غاضب ، ضرب الكلب
الفصل 380: غاضب ، ضرب الكلب
توقفت لين تشوجيو على بعد ثلاثة أمتار من السرير. ابتسمت وقالت: “الأميرة فوشو تشانغ تبدو جيدة بالنسبة لي ، فهي لا تحتاج إلى طبيب على الإطلاق.”
لم تكن الجروح على جسد الأميرة فوشو تشانغ خطيرة. قال طبيب القصر إن الأميرة لم تستيقظ ليس بسبب إصاباتها بل لأنها رفضت الاستيقاظ. ببساطة ، كانت الأميرة فوشو تشانغ محرجة جدًا من الاستيقاظ ومواجهة الناس.
لم تكن الجروح على جسد الأميرة فوشو تشانغ خطيرة. قال طبيب القصر إن الأميرة لم تستيقظ ليس بسبب إصاباتها بل لأنها رفضت الاستيقاظ. ببساطة ، كانت الأميرة فوشو تشانغ محرجة جدًا من الاستيقاظ ومواجهة الناس.
لهذا ، يمكن للإمبراطور ، الإمبراطورة ، حتى خادمات القصر والخصي أن يفهموا. إذا تم وضعهم في نفس الموقف ، فسوف يموتون أو يصابون بالجنون. لذا ، عدم رغبة الأميرة فوشو تشانغ في الاستيقاظ أمر طبيعي جدًا.
بمثل هذا الصوت العالي ، من الواضح أنه أراد أن تسمع الأميرة فوشو تشانغ أن لين تشوجيو قد وصلت.
ومع ذلك ، على عكس ما كان يفكر فيه الجميع عندما سمعت الأميرة فوشو تشانغ جملة صاحب الجلالة دع الأميرة شياو تعالج الأميرة.” استيقظت على الفور.
”لين تشوجيو؟ أين هذه الفاسقة؟ ” الجملة الأولى التي قالتها الأميرة فوشو تشانغ عندما استيقظت ، لم تكن تتعلق بحالتها ، بل كانت مناداة لين تشوجيو باسمها أثناء صرير أسنانها.
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
“سيدتي الأميرة ، هل أنت مستيقظة؟” عندما رأت خادمة القصر الأميرة فوشو تشانغ تستيقظ ، هرعت إلى الأمام على الفور” الأميرة ، لقد استيقظت أخيرًا. أين تشعر بعدم الارتياح؟ هل تريد أن تشرب الماء؟ ”
المرأة التي واجهت مثل هذا الشيء لن تبالغ في رد فعلها وترفض رؤية الناس. ومع ذلك ، صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت لتقتل. يمكن ملاحظة أنها ليست شخصًا عاديًا.
“دكتور ، دكتور …”
كما هو متوقع ، لم يجبر النظام الطبي لين تشوجيو على علاج الأميرة فوشو تشانغ ، مما جعلها راضية جدًا.
“دكتور ، دكتور …”
اقتربت خادمة القصر من الأميرة فوشو تشانغ وصرخت طلباً للمساعدة. لكن الأميرة فوشو تشانغ تصرفت وكأنها لم تسمع شيئًا. كررت نفسها وسألت: “أين لين تشوجيو؟ سمعت أن الفاسقة ستأتي لرؤية هذه الأميرة؟ ”
بدا وجه الأميرة فوشو تشانغ رهيبًا حقًا ، كانت خادمة القصر خائفة. قالت بصوت مرتعش: “سيدتي …”
في هذا الوقت ، جاء الطبيب على عجل ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب ، رمته الأميرة فوشو تشانغ بوسادة من حجر اليشم: “اخرج ، اخرج ، هذه الأميرة لا تريد رؤيتك ، اخرج … ”
تم تحطيم وسادة اليشم وكسرها إلى قطع على الأرض.
“هذه الكلاب ، حسنًا ، جيدة جدًا …” بسبب الغضب ، لم تظهر الأميرة فوشو تشانغ أي اهتمام بجسدها. قامت من السرير وحاولت الاندفاع نحو لين تشوجيو. لسوء الحظ ، قامت للتو ، لكن الخادمة أوقفتها: “يا أميرة ، كوني حذرة.”
“نعم نعم نعم.” هرع الطبيب خارج الغرفة ، لكن الأميرة فوشو تشانغ لم تهدأ بعد. بدلاً من ذلك، تصرفت بشكل أكثر جنونًا.
من المهم جدًا أن ترى الوجه المحرج لعدوتها ، لكن هذا لا يعني أنها بحاجة إلى أن تتعب نفسها.
ذكرها وصول الطبيب بألم خصرها.
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
بمجرد أن تذكرت التعذيب الذي تعرضت له في قصر السماء ، لم تستطع الانتظار لتمزيق لين تشوجيو إلى أشلاء.
بدت لين تشوجيو هادئة ومريحة للغاية ، ولم تعامل نفسها على أنها غريبة على الإطلاق. كانت الأميرة فوشو تشانغ غاضبة للغاية لدرجة أنها حاولت القفز من السرير: “ليأتي أحدهم ، خذ هذه المرأة إلى قاعة القصر ، لقد تجرأت على القتل دون ندم.”
لا بد أنه من فعل لين تشوجيو. بصرف النظر عنها ، لم تستطع التفكير في شخص آخر يجرؤ على الهجوم عليها.
توقفت لين تشوجيو على بعد ثلاثة أمتار من السرير. ابتسمت وقالت: “الأميرة فوشو تشانغ تبدو جيدة بالنسبة لي ، فهي لا تحتاج إلى طبيب على الإطلاق.”
“لين تشوجيو ، أين لين تشوجيو؟ دعها تأتي وترى هذه الأميرة “. صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت. أرادت الجلوس ، لكنها لم تستطع بسبب الألم.
“أيتها الفاسقة ، أيتها الفاسقة ، لقد جرحتني هكذا ، أقسم أنني لن أتركك تذهب ، لن أتركك تذهب!” صرخت الأميرة فوشو تشانغ بعيون حمراء من الغضب. بدا وجهها شرسًا جدًا ، كانت مثل الوحش البري كانت خادمة القصر خائفة للغاية لدرجة أنها ركعت على ركبتيها وطلبت الرحمة باستمرار.
حتى بعد أن عبرت الأميرة فوشو تشانغ عن غضبها لفترة ، ما زالت تبدو مجنونة: “أين الإمبراطور؟ هذه الأميرة تريد أن ترى الإمبراطور. هذه الأميرة تريد منه أن يعدم لين تشوجيو “.
لين تشوجيو ، شياو تيانياو ، هذان الشخصان لا يرحمان!
“فقط ماذا؟ الإمبراطور غاضب مني؟ أنا ضحية هذا الحادث. لن يلومني الإمبراطور.” قالت الأميرة فوشو تشانغ بثقة تامة. لم تكلف نفسها عناء التفكير في عدد الرجال الجميلين الأبرياء الذين عانوا من إساءة معاملتها من قبل.
“أميرة …” ارتجفت خادمة القصر من الخوف لكنها لم تجرؤ على إخبار الأميرة فوشو تشانغ أن الإمبراطور لا يريد رؤيتها على الإطلاق.
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
في هذا الوقت ، جاء الطبيب على عجل ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب ، رمته الأميرة فوشو تشانغ بوسادة من حجر اليشم: “اخرج ، اخرج ، هذه الأميرة لا تريد رؤيتك ، اخرج … ”
“ماذا؟ ألم تسمع كلمات هذه الأميرة؟” حدقت الأميرة فوشو تشانغ في خادمة القصر وهي راكعة الأرض.
“هذا العبد لا يجرؤ ، إنه فقط … …” الإمبراطور لا يريد أن يراك.
لم تجرؤ خادمة القصر على قول بقية كلماتها.
“أميرة …” عندما سمعت خادمة القصر هذا ، لم تجرؤ على التحرك. كانت تحدق فقط في الأميرة فوشو تشانغ بعيون مفتوحة.
“فقط ماذا؟ الإمبراطور غاضب مني؟ أنا ضحية هذا الحادث. لن يلومني الإمبراطور.” قالت الأميرة فوشو تشانغ بثقة تامة. لم تكلف نفسها عناء التفكير في عدد الرجال الجميلين الأبرياء الذين عانوا من إساءة معاملتها من قبل.
عندما رأت لين تشوجيو ، تذكرت الإذلال الذي تعرضت له.
ضحية؟
عندما سمعت خادمة القصر ذلك ، أرادت أن تموت. من المحتمل ألا يوافق كل من رأى لوحة الأميرة فوشو تشانغ.
يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ لم تتأذى من الحادث.
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
لم تكن الجروح على جسد الأميرة فوشو تشانغ خطيرة. قال طبيب القصر إن الأميرة لم تستيقظ ليس بسبب إصاباتها بل لأنها رفضت الاستيقاظ. ببساطة ، كانت الأميرة فوشو تشانغ محرجة جدًا من الاستيقاظ ومواجهة الناس.
المرأة التي واجهت مثل هذا الشيء لن تبالغ في رد فعلها وترفض رؤية الناس. ومع ذلك ، صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت لتقتل. يمكن ملاحظة أنها ليست شخصًا عاديًا.
من المهم جدًا أن ترى الوجه المحرج لعدوتها ، لكن هذا لا يعني أنها بحاجة إلى أن تتعب نفسها.
عندما رأى الطبيب ، الذي هرع إلى الخارج ، أن لين تشوجيو قادمة ، كان متحمسًا للغاية كما لو كان قد رأى منقذًا. قال بصوت عال: “هذا الشخص المتواضع يحيي الأميرة شياو!”
لهذا ، يمكن للإمبراطور ، الإمبراطورة ، حتى خادمات القصر والخصي أن يفهموا. إذا تم وضعهم في نفس الموقف ، فسوف يموتون أو يصابون بالجنون. لذا ، عدم رغبة الأميرة فوشو تشانغ في الاستيقاظ أمر طبيعي جدًا.
بمثل هذا الصوت العالي ، من الواضح أنه أراد أن تسمع الأميرة فوشو تشانغ أن لين تشوجيو قد وصلت.
“ما الذي تتحدثي عنه؟ أنا لا أفهم.” ليس هناك فرصة لها لخداعها.
بعد أن وضعت معصمها على الطاولة ، قالت لين تشوجيو بشكل طبيعي: “ليأتي شخص ما ، ويقدم شاي لهذه الأميرة.”
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
“يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ كانت تفكر بي.” لم تقل الابتسامة على وجه لين تشوجيو قليلاً. نظرت إلى الطبيب أمامها بابتسامة ساخرة على عينيها.
بعد دخول الغرفة الداخلية ، رأت لين تشوجيو خادمة القصر وهي تجمع وسادة اليشم المحطمة. كانت الأميرة فوشو تشانغ مستلقية على السرير ، وعيناها كانتا تحدقان في وجهها بغضب.
يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ لم تتأذى من الحادث.
“لين ، تشو ، جيو.” ضغطت الأميرة فوشو تشانغ بقوة على تلك الكلمات الثلاث في فمها: “أنت تجرؤ على المجيء لرؤيتي.”
توقفت لين تشوجيو على بعد ثلاثة أمتار من السرير. ابتسمت وقالت: “الأميرة فوشو تشانغ تبدو جيدة بالنسبة لي ، فهي لا تحتاج إلى طبيب على الإطلاق.”
كما هو متوقع ، لم يجبر النظام الطبي لين تشوجيو على علاج الأميرة فوشو تشانغ ، مما جعلها راضية جدًا.
ضحية؟
اقتربت خادمة القصر من الأميرة فوشو تشانغ وصرخت طلباً للمساعدة. لكن الأميرة فوشو تشانغ تصرفت وكأنها لم تسمع شيئًا. كررت نفسها وسألت: “أين لين تشوجيو؟ سمعت أن الفاسقة ستأتي لرؤية هذه الأميرة؟ ”
ظلت عيون الأميرة فوشو تشانغ الحمراء اللامعة تحدق في لين تشوجيو. سألت: “أنت ، أنت من … … من فعل ذلك، أليس كذلك؟ لماذا أنت شريرة جدا؟ حتى أنك تجرؤ على إيذاء هذه الأميرة. ألا تخشى أن يتخلى عنك تيانياو بعد أن علم كم أنت شريرة؟ ”
“يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ كانت تفكر بي.” لم تقل الابتسامة على وجه لين تشوجيو قليلاً. نظرت إلى الطبيب أمامها بابتسامة ساخرة على عينيها.
“ما الذي تتحدثي عنه؟ أنا لا أفهم.” ليس هناك فرصة لها لخداعها.
سار لين تشوجيو إلى كرسي وجلس بأناقة مقابل الأميرة فوشو تشانغ.
ومع ذلك ، على عكس ما كان يفكر فيه الجميع عندما سمعت الأميرة فوشو تشانغ جملة صاحب الجلالة دع الأميرة شياو تعالج الأميرة.” استيقظت على الفور.
“ابتعد عن الطريق ، اخرج … …” دفعت الأميرة فوشو تشانغ خادمة القصر بقوة ، لكن خادمة القصر لم تجرؤ على تركها. توسلت خادمة القصر للمغفرة ثم أعادت الأميرة فوشو تشانغ إلى الفراش.
من المهم جدًا أن ترى الوجه المحرج لعدوتها ، لكن هذا لا يعني أنها بحاجة إلى أن تتعب نفسها.
بعد أن وضعت معصمها على الطاولة ، قالت لين تشوجيو بشكل طبيعي: “ليأتي شخص ما ، ويقدم شاي لهذه الأميرة.”
بدت لين تشوجيو هادئة ومريحة للغاية ، ولم تعامل نفسها على أنها غريبة على الإطلاق. كانت الأميرة فوشو تشانغ غاضبة للغاية لدرجة أنها حاولت القفز من السرير: “ليأتي أحدهم ، خذ هذه المرأة إلى قاعة القصر ، لقد تجرأت على القتل دون ندم.”
“أميرة …” عندما سمعت خادمة القصر هذا ، لم تجرؤ على التحرك. كانت تحدق فقط في الأميرة فوشو تشانغ بعيون مفتوحة.
“أميرة …” عندما سمعت خادمة القصر هذا ، لم تجرؤ على التحرك. كانت تحدق فقط في الأميرة فوشو تشانغ بعيون مفتوحة.
“هذا العبد لا يجرؤ ، إنه فقط … …” الإمبراطور لا يريد أن يراك.
هل الأميرة مجنونة؟ وصفت الأميرة شياو بـ “هذه المرأة” ، التي نجحت في الهروب في سجن القصر ، لكنها لم يستطع الإمبراطور معاقبتها.
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
لين تشوجيو ، شياو تيانياو ، هذان الشخصان لا يرحمان!
“ماذا؟ ألم تسمع ما قالته هذه الأميرة؟ ” تعرف الأميرة فوشو تشانغ بالتأكيد ما هي هوية لين تشوجيو. لكنها كانت غاضبة جدا في هذه اللحظة.
لم تجرؤ خادمة القصر على قول بقية كلماتها.
عندما رأت لين تشوجيو ، تذكرت الإذلال الذي تعرضت له.
أقسمت لين تشوجيو أنها ستتحقق تمامًا من إصابة الأميرة فوشو تشانغ. ابتداء من فحص المظهر والرائحة وما شابه. وبعد ذلك ، ستطرح بعض الأسئلة وتتحقق من نبضها. أما بالنسبة للأشياء الأخرى ، فلا علاقة لها بها……
إذا انتشر هذا الأمر ، فلن يكون لها رجل آخر ولن تتمكن ابنتها من الزواج.
لين تشوجيو ، شياو تيانياو ، هذان الشخصان لا يرحمان!
“أيتها الفاسقة ، أيتها الفاسقة ، لقد جرحتني هكذا ، أقسم أنني لن أتركك تذهب ، لن أتركك تذهب!” صرخت الأميرة فوشو تشانغ بعيون حمراء من الغضب. بدا وجهها شرسًا جدًا ، كانت مثل الوحش البري كانت خادمة القصر خائفة للغاية لدرجة أنها ركعت على ركبتيها وطلبت الرحمة باستمرار.
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
“الحراس ، الحراس ، لين تشوجيو حاولت قتل هذه الأميرة ، أربطها واسحبها للخارج.” صرخت الأميرة فوشو تشانغ كالمجنونة ، لكن حراس القصر في الخارج لم يتحركوا أيضًا.
لين تشوجيو ، شياو تيانياو ، هذان الشخصان لا يرحمان!
“هذه الكلاب ، حسنًا ، جيدة جدًا …” بسبب الغضب ، لم تظهر الأميرة فوشو تشانغ أي اهتمام بجسدها. قامت من السرير وحاولت الاندفاع نحو لين تشوجيو. لسوء الحظ ، قامت للتو ، لكن الخادمة أوقفتها: “يا أميرة ، كوني حذرة.”
“أميرة …” عندما سمعت خادمة القصر هذا ، لم تجرؤ على التحرك. كانت تحدق فقط في الأميرة فوشو تشانغ بعيون مفتوحة.
“ابتعد عن الطريق ، اخرج … …” دفعت الأميرة فوشو تشانغ خادمة القصر بقوة ، لكن خادمة القصر لم تجرؤ على تركها. توسلت خادمة القصر للمغفرة ثم أعادت الأميرة فوشو تشانغ إلى الفراش.
ظلت عيون الأميرة فوشو تشانغ الحمراء اللامعة تحدق في لين تشوجيو. سألت: “أنت ، أنت من … … من فعل ذلك، أليس كذلك؟ لماذا أنت شريرة جدا؟ حتى أنك تجرؤ على إيذاء هذه الأميرة. ألا تخشى أن يتخلى عنك تيانياو بعد أن علم كم أنت شريرة؟ ”
أخبرهم الإمبراطور ، أنه إذا حدث شيء للأميرة فوشو تشانغ ، فلن يبقى أي منهم على قيد الحياة.
الشيء المفضل لدى لين تشوجيو هو التغلب على الكلب. عندما رأت الأميرة فوشو تشانغ مقيدة ، نهضت وقالت: “الأميرة ، جلالته أمرني بفحص إصابتك. لذا من فضلك الآن ، اخلعي سروالك ودع هذه الأميرة ترى مدى الضرر الذي أصابك هناك. حسنا؟”
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
أقسمت لين تشوجيو أنها ستتحقق تمامًا من إصابة الأميرة فوشو تشانغ. ابتداء من فحص المظهر والرائحة وما شابه. وبعد ذلك ، ستطرح بعض الأسئلة وتتحقق من نبضها. أما بالنسبة للأشياء الأخرى ، فلا علاقة لها بها……
لين تشوجيو ، شياو تيانياو ، هذان الشخصان لا يرحمان!
ترجمة: Mariam
انجوي بقراءة الفصل ???
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
