هل ترغب في تغيير إيمانك لإله اخر؟
『الفصل≺264≻ المجلد≺3≻ الفصل≺64≻: هل ترغب في تغيير ايمانك لإله آخر؟』
بعد أن طُعن بالسيف، تضاءلت بسرعة إشارات حياة هذا الطائفي المتحمس. ولأنه كان كائنًا حيًا، فإن نظيره في جانب الصمت يجب أن يكون ظلًا غير حي ؛ وجسده بعد الموت يجب أن يكون له نظير في جانب الصمت كمخلوق حي.
كان هذا السيف الجوهري جزءًا من مخبئات السرية لطائفة الصمت، والذي احتوى على كامل حقبة معينة من مانا الطائفي، من خلال استخدام الطقوس السحرية المنحوتة على سطح السيف، يمكن أن ينشر على الفور كل مانا السيف في جسد شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا … هذا !!!؟” شعر القديس أن إدراكه قد تحطم بسبب ما شاهده، وذهب بجنون بحثًا عن صور مستقبلية أخرى، محاولًا بصمت التدخل فيها جميعًا. حاول تغيير الطقوس، استخدم المانا قبل الأوان للتأثير على كورومي، أرسل رجالًا لإيقاف هذا الوحش قبل أن يتدخل.
بعد أن طُعن بالسيف، تضاءلت بسرعة إشارات حياة هذا الطائفي المتحمس. ولأنه كان كائنًا حيًا، فإن نظيره في جانب الصمت يجب أن يكون ظلًا غير حي ؛ وجسده بعد الموت يجب أن يكون له نظير في جانب الصمت كمخلوق حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعلومات تتقارب دائمًا في هذا الجانب من الواقع، نظرًا للاختلاف الطفيف في المعلومات المتقاربة، اختلفت العوالم الناتجة عنها أيضًا، والتي تجلت على أنها مصائر مختلفة. بعد أن فصل القديس نفسه عن كل من الحياة والموت، أصبح العالم “الخطي” الأصلي في رؤيته “منحنيًا.”
كان هذا هو الانتقال الطبيعي بين الحياة والموت، ولكن في هذه اللحظة بالذات، عندما كان الطائفي باقياً على حدود الحياة واللاحياة، تسبب القدر الهائل من المانا المشوه في خضوعه لتغيير غير عادي: لم يعد الآن كائن حي، ولا كائن غير حي.
(مصائر، عوضا عن جمع المستقبل بما انه لا يوجد. )
تداخلت الحياة والموت، جنبًا إلى جنب مع طقوس طائفة الصمت، وتحول هذا الطائفي تدريجياً إلى كيان فريد من نوعه، أطلقت عليه طائفة الصمت قديسهم.
…
اكتشف غريزيًا حدود كل من الحي وغير الحي. تمكن من ملاحظة المعلومات الفردية من جانبي الواقع من خلال نفسه الحالية. كونه في حالته الحالية من الوجود، كان القديس في الواقع يراقب العالم من جانب “منحني” للواقع.
اكتشف غريزيًا حدود كل من الحي وغير الحي. تمكن من ملاحظة المعلومات الفردية من جانبي الواقع من خلال نفسه الحالية. كونه في حالته الحالية من الوجود، كان القديس في الواقع يراقب العالم من جانب “منحني” للواقع.
كانت المعلومات تتقارب دائمًا في هذا الجانب من الواقع، نظرًا للاختلاف الطفيف في المعلومات المتقاربة، اختلفت العوالم الناتجة عنها أيضًا، والتي تجلت على أنها مصائر مختلفة. بعد أن فصل القديس نفسه عن كل من الحياة والموت، أصبح العالم “الخطي” الأصلي في رؤيته “منحنيًا.”
لقد رأى نزول الإله، لكن مسار الأحداث بدأ ينحرف عن توقعات القديس. سواء كان ذلك الوحش الذي ظهر فجأة، أو الطقوس المعدلة، أو التغييرات التي طرأت على سلالة الإله المستيقظة، كل ذلك لم يتسبب في شعور القديس بأي شيء سوى الصدمة والخوف.
(مصائر، عوضا عن جمع المستقبل بما انه لا يوجد. )
…
لهذا السبب، كان قادرًا على استخدام هذا “المنحنى” لمراقبة المعلومات المستقبلية، ورؤية كيف سيتحول الواقع في ظل ظروف مختلفة.
لكن كل شيء كان بلا جدوى، والمستقبل ببساطة استمر في التقدم نحو الاتجاه الذي أراد تجنبه.
في تلك اللحظة، كاد القديس يشعر وكأنه أصبح إلهًا. كانت هذه القوة العظيمة هي التي تسببت في الشعور بالرعب منها، ومع ذلك تنجذب إليها في نفس الوقت.
ومع ذلك، عادة ما يقرب من نصف ساعة على الأكثر، بسبب تجربة العديد من الاحتمالات، فإن هؤلاء “القديسين” يفقدون السيطرة على أنفسهم تدريجيًا، مما يؤدي إلى تحطم أرواحهم تمامًا.
ومع ذلك، كان إيمان الطائفي راسخًا، وسرعان ما أدرك أن القوة التي يتمتع بها حاليًا تنتمي إلى إلهه. إذا كان يستعير مثل هذه القوة فقط، فكم يجب أن يكون إلهه عظيما حتى يمكنه أن يمارس هذه القوة بحرية؟
أظهرت إحدى الصور عملاقًا معينًا يمر بطفرة بعد تحفيزه من قبل النبات الفائق، جسده يتحلل إلى لا ميت يلتهم النبات تمامًا قبل الاتفاف نحو طائفة الصمت.
سرعان ما تحول القديس إلى ظل أزرق فاتح حلق في الهواء مع صور مختلفة تتنقل عبر هذه الرؤية.
ومع ذلك، فقد أظهرت معظم الصور مشهد العمالقة فقدوا توازنهم أثناء الجمود، ثم قُتلوا في النهاية على يد النبات الفائق.
أظهر أحدها أن النبات الفائق يكتشف بسرعة ضعف العملاق ويمتص العمالقة بسرعة، وبعد ذلك استعار خاصية العمالقة التي تداخلت بين جانبين لتشق طريقها حقًا إلى الواقع، لتصبح كائنًا حيًا واعيًا.
كان ذلك الشخص يجلس ببساطة على كرسيه، وإحدى يديه تحمل الكتاب الذي كان يقرأه، بينما كان رأسه متكئًا على راحة اليد الأخرى.
أظهرت إحدى الصور عملاقًا معينًا يمر بطفرة بعد تحفيزه من قبل النبات الفائق، جسده يتحلل إلى لا ميت يلتهم النبات تمامًا قبل الاتفاف نحو طائفة الصمت.
⟦إذن…⟧ وضع نيجاري الكتاب في يده لأسفل، ثم ابتسم وهو يسأل: ⟦هل تريد أن تؤمن بإله مختلف؟⟧
ومع ذلك، فقد أظهرت معظم الصور مشهد العمالقة فقدوا توازنهم أثناء الجمود، ثم قُتلوا في النهاية على يد النبات الفائق.
بالانتقال إلى الجانب “المنحني”، أصبح تعبير القديس ببطء مجنونا، ولم يستطع تصديق أن هذه هي الحقيقة، ولم يرغب في ذلك.
“نزول الإله لا يمكن أن يوقفه أحد، ليبقى الصمت أبديًا!” أعلن القديس بإخلاص مع وميض الوهج الأزرق حول جسده وأرسل وميضًا من الضوء الأزرق إلى العمالقة في الحقل.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك احتمال بنسبة 10٪ أن يظلوا مستقرين، لذلك استخدم القديس المانا المشوهة لمساعدة هؤلاء العمالقة في الحفاظ على هذه النسبة البالغة 10٪.
يمكن للعمالقة الشعور باستقرار أجسادهم المنهارة مرة أخرى. من بين الاحتمالات التي لا حصر لها، 90٪ من الوقت، جثث هذه العمالقة التي تشكلت باستخدام السحر تلاشت من الدوائر السحرية المتدهورة، ثم تحطمت في النهاية.
‘هكذا ينبغي أن يكون.’
ومع ذلك، كان لا يزال هناك احتمال بنسبة 10٪ أن يظلوا مستقرين، لذلك استخدم القديس المانا المشوهة لمساعدة هؤلاء العمالقة في الحفاظ على هذه النسبة البالغة 10٪.
ومع ذلك، كان إيمان الطائفي راسخًا، وسرعان ما أدرك أن القوة التي يتمتع بها حاليًا تنتمي إلى إلهه. إذا كان يستعير مثل هذه القوة فقط، فكم يجب أن يكون إلهه عظيما حتى يمكنه أن يمارس هذه القوة بحرية؟
في الوقت نفسه، يمكن للقديس أيضًا أن يلاحظ مسبقًا من أين ستهاجم جذور النباتات، وأين توجد معظم الجذور، وأين كانت الأجزاء الأكثر أهمية من الجذور.
في الوقت نفسه، يمكن للقديس أيضًا أن يلاحظ مسبقًا من أين ستهاجم جذور النباتات، وأين توجد معظم الجذور، وأين كانت الأجزاء الأكثر أهمية من الجذور.
في ظل هذه الميزة المعلوماتية الهائلة، تمكنت العملاقة من إنقاذ اتجاهها الخاسر، بل وتسببت في فقدان النبات لعدد قليل من جذوره.
ظهرت المزيد والمزيد من الصور المستقبلية في ذهن الطائفي. المخلوق الأدنى 「شبح الشراهة」 الذي لا يزال واعيا سيهلك قريبًا. الشيء الوحيد الذي أربك القديس هو أنه بغض النظر عن المستقبل الذي يختاره، فإن هذا المخلوق الأدنى سيقرر دائمًا التضحية بنفسه ثم نشر ألسنة اللهب في جميع أنحاء الأنقاض تحت الأرض.
أصبحت مقاييس النصر الآن مائلة لصالح طائفة الصمت، وكانت هذه البصيرة شبه نبوءية التي اعتبرتها طائفة الصمت ورقة رابحة.
“نزول الإله لا يمكن أن يوقفه أحد، ليبقى الصمت أبديًا!” أعلن القديس بإخلاص مع وميض الوهج الأزرق حول جسده وأرسل وميضًا من الضوء الأزرق إلى العمالقة في الحقل.
أصبح الشكل الغامض ذو اللون الأزرق الفاتح للقديس معتمًا ببطء، لكن هذا لم يكن شيئًا يدعو للقلق. لقد أنشأت طائفة الصمت قديسين آخرين مثله في الماضي، ووفقًا لسجلاتهم، يجب أن يكون جسد القديس قادرًا على الاحتفاظ بثباته لمدة ساعة إلى ساعتين.
(مصائر، عوضا عن جمع المستقبل بما انه لا يوجد. )
ومع ذلك، عادة ما يقرب من نصف ساعة على الأكثر، بسبب تجربة العديد من الاحتمالات، فإن هؤلاء “القديسين” يفقدون السيطرة على أنفسهم تدريجيًا، مما يؤدي إلى تحطم أرواحهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الشكل الغامض ذو اللون الأزرق الفاتح للقديس معتمًا ببطء، لكن هذا لم يكن شيئًا يدعو للقلق. لقد أنشأت طائفة الصمت قديسين آخرين مثله في الماضي، ووفقًا لسجلاتهم، يجب أن يكون جسد القديس قادرًا على الاحتفاظ بثباته لمدة ساعة إلى ساعتين.
‘هكذا ينبغي أن يكون.’
كان ذلك الشخص يجلس ببساطة على كرسيه، وإحدى يديه تحمل الكتاب الذي كان يقرأه، بينما كان رأسه متكئًا على راحة اليد الأخرى.
‘كيف يمكن للإنسان أن يراقب جانبين في وقت واحد، ناهيك عن حساب كلا الجانبين؟’
بعد أن طُعن بالسيف، تضاءلت بسرعة إشارات حياة هذا الطائفي المتحمس. ولأنه كان كائنًا حيًا، فإن نظيره في جانب الصمت يجب أن يكون ظلًا غير حي ؛ وجسده بعد الموت يجب أن يكون له نظير في جانب الصمت كمخلوق حي.
فكّر القديس في نفسه ببرود.
『الفصل≺264≻ المجلد≺3≻ الفصل≺64≻: هل ترغب في تغيير ايمانك لإله آخر؟』
‘لولا قوة الإله، لكانت ملاحظتي المتزامنة لجانبين، ناهيك عن استخدام الجانب المنحني لمراقبة الاحتمالات المستقبلية، قد تسببت بالفعل في انهيار وعيي.’
في الوقت نفسه، يمكن للقديس أيضًا أن يلاحظ مسبقًا من أين ستهاجم جذور النباتات، وأين توجد معظم الجذور، وأين كانت الأجزاء الأكثر أهمية من الجذور.
ظهرت المزيد والمزيد من الصور المستقبلية في ذهن الطائفي. المخلوق الأدنى 「شبح الشراهة」 الذي لا يزال واعيا سيهلك قريبًا. الشيء الوحيد الذي أربك القديس هو أنه بغض النظر عن المستقبل الذي يختاره، فإن هذا المخلوق الأدنى سيقرر دائمًا التضحية بنفسه ثم نشر ألسنة اللهب في جميع أنحاء الأنقاض تحت الأرض.
“نزول الإله لا يمكن أن يوقفه أحد، ليبقى الصمت أبديًا!” أعلن القديس بإخلاص مع وميض الوهج الأزرق حول جسده وأرسل وميضًا من الضوء الأزرق إلى العمالقة في الحقل.
ومع ذلك، كان هذا مجرد تفاصيل ثانوية تافهة، حيث سرعان ما رأى الطائفي المزيد في المستقبل، فقد رأى الشخص الذي يحمل سلالة الآلهة المستيقظة ينبت شجرة الحياة في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا … هذا !!!؟” شعر القديس أن إدراكه قد تحطم بسبب ما شاهده، وذهب بجنون بحثًا عن صور مستقبلية أخرى، محاولًا بصمت التدخل فيها جميعًا. حاول تغيير الطقوس، استخدم المانا قبل الأوان للتأثير على كورومي، أرسل رجالًا لإيقاف هذا الوحش قبل أن يتدخل.
في المستقبل الذي تنبأ به القديس، قد يندمج كورومي بنجاح مع شجرة الحياة، أو قد يفشل، ولكن نظرًا لتدخل القديس، فإن معظم المصائر المحتملة كانت وصول طائفة الصمت في الوقت المناسب لأعادة كل من كورومي و شجرة الحياة كقرابين نجحوا من خلالها في إيقاظ إله الصمت النائم.
“نزول الإله لا يمكن أن يوقفه أحد، ليبقى الصمت أبديًا!” أعلن القديس بإخلاص مع وميض الوهج الأزرق حول جسده وأرسل وميضًا من الضوء الأزرق إلى العمالقة في الحقل.
لقد رأى نزول الإله، لكن مسار الأحداث بدأ ينحرف عن توقعات القديس. سواء كان ذلك الوحش الذي ظهر فجأة، أو الطقوس المعدلة، أو التغييرات التي طرأت على سلالة الإله المستيقظة، كل ذلك لم يتسبب في شعور القديس بأي شيء سوى الصدمة والخوف.
“نزول الإله لا يمكن أن يوقفه أحد، ليبقى الصمت أبديًا!” أعلن القديس بإخلاص مع وميض الوهج الأزرق حول جسده وأرسل وميضًا من الضوء الأزرق إلى العمالقة في الحقل.
“لا … هذا !!!؟” شعر القديس أن إدراكه قد تحطم بسبب ما شاهده، وذهب بجنون بحثًا عن صور مستقبلية أخرى، محاولًا بصمت التدخل فيها جميعًا. حاول تغيير الطقوس، استخدم المانا قبل الأوان للتأثير على كورومي، أرسل رجالًا لإيقاف هذا الوحش قبل أن يتدخل.
‘كيف يمكن للإنسان أن يراقب جانبين في وقت واحد، ناهيك عن حساب كلا الجانبين؟’
لكن كل شيء كان بلا جدوى، والمستقبل ببساطة استمر في التقدم نحو الاتجاه الذي أراد تجنبه.
‘ربما كان مشهد نزول الإله أكبر من أن يتحمله.’
في هذه المرحلة، بدا أن القديس يسمع صوت دوران التروس. تمامًا مثلما استخدم ميزته المعلوماتية للمساعدة في المستقبل وتغييره ليناسب احتياجات طائفة الصمت، استخدم شخص ما طريقة أكثر تقدمًا بكثير من أسلوبه لتحديد ذلك المستقبل بالضبط.
في الوقت نفسه، يمكن للقديس أيضًا أن يلاحظ مسبقًا من أين ستهاجم جذور النباتات، وأين توجد معظم الجذور، وأين كانت الأجزاء الأكثر أهمية من الجذور.
…
أظهرت إحدى الصور عملاقًا معينًا يمر بطفرة بعد تحفيزه من قبل النبات الفائق، جسده يتحلل إلى لا ميت يلتهم النبات تمامًا قبل الاتفاف نحو طائفة الصمت.
لاحظ الكاهن الأكبر أن القديس العادي أصلاً أصيب فجأة بالجنون وصرخ بعدم التصديق، وشعر بالتوتر وسأل على الفور عما حدث في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الشكل الغامض ذو اللون الأزرق الفاتح للقديس معتمًا ببطء، لكن هذا لم يكن شيئًا يدعو للقلق. لقد أنشأت طائفة الصمت قديسين آخرين مثله في الماضي، ووفقًا لسجلاتهم، يجب أن يكون جسد القديس قادرًا على الاحتفاظ بثباته لمدة ساعة إلى ساعتين.
ومع ذلك، فإن القديس لم يجبه، وبدلاً من ذلك اصبح غير مادي بشكل كامل قبل أن يغمر نفسه في الجانب “المنحني.”
في ظل هذه الميزة المعلوماتية الهائلة، تمكنت العملاقة من إنقاذ اتجاهها الخاسر، بل وتسببت في فقدان النبات لعدد قليل من جذوره.
‘ربما كان مشهد نزول الإله أكبر من أن يتحمله.’
أصبحت مقاييس النصر الآن مائلة لصالح طائفة الصمت، وكانت هذه البصيرة شبه نبوءية التي اعتبرتها طائفة الصمت ورقة رابحة.
واسا الكاهن نفسه، بعد كل شيء، كل قديس حتى الآن سيخرج عن نطاق السيطرة في النهاية، هذا الشخص ببساطة فقد السيطرة في وقت أبكر قليلاً مما كان متوقعًا.
فكّر القديس في نفسه ببرود.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ مستقبلي تمامًا بين يديك، لم تتمكن أي من نبؤاتي من الهروب من سيطرتك “تمتم القديس بجنون قريب.
بالانتقال إلى الجانب “المنحني”، أصبح تعبير القديس ببطء مجنونا، ولم يستطع تصديق أن هذه هي الحقيقة، ولم يرغب في ذلك.
اكتشف غريزيًا حدود كل من الحي وغير الحي. تمكن من ملاحظة المعلومات الفردية من جانبي الواقع من خلال نفسه الحالية. كونه في حالته الحالية من الوجود، كان القديس في الواقع يراقب العالم من جانب “منحني” للواقع.
دفع القديس باب تجويف شجرة معين لفتحه، واستمر في اتباع صوت التروس وسرعان ما وصل إلى طاولة خشبية.
…
كان ذلك الشخص يجلس ببساطة على كرسيه، وإحدى يديه تحمل الكتاب الذي كان يقرأه، بينما كان رأسه متكئًا على راحة اليد الأخرى.
⟦إذن…⟧ وضع نيجاري الكتاب في يده لأسفل، ثم ابتسم وهو يسأل: ⟦هل تريد أن تؤمن بإله مختلف؟⟧
وُضِع فنجان شاي على الجانب الآخر من الطاولة الخشبية، وكأنه ينتظر وصول ضيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تحول القديس إلى ظل أزرق فاتح حلق في الهواء مع صور مختلفة تتنقل عبر هذه الرؤية.
بدا القديس خائفًا، ثم قفز إلى مستقبل محتمل آخر، ولكن بغض النظر عن المكان الذي حاول فيه التحرك، كان هذا الشخص لا يزال جالسًا في نفس الوضع، مع نفس فنجان الشاي جالسًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع القديس باب تجويف شجرة معين لفتحه، واستمر في اتباع صوت التروس وسرعان ما وصل إلى طاولة خشبية.
أخيرًا، جلس القديس بخجل على الكرسي المجاور للطاولة الخشبية، وهو يرتجف عندما أخذت يده فنجان الشاي. كانت حالته الحالية رائعة جدًا، أفضل بكثير من القديسين من قبله. حتى الآن، لم تتدهور بنية جسمه، وإذا أمكن الحفاظ على هذه الحالة، فسيكون قادرًا على الوجود بشكل دائم هكذا.
في هذه المرحلة، بدا أن القديس يسمع صوت دوران التروس. تمامًا مثلما استخدم ميزته المعلوماتية للمساعدة في المستقبل وتغييره ليناسب احتياجات طائفة الصمت، استخدم شخص ما طريقة أكثر تقدمًا بكثير من أسلوبه لتحديد ذلك المستقبل بالضبط.
“لماذا؟ مستقبلي تمامًا بين يديك، لم تتمكن أي من نبؤاتي من الهروب من سيطرتك “تمتم القديس بجنون قريب.
ومع ذلك، فقد أظهرت معظم الصور مشهد العمالقة فقدوا توازنهم أثناء الجمود، ثم قُتلوا في النهاية على يد النبات الفائق.
⟦إذن…⟧ وضع نيجاري الكتاب في يده لأسفل، ثم ابتسم وهو يسأل: ⟦هل تريد أن تؤمن بإله مختلف؟⟧
(مصائر، عوضا عن جمع المستقبل بما انه لا يوجد. )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ مستقبلي تمامًا بين يديك، لم تتمكن أي من نبؤاتي من الهروب من سيطرتك “تمتم القديس بجنون قريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات