جينا
من بين أولئك الذين كانوا يسافرون على نفس مسار ليلين ، لم يكن هناك فقط سحرة ، ولكن أيضًا العديد من الأشخاص العاديين.
“بركان نشط! مدينة تيلجوس مقامة على بركان نشط!”
ركب معظم الناس العاديين عربات الخيل ، وقاموا بتخزين كميات كبيرة من الخضروات والفواكه في الخلف.
“… هذه التكنولوجيا مدهشة ببساطة!” غمغم ليلين . كان بركان تيلجوس أكبر بكثير مقارنةً بأكبر بركان شهده ليلين قبل التناسخ . وللتحكم في مثل هذا البركان الحي الكبير ، كانوا بحاجة إلى صيانة مستمرة وتشكيلات تعويذة سحرية ، وهو ما تجاوز ما كان يمكن لليلين أن يفكر فيه.
على الرغم من أنهم قد يعاملون السحرة باحترام كبير ، إلا أنه كان من الواضح أنهم لم يخشوا منهم عند مواجهتهم.
ويبدو أنه في منطقة ماجوس الضوء ، كان السحرة غالبًا ما يتم توقيرهم ، لكنهم كانوا على صلة وثيقة بالمدنيين.
بطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا الأشخاص الغريبون الذين اختاروا خيانة مصالح أقرانهم ، و لكن في في النهاية سيتم التخلي عنهم من قبل أقرانهم نفسهم .
هذا الوضع حير ليلين إلى حد ما . في المملكة التي يحكمها ماجوس الظلام ، فإن مجرد ذكر الماجوس سيثير أفكارًا عن الإرهاب وسفك الدماء. حتى انه سيكون أحد المساعدين كافياً لإخافة بلدة بأكملها من الناس.
كان الرماد البركاني غنيًا بالمغذيات بشكل طبيعي ، مما ساعد على نمو النبات. ومع وجود بعض الأشياء الأخرى التي أضافها السحرة ، لم يكن من المستغرب أن يكون للمحاصيل هنا شكل مدهش وإنتاج وفير .
“على ما يبدو ، حقيقة أن الماجوس والبشر العاديين قادرين على التعايش بانسجام أمر حقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ليلين نظرة على المزارع الذي خلع قبعته لاستقباله ، و أومأ في اعتراف.
ألقى ليلين نظرة على المزارع الذي خلع قبعته لاستقباله ، و أومأ في اعتراف.
بعد ذلك ، زاد حجم هذه النقطة السوداء كما لو تحولت إلى سحابة مظلمة ، تغطي السماء بأكملها.
“و …” أشرقت عيونه الزرقاء ، “لا يوجد أي أثر للإشعاع في جسمه. هل هذا له علاقة ببرج التطهير؟”
ابتسمت الماجوس الأنثى و استمرت في محادثة ليلين.
في المنطقة الخاضعة لحكم ماجوس الضوء ، تم تشييد أبراج ايضاء عالية على مسافة بعيدة عن بعضها البعض.
حيث تمكلت الأبراج من تعديل الإشعاع من السحرة ، وهو أمر حيوي لكي يسمح للسحرة والبشر العاديين بالاختلاط داخل هذه المنطقة.
تقع مدينة تيلجوس في وسط هذه السهول الفسيحة ، وكانت هي المنطقة المركزية لهذه المنطقة الضخمة.
أما بالنسبة للمنطقة التي يحكمها ماجوس الظلام ، فقد شاهد ليلين ذات مرة داخل المكتبة في أكاديمية العظام السحيقة ، التصميمات لبرج التطهير. ولكن ، كان من الواضح أن ماجوس الظلام كانوا غير راغبين في بناء مثل هذا الشيء على أراضيهم. إلى جانب مشكلة تكاليف بناء مثل هذا البرج ، خمّن ليلين أن ماجوس الظلام كان يحب أن يحكم عامة الناس بنظام دموي رهيب.
لكن ليلين رفع حاجبه فقط ولم يبدو مهتمًا على الاطلاق.
بينما كانت المطية تطير باستمرار ، شعر ليلين أن آفاقه تتوسع باستمرار.
لكن كلاهما كان له نفس الغرض – الحصول على المواد اللازمة من البشر العاديين.
كانت الأمواج الخضراء ، مثلها مثل أمواج المحيط ، يمنح جو سميك ، ممتلئ بالنسيم .
بناءً على هذه العملية فقط ، شعر ليلين أن البشر العاديين في منطقة ماجوس الضوء يتمتعون بحياة أكثر راحة ، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في مملكة بولفيلد .
هنا كانت سهول تيلجوس العظيمة التي غطت مساحة تبلغ عدة آلاف من الكيلومترات المربعة وكان عدد سكانها أكثر من مائة الف نسمة.
“لكن ، أرجوك سامحيني على صراحتي ، لقد سافرت ذات مرة إلى المنطقة الشرقية. لا يبدو أن السحرة هناك يدخرون الفكر بشأن الناس العاديين …”
تقع مدينة تيلجوس في وسط هذه السهول الفسيحة ، وكانت هي المنطقة المركزية لهذه المنطقة الضخمة.
بطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا الأشخاص الغريبون الذين اختاروا خيانة مصالح أقرانهم ، و لكن في في النهاية سيتم التخلي عنهم من قبل أقرانهم نفسهم .
“الغطاء النباتي غني و وافر هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ليلين نظرة على المزارع الذي خلع قبعته لاستقباله ، و أومأ في اعتراف.
تنهد ليلين الصعداء من قلبه . وكلما اقترب من مدينة تيلجوس ، كانت المحاصيل الزراعية أكثر خصوبة ، كما لو كانوا مولعين بالناس . كان هناك حتى نباتات للقمح بطول قامة الرجل – عندما رأى ليلين كل هذا تأثر .
يمكنه الحكم بمجرد إلقاء نظرة على أن هذه المرأة مثل خروف بريء ، تفتقر إلى تجربة مقابلة ماجوس من أقرانها والفضوليين للغاية حول كل شيء.
“أليس هذا مذهلاً للغاية؟ هل أنت ماجوس من خارج هذه المنطقة؟”
“هذا هو الرماد البركاني؟!”
تم إيقاف المهر الأحمر فجأة إلى جانب مطية ليلين المسرجة ، وتحدثت الماجوس الأنثى الجالسة فوق هذا المهر الأحمر إلى ليلين .
بعد ذلك توقف ليلين عن مراقبة تلك الأمور ، حيث كانت مدينة تيلجوس تظهر أمام أعين ليلين.
ارتدت هذه الماجوس الأنثى ثوبًا أبيض على الطراز الصيني ، وارتدت قلادة معلقة حول عنقها بها لآلئ و أحجار كريمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت أعمدة الدخان العملاقة إلى السماء ، و لونت جزءًا من السماء بالأسود.
كان مظهرها عاديًا للغاية ، لكن على وجهها ، كان هناك تعبير لطيف مبتسم.
“و …” أشرقت عيونه الزرقاء ، “لا يوجد أي أثر للإشعاع في جسمه. هل هذا له علاقة ببرج التطهير؟”
لقد واجه ليلين هذا الشعور براحة البال عدة مرات.
سقط المطر الاسود على الأرض ، و حول الأرض كلها إلى رماد بلون رمادي.
على الرغم من أن هذه الماجوس الأنثى كانت تطلق موجات الطاقة لماجوس من الرتبة الاولى ، إلا أنه كان لديها القليل من الخبرة القتالية الفعلية. حيث كان هناك طبقة واحدة فقط من تعويذة دفاعية فطرية على جسدها ، والتي بدا لها أنها كافية .
ارتدت هذه الماجوس الأنثى ثوبًا أبيض على الطراز الصيني ، وارتدت قلادة معلقة حول عنقها بها لآلئ و أحجار كريمة .
“هذا صحيح يا آنسة ، لقد جئت من بعيد وأنا ماجوس متجول! يمكنك مناداتي بليلين!”
ومع ذلك ، على الرغم من أن ليلين كان يمكن أن يندب على المصاعب التي يواجهها البشر العاديون ، إلا أن ذلك لم يكن يعني أنه فكر في تقليص القوة والسلطة التي يتمتع بها الماجوس ؛ لقد كان من الحماقة الدعوة إلى فكرة تحقيق المساواة بين جميع البشر.
وضع ليلين ابتسامة بريئة عندما قدم نفسه.
بطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا الأشخاص الغريبون الذين اختاروا خيانة مصالح أقرانهم ، و لكن في في النهاية سيتم التخلي عنهم من قبل أقرانهم نفسهم .
“اسمي جينا ، أنا ماجوس من مدينة تيلجوس . أنت مندهش لرؤية هذه المحاصيل العديدة ، أليس كذلك؟”
أوضحت جينا.
ابتسمت الماجوس الأنثى و استمرت في محادثة ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد ليلين الكثير من الجبال الكبيرة في حياته الماضية ، لكنه كان متأكدًا من أنه لم ير جبلًا كبيرًا تمكن من تغطية السماء.
“بالفعل ، نادراً ما ترى القمح ينمو بهذا الطول و دعنا لا ننسى الكمية …” غرق تعبير وجه ليلين في الاندهاش .
“و …” أشرقت عيونه الزرقاء ، “لا يوجد أي أثر للإشعاع في جسمه. هل هذا له علاقة ببرج التطهير؟”
“هذه نعمة الماجوس! بعد قليل يمكنك تجربة ذلك بنفسك!”
“هذا … هذا حقًا …”
وضعت الماجوس الأنثى تعبير غامض ولكن أيضا توقعي.
لقد واجه ليلين هذا الشعور براحة البال عدة مرات.
“أنا أتطلع إلى ذلك!” ابتسم ليلين قليلاً.
بالإضافة إلى ذلك ، على هذا الجبل الكبير كان هناك العديد من المباني المجمعة بإحكام والنقاط السوداء التي تتحرك في جميع أنحاء الكثير من الطبقات على ذلك الجبل.
يمكنه الحكم بمجرد إلقاء نظرة على أن هذه المرأة مثل خروف بريء ، تفتقر إلى تجربة مقابلة ماجوس من أقرانها والفضوليين للغاية حول كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد ليلين الكثير من الجبال الكبيرة في حياته الماضية ، لكنه كان متأكدًا من أنه لم ير جبلًا كبيرًا تمكن من تغطية السماء.
تماما مثل سيدة شابة من عائلة كبيرة ، التي تحب التجول .
تصاعدت العديد من أعمدة الدخان الأسود ، وكأن البركان كله في طريق العودة إلى الحياة.
بعد ذلك توقف ليلين عن مراقبة تلك الأمور ، حيث كانت مدينة تيلجوس تظهر أمام أعين ليلين.
“الغطاء النباتي غني و وافر هنا!”
في مجال رؤية ليلين ، ظهرت أولاً نقطة سوداء.
يمكنه الحكم بمجرد إلقاء نظرة على أن هذه المرأة مثل خروف بريء ، تفتقر إلى تجربة مقابلة ماجوس من أقرانها والفضوليين للغاية حول كل شيء.
بعد ذلك ، زاد حجم هذه النقطة السوداء كما لو تحولت إلى سحابة مظلمة ، تغطي السماء بأكملها.
سقط فك ليلين – حيث رأى جبلا طويل القامة و منتصب ، يخترق الغيوم و يقف بهدوء على السهول.
بعد ذلك توقف ليلين عن مراقبة تلك الأمور ، حيث كانت مدينة تيلجوس تظهر أمام أعين ليلين.
شاهد ليلين الكثير من الجبال الكبيرة في حياته الماضية ،
لكنه كان متأكدًا من أنه لم ير جبلًا كبيرًا تمكن من تغطية السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل سيدة شابة من عائلة كبيرة ، التي تحب التجول .
بالإضافة إلى ذلك ، على هذا الجبل الكبير كان هناك العديد من المباني المجمعة بإحكام والنقاط السوداء التي تتحرك في جميع أنحاء الكثير من الطبقات على ذلك الجبل.
جاء ليلين إلى إدراك مفاجئ ، “هذا يجب أن يكون عمل ماجوس مدينة تيلجوس؟”
عند سفح الجبل ، شُيِّد سور مدينة كبير طويل القامة بأسلوب دائري. أعطى التقدير المرئي ارتفاعه مسافة بضع عشرات من الأمتار ، وكان مصنوعًا بالكامل من الجرانيت الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأمواج الخضراء ، مثلها مثل أمواج المحيط ، يمنح جو سميك ، ممتلئ بالنسيم .
في ذروة الجبل العملاقة ، كانت هناك طبقات من الثلج الكثيفة. كان الدخان ينبعث باستمرار من الذروة ، كما لو كان على وشك الانفجار في أي لحظة.
كان الرماد البركاني غنيًا بالمغذيات بشكل طبيعي ، مما ساعد على نمو النبات. ومع وجود بعض الأشياء الأخرى التي أضافها السحرة ، لم يكن من المستغرب أن يكون للمحاصيل هنا شكل مدهش وإنتاج وفير .
“بركان نشط! مدينة تيلجوس مقامة على بركان نشط!”
سقط المطر الاسود على الأرض ، و حول الأرض كلها إلى رماد بلون رمادي.
“صحيح! استمر في النظر الى المحيط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! استمر في النظر الى المحيط!”
أشارت الماجوس جينا إلى فوهة البركان بضحكة.
“لكن ، أرجوك سامحيني على صراحتي ، لقد سافرت ذات مرة إلى المنطقة الشرقية. لا يبدو أن السحرة هناك يدخرون الفكر بشأن الناس العاديين …”
بوووم!
مثل العملاق الاسطوري الذي يضحك بهيمنة في السماء .
تصاعدت العديد من أعمدة الدخان الأسود ، وكأن البركان كله في طريق العودة إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه تم إضافة بعض الأشياء الاصطناعية إليها ، فهي تشبه الأسمدة القائمة على النيتروجين!”
مثل العملاق الاسطوري الذي يضحك بهيمنة في السماء .
“هذا … هذا حقًا …”
هرعت أعمدة الدخان العملاقة إلى السماء ، و لونت جزءًا من السماء بالأسود.
لكن ليلين رفع حاجبه فقط ولم يبدو مهتمًا على الاطلاق.
“غريب ، لماذا لم تكن هناك هزات؟”
“هذا هو الرماد البركاني؟!”
جاء ليلين إلى إدراك مفاجئ ، “هذا يجب أن يكون عمل ماجوس مدينة تيلجوس؟”
“هذا هو الرماد البركاني؟!”
“صحيح ، استمر في النظر!” أشارت جينا نحو الغيوم السوداء ، “سوف تنزل نعمة الماجوس قريبا!”
دمدمة!
دمدمة!
بالإضافة إلى ذلك ، على هذا الجبل الكبير كان هناك العديد من المباني المجمعة بإحكام والنقاط السوداء التي تتحرك في جميع أنحاء الكثير من الطبقات على ذلك الجبل.
كان هناك مطر غزير ، تساقطت قطرات صغيرة من المطر الأسود مثل النسيم.
لقد واجه ليلين هذا الشعور براحة البال عدة مرات.
سقط المطر الاسود على الأرض ، و حول الأرض كلها إلى رماد بلون رمادي.
سقط فك ليلين – حيث رأى جبلا طويل القامة و منتصب ، يخترق الغيوم و يقف بهدوء على السهول.
سرعان ما هرع بعض المزارعين من الحقول ، وركعوا أمام ليلين وجينا وغيرهم من الماجوس باحترام و قالوا ، “نشكر اسيادنا ، الماجوس ، على حصادنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! استمر في النظر الى المحيط!”
“هذا هو الرماد البركاني؟!”
“غريب ، لماذا لم تكن هناك هزات؟”
بدأ جسم ليلين ينبعث منه ضوء رمادي ، غلف المطية الكبيرة وأبقى المطر الأسود في الخارج. ثم مد يده اليمنى لجمع قطرة من المطر الرمادي و بدأ في فحصها.
