نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 401

شرس، حادث مأساوي

شرس، حادث مأساوي

الفصل 401: شرس، حادث مأساوي

الموتى ليس لهم الحق في الكلام. حتى لو علموا أن التقدم سينهي حياتهم. حتى لو لم يرغبوا فعلاً في التسرع ، كان عليهم الإسراع … …

 

“أنت ، أنت ، أنت … … اسرعوا، يجب ألا ندع الشعب الشرقي الغادر ينجح.” مع استمرار الصراخ في الممر ، فقد الأشخاص الذين في المقدمة حواسهم واندفعوا إلى الأمام بغض النظر عن الخطر.

لم يكن الممر الذي بناه سكان الجنوب واسعًا بما يكفي للسماح للناس بالسير جنبًا إلى جنب. والآن ، كان الممر مليئًا بالفروع ، وبالكاد يستطيع الإنسان الحركة، ولكن …

لسوء الحظ ، هذه الحقيقة البسيطة ، لا يستطيع سكان الجنوب التفكير فيها. من وجهة نظرهم ، يولي الشرقيون أهمية أكبر للأدب عن القوة العسكرية ، قوتهم العسكرية تضعف. مجموعة من العلماء الذين يعرفون القراءة فقط ، ما هي المؤهلات التي يمتلكونها لاحتلال أكثر الأراضي خصوبة في القارة؟

 

بدا هذا التعاطف وكأنه يمنح الناس حياة جديدة.

سكان الجنوب ليس لديهم خيار آخر. لم يتم بناء القصر تحت الأرض بالكامل بعد. لديهم فقط هذا الممر للخروج. أرادوا الحفاظ على قوتهم للخروج أحياء. لذلك ، اختاروا تنظيف الفروع في الممر وإخماد الحريق على السطح.

 

 

شاهد لورد الشياطين هذا المشهد بعيون باردة. ثم رفع ذراعه اليمنى ولوح بأصابعه بلطف عندما رأى المزيد والمزيد من الناس يخرجون: “أعطهم مكافأة!”

اندفع خمسون شخصًا إلى الداخل دون تردد. كانوا رجال الجنوب القتلى. على الرغم من أنهم كانوا خائفين من الموت ، إلا أنهم لم يجرؤوا على التراجع.

 

 

بهذه القناعة ، صرخ الخمسون رجلاً واندفعوا نحو النار.

لقد كانوا واضحين جدًا في أنهم إذا لم يتمكنوا من الخروج من هنا ، سيموتون أولاً. بدلاً من الموت في قصر تحت الأرض ، من الأفضل تمهيد الطريق.

بدلاً من الاستمرار في إشعال مدخل الممر ، قاموا بتجميع الأغصان في البركة العميقة. وسرعان ما أصبحت الفروع المكدسة بطول التل. بعد ذلك ، سكبوا الزيت وأشعلوه … …

 

 

بهذه القناعة ، صرخ الخمسون رجلاً واندفعوا نحو النار.

 

 

 

* كراك * يمكن سماع صوت تكسر الأغصان بينما سار الخمسون شخصًا واحدًا تلو الآخر.

لم يستطع نانو لي الجلوس في الخلف. عندما سمع الخبر انتابه شعور سيء.

 

في فترة وجيزة ، ساد صراخ حزين في الممر. عندما سمع أهل الجنوب بالداخل ، لم يسعهم إلا أن يفكروا: أهل الشرق قاسيين! 

كان الجزء الحالي من الطريق لا يزال سلسًا ، ولم يواجهوا خطرًا كبيرًا. ومع ذلك ، كلما ذهبوا إلى أبعد من ذلك ، زادت خطورة الأمر … …

 

 

“الشرقيون…، الشرقيون يشعلون النار في الخارج. لا يمكننا الخروج. ” غضب الأشخاص الذين كانوا ينتظرون في الداخل بعد سماع الأخبار.

“لا تتسرع بشكل أعمى!”

لسوء الحظ ، هذه الحقيقة البسيطة ، لا يستطيع سكان الجنوب التفكير فيها. من وجهة نظرهم ، يولي الشرقيون أهمية أكبر للأدب عن القوة العسكرية ، قوتهم العسكرية تضعف. مجموعة من العلماء الذين يعرفون القراءة فقط ، ما هي المؤهلات التي يمتلكونها لاحتلال أكثر الأراضي خصوبة في القارة؟

 

 

“تأكد من النجاح!”

من وجهة نظر سكان الجنوب ، يجب أن تكون ثروة الشرق ملكًا لهم. لأن معظم سكان الجنوب كانوا من نسل السلالة القديمة. لقد كانوا الورثة الشرعيين لهذه القارة. كل هذا الثراء لهم. لقد سلبهم الشرقيون بلا خجل.

 

 

“الامر يرجع لك!”

 

 

لقد كانوا واضحين جدًا في أنهم إذا لم يتمكنوا من الخروج من هنا ، سيموتون أولاً. بدلاً من الموت في قصر تحت الأرض ، من الأفضل تمهيد الطريق.

الناس الذين كانوا في الخلف ، بغض النظر عن الدخان ، كانوا يصرخون وينتظرون بقلق ، لكن لا فائدة!

 

 

 

في فترة وجيزة ، ساد صراخ حزين في الممر. عندما سمع أهل الجنوب بالداخل ، لم يسعهم إلا أن يفكروا: أهل الشرق قاسيين! 

 

 

 

أهل الجنوب اتهموا الشرقيين بشكل أعمى ، ونسوا أن هذه كانت المنطقة الشرقية. لقد قاموا بزراعة الجنود بشكل خاص في موقع البلد الشرقي ، وهو أمر لا ينبغي عليهم فعله. الشرقيون يريدون الآن تدميرهم فما الخطأ في ذلك؟

في فترة وجيزة ، ساد صراخ حزين في الممر. عندما سمع أهل الجنوب بالداخل ، لم يسعهم إلا أن يفكروا: أهل الشرق قاسيين! 

 

“نعم!” ومع ذلك ، أخرج شعب لورد الشياطين سيوفهم واندفعوا إلى الأمام.

لسوء الحظ ، هذه الحقيقة البسيطة ، لا يستطيع سكان الجنوب التفكير فيها. من وجهة نظرهم ، يولي الشرقيون أهمية أكبر للأدب عن القوة العسكرية ، قوتهم العسكرية تضعف. مجموعة من العلماء الذين يعرفون القراءة فقط ، ما هي المؤهلات التي يمتلكونها لاحتلال أكثر الأراضي خصوبة في القارة؟

 

 

سكان الجنوب ليس لديهم خيار آخر. لم يتم بناء القصر تحت الأرض بالكامل بعد. لديهم فقط هذا الممر للخروج. أرادوا الحفاظ على قوتهم للخروج أحياء. لذلك ، اختاروا تنظيف الفروع في الممر وإخماد الحريق على السطح.

من وجهة نظر سكان الجنوب ، يجب أن تكون ثروة الشرق ملكًا لهم. لأن معظم سكان الجنوب كانوا من نسل السلالة القديمة. لقد كانوا الورثة الشرعيين لهذه القارة. كل هذا الثراء لهم. لقد سلبهم الشرقيون بلا خجل.

 

 

 

“أنت ، أنت ، أنت … … اسرعوا، يجب ألا ندع الشعب الشرقي الغادر ينجح.” مع استمرار الصراخ في الممر ، فقد الأشخاص الذين في المقدمة حواسهم واندفعوا إلى الأمام بغض النظر عن الخطر.

بدا هذا التعاطف وكأنه يمنح الناس حياة جديدة.

 

“الامر يرجع لك!”

الموتى ليس لهم الحق في الكلام. حتى لو علموا أن التقدم سينهي حياتهم. حتى لو لم يرغبوا فعلاً في التسرع ، كان عليهم الإسراع … …

القصر تحت الأرض لا يعاني من نقص في المياه. قفزوا في الماء أولاً وبللوا أجسادهم قبل أن يندفعوا إلى الممر … …

 

القفز في بحر النار لن يودي بحياة الإنسان على الفور ، لذلك … …

اندفع المزيد والمزيد من القتلى إلى مدخل الممر. كانوا مغطاة بألحفة مبللة ، فاستخدموا أجسادهم لإطفاء النار بالداخل. لقد دفعوا الأغصان بيأس خارج الممر لإفساح الطريق.

 

 

 

مع إصرارهم ، تمكن سكان الجنوب من دفع الأغصان المحترقة. لحسن الحظ ، كان شعب لورد الشياطين مستعدين ولم يُفاجأوا برؤية هذا المشهد.

 

 

من وجهة نظر سكان الجنوب ، يجب أن تكون ثروة الشرق ملكًا لهم. لأن معظم سكان الجنوب كانوا من نسل السلالة القديمة. لقد كانوا الورثة الشرعيين لهذه القارة. كل هذا الثراء لهم. لقد سلبهم الشرقيون بلا خجل.

بدلاً من الاستمرار في إشعال مدخل الممر ، قاموا بتجميع الأغصان في البركة العميقة. وسرعان ما أصبحت الفروع المكدسة بطول التل. بعد ذلك ، سكبوا الزيت وأشعلوه … …

 

 

 

خاطر سكان الجنوب بحياتهم لفتح الممر ، لكنهم لم يتوقعوا اندلاع حريق في الخارج.

عندما انتقلت الأخبار ، استدار آخر شخص وركض عائداً للإبلاغ.

 

اندفع خمسون شخصًا إلى الداخل دون تردد. كانوا رجال الجنوب القتلى. على الرغم من أنهم كانوا خائفين من الموت ، إلا أنهم لم يجرؤوا على التراجع.

“ليس جيدًا ، اذهب وأخبر جلالته ، أن أهل الشرق يشعلون النار في الخارج. لا يمكننا الخروج. ” صرخ الرجل في المقدمة للشخص الذي يقف خلفه.

خاف شعب الإمبراطور وكان يتصبب عرقا باردا. ابتهجوا سرًا بأنهم لم يعارضوا لورد الشياطين. وإلا فلن يعرفوا كيف ماتوا اليوم.

 

لم يستطع نانو لي الجلوس في الخلف. عندما سمع الخبر انتابه شعور سيء.

عندما انتقلت الأخبار ، استدار آخر شخص وركض عائداً للإبلاغ.

 

 

بدلاً من الاستمرار في إشعال مدخل الممر ، قاموا بتجميع الأغصان في البركة العميقة. وسرعان ما أصبحت الفروع المكدسة بطول التل. بعد ذلك ، سكبوا الزيت وأشعلوه … …

“الشرقيون…، الشرقيون يشعلون النار في الخارج. لا يمكننا الخروج. ” غضب الأشخاص الذين كانوا ينتظرون في الداخل بعد سماع الأخبار.

 

 

أن يتم دفعك إلى بحر النار كان أمرًا قاسيًا للغاية ، لكن يجب أن يقفزوا فيه.

لقد ندموا على ذلك ، لقد ندموا حقًا!

تقدم الآلاف من الجنود الجنوبيين واندفعوا إلى الممر ، وسرعان ما دفعوا الفروع وساعدوا أيضًا في إخماد النيران في المدخل.

 

 

إذا علموا أن الأشياء ستصبح على هذا النحو. كان يجب أن يواجهوا ويقاتلوا مع الأمير شياو في ذلك الوقت. حتى لو هُزموا ، يمكنهم على الأقل القتال من أجل البقاء ، على عكس الآن …

 

 

انجوي بقراءة الفصل ???

في الوقت الحالي ، أصبحت الرغبة في القتال رفاهية!

 

 

 

لم يستطع نانو لي الجلوس في الخلف. عندما سمع الخبر انتابه شعور سيء.

 

 

بدلاً من الاستمرار في إشعال مدخل الممر ، قاموا بتجميع الأغصان في البركة العميقة. وسرعان ما أصبحت الفروع المكدسة بطول التل. بعد ذلك ، سكبوا الزيت وأشعلوه … …

هذا موته في الشرق!

 

 

عندما انتقلت الأخبار ، استدار آخر شخص وركض عائداً للإبلاغ.

أخذ نانو لي نفسًا عميقًا وقال: “الجميع ، استعدوا للاندفاع إلى الخارج!”

 

 

خلفهم كان هناك الكثير من الناس. استمروا في دفعهم إلى الأمام. لذلك ، ليس لديهم خيار آخر سوى القفز في النار وترك أنفسهم يُقتلون بسببها!

“نعم!” قال جميع القادة والجنود في انسجام تام. إنهم يعلمون جيدًا أنه كلما غادروا في وقت لاحق ، زاد الخطر.

بدا صراخ مؤلم “آه ..” بينما قفز جنود الجنوب في المقدمة في بحر النار.

 

 

القصر تحت الأرض لا يعاني من نقص في المياه. قفزوا في الماء أولاً وبللوا أجسادهم قبل أن يندفعوا إلى الممر … …

 

 

 

تقدم الآلاف من الجنود الجنوبيين واندفعوا إلى الممر ، وسرعان ما دفعوا الفروع وساعدوا أيضًا في إخماد النيران في المدخل.

 

 

 

أضاءت النار الممر بشكل مشرق. الجنود الجنوبيون الموتى كانوا بشرًا. كانوا يعانون من ألم شديد ، لدرجة أنهم لم يستطيعوا إلا أن يغضبوا ، ويرغبون أيضًا في العودة ، لكن …

 

 

القفز في بحر النار لن يودي بحياة الإنسان على الفور ، لذلك … …

لا!

ترجمة: Mariam

 

تراجع اللورد الشيطاني خطوة إلى الوراء ولوح بيده اليمنى: “أطلق الأسهم!”

خلفهم كان هناك الكثير من الناس. استمروا في دفعهم إلى الأمام. لذلك ، ليس لديهم خيار آخر سوى القفز في النار وترك أنفسهم يُقتلون بسببها!

 

 

من وجهة نظر سكان الجنوب ، يجب أن تكون ثروة الشرق ملكًا لهم. لأن معظم سكان الجنوب كانوا من نسل السلالة القديمة. لقد كانوا الورثة الشرعيين لهذه القارة. كل هذا الثراء لهم. لقد سلبهم الشرقيون بلا خجل.

أن يتم دفعك إلى بحر النار كان أمرًا قاسيًا للغاية ، لكن يجب أن يقفزوا فيه.

 

 

 

بدا صراخ مؤلم “آه ..” بينما قفز جنود الجنوب في المقدمة في بحر النار.

*

 

“نعم!” قال جميع القادة والجنود في انسجام تام. إنهم يعلمون جيدًا أنه كلما غادروا في وقت لاحق ، زاد الخطر.

القفز في بحر النار لن يودي بحياة الإنسان على الفور ، لذلك … …

الناس الذين كانوا في الخلف ، بغض النظر عن الدخان ، كانوا يصرخون وينتظرون بقلق ، لكن لا فائدة!

 

 

*

 

 

الناس الذين كانوا في الخلف ، بغض النظر عن الدخان ، كانوا يصرخون وينتظرون بقلق ، لكن لا فائدة!

رأى شعب الإمبراطور وشعب لورد الشياطين بعض الشخصيات وهي تطفئ النار وتركض خار بحر النار وتتدحرج على الأرض ، بينما يركض الآخرون بغباء في كل مكان.

 

 

بدلاً من الاستمرار في إشعال مدخل الممر ، قاموا بتجميع الأغصان في البركة العميقة. وسرعان ما أصبحت الفروع المكدسة بطول التل. بعد ذلك ، سكبوا الزيت وأشعلوه … …

شاهد لورد الشياطين هذا المشهد بعيون باردة. ثم رفع ذراعه اليمنى ولوح بأصابعه بلطف عندما رأى المزيد والمزيد من الناس يخرجون: “أعطهم مكافأة!”

 

 

خاطر سكان الجنوب بحياتهم لفتح الممر ، لكنهم لم يتوقعوا اندلاع حريق في الخارج.

بدا هذا التعاطف وكأنه يمنح الناس حياة جديدة.

 

 

 

“نعم!” ومع ذلك ، أخرج شعب لورد الشياطين سيوفهم واندفعوا إلى الأمام.

 

 

 

احترم شعب الإمبراطور لورد الشياطين ، لكنهم لم يستمعوا لأمره. بينما اندفع رجال لورد الشياطين لقتل الجنود الجنوبيين ، استمروا في إضافة الفروع إلى النار وأرسلوا السهام من وقت لآخر …

في فترة وجيزة ، ساد صراخ حزين في الممر. عندما سمع أهل الجنوب بالداخل ، لم يسعهم إلا أن يفكروا: أهل الشرق قاسيين! 

 

 

هرع المزيد والمزيد من سكان الجنوب من الممر. مما دفع شعب الإمبراطور لإضافة المزيد من الفروع ومع ذلك ، لم يتمكنوا من منعهم من الخروج. سرعان ما أصبحت النار أصغر وأصغر. سكان الجنوب الذين هرعوا إلى الخارج قاموا على الفور بدحرجة أنفسهم على الأرض لإخماد الحريق في أجسادهم.

 

 

 

لم يسع سكان الجنوب إلا أن يبتهجوا: “أسرعوا ، اخرجوا الآن ، النار كادت أن تختفي!”

 

 

 

عندما سمعوا هذه الكلمات ، خرج بقية سكان الجنوب من الممر يركضون. وبالفعل ، كانت النار تتناقص أكثر فأكثر.

رأى شعب الإمبراطور وشعب لورد الشياطين بعض الشخصيات وهي تطفئ النار وتركض خار بحر النار وتتدحرج على الأرض ، بينما يركض الآخرون بغباء في كل مكان.

 

 

في هذا الوقت ، لم يتردد القائد المسؤول بعد الآن. انتزع سيفه ، لكن لورد الشياطين كان أسرع منه بخطوة.

لقد ندموا على ذلك ، لقد ندموا حقًا!

 

 

تراجع اللورد الشيطاني خطوة إلى الوراء ولوح بيده اليمنى: “أطلق الأسهم!”

بهذه القناعة ، صرخ الخمسون رجلاً واندفعوا نحو النار.

 

 

ماذا؟ عندما سمع شعب الإمبراطور بذلك ، صُدموا: هناك رماة هنا؟

اندفع المزيد والمزيد من القتلى إلى مدخل الممر. كانوا مغطاة بألحفة مبللة ، فاستخدموا أجسادهم لإطفاء النار بالداخل. لقد دفعوا الأغصان بيأس خارج الممر لإفساح الطريق.

 

إذا علموا أن الأشياء ستصبح على هذا النحو. كان يجب أن يواجهوا ويقاتلوا مع الأمير شياو في ذلك الوقت. حتى لو هُزموا ، يمكنهم على الأقل القتال من أجل البقاء ، على عكس الآن …

لم يستعد شعب الإمبراطور حواسهم ، لكن أمطار السهام خرجت من جميع اتجاهات الغابة. مر العديد من الأسهم الطائرة عبر آذانهم.

 

 

تراجع اللورد الشيطاني خطوة إلى الوراء ولوح بيده اليمنى: “أطلق الأسهم!”

خاف شعب الإمبراطور وكان يتصبب عرقا باردا. ابتهجوا سرًا بأنهم لم يعارضوا لورد الشياطين. وإلا فلن يعرفوا كيف ماتوا اليوم.

 

 

 

مع سقوط أمطار السهام ، مات على الفور سكان الجنوب الذين اندفعوا إلى الخارج. علت أصوات عدم الرغبة في الموت وكادت أن تكسر طبلة الأذن.

 

 

عندما سمعوا هذه الكلمات ، خرج بقية سكان الجنوب من الممر يركضون. وبالفعل ، كانت النار تتناقص أكثر فأكثر.

قد يؤدي هطول الدم المفاجئ في الجبال إلى ارتعاش الناس خوفًا. لكن كل هذا لا علاقة له بـلين تشوجيو. بعد أن غادرت هي وحراس قصر شياو ساحة لينغيون. وصلت بسلاسة إلى قصر شياو. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الخروج من العربة ، ركض مدبر المنزل تساو مسرعا نحوها ، لأنه … …

بدا صراخ مؤلم “آه ..” بينما قفز جنود الجنوب في المقدمة في بحر النار.

 

* كراك * يمكن سماع صوت تكسر الأغصان بينما سار الخمسون شخصًا واحدًا تلو الآخر.

وقع حادث مأساوي!

تراجع اللورد الشيطاني خطوة إلى الوراء ولوح بيده اليمنى: “أطلق الأسهم!”

 

“تأكد من النجاح!”

ترجمة: Mariam

إذا علموا أن الأشياء ستصبح على هذا النحو. كان يجب أن يواجهوا ويقاتلوا مع الأمير شياو في ذلك الوقت. حتى لو هُزموا ، يمكنهم على الأقل القتال من أجل البقاء ، على عكس الآن …

 

مع سقوط أمطار السهام ، مات على الفور سكان الجنوب الذين اندفعوا إلى الخارج. علت أصوات عدم الرغبة في الموت وكادت أن تكسر طبلة الأذن.

انجوي بقراءة الفصل ???

لسوء الحظ ، هذه الحقيقة البسيطة ، لا يستطيع سكان الجنوب التفكير فيها. من وجهة نظرهم ، يولي الشرقيون أهمية أكبر للأدب عن القوة العسكرية ، قوتهم العسكرية تضعف. مجموعة من العلماء الذين يعرفون القراءة فقط ، ما هي المؤهلات التي يمتلكونها لاحتلال أكثر الأراضي خصوبة في القارة؟

“تأكد من النجاح!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط