أنا معجب بك ، أنت معجبة بي
الفصل 376: أنا معجب بك ، أنت معجبة بي
من قصر شياو إلى القصر الإمبراطوري ، لم يكن الطريق قصيرًا. بالنسبة لشخص كان جالسًا بمفرده ، في البداية ، لم تشعر لين تشوجيو بأي شيء ، ولكن بعد فترة طويلة. لم تستطع إلا أن تشعر بالملل. لم تستطع إلا أن تفتقد اللحظة التي كانت فيها مع شياو تيانياو … …
على الرغم من أن شياو تيانياو لم يكن يتحدث معها في العربة ، كان هناك شخص آخر على الأقل. لم تجدها مملة على الإطلاق.
انجوي بقراءة الفصل ???
بعد الشعور بالملل لفترة طويلة ، نظرت لين تشوجيو حول العربة. بالإضافة إلى طقم الشاي ، لم تجد أي شيء آخر.
نظرت لين تشوجيو إليه للحظة فقط ، ثم أعادته بصمت إلى مكانه الأصلي.
“يجب أن أنظر بشكل أفضل إلى الأدلة، ربما أجد شيئًا مفيدًا.” بعد أن أعادت لين تشوجيو مجموعة الشاي، أخرجت الأدلة وقراءتها واحدة تلو الأخرى. بالنظر إليها عن كثب، وجدت لين تشوجيو هذا الموقف مضحك. لأن…… الإمبراطورة نفسها قادت الذئب إلى مكانها!
بعد الشعور بالملل لفترة طويلة ، نظرت لين تشوجيو حول العربة. بالإضافة إلى طقم الشاي ، لم تجد أي شيء آخر.
تريد مو يوير إيذاءها ، لكن الأمر ليس مجرد مسألة يمكن القيام بها في يوم أو يومين. كانت قد أعدت السم بالفعل ، لكن ليس لديها فرصة لاستخدامه. بعد فترة وجيزة ، دعتها الإمبراطورة إلى قاعة لوانفينغ ثلاث مرات في مناسبات مختلفة. أصبحت الاثنتان قريبتين ، مما أعطى مو يوير فرصة للتعرف على قاعة لوانفينغ.
كتب شياو تيانياو الكثير ، لكن في الواقع ، لم يكن هناك سوى فكرتين. أولاً ، قال إنه بخير ، لذا لا داعي للقلق. الآخر كان ، يحب لين تشوجيو التي تفكر فيه أولاً ، لا يحب نفسها الحالية التي تمنحه أكتاف باردة.
قررت مو يوير تسميم الأمير السابع. عندما سمعت من الخادمات في قاعة لوانفينغ أن الإمبراطورة ستدعو لين تشوجيو. استغلت مو يوير هذه الفرصة للمضي قدمًا في خطتها. خططت لتسميم الأمير السابع والإيقاع بلين تشوجيو لذلك.
كتب شياو تيانياو في الرسالة ، أنه يأمل أن تفكر لين تشوجيو في الأمر جيدًا. عندما يعود من ساحة المعركة ، سيكون من الأفضل أن تعود لين تشوجيو إلى نفسها القديمة. نفسها القديمة، التي تضع مصلحته دائمًا أولاً ، ولا تغضب منه ، ولا تفقد أعصابها.
من أجل منع لين تشوجيو من قلب القضية ، استخدمت مو يوير سمًا شديد السمية. إذا فشلت لين تشوجيو في علاج الأمير السابع في الوقت المناسب ، سيموت الأمير السابع على الفور.
الفصل 376: أنا معجب بك ، أنت معجبة بي
*
“السرعوف يطارد الزيز، غير مدرك الصفاري من الخلف. لا أعرف ما تشعر به الإمبراطورة هذه المرة.” ابتسمت لين تشوجيو بسخرية.
حتى لو كانت لين تشوجيو لا تعرف كيف تقدر الخط والرسم ، فقد اعترفت هذه المرة بأن فن الخط لشياو تيانياو بدا جيدًا جدًا وله أسلوبه الخاص. على عكس الكلمات الرقيقة في الرسالة ، تمسح لين تشوجي عرقها بصمت.
* السرعوف يطارد الزيز ، غير مدرك الصفاري من الخلف – يسعى وراء مكسب ضيق بينما يتجاهل خطرًا أكبر.
بعد أن دخلت مو يوير القصر، أساءت إلى المحظية الإمبراطورية تشو. إذا لم تحرسها سرًا ، فهل يمكنها البقاء على قيد الحياة في هذا القصر حتى هذه اللحظة؟
*
يمكن زميل ذو طباع حادة أن يضر أكثر من الخصم الأكثر شراسة. لم يكن لدى الإمبراطور صديق غبي في الفريق مثل الأميرة فوشو تشانغ فحسب ، ولكن أيضًا مو يوير ، التي كانت شديدة الثقة بغباء ، مما جعل الإمبراطور يخسر بسهولة.
امتلأت الورقتان بالكلمات ، لكن بعد أن انتهت لين تشوجيو من القراءة. لم تستطع إلا أن تضحك.
في هذا الوقت ، كانت الإمبراطورة غير سعيدة للغاية. عندما علمت أن كل هذا تم بواسطة مو يوير ، كانت غاضبة لدرجة أنها كادت تقتلها.
عندما رأت الأم العجوز حالة الإمبراطورة ، كانت تخشى أن تفقد منطقها بالتفكير. لذلك ، قالت بسرعة “صاحبة الجلالة ، هذا العبد يعرف أنك حزينة بشأن سموه وغاضب من المحظية مو ، لكن هذا الأمر ليس شيئًا يجب الكشف عنه الآن.”
بعد أن دخلت مو يوير القصر، أساءت إلى المحظية الإمبراطورية تشو. إذا لم تحرسها سرًا ، فهل يمكنها البقاء على قيد الحياة في هذا القصر حتى هذه اللحظة؟
*
“تمامًا مثل لين تشوجيو ، فهي ليست سوى ذئب أبيض العينين.” ضربت الإمبراطورة يدها على الطاولة ، وكسرت ظفرها. لكنها لم تنتبه له. قالت ببرود فقط “لقد تجرأت على القيام بخطوة على السابع الصغير، إذن هذه الإمبراطورة ستجعلها تندم على العيش في هذا العالم.”
لقد تخلت عن المعرفة حول الشطرنج والخط لتتعلم الطب.
عندما رأت الأم العجوز حالة الإمبراطورة ، كانت تخشى أن تفقد منطقها بالتفكير. لذلك ، قالت بسرعة “صاحبة الجلالة ، هذا العبد يعرف أنك حزينة بشأن سموه وغاضب من المحظية مو ، لكن هذا الأمر ليس شيئًا يجب الكشف عنه الآن.”
تريد مو يوير إيذاءها ، لكن الأمر ليس مجرد مسألة يمكن القيام بها في يوم أو يومين. كانت قد أعدت السم بالفعل ، لكن ليس لديها فرصة لاستخدامه. بعد فترة وجيزة ، دعتها الإمبراطورة إلى قاعة لوانفينغ ثلاث مرات في مناسبات مختلفة. أصبحت الاثنتان قريبتين ، مما أعطى مو يوير فرصة للتعرف على قاعة لوانفينغ.
“همف … ما الفرق بين الآن أو لاحقًا. طريقة مو يوير سيئة للغاية. هل تعتقد أن الأشياء التي يمكننا اكتشافها ، لا يمكن العثور عليها بواسطة شعب قصر شياو؟ تجرأت لين تشوجيو على الهروب من السجن ، ولا بد أنها وجدت حلاً لهذه القضية.” كما تم علاج مرض مينغ شيويوان الآن ، حتى لو احتجزوا لين تشوجيو. لم تعد خطتهم للحصول على خدمة من عائلة مينغ ممكنة. عندما سمعت الأم العجوز بهذا ، ترددت في قول: “هذا … … إذا تدخل الإمبراطور ، فقد لا يجد قصر شياو أي شيء.”
اعتقدت مو يوير أنه لأنها تعلمت بعض المهارات الطبية القليلة ، فإن مهارات التسمم لديها ستكون رائعة أيضًا. لم تكن تعتقد أنه إذا استطاعت التعرف على ذلك، يمكن للآخرين أيضًا. أو ربما، حتى لو لم يستطع الآخرون، يمكن للآخرين إرسال جاسوس لمراقبتها.
“الامبراطور؟ إنه يعاني الآن من صداع بسبب الأميرة فوشو تشانغ ، فكيف سيدير هذا الأمر؟” بالإضافة إلى ذلك ، أغمي على الإمبراطور بسبب هذه الفضيحة. بمجرد أن استيقظ ، أمر الجيش الإمبراطوري بإعادة لين تشوجيو إلى القصر. على الرغم من رغبته في إدارة هذا الحادث ، إلا أنه لا يملك الطاقة.
عندما رأت الأم العجوز حالة الإمبراطورة ، كانت تخشى أن تفقد منطقها بالتفكير. لذلك ، قالت بسرعة “صاحبة الجلالة ، هذا العبد يعرف أنك حزينة بشأن سموه وغاضب من المحظية مو ، لكن هذا الأمر ليس شيئًا يجب الكشف عنه الآن.”
بعد أن قرأت لين تشوجيو الأدلة بعناية على قيام مو يوير بتسميم الأمير السابع. كان قلبها أهدأ بكثير من ذي قبل.
بالتذكر أن الأميرة فوشو تشانغ قد انهارت ، لم تغضب الإمبراطورة ، وبدلاً من ذلك ، كشفت عن ابتسامة. على الرغم من أن لين تشوجيو كانت لا تزال خرقاء وليس لديها وعي ذاتي ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من ذي قبل. مع العلم أن الأميرة فوشو تشانغ تأمرت ضدها ، فعلت نفس الشيء ولكن بطريقة مكثفة للغاية. كانت طريقتها تتعارض تمامًا مع موقف الابنة المدللة.
بعد أن قرأت لين تشوجيو الأدلة بعناية على قيام مو يوير بتسميم الأمير السابع. كان قلبها أهدأ بكثير من ذي قبل.
كتب شياو تيانياو في الرسالة ، أنه يأمل أن تفكر لين تشوجيو في الأمر جيدًا. عندما يعود من ساحة المعركة ، سيكون من الأفضل أن تعود لين تشوجيو إلى نفسها القديمة. نفسها القديمة، التي تضع مصلحته دائمًا أولاً ، ولا تغضب منه ، ولا تفقد أعصابها.
أنها مدركة الآن 90 ٪ من الموقف ، وستجعل الإمبراطور لا يساعدها فحسب ، بل يمنحها أيضًا مكافأة من الصدمة.
يمكن زميل ذو طباع حادة أن يضر أكثر من الخصم الأكثر شراسة. لم يكن لدى الإمبراطور صديق غبي في الفريق مثل الأميرة فوشو تشانغ فحسب ، ولكن أيضًا مو يوير ، التي كانت شديدة الثقة بغباء ، مما جعل الإمبراطور يخسر بسهولة.
يمكن زميل ذو طباع حادة أن يضر أكثر من الخصم الأكثر شراسة. لم يكن لدى الإمبراطور صديق غبي في الفريق مثل الأميرة فوشو تشانغ فحسب ، ولكن أيضًا مو يوير ، التي كانت شديدة الثقة بغباء ، مما جعل الإمبراطور يخسر بسهولة.
امتلأت الورقتان بالكلمات ، لكن بعد أن انتهت لين تشوجيو من القراءة. لم تستطع إلا أن تضحك.
امتلأت الورقتان بالكلمات ، لكن بعد أن انتهت لين تشوجيو من القراءة. لم تستطع إلا أن تضحك.
اعتقدت مو يوير أنه لأنها تعلمت بعض المهارات الطبية القليلة ، فإن مهارات التسمم لديها ستكون رائعة أيضًا. لم تكن تعتقد أنه إذا استطاعت التعرف على ذلك، يمكن للآخرين أيضًا. أو ربما، حتى لو لم يستطع الآخرون، يمكن للآخرين إرسال جاسوس لمراقبتها.
هُزمت مو يوير بسبب ثقتها الزائدة في نفسها. إنها تفكر في نفسها بشدة وتنظر إلى الآخرين بدونية. تعتقد أن الجميع سوف يقعون في شركها.
*
بعد قراءة الأدلة التي جمعها سو تشا، الشيء الوحيد الذي بقي للقراءة هو خطاب شياو تيانياو لها. نظرت لين تشوجيو إلى الرسالة لفترة طويلة قبل أن تفتح المغلف.
بعد فتح الورقتين ، ظهر نمط خط أنيق وحاد في مجال رؤيتها. الاستبداد والشراسة بين الكلمات يمكن أن تجعل الناس يحبسون أنفاسهم بشكل لا إرادي.
حتى لو كانت لين تشوجيو لا تعرف كيف تقدر الخط والرسم ، فقد اعترفت هذه المرة بأن فن الخط لشياو تيانياو بدا جيدًا جدًا وله أسلوبه الخاص. على عكس الكلمات الرقيقة في الرسالة ، تمسح لين تشوجي عرقها بصمت.
اعتقدت مو يوير أنه لأنها تعلمت بعض المهارات الطبية القليلة ، فإن مهارات التسمم لديها ستكون رائعة أيضًا. لم تكن تعتقد أنه إذا استطاعت التعرف على ذلك، يمكن للآخرين أيضًا. أو ربما، حتى لو لم يستطع الآخرون، يمكن للآخرين إرسال جاسوس لمراقبتها.
بالتذكر أن الأميرة فوشو تشانغ قد انهارت ، لم تغضب الإمبراطورة ، وبدلاً من ذلك ، كشفت عن ابتسامة. على الرغم من أن لين تشوجيو كانت لا تزال خرقاء وليس لديها وعي ذاتي ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من ذي قبل. مع العلم أن الأميرة فوشو تشانغ تأمرت ضدها ، فعلت نفس الشيء ولكن بطريقة مكثفة للغاية. كانت طريقتها تتعارض تمامًا مع موقف الابنة المدللة.
لقد تخلت عن المعرفة حول الشطرنج والخط لتتعلم الطب.
نظرت لين تشوجيو إليه للحظة فقط ، ثم أعادته بصمت إلى مكانه الأصلي.
امتلأت الورقتان بالكلمات ، لكن بعد أن انتهت لين تشوجيو من القراءة. لم تستطع إلا أن تضحك.
كتب شياو تيانياو الكثير ، لكن في الواقع ، لم يكن هناك سوى فكرتين. أولاً ، قال إنه بخير ، لذا لا داعي للقلق. الآخر كان ، يحب لين تشوجيو التي تفكر فيه أولاً ، لا يحب نفسها الحالية التي تمنحه أكتاف باردة.
كتب شياو تيانياو في الرسالة ، أنه يأمل أن تفكر لين تشوجيو في الأمر جيدًا. عندما يعود من ساحة المعركة ، سيكون من الأفضل أن تعود لين تشوجيو إلى نفسها القديمة. نفسها القديمة، التي تضع مصلحته دائمًا أولاً ، ولا تغضب منه ، ولا تفقد أعصابها.
بعد أن دخلت مو يوير القصر، أساءت إلى المحظية الإمبراطورية تشو. إذا لم تحرسها سرًا ، فهل يمكنها البقاء على قيد الحياة في هذا القصر حتى هذه اللحظة؟
انجوي بقراءة الفصل ???
بالطبع ، لم يكتب شياو تيانياو هذه الكلمات في الرسالة بشكل مباشر ، بل كتبها بشكل غامض. حتى في جملته الأخيرة ، كان هناك تلميح من التمويه.
على الرغم من أن شياو تيانياو لم يكن يتحدث معها في العربة ، كان هناك شخص آخر على الأقل. لم تجدها مملة على الإطلاق.
بعد قراءة الرسالة حتى الجزء الأخير. بالإضافة إلى أول تحية له وسلامته. تبعتها تلك الكلمات المرحة ، أنفق شياو تيانياو الكثير من الحبر لمجرد إخبارها: الأمير معجب بك، أنت معجبة به. عليك أن تفعل أشياء التي تعجب الأمير ، وإلا فإن الأمير سينزعج!
بعد فتح الورقتين ، ظهر نمط خط أنيق وحاد في مجال رؤيتها. الاستبداد والشراسة بين الكلمات يمكن أن تجعل الناس يحبسون أنفاسهم بشكل لا إرادي.
كانت العبارات متعجرفة إلى أقصى الحدود. لكن ، يمكن للين تشوجيو أن تتخيل كيف بدا شياو تيانياو أثناء كتابة هذه الرسالة.
* السرعوف يطارد الزيز ، غير مدرك الصفاري من الخلف – يسعى وراء مكسب ضيق بينما يتجاهل خطرًا أكبر.
مع فخر شياو تيانياو ، لن يتحدث مطلقًا عن هذه الأشياء. يمكنها تخيل شعور شياو تيانياو تمامًا أثناء كتابة هذه الرسالة. يجب أن يكون محرجًا جدًا وغير مريح بالنسبة له.
بعد قراءة الأدلة التي جمعها سو تشا، الشيء الوحيد الذي بقي للقراءة هو خطاب شياو تيانياو لها. نظرت لين تشوجيو إلى الرسالة لفترة طويلة قبل أن تفتح المغلف.
لم تستطع أن تتخيل مقدار الفخر الذي دفعه شياو تيانياو جانباً لمجرد كتابة رسالة الحب هذه.
“شياو تيانياو ، أنت حقًا رجل متعجرف وممل.” لم تستطع لين تشوجيو إلا أن تبتسم ، وكان هناك طعم قليل من الحلاوة في قلبها.
لم تستطع أن تتخيل مقدار الفخر الذي دفعه شياو تيانياو جانباً لمجرد كتابة رسالة الحب هذه.
“إنه لأمر مؤسف أنه ليس هنا أمامي ، لم أستطع الضحك عليه.” كلما كان أمامها ، تذكرت كل الحزن والألم الذي عانت منه بسببه. ولكن الآن بعد أن لم يكن أمامها ، فإنها تفكر فيه معظم الوقت.
عندما رأت الأم العجوز حالة الإمبراطورة ، كانت تخشى أن تفقد منطقها بالتفكير. لذلك ، قالت بسرعة “صاحبة الجلالة ، هذا العبد يعرف أنك حزينة بشأن سموه وغاضب من المحظية مو ، لكن هذا الأمر ليس شيئًا يجب الكشف عنه الآن.”
سيتعلم الناس فقط قيمة الشخص بمجرد أن يفقده
بعد هز رأسها برفق ، طوت لين تشوجيو الورقتين بعناية ووضعهما معًا في الظرف.
كتب شياو تيانياو في الرسالة ، أنه يأمل أن تفكر لين تشوجيو في الأمر جيدًا. عندما يعود من ساحة المعركة ، سيكون من الأفضل أن تعود لين تشوجيو إلى نفسها القديمة. نفسها القديمة، التي تضع مصلحته دائمًا أولاً ، ولا تغضب منه ، ولا تفقد أعصابها.
يمكن زميل ذو طباع حادة أن يضر أكثر من الخصم الأكثر شراسة. لم يكن لدى الإمبراطور صديق غبي في الفريق مثل الأميرة فوشو تشانغ فحسب ، ولكن أيضًا مو يوير ، التي كانت شديدة الثقة بغباء ، مما جعل الإمبراطور يخسر بسهولة.
كانت هذه رسالة حب للأمير شياو ، يجب أن تعتني بها جيدًا. ربما ، في المستقبل ، يمكنها استخدام هذا للضحك على شياو تيانياو… …
قررت مو يوير تسميم الأمير السابع. عندما سمعت من الخادمات في قاعة لوانفينغ أن الإمبراطورة ستدعو لين تشوجيو. استغلت مو يوير هذه الفرصة للمضي قدمًا في خطتها. خططت لتسميم الأمير السابع والإيقاع بلين تشوجيو لذلك.
أنها مدركة الآن 90 ٪ من الموقف ، وستجعل الإمبراطور لا يساعدها فحسب ، بل يمنحها أيضًا مكافأة من الصدمة.
ترجمة: Mariam
انجوي بقراءة الفصل ???
حتى لو كانت لين تشوجيو لا تعرف كيف تقدر الخط والرسم ، فقد اعترفت هذه المرة بأن فن الخط لشياو تيانياو بدا جيدًا جدًا وله أسلوبه الخاص. على عكس الكلمات الرقيقة في الرسالة ، تمسح لين تشوجي عرقها بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