بالإضافة إلى ذلك ، على هذا الجبل الكبير كان هناك العديد من المباني المجمعة بإحكام والنقاط السوداء التي تتحرك في جميع أنحاء الكثير من الطبقات على ذلك الجبل.
“يبدو أنه تم إضافة بعض الأشياء الاصطناعية إليها ، فهي تشبه الأسمدة القائمة على النيتروجين!”
ركب معظم الناس العاديين عربات الخيل ، وقاموا بتخزين كميات كبيرة من الخضروات والفواكه في الخلف.
كان الرماد البركاني غنيًا بالمغذيات بشكل طبيعي ، مما ساعد على نمو النبات. ومع وجود بعض الأشياء الأخرى
التي أضافها السحرة ، لم يكن من المستغرب أن يكون للمحاصيل هنا شكل مدهش وإنتاج وفير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة تيلجوس ، أو تشتهر بأنها مدينة نايتليس ، لانها كانت من ناحية هي نتيجة تراكم العمل الشاق لماجوس الضوء ، ومن ناحية أخرى كانت تدعمها ماجوس الظلام . إذا تمت إزالة ماجوس الظلام بالكامل ، فستنخفض إجمالي تجارة مدينة نايتلس فورًا بأكثر من النصف!
“هذا صحيح ، يتحكم الماجوس في ثوران بركان تيلجوس. كما إنه ينقل ويوزع بالتساوي الرماد البركاني عبر السهول ويخصب الأرض. كموارد مثل الطاقة الحرارية الأرضية ، سيجمعها الماجوس ويحولها إلى مصدر للطاقة من أجل مدينة تيلجوس ، ومن هنا جاء الاسم البديل لمدينة تيلجوس التي أحبها أكثر – مدينة نايتليس! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت أعمدة الدخان العملاقة إلى السماء ، و لونت جزءًا من السماء بالأسود.
أوضحت جينا.
وضع ليلين ابتسامة بريئة عندما قدم نفسه.
“… هذه التكنولوجيا مدهشة ببساطة!” غمغم ليلين . كان بركان تيلجوس أكبر بكثير مقارنةً بأكبر بركان شهده ليلين قبل التناسخ . وللتحكم في مثل هذا البركان الحي الكبير ، كانوا بحاجة إلى صيانة مستمرة وتشكيلات تعويذة سحرية ، وهو ما تجاوز ما كان يمكن لليلين أن يفكر فيه.
بعد ذلك ، زاد حجم هذه النقطة السوداء كما لو تحولت إلى سحابة مظلمة ، تغطي السماء بأكملها.
علاوة على ذلك ، للتحكم المباشر في بركان كمصدر للطاقة ومكان للعيش …
على الرغم من أنهم قد يعاملون السحرة باحترام كبير ، إلا أنه كان من الواضح أنهم لم يخشوا منهم عند مواجهتهم. ويبدو أنه في منطقة ماجوس الضوء ، كان السحرة غالبًا ما يتم توقيرهم ، لكنهم كانوا على صلة وثيقة بالمدنيين.
هذا النوع من التصميم و الجرأة ترك ليلين يشعر بالإعجاب تجاه هؤلاء الماجوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! استمر في النظر الى المحيط!”
“لكن ، أرجوك سامحيني على صراحتي ، لقد سافرت ذات مرة إلى المنطقة الشرقية. لا يبدو أن السحرة هناك يدخرون الفكر بشأن الناس العاديين …”
تقع مدينة تيلجوس في وسط هذه السهول الفسيحة ، وكانت هي المنطقة المركزية لهذه المنطقة الضخمة.
أعرب ليلين بشكل صحيح عن فضوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلص ليلين إلى أنه: ما لم تكن هناك أي علامات على سقوط الماجوس من السلطة ، فهو بالتأكيد لن يخون أقرانه.
“نعم ، السحرة هم مجموعة من العقلانيين. لقد فعلوا هذا لأنه كان من أجل مصلحتهم”. أومأت جينا برأسها.”الطريقة التي نرى بها الأشخاص الطبيعيون الذين هم على قيد الحياة هم أيضًا نوع من الموارد.طالما يوجد عدد كاف من الأشخاص ، يمكنهم خدمتنا في جميع الأوقات ، والحصول على الموارد ، وبالإضافة إلى ذلك ، زرع بذورنا وإنتاج المساعدين من نوعية ممتازة ، وزيادة دماء جديدة … ”
بناءً على هذه العملية فقط ، شعر ليلين أن البشر العاديين في منطقة ماجوس الضوء يتمتعون بحياة أكثر راحة ، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في مملكة بولفيلد .
“و بالتالي ، في وسط منطقة ماجوس الضوء لدينا ، لم يكن هناك فقط ماجوس الذين تخصصوا في ترسيخ التعويذات الفطرية لاستخدامها للمساعدة في منع جميع أنواع الكوارث الطبيعية ، بل كان هناك حتى ماجوس بدوام كامل مسؤول عن الأراضي الزراعية وزيادة محصول الحصاد … ”
دمدمة!
“هذا … هذا حقًا …”
لكن ليلين رفع حاجبه فقط ولم يبدو مهتمًا على الاطلاق.
اظهر ليلين تعبيرًا صادمًا بينما كان يطلق الصعداء سرا .
لكن ليلين رفع حاجبه فقط ولم يبدو مهتمًا على الاطلاق.
على الرغم من أن جينا بدت واضحة ومباشرة ، إلا أنها ما زالت تعتبر نفسها متفوقة على البشر العاديين ، على غرار نفس طريقة تفكير ماجوس الظلام .
بينما كانت المطية تطير باستمرار ، شعر ليلين أن آفاقه تتوسع باستمرار.
الفرق الوحيد بينهم كان في نظامهم.
في ذروة الجبل العملاقة ، كانت هناك طبقات من الثلج الكثيفة. كان الدخان ينبعث باستمرار من الذروة ، كما لو كان على وشك الانفجار في أي لحظة.
كان الامر اشبه برعي الأغنام ، حيث يميل ماجوس الظلام إلى العمل بطريقة أكثر فظاظة و تجني الحصاد على فترات غير منتظمة.
يمكنه الحكم بمجرد إلقاء نظرة على أن هذه المرأة مثل خروف بريء ، تفتقر إلى تجربة مقابلة ماجوس من أقرانها والفضوليين للغاية حول كل شيء.
في المقابل ، اعتمد ماجوس الضوء على أسلوب الإدارة الجزئية ، مع الاهتمام الخاص بكل خروف على حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد ليلين الكثير من الجبال الكبيرة في حياته الماضية ، لكنه كان متأكدًا من أنه لم ير جبلًا كبيرًا تمكن من تغطية السماء.
لكن كلاهما كان له نفس الغرض – الحصول على المواد اللازمة من البشر العاديين.
ارتدت هذه الماجوس الأنثى ثوبًا أبيض على الطراز الصيني ، وارتدت قلادة معلقة حول عنقها بها لآلئ و أحجار كريمة .
بناءً على هذه العملية فقط ، شعر ليلين أن البشر العاديين في منطقة ماجوس الضوء يتمتعون بحياة أكثر راحة ، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في مملكة بولفيلد .
“هذه نعمة الماجوس! بعد قليل يمكنك تجربة ذلك بنفسك!”
ومع ذلك ، على الرغم من أن ليلين كان يمكن أن يندب على المصاعب التي يواجهها البشر العاديون ، إلا أن ذلك لم يكن يعني أنه فكر في تقليص القوة والسلطة التي يتمتع بها الماجوس ؛ لقد كان من الحماقة الدعوة إلى فكرة تحقيق المساواة بين جميع البشر.
“على ما يبدو ، حقيقة أن الماجوس والبشر العاديين قادرين على التعايش بانسجام أمر حقيقي!”
ناهيك عن أسرار وقوة عالم الماجوس ، حتى ليلين نفسه آمن فقط بحقيقة واحدة – أن وضع الشخص سيحدد مساره اعماله.
بعد ذلك توقف ليلين عن مراقبة تلك الأمور ، حيث كانت مدينة تيلجوس تظهر أمام أعين ليلين.
كان ليلين نفسه ماجوس وأيد بالكامل الامتيازات والسلطة التي يتمتع بها جميع الماجوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! استمر في النظر الى المحيط!”
أما بالنسبة لأولئك الذين لديهم أوهام بالإطاحة بالماجوس من السلطة ، فسيتم قتلهم على الفور.
في مجال رؤية ليلين ، ظهرت أولاً نقطة سوداء.
كجزء من الطبقة العليا في الهرم الاجتماعي ، كان من الطبيعي فقط الدفاع بوعي عن حقوق وامتيازات تلك الطبقة الاجتماعية.
بالإضافة إلى ذلك ، على هذا الجبل الكبير كان هناك العديد من المباني المجمعة بإحكام والنقاط السوداء التي تتحرك في جميع أنحاء الكثير من الطبقات على ذلك الجبل.
بطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا الأشخاص الغريبون الذين اختاروا خيانة مصالح أقرانهم ، و لكن في في النهاية سيتم التخلي عنهم من قبل أقرانهم نفسهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأمواج الخضراء ، مثلها مثل أمواج المحيط ، يمنح جو سميك ، ممتلئ بالنسيم .
وخلص ليلين إلى أنه: ما لم تكن هناك أي علامات على سقوط الماجوس من السلطة ، فهو بالتأكيد لن يخون أقرانه.
بدأ جسم ليلين ينبعث منه ضوء رمادي ، غلف المطية الكبيرة وأبقى المطر الأسود في الخارج. ثم مد يده اليمنى لجمع قطرة من المطر الرمادي و بدأ في فحصها.
“مذهلة للغاية ، أليس كذلك؟”
“أنا أتطلع إلى ذلك!” ابتسم ليلين قليلاً.
ضحكت جينا ، “يبدو أنك تسافر دائمًا في جميع أنحاء منطقة ماجوس الظلام . ولكن بمجرد وصولك إلى مدينة نايتليس ، ستحتاج إلى تعلم التأقلم والتكيف مع القواعد الجديدة …”
“بركان نشط! مدينة تيلجوس مقامة على بركان نشط!”
تضمنت كلمات جينا أنها اكتشفت هوية ليلين الحقيقية.
بدأ جسم ليلين ينبعث منه ضوء رمادي ، غلف المطية الكبيرة وأبقى المطر الأسود في الخارج. ثم مد يده اليمنى لجمع قطرة من المطر الرمادي و بدأ في فحصها.
لكن ليلين رفع حاجبه فقط ولم يبدو مهتمًا على الاطلاق.
“هذا صحيح ، يتحكم الماجوس في ثوران بركان تيلجوس. كما إنه ينقل ويوزع بالتساوي الرماد البركاني عبر السهول ويخصب الأرض. كموارد مثل الطاقة الحرارية الأرضية ، سيجمعها الماجوس ويحولها إلى مصدر للطاقة من أجل مدينة تيلجوس ، ومن هنا جاء الاسم البديل لمدينة تيلجوس التي أحبها أكثر – مدينة نايتليس! ”
مدينة تيلجوس ، أو تشتهر بأنها مدينة نايتليس ، لانها كانت من ناحية هي نتيجة تراكم العمل الشاق لماجوس الضوء ، ومن ناحية أخرى كانت تدعمها ماجوس الظلام .
إذا تمت إزالة ماجوس الظلام بالكامل ، فستنخفض إجمالي تجارة مدينة نايتلس فورًا بأكثر من النصف!
لقد واجه ليلين هذا الشعور براحة البال عدة مرات.
لن يمنع أي مركز تجاري عضو من ماجوس الظلام من الانضمام إليهم.
سقط المطر الاسود على الأرض ، و حول الأرض كلها إلى رماد بلون رمادي.
أشارت الماجوس جينا إلى فوهة البركان بضحكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات