الوقت بالفعل. 

 

“اسرعي فقط وقل ما تريدين قوله. أنا والأمير متعبان. نريد العودة إلى المنزل والراحة “. قالت لين تشوجيو ورفعت يدهاالتي كانت تمسك يد شياو تيانياو ، ثم نظّفت أظافرها بتكاسل. 

ومع ذلك ، كلما تحدثت بهذه الطريقة ، كلما أساء الناس الفهم

 

 

منذ أن أرادت لين تشوجيو اللعب ، سوف يرافقها للعب. فبعد كل شيء هو يضيع الوقت بالفعل. 

 »»————-  ————-««

تعتذر؟ 

 

 

ترجمة: Mariam

 

 

جلبت لين وانتينغ خادمتين معها ، ولكن بدا أن خادميها رقيقتين وضعيفتين للغاية. وكانوا يركعون مثل سيدتهم. لم يكنمن الصعب حقًا تخيل ما يجري. 

 

ابتسمت لين تشوجيو ، هي لا تهتم بما يفكر فيه شياو تيانياو. ولكن إذا كان يشعر بالاشمئزاز في الوقت الحالي ، فإن الأمور ستصبح جيدة. فبعد كل شيء لا شيء يمكن أن يحبط لين وانتينغ شيء أكثر من استخدام “رجلها المحبوب” كسلاح لطعنها. 

 

 

تدقيق:

“تعتذري؟” ضحكت لين تشوجيو لكنها لم تتوقف عن المشي. بدلاً من ذلك ، مدت ذراعها ودفعت الباب ، لكن أوقفتها لين وانتينغ: “أختي ، رجاء انتظري ، هل يمكنك الاستماع لي حتى انتهي؟” ألا ترى لين تشوجيو أنها راكعة بالقرب منالباب؟

 

 

 »»————-  ————-««

كانت فايكي و زهنزو متحفظتين للغاية. لم تكن لين وانتينغ في الفناء فحسب ، بل كانت تركع في الفناء. رفضت الوقوف ،وظلت تقول إنها تريد الاعتذار للين تشوجيو. 

 

هز شياو تيانياو رأسه ، ولكن عيناه ومضتا بأثر من المودة. 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعتذر؟ 

 

 

شلونكم؟ شخباركم ؟

ومع ذلك ، كلما تحدثت بهذه الطريقة ، كلما أساء الناس الفهم …

 

بعد النظر إلى جانبه ، ابعد شياو تيانياو بهدوء شعر لين تشوجيو الفضفاض خلف أذنها. كانت حركته حذرة للغاية. كمالو كانت لين تشوجيو كنزًا نادرًا ،و  إذا استخدم قليلًا من القوة فسوف تتكسر.

وش تتوقعوا بتسوي البطاطس

 

 

تعتذر؟ 

١تخلص من الطاووس

كانت لين تشوجيو تبتسم سراً ، فهي تعلم أن “الرجل المحبوب” فقط هو الذي يمكن أن يؤذي امرأة بعمق. 

 

بقيت عيون شياو تيانياو غير مبالية ، حتى أنه لم يلق نظرة على لين وانتنينغ. كانت لين وانتينغ غير راغبة ، لذلك حثت شياو تيانياو بلهفة على التحدث: ” اسرع ، لا يمكنك أن تدع شقيقتي تسيء فهمنا و  لا شيء يحدث بيننا“.

٢كالعادة ولا شي

في لحظة قصيرة فقط ، جعلت لين تشوجيو لين وانتينغ تفقد عقلها. خففت لين تشوجيو قبضتها على يد شياو تيانياو ووضعت قليلاً من المسافة بينهما. ثم ، اخذت نفسا سراً وقالت للين وانتينغ: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف نعود“. 

 

 

٣شي ثاني بالتعليقات

كانت لين وانتنج تتحدث إلى لين تشوجيو ، لكن عينها  كانت تنظر إلى شياو تيانياو من وقت لآخر.

 

 

وبس لهنا تكون دفعة اليوم خلصت لا تنسوا التعليق و ضغط زر التفاعل و اشوفكم الخميس الجاي

الفصل 316: إغواء ،و  نحن أبرياء 

 

توقف لين تشوجيو و استدارت لتنظر للين وانتينغ. ثم سألت بتهكم وسخرية: “ماذا تريدين أن تقولي؟ هل فعلت أيشيء آخر لي للاعتذار مرة أخرى؟ ” 

انجوي بقرأة الفصل (~ ̄)

٣– شي ثاني بالتعليقات

 

»»————- ✼ ————-««

»»————-  ————-««

 

“أختي … …” نهضت لين وانتينغ من الأرض وسارت بضع خطوات وأمسكت بتنورة لين تشوجيو: “أختي ، لقد كذبت علي للذهاب إلى السجن وطلب مشورة الطبيب الإلهي مو. ثم استخدمت هذه القضية لتهديد أبي. و لكنني لم ألومك ،فهل تسامحني هذه المرة؟ ” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط