سر، خبيث
الفصل 391: سر، خبيث
بالتفكير في التهديد الوارد في الرسالة ، عرفت نانو ياو أنه ليس لديها خيار آخر. على الرغم من أن مكانتها كانت أعلى بكثير من مكانة النساء في الشرق ، إلا أنها لا تملك الفرصة لتصبح إمبراطورة. كانت هي ووالدتها تطلبان اللجوء من أخيها الخامس. إذا لم تستمع إلى تعليماته ، فقد تنهار علاقاتهم. كانت تخشى أيضًا أن يفشل نانو لي في العودة إلى الجنوب.
بعد فترة وجيزة من مغادرة شيو شينغوين ، جاء الرئيس الحقيقي لجناح تشيتشينغ ورأى الرجل جالسًا في الغرفة. تحول وجه الرئيس الحقيقي المليء بالابتسامة على الفور إلى وجه مرير: “سيدي ، كيف جئت إلى هنا؟”
بحق الله ، لا يريد أن يقع في المشاكل. لكن ليس لديه القدرة على إبعاد سيده.
على الرغم من أن هذه الرسالة لم يكتبها شقيقها الخامس ، إلا أنه يمكن اعتبارها أيضًا كلماته الخاصة.
رفع الرجل حاجبه وقال باستياء: “أنت لست هنا ، لذا فقد ساعدك هذا السيد الصغير في القيام بعملك ، ماذا؟ لا يمكنني؟ “
هل يمكنه أن يقول نعم؟
” سيدي ، هذا الصغير لا يمكنه مساعدتك. ” عندما رأى المدير التذاكر الفضية على الطاولة ، لم يستطع إلا أن يصرخ أكثر: “سيدي ، هل قبلت العمل؟”
كان الرئيس ببساطة يبكي.
كان الرئيس ببساطة يبكي.
” سيدي ، هذا الصغير لا يمكنه مساعدتك. ” عندما رأى المدير التذاكر الفضية على الطاولة ، لم يستطع إلا أن يصرخ أكثر: “سيدي ، هل قبلت العمل؟”
كانت الخادمة شديدة القلق ، لكنها لم تجرؤ على فتح فمها. لقد نظرت فقط إلى الأشخاص الآخرين بالداخل. أرسلت نانو ياو الأشخاص الآخرين بعيدًا وسألتها بوجه بارد: “ماذا؟”
بحق الله ، من فضلك لا تقبل المهمة التي لم يكن على علم بها وتسيء إلى الناس لا يريد أن يسبب مشاكل.
كان الرئيس ببساطة يبكي.
فتحت نانو ياو الرسالة ونظرت إليها بلا مبالاة. عندما رأت المحتوى أعلاه ، تغير وجهها بشكل جذري. يداها ممسكتان بالرسالة تشددان قليلاً ضغطت على غضب قلبها وقالت: من أرسل الرسالة؟
“نعم، مقابل مليون قطعة، فقط اعتبرها مكافأة هذا اللورد لك.” حمل الرجل التذاكر الفضة على الطاولة وبسهولة رميها في يد الرئيس، وتذاكر الفضة هبطت بشدة يده.
“واحد، واحد مليون؟ أي نوع من الأعمال هذا؟ ” شعر الرئيس أن قلبه سينفجر.
مليون شخص ، من الواضح أنها لم تكن مهمة بسيطة.
تم إرسال قتلة مأجورون في برج ظل القمر الخاص بهم مؤخرًا. كانوا يقومون بمهمة.
“همف … أنت لا تعرف ، لكنك تجرأت على إعطائي هذه الرسالة؟” لم تصدق نانو ياو ذلك على الإطلاق. لم تكن الخادمة خائفة. قالت بصوت منخفض: “يا أميرة ، تم ختم الرسالة بالشعار الخاص للأمير الخامس. عندما رأتها هذه العبدة ، تجرأت على إعطائها لك “. باختصار ، أرادت أن تقول إنها لا تعرف محتوى الرسالة.
“إنها مجرد مهمة بسيطة ، هذا السيد سوف يتعامل معها شخصيًا.” نهض الرجل وربت على أكمامه ، ثم طوى الجزء السفلي. دون انتظار أن يسأله الرئيس سؤالًا آخر ، قفز إلى الخارج من النافذة.
بعد فترة وجيزة من مغادرة شيو شينغوين ، جاء الرئيس الحقيقي لجناح تشيتشينغ ورأى الرجل جالسًا في الغرفة. تحول وجه الرئيس الحقيقي المليء بالابتسامة على الفور إلى وجه مرير: “سيدي ، كيف جئت إلى هنا؟”
” حسنًا ، لا تنظر لهذا اللورد كرجل ميت ، فهناك أسياد ماهرون ، لكن لا داعي للقلق. ” جاء صوت الرجل من النافذة ، ونبرته الفخورة يمكن أن تقنع الناس قسراً. لكن … …
“واحد، واحد مليون؟ أي نوع من الأعمال هذا؟ ” شعر الرئيس أن قلبه سينفجر.
الرئيس لا يبتسم.
لم يكن خائفاً من أن يتأذى سيده ، إنه يخاف منه أن يسبب المتاعب!
“الأميرة ، لديك رسالة.” لم تتأثر الخادمة بسلوك نانو ياو. ما زالت تسلم الرسالة.
عندما تم حبس نانو ياو في فناء منزلها ، كانت غاضبة للغاية. لكنها ارتكبت خطأ أولاً وكانت هذه البلد الشرقي. لذلك ، لم تجرؤ على العبث أكثر. يمكنها فقط السماح لأفرادها بأداء الحيل البسيطة على انفراد.
“ماذا بحق الجحيم مع عائلة شيو؟ لماذا لم يأتوا عاجلا؟ لماذا أتوا عندما كان هذا الرجل العجوز مشغول. إذا تسبب سيدي في مشكلة ، فسأدمر عائلة شيو بأكملها. “كان الرئيس غاضبًا جدًا ، ولكن عندما رأى المليون بطاقة فضية في يده ، أصبح تعبير وجهه أفضل قليلاً.
من أجل هذه الفضة ، سوف يتحمل ذلك!
ساحة لينغيون، المكان حيث قام الإمبراطور ترتيب المكان للأميرة نانو ياو للبقاء، لم يكن بعيدا عن القصر الرئيسي، ويمكن ملاحظة أن الإمبراطور يقدر الأميرة الجنوبية وشعبها.
بحق الله ، لا يريد أن يقع في المشاكل. لكن ليس لديه القدرة على إبعاد سيده.
منذ وصول نانو ياو إلى الشرق ، وعاشت في فناء لينغيون ، وحتى عندما أساءت إلى لين تشوجيو وتم إعادتها إلى القصر من قبل شياو تيانياو ، بقيت في فناء لينغيون لأن الإمبراطور أرسلها.
ليس الأمر أن الإمبراطور لا يريد معاقبة نانو ياو ، لكن معاقبة نانو ياو لا معنى لها. أهانت أميرة إمبراطورية من الشرق ، من الضروري لها أن تعتذر. بعد كل شيء ، تمثل نانو ياو أيضًا العائلة المالكة في الجنوب.
منذ أن سمعت كلمات المحظية الإمبراطورية تشو ، وقد فكرت في الأمر. كان هناك شك في قلبها وأصبحت غير راضية عن الأشخاص الذين رتبهم وأرسلهم لها.
عادة ما يتم استخدام دواء كوي جينغ من قبل النساء اللائي لم يحصلن على الحيض لفترة طويلة من الزمن في الجنوب ، كان هناك العديد من المحظيات يستخدمن هذا من أجل حمل طفل.
لكن بالطبع ، حتى لو أرسل الإمبراطور نانو ياو إلى فناء لينغيون ، فهذا لا يعني أنها كانت خالية تمامًا من الذنب. قيد الإمبراطور حريتها. لم يُسمح لها بمغادرة فناء لينغيون. لا يمكنها المغادرة إلا في ظل ظروف خاصة ، وعندما يوافق الإمبراطور.
عندما تم حبس نانو ياو في فناء منزلها ، كانت غاضبة للغاية. لكنها ارتكبت خطأ أولاً وكانت هذه البلد الشرقي. لذلك ، لم تجرؤ على العبث أكثر. يمكنها فقط السماح لأفرادها بأداء الحيل البسيطة على انفراد.
عندما تم حبس نانو ياو في فناء منزلها ، كانت غاضبة للغاية. لكنها ارتكبت خطأ أولاً وكانت هذه البلد الشرقي. لذلك ، لم تجرؤ على العبث أكثر. يمكنها فقط السماح لأفرادها بأداء الحيل البسيطة على انفراد.
عندما شخص مثلك ، سيحاول إرضائك بكل ما يفعله. ومع ذلك ، ليس فقط هذا الطرف الآخر قام بخطوة غير معقولة ولكنه أيضًا لا يقدم تفسيراً. وبالمثل ، عندما تكره شخصًا ، بغض النظر عما يفعله ، ستشعر أن كل ما يفعله له دافع خفي.
وجدت نانو ياو بالفعل شعارًا فريدًا ، لكن وجهها أصبح أكثر قبحًا.
لا تستطيع نانو ياو مغادرة فناء لينغيون ، لكن هذا لا يعني أنها لم تكن على دراية بالأحداث في الخارج. عندما أتت إلى الشرق ، أحضرت الكثير من الموهوبين. هؤلاء الناس لم يدخلوا القصر. لذلك ، لا يزال بإمكان الأخبار في الخارج أن تصل إليها.
الرئيس لا يبتسم.
عندما سُجنت لين تشوجيو في سجن القصر ، وعندما تم تدنيس الأميرة فوشو تشانغ ، علمت نانو ياو بهذا جميعًا.
كان الرئيس ببساطة يبكي.
عرفت نانو ياو أنها تحتاج فقط إلى الاستماع إلى الأوامر. ضغطت على الرسالة بإحكام وأخذت نفسا عميقا. أغمضت عينيها وقالت: “اذهب وأعطيني وعاء من دواء كوي جينغ. ضاعف الجرعة.”
على الرغم من إطلاق سراح لين تشوجيو بعد سجنها ليوم واحد ، إلا أن نانو ياو كانت غير راضية للغاية. يمكنها أن ترى سلوك العائلة الإمبراطورية للين تشوجيو. كانت تعلم أنه بمجرد رحيل شياو تيانياو ، لن تكون حياة لين تشوجيو في العاصمة جيدة.
انجوي بقراءة الفصل ???
كانت نانو ياو تستمع إلى تقرير كيف عادت لين تشوجيو من القصر عندما فجأة ، جاءت خادمتها مسرعة: “الأميرة”.
كانت الخادمة شديدة القلق ، لكنها لم تجرؤ على فتح فمها. لقد نظرت فقط إلى الأشخاص الآخرين بالداخل. أرسلت نانو ياو الأشخاص الآخرين بعيدًا وسألتها بوجه بارد: “ماذا؟”
ليس لديها خيار!
لا تستطيع نانو ياو مغادرة فناء لينغيون ، لكن هذا لا يعني أنها لم تكن على دراية بالأحداث في الخارج. عندما أتت إلى الشرق ، أحضرت الكثير من الموهوبين. هؤلاء الناس لم يدخلوا القصر. لذلك ، لا يزال بإمكان الأخبار في الخارج أن تصل إليها.
كانت هذه الخادمة من قبل خادمة نانو ياو الشخصية ، لكنها كانت في الأصل من شعب نانو لي. من قبل ، كانت كلمات أخيها الخامس مقنعة جدًا ، لذلك تعاملت مع شعبه بلطف ، لكن …
تشعر “نانو ياو” بهذه الطريقة تجاه شقيقها الخامس الآن. كانت متأكدة من أنه يستخدمها فقط.
منذ أن سمعت كلمات المحظية الإمبراطورية تشو ، وقد فكرت في الأمر. كان هناك شك في قلبها وأصبحت غير راضية عن الأشخاص الذين رتبهم وأرسلهم لها.
“الأميرة ، لديك رسالة.” لم تتأثر الخادمة بسلوك نانو ياو. ما زالت تسلم الرسالة.
على الرغم من أن هذه الرسالة لم يكتبها شقيقها الخامس ، إلا أنه يمكن اعتبارها أيضًا كلماته الخاصة.
رفع الرجل حاجبه وقال باستياء: “أنت لست هنا ، لذا فقد ساعدك هذا السيد الصغير في القيام بعملك ، ماذا؟ لا يمكنني؟ “
“رسالة؟ لا يزال بإمكان الأخ الخامس إرسال رسالة إليّ؟ “تعرف نانو ياو قليلاً عن القرية الجنوبية المخفية. كشف نانو لي القليل من المعلومات عنها ليُظهر أنهما في النهاية كانا أخًا وأختًا.
لم تتحدث الخادمة ، صمتت فقط على الجانب. عند رؤية الخادمة هكذا ، شعرت نانو ياو بالاشمئزاز. شعرت وكأنها تتعرض للإذلال. هذا العبد الصغير تجرأ على التصرف بشكل كبير ، الطرف الآخر لم يضعها في عينيه.
عندما شخص مثلك ، سيحاول إرضائك بكل ما يفعله. ومع ذلك ، ليس فقط هذا الطرف الآخر قام بخطوة غير معقولة ولكنه أيضًا لا يقدم تفسيراً. وبالمثل ، عندما تكره شخصًا ، بغض النظر عما يفعله ، ستشعر أن كل ما يفعله له دافع خفي.
تشعر “نانو ياو” بهذه الطريقة تجاه شقيقها الخامس الآن. كانت متأكدة من أنه يستخدمها فقط.
من أجل هذه الفضة ، سوف يتحمل ذلك!
“ماذا بحق الجحيم مع عائلة شيو؟ لماذا لم يأتوا عاجلا؟ لماذا أتوا عندما كان هذا الرجل العجوز مشغول. إذا تسبب سيدي في مشكلة ، فسأدمر عائلة شيو بأكملها. “كان الرئيس غاضبًا جدًا ، ولكن عندما رأى المليون بطاقة فضية في يده ، أصبح تعبير وجهه أفضل قليلاً.
فتحت نانو ياو الرسالة ونظرت إليها بلا مبالاة. عندما رأت المحتوى أعلاه ، تغير وجهها بشكل جذري. يداها ممسكتان بالرسالة تشددان قليلاً ضغطت على غضب قلبها وقالت: من أرسل الرسالة؟
“نعم، مقابل مليون قطعة، فقط اعتبرها مكافأة هذا اللورد لك.” حمل الرجل التذاكر الفضة على الطاولة وبسهولة رميها في يد الرئيس، وتذاكر الفضة هبطت بشدة يده.
“هذا العبد لا يعرف.” حنت الخادمة رأسها وحافظت على الاحترام.
“همف … أنت لا تعرف ، لكنك تجرأت على إعطائي هذه الرسالة؟” لم تصدق نانو ياو ذلك على الإطلاق. لم تكن الخادمة خائفة. قالت بصوت منخفض: “يا أميرة ، تم ختم الرسالة بالشعار الخاص للأمير الخامس. عندما رأتها هذه العبدة ، تجرأت على إعطائها لك “. باختصار ، أرادت أن تقول إنها لا تعرف محتوى الرسالة.
عندما شخص مثلك ، سيحاول إرضائك بكل ما يفعله. ومع ذلك ، ليس فقط هذا الطرف الآخر قام بخطوة غير معقولة ولكنه أيضًا لا يقدم تفسيراً. وبالمثل ، عندما تكره شخصًا ، بغض النظر عما يفعله ، ستشعر أن كل ما يفعله له دافع خفي.
بحق الله ، من فضلك لا تقبل المهمة التي لم يكن على علم بها وتسيء إلى الناس لا يريد أن يسبب مشاكل.
وجدت نانو ياو بالفعل شعارًا فريدًا ، لكن وجهها أصبح أكثر قبحًا.
إذا ماتت في الشرق ، فسيكون كل شيء بلا معنى حتى لو كان والدها الإمبراطوري يفضلها.
فتحت نانو ياو الرسالة ونظرت إليها بلا مبالاة. عندما رأت المحتوى أعلاه ، تغير وجهها بشكل جذري. يداها ممسكتان بالرسالة تشددان قليلاً ضغطت على غضب قلبها وقالت: من أرسل الرسالة؟
على الرغم من أن هذه الرسالة لم يكتبها شقيقها الخامس ، إلا أنه يمكن اعتبارها أيضًا كلماته الخاصة.
“نعم، مقابل مليون قطعة، فقط اعتبرها مكافأة هذا اللورد لك.” حمل الرجل التذاكر الفضة على الطاولة وبسهولة رميها في يد الرئيس، وتذاكر الفضة هبطت بشدة يده.
“نعم، مقابل مليون قطعة، فقط اعتبرها مكافأة هذا اللورد لك.” حمل الرجل التذاكر الفضة على الطاولة وبسهولة رميها في يد الرئيس، وتذاكر الفضة هبطت بشدة يده.
بالتفكير في التهديد الوارد في الرسالة ، عرفت نانو ياو أنه ليس لديها خيار آخر. على الرغم من أن مكانتها كانت أعلى بكثير من مكانة النساء في الشرق ، إلا أنها لا تملك الفرصة لتصبح إمبراطورة. كانت هي ووالدتها تطلبان اللجوء من أخيها الخامس. إذا لم تستمع إلى تعليماته ، فقد تنهار علاقاتهم. كانت تخشى أيضًا أن يفشل نانو لي في العودة إلى الجنوب.
“همف … أنت لا تعرف ، لكنك تجرأت على إعطائي هذه الرسالة؟” لم تصدق نانو ياو ذلك على الإطلاق. لم تكن الخادمة خائفة. قالت بصوت منخفض: “يا أميرة ، تم ختم الرسالة بالشعار الخاص للأمير الخامس. عندما رأتها هذه العبدة ، تجرأت على إعطائها لك “. باختصار ، أرادت أن تقول إنها لا تعرف محتوى الرسالة.
إذا ماتت في الشرق ، فسيكون كل شيء بلا معنى حتى لو كان والدها الإمبراطوري يفضلها.
“هذا العبد لا يعرف.” حنت الخادمة رأسها وحافظت على الاحترام.
عرفت نانو ياو أنها تحتاج فقط إلى الاستماع إلى الأوامر. ضغطت على الرسالة بإحكام وأخذت نفسا عميقا. أغمضت عينيها وقالت: “اذهب وأعطيني وعاء من دواء كوي جينغ. ضاعف الجرعة.”
عادة ما يتم استخدام دواء كوي جينغ من قبل النساء اللائي لم يحصلن على الحيض لفترة طويلة من الزمن في الجنوب ، كان هناك العديد من المحظيات يستخدمن هذا من أجل حمل طفل.
كانت هذه الخادمة من قبل خادمة نانو ياو الشخصية ، لكنها كانت في الأصل من شعب نانو لي. من قبل ، كانت كلمات أخيها الخامس مقنعة جدًا ، لذلك تعاملت مع شعبه بلطف ، لكن …
هل يمكنه أن يقول نعم؟
لم يأتِ حيض نانو ياو حتى عندما بلغت 15 عامًا. في ذلك الوقت ، أعطاها الطبيب هذا الدواء. حتى الآن ، لا تزال تتذكر الألم الذي عانت منه عندما شربت هذا الدواء.
إذا ماتت في الشرق ، فسيكون كل شيء بلا معنى حتى لو كان والدها الإمبراطوري يفضلها.
“واحد، واحد مليون؟ أي نوع من الأعمال هذا؟ ” شعر الرئيس أن قلبه سينفجر.
إذا استطاعت ، فإن نانو ياو لا تريد أن تشرب هذا الشيء مرة أخرى ، ولكن الآن… …
“ماذا بحق الجحيم مع عائلة شيو؟ لماذا لم يأتوا عاجلا؟ لماذا أتوا عندما كان هذا الرجل العجوز مشغول. إذا تسبب سيدي في مشكلة ، فسأدمر عائلة شيو بأكملها. “كان الرئيس غاضبًا جدًا ، ولكن عندما رأى المليون بطاقة فضية في يده ، أصبح تعبير وجهه أفضل قليلاً.
ليس لديها خيار!
تشعر “نانو ياو” بهذه الطريقة تجاه شقيقها الخامس الآن. كانت متأكدة من أنه يستخدمها فقط.
ساحة لينغيون، المكان حيث قام الإمبراطور ترتيب المكان للأميرة نانو ياو للبقاء، لم يكن بعيدا عن القصر الرئيسي، ويمكن ملاحظة أن الإمبراطور يقدر الأميرة الجنوبية وشعبها.
كانت نانو ياو تستمع إلى تقرير كيف عادت لين تشوجيو من القصر عندما فجأة ، جاءت خادمتها مسرعة: “الأميرة”.
ترجمة: Mariam
عندما تم حبس نانو ياو في فناء منزلها ، كانت غاضبة للغاية. لكنها ارتكبت خطأ أولاً وكانت هذه البلد الشرقي. لذلك ، لم تجرؤ على العبث أكثر. يمكنها فقط السماح لأفرادها بأداء الحيل البسيطة على انفراد.
انجوي بقراءة الفصل ???
ليس لديها خيار!
لم يكن خائفاً من أن يتأذى سيده ، إنه يخاف منه أن يسبب المتاعب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
