الفصل 2 - إعداد المسرح.
الفصل 2:
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
إعداد المسرح
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
هكذا تحدث سوبارو عندما أبلغهم بآخر الأخبار أثناء السير على الطريق نحو مجال ميزرس.
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
“أتقول إنه بالاعتماد على خططك يمكننا اخراج تلك الأصابع ومقاتلتها واحدة تلو الأخرى؟”
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
“يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
في ذلك الوقت، شن العدو هجومًا مشتركًا على القرية من الغابة.
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
بطريقة أو بأخرى، كانت على اتصال بباقي الأصابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
من المحتمل، أنها كانت على عكس باقي المرافقين لـ بيتيلغيوس، فقد تم تكليفها بمهمة جمع المعلومات الاستخبارية حول المنطقة المحيطة.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
بدا بيان سوبارو يزيل شكوك ريكاردو، مما جعله يوافق.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
“وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
كان ريكاردو هو الشخص الذي يعمل لديها، لكن تقييمه لأناستازيا كان قاسياً.
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
الضاحكة الصاخبة التي أعقبت تقييم ريكاردو مباشرة جعلت سوبارو يفترض أن كلامه كان مجرد مزاح خفيف.
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
على أي حال، كانت عملية إرباك الجاسوس جارية بالفعل. وتم اعتمادها بالفعل —
“لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
لكن لم يكن هناك مجال للشك في حقيقة استعداده للتعاون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
من جانبه، كان الكل يولي اهتمامًا جادًا للعملية. امال سوبارو ذقنه خلال تبادل الأشقاء القطط، وفكر في كيفية التعامل مع الرسالة الفارغة.
“-! ومع ذلك، سأحضرك معي على أي حال “.
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
“أتباع الساحرة …”
كانت العملية في جزء منها سباقًا مع الزمن، لذا كان يجب تجنب خسارة مثل هذه بأي ثمن.
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟”
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
وكانت تلك الطريقة هي-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن ألوان سروالك تزعجني أكثر مع مرور الوقت أيضًا “.
في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
كانت في منتصف الطريق على طول الطريق قاطعةً الحقول المفتوحة التي امتدت من القصر إلى قرية إيرلهام. منذ أن واجهت إيميليا تجربة سيئة مع القرويين، تركت رام وراءها في القصر لحث وإقناع القرويين بالإخلاء.
“مم، إنك تعمل بجد حقًا … يكفي أن أفعالك خففت من غضبي قبل أن أدرك ذلك.”
“-”
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
كان هناك صوت حفيف طفيف قادم من الغابة. حبكت رام حواجبها الجميلة وهي تغرق في التفكير للحظة واحدة.
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
شم أنفها الصغير. وأكدت “رام” عدم وجود ما يشير إلى وجود خطر في المنطقة المجاورة مباشرة، حيث سقطت على ركبة واحدة وركزت جبهتها على الأرض. كانت تقوم بتنشيط قدرتها الخارقة للطبيعة للاستبصار.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
قلة من الشياطين أتقنت الفن في البداية؛ حاليا ربما كانت رام هو الوحيدة القادرة على ذلك.
هذا ما سيفعله سوبارو:
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
هذا الشعور بالعداء جعل التوتر يمر ليس فقط في سوبارو، ولكن أيضًا عبر القوة الاستكشافية بأكملها.
السيد الذي تعهدت رام بالولاء له كان يملك العديد من الأعداء. لهذا السبب أيضًا، كانت هذه القدرة الخارقة مفيدة جدًا.
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
“-”
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
فصلت نفسها عن تلك المشاعر العميقة، وركزت باستخدام قدرتها الخارقة، ودخلت في مجال رؤية الآخرين.
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
“حقًا؟! هذه بالفعل مساعدة ضخمة! في أسوأ حالة، كان عليّ فقط أن أعدك بالدفع عندما أجني ما يكفي! ”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
كان المخلوق الذي استعارت منه هذا المنظر إنسانًا يركب وحش حرب عملاقًا – كلبًا عظيمًا يُعرف باسم النمر. كان الفارس صغير القامة، يمسح المنطقة ببطء وشراسة.
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
“… من هؤلاء الأشخاص!؟”
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
كان هذا هو شعار منزل كارستين، وهو دليل على أنهم من نفس الفصيل الذي أعلن الحرب عبر الرسالة الفارغة في الليلة السابقة.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“اغتنام غياب السيد روزوال للقيام بخطوتهم …!”
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
كان عليها أن تقاوم قبل أن يحدث ذلك، مستخدمةً كل الوسائل المتاحة لها …
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
“…هاه؟”
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
– أطلقت صوت مذهل.
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
كان من المؤلم لها أن تفهم بالضبط ما كانت تراه. “- باروسو؟”
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
3
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
بحمل هذه الكلمات المكتوبة على العلم الأبيض، وصل سوبارو وبقية القوة الاستكشافية إلى قرية إيرلهام دون وقوع حوادث.
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
“ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
“اوااااااه …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرجل العجوز ويل…”
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
بالطبع، كانت المشاجرة شديدة لدرجة أن القرويين لاحظوا القوة الاستكشافية على الفور، وعندها وجهوا أعينهم القلقة نحو الفرسان المصطفين في ساحة القرية. لكن-
مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
“أنتِ حقا لا رحمة، أليس كذلك؟! لن أتجادل مع كل نقطة تقولينها، ولكن ها أنا ذا، أجرؤ على العودة وإظهار وجهي! لا يعني ذلك أنني عدت خالي الوفاض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
وبيده، أشار إلى قوة الاستطلاع التي اصطفت خلفه لعرض مآثره في العاصمة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أطلقت صوت مذهل.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
عندما شرعت في مسح القوة الاستكشافية، تحدثت.
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
“من الجيد أن تتباهى بإنجازاتك، ولكن بما أن هدفك غير واضح، فإن سكان القرية حذرين. أنا أيضًا قلقة من أن أي شيء قد يحدث … قلبي على وشك الانفجار “.
“بيا”
“هل تقصدين أن قلبك له أجنحة نبتت منه؟ ألا يجعله ذلك قلبًا قويًا حقًا؟ ”
الضاحكة الصاخبة التي أعقبت تقييم ريكاردو مباشرة جعلت سوبارو يفترض أن كلامه كان مجرد مزاح خفيف.
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
“يا رجل، لقد مرت بضعة أيام لم الشمل هذا يشعرني حقًا بأنه كان بعيد المنال – انتظري، أنفي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
بالطبع، كانت المشاجرة شديدة لدرجة أن القرويين لاحظوا القوة الاستكشافية على الفور، وعندها وجهوا أعينهم القلقة نحو الفرسان المصطفين في ساحة القرية. لكن-
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
“هو حقا. هذا هو السيد سوبارو يتحدث إلى الآنسة رام. لقد عاد؟ ”
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
بفضل ذلك، في نظرهم، تمت ترقية المجموعة من “لا نعرف من هم” إلى “انهم تحت قيادة شخص نعرفه”.
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
“هذا جزء من فخ العدو … لقد لاحظتِ الحمقى الذين يختبئون في الغابة، أليس كذلك؟”
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
“”
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
“أنا اسمي ويلهيلم ترِياس. لقد جئت كممثلة لليدي كروش “.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
“ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
خداع رام في تسمية نفسها بـ كبيرة الخدم جعل سوبارو يشعر بالحزن، لكنه أمسك لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
“إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
تحرر سوبارو من الشعور بالتهديد، مما جعله يشعر وكأن جسده بأكمله قد تجمد، تنهد مطولاً.
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
شعر وكأنه عاد إلى العصور الوسطى، لكن رام تجاهلت شكواه.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل، لقد نسيت …”
“إذن لقد كنتم تسافرون مع خادمنا المتدرب … تعازيّ.”
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
“على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
“على أي حال، اتركِ تحطيم الأعداء في الغابة لقوة الحملة. أريدكِ أن تتعاوني مع شيء آخر في اتجاه مختلف. هل أنتِ على استعداد؟”
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
“مرحبًا، المظهر الذي أعطيك إياه ليس بهذه القذارة، كما تعلمين ؟!”
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
في مواجهة لسان رام السام، ومزاح فيريس غير الرسمي، وعيناه الصارمتان، تظاهر سوبارو بالعطس.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
“-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—.”
لقد كلفت “بوليصة تأمين” سوبارو قدرًا كبيرًا من المال. الوديعة التي دفعها كانت ملكًا لروزوال، وفوق كل ذلك، كان كل ذلك دون أن يمنحه الإذن.
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
/////
“حقًا؟! هذه بالفعل مساعدة ضخمة! في أسوأ حالة، كان عليّ فقط أن أعدك بالدفع عندما أجني ما يكفي! ”
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
“فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
بعد ذلك، كان الحدث التالي –
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
1
“”
على الرغم من أن الأمر كان محرجًا، إلا أنه لم يكن لديه سبب للتردد.
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
“—فيريس.”
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نتفهم كيف يجب أن تكون الأمور رهيبة إذا كنت قد جلبت مثل هؤلاء الأشخاص الخطرين للتعامل معها. لقد سمعنا بالفعل من الآنسة رام عن … الوجود المشبوه في الغابة. ”
وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—.”
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
“جنننن …”
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
“الجميع -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
/////
ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
“أأ”
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“لا تذكر هذا! نحن نتحدث بجدية، أليس كذلك؟! هذه المناقشة برمتها من أجل إيميليا! ”
شعر سوبارو بالارتباك بسبب اللمعان في عينه بينما لمس الشيخ لحيته واستمر.
“إلى أي خطوة وصلنا الآن؟”
“نحن نتفهم كيف يجب أن تكون الأمور رهيبة إذا كنت قد جلبت مثل هؤلاء الأشخاص الخطرين للتعامل معها. لقد سمعنا بالفعل من الآنسة رام عن … الوجود المشبوه في الغابة. ”
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
“لا، هذا …”
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
كان نداءه الأخير هو الدافع للقرويين لإظهار مخاوفهم وقلقهم. هذه المرة لم تكن مختلفة.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
“ما الخطب مع سيدنا؟ ألم يتوقع أن يحدث هذا ؟! ”
كانت غريزة الإنسان أن يحمي عقله عن طريق إغراقه في العواطف.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
“”
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
ومع ذلك، ظل تعبيرها حزنًا وهي تتحدث.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
“”
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
بدت الكلمات التي قالها سوبارو غير مرتبطة كليًا بعملية تفكيره الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح القطة الصغيرة ما زال لن يكشف عن أفكاره عندما انهارت كتفيه الصغيرتين.
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
“أنا أفهم سبب قلقك. كما أنك تعتقد أن سبب كل شيء هو … السيد روزوال، سيدك، ودعمه لفتاة نصف عفريتة في الاختيار الملكي الذي بدأ في العاصمة الملكية “.
إيميليا على الإخلاء.
“”
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
تذكير سوبارو جعل القرويين يتبادلون النظرات.
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
كانت غريزة الإنسان أن يحمي عقله عن طريق إغراقه في العواطف.
وبالنظر إلى التفاعل اليومي بين الفتاة والقط، كان متأكدًا من أن باك هو الشخص المناسبة للوظيفة.
سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
“”
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
لكنه عذب نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
وتعذب قلبه لأنه فهم ذلك جيدًا.
“اغتنام غياب السيد روزوال للقيام بخطوتهم …!”
ذات مرة، تعامل سوبارو مع الألم كما كان يفعل القرويون في الوقت الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
“أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
1
“”
“قد يكون من الأفضل الإقلاع عن التدخين أثناء تقدمك.”
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
ترددت للحظة.
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
وقد اخترق الحزن صدر سوبارو منذ ذلك الحين. ربما كان هذا هو السبب.
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
“من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
“”
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
على الرغم من أنه كان على سوبارو التحدث إليهم بشأن الإخلاء، إلا أن كلماته كانت تدور حول شيء مختلف تمامًا.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
“”
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
كانت في منتصف الطريق على طول الطريق قاطعةً الحقول المفتوحة التي امتدت من القصر إلى قرية إيرلهام. منذ أن واجهت إيميليا تجربة سيئة مع القرويين، تركت رام وراءها في القصر لحث وإقناع القرويين بالإخلاء.
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
“بيترا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
استجابت لنداء سوبارو بإيماءة عندما وصلت إلى جانب سوبارو، استدارت وهي تقف في مواجهة القرويين معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
كان صوتها بريئًا. لقد كان واضحًا ونقيًا إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
هذا هو السبب في أن تأنيبها أحدث ثقبًا في قلوبهم.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“عندما كنت في ورطة، عندما كان الجميع في مأزق، جاء سوبارو لمساعدتنا، أليس كذلك؟ من المحتمل أن يأتي إلينا اليوم أيضًا لذلك، أليس كذلك؟ إذن لماذا…؟”
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
من المحتمل، أنها كانت على عكس باقي المرافقين لـ بيتيلغيوس، فقد تم تكليفها بمهمة جمع المعلومات الاستخبارية حول المنطقة المحيطة.
مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم باك ابتسامة لعوبة لـ اهتمام سوبارو بالتفاصيل.
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
ابتسم سوبارو عندما أعادته كلمات بيترا إلى الأيام الهادئة التي أمضوها معًا.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
أصبح ذلك من الطقوس.
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
كل يوم، كانت إيميليا ترافق سوبارو إلى القرية وتقوم بتمارين رياضية الهوائية مع القرويين.
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بياتريس – كان هذا اسمها.
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
“أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
“نعم!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
“فرصة…؟”
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
“”
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
كان هذا يكفي.
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
على الرغم من أن الأمر كان محرجًا، إلا أنه لم يكن لديه سبب للتردد.
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
“”
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
“من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
إعداد المسرح
تم عكس مواقفهم تماما.
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
لكن مشهد سوبارو الذي عرفوه هكذا كان –
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
“- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
قائلًا هذه الكلمات، وحاكًا رأسه تقريبًا في هذه العملية، لم يكن هذا سوى الزعيم الشاب الذي تسبب في اندلاع القلق لديهم من البداية.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
في مواجهة لسان رام السام، ومزاح فيريس غير الرسمي، وعيناه الصارمتان، تظاهر سوبارو بالعطس.
حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
لكنه عذب نفسه.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
/////
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، التقت عيونهم.
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
أرسلت كلمات بيترا دافعًا لا يمكن السيطرة عليه للضحك الذي انتشر في جميع أنحاء القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
حقًا، كان المشهد هو نفسه مثل الأيام التي قضوها حتى الآن.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
“…شكرا لكم جميعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
/////
4
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
“هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
بدت الكلمات التي قالها سوبارو غير مرتبطة كليًا بعملية تفكيره الداخلية.
“أ، أأ -!”
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
“يا رجل، لقد نسيت …”
“فقط عندما اعتقدت أنك أصبحت مفيدًا إلى حد ما. يبدو أن باروسو لن يكن سوى باروسو “.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
قالت له رام وهي تهز رأسها وهي تتكلم: “لا يمكن مساعدته”.
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
“آه، هذا جيد؟ إيه، أعني، أستكونين بخير؟ ”
“لن أسمي ذلك سلاحًا سريًا حقًا، لكن يبدو أنه رداء به سحر غريب.”
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
“-؟”
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
ثم اتجهت نحو القرويين. كانت هذه هي رام، التي أنعم بقدر كبير من الفهم والبصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
بعد ذلك، كان الحدث التالي –
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
“—سوبارو، أود أخيرًا دفع تلك المشكلة إلى الأمام.”
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
“لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
خلال ذلك الوقت، كانوا بحاجة للتجهز لتقديم معلومات خاطئة إلى طائفة الساحرة-
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
“… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
/////
“شاهد كيف تقولها! حتى لو كان يتناسب مع الخطة، فإن الأمر يبدو سيئًا للغاية بهذه الطريقة! ”
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
” اللعنة أنها لولي عنيدة. أنا العنيد؟ … إذا كنتِ ستجعلين وجهك يصنع مثل ذلك التعبير، فلماذا لا يمكنك أن تأتي معي؟ …اللعنة. إذا كان الأمر سيكون على هذا النحو، فسأخرجها إذا كان لدي – ”
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
“”
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
“لا، هذا …”
كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
من المحتمل أن يكون السبب وراء ذلك هو التعبير الذي رآه على وجه إيميليا عندما هزمت بيتيلغيوس في نهاية آخر مرة.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
كان موت ذلك المجنون قد جعل الدموع تنهمر لأسباب حتى هي لم تفهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
” الرجل العجوز ويل…”
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
“لا شك أنك تفضل بعض النتائج على الأخرى. وبالتأكيد يمكنك بالفعل فهم مشاعره “.
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
كان ويلهيلم هو الذي تدخل، بعد أن حافظ على الصمت أثناء النزاع حتى تلك اللحظة.
“أأ”
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
“بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
كان فيريس يحمل نظرة عابسة على وجهه، لكنه لم يقدم أي اعتراض آخر.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
كما أعطى الفرسان من حول سوبارو مظهرًا دافئًا أيضًا.
“—ها.”
“على أي حال! سنفعل هذا تمامًا كما اتفقنا عليه! سنقوم بإعداد السيناريو حتى تستمع إيميليا إلى المنطق. فيريس، ويلهيلم، أنا أعتمد عليكما للحصول على الدعم حقًا! ”
شعر وكأنه عاد إلى العصور الوسطى، لكن رام تجاهلت شكواه.
“مفهوم.”
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
“بالتأكيد ~!”
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
عندما أكد الاثنان تعاونهما، قطع سوبارو المحادثة حينها.
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
استدار سوبارو وتحدث.
“بيا”
“حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
“أنا أفهم سبب قلقك. كما أنك تعتقد أن سبب كل شيء هو … السيد روزوال، سيدك، ودعمه لفتاة نصف عفريتة في الاختيار الملكي الذي بدأ في العاصمة الملكية “.
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
“يا رجل، لقد مرت بضعة أيام لم الشمل هذا يشعرني حقًا بأنه كان بعيد المنال – انتظري، أنفي؟!”
بالنظر إلى رد فعلهم، قبل باك تحية سوبارو بضربة من شواربه بينما كان يتحدث.
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
“مم، أنا في مزاج جيد للغاية. في الوقت الحالي، يمكنني بسهولة التخلص من أي حشرة تزعج ابنتي الحبيبة “.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
“هل تقصدين أن قلبك له أجنحة نبتت منه؟ ألا يجعله ذلك قلبًا قويًا حقًا؟ ”
بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشعور بالعداء جعل التوتر يمر ليس فقط في سوبارو، ولكن أيضًا عبر القوة الاستكشافية بأكملها.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
“-”
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
وهذا هو السبب-
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
“بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
“على أي حال! سنفعل هذا تمامًا كما اتفقنا عليه! سنقوم بإعداد السيناريو حتى تستمع إيميليا إلى المنطق. فيريس، ويلهيلم، أنا أعتمد عليكما للحصول على الدعم حقًا! ”
– تركها تموت -.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
“أنا أقدر خطر اتباع إيميليا. لكن اريد ان افعل شيئا حيال ذلك أريد أن أتحمل معها مصيرها في مواجهة تلك الأشياء الفظيعة، وأطحن كل ذلك كالرمال، وأنفخه بعيدًا. من فضلك، اعمل معي حتى أتمكن من القيام بذلك “.
“-”
“… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“أفترض ذلك. وبغض النظر عن الأساليب، يبدو أنك ما زلت تقدر ليا في قلبك.”
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
تحرر سوبارو من الشعور بالتهديد، مما جعله يشعر وكأن جسده بأكمله قد تجمد، تنهد مطولاً.
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
“م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
بحمل هذه الكلمات المكتوبة على العلم الأبيض، وصل سوبارو وبقية القوة الاستكشافية إلى قرية إيرلهام دون وقوع حوادث.
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
“إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
“مم، إنك تعمل بجد حقًا … يكفي أن أفعالك خففت من غضبي قبل أن أدرك ذلك.”
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
“لا تذكر هذا! نحن نتحدث بجدية، أليس كذلك؟! هذه المناقشة برمتها من أجل إيميليا! ”
كان هذا يكفي.
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
استدار سوبارو وتحدث.
بعد ذلك، نظر من فوق كتفه، تجاه يوليوس.
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
“كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 6
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
“حسنًا … أشعر بنفس الشعور …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
تقاسم سوبارو راحة يوليوس، وهبط كتفيه في حالة من الراحة.
لكن مشهد سوبارو الذي عرفوه هكذا كان –
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
إيميليا على الإخلاء.
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
ابتسم باك ابتسامة لعوبة لـ اهتمام سوبارو بالتفاصيل.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
“هل أنت متأكد من هذا؟”
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
“أتباع الساحرة …”
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
المصطلح جعل عيون باك ترتعد قليلاً.
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
كان ذلك رد فعل شخص التقى بهم في مكان ما من قبل.
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
في الواقع، في التكرارات السابقة، كان باك يكره الأتباع حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
“-الروح العظيمة.”
“مرحبًا، شاهد كيف تقول ذلك! بقولك ذلك فأنك تجعلني الرجل الشرير! ”
–
ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
كان دفع مخاوفه على الطريق وإعطاء الأولوية لخطة الإخلاء لإيميليا والآخرين هي الخطة التي يجب إجراؤها.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
“سلاح سري؟”
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
لبس سوبارو الرداء على الفور. لم يكن حجم جسده أكبر بكثير من صاحب الرداء الحقيقي، لذلك لم يكن لديه مشكلة في ارتدائه.
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
“بالإضافة إلى ذلك، تلك النفحة الخفيفة من العطر الحلو هي أحد المحفزات بالنسبة لي …!”
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
“لن أسمي ذلك سلاحًا سريًا حقًا، لكن يبدو أنه رداء به سحر غريب.”
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
“بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
أصبح يشعر بوجود ايميليا معه حينما ارتدى هذا الرداء.
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
الآن إيميليا كانت كل تفكيره.
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
“هذا الثوب المريح من صنع روزوال نفسه، ويبدو أنه يحتوي على سحر عدم معرفة من يرتديه. إنها ملكية شخصية لإيميليا في البداية … لكن الأمر ليس كما لو أنني سرقتها، حسنًا؟ ”
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
“مهما كانت أصوله، ماذا ستفعل به … آه، هذه هي خطتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
“طبيعة المرء أمر مزعج. في رأيي، طبيعتك معقدة نوعًا ما “.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
جعلت هذه الكلمات سوبارو يشعر وكأن يوليوس يرى من خلاله، مما جعله يُظهر استياءه بشخير مبالغ فيه.
“هذا …”
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
“إذن سنقوم بأداء مسرحية لإيميليا. سوف تتصرف أنت أيضًا، وأنا أعول عليك لمساعدتي في شرح كل هذا بعد تسوية كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
“جنننن …”
كانت غريزة الإنسان أن يحمي عقله عن طريق إغراقه في العواطف.
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
“”
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
“حسنًا، بما أننا نتحدث، لدي خدمة واحدة أطلبها منك.”
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
“مم، ما هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
استدار سوبارو وتحدث.
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
“أنا اسمي ويلهيلم ترِياس. لقد جئت كممثلة لليدي كروش “.
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
5
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
“هل اعتقدت أنه سيكون لديّ فرصة مرة أخرى للنظر إلى هذا الوجه الغبي، أتساءل؟”
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
كان هذا أرشيفًا لم يكن موجودًا في أي مكان في العالم – أرشيف روزوال للكتب الممنوعة، والمحمي بواسطة أمينة المكتبة بياتريس.
كان هذا أرشيفًا لم يكن موجودًا في أي مكان في العالم – أرشيف روزوال للكتب الممنوعة، والمحمي بواسطة أمينة المكتبة بياتريس.
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
من خلال استخدام سحر النقل الآني المعروف باسم الممر، تم توصيل أرشيف الكتب الممنوعة بالأبواب في القصر بشكل عشوائي. عرف سوبارو هذا بالفعل، ولكن ما فاجأه حقًا هذه المرة هو –
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
“لم أعتقد أبدًا أن الممر متصل بالأبواب في القرية. أنتِ في الواقع مستخدم سحري رائع، أليس كذلك؟ ”
“هل أنت متأكد من هذا؟”
“… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
“هيا، لقد أردت الحصول على موطئ قدم صغير قبل الانتقال إلى الموضوع الرئيسي. شيش، لا صبر لك على الإطلاق … ”
لكن مشهد سوبارو الذي عرفوه هكذا كان –
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
الفتاة ذات الشعر الكريمي ذو اللفات العمودية، كان وجهها متجهمًا وهي تجلس مسندةً على مقعد خشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
بياتريس – كان هذا اسمها.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
كان صوتها بريئًا. لقد كان واضحًا ونقيًا إلى حد كبير.
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
– تركها تموت -.
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم باك ابتسامة لعوبة لـ اهتمام سوبارو بالتفاصيل.
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
“جوهر الأمر …”
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
“- أتباع الساحرة.”
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
“هذا جزء من فخ العدو … لقد لاحظتِ الحمقى الذين يختبئون في الغابة، أليس كذلك؟”
لقد فوجئ بفهمها غير المتوقع للظروف، لكنه رحب بحرارة بحقيقة أنه لم يكن بحاجة إلى تقديم تفسير طويل الأمد.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
على وجه الخصوص، عدم الاضطرار إلى شرح الخطر الذي طرحه أتباع الساحرة جعل للأشياء قصة مختلفة تمامًا.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
“أنا لن أذهب معك.”
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“آه؟”
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
وكانت تلك الطريقة هي-
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
“أأ”
“أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
تحدثت بياتريس بصراحة، وتركت عينيها تسقطان على الكتاب الجالس في حجرها.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
“لا يوجد ما يقول إنني سأتراجع الآن. لا تجرؤ على انهاء المحادثة بنفسك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
2
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
“-”
“”
كانت بياتريس مستخدمًا سحريًا قويًا. لم تقتصر هذه القوة على الممر وحده. ربما، في الحقيقة، أخفت مثل هذه القوة التي لم يستطع أتباع الساحرة هزيمتها.
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
“-! ومع ذلك، سأحضرك معي على أي حال “.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
“ما زلت مستمرا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
“إنها ليست مسألة ما إذا كنتِ قويةً أم لا! أنت فتاة، وصغيرة، وهذا سبب كاف! لست بحاجة إلى أي سبب آخر لتركك ورائي حيث الخط، اللعنة! ”
“ما زلت مستمرا …”
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
“مم، أنا في مزاج جيد للغاية. في الوقت الحالي، يمكنني بسهولة التخلص من أي حشرة تزعج ابنتي الحبيبة “.
مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
ثم أغمضت الفتاة عينيها، وبدا وجهها وكأنها كانت تعاني.
“… بيتي لن تذهب معك. هل يمكنك من فضلك التوقف عن محاولة سحري، أتساءل؟ ”
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
بدا بيان سوبارو يزيل شكوك ريكاردو، مما جعله يوافق.
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
“-”
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
“-!”
كان هذا يكفي.
“بياتريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
“الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
“بياتريس؟”
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
لم تكن إيميليا مقيدة بهم فحسب، ولكن بياتريس أيضًا، أعاق كل ذلك تصرفات سوبارو.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
“ما هذا، هذا الإنسان … بياتريس، انتظري!”
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
وجه بياتريس كان جاهزًا للبكاء، افلتت ذراعها من سوبارو، محولة يدها اليسرى الفارغة تجاهه.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
كانت هذه الإيماءة هي تلك التي استخدمتها عند طرد سوبارو المزعجة خارج الغرفة.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
–
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
“—.”
“أنتِ حقا لا رحمة، أليس كذلك؟! لن أتجادل مع كل نقطة تقولينها، ولكن ها أنا ذا، أجرؤ على العودة وإظهار وجهي! لا يعني ذلك أنني عدت خالي الوفاض! ”
ترددت للحظة.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
“لدي …”
“جنننن …”
“أأ”
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
في تلك اللحظة، التقت عيونهم.
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
“بيا”
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
“-الوداع.”
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
“-!”
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
“بيا”
“”
إيميليا على الإخلاء.
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
“—آخر.”
تحدثت بياتريس بصراحة، وتركت عينيها تسقطان على الكتاب الجالس في حجرها.
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
الفصل 2:
“-الأم.”
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
كان هذا كل ما قالته بياتريس بصوتها الخفيف الباكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
ومع ذلك، ظل تعبيرها حزنًا وهي تتحدث.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
“كم من الوقت … كم من الوقت، يجب فيه على بيتي …؟”
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
“الأم … الأم، الأم …!”
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
6
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
“—ها.”
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
كان هذا هو شعار منزل كارستين، وهو دليل على أنهم من نفس الفصيل الذي أعلن الحرب عبر الرسالة الفارغة في الليلة السابقة.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن ألوان سروالك تزعجني أكثر مع مرور الوقت أيضًا “.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
كان المكان الذي وقع في هو زاوية من قرية إيرلهام، بعد لحظة من طرده من أرشيف الكتب الممنوعة – على ما يبدو، رفضته بياتريس ونقلته عبر الممر، وأعادته إلى القرية.
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
ثم أدار رأسه وتحدث.
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
” اللعنة أنها لولي عنيدة. أنا العنيد؟ … إذا كنتِ ستجعلين وجهك يصنع مثل ذلك التعبير، فلماذا لا يمكنك أن تأتي معي؟ …اللعنة. إذا كان الأمر سيكون على هذا النحو، فسأخرجها إذا كان لدي – ”
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
“قد يكون من الأفضل الإقلاع عن التدخين أثناء تقدمك.”
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان باك، الذي ظهر على مهل خلف يوليوس، هو الذي سكب الماء البارد على حماسه.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
“بيترا؟”
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
” لا أستطيع. لا أستطيع إقناع بيتي. ألم أذكر أن لديّ ميثاقًا؟ ”
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
“مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
وبالنظر إلى التفاعل اليومي بين الفتاة والقط، كان متأكدًا من أن باك هو الشخص المناسبة للوظيفة.
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
روح القطة الصغيرة ما زال لن يكشف عن أفكاره عندما انهارت كتفيه الصغيرتين.
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
“…شكرا لكم جميعا.”
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
“الشيء الأناني هو شيء يمكن لرجل حقيقي أن يفكر فيه ويأمل في جعله حقيقة. ماذا عنك سوبارو؟ هل تفكر في نفسك كرجل حقيقي؟ ”
كانت الخطة هي تغذية طائفة الساحرة بالمعلومات المزيفة وكسب الوقت لإيميليا والقرويين للإخلاء بأمان.
“-الروح العظيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
يوليوس، الذي كان يشاهد خدي سوبارو يتشددان في مواجهة كلمات باك القاسية، تدخل بكلماته الخاصة. عندما نادى عليه الفارس، قام باك بلف ذيله الطويل حول نفسه وتحدث.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
“إلى أي خطوة وصلنا الآن؟”
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
“يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
كانت الخطة هي تغذية طائفة الساحرة بالمعلومات المزيفة وكسب الوقت لإيميليا والقرويين للإخلاء بأمان.
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
لقد شعر بالندم على ترك بياتريس، لكنه خسر الوقت اللازم لإحضار تلك الفتاة معه.
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
عندما أشار يوليوس إلى ذلك، عض سوبارو لسانه، أمسك رأسه وضرب الأرض بقدمه.
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
“… دعونا ننتقل إلى وضع هذه الخطة موضع التنفيذ. سوف نجتمع مع التجار ونخلي القرويين. سنتحدث إلى إيميليا تمامًا كما خططنا. الروح، أنا أعتمد عليك أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“هل أنت متأكد من هذا؟”
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
وبينما كان يصر على أسنانه، تحولت أفكار سوبارو نحو القصر – القصر الذي بقيت فيه بياتريس تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
كانت فتاة صلبة، بريئة لا تعرف شيئًا – كانت فتاة قد أنقذت قلب سوبارو ذات مرة.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
هذا ما سيفعله سوبارو:
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
أنقذ الجميع وانتقم من بياتريس.
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
“كل شيء على ما يرام، لقد كانت سليمة … حسنًا، لقد كانت نائمة. كنت قلقًا من إرهاقها العقلي، لذلك استنزفت منها بضع حفنات من المانا وجعلتها تنام. أعني، إذا وضعت سوبارو على الجليد (جمده حد الموت) عند عودته، فسيكون من القسوة السماح لـ ليا برؤية ذلك والدخول في حالة صدمة، أليس كذلك؟ ”
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
“هذا جزء من فخ العدو … لقد لاحظتِ الحمقى الذين يختبئون في الغابة، أليس كذلك؟”
بإيماءة قوية، حوّل سوبارو عينيه إلى وسط القرية.
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
3
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
كان من المؤلم لها أن تفهم بالضبط ما كانت تراه. “- باروسو؟”
“لن أتمكن من إخبارها أن كل هذا كان من أجلها. هذا هو حديثي عن أنانيتي تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
“حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
/////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
ترجمة فريق SinsReZero
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“اوااااااه …!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات